- العربي بن مهيدي كتب:
-
[rtl]أنا طالبتك نمصدر موثوق بأن تفسير المرراحل الثلاث هو تفسير ماسوني [/rtl]
لكنك لم تستطع أن تجد لي هذا المصدر تماما كما كنت أتوقع
[rtl]لذا فتفسير المراحل الثلاث يبقى باسم عمران حسين لأنه صاحب التقسير و ليس الماسونيين كما تقول [/rtl]
عفوا حديثك بالسابق طالبت فيه مصدر على كلامى
وأستشهدت بنظرية لم ينطق بها سوى الشيخ عمران حسين
مخالفا لنصوص سبق ان قمت بأدراج كل نص وتوضوع المخالفة
الصريحة فى كلام الشيخ عمران لنص واضح يشير الى حقائق
أبعد ما تكونعن نظرية الشيخ عمران
ثانيا دليل على نفي الثلاث مراحل للمرة الثانية أخبرتك أن الرسول صلى الله عليه وسلم حدد مكان الدجال من قبل المشرق
وهو أيضا يخرج من خرسان فى احاديث واضحة لو كلفت نفسك وشاهدت الرابط الأخير عن الاحدايث الصحيح فى ذكر فتنة الدجال
لوجدت سلسلة من النصوص الواضحة بمناعى مباشرة واضحة تماما لا فيها شفرات ولا نظريات
تلك النصوص تأتى مخالفة لما يفترضة الشيخ عمران تماما بأن الدجال موجود فى الغرب
وياتى الى القدس من الغرب غبر مراحل الانتقال الثالاثة هذا ليس فى الدين و
هذا تأكيد على نفى نظرية الشيخ عمران
حدثتك بالنص الصريح أن خروج الدجال لا يحدث الا عقب أكتمال
سلسلة علامات وصولا للمحمة الكبرى وهذة الحقيقة مؤكد عليها
بأكثر من نص ولا يخرج قبلها
انا متأكد انك لم تقرئ تعليقى السابقى
ووضحت فيه أن الشيخ عمران يفترض بنظريته الخاصة أن الدجال قد خرج
" فى بعد زمانى أخر تماما " وقضى اليوم الذى كسنة !!
هذا لا دليل عليه أطلاقا لأن النصوص تؤكد على لا خروج الا عقب الملحمة الكبرى اما بالنسبة للأثبات من عينى
فسيكون له ردا خاصا أن عمران حسين
لا يتحدث بنص أسلامى ولكن يتحدث بمنطق الأخرين بنسبة 100%
لو تحدث بناء على الأحاديث الصحيحة
لأكد على خروجة من الشرق الى القدس
وليس أنتقالة فى ثلاث مراحل من الغرب الى القدس
وأثبات ذلك المنظور فى ردى القادم
- العربي بن مهيدي كتب:
[rtl]أخي كابو لنفرض أن ماقلته أنت صحيح و أن المدة هي 14 شهر و ثمانية أيام كما تقول [/rtl]
أو 339 يوم بالتمام
[rtl]هل تعتقد أن الرسول عليه السلام لا يجيد الحساب؟ أم أنه يريد أن يصعب علينا الأمور ؟[/rtl]
[rtl] الرمزية هنا تدل على زمن غير الذي ذكرت بل هي مدة أخرى الله يعلمها [/rtl]
الأمر ليس مجرد القيام بعملية الجمع لإيجاد الوقت كأنه واجب منزلي لتلميذ في الإبتدائي
[rtl]إيجاد الزمن المحدد يتطلب أن نتفكر جيدا و أن ندرس القرآن و الحديث الشريف كما ندرس [/rtl]
[rtl]الرياضيات و العلوم و قبل ذلك نحتاج لتوفيق من الله عز و جل [/rtl]
و لو كنا نهتم بالقرآن و الحديث الشريف بجد ما سبقنا الغرب لاكتشاف الكثير من الأشياء المذكورة في القرآن منذ 14 قرن .
