الجبهة الإسلاميّة تدمر عربة BMP وتصرع طاقمها بريف إدلب

دمّر مُقاتِلو الجبهة الإسلامية، اليوم الثلاثاء، عربة BMP، بين حاجزَي: السماد، والضبعان، في معسكر وادي الضيف، بريف إدلب الجنوبيّ.

وأضاف المكتب الإعلاميّ للجبهة الإسلاميّة، أنّ المُقاتِلين، استهدفوا العربة بلغم أرضيّ، وصرعوا طاقمها.

وفي السياق ذاته، شنّ الطيران الحربيّ، مساء اليوم الثلاثاء، عدّة غارات بالرشاشات الثقيلة؛ استهدفت السيّارات على الطرقات العامة، في ريف إدلب الشماليّ.

مصدر

الجبهة الإسلامية تغتال قائد الشبّيحة في "زارة ريف حمص" و4 من مرافقيه

اغتال مُقاتِلو لواء الحقّ، التابع للجبهة الإسلاميّة، اليوم الثلاثاء، أحمد الراعيّ، الملقّب بـ"الباكستانيّ"، أخطر قائد لقوّات الشبّيحة في منطقة الزارة، بريف حمص الغربيّ.

وأضاف المكتب الإعلاميّ للواء الحقّ، أنّ المُقاتِلين، استهدفوا موكِب "الباكستانيّ"، بلغمّ أرضيّ؛ ما أسفر عن مصرعه، إضافة إلى أربعة من مرافقيه.

ويعدّ "الباكستانيّ"، أخطر قادة الشبّيحة الطائفيّين في المنطقة، ومسؤولاً عن توجيه عمليّات قوات الأسد ضد قرى أهل السنّة، بريف حمص، وخطف المدنيّين منها.


مصدر

كمين للثوار يحصد 7 من ميليشيات الأسد في مطار ديرالزور

لقي سبعة عناصر من قوات الأسد، صباح اليوم الأربعاء، حتفهم في كمين للثوار، على أسوار مطار دير الزور العسكري، وفقًا لشبكة أخبار الثورة السورية.

ويشهد محيط مطار دير الزور العسكري المحاصر، أحد معاقل نظام الأسد في ريف دير الزور، معارك عنيفة بين الثوار وجيش النظام.

وفي السياق ذاته، ذكر "المرصد السوري": أن قوات الأسد جددت قصفها على الأحياء المحررة في مدينة دير الزور، ولم ترد معلومات عن حجم الخسائر البشرية.

مصدر

اي عضو يجد مساهمه مخالفه لقوانين المنتدى يمكنه الضغط على الزر والتبليغ عن سبب المخالفه 

معلومات “الحدث نيوز” المستقاة عن مصادر ميدانية، تفيد عن تراجع المسلحين خصوصاً في “كسب”، في ضوء تقدم وحدات الجيش و المقاومة السورية، المسندة تحت غطاء صاروخي عنيف، يستهدف أماكن سيطرة وتجمع المسلحين.

التراجع هذا كشفت عنه صفحات “التنسيقيات” التي تحدثت عن خسارة مواقع دفعت “دماء” للسيطرة عليها، أبرزها نقطة المرصد “45″ الاستراتيجية، و “جبل النسر” و قرية “السمرا”، فضلاً عن عدم تمكنها من فتح جبهة “سلمى” وتحرير المسلحين فيها من الطوق العسكري المحكم.

على صعيد “كسب”، تتحدث التنسيقيات عن خسارة مواقع فيها لصالح الجيش السوري، حيث بدأ رمي الاتهامات منذ الان خصوصاً على بعض الكتائب بوصفها “كتائب خائنة”، في تكرار لسيناريو “يبرود” و “ريف حمص الغربي” الذي شهد إتهامات متصاعدة من هذا القبيل، فضلاً عن توجيه اللوم لكتائب محددة من تلك المشاركة في الهجوم على الريف الشمالي، وتحميلها مسؤولية التراجع، لكن “تنسيقيات” اخرى، وبحسب ما ترصد “الحدث نيوز”، تُبرّر الإنسحاب من النقطة “45″ بسبب عمليات القصف العنيفة التي إستهدفتها على مدار يومين، ذلك أدى لاستحالة تثبيت مواقع فيها، أو إمكانية المحافظة على وجود المسلحين عليها.

ويتحدث ناشطو التنسيقيات المقربون من المسلحين، عن تقدم الجيش السوري من الجهة الغربية لمدينة “كسب”، تحت وابل قصف عنيف يسعون من خلاله لفتح الطرق امام عبور المشاة نحو المناطق التي لا تزال تخضع لسيطرتهم، حيث يتحدث هؤلاء بأن “كسب” تشهد معارك مباشرة بين المنازل، فضلاً عن عدم القدرة على تثبيت النقاط بسبب عمليات الكر والفر والقصف العنيف.

يتميّز الجيش السوري في هذه المعركة بإستخدام قذائف مدفعية الميدان وراجمات الصواريخ يكثرة، خصوصاً مع عدم إمكانية الإستخدام الواسع لسلاح الجو، كون هذه المنطقة تحوي “جغرافية متعرجة” يستحيل على الطيار رصدها بشكل كامل او مباشر، فتحليق المقاتلات السورية وإستهدافاتها محصورة في منطقة جغرافية محدودة، ممتدة على طول الشريط الحدودي الفاصل بين تركيا وسوريا، حيث تقوم هذه المقاتلات بتعقب المسلحين المتسللين نحو الاراضي السورية من داخل تركيا، وقصفهم.

