أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
بعد الغاء الجزائر صفقة MIG-29 SMT واعادة 15 طائرة الى روسيا بسبب انظمة التوجيه (البدائية من حيث التيكنولوجيا الحديثة ) , ومنه عرضة روسيا على الجزائر MIG-35 و SU-35 بزيادة تتراوح ما بين 5 و 10 ملايين دولار على سعر MIG-29 SMT
في رأيك من الاحسن SU35 BM Flankers او MiG-35 OLS ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
sopbillal
مســـاعد أول
الـبلد : العمر : 40التسجيل : 22/08/2007عدد المساهمات : 556معدل النشاط : 11التقييم : 3الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: معلومات عن SU35 BM Flankers الخميس 13 مارس 2008 - 14:16
معلومات عن SU35 BM Flankers
ستكون طائرة السوخوي 35 بي أم SU35 BM آخرنوع و آخر تطوير لعائلة الفلنكر(Flankers) المبنية أساسا على السوخوي 27، والتي تضم السوخوي 27، 30، 33، 35 و 37 بأنواعها. هذه الطائرة مختلفة عن السوخوي 35 الموجودة بالخدمة حاليا وعن النسخة المعدة للتصدير رغم تشابه الاسم، كما أنها مختلفة عن السوخوي 37. الهدف من تطوير هذه الطائرة هو الانتظارو ملء الفراغ بين طائرات الجيل 4+ الروسية وطائرة الجيل الخامس باك فا، أي أن هذه الطائرة ستكون من الجيل 4++ مع طائرة الميغ 35 ريثما يتم انهاء مشروع الباك فا. وقد أعلنت سوخوي رسميا أن الاشغال على هذه الطائرة تكاد تنتهي و موعد طيرانها الرسمي سيكون خلال السنة الجارية 2007. ستصدر هذه الطائرة تحت اسم SU 35 BM و تسمى داخل روسيا ب SU27 SM2. وصفت الشركة المصنعة طائرتها الجديدة بما يلي:" السوخوي 35 بي أم مصممة للتفوق الجوي قريب، متوسط، وبعيد المدى ضد جميع انواع الطائرات بفضل الصواريخ الموجهة و القدرات الهائلة على المناورة. كما أنها معدة لحمل أنواع صواريخ جو أرض معدة لتضرب بدقة مواقع بعيدة المدى أو محروسة بمضادات متطورة". أهم ميزات السوخوي 35 بي أم هي: - قدرات طيران و مناورة عالية جدا (Superagility). - نظام معلوماتي لضرب أهداف بعيدة المدى - نظام توجيه أرضي و جوي متطور - منظومة متطورة من صواريخ جو-جو و جو أرض قصيرة، متوسطة، وبعيدة المدى. -أنظمة EW/ECM/ER حديثة و معقدة توفر حماية غير مسبوقة للطائرة . -كممبيوتر، مجسات و أجهزة إلكترونية حديثة مع جهاز عرض ال سي دي متعدد المهام بالاضافة الى جهاز عرض على خوذة الطيار . -أنظمة قمرة القيادة مستوردة من شركة Sextant/Thales الفرنسية المعروفة بجودتها. - التزود الجوي بالوقود.
الهيكل: هيكل الطائرة أكثر شبها بهيكل السوخوي 27 من السوخوي 35، حيث ازيلت الاجنحة الامامية وتم تصغير الاجنحة الخلفية و مؤخرة الطائرة. كما تم صقل الهيكل بمواد جديدة تقلل من وزنه بنسبة 20 بالمائة وصلابة قصوى مع تركيبة تقلل البصمة الرادارية الى الحد الادنى . وقد تم توسيع مآخذ الهواء للمحركات.
المحركات: ستزود الطائرة بمحركات ساتورن AL-41F1 ذات انسيلبية فائقة وقوة دفع تقدر ب15 طن متري و هي نفسها التي تزود طائرة السوخوي 34 بعيدة المدى و ستزود بها طائرة الباك فا. وتتمتع هذة المحركات بقوة دفع جبارة وتوجيه ثلاثي الابعاد التي اذا اضيفت الى الهيكل الجديد الخفيف ستعطيه قدرات على الطيران والمناورة أحسن من الموجودة في السوخوي 37.
