ام4 :

ام16 :

دبابة الابرامز :

مدرعة m1117 :

مجرعة السترايكر :

العراق يطور قدرات شرطته الوطنية ( المغاوير ) الميكانيكية :

سيارات الفرقة الاولى الميكانيكة للشرطة الوطنية من نوع M1117 تمر على طريق عام في كربلاء

ان الحكومة العسكرية العراقية كانت تطلب أرقام مثالية من الاسلحة فهذه الصفقات متحدة مع خطط التدريب الحالية و المستقبلية و مع هيكل الجيش الحالي , لقد عرفنا التطويرات الحاصلة في القوات الجوية , المشاة الخفيف , الدرع الخفيف , الدرع الثقييل و الدبابات . ان ما ننوي من هذه المقالة التركيز على التطورات الحاصلة للشرطة الوطنية (ما تسمى بالمغاوير عندنا 109 ) .

ان الجيش العراقي الحالي تطور الى قدرة ردع التمرد او الارهاب او المقاومة الداخلية ( ما تسمونها بالباسلة ) و ان قوات الشرطة الوطنية هي الاخرى من المتوقع ان تتطور الى هكذا قدرة و التي تم بناءها عام 2006 مع بداية الحكومة المنتخبة ديمقراطيا و من المتوقع ان تصل فرقها الى 9 - 12 فرقة و تمر على ثلاث مراحل طويلة الاولى تمتد بين العام 2006 و هو نفس العام الذي انتخبت به حكومة ديمقراطية في تاريخ الجمهورية العراقية الى العام 2011 و هو نهاية المرحلة الاولى و من المتوقع بناء قوات أساسية فيه .

اما المرحلة الثانية فتقوم على بناء قدرات تخص ان تكون هنالك قوات مدرعه ( نقطة : هنا المقصود بها المدرعات و الدبابات و ليس الهمفي لأن الجيش العراقي سيتسلح بالكامل بسيارات همفي عدا القوات الخاصة بسيارات نمر و لاند روفر و عشكاش ) و قوات ميكانيكة تصليحية و بحرية و نقل جوي و دفاع جوي و قوات جوية و بها سيتم التحول من جيش مقاوم للأرهاب الى جيش ثقييل يمكنه الدفاع عن حدوده و تمتد هذه المرحلة من 2011 الى 2015 و يذكر ان القوات الامريكية ستنسحب بالكامل عام 2012 ,, ان مشتريات المرحلة الثانية تم و يجري الاعلان عنها .

اما المرحلة الثالثة فهي مرحلة تأكدية يتم فيها أكمال التدريب و اذا ما كان هنالك نزول في أسعرا النفط يتم تمديد المشتريات (تحديث : بسبب نزول الاسعار بدأت الوزارات المعنية بشراء المعدات بالاموال الاحتياطية حتى يبقون على التحديد الزمني ) .

ان طلب شراء 160 مدرعة أخرى من نوعية M117 ( نقطة : الشرطة الوطنية او المغاوير لديها أكثر من 160 مدرعة من نفس النوع و لقد أرادت المزيد منها و ذلك لنجاحها في عملية الموصل ) و بهذه الصفقة سيتمكن الشرطة الوطنية من تطوير فرقة ثامنة مدرعة , ان المدرعة M1117 تكون عادة مدمجة مع نظيرتها الجنوب أفريقية REVA في الفرق المدرعة الموجودة حاليا في الشرطة الوطنية العراقية , مع هذه الصفقات من المتوقع ان الشرطة الوطنية ستكون ثلاث فرق مدرعة مع الفرقة الاولى المدرعة الموجودة حاليا و التي من المتوقع ان تتمركز أحدها بالديوانية .


ان موقع لواء الشرطة الوطنية العراقية القادم يؤكد على وجود اكثر من لواء واحد و ستكون قوة ردع في كل مناطق الدولة و مع التطوير القاصد ب 8 فرق مدرعة كل عام على طوال 5 اعوام من المؤكد تقريبا ان العراق سيحصل على 3 ألوية من الشرطة الوطنية و مع 4 فرق مدرعة خفيفة كل عام ستأخذ الشرطة الوطنية مكان الجيش بالحماية الداخلية للدولة .

