أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!!

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
sukhoi4algeria

رقـــيب
رقـــيب
sukhoi4algeria



الـبلد : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! 01210
التسجيل : 12/09/2007
عدد المساهمات : 282
معدل النشاط : 11
التقييم : 0
الدبـــابة : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Unknow11
الطـــائرة : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Unknow11
المروحية : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Unknow11

جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Empty10

جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Empty

مُساهمةموضوع: جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!!   جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Icon_m10الأربعاء 26 ديسمبر 2007 - 12:18



جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! ‏

‏ لمحة ، تاريخية ، موجزة

‏ منذ أكثر من ثلاثة عقود ، وفي ظروف بالغة الصعوبة وفي ظل تآمر دولي ‏مكشوف (اسبانيا ،المغرب ، موريتانيا، فرنسا، الولايات المتحدة) وجد الشعب الصحراوي في ‏مواجهة حتمية مع المتربصين بقضيته والطامعين في ارضه وسط ضبابية الحرب الباردة و ‏أجواء الاستقطاب، انه مرغم على خوض الكفاح المسلح في وجه الاستعمار الاسباني ‏ومن بعده الاحتلال الأجنبي .. فكان ميلاد الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ‏ووادي الذهب(جبهة البوليساريو) عبر تأسيس جناحها العسكري الذي اتخذ من العنف المسلح وسيلة للمقارعة ‏وأداة للظفر بهدف استقلال المستعمرة الاسبانية .‏

‏ وهكذا، تشكلت أول طلائع المقاومة المسلحة الصحراوية . اذ كانت الانطلاقة عسيرة ‏باليات عتيدة (17مقاوما متطوعا لا يمتلكون سوى ثماني بنادق بدائية وخمسة جمال ‏وقليل من الزاد )، لكنها تمكنت من وضع السكة على القطار (ماي 1973) عندما تولدت ‏النواة الأولى لجيش التحرير الشعبي الصحراوي وهي التسمية التي اخترت له منذ ‏البداية(...) ساعتها لم يكن من بينهم هؤلاء لا خريجو المدارس و لا ألاكاديميون .. ‏بل وفقط رجال نذروا أنفسهم لانتزاع حق مغتصب والدفاع عن شرف مهان وخدمة ‏شعب مقسم ووطن مستباح ..واضعين نصب أعينهم ، هدف الحرية وإقامة دولة مستقلة لكل ‏الصحراويين على كل ارض الساقية الحمراء ووادي الذهب .. سلاحهم ايمان بعدالة الهدف ‏وتشبع بنبل المقصد ..!! ‏

‏ اتخذ جيش التحرير الشعبي الصحراوي ومنذ البداية من حرب العصابات تكتيكا في ‏المقارعة والمواجهة ، ومن اسلوب التوعية برسالة البوليساريو ومشروعية الوسيلة ، رسالة لحشد التاييد ورص الصف خلف العربة الصحراوية..!! ‏

‏ خلال السنوات التالية تنوعت العتاد وتجددت ، لكن عقيدة وروح الثورة ظلت هي المتحكم ‏في استراتيجة البندقية الصحراوية، وفي مدها بمناعة الأساليب ، خاصة التاقلم مع الظروف ‏المتغيرة التي فرضتها منعطفات رئيسية مرت منها البوليساريو والدولة الصحراوية قبل وقف ‏اطلاق النار في السادس سبتمبر91 ودخول الامم المتحدة على الخط ..!!‏

‏ " خلال هذه الفترة، تمرس المقاومون في أساليب حرب العصابات المعتمدة على ‏سرعة الحركة وخفة الوحدات وضرب المواقع الأكثر ضعفا وعزلها مع ‏التكثيف من الاغارات الخاطفة والمفاجئة والكمائن. ومع المعركة كانت وحدات ‏الثوار تزداد تمرسا وخبرة قتالية وتتطور امكاناتها البشرية من خلال ‏الالتحاقات المتزايدة بصفوفها و حصولها على معدات حديثة بعد غنمها من ‏الخصم(اسبانيا) حتى أصبح في إمكانها في نهاية 1974 خوض أعمال قتالية ‏نوعية " تقول الكاتبة اللبنانية،ليلى بديع في كتابها البوليساريو قائد وثورة .‏

وقد تحالفت في نفس الفترة القوات الاسبانية والمغربية في محاولة لتصفية ‏الشمال في حملة دامت ثلاثة أيام(يكشف الكاتب الاسباني توماس باربولو في كتابه ‏الصحراء الاسبانية التاريخ المحظور 2004). ورافق هذا التطور العسكري عمليات ‏فدائية جريئة داخل المدن واختطاف الدوريات العسكرية الاسبانية، يقول ابراهيم ‏غالي-الامين العام الاسبق للبوليساريو- في سرده للاحداث التي دونها ونشرها الصحفي ‏والكاتب الاسباني(توماس باربولو).‏

‏ "ولم تمض غير سنتين وبضعة اشهر حتى كانت القوات الاسبانية مجبرة على ‏الانسحاب من العديد من المناطق أمام ضربات جيش التحرير الشعبي الصحراوي ‏المتوالية، بل لقد اضطرت اسبانيا أمام الانتصارات والضغط العسكري على الدخول ‏في مفاوضات مع جبهة البوليساريو (9 سبتمبر 1975)" يقول ابراهيم غالي . ولم يصل ‏شهر أكتوبر 1975 حتى كان جيش التحرير الشعبي الصحراوي سيدا على ‏غالبية التراب الصحراوي وكانت وحداته رغم تواضع تسليحها ‏الخفيف(كلاشينكوف، سيمنوف.. بازوك..) على حد وصف الضابط الاسباني(خوسي رامون ‏اكيري في كتابه الصحراء الاسبانية: تاريخ خيانة) وكان المقاتل الصحراوي يعتمد على في ‏حركته على سياراته القليلة لمغنومة في معظمها من القوات الاسبانية.. الا ان التطور بدأ ‏يلمس من الناحية التنظيمية، و أضحت وحداته تتوزع بين ناحيتين: الناحية الجنوبية ‏والناحية الشمالية، في حين شرع الجيش الصحراوي منتصف 1975 في عمليات التدريب( ‏كانت الجزائر اول بلد يحتضنها ذلك) وفي السنوات التالية تعززت العملية بارسال وحدات الى ‏عدد معتبر من دول العالم(ليبيا ، كوبا، يوغسلافيا..) وتطور العمل منذ الثمانينات ليرقى ‏لمستوى تبادل التجارب والخبرات في ميادين مختلفة(حديث لوزير الدفاع السابق ابراهيم ‏غالي) .‏

من حرب العصابات ..الى حرب الاستنزاف..!!