الالكترونيات: ستزود السوخوي 35 بي أم برادار Tikhomirov NIIP Irbis-E جديد، من أهم مواصفاته أنه قادرعلى المسح و المتابعة في آن واحد. الرادار يستعمل جميع التقنيات المعروفة و يمكنه تحديد أهداف جوية، بحرية وبرية بقدرة ارسال تبلغ 20 كيلوواط تسمح له بتحديد طائرة عادية (RCS at 3M)من مسافة 400 كلم وتحيد طائرة شبح (RCS at 0.01M) من مسافة 90 كلم. وستتمتع هذه الطائرة برادار خلفي مركب داخل ذنب الطائرة لكشف و تتبع أهداف خلف الطائرة، هذا الرادار هو Phazotron N012، وللعلم فإن الرادار الخلفي ليس مستحدثا في الطائرات الروسية. في حين أن باقي الالكترونيات من أنظمة تشويش و تضليل ستكون مشابهة للميغ 35. بالاضافة الى أنظمة التصوير و أنظمة تعمل بالاشعة تحت الحمراء. و سيقوم كمبيوتر خاص بالتحكم في جميع هذه الانظمة وعرض البيانات بطريقة سهلة و ملائمة على احدى شاشات الال سي دي أو على خوذة الطيار.
الاسلحة: Su-35BM هي طائرة متعددة المهام و قد صممت لتحمل جميع أنواع الاسلحة الروسية المعروفة لمهام جو-جو ، جو-بحر و جو-بر في أربعة عشر نقطة حمل. فإضافة الى صواريخ (R-73, R-27, R-77) ستزود هذه الطائرة بصاروخ جديد طويل المدى ذو رادار فعّال وهو Novator KS-172S-1 AAM. يبلغ مدى ال Novator KS-172S-1 AAM مسافة 300 كلم (ثلاثمائة) ويصوب أهدافا ارتفاعها يتراوح بين 3 متر و 30000 متر. سرعة الصاروخ 4000 كلم/سا ويتحمل قوة جاذبية قدرها 12G. وبامكان الطائرة أيضا حمل صاروخ Vympel K-37/R-37M المخصص للميغ31 والذي تم تجريبه بنجاح على أهداف تبعد 300 كلم. أمّا الاسلحة المضادة للسفن فبإمكان الطائرة استعمال صواريخ أونيكس و براهموس. ويجهل لحد الآن نوع الرشاش الذي ستزود به الطائرة. الصورة: هاهي صورة السوخوي 35 بي أم في مرحلتها التجريبية.
تعد الميغ-35 أحدث المقاتلات الروسية التي ظهرت لأول مرة رسمياً في معرض الهند الجوي 2007.
ببساطة فإن هذه الطائرة ترى بأعين حادة جداً وتفكر وتقيم الوضع تلقائياً.
قبل البدء بالحديث عن هذه المقاتلة التي لم يستطع أحد في المعرض رفع نظره عنها، هناك ما يجدر ذكره حول هذه المقاتلة وتسميتها بالميغ-35.
حيث أن هذه المقاتلة ليست كما يظن البعض بأنها تسمية أخرى لمشاريع روسية قديمة.
أول ظهور للاسم كان للمشروع MiG-1.42 التي صممت لمنافسة الـ F-22 والتي قيل عنها أنها ستتفوق على نظيرتها الأميركية المذكورة
ثم ترددت أقاويل وكلام عن إلغاء هذا المشروع. وعزي الإلغاء إلى نقص في التمويل الروسي في ظروف ما بعد انهيار الاتحاد السوفييتي.
