الأقســـام الاداريـــة

السلام عليكم ورحمه الله 112

اضع بين يدي حضراتكم هذا الموضوع للنقاش لعرض وجهات النظر في الخبر الذي نشرته وكاله ال BBC في يوم الثلاثاء 19 فبراير 2008 تحت عنوان ( أول إسرائيلية تشارك ببطولة رياضية في دول الخليج )
وليس الغرض من النقاش الاجابه علي عنوان الموضوع( هل توافق علي سياسه التطبيع التي تنتهجها الدول العربيه مع دولة اسرائيل ) فقط ولكن ادعوك لتوضيح وجهه النظر وتعريف معني السلام من وجهه نظرك الخاصه
هل تقبل سلاما مع دوله اسرائيل ولماذا ؟
هل تحب السلام وما هو مفهومك له ؟
هل تعتقد بان خيار السلام هو خيار فردي تسلكه دوله دون اخري ام هو خيار جماعي ؟

الخبر موجود في هذا الرابط لمن يريد الاطلاع علي الخبر
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/sport/newsid_7252000/7252062.stm

كالعادة اخى موضوع متشعب ولكنه قيم .............

اعتقد انه لا يوجد ما يسمى السلام مع اسرائيل لسبب بسيط ان تجمع اليهود فى فلسطين كما حدث ولا زال يحدث كما اخبرنا رب العزة هو النهايه او وعد الآخرة فبالتالى كل ما يحدث حاليا او حدث سابقا من معاهدات واتفاقيات مع اسرائيل ما هو الا استراحة محارب ان صح التعبير ..........

لا يفل الحديد الا الحديد
اليهود لا امان ولا ايمان لهم

كالعاده اخي m.fawzy تضع للنقاش قيمه

وعلي الرغم من قله الاراء في هذا الموضوع الا ان ردك يكفي لبدأ النقاش
واتمني من باقي الاعضاء المشاركه
بدايه اتفق مع الاخ m.fawzy فيما قاله بخصوص الوضع التاريخي لليهود ودولتهم المزعومه وان الحرب بيننا وبينهم سجال
ولكن اتحدث هنا عن سياسه واقعيه تنتهجها الدول العربيه في فتره اللا سلم واللا حرب من هذا العصر . عصر يتسم بعلو كعب الولايات المتحده وحليفتها اسرائيل المزعومه علي العالم
ومن هنا كان السؤال ما مفهومك للسلام الوهمي الذي يدور فيه العرب واسرائيل المزعومه
هل تقبل خيار السلام المزيف
وان لم تقبله فما هو البديل برئيك ؟
وماذا تفعل لتسويق مفهومك للسلام للعالم ؟ فنحن لا نعيش وحدنا في هذا الكون
ملحوظه
حين دخل ارئيل شارون المسجد الاقصي رغم انف العرب والمسلمين وجاء المصورين من انحاء العالم ليصورو الحدث استغل الموقف مضلل العالم بعباره " جئت حاملا معي رساله سلام "

اخي aybjak
اتفق معك بأن اليهود لا عهد لهم ان كان هذا ما تقصد وتاريخهم يشهد بهذا
وكنت اتمني ان توضح رأيك بشكل اوضح في الموضوع المطروح للنقاش

اكيد لا اوافق
لانهم الاعداء رقم 1

whitefang كتب:: كالعاده اخي m.fawzy تضع للنقاش قيمه

وعلي الرغم من قله الاراء في هذا الموضوع الا ان ردك يكفي لبدأ النقاش
واتمني من باقي الاعضاء المشاركه
بدايه اتفق مع الاخ m.fawzy فيما قاله بخصوص الوضع التاريخي لليهود ودولتهم المزعومه وان الحرب بيننا وبينهم سجال
ولكن اتحدث هنا عن سياسه واقعيه تنتهجها الدول العربيه في فتره اللا سلم واللا حرب من هذا العصر . عصر يتسم بعلو كعب الولايات المتحده وحليفتها اسرائيل المزعومه علي العالم
ومن هنا كان السؤال ما مفهومك للسلام الوهمي الذي يدور فيه العرب واسرائيل المزعومه
هل تقبل خيار السلام المزيف
وان لم تقبله فما هو البديل برئيك ؟
وماذا تفعل لتسويق مفهومك للسلام للعالم ؟ فنحن لا نعيش وحدنا في هذا الكون
ملحوظه
حين دخل ارئيل شارون المسجد الاقصي رغم انف العرب والمسلمين وجاء المصورين من انحاء العالم ليصورو الحدث استغل الموقف مضلل العالم بعباره " جئت حاملا معي رساله سلام "