اذا اكنت 4 فرق مدرعة خفيفة فسوف توضع في المناطق 2,3,4 و 5 و لكن ليس في المنطقة 1 و هي المنطقة الكردية لان القوات الثقيلة ليست مهيئة لهكذا منطقة و لكن ان كانت 3 فرق فستكون مقسمة على الشمال , الجنوب , الوسط .

ان فرق الشرطة الوطنية ستتطور على الارجح الى 12 او على الاقل 9 و لكن هنالك امكانية على ان تكون حتى أكثر من 12 فمع انتقال بعض جنود الجيش العراقي تحت التدريب الى المغاوير او امكانية انتقال جنود من المغاوير الى قوات العمليات الخاصة فليس من الواضح تقدير أرقام هذه القوات .

ان وحدات التدخل السريع و الطوارىء السابقة تم نقلها الى وزارة الداخلية لقوات التدخل المباشر , انها تسمى الان قوات التدخل المفاجىء الوطنية , يوجد 4 الوية أخرى تسمة بالوطنية و هم قوات بعقوبة للتدخل المفاجىء الوطنية و أيضا في شرقوت ( ما امع عن مكان أسمع شرقوت ) و بغداد و كربلاء .

ان معظم أشبه الجنود او تحت التدريب كانو يسمون بقوات الطوارىء و الان من هم يسمى قوات الطوارىء او قوات الشرطة الطارئة او الشرطة الخاصة او شرطة المقاطعة ألخ... و بهذا يمكننا التأكد ان ليست جميع مناطق العراق ستذهب على رأس قوات الشرطة الوطنية بل سيقع نصيب منها للفرق الاخرى لوزارة الداخلية العراقية .

ان قوات الشرطة الوطنية لها مهمة واحد أساسية و هي السيطرة على الامن الداخلي للبلاد , على أي حال انهم مدربون على طريقة قوات الشرطة الخاصة الكاربنيري الايطالية فأذن لها دور ثانوي في حماية البلاد من الاخطار الخارجية , مع زيادة قابلية هذه الشرطة ستتاح فرصة للجيش العراقي للتدرب و زيادة قدراته لحماية بلاده من الاخطار الخارجية و مع قوات مساندة له بدور ثانوي .


ملخص من الكاتب ( انا ) : أظن القوات الداخلية العراقية اي الشرطة لن تكون مشابهه لقوات في مختلف العالم بل ستكون قوات مصغرة من الجيش و هو شيء مرعب , هل تنظر الحكومة العراقية الجديدة الى القيام باعمال تأديبية للشعب كما فعل صداام ؟؟

المصدر : http://www.longwarjournal.org/archiv...al_polic_2.php __________________

العراقي يقوي درعه الثقيل :


ان الحكومة العراقية كانت تطلب الكثير من الارقام من أنواع الاسلحة هذه السنة (2008) فهذه الصفقات مع التدريب الحالي و الهيكل الحالي يمكنها ان توضح لنا القدرات العراقية القادمة , من قوات جوية و الجيش العراقي من المشاة الخفيف و الدرع الخفيف و التي سبق لنا ان أوضحناها و في هذه المقالة سنركز على مشتريات الجيش العراقي للفرق الثقيلة و الدرع الثقيل .

و هذه المشتريات مركزة على 3 مراحل كل واحده منها تقريبا خمس سنوات ففي المرحلة الاولى الممتدة من 2006 الى 2011 فيها بناء قوة أساسية تستطيع مكافحة الارهاب الداخلي و تكون مكونة من 20 الى 21 فرقة ( الجيش بالكامل ) باربع ألوية .

أما المرحلة الثانية و هي بناء جيش كامل المواصفات ذي قدرات أعلى من الذي سبقة في المرحلة الاولى من قوات مدرعة مستقلة و نقل جوي و بحرية و جوية و تمتد بين 2011 الى 2015 , ان المشتريات تم و ما يزال الاعلان عنها .

اما المرحلة الثالثة فيها مرحلة تكملة للتدريب او احتياطية اذا ما نزلت أسعار النفط .

