قوات العقيد النمر تحاصر الجولاني في المحطة الحرارية بحلب





بثت مواقع و حسابات تابعة لجبهة النصرة على تويتر نداءات استغاثة بأن زعيم جبهة النصرة الجولاني و أبو ماريا الانصاري محاصران بمحيط المحطة الحرارية بحلب من قبل رجال العقيد النمر ( سهيل الحسن ) و يطلبون المساعدة ..
هذا ولم نستطع في وكالة أوقات الشام الاخبارية من صحة هذه المعلومة من مصدر مستقل




http://www.shamtimes.net/news-details.php?id=621

الجيش السوري يستعيد تلة استراتيجية بحلب.. ويتقدم نحو حدود تركيا








افاد مراسلنا في سوريا ان الجيش السوري استعاد السيطرة على تلة وثكنة الدفاعِ الجوي الاستراتيجية في منطقة الشيخ نجار شرق حلب، بعد عملية عسكرية استمرت لساعات استطاع خلالها قتل عدد من المسلحين، كما واصل الجيش تقدمه نحو عدة مناطق في ريف اللاذقية، وواصل استهداف تجمعات المسلحين في قرى الغوطة الشرقية والقلمون بريف دمشق.

الحرب على  سوريا، معارك تتواصل بين الجيش السوري والمجموعات المسلحة، حيث تتسع رقعة الاشتباكات حيناً و تنحسر حينا آخر.

في حلب تدور المعركة الكبرى، حيث سيطر الجيش السوري علىة التلة وثكنة الدفاع الجوي الاستراتيجية في منطقة الشيخ نجار شرقي حلب، بعد استهدافه لتجمعات المسلحين في محيطها، ومن ثم اقتحامها من قبل قوات خاصة من عدة محاور، واستمراره في ملاحقة المجموعات المسلحة حتى بلدة الطعانة، والسيطرة عليها بشكل كامل.

ريف اللاذقية لا يزال صوت الاشتباكات فيه عالياً, حيث يتابع الجيش السوري  تقدمه باتجاه منطقة الكمين الشرقي المطلة على بلدتي ربيعة والكبير، فيما تستمر الاشتباكات في محيط جبل النسر الذي يشرف على نبع المر والحدود التركية.

وقال الخبير العسكري ثائر ابراهيم لقناة العالم الاخبارية الجمعة: القضاء على الارهاب في اي منطقة سوف ينعكس ايجابا على عملية محاربة الارهاب على امتداد الارض السورية، وعلى امتداد محور المقاومة ايضا.

واضاف: لذلك فان انتصار الجيش السوري في عملياته في شمال اللاذقية في منطقة كسب، هو استكمال للخطة التي يقوم بتنفيذها الجيش في ضرب الارهاب والقضاء عليه.

استهداف المدنيين يستمر في أغلب مناطق دمشق حيث سقطت عدة قذائف هاون في محيط ساحة الامويين ومنطقة الجمارك وعلى منزل بالقرب من حديقة الجاحظ، ما خلف اصابات بين المدنيين وأضرار مادية.

وفي ريف دمشق وأطرافها يواصل الجيش السوري ملاحقته للمسلحين ضمن سلسلة من العمليات ضد تجمعاتهم فى قرى الغوطة الشرقية والريف الغربي وجوبر وبلدات القلمون، وذلك بالنظر الى الطبيعة الجغرافية الخاصة بالمنطقة والتي فرضت نوعا خاصا من القتال.


http://www.shamtimes.net/news-details.php?id=588

الجيش السوري يفتح أبواب جهنم.. الطريق الى عمق الغوطة الشرقية بات.. سالكاً








واصل الجيش السوري، لليوم الثاني على التوالي، العملية العسكرية الواسعة في الغوطة الشرقية للعاصمة، من خلال القصف المركّز على منطقتي جوبر والمليحة، ورافق ذلك تقدّم لمشاة الجيش حتّى ساحة المليحة الرئيسية، فيما استمر سقوط قذائف الهاون على أحياء دمشق وضواحيها على نحو كثيف
ليث الخطيب

ريف دمشق | معارك عنيفة لم تتوقّف في الغوطة الشرقية، منذ أن بدأ الجيش السوري عمليته العسكرية في كل من جوبر والمليحة وعدرا العمالية. لكن القصف والاشتباكات تركّزا في جوبر والمليحة، المنطقة التي أحرز فيها تقدّماً بعد مرور أقل من 24 ساعة.

