روسيا تزوّد سوريا بمزيد من الآليات المدرعة
أكد مسؤول دبلوماسي روسي اهتمام روسيا بمساعدة سوريا على التخلص من الأسلحة الكيماوية






"أنباء موسكو"
كشف ميخائيل أوليانوف، رئيس دائرة الأمن ونزع السلاح بوزارة الخارجية الروسية، في تصريح لوكالة أنباء "نوفوستي" عن قيام روسيا بتزويد سوريا بمزيد من الآليات المدرعة وأجهزة الإلكترونيات من أجل تسريع عملية تخلص سوريا من الأسلحة الكيماوية.
وحققت هذه العملية تقدما ملحوظا في نهاية الشهر الماضي وبداية الشهر الجاري، بعد أن حصلت سوريا من منظمة حظر الأسلحة الكيماوية وروسيا على ما يمكّنها من نقل الأسلحة الكيماوية إلى أماكن تدميرها وإتلافها.
وأوضح أوليانوف أن روسيا سلّمت سوريا مزيدا من الآليات المدرعة لنقل الجنود الذين يحرسون السيارات المحملة بالأسلحة الكيماوية، وأجهزة الإعاقة الإلكترونية لمنع تفجير المتفجرات في الطرق التي تسلكها السيارات المحملة بالأسلحة الكيماوية.
وكانت روسيا زودت سوريا في نهاية كانون الأول/ديسمبر الماضي بـ65 سيارة شحن لحمل الأسلحة الكيماوية.
وفي ما يخص إزالة منشآت إنتاج الأسلحة الكيماوية في سوريا ذكر المسؤول الروسي أن سوريا ستقدم خطة جديدة لإزالة المنشآت المتبقية إلى منظمة حظر الأسلحة الكيماوية في نهاية شهر آذار/مارس الجاري.
ويجب أن تتخلص سوريا من الأسلحة الكيماوية بشكل كامل قبل نهاية حزيران/يونيو 2014 وفقا لقرارات مجلس الأمن الدولي ومنظمة حظر الأسلحة الكيماوية.


http://anbamoscow.com/russia/20140314/389958299.html

الخارجية الروسية: المتمردون السوريون يحاولون الحصول على الأسلحة الكيميائية لأهداف استفزازية








يحاول المتمردون السوريون الاستيلاء على الأسلحة الكيميائية، التي يتم نقلها من البلاد، لاستخدامها ضد السكان المدنيين.

جاء ذلك في مقابلة أجرتها وكالة "نوفوستي" مع مدير قضايا الأمن ونزع السلاح بوزارة الخارجية الروسية، ميخائيل أوليانوف.
ووفقاً لما قاله أوليانوف، فإن السوريين قد اكتشفوا مؤخراً نفقاً تحت واحد من مخازن الأسلحة الكيميائية، لكنهم تمكنوا من صد محاولة الوصول إلى المواد الكيميائية. بالإضافة إلى ذلك، تمكن السوريون من الوصول إلى محادثات المعارضة. وأصبح من الواضح أن المتطرفين يخططون لهجمات جديدة على القوافل للاستيلاء على الأسلحة الكيميائية، لاستخدامها ضد السكان المدنيين، وتكرار ما حدث في نهاية آب/أغسطس، في الغوطة الشرقية.
وتم في الغوطة الشرقية، بضواحي دمشق، في آب/أغسطس 2013 استخدام أسلحة كيميائية، مما أسفر عن مقتل عدة مئات من المواطنين.
أضاف أوليانوف: إن جميع المواد السامة التي ستدمر خارج سورية، سيتم إخراجها من البلاد بحلول 13 نيسان/ابريل. وينبغي أن يستكمل التدمير الكامل للأسلحة الكيميائية السورية بحلول نهاية حزيران/يونيو من هذا العام.
...المزيد: http://arabic.ruvr.ru/news/2014_03_14/269292817/

بانحسار في خطوط التماس بدمشق وريفها؛

            

