أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
الـبلد : المزاج : كلنا من اجل مصرالتسجيل : 21/02/2010عدد المساهمات : 12007معدل النشاط : 11382التقييم : 867الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: معركة الفاو ( حينما حررنا ارضنا وهزمنا ايران ) الثلاثاء 20 يوليو - 5:29
هذا الموضوع اهداء لاتباع ايران ومن ولاها والمخدوعين فيها عن سوء نية او جهل ولمن يعرفون حقيقتها ايضا وانها من الد اعداء العرب .
معركة تحرير الفاو
هي عملية عسكرية نفذها الجيش العراقي في 17 أبريل/نيسان 1988 خلال حرب الخليج الأولى لإخراج الجيش الإيراني من شبه جزيرة الفاو بعد احتلال دام عامين، أطلق على العملية اسم رمضان مبارك لكون يوم 17 أبريل يوافق أول أيام شهر رمضان المبارك. شملت العملية العسكرية نفذها الجيش العراقي في قبل شروق شمس يوم 17 أبريل 3 مراحل إستطاعت القوات العراقية من خلالها تحرير كامل شبه جزيرة الفاو في 35 ساعة وتكبيد القوة الايرانية خسائر كبيرة ما بين قتلى وأسرى بالإضافة إلى الإستيلاء على معداته. وقد كانت إيران قد حصنت الفاو بخنادق وحقول ألغام كما شقت القوات الإيرانية مجاري مائية لمنع الدبابات والمركبات المجنزرة من الحركة بينها. مثلت الفاو نقطة تحول لحرب الخليج ودفعت هي و باقي الإنتصارات التي حققها العراق بعد معركة الفاو لإعلان آية الله الخميني ، مرشد الثورة الإيرانية، في 5 يوليو 1988، قبول إيران وقف إطلاق النار، كما أنها منحت العراق منفذه المائي على البحر الذي حرم منه سنتين. يذكر العديد من الخبراء العسكرية ان العراق تلقت نصائح خارجية للأعداد والتخطيط للمعركة بينما أتهمت إيران الكويت بالسماح للعراقين باستخدام جزيرة بوبيان
منقول
أسماها صدام حينها (مدينة الفداء وبوابة النصر العظيم) قال صدام لرئيس أركان الجيش بالحرف الواحد: لقد دخلت التاريخ يا فريق نزار من أوسع أبوابه في هذه المعركة... لأنك رئيس أركان هذا الجيش العظيم... فرد عليه: شكرا سيدي.. كان للقرار الاستراتيجي بتحرير شبه جزيرة الفاو له ما يبرره:
70% من قدرة العدو تعمل في ساحة العمليات الشمالية.
60% من القوة المدافعة في قاطع شبه جزيرة الفاو المحتل قد تحركت شمالا.
توفر معظم قوات النخبة في الجيش العراقي في قاطع الجنوب، ومنها قوات الحرس الجمهوري..مركز ثقل الجيش..
اصبحت الفاو اكثر من هدف سياسي ووطني وشكلت حاجزا نفسيا صعبا للغاية.. وتحريرها سيشكل ولاشك منعطفا خطيرا لصالحنا..
وكان "خامنئي، وعند احتلال الفاو، قد صرح "إذا ما تمكن صدام حسين من استرجاعها، فإنني سأذهب بنفسي إلى بغداد لتهنئته"... لكن صدام ورجاله حرروا الفاو وغير الفاو ودعسوا على رقبته وعلى رقبة الخميني وجرعوهم كأس السم الزعاف...ولم تتدنس شوارع بغداد بالخامنئي....
كانت المعلومات المحصلة عن الفاو جيدة... فآخر تصوير جوي للقاطع كان بتاريخ 30/3/1988 احتوى على تفاصيل دقيقة جدا عن توزيع القطعات والاسلحة والعقد الدفاعية والاسلحة الساندة... وتم اعداد مسرح قتال مشابه لمسرح قاطع العمارة، وتدربت معظم الوحدات والتشكيلات على طبيعة الارض، وثابر قائد الحرس الجمهوري على رفع قدرة قواته لبلوغ المستوى الذين يؤمن لها الظفر بالمعركة لتحرير الفاو...... وهي المهمة التي أقسم على تحقيقها حين استلم مسؤولية الحرس الجمهوري، وكان صدام موفقا في اختيار هذا القائد المثابر والشجاع جدا ((اللواء إياد فتيح الراوي))......