الجيش السوري يقضي على أكثر من 500 متطرفاً في منطقة الحدود مع تركيا




أفادت الأنباء، اليوم الأربعاء 26 آذار/مارس، أن القوات السورية صدت هجوم عصابات قادمة من تركيا، بالقرب من بلدة كسب الحدودية السورية، وألحقت بها خسائر فادحة.

وأشارت التقارير إلى أن الجيش تمكن خلال الـ48 ساعة الماضية من القضاء على 500 مسلح، منهم العديد من المرتزقة.

كما تجري معارك عنيفة في ضواحي اللاذقية، وتوجه القوات السورية ضربات جوية على تجمعات العصابات في منطقة نبع المر الحدودية.

ولم تتوقف تركيا عن تقديم المساعدة لمقاتلي المعارضة المسلحة، على الرغم من احتجاجات دمشق.

إستعاد الجيش السوري المبادرة في ريف اللاذقية، حيث بدأ بالتقدم نحو المناطق التي خسرها. بالتوازي مع ذلك، تتحدث مصادر المعارضة السورية بأنها تتقدم في المعارك الدائرة في المنطقة. المعلومات الواردة من الريف الشمالي للاذقية، تقول انه وبعد استعادته للنقطة “45″ الاستراتيجية في اللاذقية، والتي لم تدم سيطرة المسلحين عليها سوى ساعات قليلة، أفشل الجيش السوري عملية تسلل للمجموعات الارهابية باتجاه منطقة خربة سولاس. وفي التفاصيل، أنه وعند منتصف ليل أمس تقريباً رصد رتل من الميلشيات التكفيرية انطلاقاْ من منطقة القصب باتجاه “جبل زغارو” للتمركز، وهي المنطقة التي يتم منها عادة التسلل باتجاه خربة “سولاس”. عناصر المرصد و المراصد المجاور في كل المنطقة قاموا باستهداف الرتل بشكل كثيف جداً و أكدوا تحقيق اصابات مباشرة و منعه من التمركز في منطقة زغارو. في هذه الاثناء، سيطرت المعارضة السورية على بلدة قسطل معاف في جبل التركمان، وأشار الناشطون إلى أن دبابات الجيش السوري انسحبت من الجبل المطل على البلدة، باتجاه مدينة اللاذقية، في حين لم يتم تأكيد هذه المعلومات. وتقع بلدة قسطل معاف على بعد 16 كيلومترا من معبر كسب الحدودي، الذي سيطرت عليه المعارضة بالفعل، وتبعد أيضا نفس المسافة تقريبا من المنطقة الساحلية الصخرية لقرية السمرا، التي تخضع أيضا لسيطرة مقاتلي المعارضة. 

http://www.alhadathnews.net/archives/117687

مُقاتِلو الأنفال يصرعون قائد عمليّة اقتحام كسب بريف اللاذقيّة

أعلن مُقاتِلو معركة الأنفال، اليوم الأربعاء، مقتل العميد عماد إسماعيل، قائد عمليّة اقتحام مدينة كسب، خلال المعارك الدائرة في ريف اللاذقيّة، حسب ما أفادت تنسيقيّة اللاذقيّة.

وفي السياق ذاته، حوّلت قوات الأسد، مشفى التوليد في مدينة اللاذقيّة، إلى مشفى ميدانيّ؛ لاستقبال المصابين، والحالات الحرجة، من جنودها القادمين من المعارك في ريف اللاذقيّة.

يأتي ذلك، بعد عجز مشافي الدولة، والمشافي الخاصّة في مدينة اللاذقيّة، عن استقبال أعداد جديدة من جرحى قوات الأسد، والشبّيحة.

مصدر

إدلب : معارك استنزاف لأرتال النظام المتوجهة إلى الساحل .. و مجازر جديدة في مدن و قرى الريف



تعرضت عدة مناطق في ريف إدلب إلى قصف جوي و مدفعي، بالتزامن مع إعلان فصائل معارضة معركة تضامنية مع المعركة الدائرة في ريف اللاذقية.



و قصف طيران النظام اليوم بلدة بنش ما أدى إلى استشهاد امرأة و طفلين، كما استشهد شخصان و أصيب عشرون آخرون جراء قصف استهدف بلدة كفر تخاريم.



و لليوم الثاني على التوالي، استهدفت قوات النظام مدينة حارم الحدودية بصاروخ سكود، ما أدى إلى ارتقاء عدد من الشهداء، و سقوط عدد آخر من الجرحى.



من جهة أخرى، استهدفت جبهة ثوار سوريا رتلاً لقوات النظام كان متجهاً من معسكر المسطومة إلى جبهة الساحل، مكبدين قوات النظام خسائر في العتاد و الأرواح.



و أعلنت فصائل معارضة في جسر الشغور بدء معركة " استكمال النصر "، و ذلك في محاولة لتخفيف الضغط عن جبهة الساحل، و تحرير مدينة جسر الشغور.



مصدر