ان شراء دبابات M1A1M أبرامز المعلن يطابق 4 فرق حالية في الجيش العراقي في اللواء التاسع الثقيل , ان تكوين الفرق الثقيلة العراقية عادة ما يكون مكون من 35 دبابة و 9 مدرعات BMP-1 مع العدد الحالي لهذه المدرعة فان العراق يبحث وجود 60 فرقة مدرعة بكل أنواعها ( يعني الخفيفة و الوسط و الثقيلة ) .

ان الجيش العراقي يكون اللواء التاسع الثقييل من 3 فرق مدرعة و فرقة واحده للمراقبة و في كل فرقة كتيبة واحده مدرعة و كتيبتان ميكانيكية و كتيبة مراقبة مدرعة , هنالك 4 فرق مدرعة ثقيلة في اللواء الميكانيكي و مع شراء الدبابات الابرامزو تصليح انواع روسية اخرى و أمكانية دبابات غير الابرامز فأن 4 كتائب مدرعة ثقيلة من الابرامز كل عام على مدار 5 سنوات يؤكد على الألوية الميكانيكية العراقية .

حتى يتمكن الجيش العراقي من أستيعاب الدبابات الابرامز بسرعة , يتم الان دريب جنود الفرق التي ستقوم بالعمل على الدبابات حال وصولها على يد جنود امريكان و دبابات أمريكي في منطقة الباسمية و فيه تتدرب الكتيبة ال45 و الفرقة ال11 في الباسمية , ان الفرقة ال11 تملك مدرعات BMP-1 و مدرعات MT-LB فلذالك من المرجح انها ستكون الاولى بأستيعاب هذه الدبابات .

على المعلومات المتاحة لنا , يجب ان نقوول ان الالوية و الفرق التي لربما ستسوعب الدبابات ستكون قريبة من الحدود الايرانية مثل تلك بالبصرة او في المنطاق الكردية و لكن مع وجود المناطق الوعرة الجبلية في الشمال و التي سيصعب تحريك قدرات ثقيلة عليها يمكننا القول :

-اللواء 11 في الباسمية في بغداد ( يعمل على الBMP-1 و ال MT-LB حاليا )
-اللواء الخامس في ديالى
-اللواء الميكانيكي ال14 في البصرة
-اللواء ال 18 الميكانيكي في العمارة
-فرقة جديدة في واسط من المتوقع ان تكون مشتركة و تستعمل لقوات الكماندوز



هنالك 9 ألوية ميكانيكية معلنة , ان الفرقة التاسعة لديها دبابات تي-72 حاليا و لديها فائض منها أيضا يمكن أستعماله في 3 فرق اخرى , و هنالك فرقتيين مجهزتيين بدبابات التي-55 من المرجح نقلها من الفرقة التاسعة الى مواقع تدريبية و أستبدالها بالتي-72 المهداه من الناتو فعلى هذا يمكن تدريع 4 فرق مدرعة بدبابات تي-72 و هن :

-اللواء التاسع في بغداد و يملك حاليا دبابات تي-72 و دبابات تي-55
-الفرقة الرابعه في نينوى و يستعملون الM1113 حاليا
-الفرقة السابعه في الانبار و يستعمولون حاليا الBMP-1
-الفرقة العاشرة ذي قار و المثنى

ان الجيش العراقي مع هذا ليس كاملا فهو ناقص أيضا المزيد من الدبابات و ناقلات الجنود و لكن بما ان العراق هو حليف لقوات الناتو و الجيش الامريكي فعلى الارجح يمكنه أحلال الأستكفائ الذاتي من دبابات معدلة ام-60 و ام-48 أمريكية الصنع تتبرع بها دول الناتو بعد البرنامج الناص بتبديل دبابات الام-60 و الا-48 بدبابات الليبوارد 2 اما للأستكفاىء الذاتي لناقلات الجنود و بما ان العراق حليف لامريكا و أمريكا لديها أكثر من 6000 مدرعة نوع M1113 و التي يستعملها العراق و قد أبدى أعجابه بها فعلى الارجح ستقوم أمريكا بالتبرع بقسم من مدرعاتها ال6000 التي تم أخراجها من الخدمة و لربما القيام بتعديلات عليها .