غزارة النيران التي وجّهها الجيش نحو تجمّعات المسلّحين في المنطقتين بالمدفعية الثقيلة والطائرات الحربية، لا تزال تلحق خسائر كبيرة في صفوف المسلّحين وتمنعهم من التمركز. حدّة المشهد العسكري أمس، تشبه الأيام الأولى من عملية «درع العاصمة» في منتصف العام الماضي.
وواصل الجيش أمس محاولات اقتحام المليحة من جهة حاجز النور ومن المداخل الجنوبية للبلدة، فيما حشدت فصائل المسلّحين قسما كبيرا من قواها في البلد لصد هجمات الجيش المتكرّرة. اشتباكات عنيفة شهدتها البلدة في ظل تقدّم الجيش. وفي السياق، أكّد مصدر ميداني لـ «الأخبار» أن «المنطقة الممتدّة من حاجز النور حتى الساحة الرئيسية في بلدة المليحة تحوّلت إلى ساحة اشتباك في ساعات الصباح الأولى»، مشيراً الى أن عدداً كبيراً من مسلّحي «جبهة النصرة» و«فيلق الرحمن» قتلوا في الاشتباكات. في المقابل، شنّ المسلّحون هجوماً معاكساً لسحب جثث قتلاهم، فوجّه الجيش ضربات شديدة نحوهم، ما أدّى إلى تراجعهم سريعاً إلى ما بعد ساحة البلدة، التي وصلت وحداته اليها. وفرّ بعض المسلّحين باتجاه بلدة زملكا في عمق الغوطة.
واستخدم الجيش الأسلحة الثقيلة في تلك المواجهات، وبالأخص سلاح الجو الذي نفّذ ثماني غارات على تجمّعات المسلحين في البلدة.
مصدر عسكري شرح لـ «الأخبار»: «الهدف القريب لهذه العملية يتمثّل باستعادة حي جوبر وبلدة المليحة، هذا أقل ما نطمح إليه بعد الانتصار في القلمون». ويؤكّد المصدر أن الوضع العسكري في ريف دمشق الآن «أفضل بكثير» مما كان عليه قبل أقل من عام، يوم انطلقت عملية «درع العاصمة»، وأن الخيارات أمام المسلّحين المتشدّدين في الغوطة الشرقية، بالأخص خيارات «جبهة النصرة»، باتت ضيقة، «فأبواب القلمون، بما كانت تؤمنه من دعم أصبحت مغلقة بوجه هؤلاء، والتسويات في الريف الجنوبي تضيّق الخناق عليهم»، يقول المصدر. ومع انطلاق عملية الجيش الأخيرة في الغوطة، لم يبق أمام المسلّحين من خيارات إلّا «الانسحاب بالتدريج نحو ريف حمص شمالاً، وهذا خيار مستبعد لكون الجيش يحرز انتصارات بالجملة هناك، أو الفرار نحو المنطقة الجنوبية، درعا، عبر البادية السورية، وهو الأمر الأرجح»، يتابع المصدر.
في موازاة ذلك، واصل الجيش على أطراف حي جوبر استهداف نقاط تجمّع المسلّحين بالمدفعية الثقيلة وسلاح الجو، واستمرّت الاشتباكات براً في نقاط التماس على امتداد المحور، الذي يفصل أراضي الغوطة عن دمشق. بالتوازي مع ذلك، شنّت الطائرات الحربية غارتين جويتين على مدينة دوما، ما أدّى إلى مقتل عدد من المسلّحين وجرح العشرات. فيما استمرّ القصف على تجمّعات المسلّحين في بلدات زملكا وجسرين وكفربطنا ووادي عين ترما، في عمق الغوطة. ويرى المتابعون أن الجيش يسعى إلى منع مسلّحي المناطق الواقعة في عمق الغوطة من الانتقال إلى أطرافها المتاخمة لدمشق، حيث تدور الاشتباكات برّا، «وذلك من خلال توسيع نقاط الاقتحام على طول محاور التماس وتكثيف القصف المدفعي والجوي». مصادر مطلعة أكّدت لـ«الأخبار» أن هذا الأمر أثار خلافات لدى قيادات «جيش الإسلام»، وانقساما في الآراء بينهم: «بعضهم ارتأى مساندة مسلّحي «فيلق الرحمن» في المليحة، أمّا الآخرون، ففضّلوا بقاء فصائل المسلّحين على مختلف الجبهات». وقالت مصادر عسكرية إنّ وحدات الهندسة التابعة للجيش فكّكت 38 عبوة ناسفة، كان قد زرعها المسلّحون على مداخل دوما، من جهة مزارع عالية، فيما بدا أنّه إجراء احترازي، خوفاً من قيام الجيش بعملية اقتحام لدوما، كما عثر الجيش على نفق بطول 200 م يمتد من حرستا إلى ضاحية المجد المجاورة لها.
وفي القلمون، شمالي ريف دمشق، قالت مصادر عسكرية لـ«الأخبار»، إن «الجيش على وشك استعادة قرية الصرخة، خلال ساعات وذلك ريثما يتمكّن من تأمين محيطها الغربي الذي لا يزال يشهد اشتباكات متقطّعة».
الهجوم العنيف الذي يشنّه الجيش في ريف دمشق، قابله سقوط كثيف لقذائف الهاون على أحياء مختلفة في العاصمة من قبل المسلّحين، حيث سقطت 4 منها في حي الدخانية المجاور لجرمانا، وأودت بحياة 6 أطفال وجرح ثمانية مواطنين. وبحسب مصادر متابعة يكون عدد الأطفال الذين قضوا بقذائف الهاون في الشهر الأخير في دمشق ومحيطها نحو 27، وعدد الجرحى من الأطفال تجاوز الـ55. وسقطت ثلاث قذائف أخرى في حي القصاع بالقرب من برج الروس، وقذيفة بالقرب من حديقة الجاحظ، وقذيفتان في محيط ساحة الأمويين، وأخرى في ضاحية حرستا. وأدّى سقوط تلك القذائف إلى مقتل عدد من المواطنين وجرح العشرات. مصدر عسكري أكّد لـ«الأخبار» أن «مصدر كل تلك القذائف من المليحة وبقية مناطق الغوطة الشرقية، وأن الهدف منها الضغط على الجيش السوري لوقف تقدّمه في تلك المناطق».