الحسم العسكري قريب في "يبرود" اهم معاقل المسلحين في سوريا


شيئاً فشيئاً، تنحسر خطوط التماس والمواجهات بين الجيش السوري والمجموعات المسلحة في المنطقة المحيطة بيبرود، مع حالات التقدم الميداني التي يسجلها الجيش على خريطة المواجهة.
ففي دمشق وريفها، أصبحت في الآونة الأخيرة مناطق الاشتباك أكثر ضيقا على الميليشيات، لاسيما في القلمون التي تقول الأنباء التي حصلت عليها وكالة أنباء فارس، بأن يبرود على موعد قريب مع حسم عسكري قد يحيل تلك المنطقة التي شكلت لأشهر موقعا خطرا من الجهة الشمالية والغربية لريف دمشق، وكان من المخطط أن يتفشى الخطر إلى منطقة وسط البلاد.
وحاليا، تفقد منطقة "القلمون" بالتقادم الخطورة التي كانت تمثلها الميليشيات المسلحة، مع وقوع "يبرود" تحت السيطرة النارية لقوات الجيش، بمعنى أن تحركات المسلحين أصبحت مرصودة ناريا، ولم يعد بمقدور الميليشيات تطوير تمركزهم هناك.
وعلى نفس خط امتداد المنطقة، بدأت خطوط التماس في منطقة "الزبداني" تلين، مع وصول أنباء مؤكدة عن عمليات مصالحة قد تعقد في تلك المنطقة الجبلية التي شكلت في أوقات سابقة موقع اشتباك يهدأ وينفجر بين الحينة والأخرى.
في "الغوطة الشرقية"، لا تزال منطقة "المليحة" هي الأبرز على صعيد المعارك، حيث تشير المعلومات أن الاشتباكات هناك تتمحور بمحاولات للميليشيات المسلحة التقدم أو مهاجمة نقاط القوات العسكرية، التي صدتها.
أما "داريا" فقد عادت لتبرز من جديد على ساحة المواجهات بعد هدوء غير كامل في الفترة الماضية، حيث كان سلاح المدفعية يدك تحصينات لجبهة النصرة هناك التي عرقلت أية اتفاقات للمصالحة، وحاولت حفر أنفاق، إضافة إلى تكثيف مدفعي استهدف مستودعات للذخيرة كانت توفرها "النصرة" للمواجهات المقبلة، وأدت المعلومات الاستخبارية الأخيرة للكشف عن مواقعها.
وفي دمشق، تبقى "جوبر" هي المنطقة الساخنة التي ما زالت تدور فيها اشتباكات عنيفة، بعد توسع الاستهداف المدفعي لمواقع الميليشيات ومخازن ذخيرتها ومقارها في تلك البقعة.
وتشير المعلومات الى أن العمليات هناك بدأت بدك النقاط التي أنشأها المسلحون كمواقع للانطلاق في عمليات خططوا من خلالها توسيع دائرة نيرانهم، لاسيما في محاولات لاستهداف المسلحين عددا من المناطق المدنية كـ "القصاع" و "الزبلطاني" باشتباكات، بعد أن كانت محسورة باستهدافها عبر قذائف الهاون.
كما لا تزال مناطق في "خان الشيح" وصولاً إلى الحدود الإدارية مع "القنيطرة" تحمل سخونة أمنية في الطابع العام، وإن كانت ليست بمثل نظيراتها من المناطق الساخنة.
وبحسب المعطيات، فإن ما سبق هي أبرز نقاط الاشتباك، بعد أن خرجت عدد من المناطق من قائمة المواجهات في المعركة.


http://arabic.farsnews.com/newstext.aspx?nn=9212190784

لا ارغب على الخروخ على النص

لكن ممكن خريطه توضح امامن سيطره كل من النظام والمعارضه

مصدر

الجيش السوري يدخل مدينة يبرود

دخلت القوات النظامية السورية، الجمعة، مدينة يبرود شمال دمشق، أحد آخر معاقل مقاتلي المعارضة في منطقة القلمون الاستراتيجية قرب الحدود اللبنانية، حسب ما أفاد مصدر عسكري سوري.
وقال المصدر لوكالة "فرانس برس": "دخل الجيش السوري الجمعة مدينة يبرود شمال دمشق من الجهة الشرقية وتقدم في الشارع الرئيسي للمدينة"، مشيرا إلى أن مقاتلي المعارضة "يفرون في اتجاه بلدة رنكوس" إلى الجنوب من يبرود.
وكان التلفزيون الحكومي السوري قال، في وقت سابق، إن الجيش السوري وصل إلى الجزء الشرقي من المدينة، بعدما سيطر خلال الأسابيع الماضية على مناطق وتلال محيطة بها.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن اشتباكات عنيفة وقعت "بين القوات الحكومية مدعمة بقوات الدفاع الوطني ومقاتلي حزب الله اللبناني من جهة، والمعارضة المسلحة في محيط مدينة يبرود".
وأشار إلى "سيطرة القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها على نقطة في منطقة العقبة" على المدخل الشرقي لمدينة يبرود.
وأوضح المرصد أن هذه المنطقة "هي النقطة الأقرب التي يصل إليها حزب الله والقوات الحكومية"، مشيرا إلى وقوع "معارك عنيفة على الأطراف الشمالية ليبرود، بين هذه المدينة وبلدة الساحل" التي استعادها الجيش السوري قبل أيام.
وتتقدم القوات الحكومية منذ أسابيع في اتجاه يبرود، وسيطرت تباعا على مناطق وتلال محيطة بها لتطويقها.
ويسعى الجيش السوري للسيطرة على كامل القلمون لتأمين الطريق بين دمشق والساحل السوري. كما يحاول قطع خطوط إمداد مقاتلي المعارضة بين يبرود وبلدة عرسال، شرق لبنان.
في غضون ذلك، قال ناشطون سوريون إن مقاتلي تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" انسحبوا من محافظتي إدلب واللاذقية شمال غربي البلاد، الجمعة، باتجاه معاقلهم في محافظة الرقة في الشرق، والمشارف الشرقية لمدينة حلب في الشمال.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن "جبهة النصرة" أشرفت على الانسحاب لتصبح المحافظتان خاليتين تماما من عناصر تنظيم "الدولة الإسلامية".