كانت مهمة تحرير الجزء الغربي ملقاة على عاتق فرقة المدينة المنورة، حرس جمهوري، والذي يبدأ من خور عبد الله الى نصف قاطع المسؤولية، وبالعمق الى المشروع 81 (مشروع قديم لصواريخ البحرية العراقية)، أما مسؤولية فرقة بغداد، حرس جمهوري، فكانت على الطريق الاستراتيجي الذي يحد قاطع مسؤولية الفيلق السابع إلى الحدود الفاصلة مع فرقة المدينة المنورة حرس جمهوري وبالعمق الى نهاية منطقة المملحة.... أما مهمة فرقة حمورابي حرس جمهوري فكانت الصفحة الثانية، وهي تحرير الفاو بالتعاون مع جهد الفيلق السابع والاندفاع الى رأس البيشة، أي الى رأس المثلث البري العراقي المطل على الخليج العربي... أما فرقة نبوخذ نصر حرس جمهوري بقيادة العميد الركن أزهر عبد الله فهي فرقة احتياط....
وبعد العرض جرت تعديلات على خطتي فرقة المدينة المنور بقيادة العميد الركن أحمد حماش، وفرقة حمورابي بقيادة العميد الركن ابراهيم عبد الستار... أما خطة فرقة بغداد حرس جمهوري بقيادة العميد الركن عبد الواحد شنان فكانت مستوفية... وكانت أعقد الاعمال والمهام هي الجهد الهندسي الذي كان يتمحور على فتح الممرات والمجازات وتأمين اكساء المنطقة الرخوة لتسمح باندفاع الدروع والعجلات عبر فرش حصر معدنية، وكذلك اكساء الممرات بمادة السبيس والحصى، علاوة على تأمين الجسور الصغيرة وتهيئة وسائد الاحذية العريضة لمنع غوص أرجل قطعات الصولة... وكانت الهمة عالية والحمد لله... وكانت ضمن واجباتي كضابط ركن عمليات عرض ما نتوصل اليه على معاون رئيس أركان الجيش، ومنه الى صدام، حيث كنت استقل طائرة مروحية الى مديرية الاستخبارات العسكرية برئاسة اللواء صابر عبد العزيز الدوري لاطلاع الشخص المخول على الخطة، وهو وفيق السامرائي... ثم استقل احدى عجلات ديوان الرئاسة الى مبنى القيادة التي اتخذت آنذاك من أحد قصور الضيافة مقرا لها (قصر بغداد)....
يوم بدء العمليات تأخر الى يوم 17/4/1988 لعدم تكامل استحضارات الفيلق السابع بقيادة اللواء الركن ماهر عبد الرشيد، وكان هذا اليوم يصادف أول يوم رمضان، فأطلق صدام على هذه العملية مسمى عملية رمضان... وكانت عناية الله سبحانه وتعالى لصالحنا... حيث ساءت الاحوال الجوية مما حد من إمكانيات الرصد المعادي... حيث كان للعدو أكثر من 70 برجا كبيرا للمراقبة...
ليلة الهجوم الكبير حضرصدام وعدنان خير الله الى مقرنا....وأدارا جزءا من المعركة من غرفة عمليات قوات الحرس الجمهوري... وقد كلف نجليه (عدي وقصي) بمشاركة قائدي الحرس الجمهوري والفيلق السابع... فعدي كان مع الحرس، وقصي مع الفيلق السابع ((تزوج قصي من ابنة اللواء ماهر وأنجب منها شبلا بلغ مبلغ الرجال اطلق عليه اسم مصطفى، وقد استشهد الفتى مع ابيه وعمه اثر معركة بطولية استمرت ست ساعات خاضوها مع عشرات الامريكان في الموصل بعد تدنيس العراق))....
في الساعة الرابعة والنصف من فجر يوم 17/4/1988 أطلقت أكثر من ألف فوهة نيران القصف التمهيدي المركز... ومن ضمنها ضربة بالسلاح الكيماوي... وبدءا من الساعة السادسة شاركت الدبابات المخصصة لتدمير النقاط الحصينة الامامية من على منصات صنعت لها... وشاركت القوة الجوية وعدد من زوارق البحرية في مرحلة القصف التمهيدي... وفي تمام الساعة السادسة والنصف انطلقت وحدات الصولة لاقتحام الحاجز النفسي الكبير... سرعان ما بدأنا نستمع من خلال الاتصالات البشائر الاولى للنصر... لم تتأخر القطعات المعقبة الاخرى من زف أخبار النصر الواحد تلو الاخر ونحن غير مصدقين من سرعة ذلك النجاح... وبعد مرور ست ساعات كانت كل التشكيلات الامامية في أهدافها عدا قاطع لواء القوات الخاصة السادس عشر حرس جمهوري، الذي كان بإمرة العقيد الركن طلال القيسي.... حيث كان المانع المائي كبيرا وعميقا... وقد تركزت أمامه قوة معادية كبيرة جدا... ومن خلال مواطيء النجاح الاولى، تم دفع القدمة الثانية من الصولة، ومن خلال قاطع اللواء السادس بقيادة العقيد الركن رعد رشاد تم الالتفاف حول مقاومة اللواء السادس عشر... فتم تدميرها بالكامل... وانطلقت الالوية المدرعة بالاندفاع نحو العمق... ومع حلول ليل ذلك اليوم اكملت كافة تشكيلاتنا اهدافها للصفحة الاولى بكل مراحلها.... كذلك وردتنا أخبار النصر في قاطع الفيلق السابع الذي كان يقاتل في القسم الشرقي....