و مع هذا يمكننا القول ان 9 فرق مدرعة درع ثقييل عراقية يمكنها ان توازي القدرات الارانية بل و قد تكون هي تهديد للجيش الايراني و ان 9 ألوية من أصل 20 لواء يعد أكثر من ثلث الجيش و هذا شي قد يعد مخييف و مع كون سوريا هي حليف أيران في المنطقة يمكن القول انها من الممكن ان تساعد الجيش الايراني اذا ما حصل شيىء و لكن هذا غير مفيد لأن الجيش السوري و معظم قواته البرية متمركزه على الحدود الاسرائيلية تنتظر أقل تهديد .

المصدر : http://www.longwarjournal.org/archiv..._heavy_mec.php __________________

العراق يقوي قدراته على القتال الخفيف :


لقد طلب وزارة الدفاع العراقية عددا خياليا من الاسلحة هذا العام , فطلباتهم مع الذخيرة و مع التدريب تعد أكبر صفقة لهذا الجيش على مر تاريخه فمع هذا التجديد و القوة الحالية مع الدعم الجوي المتوقع الايضاح عنه فسيكون أفضل نموذج لجيش عراقي متمكن قادر على حماية أراضيه من الدول المعادية مثل أيران وبعض الدول فلقد أكد الجيش العراقي على هذه الخطط للشراء على ثلات مراحل .

المرحلة الاولى مقسمة لخمس سنوات تبدأ من العام 2006 الذي أسست فيه أول حكومة ديمقراطية للعراق منذ بداية الحكم الجمهوري حتى العام 2011 و فيها يبنى جيش أساسي قادر على مكافحة الارهاب و التمرد و عليه العراق سيقسم الى 21 او 20 فرقة من كل الاصناف

المرحلة الثانية تمتد 4 سنوات على بناء جيش متمكن في المنطقة حيث يكون له أصناف متعددة و مستقلة مثل الميكانيكة و العجلات و المشاة و الحرس الرئاسي و نقل جوي و نقل بري و حرس بحري ... و تمتد بين
2011 الى 2015 و لقد تم الاعلان عن معظم الاسلحة التي ستشرى بهذه المده اما المرحلة الثالثة فهي لتكملة التدريب على المعدات اذا ما صار هنالك انتكاسة بالخطة خوفا من نزول الاسعرا لأكثر من سنة .

فيما يكون العراق حاليا قوات ذات عجلات خفيفة تكاد تكون بقوة المقاومة لها و ليس لها اي أفضلية , و لكن بعد أكمال شراء المدفعية المتحركة ( الهاونات و الكاتيوشا ) و نقل جنود البيشمركة و الصحوات الى ملاك وزارة الدفاع أصبح العراق يملك 8 ألوية خفيفة فقط ...

4 منهم هي بالاصل فرق جبلية من البيشمركة الكردية , اثنان منهما تم نقلهما بالكامل على ان يكمل الاثنان الاخريين منتصف 2009 و الاربع ألوية الاخرى تكون ذات قابلية الانزال الجوي ... (( يعني ينزلون من الطيارات )) و بهذا ستكون :

1- الفرقة الثامنة كماندور التي ستتمركز في الجزء الجنوبي من العراق
2- الفرقة السابعة عشرة كماندوز في الوسط
3- الفرقة الرابعه التدخل السريع او الانزال الجوي في الجزء الاحمر ( البصرة , بغداد , الموصل , بعقوبة )
4- الفرقة الثانية للأنزال الجوي و التدخل السريع في كردستان

ان شراء الصواريخ الخفيفة ذات قابلية النقل يؤكد على انه سيكون 7 او ثمان فرق ذات حركة سريعه , ان العراق لم يطلب الصواريخ المعروفة بالاستعمال السهل و لكن تلك التي توضع فوق المدرعات و السيارات ما يسهل نقلها , على اي حال 4 من الفرق التي عرفنا عنها هي أما كماندوز او أنزال جوي او قوات تدخل سريع اما الاربع الاخريات فلا تزال معلومات التدريب و النقل غير متضحة بالرغم من جريانها .

مشتريات القوة الجوية تم أعلانها مسبقا و التي تعد ذات أعداد رائعة من طائرات المراقبة مرورا بالهيلكوبترات النقل و القتال ما يؤكد على ان قوات الانزال الجوي ستكون جزء مهم من الجيش العراقي الجديد

من المتوقع ان هذه الفرق ستكون تحت لواء قيادة القوات العراقية البرية و ان كل فرقة سيتم أعطاءها عدد كافي ووافي من الهيلكوبترات المقاتلة و الناقلة و المراقبة .

