أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
بدأ استخدامها في القرن التاسع عشر، هذه المدافع كانت تزن ١٣٥٠ طن ولذا كانت تتحرك على قضبان حديدية كالقطارات. كانت تستطيع اطلاق قذائف وزنها ٧ اطنان لمسافة ٣٧ كيلومترا فكانت تقدر على اطلاق القذائف لتعبر بحر المانش (القناة الإنجليزية) وأيضا انتهى استخدامها بعد بدء استخدام الطائرات فكان اخر مرة تم استعمالها في الحرب العالمية الثانية.
فهد الصحراء
لـــواء
الـبلد : العمر : 30المهنة : طالب فى كليه التجارهالمزاج : 30 يونيو ثوره شعبالتسجيل : 21/11/2013عدد المساهمات : 5430معدل النشاط : 4665التقييم : 135الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
البالونات النارية فكرة يابانية وهي عبارة عن بالونات هوائية محملة بالمتفجرات والقنابل وتم اطلاق 9000 بالون منها في اتجاه الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وصل منها حوالي 1000فقط ولم تقتل غير 6 أشخاص ولم تسبب أي ضرر يذكر.
فهد الصحراء
لـــواء
الـبلد : العمر : 30المهنة : طالب فى كليه التجارهالمزاج : 30 يونيو ثوره شعبالتسجيل : 21/11/2013عدد المساهمات : 5430معدل النشاط : 4665التقييم : 135الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
قاهرة الدبابات الجالوتية: مضادات الدبابات هذه كان يتم التحكم بها عن بعد، بطول ٤ اقدام وارتفاع قدم واحدة وتحمل 85 كيلوجراما من المتفجرات، يتم التحكم بها لتتحرك تحت الدبابات والمدرعات والمباني ثم يتم تفجيرها عن بعد
فهد الصحراء
لـــواء
الـبلد : العمر : 30المهنة : طالب فى كليه التجارهالمزاج : 30 يونيو ثوره شعبالتسجيل : 21/11/2013عدد المساهمات : 5430معدل النشاط : 4665التقييم : 135الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
أحدى الآلات العسكرية المخيفة التي طورها المعسكر النازي أثناء الحرب العالمية الثانية وهي دبابة “جوستاف الثقيلة \ Schwerer Gustav” ولتأخذوا نظرة سريعة على هذا الوحش المخيف شاهدوا الصورة التالية من أرشيف الحرب.
تم صناعة دبابتين عملاقتين من هذا النوع وصنعتا لهدف رئيسي واحد, وهو تحطيم القلعة الرئيسية الحصينة في تحصينات خط ماجينو الفرنسية والتي أوقفت تقدم القوات النازية تجاه الأراضي الفرنسية, ولكي تحقق هذا الهدف توجب على صانعي هذه الدبابات جعلها قادرة على إطلاق ذخيرة قادرة على إختراق 7 أمتار من الخرسانة المسلحة أو متر كامل من الفولاذ المضاد للمدفعية وكل ذلك من دون الدخول ضمن مجال المدفعية الفرنسية وبالفعل تطلق دبابة جوستاف الثقيلة ذخيرتها بفاعلية, حيث يمكنها إطلاق قذائف يصل وزن الواحدة إلى 7 أطنان إلى مدى يقارب الـ 45 كلم وهو مدى أبعد من المجال المدفعي الفرنسي. أما بالنسبة للمواصفات الخارقة لتلك الدبابات فإن وزن الدبابة الواحدة يصل لـ 1350 طنا وكان طول الدبابة الواحدة يصل إلى 47 مترا وبإرتفاع يقارب الـ 12 مترا “إرتفاع مبنى بـ 4 طوابق”.
تعتبر جوستاف الثقيلة أضخم سلاح مدفعية ودبابات أستخدم على لإطلاق, وكانت فترة إستعمال هذا السلاح 13 يوما فقط, وأطلقت خلال خدمتها 48 قذيفة فقط لتدمر الحاجز الفرنسي بالكامل, بينما أطلقت خلال فترة تجربتها 250 قذيفة, وكانت تحتاج إلى 250 شخصا لتجميعها في 3 أيام, بالإضافة إلى 2500 شخص ليقوموا بوضع المسار الحديدي الذي ستسير عليه, بالإضافة إلى كتيبتين من الجنود لحمايتها.
توفي الجندي الياباني السابق هيرو أونودا عن سن 91 عاما يوم الخميس 17 يناير/ كانون الثاني بعد تعرضه لأزمة قلبية حادة في منزله بولاية واكاياما باليابان. هيرو أونودا يعد اخر جندي استسلم بعد نهاية الحرب العالمية الثانية ، حيث ظل مختبئا في أدغال الفلبين حتى سنة 1974 حينما قرر تسليم نفسه للجيش الفلبيني. رفض أنودا ان يصدق بأن الحرب العالمية انتهت سنة 1945 وأن الجيش الياباني خسرها، فقرر الاختباء في الأدغال برفقة 3 من زملائه وخوض حرب عصابات قَتل خلالها 30 شخصا اشتبه في أنهم أعداء لليابان. قصة أونودا عرفت للمرة الأولى سنة 1950 حين عاد أحد الجنود اليابانيين الثلاثة الى بلاده وأخبر قيادة الجيش بأن جنديين اثنين يابانيين آخرين لا يزالان مختبئين بأدغال الفلبين، على اثر ذلك ألقت الطائرات اليابانية منشورات في جزيرة لوبانغ الفلبينية التي كان يختبأ فيها أونودو ورفيقه الاخر تخبرهما فيها أن الحرب انتهت وأن الجيش الياباني هزم منذ زمن، غير أن أونودا ورفيقه المخلصين للامبراطور الياباني لم يصدقا ذلك وظلا في موقعهما " القتالي"، بل واشتبكا مع الجنود الفلبينيين عدة مرات، دون ان يتمكنوا من القاء القبض عليهما. بحلول سنة 1959 ظنت اليابان والفلبين أن أونودا ورفيقه توفيا فأوقفت عمليات البحث عنهما، غير أن سنة 1972 عرفت مقتل رفيق أونودا بعد اشتباك مع جنود فلبينيين، فيما بقي هو على قيد الحياة وتمكن من الفرار مجددا. أرسلت بعد ذلك اليابان أفرادا من عائلته من أجل اقناعه بالعودة الى بلاده غير أنه رفض مجرد مناقشة الفكرة. اقتنع أونودا أخيرا بالعودة الى بلاده بعد أن أرسلت طوكيو قائده العسكري السابق من أجل اقناعه بالعودة، وهو ما تم أخيرا سنة 1974، ومباشرة بعد عودته لليابان أكد أنه لم يكن يفكر في شيء سوى تنفيذ الأوامر فقط. استفاد أونودا من عفو الرئيس الفلبيني انذاك فيرديناند ماركوس لقتله جنودا فلبينيين، حيث قرر بعد ذلك الهجرة الى البرازيل وعمل كمزارع هناك قبل أن يعود لليابان سنة 1984 ويعيش1 حياة طبيعية حتى وفاته !