ثم عاد الاسم نفسه ليظهر مرافقاً للمقاتلة الشهيرة الشابة MiG-29 OVT والتي أذهلت المشاهدين والخبراء بحركاتها المناورة الرائعة والتي اقتربت بها من المقاتلة الروسية السوخوي-37 من ناحية الحركات الهوائية. وهناك من يقيم حركتها بأنها أجمل وأفضل. لكن المفاجأة الروسية الكبيرة كانت إطلاق طائرة مقاتلة من إنتاج شركة ميغ تحت الرقم 35 لتكون المقاتلة MiG-35 OLS.
هناك من يعزي تعدد ذكر الرقم 35 وراء أسماء المقاتلات الروسية السابقة من نوع ميغ بأخطاء تسمية من قبل المجلات والمصادر غير الرسمية.
لكن رأيي الشخصي هو تضليل للأجهزة الاستخبارات الغربية بما فيها الولايات المتحدة الأميركية والأوروبيين. حيث أنه لم يخطر ببال أحد أن يكون مشروع الميغ-35 مشروعاً مستقلاً بحد ذاته بل لفت هذا الرقم انتباهنا نحو الأو في تي أو المشاريع الملغية السابقة ولم ينتبه أحد للمشروع الجديد.
ومن هنا فلدي تعليق آخر على إطلاق الميغ-35 الجديدة. فهي ليست بالمقاتلة الروسية التي ستكون الضربة القاسمة. حيث أنني بدأت أرى بوضوح أن هذه الطائرة لم يتم إطلاقها الآن فحسب، بل أنها انتهت من الخدمة السرية في الأجواء الروسية لتصبح اليوم في متناول يد الحلفاء الاستراتيجيين لروسيا. وسترون هذا خصوصاً إن ركزتم بخبر إطلاق مقاتلة من الجيل الخامس في العام 2008 وعلى الأغلب في أواله.
هذا غير المشاريع المشتركة مع الهند والمشروع الروسي Pak Fa. حيث عادت المشاريع لتنبع بعد أن قام الروس بتضليل العيون الغربية بإلغاء مشاريع بحجة صعوبات التمويل. تعد هذه الطائرة أول مقاتلة روسية جديدة بشكل كامل بعد سقوط الاتحاد السوفييتي.
بالعودة إلى الميغ-35 الجديدة والتي سأخص الكلام عنها وحدها اعتباراً من هنا، فإن هذه المقاتلة تنتمي إلى مقاتلات الجيل الرابع++. وقد استغرق تطويرها حوالي العقدين أو أكثر بقليل. إن تطوير هذه الطائرة بدأ من الصفر. حيث أنه تم التعاقد مع أشخاص ومهندسين جدد إضافيين في شركة ميغ وتم إدخال أساليب ومفاهيم جديدة في عالم الطيران وهذا ما مكنهم من القيام بصنع هذه الطائرة بأنظمة جديدة بشكل كلي خلال فترة زمنية قصيرة.
قام المهندسون في شركة ميغ بتحديد النقاط الأساسية المتطورة للرؤية وشمل ذلك نظام رؤية طيفي متعدد يعمل بمدى النظر أو حتى مدى الأشعة تحت الحمراء.
ومن أجل السلامة فقد أدخلوا نظام تلفزيوني ونظام بالأشعة تحت الحمراء وقياس بواسطة الليزر وكل هذه الأنظمة مدمجة بجهاز رؤية واحد.
المنظومة هذه تعمل بمجال رؤية واسع بـ 360 درجة ويمكنه تمييز الأجسام الهوائية والأهداف الأرضية. زودت هذه المقاتلة بالإضافة إلى المنظومات الملاحية المعروفة بنظام الملاحة الروسي غلوناس GLONAS بالإضافة إلى أحدث نظام اتصال بواسطة الليزر كالمستخدمة في المحطات الفضائية.
بتزويد الميغ-35 بالتقنيات الإضافية تبين أن مداها الفعال أصبح أكبر بمرتين إلى ثلاثة مرات بشكل واضح.