http://www.shamtimes.net/news-details.php?id=547

مقتل قائد "لواء شهداء دوما" بريف دمشق وعشرات المسلحين بريف اللاذقية

أكدت مصادر عسكرية سورية للمنار مقتل قائد ما يسمى "لواء شهداء دوما" المدعو ابو فهد بكرية الملقب بالخال على يد وحدات الجيش السوري في بلدة المليحة في الغوطة الشرقية بريف دمشق.
يأتي هذا في وقت استمرت الاشتباكات العنيفة بين وحدات الجيش السوري والجماعات المسلحة في محيط المرصد خمسة واربعين بريف اللاذقية، فيما أكد المرصد المعارض مقتل 64 مسلحاً بينهم 40 من جنسيات عربية وأجنبية خلال يومين من المعارك.

http://www.almanar.com.lb/adetails.php?fromval=1&cid=21&frid=21&eid=802954

مصدر

الجيش السوري يكثف عملياته على تخوم دمشق

قصفت الدبابات والطائرات الحربية في الجيش السوري بلدة المليحة شرق دمشق يوم الجمعة، 4 نيسان/أبريل، وشنت حملة عسكرية على البلدة الخاضعة لسيطرة المعارضة، وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية.

ووقعت معارك عنيفة عند أطراف المليحة حيث حاول مقاتلو المعارضة الدفاع عن البلدة، حسبما أفاد المرصد السوري لحقوق الانسان.
وقتل 22 مقاتلا من المعارضة في قصف للجيش على البلدة يوم الخميس.
وشنت طائرات الجيش يوم الجمعة أربع غارات جوية على المليحة التي تخضع إلى جانب شرق الغوطة من الناحية الشرقية لدمشق إلى حصار فرضه الجيش منذ حوالي ستة أشهر.
وتعد البلدة نقطة استراتيجية وهي قريبة من مدينة جرمانا التي يسيطر عليها جيش النظام، والتي تتعرض بشكل متكرر لقصف من المعارضة.
وقال أبو صقر وهو أحد النشطاء الميدانيين لوكالة الصحافة الفرنسية في اتصال عبر سكايب إن القتال عند أطراف المليحة "عنيف جدا".

http://al-shorfa.com/ar/articles/meii/newsbriefs/2014/04/04/newsbrief-07

وكالة سانا السورية





سلسلة عمليات ضد أوكار وتجمعات الإرهابيين في الغوطة الشرقية وجوبر والصرخة وخان الشيح نفذتها أمس وحدات من الجيش وقواتنا المسلحة الباسلة أوقعت خلالها العديد من الإرهابيين قتلى بعضهم مما يسمى كتائب الهدى وأبطلت مفعول عشرات العبوات الناسفة وعثرت على نفق بطول 200 م يمتد باتجاه ضاحية المجد، فيما أوقعت خسائر كبيرة بالأسلحة والعتاد بين صفوف الإرهابيين في ريف حمص. كما أوقعت العديد من الإرهابيين قتلى ومصابين في حلب وإدلب.

http://sana.sy/ara/336/2014/04/04/536949.htm

الجبهة الإسلامية تدحر "حزب الله" في ريف القنيطرة وتصرع 31 عنصرًا

لقي 31 عنصرًا من ميليشيات "حزب الله" اللبناني، اليوم السبت، مصرعهم خلال تصدي مقاتلي الجبهة الإسلامية لمحاولة اقتحام قرية الدوايا الصغيرة بريف القنيطرة الجنوبي.

وقال الموقع الرسمي للجبهة الإسلامية: إن مقاتليها تمكنوا من قتل 11 عنصرًا من ميليشيات "حزب الله" اللبناني في كمين خلال إحباط عملية تسلُّل إلى مدخل قرية الدوايا الصغيرة بريف القنيطرة الجنوبيّ.

كما أضاف الموقع أن الثوار تصدوا لتعزيزات عسكرية لميليشيات "حزب الله" لسحب جثث عناصره القتلى، وتمكنوا من قتل أكثر من 20 عنصرًا، إضافة إلى عدد كبير من الجرحى.

مصدر