‏ التجربة الصحراوية تنوعت بمراحلها وتعددت اساليبها الا انها حافظت على صيرورة المزواجة بين المقاومة الشعبية وحرب العصابات، كما قال الكاتب والمحلل الاسباني، د. كارلوس ارويث.، قبل ان يبدأ وقف اطلاق النار والذي جعل صوت الانتفاضة يواصل المشوار لكن بطرق جديدة من العصيان المدني وبمناعة الاسلوب ، يوضح احد النشطاء الصحراويين والسجناء السابقين في سجون المغرب ..!!

يمكن ان نلاحظ مرحلتين فاصلتين- حسب ‏تصريحات وزير الدفاع الصحراوي : ‏

‏ الاولى يمكن ان نسميها بعد فترة التاسيس بمرحلة " الدفاع الايجابي والتاهب للهجوم".. إذ ‏فرضت وضعية الاجتياح (أكتوبر 1975 ــ يونيو 1976) على البوليساريو التأقلم مع الظروف الجديدة عبر ما ‏يمكن أن نطلق عليه الحماية حيث تعرضت المنطقة لاحتلال من الشمال ومن الجنوب و ‏اكتساح غير مسبوق عرض المدنيين والسكان عامة لخطر الموت وحرب الإبادة في ظل التشريد والنزوح الجماعي والفرار من الجيوش القادمة من الشمال والجنوب .. ‏

‏ هذه الفترة رغم ما اتسمت به من شراسة وقسوة " لم تفرض على جيش ‏التحرير الصحراوي التقوقع أو التسليم بالأمر الواقع، بل وقف من خطة الدفاع ‏الايجابي بالمرصاد لمشروع الابادة: وقد تمثلت مهامه في":

‏ أ - تأمين المواطنين الصحراويين الفارين أمام القوات الغازية، ونقلهم إلى مناطق ‏آمنة.‏

ب - التصدي للقوات الغازية لتعطيل زحفها. ‏

ج - ضرب مؤخرة الخصم والتأثير على محاور إمداده من جهة ، وتسديد ‏ضربات في العمق استهدفت ابعد النقاط

- (موقع السفارة الصحراوية ‏بالجزائر)-‏‏

‏ وهكذا عرفت هذه المرحلة عمليات متعددة الشكل(اغارات، كمائن، معارك موقعية، ‏اختراقات العمق، ضربات وراء الخطوط الأمامية)، التصدي لحملات التمشيط الكبرى ‏وكانت هناك معارك كبرى مثل أمقالا في 13 ـ 14 فبراير.. لتتوج هذه المرحلة ‏من الحرب بالعملية الخاطفة التي استهدفت العاصمة الموريتانية نواكشوط، وقادها ‏الأمين العام السابق الولي مصطفى حيث لقي نحبه(يونيو 1976) .‏

‏ امام استعادة المبادرة والمبادأة بالهجوم، التي بدأت مع" هجمة الولي" يونيو1976 وحتى ديسمبر ‏‏1978 والتي كانت ابرز معالمها : ‏

‏ " ضرب نواكشوط، وزعزعة نظام ولد دداده في موريتانيا، وخروج موريتانيا من النزاع (..) ‏وهو ما سمح للجيش الصحراوي ان يوسع جبهة المعركة العسكرية التي طالت حتى جنوب ‏المغرب وكل التراب الصحراوي ،مع تسديد ضربات وشن عمليات تكاد تكون يومية ‏على جبهة تجاوز طولها 5000 كلم حسب ما تمليه طبيعة الأرض والقوة ‏المهاجمة، استعمال كل تكتيكات الحرب المعروف بالمزاوجة بين حرب العصابات ‏وحرب المواقع،وضرب الأهداف الاقتصادية، واستهداف خطوط الإمداد والدعم ‏اللوجستيكي للخصم"- تصريحات وزير الدفاع الصحراوي للاذاعة الصحراوية .‏

و عرفت هذه المرحلة انهيار القوات المغربية المحتلة ، وهو ما " حذا بفرنسا القوة ‏الراعية للدولتين الغازيتين ذات العداء التاريخي لأي نهج وطني استقلالي ‏بالمنطقة،يقول وزير الدفاع السابق ، الى التدخل.." اذ تشكل وقتها محور باريس ـ الرباط ‏ـ نواكشوط، ضمن استراتيجية لازالت فرنسا تعمل عليها بمختلف الصيغ والإشكال ‏تحذوها مصالحها القديمة وحنينها القديم للسيطرة والنفوذ في افريقيا.‏

‏ خلال هذه الهجمة الشاملة تم تنظيم صفوف الجيش الصحراوي ضمن قطاعات عملياتية ‏( الجنوب الشرقي ــ الجنوب الغربي ـ الوسط ـ الشمال والشمال الشرقي). هذا ‏إضافة إلى التطور على مستوي وزارة الدفاع(التي كانت من اهم الوزرات في اول حكومة ‏صحراوي سنة 1976) مع استحداث الأركان العامة، ورفع مستوى التأهيل القتالي من خلال ‏التدريب لدى الدول الصديقة والشقيقة، وخلق نواة لمدارس تدريب وطنية صحراوية.‏

‏ أما على صعيد ميدان العمليات فقد سجل جيش التحرير الصحراوي مئات العمليات ‏التي تراحت بين الهجمات والمناوشات والمعارك الكبيرة، على جبهة زاد طولها على 4000 ‏كلم من أقصى الجنوب الشرقي لكويرة حتى جنوب المغرب، مما اجبر القوات ‏المغربية على تغيير تشكيلاتها وتكتيكاتها أكثر من مرة في محاولة منها لاستعادة المبادرة ‏العسكرية التي انتزعت منها منذ البداية، فتبنت في مرحلة أولى استراتيجية الانتشار بالمناطق ‏الصحراوية والتمركز في القرى والمدن مما جعلها معزولة عن بعضها وسهل شل خطوط ‏إمدادها، مما حذا بالجيش المغربي ومن ورائه المختصون الأجانب إلى انتهاج إستراتيجية ‏وحدات التدخل( ‏D-I-R‏ ) ومحاولة صحروة الحرب من خلال التجنيد القهري ‏للصحراويين في هذه الوحدات، لكن ذلك كله باء بالفشل إذ استطاع الجيش الصحراوي ‏أن يسجل الملاحم الكبيرة والنوعية العالية التي اعترف بها العدو وشهادات الضباط المغاربة ‏هي خير اعتراف ضباط مغاربة (الطوبجي في كتابه ضباط صاحب الجلالة والجنيرال الدليمي ، والجنيرال ‏لعبيدي، والقجدامي ). ‏