ان الفرقة الخامسة ستكون أيضا تحت فيلق القوات العراقية البرية و لكنها ستفتقر للهيلكوبترات الهجومية و لكن يتملك سربيين من الطائرات الناقلة ( الما-17 في سوف) و بهذا ستملك قدرة
جوية مساعدة عالية جدا , ان الطيارين العراقيين و الجنود يأخذون تدريبات مكثفة عن طريق الجيش الامريكي عن طريق الرمي من على الهيلكوبتر بدقة عالية ... و بهذا سيملك العراق قدرة كافية لكل فرقة بتغطية 100 كيلومتر ...

على اي حال من المتوقع أكمال الثمان فرق قبل عام 2011 و لكن قوات الانزال الجوي يجب ان تنتظر تكملة الصفقات الجوية بين الاعوام 2011 الى 2015 و لكنها ستكون فعالة قبل ذلك و لكن بقدرة أقل , بعد تكملة المرحلة الثانية سيملك العراق 38 فرقة جوية 16 الى 20 منها ستكون لمساعدة القوات البرية ... و للأنزال الجوي على ان تكون 8 الى 7 منها تستعمل الهيلكوبترات الناقلة ..

المصدر : http://www.longwarjournal.org/archiv...t_division.php __________________

العراق يدرس تطوير قواته الجوية الى قوات جوية متمكنة على المنطقة :


العراق سيشتري أكثر من 516 قطعة حربية من فرنسا او أمريكا لقواته الجوية , و على حد قول
احد جنرالات الجيش العراقي ( يقصد لواء ) ان هذه الهيلكوبترات و القوات الجوية ستعطي العراق الكثيير من القابلية للضرب قد تكون الافضل منذ سنوات.

اللواء ناصر العبداي , مساعد قائد العمليات المشتركة في العراق , أعلن عن طلبات الجيش العراقي ( يعني مشارياته ) في نوفمبر 2 الطائرات سيستلم في المدة بين 2011 الى 2015 , قدرات الجوية العراقية الان تعد بأقل من 100 قطعة جوية , 0 منها لديها قابلية الضرب .

تحديث : تم تطوير هلكوبترات Mil Mi-17 العراقية الى نظم مهاجمة و أستلم العراق اول طائرتين تاكسيان مهاجمة بصواريخ هيل فاير في قاعدة الحر

أول سنة اي 2011 سيستلم العراق 108 قطعة معاركة ( يعني تحمل قدرات ضرب ) من فرنسا امريكا , ان مشتريات الجيش او القوات الجوية تبين كيف يريد قوادها تعديل قوتهم الجوية بأسلحة غربية ..

و كما قلنا هذه العملية تمتد بين 3 مراحل هي :
-المرحلة الاولى : 2006 الى 2011 و هي بناء جيش أساسي
-المرحلة الثانية: 2011 الى 2015 و هي بناء قوات جوية متمكنة
-المرحلة الثالثة : من 2015 الى 2020 و هي تكملة التدريب و تجنب المعوقات

ان هذه المقالة تركز على معظم مشتريات القوات الجوية العراقية للمرحلة الثانية و يذكر ان هذه المشتريات تم و ما يزال الاعلان عنها .

ان تركيز القوات الجوية الحالي اي في المرحلة الاولى هو تدريب القوات على أستيعاب المعدات الجديدة و أيضا بناء المباني و المطارات العسكرية المختصة بالامر , في المدة الحالية يتم توظيف و تدريب 6000 و أيضا بناء
10 قواعد جوية و هذا فقط لأستيعاب المعدات في عام 2011 فقط , على أي حال انها تاخذ
سنتين حتى تستلم طائرة بعد طلبها فلذالك بدأ العراق بطلبياته للمرحلة الثانية و بلاخص عام 2011 .