[rtl]ابحث أخي كم مرة ذكرة كلمة "قوم يتفكرون" في القرآن الكريم و ستعرف أن الله عز و جل [/rtl]
[rtl]يطالبنا أن نتدبر أياته و أن لا نأخذها ببساطة و نقول هي هكذا من عند الله عز و جل [/rtl]
ولا يجوز تفسيرها أو تأويلها .
ليست هناك أى مشكلة أن تؤمن بنظرية او أفتراض لأى شيخ مهما كان
لكن الاهم أن يكون هذا الأفتراض لا يتعارض مع نص صحيح
بناء على فرضية الشيخ عمران
عند خروج الدجال سيتبقى له 37 يوم فقط على توقيت زماننا
وهذا ما تفضلت أنت بالأشارة أليه يا أخى الكريم
المخالفة الأن لشرط الخروج
ان مدة الأربعين يوم لا تحدث الا عقب الملحمة الكبرى
وهذا ما يتنافى مع نظرية الشيخ عمران أنه سيقضى فترة زمنية فى زمان
غير زماننا قبل الملحمة الكبرى
وعند اكتمال العلامات يتبقى له 37 يوم
السؤال للشيخ عمران : من أين لك هذا ؟! الاجابة فى ردى القادم أثبات أنه يفسر بما يتنافى مع نصوص
الاحاديث الصحيحة وما لا يتعارض مع المعتقدات الماسونية !!
الرسول صلى الله عليه وسلم قطع بحديثة الامر
موضحا صورة كاملة واضحة المعالم
مبينة لترتيب وتسلسل الاحداث
تقع الملحمة الكبرى
ينتصر المسلمون
يدخلون أوربا
يخرج الدجال من قبل المشرق
يقضى فتنة أمدها 40 يوم
وباقى الحديث معروف
النصوص جائت غاية فى الوضوح
الا ان هناك من يشذ عن تلك الصورة بما يتعارض
مع النص وتلك مشكلة
- العربي بن مهيدي كتب:
[rtl]أخي كابو ..أنت تعلم و أنا أن الدجال هو أكبر فتنة خلقها الله تعالى منذ آدم عليه السلام [/rtl]
[rtl]و لكن للمفارقة اللدجال لم يذكر و لا مرة في القرآن الكريم ![/rtl]
هل هو أمر لا يستحق الذكر أم أن الحديث عنه جاء بإشارات لم نستطع فكها بعد ؟
هل أنت متاكد أن الدجال لم يذكر فى القران الكريم
ماذا عن السامرى الذى ذكر فى قصة سيدنا موسى
ألم يلفتك انتباهك الى كونه الدجال ؟!
هذا اقتباس من نقاش مع الاخ
تونسى وأفتخر على الخاص حول تلك القضية تحديدا
اجد ضرورة لطرحها هنا لتدرك ان الدجال قد ذكر فى القران الكريم بأسم أخر !!
- cabo كتب:
أعتقد انك تذكر قصة السامرى
الذى عاش فى مصر عصر الدولة الحديثة وهو الذى قام باغواء بنى أسرائيل
وصنع لهم العجل
فى الحقيقة هو صنع لهم معبود مصرى أسمه ( أبيس )
أيمانى ان السامرى هو نفسه الدجال
لعدة أسباب
اهمها أنه تمكن من رؤية الرسول ( جبريل عليه السلام ) عند فلق البحر
ولا يرى الملائكة من أبناء ادم سوى الأنبياء وهناك أخر يرى الملائكة من أبناء ادم
وهو الدجال حيث عندما يريد ان يدخل المدينى يرى المائكة يحرسونها فيمنعونة عن دخول المدينة المنورة
كذلك السامرى هو الأدمى الذى تمكن من رؤية الرسول واخذ من أثر الرسول ونثرة على هذا الصنم الذى صنعة
فثار له خوار " يصنع المعجزات هذا السامرى " مثل الدجال تماما .