‏ واتبع الجيش الصحراوي اسلون التجديد في مواجهة الخصم والإيقاع به عبر إطلاق العنان ‏كل مرة لتكتيكات جديدة لمواجهة كافة اصناف الحرب التي حاولت القوات المعادية ابتكارها ‏‏( هجمة بومدين ،يناير 1979 ـ أكتوبر1984) التي بدأت مباشرة بعد سقوط نظام ولد ‏داداه وخروج موريتانيا من الحرب منذ منتصف شهر يوليوز 1978 (...) اذ أعلنت ‏البوليساريو، الشروع في الهجمة الشاملة التي أطلق عليها اسم الرئيس الجزائري الراحل ‏المرحوم هواري بومدين، عرفانا وتخليدا لذكرى الرجل حيث تركزت جهود الجيش ‏الصحراوي كلية نحو الجيش المغربي، الذي عرف خلال هذه الهجمة أسوء هزائمه-‏اعترافات ضباط مغاربة-بعد ان الحقت به البوليساريو أفدح خسائر في مواقع حربية كبيرة ‏‏(لبيرات التي وصفتها الصحافة الدولية بأنها " ديان بيان فو" الصحراء ، السمارة تم ‏تحرير 850 مواطنا صحراويا والمحبس تم فيها التدمير الكلي للقوات المغربية ‏المتمركزة بالحامية (ستة آلاف جندي وضابط ) اضف الى ذلك العشرات من الملاحم ‏الأخرى التي أجبرت القيادة العسكرية المغربية على تغيير نظام قواتها وتشكيلاتها ‏سواء من حيث العدد أو التسليح، فظهر ما عرف بالألوية الممكننة ( ‏B-MECA‏ ) ‏إضافة إلى تجريدتين عسكريتين كبيرتين تعملان بشكل مستقل ومتوازي مع بقية ‏الجيش , وهما ما عرف ب (الزلاقة وأحد) ، قوات أحد كان يقودها الجنرال الدليمي ‏هذه الاخيرة حاولت فك الحصار عن مدينة الزاك المحاصرة الا انها تعرضت لأشر ‏الهزائم، وفر قائدها الجنرال الدليمي، وذلك في نهاية شهر ابريل 1980 (حسب شهادات ‏ضباط مغاربة ومراقبين ). ولم تكن قوة الزلاقة بأوفر حظا من أحد ،فقد تعرضت في ‏شهر مارس 1980 لأنكر الهزائم وتفككت وحداتها في معارك الواركزيز(جنوب المغرب) ‏اذ قدرت خسائرها ب 1531 عسكري مغربي واسر العشرات منهم ضباط كبار.. ثم معركة القلتة التي ت فيها القضاء على لواء .

جدران الدفاع .. لمواجهة هزيمة وشيكة للجيش المغربي امام ضربات البوليساريو ..!!

جسامة الخسائر في صفوف القوات المغربي( يناير1979 وماي 1980 ) كانت حسب ‏شهادات ضباط كبار مغاربة توحي بكارثة حقيقية لهذه القوات في مواجهة جيش متمرس ‏متماسك وفي ظل طروف جغرافية صعبة ومناخية اصعب، كانت تنذر بناهية وشيكة للصراع ‏لو لا تدخل من لدن حلفاء الحسن الثاني (قصر الاليزي دق ناقوس الخطر)فجاءت الاستشارة ‏الفرنسية الاسرائلية والدعم اللوجستيكي الامريكي عبر بناء الجدران ضمن خطة دفاعية ‏مستوحاة من التجربة الفرنسية في الجزائر (..) اللجوء إلى استراتيجية بناء الأحزمة ‏الدفاعية بدأت آنذاك حول ما عرف بالمثلث النافع ( العيون ـ السمارة ـ بجدور).‏

‏ " كان الجيش الصحراوي في هذه المرحلة يتحكم في زمام المبادرة ويسيطر على ‏الارض(ثلاثة أرباع التراب الصحراوي) ويمتلك المبادأة في الهجوم والانسحاب وفي انتقاء ‏الاهداف " يقول الضابط المغربي الطوبجي الذي كان الذراع الايمن للجنيرال ‏الدليمي(هذا الاخير تمت تصفيته 83)، في ظل تصاعد العمل العسكري باتساع رقعته لتشمل لجنوب ‏المغرب(امحاميد الغزلان، طنطان، اغا ، طاطا..).‏

‏ " تميزت هذه المرحلة بالتحول النوعي الذي عرفته القوات المسلحة الصحراوية في ‏مجال التنظيم والتكوين، اذ تم تطوير الاركانات والتشكيلات بما يتلاءم ومتطلبات ‏الظروف والضرورات الميدانية لجيش عصري ذو قتالية رفيعة فبرزت آنذاك ‏النواحي العسكرية ونتج عن هذا التطور التنظيمي تطور وفعالية في أساليب القيادة ‏والإشراف" –موقع السفارة الصحراوية بالجزائر .‏

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sukhoi4algeria

رقـــيب
رقـــيب
sukhoi4algeria



الـبلد : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! 01210
التسجيل : 12/09/2007
عدد المساهمات : 282
معدل النشاط : 11
التقييم : 0
الدبـــابة : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Unknow11
الطـــائرة : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Unknow11
المروحية : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Unknow11

جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Empty10

جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Empty

مُساهمةموضوع: رد: جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!!   جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Icon_m10الأربعاء 26 ديسمبر 2007 - 13:10



اثر لجوء الخصم للتموقع خلف متاريس الدفاعات، تبنى الجيش الصحراوي استراتيجية ‏"حرب الاستنزاف" في مواجهة استراتجية الجدران (يلاحظ الكاتب الفرنسي موريس باربيه ...) و دشنت بهجمة المغرب العربي الكبير(أكتوبر 1984 ، التي ظلت متواصلة حتى ‏وقف إطلاق النار سبتمبر1991) .‏

الميزة الأساسية لهذه المرحلة هي تخندق قوات الخصم خلف متاريس الأحزمة، في ظل التمادي في بناء المزيد من الاحزمة(وصلت ستة جدران) و تتألف من سوا تر رملية يصل ارتفاعها ‏إلى مترين بعرض مترين تتقدمها الأسلاك الشائكة وحقول الألغام وإلى الخلف منها ‏خنادق ال م/ د وزرعت على طول امتداداتها التحصينات الدفاعية ونقاط الإسناد ‏والمراقبة ، أما مراكز القيادة فهي على شكل ملاجي مخفية تحت الأرض ،تفصل ‏بينها مسافات متقاربة متوسطها 5 كلم. وقد تم وضع نظام حديث من الحواسب ‏المرتبطة بالأجهزة الرادارات الالكترونية والتي باستطاعتها كشف أية حركة على ‏مسافة قد تصل إلى 60 كلم. أما داخل الأحزمة فمجزأ إلى خطوط دفاعية:‏

الأول: يحتوي على قواعد المدافع عديمة الارتداد وبطاريات الرشاشات 5 ، 4 1 ملم ‏و23 ملم والصواريخ ال م/ د .‏

