البرنامج النووي البريطاني ضمن سلسللة دول النادي النووي
القنبلة الامريكية الحرارية مارك 28
الشمس الصفراء 2 ويعتقد ان هذه القنبلة النسخة البريطانية من القنبلة الامريكية ام كي 28 وتجاوزت حاجز المليون طن من التي ان تي ودخلت القنبلة التنمية بالعام 1961 قبل ان تتقاعد بالعام 1972 وتستمر بالخدمة حتى استبدلت بالقنابل النووية كي و 177
الازرق الحديدي
هو اول صاروخ نووي بريطاني الصنع تم انتاجه لتركيبه على القاذفات الاستراتيجية من العائلة فولكان وبدات تنمية الصاروخ بالعام 1956 ودخل الخدمة ابعالم 1962 وتم اكمل نشر الصاروخ بالعام 1963 م وكان من المقرر تزويده براس انشطاري يبلغ 200 كيلوطن الا انه زود فيما بعد براس حراري بقدرة 1 ميغاطن وتم اكما صنع 57 صاروخا نوويا من الطراز نشر منها 40 صاروخا وكان طول الصاروخ 10 امتار ووزنه 6800 كلغ ويقطع مداه مسافة 200 كلم مع سرعة قصوى 2.5 ماخ مع نظام ملاحة بالقصور الذاتي مع دقة تبلغ 100-1700 متر
القنبلة النووية we-77 وهي طراز من القنابل النووية ذات الاسقاط الحر التقليدي واخر قنبال بريطانيا النووية وتم ااخراجها من الخدمة بالعام 1998 وانتجت القنبلة بثلاث اصدارات ا وب وس الاصدار الاول بقدرة 200 كيلوطن والثاني بقدرة 400 كيلوطن والاصدار الثالث الاخير بقدرة 10 كيلوطن دخلت الاصدارات الاولى الخدمة بالعام 1966 والحق بها الثالث بالعام 1972 بصفوف البحرية الملكية البريطانية وتقاعدت النسخة س اولا بالعام 1992 واصل هذه الفئة من القابل غير واضح وان اشبهت بالقنبلة الامريكية بي 61 وبي 57 وهناك وثئق تشير الى ان الولايات المتحدة كانت ستبيع القنبلة بي 57 الى بريطانيا بالستينات
تزن القنبة الاصدار ا حوالي 200 كلغ مع راس بقدرة 200 كيلوطن والاصدار الثاني بقدرة 400 كيلوطن مع وزن 950 كلغ
الرؤوس الحربية للصورايخ النووية وفق اتفاقية النجم القطبي فان الولايات المتحدة الامريكية ستبيع لبريطانيا صواريخا نووية تنطلق من غواصات باليستية وتسلمت بريطانيا اول طراز من هذه الصواريخ وهو البولاريس 1 والذي يستطيع حمل 3 رؤوس حربية وانتجت بريطانيا رؤوسا خاصة للبولاريس بقدرة 200 كيلوطن تبدو اشبه بنسخ من الراس الامريكي و 58 واستخدمت القوات البحرية البريطانية واريخ البولاريس على غواصات الفئة القرار التي تستطيع حمل 16 صاروخ بولاريس بك صاروخ 3 رؤوس ويعتقد ان بريطانيا انتجت للبولاريس حوالي 144 راسا نوويا
صواريخ الترايدنت ووفقا للاتفاقية حصلت المملكة المتحدة على صواريخ الترايدنت الامريكية لتركبها على الغواصات فانغارد كلاس وركبت عليه المملكة المتحدة رؤوسا بقدرات تتراوح بين 20-100 كيلو طن فيما يستطيع الصاروخ حاليا وفق معاهدة ستارت 2 حمل 5 رؤوس بقدرة تصل لى 475 كيلوطن للراس الواحد والدفعة الاولى من التراينت سلمت للملكة المتحدة بالعام 1992 وصنعت المملكة رؤوسا قدرتها تشبه الراس الامريكية و 76 مع عائد حتى 100 كيلوطن
القدرات النووية البريطانية حاليا
بالعام 1998 اجرت المملك ةالمتحدة مسحا شاملا لكل القدرات النووية لها واخرجت معظم الرؤوس وتم تفكيكها خاصة رؤوس دبليو اي 177 ذات 200-400 كيلوطن واكتفت المملكة المتحدة رسما بالرؤوس الحربية المركبة على صواريخ الترايدنت على غواصات الفانغارد النوووية وحتى الترايدنت خفضت اعدداده الى 48 صاروخا فقط اي نصف ما كان مقررا له وقل من اني يكفي الغواصات الاربعة التي تحتاج الى 64 صاروخا نوويا لها كلها وحاليا اكبر راس نووي بالترسانة النووية مركب على الترايدنت بقدرة 100 كيلوطن فقط وتقدر اعاد الرؤوس النووية البريطانية النشطة حاليا ب 192 راسا نوويا وهو بالتاكيد لا يناسب دولة كبيريطانيا !!!!!
مصدر
مصدر
مصدر