في ليلة 17-18/4/1988 وبعد أن اكملت فرقتنا احتلال أهدافها وكذلك فرق الفيلق السابع، قام آمر مدفعية هذا الفيلق اللواء نايف قصب جنديل بزيارة مقرنا على ضوء توجيه صدام بضرورة تكثيف اجراءات التنسيق... فاطلع على موقفنا واطلعنا على مواقف قوات فيلقه.... كان هناك تنافس شديد لكسب شرف دخول الفاو بين الفيلق السابع وقوات الحرس الجمهوري...
بدأت الصفحة الثانية بقصف تمهيدي ونار ساترة، فدارت معركة شديدة... وفي تمام الساعة الثانية عشرة أعلن اللواء 20 حرس جمهوري تتقدمه كتيبة دبابات الفارس التي يقودها المقدم ركن سالم حافظ من اللواء السابع عشر المدرع حرس جمهوري دخول الفاو... وتم رفع العلم العراقي... وتداخل ذلك أيضا مع دخول قطعات اللواء 30 المدرع من الفيلق السابع... فزفت البشرى الكبرى..
وهنا أمر صدام حسين بدمج وتداخل الصفحة التالية دون انتظار مرحلة ترصين الهدف، حيث اندفعت فرقة حمورابي حرس جمهوري لتحقيق واكمال الصفحة الثالثة... فواصل لواء المشاة 23 حرس جمهوري بقيادة العقيد الركن صالح يوسف الى رأس البيشة... فأمر صدام بالسماح للعدو المهزوم بعبور شط العرب على جسر الانابيب المقام من قبلة لاشاعة روح الهزيمة في قطعات العدو في الضفة الشرقية لشط العرب... ثم وبناء على رجاء أعضاء القيادة العامة، وخاصة الطيار الحكم التكريتي، اكتفينا بتدمير ذلك الجسر بالقوة الجوية... ذلك أن صدام تساءل فيما لو كان لنا امكانية العبور الى الاراضي الفارسية لتأكيد الاقتدار العراقي.... وفيما بعد كتب صدام بيان النصر العربي المبين وأملاه بالهاتف على وزير الاعلام يومها لطيف نصيف جاسم، واذيع البيان على الشعب العراقي العظيم.. فكانت البشرى عظيمة والفرحة أعظم وكان حدثا عربيا عراقيا عظيما....
قلب هذا النصر موازين القوى، فارتفعت معنويات قواتنا وشعبنا الى عنان السماء، وحصلت الصدمة بالعدو الفارسي، وكأنه لم يصدق ما حدث... وعصر ذلك اليوم حلق صدام وعدنان بالمروحية فوق الاراضي المحررة... وكانت آثار القصف المدفعي والصاروخي احدى الملاحظات التي تحدث عنها الشهيد صدام فيما بعد.... لقد تفوق مركز الثقل العراقي الذي نفذ الهجوم على قدرة الخصم... فلم تبد منه ردة فعل نظرا لبعد مركز ثقل قواته المتواجد في أقصى الشمال.... وكانت تضحياتنا مقبولة نوعا ما... فلم تتجاوز الف شهيد.. في حين عند احتلال الفاو خسرنا حوالي الخمسين الف شهيد... ولا شك ان العدو خسر الالاف المؤلفه من جنوده في تلك المعركة الميمونة المظفرة... لقد دلت هذه المعركة على حب الوطن وقدرة قواته المسلحة وعلى استعداد الشعب للتضحية من اجل كرامة الوطن وطهارة ترابه...
طبعا هذه منقول من الكتاب قبل ان يغادرنا التاريخ للفريق الركن رعد مجيد الحمداني
قائد فيلق الحرس الجمهوري العراقي الثاني (الفتح المبين)
منقول: وتعد الفاو اول ارض عربية تحرر بعد عامين فقط من احتلالها وبعد توقف الحرب قام العراق بحملة لأعادة أعمارها وبنائها, وجلبو لها الصخور والتراب من كل بلاد العرب, إحتفاءا بها وتكريما لها,عن معركة و مدينة الفاو التي سميت وقتها: ( مدينة الفداء وبوابة النصر العظيم )
وعندما تم تحرير الفاو قامو العراقيين بنشد النشيد او الاغنيه
(( عروستنا واخذناها بعد شلها العواذل ** الي يريد يجي ويانا يجي بصفقه وهلاهل))
من كتاب الحرب العراقية الايرانية للمرحوم المشير عبد الحليم ابو غزالة :
العراق تحرر الفاو :
بدأت العراق في شن سلسلة من الهجمات البرية التي حولت مسار الحرب ، فجأة تحولت العراق من الدفاع الي الهجوم المضاد الشامل ، وكان التحول مفاجئا ولم تفطن ايران الي هذا التحول .