الجديد بهذه المقاتلة هو أنها لا تصدر إشعاعات بل تستقبل. لكنها ليست معرضة للخداع أو الاقتراب بصمت والقيام بغدرها لأنها تستقبل الإشعاعات من كل النواحي رادارياً وبصرياً وبمختلف الوسائل.
حيث أن لديها أجهزة استقبال كالعين تماماً بل يصفها الخبراء بأن لها أعيناً حادة بقوة. وبهذا فهي غير معرضة للكشف عبر إصدارات الأمواج الرادارية أو غيرها.
والميزة الأروع والأكبر في هذه المقاتلة هي أنها تكشف بسهولة أي مقاتلة متسللة أو خفية أميركية.
واليوم فهو من المستحيل إخفاء أي طائرة مهما كانت خفية.. على الأقل بفضل جهاز الكشف بالأشعة تحت الحمراء الدقيق والقوي جداً. حيث أن هذا النظام تم تعديله وتقويته بشكل كبير في الميغ-35 ليرى بسهولة الحرارة الصادرة عن محرك المقاتلة المعادية بالدرجة الأولى وليكشف الحرارة الصادرة عن الخط الأمامي في الأجنحة ثم الحرارة الصادرة عن بقية الهيكل. تم تلافي مشكلة أخرى معروفة في أوساط الطيارين. وهي مشكلة الغبار الذي يصطدم أحياناً بزجاج الطائرة والذي يشكل ما يشبه الضبابية عليها. فتمت إضافة الياقوت الأزرق المعدل ليصبح المادة المرسخة والمثبتة الثانية بعد الألماس الصناعي. ومن ميزات هذا النوع من الياقوت الأزرق هي أنه لا يعمل على مقاطعة الإشارات وبهذا فهو لا يؤثر على عمليات الرصد والرؤية وهذه ميزة كبيرة جداً لهذه المقاتلة.
هذه الإضافات أدت إلى الحصول على نتائج فريدة من نوعها.
إن الميغ-35 أو إل إس MiG-35 OLS تعتبر نظاماً ذكياً من الناحية التقنية البصرية للقتال الجوي السريع بحيث أن هذا النظام البصري يمكنه أن يكشف الأهداف الجوية بدون حارق خلفي على بعد أكثر من 45 كم وتخمين هوية الهدف عن بعد 15 كم ثم تمييز هذا الهدف بصريا وبدقةً على بعد 10 كم.
أما من ناحية الهجوم الأرضي فهذا النظام البصري يكشف الدبابات على بعد 15 كم ويميز حاملات الطائرات على بعد 60-80 كم. ويميز نوع الدبابة على بعد 10 كم في حين أنه يميز نوع حاملة الطائرات على بعد 60 كم.
هذا من ناحية الكشف والتمييز أما من ناحية التخمين فإن الهدف الأرضي مهما كان نوعه فإن هذه الطائرة تخمن نوع الهدف عن بعد 20 كم.
يقول رئيس شركة التصميم أن هذه التقنية بدأت بالظهور منذ فترة وأرادوا العمل عليها بقوة حتى أصبحت تعتبر تقنية فضائية مركبة على الميغ-35 بشكل فعال. وبهذا فقد ضمت هذه المقاتلة أربع أنظمة بصرية.
وضعت أحدها على فتحة الاستنشاق للمحرك الأيمن بحيث يمكنها النظر للأسفل وتقوم بكشف وتمييز الهدف وتصوير الخرائط وتضاريس المنطقة.
أما في حافة الأجنحة فوضع جهازي كشف لأشعة الليزر.
إن تقنية كشف الليزر هذه تعتمد على مبدأ عين السمكة. حيث أن الشكل الكروي للعين يمكنها من كشف مساحة أكبر بكثير من الشكل العادي. كما أن تقنية الكشف هذه تمكن الطائرة من تحديد الجهة التي يصدر منها الليزر بزاوية دقيقة جداً.