والثاني : على مسافة 7 كلم من الأول ويتألف من بطاريات الهاونات المختلفة العيارات ‏تتباعد مواقع نصبها ب 15 كلم الواحدة عن الأخرى مدعومة بمدافع 155 ملم ‏المجرورة والذاتية الحركة.أما وحدات التدخل فتتمركز بين الخطيين، كل ذلك تحميه ‏وتدعمه قوة استطلاع جوية حديثة وطائرات مقاتلة مختلفة الأنواع.‏

وقد أنشى الجدار الأول في غشت 1980 والثاني في فبراير 1984 وهو مكمل للأول ‏ويشمل المناطق الممتدة من بوكراع إلى آمقالا وصولا إلى حوزة. والثالث في ماي ‏‏1984 ويحيط بالجديرية. وفي الفترة الفاصلة بين يناير وغشت 1985 تم إنجاز ‏الحزامين الرابع والخامس الممتدين من الحدود الجزائرية شرقا حتى جنوب مدينة ‏الداخلة، أما الجدار السادس والأخير فتم إنجازه عام 1987 من طارف المخنزة إلى ‏الكركارات على ساحل المحيط محاذيا لمساحات واسعة من الحدود مع موريتانيا. وقد ‏تمركزت بهذه الأحزمة التي بلغ طولها مجتمعة 2720 كلم قوات تقدر ب 170 ‏ألف جندي تدعمها 25 ألف من القوات الجوية.‏

لكن هل استطاعت خطة الأحزمة وقاية الجيش المغربي من ضربات الجيش ‏الصحراوي؟

" بالطبع لا ..!! الوقائع اللاحقة اثبتت أن هذه الأحزمة كانت فخا للجيش المغربي أكثر مما ‏هي في صالحه،وأنها كغيرها من الاستراتيجيات السابقة عاجزة عن تحقيق أي مردود ‏عسكري.وقد لجأ الجيش الصحراوي إلى حرب الاستنزاف لإنهاك القوات المغربية نفسيا ‏وماديا،ليقوم بعد ذلك بعمليات اختراق ضخمة لهذه الأحزمة ويحولها إلى عوامل دمار ‏للقوات المغربية".. اذ دارت العديد من المعارك داخل هذه الأحزمة منذ بداية هجمة ‏المغرب العربي الكبير حتى وقف إطلاق النار: معركة ‏ازمول النيران، أم لقطة، الشيظمية، تشلة،أعظيم أم أجلود، معارك أم الدقن التي أسر فيها ‏العقيد المغربي لعبيدي عبد السلام قائد اللواء الثالث، وكثير من المعارك الأخرى – بيانات وزارة الدفاع الصحراوية .‏

‏ لماذا لم تستطع خطة الأحزمة الدفاعية، تكوين حماية للجيش المغربي ...؟!

اظهرت التجربة انها لم تكن باحسن حال من سابقاتها للاسباب التالية :‏

‏1 ـ أنها لم تستطيع حماية الجيش المغربي من ضربات جيش التحرير الشعبي ‏الصحراوي.‏

‏2 ـ أنها بعثرت القوات المغربية على جبهة طولها أزيد من 2000 كلم بكل ما يعني ‏ذلك من مشاكل الإمداد والنقل وغيرها وصعوبة صيانة العتاد في ظروف قاسية وحالة شلل ‏هذه الأسلحة المدفونة في الرمال ولسنوات عديدة.‏

‏3 ـ ارتفاع تكاليف الحرب مجهود الحرب الذي كان سنة 1980 ‏يــــــــــمثل 4 ،7 1 % من مجموع ميزانية الدولة المغربية ليتجاوز ‏ثلاثة ملايين دولار أمريكي يوميا في المراحل اللاحقة وهي تكاليف لا قبل للدولة ‏المغربية لتحملها بعد شح المساعدات الخارجية في ظل المتغيرات الدولية الجديدة .‏

‏4 ـ فقدان الجيش المغربي وخسارته لهامش منارة الهجوم وفقدانه المبادأة ، بل انه وجد نفسه أسيرمواقع دفاعية ينتظر المباغتة من الاخر !!.‏

رغم قلة العدد والعتاد بالنسبة لقوات البوليساريو التي لم تتجاوز في احسن الاحوال ال 20 الف، وظروف التكالب والتحالفات التي وفرت للمغرب الإمكانيات ‏والخطط فإن الجيش الصحراوي وخلال 16 سنة من الحرب المتواصلة استطاع أن ‏يؤكد قوته وقدرته على التفوق في التكتيك في تسديد ضربات قاتلة لخصمه عبر حرب استنزاف خاضها في أكثر من 2000 موقعة حربية أسر خلالها أزيد من3000 ‏عسكري من مختلف الرتب والمستويات وخسائر بشرية تعدت 000 .00 1 ما بين قتيل ‏وجريح- حسب تقديرات وزارة الدفاع الصحراوية - ناهيك عن الخسائر المعتبرة في العدة والعتاد التي شملت إسقاط 77 طائرة ‏حربية مختلف الأشكال والأصناف ابتداء من الحوا مات إلى طائرات الميراج ‏والC130‎‏ وال ‏JAGUAR‏ ، مع تدمير أكثر من 8000 آلية قتالية مختلفة من الجيب ‏إلى الدبابة الحديثة و21 قطعة بحرية ما بين الزوارق والبواخر بالإضافة إلى 7 ‏قطارات برية والكميات الهائلة من مختلف أنواع الأسلحة والذخائر إضافة إلى الغنائم ‏الضخمة التي وصلت 2086 آلية مختلفة، وأكثر من 12000 قطعة من مختلف أنواع ‏السلاح وحوالي 800 جهاز اتصال وغيرها من المعدات الحربية التي نشرتها وزارة الدفاع الصحراوية ، .إما الخسائر المعنوية ‏فأكبر بكثير، وهي مرشحة للزيادة والتضاعف في حالة عودة الحرب، بحسب المراقبين ‏لمسار هذه الحرب التي بدأت تداعياتها كل يوم في تزايد،كما قال رئيس البوليساريو محمد عبد ‏العزيز في اكثر من مناسبة.‏

‏ أما من الناحية الهيكلية فإن الجيش الصحراوي يتواجد على الارض المحررة ، و يتوزع على 7 نواحي عسكرية ‏منها 6 قتالية أمامية والسابعة للإسناد والشؤون الإدارية، بالاضافة لهيئة أركان عامة ‏ووزارة دفاع تتفرع عنها مديريات مركزية متخصصة تعنى بالميادين التقنية والادارية والدعم اللوجستيكي والتسليج والهندسة .. أما من حيث الوحدات القتالية بالناحية العسكرية فهي:‏ ـ فيالق ( مشاة ميكانيكية، مش متحركة ) ـ أفواج : مدفعية ميدان ،مدفعية م/ ط.‏ـ كتائب ( سرايا مختلف الأسلحة).

‏.............................