خلال المرحلة الثانية سيشتري العراق 516 قطعة , تتركز في
2011 على :
-36 F16 fighters و
-24 AT-6B trainers و
-24 EC-635 Utility/Attack Helos و
-24 Bell-407 Armed Recon Helos
تحديث : تم شراء نسخ هجومية من الطائرات AT-6B على ان تسلم جميع هذه المواد عام 2011 فقط , يذكر ان طائرات التدريب ستكون على الارجح صفقة شراء مرة واحدة و ليس 5 مرات مثل الصفقات الاخرى , اما الاخريات فهي تعد بداية فقط للأعداد التي ستشرى .. ان معدل الهيلكوبترات التي ستوجد في السرب الواحد 24 اما عدد المقاتلات فسيكون 18 مقاتلة .

نقطة نظام : من معلومات خاصة ستتطور هذه الاعداد الى :
-252 طائرة أف-16
-120 يوروكوبتر
-120 بيل


بما ان العراق سيستلم 516 طائرة بين الاعوام 2011 الى 2015 , هنالك 108 تحت الطلب عام 2011 , سيشري بعدها العراق طائرات بمعدل 102 سنويا و لمدة 4 سنوات , هنالك 84 طائرة و هيلكوبتر تحت الصفقات و ما يعني ان هنالك فراغ ل18 طائرة او هيلكوبتر في كل سنة , و سيشري العراق طائرات تدريب بهذا الفرغ في عام 2011 و لكن لا يعرف ماذا سيشرون بين الاعوام 2012 الى 2015 بهذا :


-2011 : 2 سرب طائرات مقاتلة , سرب واحد طائرائت تدريبية , سرب واحد هيلكوبتر ضرب\نقل , سرب واحد هيلكوبترات هجومية


-2012 : 3 سرب طائرات مقاتلة , سرب واحد هيلكوبترات ضرب\نقل , سرب واحد هيلكوبترات هجومية

-2013 , 2014 , 2015 : 3 سرب طائرات مقاتلة لكل سنة , سرب واحد هيلكوبترات ضرب / نقل لك سنة , سرب واحد طائرات هجومية كل سنة

و بهذا :
المجموع : 25 سرب مقسمة الى 14 سرب مقاتل , 1 تدريبي , 5 أسراب هيلكوبترات نقل / ضرب , 5 أسراب هيلكوبترات هجومية .

هنالك حاليا 7 أسراب بالقوات الجوية العراقية مقسمة الى 1 لتدريب القوات على الهيلكوبترات , وواحد للنقل , وأثنان للأستطلاع و للمراقبة , واحد نقل بالهيلكوبترات , و سرب هيلكوبترات القوات الخاصة , و هذه الارقام ممكن ان تتطور بزيادة 2 الى 6 أسراب أخرى بحيث واحد الى 3 أسراب جديدة لهيلكوبترات نقل الجنود , واحد الى أثنين لزيادة طائرات الاستطلاع وسرب أخر لنقل الجنود ( يقصد طائرات الهرقل سي-130 جاي ) .

-الاسراب الحالية : ( 1 للنقل , 2 للدعم , 1 للتدريب لعى الهلكوبترات , 1 للنقل عن طريق الهيلكوبترات , 1 للانقاذ ( هلكوبترات ) و سرب واحد للقوات الخاصة )

-الاسراب الجديدة عام 2011 : (1 للنقل , 1-2 للدعم , 1-3 للنقل عن طريق الهلكوبترات )

- الاسراب الكلية عام 2015 : من 34 الى 38 سرب مقسمة الى ( 14 سرب مقاتل , 1 للتدريب , 2 للنقل , 3-4 للدعم , 1 للتدريب على المروحيات , 2-4 للنقل عن طريق الهيلكوبترات , 1 للمهام المتعددة و حماية الاراضي الخاصة , 1 للأنقاذ , 5 هيلكوبترات ضرب / نقل , 5 هيلكوبترات هجومية )

في ديسمبر 2007 تقرير 9010 في الكونغرس عن العراق ذكر ان القوات الجوية ستملك 38 سرب نهاية الخطة , و يذكر ان طائرات Lasta-95 لم تذكر في التقرير و نريد نعرف اذا كانت ستسلم اما لا ... و مع المشتريات للهيلكوبترات يؤكد ان العراق سيملك كتيبة طيارة في كل فيلق من فيالقة الجديدة و التي عددها 4 .