أما الأجزاء الأخرى هي عدستين لكشف وتتبع الصواريخ المعادية التي تهاجم الميغ-35. تحلل المعلومات الواردة عن الصواريخ المعادية القادمة نحو الطائرة على ثلاث مراحل خلال مسيرتها وهي بدأً من إطلاق الصاروخ ثم مسيرة الصاروخ حيث يعمل محرك دفعة ثم تتبع خاص عندما يقترب لمسافة أقل من 5 كم حيث يدخل التتبع الكشف الحراري أيضاً. ويمكن للميغ-35 كشف إطلاق الصواريخ ضدها من مسافة تتجاوز الـ 50 كم.
يمكن لهذا النظام أن يقيم درجة خطورة الصاروخ المعادي على الطائرة على مسافة أبعد بـ 5 كم من المسافة المطلوبة لتنبيه الطيار ولبدء تتبع الصاروخ بشكل جدي.
الجدير بالذكر أن الليزر المستخدم في الميغ-35 هو ليزر فريد من نوعه. حيث أن الليزر العادي يولد من مدافع ليزر مضيئة أو بالأحرى مصابيح ضخ ليزري وكان هذا الأسلوب يؤدي لضياع قسم كبير من الطاقة في الحرارة الصادرة بشكل ضائع.
أما الليزر المستخدم في الميغ-35 الجديدة فهو يولد بواسطة نصف ناقل أو ما يسمى بشبه المحول وهذا ما زاد في طاقته بشكل كبير جداً.
هذه المنظومات يمكنها أن تراقب الوسط الجوي وأن تنتبه لوحدها لوجود الخطر وأن تقيم الوضع بشكل مستمر.
في الواقع فإن هذه الطائرة تستخدم تقنيات فضائية متطورة بشكل كبير.
بالإضافة لهذا فإن الطائرة تحتوي على وحدات حسابية عالية المستوى. حيث أنها تحتوي على ثلاثة وحدات معالجة مركزية للمعلومات متطورة من جيل بينتيوم-4 3 CPU's Pentium-4 تساعد في تحليل الصور والعمل بنظام ما وراء الأفق وكشف الأهداف البعيدة وكشف الغيوم المضاءة بالشمس وما وراءها.
في أول الأمر، استخدمت هذه الأنظمة قناة نقل معلومات من الفايبر تقوم بنقل المعلومات رقمياً بسرعة نقل تصل إلى 600 ميغابت على الثانية وهو معدل نقل هائل جداً.
هذه القنوات المصنوعة من الفايبر عملية جداً حتى أنها تعمل ولو مرت فوقها دبابة ثقيلة. في الواقع فإن هذه تقنية الفايبر هذه تستخدم الآن لأول مرة في عمليات القتال الجوي وهذا ما أدى لوجود شكوك عديدة حول عملها خصوصاً أن هناك نظريات سابقة تقول أن الفايبر ممكن أن يتفكك بنيوياً بواسطة الاهتزاز الناجم عن الطيران. لكن هذا كان قبل أن توجد هذه التقنية العملية جداً من الفايبر.
كما أن الطائرة زودت بمنظومة تسجيل الكترونية بصرية للفيديو تعمل على تسجيل كل ما يراه الطيار.
حيث أنه اعتباراً من الآن لن تظهر فقط معلومات بل ستظهر الصور أيضاً عن الأهداف بعدة أوضاع حسب اختيار الطيار. كما أن هذا النظام يؤمن للطيار رؤية كل ما يدور حول الطائرة بشكل فعال ومفيد وهذا ما سيساعد الطيار بشكل كبير بالتصرف بشكل أسرع وبخيارات صحيحة.
يمكن للطيار أن يرى الصور عبر الكاميرات بالتلفزيون ويمكن أن يدمج بين الرؤية البصرية والتصوير بالأشعة تحت الحمراء. كما أنه يمكنه أن يتحكم بدرجة الدمج بين التقنيتين والمعلومات الصادرة عن هذا المزج.
لا توجد معلومات واضحة بخصوص التسليح الخاص بهذه المقاتلة. لكن نشرت صور لها تحمل 4 صواريخ على كل جناح. هذه الصواريخ كانت الـ R-27 , R-77 , R-73.