وقف اطلاق النار : استراحة المحارب ..!! ‏



لمصلحة من وقف إطلاق النار؟! هل هو في مصلحة الجيش المغربي القابع وراء ‏تحصينات بينت التجربة انها اوهن من بيت العنكبوت في صد ضربات جيش التحرير ‏الشعبي الصحراوي عنه؟ أم في مصلحة الجيش الصحراوي الذي تاقلم بفعل التجربة مع ‏الجديد وحنكته الايام بدروس ان الهجوم سيد الموقف والانسحاب التاكتيكي اسلوبا للنجاة ‏والمباغتة وطريقا للمناورة ..!؟ كيف التاقلم مع الظروف المتغيرة منذئذ ..!؟ كيف نجعل من ‏سنوات الفرصة المتاحة فرصا جديدة وليس بالفرص الضائعة !؟

‏ اسئلة يجيب عنها اهل الشان .. كما ستجيب عنها الايام ..!؟ ‏

‏ يقول اصحاب الخبرة ان وقف إطلاق النار لم يكن سوى وسيلة لجأت إليها القوى الحامية ‏للنظام في المغرب، عن طريق المنظمة الدولية لمنع هزيمة محققة لجيش خارت قوته، ‏وانهارت معنوياته،وفشلت خططه ..!! جيش تفشت فيه مظاهر الانحلال والانتحار والفساد ‏،تبخرت معنوياته وسافرت نخبه وعطلت قواه التي نجدها بين التصفية والتسريح من الخدمة، ‏كما قال الطوبجي في كتابه عن الجيش المغربي ..!؟ بل ان الجيش المغربي بات هدف ‏مخترق من لدن الجماعات المتطرفة، قيادته الميدانية بين الانعزال والتصفية، يعيش وضعية ‏المنهزم بفعل سنوات الانتظار والتعايش مع اوضاع رتيبة..!؟

‏ ذلكم ان وقف اطلاق النار كان لإنقاذ بلد لم يعد باستطاعته مواصلة حرب مكلفة لا يمكن ‏لبلد مثل المغرب يعتمد كلية اقتصاده على الصدقات والهيبات الخارجية ، ومجتمع ‏أصبحت البطالة وتردي ظروف المعيشة وتدني الخدمات الاجتماعية مؤشرات محققة ‏لانفجار يصعب احتواؤه..!؟ ‏

هذه المعطيات الميدانية آنذاك هي التي دفعت بالقوى الراعية للمغرب وفي مقدمتها ‏فرنسا إلى التلويح بالحل العادل لقضية الصحراء عن طريق الاستفتاء الحر والعادل والذي ‏كان مقررا في يناير 1992 ولكن بعد مضي ما يقارب 15 سنة من توقيف إطلاق ‏النار..لايزال الاستفتاء مجرد حلم وسراب يظنه الظمأن ماء ..!؟ بل ان تقرير امانة الدفاع ‏الفرنسية نهاية 99، ابرز بان استقلال الصحراء الغربية يشكل خطرا على العرش في المغرب ‏وان تنظيم الاستفتاء هو المقدمة لذلك في محاولة من البعض للتاثير على الموقف الدولي ‏لصالح التعنت والتهرب المغربي من مواجهة الحقيقة.. كون الصحراء كما قال البصري ‏مستقلة بالاستفتاء وبدونه هي غربية ةتلك هي الخشية الفرنسية على العرش في المغرب، ‏حسب ما قال الصحفي الفرنسي جان بيير تيكوا في كتابه الاخير .. !؟ ‏

‏ هل توقفت حرب الاستنزاف مع وقف اطلاق النار ..!؟ بالتاكيد لا كون الجيش المغربي ‏ظل مدفونا في رمال الصحراء على امتداد الفي كلم في ظروف قاهرة . ثم أن الاقتصاد ‏المغربي عاجز هو الاخر عن تحمل مثل هذه التبعات ، في ظل ان مموليه الرئيسيين ‏في الخليج مشغولون هم الآخرون بمشاكلهم وبالحرب التي استوطنت منطقتهم منذ ‏حرب الخليج الأولى سنة1991 ، والتي اشتدت مع الازمة العراقية التي باتت مستنقعا ‏خطيرا...!؟ ‏

‏ الحقيقة الثانية أن الجيش الصحراوي لازال يمتلك اسباب القوة والقدرة على اعادة ‏الجاهزية،كونه تمكن خلال هذه الفترة من صقل تجاربه عبر التمرس والتمرس في اكثر من ‏مرة، و اعاد تنظيم صفوفه بعد ان مد بدماء جديدة تخرجت من الاكاديميات والمدارس من ‏الدول الصديقة والشقيقة، و هو ما جعل سنوات وقف اطلاق النار استراحة لمحارب، اكثر ‏منها سنوات فرصة الانتظار، كما يقول اصحاب الشان ‏الذين حنكتم التجربة ومدتهم بقوة المناعة..!؟ هذه الحقيقة نجدها في الارض المحررة التي هي ‏اليوم قبلة لالاف الزوار .. الارض المحررة التي يحرسها جيش التحرير الشعبي الصحراوي ‏‏.. هي مكسب ..بل معلم من معالم ان ان الدولة الصحراوية تمتلك عنصر سيادة في ادارة اجزاء هامة من الارض في ظل ‏الاعتراف بها دوليا، يقول الكاتب الهندي(كشما) في كتابة عيون الهند في الصحراء الغربية ..‏

.........................................................................

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sukhoi4algeria

رقـــيب
رقـــيب
sukhoi4algeria



الـبلد : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! 01210
التسجيل : 12/09/2007
عدد المساهمات : 282
معدل النشاط : 11
التقييم : 0
الدبـــابة : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Unknow11
الطـــائرة : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Unknow11
المروحية : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Unknow11

جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Empty10

جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Empty

مُساهمةموضوع: رد: جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!!   جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Icon_m10الأربعاء 26 ديسمبر 2007 - 13:12

جيش البوليساريو.. سنوات الفرصة...!! ‏



‏ وهكذا فان فترة وقف إطلاق النار استغلها جيش التحرير الشعبي ‏الصحراوي في تطوير قدراته العسكرية: في الاستعداد والجاهزية القتالية ‏من خلال تطوير نهج واساليب التدريب القتالي والتكتيكي..وعبر كذلك ‏الاستمرار في اقامة التمارين القتالية المركبة والمشاريع التكتيكية (مناررات مسابقات سنوية) لتحسين الاداء القتالي للوحدات ورفع المستوى المهني وترقيته ..!!.‏

اجراء التمارينات على مستويات تكتيكية تطور ‏ليكون المحك لاختبارمستوى ‏السيطرة والتحكم والتعامل مع الظروف المتغيرة ، خاصة كيفية مراقبة الجدار وافرازات العولمة (هجرة، متاجرة) وكذا المساهمة في تنقية المنطقة من خطر الألغام والاجسام غير المتفجرة وحماية امن المواطن والاثار الكبيرة التي تزخر بها المنطقة(لجواد، لمغاسم،التفارتي ، أغوينيت) والتي كانت عرضة للنهب والضياع .