http://www.skynewsarabia.com/web/article/588065/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D9%8A%D8%B5%D9%84-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%81-%D9%8A%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%AF

مقتل نائب أمير "النصرة" بالقلمون ومحتجز راهبات معلولا أبو عزام الكويتي
أعلن "تنظيم جبهة النصرة لأهل الشام" التابع للقاعدة ، مقتل نائب أمير التنظيم في منطقة القلمون شمال العاصمة السورية دمشق، أبو عزام الكويتي، والذي كان يشرف على عملية تبادل الراهبات.




وقال التنظيم في بيان نشر في موقع التواصل الإجتماعي " توتير" إن "نائب أمير جبهة النصرة لأهل الشام، أبو عزام الكويتي، في القلمون (شمال العاصمة السورية دمشق) قُتل خلال اشتباكات مع الجيش السوري في أطراف يبرود" التابعة للقلمون في ريف دمشق.
يذكر أن أبو عزام الكويتي كان قد ظهر مؤخراً في تسجيل بثّته "جبهة النصرة لأهل الشام" حول عملية تبادل الراهبات المحتجزات بمعتقلين لدى السلطات السورية، حيث كان يشرف شخصياً على سير عملية التبادل.


http://arabic.farsnews.com/newstext.aspx?nn=9212190914

مصدر عسكري لـ RT: مقتل أكثر من 170 مسلحا بينهم 13 قائدا ميدانيا





أفاد مراسلنا في دمشق نقلا عن مصدر عسكري اليوم 15 مارس/آذار بمقتل 173 من مسلحي المعارضة بينهم 13 قياديا ميدانيا خلال المعارك مع الجيش السوري. وفي تصريح خاص لـ RT قال مصدر عسكري سوري إن "حصيلة الساعات الماضية من الاشتباك المتجدد المدعوم بالقصف المدفعي والجوي 173 بلغت مسلحا من جبهة النصرة " وذلك بعد كثير من الاخذ والرد وتنبؤات متباينة حول معارك القلمون، حيث اطلق الجيش السوري معركة يبرود في منتصف شباط الماضي. من جانبه أفاد قائد ميداني من الجيش أن " الفصائل المسلحة فقدت قيادات هامة في معاركها مع الجيش السوري، كقائد كتيبة "أبدال الشام" في يبرود "واصابة أبو مالك أمير "جبهة النصرة" في القلمون إثر قصف للجيش السوري، بالإضافة إلى نعي صفحات المعارضة لأبو عزام الكويتي أحد القادة الميدانيين لـ"جبهة النصرة". وتبرز أهمية يبرود من خلال موقعها الاستراتيجي المتاخم لعرسال اللبنانية، حيث شكل تطويق الجيش السوري لمحاورها في فليطة والسحل ورأس المعرة، قطعا لطرق امداد السلاح عن مسلحي مدينة يبرود الذين اخرجوا ما بحوزتهم من سلاح جديد الى ساحة المعركة والمتمثل بصواريخ كونكورس المضادة للدبابات. المصدر: RT

http://arabic.rt.com/news/668635/ :روسيا اليوم

و اخيرا احد اجمل الاخبار

         


مراسلنا: الجيش السوري يستعيد السيطرة على يبرود بعد انسحاب المسلحين ويبدأ بتمشيط الأحياء




أفاد مراسلنا في سورية بتمكن الجيش السوري من فرض سيطرته على مدينة يبرود شمال دمشق بعد معارك عنيفة مع مقاتلي المعارضة. وأضاف المراسل أن وحدات الجيش تقوم الآن بعمليات تمشيط واسعة وتفكك العبوات الناسفة إضافة لوضع خطة من أجل التعامل مع القناصين في يبرود. وأوضح أن قوات الجيش اكتشفت العديد من الأنفاق ومستودعات الأسلحة للمسلحين الذي فروا باتجاه عرسال اللبنانية. كما ترددت أنباء عن انسحاب فصائل مسلحة إلى منطقتي رنكوس جنوب يبرود. وفي شأن ذي صلة، ترددت أنباء عن وقوع قتيل وجريحين إثر سقوط صواريخ من سورية على البقاع اللبنانية. وفي موضوع آخر أعلنت جبهة النصرة عن تصفية أمير ما يسمى بتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام في حلب وهو مغربي الجنسية.