الأفظع ان نبى الله موسى عليه السلام لم يقتله بينما الذين وقعوا فى فتنه حكم عليهم بالموت
وهذا يدلل أن الله أخبره بشئ عن السامرى !!
وهنا يمكن العودة للربط بين الدجال وبين الرموز المصرية عن طريق السامرى
هذا أستنتاج شخصى وهو أقرب للقناعة الذاتية فضلا عن أسباب اخرى
تبنى لى قناعة أن السامرى هو نفسه الدجال
وهنا تجد الماسونيين يأخذون رموز مصرية صريحه ويقومون بتقديسها
لعله ولسبب " هو السر فى معتقداتهم " والرابطة بين منتظرى الدجال
والديانة المصرية القديمة لا تخرج عن السامرى
قال تعالى ( فأذهب فأن لك فى الحياة أن تقول لا مساس وان لك موعدا لن تخلفه )
كلمة لك تعنى انها منحه له
كما قال تعالى لادم عليه السلام عندما أسكنه الجنة
( ان لك الا تجوع فيها ولا تعرى )
لفظة لك هنا تعنى كونها منحة ولا تعنى كونها عقوبة
هى المنحة التى حصل عليها السامرى
أذن المعنى : لك أن تقول لا مساس
اى هى : منحة لك أنت أيها السامرى تبعد عنك ما تريد ( لا مساس )
وماذا عن الذى يشاء السامرى أن يقربهم السامرى أليه ؟! " أى يمسونة "
أذن هم الماسون أليه أى هم الماسون ومن هنا الاسم العربى لتلك الجماعة
الشئ الثانى
وان لك موعدا لن تخلفه
أى هو منظر مثل أبليس هو منظرر بيوم لن يخلفه
ونحن نعلم أن أبليس ليس المنظر الوحيد
قال تعالى ( فأذهب انك من المنظرين ) أى أن أبليس هو احد المنظرين الى يوم القيامة
والان السامرى هو منظر ايضا الى اليوم المعلوم " موعدا لن تخلفه "
الربط بين السامرى والدجال
يوضح العلاقة بين الماسونيين منتظرى الدجال
بالديانة المصرية
السامرى دعا بنى اسرائيل الى عبادة العجل المصرى ( أبيس ) وهذا يعنى انه يقدس
معبود مصرى -- الماسونيين يعتقدون فى الرموز الدينية المصرية تماما مثل السامرى
السامرى رأى المالائكة وهو من أبناء ادم ومعروم ان الأنبياء فقط هم من يرون الملائكة
وشخص اخر يرى الملائكة وهو الدجال
هنا يمكن تفهم سر الربط بين الدجال والسامرى
سر الربط بين الماسونيين والرموز المصرية القديمة
والله تعالى أعلى وأعلم
تحياتى لك يا عزيزى
كابوو
مما سبق ترى ان هناك شخص واحد فقط حمل صفات الدجال
فضلا ان نبى الله موسى عليه السلام المعروف عنه قوته الجسدية
قتل بنى أسرائيل الذين وقعوا فى فتنته ولم يتجرئ على عقاب صانع هذة الفتنة !!
لماذا ؟ هل السامرى كان على مثل هذة القوة أن لا يقدر عليه موسى عليه السلام ؟!