‏ ذلكم ان رسالة جيش التحرير الشعبي , في حفظ الذاكرة وتواصل الاجيال ‏ هي جزء من المشروع ‏الوطني المتمثل في التحرير والبناء وهي جزء من التجربة الوطنية الصحراوية . ‏

هذه التجربة زاخرة بالعطاء ومعالم التضحية , تمثل مرجعا وارثا تاريخيا للصحراويين .. ولهذا فان المؤسسة العسكرية تعكف, ومنذ سنوات على تدوين هذه التجربة من خلال نشاط المديرية المركزية للمحافظة ‏والمراجعة المستمرة للسجل التاريخي للنواحي وكذلك اعتماد المتحف ‏العسكري للجيش والانطلاق في كتابة التجربة القتالية الصحراوية وتنظيم ‏الارشيف العسكري الصحراوي .

الألغام..خطر في نزاع مستمرة..!!‏

‏ كل سنة تؤدي الالغام الارضية التي زرعتها القوات المغربية وكذلك ‏الاجسام غير المتفجرة ، بحياة عشرات المواطنين الصحراويين .. كل سنة ‏ان لم نقل كل يوم يصاب الابرياء ، بل يموتون جراء هذه الافة الممتدة في ‏كل المنطقة، بسبب هذه الظاهرة التي باتت كل المنطقة الصحراوية ‏موبوءة بها،خاصة المناطق التي شهدت معارك وعلى طول الجدار الفاصل ، والتي تعد ب بسبعة ملايين لغم ، حسب المصادر الصحراوية .. بل ان الارقام ليست دقيقة كون السلطات المغربية لم تبلغ ‏بخرائط الحقول الالغام ناهيك عن عشوائية زراعتها خلال سنوات الكر‏والفر...!! ‏

‏ ذلكم ان ظاهرة الجدارالذي يقسم الوطن ليس فقط انه يشكل وصمة ‏عار في جبين الاحتلال، بل اكر من هذا ويزيد جعل الشعب الصحراوي ‏في مواجهة خطر حرب الالغام التي باتت اكبر فتكا من الاحتلال ..!؟ ‏

‏ لقد لجأت القوات المغربية الي بناء الاحزمة الدفاعية، التي تتقوقع خلفها في خط نتشر طوله يزيد على 2000كلم الذي تحرسه ملايين الالغام ‏والاسلاك الشائكة، بجانب التحصينات الهندسية الاخرى ..!!

‏ مع وقف اطلاق النار واحتكاك المواطنين بهذه الاحزمة خاصة البدو ‏الرحل لوحظ خطر الافة الذي اودى بحياة الكثيرمن هؤلاء الابرياء مما ‏جعل المؤسسة العسكرية بصفة عامة تبذل جهودا معتبرة للتخفيف من هذا ‏الخطر..!!‏

‏ لقد كشفت الجبهة الشعبية (جبهة البوليساريو) خلال توقيعها على وثيقة ‏نداء جنيف لحظر واستخداف الالغام الفردية(نوفمبر 2005) بسويسرا، بان ‏القوات الصحراوية خلال حربها ضد القوات المغربية وطيلة هذه الحرب لم ‏تشتر، لغما واحدا ولم تتلقاه كدعم من اية جهة كانت ..!! يقول محمد لمين ‏البوهالي وزير الدفاع : " كل الالغام الموجودة بحوزة ‏البولسياريو , هي الغام نزعتها القوات الصحراوية من الجدار الذي اقامته ‏القوات المغربية في الصحراء الغربية منذ 1980-1987.." وتذهب التقديرات ‏الصحراوية بوجود اكثر من سبعة ملايين لغم من مختلف الاصناف ذات ‏التخصصات التكتيكية..‏

‏ وتفيد معلومات الجيش الصحراوي ان هذا الجدار تم بناءه على مراحل ‏لكن بعض اجزائه الآن تخلت عنها القوات المغربية لهدف تكتيكي حتى ‏تحيط بالمدن والمداشر الصحراوية المحتلة، في ظل اشتداد الانتفاضة ‏الصحراوية ..بل ان القوات المغربية ذهبت الى التخلي عن هذه الاجزاء ‏و لم تقم بنزع الالغام مما اوقع المواطنين الصحراويون في هذه ‏الاشراك في حالة خروجهم .. و اكثر من ذلك اذ ان الساكنة الصحراوية في المدن والمداشرالتي تقع تحت سيطرة الجيش المغربي كانت الاكثر تضررا من جراء هذا الخطر، والحوادث الاخيرة ..!! ‏

فما يتعلق بتعاطي جبهة البوليساريو، نسجل تعاونها الايجابي مع موضوع ‏الالغام.. وضمن هذا السياق تم القيام بخطوات منها : ‏

‏1-‏ توقيع وثيقة نداء جنيف بموجب هذا الاتفاق تم تنفيذ المرحلة الاولى ‏منه بتدمير مخزون الالغام المضادة للافراد والتي شملت تدمير ‏‏3321لغم من مختلف الاصناف السنة الماضية بمناسبة الاحتفالات ‏بالذكرى الثلاثين لقيام الجمهورية الصحراوية بمنطقة التفاريتي ‏المحررة وبحضورعدد كبير من المنظمات والهئيات الدولية منها ‏اعضاء من نداء جنيف لحظر الالغام ..‏

‏2-‏ الاسهام في تاسيس الجمعية الصحراوية لضحايا الالغام - تاسست ‏بتاريخ 21اكتوبر 2005- وهي تهتم بتاهيل ضحايا هذه الآفة. ‏

‏3-‏ الاستمرار في عملية " تحديد وتعليم " المناطق الملوثة بالالغام ‏والذخائر غير المتفجرة في الاراضي الواقعة تحت سيطرة ‏البوليساريو(شرق الجدار) والتي تشكل ثلث مساحة الاقليم .‏

‏4-‏ توقيع مذكرة تفاهم مع منظمة مكافحة الالغام البريطانية بتاريخ ‏‏24اغسطس 2006 في بلدة التفاريتي المحررة ,ضمن برنامج ‏طموح يروم تنفيذ مشروع تطهير الارض الواقعة تحت سيطرة ‏البوليساريو من الالغام والذخائر غير المتفجرة وقد وفرت وزارة ‏الدفاع الصحراوية لهذه المنظمة كل التسهيلات ومدتها بالمعلومات ‏المتوفرة عن المناطق الملوثة بالالغام , يهدف المشروع كذلك الى ‏بناء مقدرة وطنية صحراوية قادرة على القيام بجميع عمليات التطهير, والمسح ، التاشير ‏والتدمير..وغير ذلك من اشكال واصناف تدمير الالغام وغيرها من الاجسام ‏الخطيرة .‏