في اوائل عام 1988 دعمت العراق عدة هجمات قام بها جيش التحرير الشعبي الايراني علي مواجهة حوالي 20 كم بالقرب من وشوش . وفي نفس الوقت كانت العراق تحشد قواتها في الجنوب ولم تفطن ايران لهذه النوايا واعتبرت مايحدث انه تدعيم للدفاعات في المنطقة . ونفذت العراق خطة خداع تعبوي لمدة شهر بأن زادت من تحركات القوات بطريقة لاتوحي بأنها تستعد للهجوم .
وعندما بدأ الهجوم العراقي مان أ:بر هجوم لها منذ عام 1980 . وكانت العراق قد دعمت قوات الفيلق السابع واعادت تمركز معظم قوات الحرس الجمهوري ، وشونت كميات كبيرة من الذخيرة وحشدت وحدات كبيرة من المدفعية . وانتظرت العراق حتي يوم 17 ابريل الذي وافق اول رمضان ، وتواكب ذلك مع غبار للقوات الايرانية ، كما ان بعض التقارير افادت أن حجم القوات الايرانية في الفاو كان قد تم تخفيضة من 30000 رجل الي حوالي 8000 رجل . ويقول كثير من المعلقين العسكريين أن هولاء الجنود كانوا جنودا من الدرجة الثانية قليلي الخبرة وتدريبهم منخفض سئ ، ومعظمهم من المتطوعين وأن قادة الوحدات كان ردهم بطيئا ، وقالوا أن تنظيم الدفاعات كان سيئا وغير مجهز ويفتقر الي العمق ولاتوجد به اي موانع . والمنطقة الوحيدة التي اعتبروا أن بها دفاعات جيدة كانت مدينة الفاو ، كما ان كثيرا من المواقع الدفاعية كانت غير كاملة ، ويدو ان الجنود الايرانيين لم يكن لديهم وسائل الوقاية ضد غازات الحرب .
وضعت القيادة العراقية خطة محكمة ومنسقة لتحرير الفاو واختاروا توقيتا يحقق لهم المفاجأة التكتيكية الكاملة . وعندما بدأ الهجوم كان معظم الجنود الايرانيين يحتفلون بحلول أول ايام شهر رمضان المعظم . وشنت العراق هجوما ليليا دون أي انذار وبدأت قوات الفيلق السابع تقدمة في الفجر . وتم التقدم علي طول شاطئ شط العرب ، كما تم تنفيذ هجومين برمائيين لتطويق المواقع الدفاعية الرئيسية ، وتوسعت القوات العراقية في استخدام الغازات وكلفت قوات الحرس الجمهوري بالهجوم في المنتصف ( حوالي 35 كم جنوب شرق المواقع بين الزبير وام القصر ) وحققت القوات العراقية نسبة تفوق 6:1 . وقام الفيلق الثالث بالهجوم جنوبا علي الجانب الاخر للفاو ، وقامت القوات الخاصة بالتقدم عبر المستنقعات وبحيرة الملح العظمي غرب الفاو . واستخدمت القوات العراقية غازات الاعصاب لتحقيق اختراق ساحق وسريع للخطوط الدفاعية مستغلة جفاف التربة نسبية والاحوال الجوية المواتية ونجحت في تحقيق اختراق سريع . وقامت قوات الاقتحام البرمائي بالتغل علي حقول الالغام والاسلاك الشائكة واقتحام الموانع المائية بنجاح ملحوظ رغم تكبدها للخسائر . ونجحت المدفعية العراقية في تنفيذ تمهيد نيراني قوي واجراء الانتقالات بكفاءة وتمكنت من تنفيذ المعاونة بالنيران في صورة حشود وتجمعات نيران بامتياز . ورغم تعرض القوات العراقية لخسائر اثناء عبورها حقول الالغام والموانع الاخري حول مدينة الفاو فان القوات الايرانية لم تتمكن من الصمود ، ولم تقابل القوات العراقية المقاومة التي اعتادت أن تواجهها في المعارك السابقة . وبدأ المدافعون يرتدون بسرعة عبر شط العرب ولكن القوات العراقية نجحت في تدمير 2 كوبري عائم الامر الذي اضطرت معه القوات الايرانية الي التقهقر دون سيطرة تاركة معداتها واسلحتها . واعلنت العراق انها نفذت 318 طلعة / طائرة / يوم وهيلكوبتر مسلحة لمعاونة الهجوم في اليوم الاول .