كما أن المعلومات ما زالت قليلة عن المحرك الفعلي المعتمد على هذه المقاتلة. لكن من الواضح أن سرعة الطائرة زادت عن شبيهاتها من ناحية الهيكل (الميغ-29) حيث أن سرعتها تصل إلى 2.6 ماخ.
هذه المقاتلة تلائم بسهولة الجيل الخامس من الطائرات المقاتلة. حيث عمل عليها مهندسو طيران ومهندسو تقنيات فضائية. وانتهى بهم المطاف بإنتاج طائرة أفضل من سابقتها بـ 10 مرات دفعة واحدة.
تقول المصادر الروسية أن الخبراء لن يتوقفوا عند الميغ-35 أو إل إس الجديدة بل أنهم سيستمرون بتطوير قدراتها خصوصاً الأنظمة البصرية فيها حتى تصبح حادة بشكل أكبر.
هذا مشروع اخر يا صديقى وهناك خلط كبير فى الكلام هنا السوخوى افضل مليون مرة الميج 35 ما هى الا تطوير وتعديل على بدن وامكانيات الميج 29 عموما السو افضل ولكن كلتيهما مقاتلات رائعة الميج 1.4 الاصلية والتى تعتمد انظمة التخفى عبر تشتيت اشعة الردار بالبلازما وصورة لها
اما هذة هى الميج35 ولاحظو التطابق الكبير فى الشكل مع الميج29
هذا مشروع اخر يا صديقى وهناك خلط كبير فى الكلام هنا السوخوى افضل مليون مرة الميج 35 ما هى الا تطوير وتعديل على بدن وامكانيات الميج 29 عموما السو افضل ولكن كلتيهما مقاتلات رائعة الميج 1.4 الاصلية والتى تعتمد انظمة التخفى عبر تشتيت اشعة الردار بالبلازما وصورة لها
اما هذة هى الميج35 ولاحظو التطابق الكبير فى الشكل مع الميج29
(حيث أن هذه المقاتلة ليست كما يظن البعض بأنها تسمية أخرى لمشاريع روسية قديمة.
أول ظهور للاسم كان للمشروع MiG-1.42 التي صممت لمنافسة الـ F-22 والتي قيل عنها أنها ستتفوق على نظيرتها الأميركية المذكورة
ثم ترددت أقاويل وكلام عن إلغاء هذا المشروع. وعزي الإلغاء إلى نقص في التمويل الروسي في ظروف ما بعد انهيار الاتحاد السوفييتي.
ثم عاد الاسم نفسه ليظهر مرافقاً للمقاتلة الشهيرة الشابة MiG-29 OVT والتي أذهلت المشاهدين والخبراء بحركاتها المناورة الرائعة والتي اقتربت بها من المقاتلة الروسية السوخوي-37 من ناحية الحركات الهوائية. وهناك من يقيم حركتها بأنها أجمل وأفضل. لكن المفاجأة الروسية الكبيرة كانت إطلاق طائرة مقاتلة من إنتاج شركة ميغ تحت الرقم 35 لتكون المقاتلة MiG-35 OLS.)
الميغ-35 اقتباس من الميغ-1.42 حيث اجرية عليها عدة تعديلات منها الاجنحة الامامية
صقر اسود
لـــواء
الـبلد : العمر : 31المهنة : طالب رياضياتالمزاج : رايق الحمد للهالتسجيل : 13/05/2011عدد المساهمات : 2842معدل النشاط : 3939التقييم : 337الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
مايميز الطيران الروسي.. هو أنه روسيا لاتبخل في تزويد بأفضل ذخائر للطائرة عندها وبوفرة .. كذالك قطع الغيار .. ناهيك عن الصيانة الرخيصة نوعا ما .. وأيضاَ ساعة الطيران للسوخوي 35 لاتكلف ألا 4000 ألاف دولار. بينما نظرياتها قد تصل ألي 15 ألاف يورو