يذكر ان بالرغم من ان الطائرات ستسلم عام 2015 فليس من المؤكد ان العراق سيستطيع أستيعابها بنفس المدة فلذالك اكد الوزير ان الامر سينتهي بين 2018 او 2020 و ليس ب2015 و ذلك بسبب تأخر تدريب او نزول الاسعار او تأخر بالاستلام ... أذن فعلى الارجح لن تكون القوات الجوية العراقية كاملة الا بين الاعوام 2020 - 2016 .

المصدر : http://www.longwarjournal.org/archiv..._iraqi_air.php __________________

الأسئلة تبقى مطروحة عن الصفقة العراقية - الامريكية ..


ان التقارير عن تطوير الجيش العراقي تذهب الى جهتين :
1- نحن نعرف
2- نحن نظن اننا نعرف
لقد قال جنرال في احدى الازمنة ( قل لي ماذا تعرف , و ما تظن انك تعرف , و ما لا تعرف و قل لي ايها هو أيها ) في هذه المقالة ساذكر الفراغات في الخطة العراقية في كل جزء من أجزاء قواتهم المسلحة :

القوات الجوية العراقية IQAF
ان خطط القوات الجوية العراقية واضحة و لكن هنالك فراغ في قدرة الدفاع الجوي اي الصواريخ أرض - جو و الرادارات و أخر ما سمعناه عن هكذا شيء كان في زيارة وزير الدفاع الى أوروبا و لقد ذكر الامر في رحلته الاخيرة الى كوريا الجنوبية و عادة ما تكون قوات الدفاع الجوي جزئا من القوات الجوية او تكون فرعا مختلف من القوات المسلحة

قوات البحرية العراقية و المارينز Iraqi Marines and Navy
ان خطط البحرية العراقية الى عام 2010 واضحة جدا و متكاملة و تؤدي الى مضاعفة القوة الحالية من زوارق الى ضعفيين و لكن تنقص هذه الخطة الزوارق ذات منصات الصواريخ و لكن من المتوقع ان يشتري العراق من هذه الزوارق و لكن ليومنا هذا لم يعلن شيء بخصوص الامر

و يبقى السؤال المهم مذا سيفعل العراق بقواته البحرية بعد العام 2010 هل سوف يقوم بصفقات أخرى هذا السؤال يطرح نفسة مجددا و مجددا , و بما ان القوات البحرية ستتطور فمن المرجح ان القوات المارينز هي الاخرى ستتطور و ان البحرية العراقية في عهد صداام حسين كانت تتكون من فرقتيين و كانت مهمتها حماية الحدود البحرية العراقية

الجيش العراقي IA
ان هيكل الجيش العراقي و عدده و عدته القادم واضحة جدا و لكن الامر الغير واضح هو كم و ما نوع الالوية الجديدة و ايضا لا توجد اي صفقة عراقية لشراء مدفعية متحركة و لديه فقط عملية شراء هاونات أمريكية .

و بما ان الجيش العراقي الحالي يوجد فيه فقط 4 ألوية و لا تعرف مهماتها ؟؟؟ و هي الحال نفسها للألوية القادمة و التي لم يعلن عن مهامتها او حتى عن عددها

الان من أهم ما ينقص من معلومات عن الجيش العراقي ( او القوات البرية ) هو عدد و مهمات الالوية المستقبلية , فكما ترون ان الجيش الامريكي على سبيل المثال يملك ألوية متعددة منها المدفعية , الهندسية , الدفاع الجوي , الشرطة العسكرية و الطيران كما هي الحال في فرق الخيالة و بما ان العراق يحذو حذو الجيش الامريكي و خطاه فمن المتوقع ان توجد ألوية متخصصة في الامور أعلاه .

بعد 1991 , كان الجيش العراقي يمتلك فرقة واحدة ميكانيكة او ثقيلة و فرقتي كماندوز في كل لواء , ان الالوية المعروفة ليومنا هذا هي فقط اللواء الاول الهندسي او الميكانيكي و اللواء الرئاسي , عن اللواء الرئاسي فالمعلومات عنه قليلة هي الاخرى و هي انه يوجد فيه 5 فرق ميكانيكية و متحركة و ثقيلة و على قياس صفقات القوات الجوية العراقية القادمة سيكون في كل لواء فرقة طيارة و سيوجد لوائان طياران في قيادة القوات البرية .