شكرا اخى ويسعدنى النقاش معك واعتقد ان الموضوع يطرح 4 تساؤلات كل منها يحتاج موضع لمناقشتة :
مفهوم السلام الوهمى بين العرب واسرائيل
قبول خيار السلام
البديل
تسويق مفهم السلام
وكلها تخضع لسياسة الدول العربية واتجاهتها ...
وبوجه عام فان العلاقات العربية العربية السئية هى السبب الرئيسى فى الوضع العربى الموسف فى الوقت الحالى واسرائيل تستغل الفرصة بدعم من امريكا وبمساعدة احيانا من ايران للعب دور شرطى المنطقة ........
اسرائل امنت وجودها باتفاقيات سلام مع دول واستعراض العضلات تجاه دول اخرى تسعى الى فرض نفوذها السياسى والعرب يستجدون اتفاقية سلام وهى ترفض .......
الدول العربية ليس لديها حد ادنى من التنسيق قد يحمى مصالح البعض ويحفظ كرامة البعض الاخر ......
النفوذ الاسرائيلى يتصاعد وكذلك النفوذ الايرانى والدول العربية تفتقد الى حد اندنى من التنسيق اللهم عدا تنسيق مصرى سعودى وبرود فى العلاقات مع سوريا التى تحولت جهه ايران بالكامل وباقى الدول العربية الاخرى لديها ما يكفيها من مشاكل ........
اما بالنسبة لمفهوم السلام فان اسرائيل تريد السلام ولكن بشروطها وهذا بالطبع غير مقبول والبديل حد ادنى من التنسيق ونبذ الخلافات وضرورة فهم بعض الدول ان مصالحها مع بعضها وليس معى ايران .......
والاجو اخى ان تفتح نقاش او تحليل للمشاكل الموجودة بالدول العربية .........
مشكور ........

اخي m.fawzy 112

كل ما طرحته في هذا المنتدي المحترم من مواضيع كان الهدف منه هو تحليل للمشاكل الموجوده بين بالدول العربيه (الوطن العربي) ففي الموضوع السابق علي سبيل المثال
(اين تذهب تلك الاموال ) ناقشنا معا احدي المشاكل الاقتصاديه بين الدول العربيه ومازال الملف مفتوحا وهنا في هذا الموضوع نناقش مشكله اخري للدول العربيه وهي تفرق اتجاهات السياسه الخارجيه للدول العربيه في تعاملها مع عدوها الاستراتيجي فليس للعرب اتجاه واحد للسياسه الخارجيه سواء في خيار السلام او خيار الحرب ببساطه لا توجد اجنده واحده للدول العربيه
وليس النقد هو الغرض من تحليل هذه المواقف بل لمعرفه ما هي الاجنده التي يمكن للعرب الاتفاق عليها واري ان هذه المواضيع مناسبه للنقاش في المنتدي لان معظم اعضائه من اكثر من بلد عربي والاهم من عنوان الموضوع المطروح للنقاش هو موضمون هذا النقاش
اما بخصوص الموضوع المطروح للنقاش فاري انه يمثل مشكله يجب ان تناقش ولا يكفي الرد عليها بنعم او لا
اما عن طرح مشاكل اخري للنقاش فالامر بيدك ولتطرح ما نشاء لنناقشه لا اعترض بل اساندك ايضا
113

whitefang كتب:: اخي m.fawzy

كل ما طرحته في هذا المنتدي المحترم من مواضيع كان الهدف منه هو تحليل للمشاكل الموجوده بين بالدول العربيه (الوطن العربي) ففي الموضوع السابق علي سبيل المثال
(اين تذهب تلك الاموال ) ناقشنا معا احدي المشاكل الاقتصاديه بين الدول العربيه ومازال الملف مفتوحا وهنا في هذا الموضوع نناقش مشكله اخري للدول العربيه وهي تفرق اتجاهات السياسه الخارجيه للدول العربيه في تعاملها مع عدوها الاستراتيجي فليس للعرب اتجاه واحد للسياسه الخارجيه سواء في خيار السلام او خيار الحرب ببساطه لا توجد اجنده واحده للدول العربيه
وليس النقد هو الغرض من تحليل هذه المواقف بل لمعرفه ما هي الاجنده التي يمكن للعرب الاتفاق عليها واري ان هذه المواضيع مناسبه للنقاش في المنتدي لان معظم اعضائه من اكثر من بلد عربي والاهم من عنوان الموضوع المطروح للنقاش هو موضمون هذا النقاش
اما بخصوص الموضوع المطروح للنقاش فاري انه يمثل مشكله يجب ان تناقش ولا يكفي الرد عليها بنعم او لا
اما عن طرح مشاكل اخري للنقاش فالامر بيدك ولتطرح ما نشاء لنناقشه لا اعترض بل اساندك ايضا

اشكرك اخى على سرعه الرد واتفق معك ان الهدف من النقاش ليس النقد وانما محاولة ايجاد حل للمشاكل التى توجهنا سواء الاقتصادية او السياسية .........