وبعد 35 ساعة من بدء الهجوم ارتفع العلم العراقي مرة اخري علي الفاو . واستولت العراق علي كل معدات القتال الثقيلة والمدرعات وكل التكديسات التي كانت بشبة الجزيرة .
واعلن كثير من المراقبين والمحللين العسكريين ان العراق تلقت نصائح خارجية مؤثرة في التخطيط للعملية والاعداد لها ومن النتائج تغيير رئيس أركان القوات المسلحة الايرانية ، وانخفاض المعنويات داخل ايران .
مصر : مصر ارسلت 2600 مقاتل من سلاح الصاعقة وصواريخ سكود بي المطورة او صواريخ صقر ولقد قامت هذة القوات بعمل غير وجة المعركة حيث كانت القوات العراقية متعثرة في بعض الاهداف الاستراتجية من الخطة .
الخطة تم وضعها بالتعاون مع القيادة العامة للقوات المسلحة المصرية .
كما ان مصر نقلت تكتيكات العبور والمناورة المستفادة من عبور القناة وخط بارليف مما ساعد في تحرير مدينة البصرة للعراقيين .
موضوع: رد: معركة الفاو ( حينما حررنا ارضنا وهزمنا ايران ) الأربعاء 21 يوليو - 6:44
تحيه لمحرري الاراضي العربيه احياء و شهداء شكرا على الموضوع
عبدالرحمن القرشي
عريـــف أول
الـبلد : العمر : 39المهنة : مساعد مهندس بشركة الكهرباءالمزاج : وسيع الصدرالتسجيل : 12/12/2009عدد المساهمات : 129معدل النشاط : 129التقييم : 1الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: معركة الفاو ( حينما حررنا ارضنا وهزمنا ايران ) الأربعاء 21 يوليو - 12:58
صور تبرد القلب
عبدالرحمن القرشي
عريـــف أول
الـبلد : العمر : 39المهنة : مساعد مهندس بشركة الكهرباءالمزاج : وسيع الصدرالتسجيل : 12/12/2009عدد المساهمات : 129معدل النشاط : 129التقييم : 1الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: معركة الفاو ( حينما حررنا ارضنا وهزمنا ايران ) الأربعاء 21 يوليو - 14:41
وتعد الفاو اول ارض عربية تحرر بعد عامين فقط من احتلالها وبعد توقف الحرب قام العراق بحملة لأعادة أعمارها وبنائها, وجلبو لها الصخور والتراب من كل بلاد العرب, إحتفاءا بها وتكريما لها مصر ارسلت 2600 مقاتل من سلاح الصاعقة وصواريخ سكود بي المطورة او صواريخ صقر الخطة تم وضعها بالتعاون مع القيادة العامة للقوات المسلحة المصرية .
ما اجمل تعاون العرب
محمد علام
مشرف سابق لـــواء
الـبلد : المزاج : كلنا من اجل مصرالتسجيل : 21/02/2010عدد المساهمات : 12007معدل النشاط : 11382التقييم : 867الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: معركة الفاو ( حينما حررنا ارضنا وهزمنا ايران ) الأربعاء 28 يوليو - 15:09
تحياتي لكل من فهم حقيقة ايران وعرف ان المنافق اخطر من العدو الصادق وتحية لكل من سال دمة فداء ارض العرب او قاتل من اجل تحريرها يوما .
موضوع: رد: معركة الفاو ( حينما حررنا ارضنا وهزمنا ايران ) الأربعاء 4 أغسطس - 19:20
موضوع جيد و مجهود تشكر علية و اكيد احنا عارفين ان التعاون بين العرب بتكون نتائجة مبهرة
و الله يرحم صدام و ابو غزالة لو كانوا لسة عايشين كانوا عملوا شغل جامد
انا لا اقلل من احد و لاكن وجهة نظر _________________________ اذا رأيت الاسود تركت الصحراء رعبا و خوفا من المجهول فاعلم ان رجال الصاعقة يصيحون
موضوع: رد: معركة الفاو ( حينما حررنا ارضنا وهزمنا ايران ) الأحد 12 سبتمبر - 22:47
عراقي وعربي للابد
محمد علام
مشرف سابق لـــواء
الـبلد : المزاج : كلنا من اجل مصرالتسجيل : 21/02/2010عدد المساهمات : 12007معدل النشاط : 11382التقييم : 867الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: معركة الفاو ( حينما حررنا ارضنا وهزمنا ايران ) السبت 2 أكتوبر - 5:35
احد الاعضاء هنا حاول اثارة فتنة .
تم حذف مساهماتة وسوف يتم طردة الان .