الفرق الخاصة و قوات مكافحة الارهاب ISOF & CTB
ان الفرق بين ألوية و فرق القوات الخاصة هو فرق 250% فأقل القوات لديها فرقتين و أكبرها لديها 5 فرق و تعتدمد على القوات المنقولة و على العتاد ان وزارة الداخلية تفكر بدمج الفرق الخاصة او فرق الطوارىء مع قوات مكافحة الارهاب

وزارة الداخلية العراقية IMoI
ان قوات الداخلية العراقي ليست مكونة او مرتبة و كما ان العتاد لا يناسب العدد و هذا ما يؤكد على ان الوزارة باجاه أعادة هيكلة نفسها و كما هي الحال ليس واضحا كيف سيتم ذلك ..

ان الوزارة قد أعلنت انها قد تشكل فرقة جوية او طيارة من الهلكوبترات لمساندة القوات البرية الخاصة بها في كل أجزاء البلاد و عن نوع هذه الهيلكوبترات فمن المتوقع انها تكون نفس تلك المستعملة عن القوات الخاصة العراقية ( يقصد المي-17) و يجب ان نذكر ان فرقة واحد ليست برأيي كافية لكل البلاد فلذالك أعتقد ان العدد أكثر من ذلك و لكن لم يتم الاعلان عن أكثر من فرقة واحدة

الشرطة الوطنية العراقية INP
ان عدد فرق الشرطة الوطنية العراقية تقريبا هو 9 فرق على الاقل ثلاث منها ستكون ميكانيكية من سيارات مدرعة و لكن مع ذلك هذا يعتمد على عدد قوات وزارة الداخلية الذين سينقلون لهذه القوات و حسب الوتيرة الحالية من المتوقع ان تصل قدرات الشرطة الوطنية الى 12 فرقة , ان هذه القوات ثانوية و تستعمل كحطوة دفاع أحتياطية و لهذا من المتوقع ان تأخذ نصيبة من الهاونات و اذا ما حصلت صفقة للمدفعية اما قدراتها الاخرى فستكون في الفرق المشتركة مع الجيش العراقي

حرس الحدود IDOBE
ان قوات الحرس الحدود العراقية لا تزال تحت الانشاء و التي تسيطر على 5 مناطق حدودية فكما هي الحال ان التشكيلة الحالية غير موزونة و لكن في كل منطقة من المتوقع ان توجد 2 الى 3 فرق , و الذي يؤكد على أعادة هيكلة القوات من جديد و كما هي الحال مع الشرطة الوطنية 5 فرق هي ميكانيكية و أيضا من المتوقع ان تحصل على نصيب من المدفعية و ايضا كما هي الحال مع الشرطة الوطنية من المتوقع ان تكون قواتها مشتركة مع الجيش .

خدمة حماية المنشأت IFPS
يبلغ عديدها 98 الف جندي ما يقسمها الى ستة او ثمان فرق و هذا طبعا بدون قوات حماية المنشأت النفطية و ليس معروف هيكل هذه القوات و لكن المعروف ان القوات تتلقى التدريب و الهيكلة على حماية المناطق الدولة , البنط الدولي و مناطق انتقال المصالح
ان فرق هذه القوات 10 فرق سوف يتضخم الى 22 بالسنوات الثلاث القادمة و هو بانتقال الفرقة ال12 في الجيش العراقي الى هذه القوات

ملخص :
ان معظم القوات المسلحة العراقية تم أيضاحها و مع ذلك تبقى الكثيير من المعلومات عن تسليح القوات غير معروفة و في كل قوة مذكورة اعلاه يمكن كتابة صفحة او صفحتيين من الاسئلة و لكن القرار لا يزال بيد القواد العسكريين العراقيين , كل ما نعرفه ان العراق يملك في يومنا هذا 40 فرقة ناقصة العتاد من المتوقع ان تكمل الاستكفاف الذاتي عام 2020

المصدر : http://www.longwarjournal.org/archiv...nt_know_ab.php

أخوي انا Commander In Chief

انا ما قصدت هذا و لكن قصدت معلومات عن المدرعات

موسوعة رائعة اخي العريف لكنها غير كاملة