‏5-‏ التعاون مع بعثة المنورصو في موضوع برامج التوعية بالمخيمات ‏حول مخاطر الالغام .‏

امام كل هذه الخطوات التي قامت بها جبهة البوليساريو والتي لقيت ‏الترحاب من لدن اكثر من منظمة دولية في هذاالميدان بما ينسجم و ‏المبادئ الانسانية لترقية السلام وزرع الوئام ونبذ الحرب ، فان الكرة ‏تذهب نحو الطرف المغربي ماذا فعلت الرباط في مجال تطهير ‏الارض االصحراوية من الالغام التي زرعتها قواتها في كامل التراب ‏الصحراوي،خاصة ان الضحايا كل مرة في الطرف الاخر من الجدار ‏؟! ‏

لماذا لم توقع المملكة المغربية على معاهدة ‏‎!? .ottawa

لماذا لاتتعامل المملكة بكل شفافية في مجال الالغام مع المنظمات ‏الناشطة في هذا المجال ...!؟ ‏ يتساءل البعض ويظل الجواب معلقا..!؟

ما بعد التفاريتي..!!

الحقيقة القائمة على الأرض أن الجيش الصحراوي لازال يمتلك اسباب القوة والقدرة على اعادة ‏الجاهزية،كونه تمكن خلال هذه الفترة من صقل تجاربه عبر التمرس في اكثر من ‏مرة، و اعادة تنظيم صفوفه ، مد بدماء جديدة تخرجت من الاكاديميات والمدارس من ‏الدول الصديقة والشقيقة، و هو ما جعل سنوات وقف اطلاق النار استراحة لمحارب، اكثر ‏منها سنوات فرصة الانتظار، لاستيعاب الدروس والتحضير للقادم، كما يقول اصحاب الشان ‏.!؟ هذه الحقيقة نجدها في الارض المحررة التي هي ‏اليوم قبلة لالاف الزوار .. في الارض المحررة التي يحرسها جيش التحرير الشعبي الصحراوي ‏‏.. بل هي معلم من معالم الدولة الصحراوية التي تحتفي كل مرة بعيد ميلادها فوق ارضها وفي ضيافة جيشها.. بل سخن الاجواء واعاد بها للسخونة والتشنج ، خاصة الابواق المغرب السياسية والاعلامية التي اطلقت قبل الاوان حملة للهرج والمرج ... تذكرنا بما رافق مسيرة المغرب 1975..!!

الا ان الجيش الصحراوي الذي يواجه تحديات جديدة من قبيل التعاطي مع افرازات العولمة (الهجرة العابرة، التجارة، تراباندو) والتي يساهم فيها الخصم، يدرك هذه الحقيقة .. في ظل خطاب لايستبعد العودة لحمل السلاح ..!!

ذلكم انه في كل مرة يرمي الجيش المغربي بالمهاجرين نحو فيافي الصحراء (الافارقة 2005، البنغلاديش، الهنود 2004) تلتقطهم وحدات البوليساريو حيث ان التنابز والقاء الكرة في مرمى الاخر ، في ظل امتهان الضباط المغاربة للمتاجرة بكل شئ (البشر، البضائع ..) في ظل تفشي الظاهرة في الجيش المغربي ، بل ان الجدار تحول الى سوق عابرة بين المهربين والقوات المغربية حسب شهادة الضابط المغربي الطوبجي في كتابه (ضباط صاحب الجلالة)..

كل ذلك جعل الجيش الصحراوي يجد نفسه في مواجهة متطلبات جديدة في حماية وحراسة مواقعه وفي التعاطي مع الافرازات والتطورات ( المهاجرين القادمين من خلف الجدار ..).. ولكن هو الاستعداد للقادم ولاسوأ الاحتمالات..!!

والاحتفالات التي تقام كل مرة في هذه المناطق المحررة(التفاريتي، اغوينيت..) ابرزت حقيقة جديدة ان البوليساريو تتعاطي بشكل متميز من المستجدات الدولية ومتطلباتها المتلاحقة .

وفي الاوينة الاخيرة، كشفت الصحافة المغربية ان ثلث الصحراء الغربية هي بيد البوليساريو ، بل ان التفارتي، لها اخواتها مرشحة لمزيد من التوظيف السياسي من لدن البوليساريو التي اقامت مشاريع اقتصادية وتنموية بهذه المناطق خلال سنوات وقف اطلاق النار .. ولما لا وضع المنتظم الدولي والمغرب بالخصوص امام وضع جديد" دولة تتعامل مع العالم من اراضيها ، وليس من المخيمات او المنفى"..!!

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اسد المغربي

رقـــيب أول
رقـــيب أول
اسد المغربي



الـبلد : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! 01210
العمر : 40
المهنة : طالب
المزاج : هادئ
التسجيل : 19/01/2008
عدد المساهمات : 373
معدل النشاط : 14
التقييم : 0
الدبـــابة : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Unknow11
الطـــائرة : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Unknow11
المروحية : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Unknow11

جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Empty10

جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Empty

مُساهمةموضوع: رد: جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!!   جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Icon_m10السبت 19 يناير 2008 - 17:41

اخي يجب عليك ان تعلم ان الحرب اتسمت بمرحلتين
_مرحلة ما قبل الجدار وكانت الحرب فيه عبارة عن حرب عصابات برزت فيها البوليساريو ..وتكبد فيها المغرب خسائر فادحة واستمرت من 76 الى حدود 83 حيث كما ذكرت سابقا كان من الصعب على الجيش المغربي النظامي مجارات عصابات البوليساريو لانعدام جبهة واضحة .
_مرحلة ما بعد الجدار وهي التي شهدة افولا لنجم البوليساريو و استمرت من 83 الى حدود 87 وتلقت فيها البوليساريو خسائر كبيرة كلما حاولت اختراق الجدار
اخي الحرب انتهت منزمان بفوز المغرب بعدما ضم اراضيه اليه .
مشكور اخي على الموضوع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سوخوي34

مـــلازم
مـــلازم
سوخوي34



الـبلد : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! 01210
العمر : 40
المهنة : محارب
المزاج : اسود
التسجيل : 04/01/2008
عدد المساهمات : 611
معدل النشاط : 115
التقييم : 3
الدبـــابة : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Unknow11
الطـــائرة : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Unknow11
المروحية : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Unknow11

جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Empty10

جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Empty

مُساهمةموضوع: رد: جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!!   جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Icon_m10السبت 19 يناير 2008 - 20:01

المغرب في حالت ضعف سياسي وجبهة البوليزاريو في حالت تاهب للعودة للعمل المسلح بالضافة الي التاييد الدولي الواسع الدي يساند البوليزاريو في تقرير المصير

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sukhoi4algeria

رقـــيب
رقـــيب
sukhoi4algeria



الـبلد : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! 01210
التسجيل : 12/09/2007
عدد المساهمات : 282
معدل النشاط : 11
التقييم : 0
الدبـــابة : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Unknow11
الطـــائرة : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Unknow11
المروحية : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Unknow11

جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Empty10

جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Empty

مُساهمةموضوع: رد: جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!!   جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Icon_m10الخميس 24 يناير 2008 - 21:40

اسد المغربي كتب:
اخي يجب عليك ان تعلم ان الحرب اتسمت بمرحلتين
_مرحلة ما قبل الجدار وكانت الحرب فيه عبارة عن حرب عصابات برزت فيها البوليساريو ..وتكبد فيها المغرب خسائر فادحة واستمرت من 76 الى حدود 83 حيث كما ذكرت سابقا كان من الصعب على الجيش المغربي النظامي مجارات عصابات البوليساريو لانعدام جبهة واضحة .
_مرحلة ما بعد الجدار وهي التي شهدة افولا لنجم البوليساريو و استمرت من 83 الى حدود 87 وتلقت فيها البوليساريو خسائر كبيرة كلما حاولت اختراق الجدار
اخي الحرب انتهت منزمان بفوز المغرب بعدما ضم اراضيه اليه .
مشكور اخي على الموضوع

السلام عليكم
لا اضن ان المغرب قد فاز في الحرب بما انه كان الخاسر الاكبر في رايك مادا خسرت البوليزاريو؟؟
اما المغرب فقد خسرت العشرات من الطائرات التي قام الجيش الصحراوي باسقاطها كما خسرت الكثير من الدبابات و المدرعات بعضها اسر و البعض تم تدميره و الكثير من الخسائر المادية و البشرية...
زد عى هادا الجيش البوليزاريو قام باسر الالاف من الجنود المغاربة
و كل هادا ارغم المغرب على طلب امضاء معاهدة هدنة مع الجيش البوليزاريو
و عن اي اراضي تتكلم الصحراء الغربية هي ارض مستعمرة و ستعود الى اصحابها عاجلا ام اجلا ان شاء الله
و الجيش المغربي لا يسيطر الا على 65 بالمئة من الصحراء الغربية
اكثر من 35 بالمئة هي اراصي محررة بها ثكنات لجيش الصحراوي....
جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Cartesop

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اسد المغربي

رقـــيب أول
رقـــيب أول
اسد المغربي



الـبلد : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! 01210
العمر : 40
المهنة : طالب
المزاج : هادئ
التسجيل : 19/01/2008
عدد المساهمات : 373
معدل النشاط : 14
التقييم : 0
الدبـــابة : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Unknow11
الطـــائرة : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Unknow11
المروحية : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Unknow11

جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Empty10

جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Empty

مُساهمةموضوع: رد: جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!!   جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Icon_m10الخميس 24 يناير 2008 - 22:19

sukhoi4algeria كتب:
اسد المغربي كتب:
اخي يجب عليك ان تعلم ان الحرب اتسمت بمرحلتين
_مرحلة ما قبل الجدار وكانت الحرب فيه عبارة عن حرب عصابات برزت فيها البوليساريو ..وتكبد فيها المغرب خسائر فادحة واستمرت من 76 الى حدود 83 حيث كما ذكرت سابقا كان من الصعب على الجيش المغربي النظامي مجارات عصابات البوليساريو لانعدام جبهة واضحة .
_مرحلة ما بعد الجدار وهي التي شهدة افولا لنجم البوليساريو و استمرت من 83 الى حدود 87 وتلقت فيها البوليساريو خسائر كبيرة كلما حاولت اختراق الجدار
اخي الحرب انتهت منزمان بفوز المغرب بعدما ضم اراضيه اليه .
مشكور اخي على الموضوع

السلام عليكم
لا اضن ان المغرب قد فاز في الحرب بما انه كان الخاسر الاكبر في رايك مادا خسرت البوليزاريو؟؟
اما المغرب فقد خسرت العشرات من الطائرات التي قام الجيش الصحراوي باسقاطها كما خسرت الكثير من الدبابات و المدرعات بعضها اسر و البعض تم تدميره و الكثير من الخسائر المادية و البشرية...
زد عى هادا الجيش البوليزاريو قام باسر الالاف من الجنود المغاربة
و كل هادا ارغم المغرب على طلب امضاء معاهدة هدنة مع الجيش البوليزاريو
و عن اي اراضي تتكلم الصحراء الغربية هي ارض مستعمرة و ستعود الى اصحابها عاجلا ام اجلا ان شاء الله
و الجيش المغربي لا يسيطر الا على 65 بالمئة من الصحراء الغربية
اكثر من 35 بالمئة هي اراصي محررة بها ثكنات لجيش الصحراوي....
جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Cartesop
اخي صحح معلوماتك ..البوليزاريو ليس جيشا وانما مجموعة عصابات..وانا اوافقك الراي المغرب تكبد خسائر كبيرة في هاته الحرب .لكن البوليزاريو كذالك تكبدت خسائر..
ثم عندما تتكلم عن الصحراء المغربية وتقول ان المغرب لا يسيطر الا على 65 في المئة منها فانا اقول لك ان حدود المغرب لا تقف عند حدود الجدار الدفاعي .اما ما تقول عنه اراضي محررة فهذا كله كلام للاستهلاك الداخلي عندكم في الجزائر. واخيرا اقول لك اخي الصحراء مغربية ويا ليتك كنت هنا في المغرب في سنوات الستينات لترى زعماء البوليساريو في الجامعات المغربية وهم يطالبون الملك الحسن الثاني بارسال الجيش للصحراء من اجل اعادته للمغرب.
(وتلك الايام نداولها بين الناس).ياليتنا يا خي نكف عن هذا الصراع المفتعل ونوجه اهتمامنا للمحتل الحقيقي على ارض فلسطين الطيبة..تحياتي اخوك انس

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
journaliste

جــندي



الـبلد : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! 01210
التسجيل : 19/11/2007
عدد المساهمات : 2
معدل النشاط : 1
التقييم : 0
الدبـــابة : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Unknow11
الطـــائرة : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Unknow11
المروحية : جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Unknow11

جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Empty10

جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Empty

مُساهمةموضوع: رد: جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!!   جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!! Icon_m10الإثنين 28 يناير 2008 - 1:17

اخى الفاضل لا داعى لهذا الاسلوب فى الحوار ..............
m.fawzy تم التعديل ....... .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

جيش البوليساريو : مهام .. تحديات..!!

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» هل نفّذ المغرب ضربة غير مسبوقة بطائرة مسيّرة استهدفت جبهة البوليساريو؟
» محلل عسكري إسباني: القدرات العسكرية المغربية مصممة لصد البوليساريو والجزائر ولا تستهدف إسبانيا
» تحديات الصين
» تحديات الاشراك الخداعية
»  الامن القومى العربى فى ظل تحديات اسرائيل النوويه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: الدراسات العسكرية الاستراتيجية - Military Strategies-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019