اتعظوا .
adil
رقـــيب أول
الـبلد : العمر : 34المهنة : الصناعات الميكانيكيةالتسجيل : 22/09/2010عدد المساهمات : 363معدل النشاط : 660التقييم : 35الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: معركة الفاو ( حينما حررنا ارضنا وهزمنا ايران ) الثلاثاء 2 نوفمبر - 16:36
طورت الصناعة العسكرية العراقية ، منذ العام 1987 مدفعى الفاو و مجنون ذاتيى الحركة ، وبالنسبة لمدفع الفاو فقد كان يعتبر اكبر واطول مدفع ميداني يتم انتاجه فى اى مصنع للسلاح فى العالم خلال فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية حيث يصل مداه الى اكثر من 57 كم مع عيار ثقيل جدا 210 ملم. وبالطبع بعد حروب غزو الكويت ثم حرب الخليج الاولى والثانية، تم الغاء المشروع بعد أن تم تدمير الصناعات العسكرية العراقية للأسف . وهذا الموضوع الشامل سأعرضه فى اربع نقاط. 1- صور المدفع العراقى ذاتى الحركة الفاو 210 ملم 2- مواصفات المدفع العراقى ذاتى الحركة الفاو 210 ملم والمدفع مجنون 155 ملم وتفاصيل المشروع 3- نبذة عن العالم الكندى جيرالد بول ومساعدته للعراق فى تطوير المدفع العملاق والمدفع الفاو و المجنون (تقرير مترجم) 1- صور المدفع العراقى ذاتى الحركة الفاو 210 ملم صورة للمدفع معرض بغداد الدولى للسلاح عام 1989 .
تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 798 * 432 و حجم 58KB.
صورة أخرى للفاو .
صورة قريبة للمجنون.
2- مواصفات المدفع العراقى ذاتى الحركة الفاو 210 ملم والمدفع مجنون 155 ملم وتفاصيل المشروع طورت الصناعة العسكرية العراقية ، منذ العام 1987 مدفعى الفاو و مجنون ذاتبى الحركة اللذين يعتبران اكبر واطول مدفعيين ميدانيين يتم انتاجهم فى اى مصنع للسلاح فى العالم خلال فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية. و قد عرض هذان المدفعان العملاقان فى معرض السلاح الدولى العراقى عام 1989 و يتشابه هذان المدفعانمن حيث الشكل مع المدفع الجنوب افريقى جى-6 الذاتى الحركة 6*6 من عيار 155ملم، ويختلف المدفع العراقى عنه فى البرج غير قابل للحركة ، كما ان المحرك موضوع فى الجزء الخلفىمن العربة و هو من طراز مرسيدس بنز فوته 450 حصان وتبلغ سرعته على الطرق 90 كم/س . وفد تم بناء النموذج الاول لهيكل هذا المدفع فى مصانع (Trebeland ) الاسبانية. و المدفع مزود بارجل يتم دفعها هيدروليكيا للخارج لتثبيته اثناء عملية الاطلاق. تمت تجربة هذه المدافع بالفعل باطلاق حوالى 10 الاف قذيفة قبلالبدء بانتاجها . وركزت عملية التطوير على ان يكون للمدفع ضغط منخفض وحرارة غير مرتفعة لاطالة عمره العملى . المدفع الفاو الوزن: 48 طن / عيار:210 *53 ملم / وزن الذخيرة ذات المدى المحسن : 109.4 كجم /المدى: 57.34 كم / مما يجعله اوسع المدافع الميدانية مدى فى العالم دون منازع . و هناك معلومات تدل على ان التقنية اللازمة لصناعة سبطانة هذه المدافع قد تم الحصول عليها من فرنسا ، فى حين تم الحصول على المعرفة اللازمة لانتاج ذخائره من بلجيكا. المدفع مجنون الوزن: 43 طن / عيار:155 *52 ملم / وزن الذخيرة : 45.5 كجم /المدى: 38 كم / معدل الرماية :4 قذائف فى الدقيقة صورة لمواصفات الفاو وشقيقه الاصغر المجنون بالانجليزية.