لا يا عزيزى هناك حادثة ذكرت لهذا الملعون فى كتاب الله
- العربي بن مهيدي كتب:
[rtl] ثم أن مكان الدجال معروف أمه يخرج من الشرق وهماك من يقول أمه مكان في إيران و الله أعلم [/rtl]
الان تاتى بعبارة تخالف فيها منطق الشيخ عمران حسين
عندما حدثتك ان منطق الأنتقال الثالث للقدس انطلاقا من الغرب هو منطق ماسونى
طلبت الأثبات -- وأخبرتك ان رحلة الدجال تبدئ من الشرق الى القدس بنص حديث شريف مذكور فى ردى السابق
الأن نأتى الى المرحلة الثانيى التى يفترض كونه فى الغرب وتقول لى فى هذا التعليق انه فى الشرق " قبل الخروج "
عندما تتحدث ترجع الى نص الحديث الشريف تتحدث عن كونه فى الشرق
وعندما ترجع الى نظرية عمران حسين تتحدث حول انتقالة من الغرب والزمن المختلف !!
ردى القادم سينهى هذا الجدل ..
- العربي بن مهيدي كتب:
[rtl]اما رحلة تميم الداري فقد قدرها الله سبحانه و تعالى ليعلمنا أمور ديننا ، و يؤيد كلام رسوله[/rtl]
و ليس المؤكد بقاؤه هناك إلى مال نهاية.
رحلة تميم الدارى
جائت لتفصح عن علامات خروج الدجال قبل بدئ فتنة ال 40 يوم
وهو ما
خالفة الشيخ عمران حيث تحدث عن بدئ مدته وانتقالة قبل أكتمال العلامات وهذا ما أخبرتك به فى السابق
ضمن مخالفات الشيخ عمران للنصوص
النقطة الأهم : من أين جئت بهذ التاكيد
انه لن يبقى فى محبسه ؟؟
لو رجعت الى الحديث تم وصف كيف هو مكبل ومقيد بالسلاسل فى يده وعنقه وجسده وركبتيه الى قدمه
وقال بالنص " أنه يوشك أن
يؤذن لى بالخروج " أذن هو فى محبس مقيد حريته ومكبل وموثق فى السجن
وليس مخير فى أمره .. لاحظ اللفظ فى الحديث الشريف
يؤذن لى أذن هناك من يعطى الاذن له وليس هو من تلقاء نفسة
وذكر قبل تلك العبارة أشراط وعلامات خروجة
الأستفهام : من أين جئت ان الدجال قد خرج من محبسة
بالطبع لا يوجد أسناد من أى عالم حول تلك الفرضية
سوى الشيخ عمران الذى يتحدث حول تلك النظرية
بخروج الدجال قبل وقوع العلامات !!
مخالفات كارثية لنصوص وثوابت
لكن هناك من يؤمن فى هذا
ستعرفهم
وستتاكد ان الشيخ عمران يستند الى معتقداتهم ولا ينفيها
يكفيه ان خالف نصوص صريحة فى ذكر الدجال .
- اقتباس :
- ثم أنت أطلت الحديث عن الماسونية بكلام جانب ما نتحدث عنه و ليس في صلب موضوعنا
ولا أجد فيها أى مشكلة أطلاقا ..
من حقك ان تصدق فيما يطمئن أليه قلبك ويتقبله علقك
وليس من العيب أيضا ان تقارن بنفسك نتائج نظرية الشيخ عمرانمع النصوص بنفسك
هذا ضرورى للغاية .. بالنهاية الشيخ عمران هو بشر
وانا بشر وانت بشر كلنا نصيب ونخطئ
أما أحاديث رسول الله فهو الذى لا ينطق عن الهوى
احاديثة هى وحى ينزل عليه من السماء
عندما يخبرنا ان الدجال يخرج عقب حودث هذا الشرط وهذا الشرط
اذن لن يخرج الدجال الا بعد الملحمة الكبرى
عندما يخبرنا أن الدجال يتواجد فى المشرق ويخرج من أرض خرسان
ويتبعه سبعون ألف من يوهد أصفهان عليهم الطيالسة
أذن المعتقد الاخر حول أنتقال عرش المسيح فى الغرب
حتى يصل القدس من أرض الغرب هو مخالف لصحيح النصوص
وهكذا ..
القاعدة الثابته
لا جدااااااااااااااااال مع نص
ولى عودة ان شاء الله