السلام عليكم
انا اكيد لااوفق ولايوجد حل لاسرئيل سوى ما قاله الملك فيصل رحمه الله حين ساله احد الامريكيين عن الحل بالنسبه لاسرئيل فقال له:" اكيد يجب ان يرجعو الى البلاد التي قدمو منها"
لعنهم الله........

السلام عليكم
يا اخي الكريم لا وجود لدولة اسمها اسرائيل فكيف نطبع مع المجهول وان كانت فستزول باذن الله
والكل لا يوافق على التطبيع مع اليهود لان من طباعهم المكر والخيانة فكيف تطبع مع ماكر.
اما تطبيع الحكام معها فذلك ليس براي الشعب اطلاقا.
وهذا راي والله ادرى واعلم.
شكرا

لا اوافق

علي سياسه التطبيع التي تنتهجها الدول العربيه مع دولة اسرائيل
الخيانة

لالالالالا سلام مع من اغتصبوا ارضا هي ليست لهم ولن تكون لهم ابدا الدهر

علي الرغم ان الموضوع قديم ولم ياخذ حقة من النقاش الا اني وجدت انه من الواجب ربط الخبرين معا
واحقاقا للحق كان يجب علي ذكر هذا الموقف في هذا الموضوع
وهو خبر يتكلم عن دراسة رابطة المحترفين للتنس توقيع عقوبات علي دبي لمنعها نفس اللاعبة المذكورة في الخبر الاول التي لعبت من قبل في بطولة قطر المفتوحة للتنس،
والخبر في هذا الرابط ايضا .

http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/sport/newsid_7891000/7891781.stm

قال -تعالى -: ((ولقد أنزلنا إليك آيات بينات، وما يكفر بها إلا الفاسقون. أو كلما
عاهدوا عهداً نبذه فريق منهم، بل أكثرهم لا يؤمنون)) [البقرة/99، 100]

* * *
سياق هذه الآية في اليهود عليهم لعنة الله، فهي تقرر صفات أصيلة فيهم سبقتها صفات وتلتها صفات في السورة، ولكن الآية هنا تبرز هذه الخصلة الثابتة في اليهود، ألا
وهي: نقض العهود، والخروج عن مقتضى العقود، وما هذا النقض والخروج إلا لأنهم
فاسقون، قال ابن عاشور: "وقد شاع إطلاق "الفاسق" على الخارج عن
طريق الخير، وشاع في القرآن وصف اليهود به، والمعنى: ما يكفر بهذه الآيات إلا من
كان الفسق شأنه ودأبه، لأن ذلك يهيئه للكفر بمثل هذه الآيات، فالمراد بالفاسقين:
المتجاوزون الحد في الكفر، المتمردون فيه" [1]. ويلاحظ هنا أن الإخبار عن كفر
اليهود بالآيات المنزلة قد جاء على صيغة المضارعة الدالة على التجدد (يكفر بها)
وكذلك جاء التوصيف باسم الفاعل المعرف باللام (الفاسقون) الدال على استقرار الصفة.
وقد جاء تقرير هذا المعنى بالقسم، فقوله - تعالى -: ((ولقد أنزلنا إليك آيات
بينات...)) اللام هنا هي الموطئة لقسم حذف لدلالة السياق عليه، وجوابه قوله -
تعالى -: ((وما يكفر بها إلا الفاسقون)).