3- نبذة عن العالم الكندى جيرالد بول ومساعدته للعراق فى تطوير المدفع العملاق والمدفع الفاو و المجنون (تقرير مترجم) انشغلت الحكومة العراقية في بداية الحرب مع إيران بأحد العلماء المختصين بالمدفعية في العالم وهو العالم المشهور جيرالد بول الخامس إذ كان هاجسه طوال حياته بناء "مدفع عملاق" مدفع هاوتزر ضخم يستطيع إطلاق الأقمار الصناعية إلى الفضاء أو إطلاق قذائف مدفعية إلى آلاف الأميال في أرض العدو . مع أنه لم يحقق حلمه هذا ، لكنه انهمك في تصميم بعض قطع المدفعية الهامة في العالم. هذا العالم الفيزيائي الفلكي الكندي بول كان له عقود أبحاث سابقة مع جيش الولايات المتحدة ووزارة الدفاع الكندية وجامعة ماكجيل وبينما كان يعمل على مشروع الصاروخ الكندي المسمى "القفاز المخملي" لاحظ أيضا بإمكانية إطلاق أجهزة علمية من المدفع وتبقى صالحة عند وضعها في غلاف ملائم لها وحصل هذا العالم عام 1962 على دعم الجيش الأمريكي للبرنامج المشترك بين الولايات المتحدة وكندا والمسمى حينها "برنامج الذروة العالية للأبحاث". كان يعمل في بادئ الأمر في مرافق كائنة في جزيرة باربادوس وقد استعمل حينها مدفع صغير بقطر خمس بوصات في إطلاق مقذوفات لإرتفاع يزيد عن 70 كيلومترا كما أطلق مقذوفات من مدفع عيار 7 بوصة لمسافة 100 كيلومتر تقريبا. ومن ثم تم صنع مدفع أكبر من ذلك في أريزونا ولصالح هذا المشروع وذلك بلحام مدفعين مع بعضها البعض قطر 16 بوصة من المدفعية القتالية البحرية مما شكل سبطانة (ماسورة) بطول 30 متر تقريبا واستخدم هذا المدفع في إطلاق مقذوفات سابوت ذات وزن أقل وقطر أقل والتي يطلق عليها "مارتلتس". كما أطلق هذا المدفع في 19 نوفمبر عام 1966 المقذوف مارتلت بوزن 185 رطل إلى ارتفاع 180 كيلومتر. كان المطلوب من المدفع الضخم إطلاق صاروخ صغير من ثلاث مراحل بحمولة 10 كيلوغرام إلى الفضاء. مع ذلك – أوقفت الحكومتان الكندية والأمريكية تمويل هذا البرنامج عام 1967. ولكنه قطع علاقاته مع البنتاغون عام 1967 وأنشأ شركات وعمل اتفاقيات لبيع أنواع مطورة من التكنولوجيا التي قام هو بتطويرها إلى عدد من الجكومات الأجنبية ومنها إيران والتشيلي وتايوان والصين وكان يقوم بالتطوير في شركته الخاصة في مقاطعة كويبك والتي تدعى " شركة أبحاث الفضاء" وذلك بالاشتراك مع شركة فرعية بلجيكية "يوروبيان باوندريريز ري يونيز دو بلجيك" وتمكن حينها من إنتاج مدفعه الميداني الهائل وأطلق عليه " مدفع جي سي 45" المعروف عنه بإطلاق قذيفة لمسافة 25 ميل ضعفي وزن القذف لمدفع تستعمله الجيوش الغربية. حكم عليه وسجن لمدة عام واحد في عام 1980 لبيعه أسلحه إلى جنوب أفريقيا أثناء حظر السلاح الأمريكي عليها. أرسلت الحكومة العراقية بعد بدء الحرب مع إيران بفترة وجيزة إلى جنيف لنقل بول إلى بغداد وهذا شكل بدء تعاون طويل بينه وبين الحكومة العراقية ومن ثم مع وزير دفاعها صدام حسين. تعامل بول مع العراقيين حوالي 10 سنوات وكان العراق حينها من أحد الدول التي تستخدم المدافع التي قام بول بتطويرها. والمعروف أن زبائنه هم من كندا والولايات المتحدة وجنوب أفريقيا وإيران والتشيلي وتايوان والصين وليبيا. الأسلحة الأكثر خطرا في ترسانة الأسلحة العراقية هي التي قام بتطويرها جيرارد بول. فمنذ منتصف عام 1981 حتى يوم اغتياله في 22 آذار عام 1990 صنع 30 مدفع هاوتزر (قذاف) عيار 155 ملليمتر جميعها نماذج من مدفع جي سي 45 الذي قام بول بتطويره عام 1970. مائتين من هذه المدافع المعروفة بـ جي أتش أن 45 والمصنوعة في النمسا جرى شحنها إلى العراق عن طريق الأردن عام 1985 لاستخدامها في الحرب العراقية الإيرانية والمدافع المئة المتبقية جر ى تصنيعها في جنوب أفريقيا بأسم جي 5 التي بإمكانها إطلاق رأس حربي تكتيكي أو قذائف كيماوية أو قذائف قياسية للناتو من عيار 155 مم. كما قام بتصميم نظامين لمدفعين ذاتيي الحركة متطورين للعراقيين. المدفع الأول عرف بمدفع الفاو بقطر 210 ملليمتر ومدفع المجنون بقطر 155 ملليمتر. مدفع الفاو كان يزن 48 طن ويستطيع إطلاق أربع قذائف في الدقيقة زنة 109 كغ لمسافة 35 ميل من سبطانته (ماسورته) التي يبلغ طولها 11 متر. يقول العراقيون أن مدفع الفاو ومدفع محنون حققا أقصى سرعة وهي 72-88 كيلومتر في الساعة على الطريق. والأكثر خطرا كان تطوير بول للرؤوس الحربية لصواريخ سكود العراقية مما زاد في مداها. مشروع بابل للمدفع العملاق PC-2 : قام بول بتطوير مشروعه "برنامج الذروة العالية للأبحاث" تحت غطاء مشروع بابل وذلك لبناء ماسورة مدفع تتألف من أجزاء وبطول إجمالي 512 قدم ويستطيع إطلاق مقذوفات بوزن 600 كغ لمسافة 1000 كيلومتر أو مقذوفات بدعم صاروخي تزن 2000 كغ إلى المدار حول الأرض. بنى بول مدفع أصغر –كعنصر من عناصر مشروع بابل- أطلق عليه اسم "طفل بابل – بابيلون بايبي" وهو نسخة مطابقة للمدفع الأكبر. هذا المدفع الصغير ذو الـماسورة بطول 40 متر بني لأول مرة للإختبار الأفقي في صيف 1989 وجرى تركيبه في جبل حمرين في وسط العراق وعلى تسعين ميلا شمال بغداد وقد جرى وضع المدفع بجانب الجبل بزاوية مقدارها 45 درجة تقريبا. تقول مستندات اللجنة الخاصة التابعة للأمم المتحدة بتاريخ 18 يوليو 1991 بأن العراق اعترف بامتلاكه مدفعا بماسورة قطرها 350 ملليمتر وطولها 45 مترا وأنه بصدد بناء مدفع آخر من هذا النوع. وذكرت اللحنة الخاصة أن المدفع غير دقيق بالنسبة للذخيرة التقليدية وأنهم بصدد تحديد فيما إذا كان المدفع مخصص لاستخدام الأسلحة النووية أو البيولوجية أو الكيماوية إلى مدي يصل لـ 1000 كيلومتر. كما ذكر أيضا حسين كامل المجيد – الضابط الكبير في الجيش العراقي- أن العراق كان يعمل على سلاح فضائي يتم إطلاقه من المدفع العملاق. و هذا يعني هجوم بعيد المدى وأيضا للتشويش على أقمار التجسس حيث علمائنا كانوا يشتغلون على هذا الأمر – وقد صمم هذا المدفع لإطلاق قذيفة في الفضاء تنشر مواد دبقة تلتصق بقمر التجسس المقصود ويبطل عمله. كما قال بأن المدفع بإمكانه إطلاق قذيفة نووية. قام الفريق الأممي تبدمير مدفع واحد عملاق قطر 350 مم بعد حرب الخليج ومكونات مدفع آخر عملاق قطر 1000مم والمواد الدافعة للمدفع. استخدم العراقيون مشروع مجمع البتروكيماويات الثاني كواجهة لشراء المكونات اللازمة لمدفع جيرالد بول. تأسست شركة ماتريكس تشرشل لصناعة الآلات منذ وقت طويل في ميدلاندز حيث اشترتها الشركة العراقية تي ام جي الهندسية االمحدودة عام 1987 وكانت هذه الشركة بدورها تحت سيطرة شركة عراقية أخرى تدعى مجموعة التطوير والتكنولوجيا المحدودة. وكانت الاستخدامات العسكرية لمعدات شركة ماتريكس-تشرشل السبب الرئيس الذي اهتم العراقيون فيه مما دعاهم لشراء الشركة الذي أتاح للعراق الدخول ليس فقط للمعدات بل أيضا لبرمجة الكمبيوتر وتصنيع المعدات وتصنيع مكونات أخرى لازمة لتشكيلة واسعة من الذخائر مع تطبيقات أخرى في الصناعتين الفضائية والنووية. تعاقدت مؤسسة نصر العراقية للصناعات الميكانيكية مع الشركة المذكورة لتوريد المعدات لأحد المشاريع برمز "أبا" من أجل تصنيع أجزاء لأنظمة إطلاق صواريخ متعددة. وعلاوة على ذلك – كانت تصنع مكونات أخرى منفصلة للمدفع العملاق في مصانع بريطانية وأسبانية وهولندية وسويسرية. وحسب وشاية مجهولة صادرت سلطات الجمارك البريطانية الأجزاء الثمانية الأخيرة للمدفع العملاق في شهر نوفمبر عام 1990
قائد القوات المسلحه
رقـــيب
الـبلد : العمر : 42المهنة : عريف اول المزاج : راقي التسجيل : 23/11/2010عدد المساهمات : 271معدل النشاط : 303التقييم : 4الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: معركة الفاو ( حينما حررنا ارضنا وهزمنا ايران ) الثلاثاء 30 نوفمبر - 13:08
ههههه خميني قال كفوو يا عراقيين والله انتم رجال العرب