http://arabic.rt.com/news/668651/ :روسيا اليوم

الجيش السوري يفرض سيطرة كاملة على آخر معاقل المعارضة في القلمون
سيطر الجيش السوري الأحد "بالكامل" على مدينة يبرود بشمال دمشق بحسب التلفزيون الرسمي، الذي ذكر أن القوات السورية تقوم "الآن بتمشيط المدينة". ،




"أنباء موسكو"
أفاد التلفزيون السوري أن الجيش النظامي سيطر الأحد بشكل كامل على مدينة يبرود الاستراتيجية شمال دمشق، آخر معاقل المعارضة المسلحة في منطقة القلمون الحدودية مع لبنان.
وأضاف مشيدا بما حققه الجيش أنه "أنجزت وحدات من جيشنا الباسل سيطرتها الكاملة على مدينة يبرود في ريف دمشق وتقوم الآن بتمشيط المدينة وإزالة المتفجرات والعبوات الناسفة التي زرعها الإرهابيون"، بحسب تعبير التلفزيون السوري
وكان مصدر عسكري قد أعلن مساء السبت السيطرة على تلال جنوب شرقي البلدة.
 وأفاد شهود عيان أن قوات النظام استهدف المنطقة بصواريخ أرض أرض وأن انفجارات هزت المدينة.
وبث التلفزيون السوري الحكومي السبت مشاهد من مشارف يبرود، وقال إن الجنود يواصلون تقدمهم داخل البلدة، وإن الجيش فرض حصارا على الجزء الغربي من المدينة قبل أن يدخلها من جهة الشرق.
وقال مصدر عسكري سوري، السبت، "إن 13 قائدا من المعارضة المسلحة الذين كانوا يقودون العمليات قتلوا"، متحدثا عن "عدد كبير من القتلى" في صفوف مسلحي المعارضة في يبرود.
هذا وفر الآلاف من يبرود، التي يسكنها ما بين 40 و50 ألف شخص، وتبعد نحو 60 كيلومترا إلى الشمال من دمشق، ومن المناطق المحيطة بها، بعد أن تعرضت البلدة للقصف الشهر الماضي قبل هجوم القوات الحكومية.

http://anbamoscow.com/aworld/20140316/389999281.html

ردا على سقوط يبرود 4 قتلى بينهم مسؤول بحزب الله في تفجير البقاع بلبنان    

أكد مراسل "العربية" في بيروت وقوع 4 قتلى و 11 جريحاً مساء الأحد، بينهم مسؤول بحزب الله في تفجير انتحاري في بلدة النبي عثمان بالبقاع اللبناني.

وأفادت مراسلة "العربية" في بيروت بسماع دويّ انفجار في عرسال ناتج عن سيارة مفخخة أدى إلى سقوط قتلى وعدد من الجرحى، وتسبب الانفجار في أضرار جسيمة بالمكان.

وأكد مراسل "العربية" في بيروت أن السيارة كانت رباعية الدفع والانتحاري كان يسير بسرعة لافتة على طريق النبي عثمان - العين، ما أثار شبهة عدد من الشبان الذين طاردوه، وعندما طلبوا منه التوقف بادر إلى تفجير نفسه بالسيارة التي كان يقودها.  

مصدر

الطيران السوري يستهدف المسلحين في عرسال اللبنانية




أفادت الوكالة الوطنية اللبنانية للاعلام بأن الطيران السوري شن غارات عدة على منطقة عرسال، مستهدفا المسلحين الفارين من القلمون، مما ادى الى وقوع عدد من الاصابات بين قتيل وجريح.

وتقع بلدة عرسال بمنطقة البقاع الشمالي على الحدود اللبنانية السورية الشرقية.
وشن الطيران هجومه على ثلاث دفعات، مطلقا عدة صواريخ جو – أرض، حيث استهدفت الغارات الطرق والمعابر الجبلية التي تربط بلدة فليطا السورية بعرسال اللبنانية.
وتأتي هذه الغارات بعد ساعات من سيطرة الجيش السوري على مدينة يبرود الإستراتيجية بمنطقة القلمون الجبلية شمال العاصمة دمشق بعد حصار وسلسلة عمليات نوعية ضد مسلحي المعارضة.

http://arabic.farsnews.com/newstext.aspx?nn=9212191358