ثم بدأت الآية التالية بهذا السؤال: ((أو كلما عاهدوا عهداً نبذه فريق منهم)) وهذا استفهام للتوبيخ معطوف على جملة القسم، والنبذ: إلقاء الشيء من اليد، وهو هنا استعارة لنقض العهد، شبه إبطال العهد وعدم الوفاء به بطرح شيء كان ممسوكاً باليد. والمراد بالعهد هنا، ما أخذ على بني إسرائيل أو ما أخذوه على أنفسهم، ومن ذلك عهد الله إليهم بالوفاء لشرعه ودينه في قوله - تعالى -: ((وأوفوا بعهدي أوف بعهدكم)) وقد كثر أخذ العهود عليهم في تكرار نقضهم العهود المتتالية مع الأنبياء المتكاثرين فيهم، فهم قد أدمنوا مخالفة عهد الله في كتابه، ومخالفة عهود أنبيائه المرسلين فيهم ثم أضافوا إلى ذلك مخالفتهم العهد بأن يؤمنوا بالرسول المبتعث إليهم وإلى الناس كافة؛ محمد - صلى الله عليه وسلم - ، ذلك النبي العظيم الذي أخذ الله العهد على الأنبياء قبله أن يتبعوه إذا ما خرج، والمراد أتباع هؤلاء الأنبياء، فهم
الباقون بعد المرسلين فيهم. قال - تعالى -: ((وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما
آتيتكم من كتاب وحكمة، ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم لتؤمنن به ولتنصرنه. قال
أأقررتم وأخذتم على ذلكم إصري، قالوا أقررنا، قال فاشهدوا وأنا معكم من الشاهدين))
[آل عمران/81]. ولكن من أتباع هؤلاء الأنبياء - وفي مقدمتهم اليهود - من نقضوا هذا
الميثاق إلا قليلاً منهم. وقد قال (ابن صوريا) أحد كبراء اليهود للنبي - صلى الله
عليه وسلم -: "يا محمد: ما جئتنا بشيء نعرفه، وما أنزل الله عليكم من آية
بينة... " فأنزل الله في ذلك: ((ولقد أنزلنا إليك آيات بينات...))
وإنما أسند نبذ العهد إلى فريق منهم، إما باعتبار العصور التي نقضوا فيها العهود، كما
تشير إليه (كلما) أو احتراساً من شمول الذم للذين آمنوا منهم، وليس المراد أن ذلك
الفريق قليل فيهم، وقد دل على ذلك قوله - تعالى - بعدها ((بل أكثرهم لا يؤمنون)).
قال الشيخ رشيد رضا: "والآيات بينت شأنين من شؤون أهل الكتاب، وهما أنه لا
ثقة بهم في شيء، لما عرف عنهم نقض العهود، وأنه لا رجاء في إيمان أكثرهم، لأن
الضلالة قد ملكت عليهم أمرهم إلا قليلاً منهم... وإن كان نقض العهود قد وقع منهم
في كل زمن من فريق منهم دون فريق، فلا يتوهمن أحد أن أولئك هم الأقلون، بل هم
الأكثرون"
إن خلف العهد ونقض الميثاق وفسخ الاتفاق، إنما هو دين وديدن اليهود، قال ابن جريج: "لم يكن في الأرض عهد يعاهدون عليه إلا نقضوه، ويعاهدون اليوم وينقضون غداً"
وهذا حق وصحيح، تؤيده وقائع الأحداث وشواهد التاريخ عبر العصور. قال سيد قطب -
رحمه الله -: "وقد أخلفوا ميثاقهم مع الله تحت الجبل، ونبذوا عهودهم مع
أنبيائهم من بعد، وأخيراً نبذ فريق منهم عهدهم الذي أبرموه مع النبي - صلى الله
عليه وسلم - أول مقدمه إلى المدينة، وهو العهد الذي وادعهم فيه بشروط معينة، بينما كانوا هم أول من أعان عليه أعداءه، وأول من عاب دينه وحاول بث الفرقة والفتن في الصف المسلم، مخالفين ما عاهدوا عليه المسلمين"

والقول هنا للذين أبرموا مع اليهود (الاتفاق) وكذلك الذين أيدوه وناصروه ومولوه... ألم تكفكم جريمة إبرام اتفاق مناقض لشرع الله، حتى ائتمنتم على الوفاء به أعداء الله...؟! وألزمتم به عباد الله؟!.

وإننا في انتظار نكث اليهود لعهدكم البائس في كل مالهم فيه مصلحة وذلك كائن لا محالة، وعندها ستنتقض عرى العلمانية عروة عروة، وينكشف عوارها، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.

ساوافق ان كانت بل شروط المعروفه حق عوده الاجئين واقامه دوله فلسطينيه عاصمتها القدس الشرقيه والاعتراف الكامل بها لكن اعلم ان هذا لن ينفذ لان اسرائيل ليس لهم كلمه اذن فاننى اختصر وارفض التطبيع مع اسرائيل

» ما هى الدول العربيه التي تمتلك قنبله كهرونغناطسيه
» ماهي الدول العربيه المتقدمه في المجال عسكريا ((اقوى الدول العربيه))؟
» هل اسرائيل ستضرب المفاعل النووي المصري القادم مثل بعض الدول العربيه
» رؤيتي عن التطبيع الاسرائيلي العربي (التطبيع مع اسرائيل)
» سياسة الإسلام السياسي التي تنتهجها الولايات المتحدة خطأ إستراتيجي له تداعيات خطيرة

الأقســـام الاداريـــة

الأرشيف

مواضيع عامة

هل توافق علي سياسه التطبيع التي تنتهجها الدول العربيه مع دولة اسرائيل

هل توافق علي سياسه التطبيع التي تنتهجها الدول العربيه مع دولة اسرائيل

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة