وزارة الدفاع الروسية تعلن عن انهيار العلاقات مع الناتو كبيت من ورق
صرح نائب وزير الدفاع الروسي بأن روسيا استدعت سفيرها لدى حلف شمال الأطلسي للتشاور بشأن مستقبل العلاقات مع الحلف الذي كشف عن نوايا شريرة تجاه روسيا حينما أيد السلطة الانقلابية في العاصمة الأوكرانية






"أنباء موسكو"
تسببت الأزمة الأوكرانية في إفساد العلاقات بين روسيا وحلف شمال الأطلسي (الناتو) حتى أن روسيا استدعت سفيرها لدى الحلف للتشاور بشأن مستقبل العلاقات الروسية الأطلسية.
وأكدت حوادث أوكرانيا أن الناتو لم يكن في يوم من الأيام بصدد إقامة علاقات الشراكة مع روسيا على قدم المساواة، بل استمر في حشد قواته عند الحدود الروسية.
وفي الحقيقة فإن علاقة روسيا مع الناتو كانت هشة حتى أنها انهارت كبيت من ورق على حد تعبير أناتولي أنتونوف، نائب وزير الدفاع الروسي، بعد أن اهتزت الأوضاع في أوكرانيا التي كان الحلف ولا يزال يطمح لاستخدامها كمنصة وثوب على روسيا.
وقال نائب وزير الدفاع الروسي في تصريح لصحيفة "روسيسكايا غازيتا": "لن نبكي إذا قرر الناتو التخلي عن التعاون معنا في مواجهة أعمال القرصنة البحرية والجوية، مثلا، إذ توجد في العالم دول كثيرة لديها الاستعداد للعمل على تعزيز الأمن الدولي بالتعاون مع روسيا وهي الصين والهند وغيرهما من الدول الآسيوية ودول الشرق الأوسط وأفريقيا الشمالية ودول أميركا اللاتينية. وسوف نطوِّر التعاون مع هذه الدول في المجالات كافة".




http://anbamoscow.com/russia/20140422/390842486.html

دونيتسك ولوغانسك الأوكرانيتين تخططان لإجراء استفتاء في نفس اليوم









يخطط أنصار الفيدرالية في مدينة دونيتسك الأوكرانية إلى إجراء استفتاء بشأن وضع المنطقة في يوم واحد مع مدينة لوغانسك، حسبما قال رئيس الائتلاف الحكومي لجمهورية دونيتسك الشعبية دينيس بوشيلين اليوم الثلاثاء 22 نيسان/ابريل.

ووفقا لأقواله فستحتوي بطاقات الاقتراع على الأسئلة ذاتها.
وأشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في حديثه مع نظيره الأمريكي جون كيري إلى أن عزوف كييف عن وقف نشاطات المتطرفين يهدد الاتفاقات التي تم التوصل إليها في جنيف يوم 17 نيسان/ابريل.
إذ اتفق الأطراف على اتخاذ إجراءات لتهدئة الوضع شرقي أوكرانيا على نزع السلاح من الجماعات غير المشروعة وتحرير المباني المحتلة وبدء الحوار الوطني بشأن الإصلاح الدستوري.




 http://arabic.ruvr.ru/news/2014_04_22/271530510/

"الدفاع الشعبي" في شرق أوكرانيا يوقف مواطنا أمريكيا إسرائيليا للاشتباه في علاقته بالراديكاليين






أكد "العمدة الشعبي" لمدينة سلافيانسك الأوكرانية فياتشيسلاف بونوماريوف أن النشطاء المحليين التابعين للدفاع الشعبي أوقفوا الصحفي الأمريكي سايمون أوستروفسكي. وقال بونوماريوف في حديث لوكالة "إنترفاكس" للأنباء: "هذا الصحفي الذي، حسب ما نعرفه يحمل جنسية أمريكية إسرائيلية مزدوجة، قد تم إيقافه من قبل قوات الدفاع الشعبي. وكما نعرفه، إنه كان يجمع معلومات لـ"القطاع الأيمن". وأضاف بونوماريوف أن أوستروفسكي يتلقى معاملة جيدة. وفي وقت سابق من يوم 23 أبريل/نيسان نفى أنصار فدرلة أوكرانيا في مدينة سلافيانسك بمقاطعة دونيتسك جنوب شرق أوكرانيا ان تكون لهم أية علاقة لاختفاء الصحفي الأمريكي سايمون أوستروفسكي. وقال يفغيني غوربيك المتحدث باسم "قوات الدفاع الشعبية" في سلافيانسك، إنهم لا يعلمون مكان الصحفي الأمريكي، متابعا: "هو ليس عندنا، وأتوقع أنه قد اختفى لجلب الشهرة لنفسه". وكانت دونيا مياتوفيتش ممثلة منظمة الأمن والتعاون في أوروبا لشؤون حرية الإعلام أعربت سابقا عن قلقها إزاء تقارير صحفية حول احتجاز صحفي أمريكي في سلافيانسك. ولم يؤكد مكتب مياتوفيتش رسميا احتجاز الصحفي أوستروفسكي حتى الآن، حيث استند البيان الصادر عن المنظمة إلى تقارير صحفية فقط. من جانبهم ذكر الصحفيون الأمريكيون العاملون في سلافيانسك، أنهم لا يعلمون شيئا عن زميلهم المختفي، وهو لا يرد على هاتفه النقال ولم يظهر في غرفته في الفندق. ونشر موقع Vice News الألكتروني، الذي يعمل معه أوستروفسكي، بيانا جاء فيه أن إدارة الموقع على اتصال مع وزارة الخارجية الأمريكية والوكالات الحكومية الأخرى لضمان سلامة الصحفي. ولم يشر البيان أن أوستروفسكي قد اعتقل من قبل أنصار فدرلة أوكرانيا. المصدر: RT + "نوفوستي"

http://arabic.rt.com/news/688633/ :روسيا اليوم



لافروف يعلن استعداد القوات الروسية لصد أي هجوم






أكد وزير الخارجية الروسي تكثيف الحشود العسكرية عند الحدود الأوكرانية احتياطاً لاحتمال صد هجوم يستهدف الرعايا الروس
أكد وزير خارجية روسيا حشد المزيد من القوات المسلحة الروسية عند الحدود الروسية الأوكرانية احتياطا لاحتمال صد هجوم على الرعايا الروس.
وقال سيرغي لافروف وزير الخارجية الروسي  في تصريحاته الصحفية الأربعاء: "لا بد من القيام بردّ إذا تعرضنا إلى هجوم"، مضيفا أنه لا يرى مفرا من القيام بردّ في حال "تعرضت مصالحنا المشروعة ومصالح الروس إلى هجوم مباشر، فالاعتداء على الرعايا الروس هو الاعتداء على روسيا".
وألمح وزير الخارجية الروسي إلى احتمال قيام روسيا بردّ على هجوم يستهدف الروس المقيمين في الشرق الأوكراني، قائلا إن الذين يتولون أمور السلطة في أوكرانيا الآن لم ينفذوا أي من الاتفاقات التي توصل إليها ممثلو روسيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وأوكرانيا خلال اجتماعهم في مدينة جنيف السويسرية في 17 نيسان/أبريل للبدء بحل الأزمة في أوكرانيا.
وأعلنت كييف اليوم عن استئناف العملية العسكرية ضد الروس والناطقين باللغة الروسية في شرق أوكرانيا الذين يطالبون بالنظام الفدرالي وزيادة صلاحيات السلطات المحلية.
وكان لافروف قد أخبر الصحفيين في موسكو بأن السلطة الأوكرانية لا تستطيع أو لا تريد السيطرة على المتطرفين الذين يعملون على زلزلة الأوضاع في الشرق الأوكراني، مشيرا إلى أن الناس هناك يطلبون من روسيا أن تساعدهم على الدفاع عن النفس من المتطرفين وحمايتهم من اللاشرعية.
وكان البرلمان الروسي قد منح رئيس روسيا الحق في استخدام القوات المسلحة للدفاع عن الروس المقيمين في أوكرانيا.



http://anbamoscow.com/russia/20140423/390867595.html



سلافيانسك: إطلاق النار على طائرة القوات الجوية الأوكرانية






تعرضت إحدى طائرات القوات الجوية الأوكرانية لحادث إطلاق نار في سماء مدينة سلافيانسك. وفي كييف طالب الرئيس المؤقت باستئناف العملية العسكرية ضد مناهضي السلطة الانقلابية في الشرق الأوكراني
أعلنت وزارة دفاع أوكرانيا عن تعرض إحدى طائرات القوات الجوية الأوكرانية  من طراز "أن-30" لحادث إطلاق نار من الأرض في سماء مدينة سلافيانسك. ولم تترتب عن الحادث أضرار جسيمة على الطائرة، فعادت إلى قاعدتها.
وتعتبر مدينة سلافيانسك بآلافها الـ118 أهم معاقل الشرق الأوكراني المتمرد على من وصلوا إل السلطة في العاصمة الأوكرانية كييف عن طريق الانقلاب، وحصناً للقوى الأوكرانية المناهضة لـ"طغمة كييف".
وقال ممثلون للمقاومة الشعبية في منطقة الدوباس للصحفيين إنهم أطلقوا النار على طائرة تقوم بمهمة التجسس لكي تبتعد عن مواقع المقاومة.
ومن جانبه طالب الكسندر تورتشينوف الذي عيّنه الانقلابيون في كييف رئيسا مؤقتا للجمهورية، وزارتي الدفاع والداخلية باستئناف "عملية مكافحة الإرهاب" في الشرق الأوكراني، متهما مناهضي سلطة كييف الجديدة في منطقة الدونباس بأنهم "تجاوزوا كل الخطوط الحمراء" وتحدّوا المجتمع الدولي.
وزعم تورتشينوف أن "من يرتكبون الجرائم الإرهابية في الشرق الأوكراني يحظون بتأييد روسيا".
وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أخبر الصحفيين في موسكو بأن السلطة الأوكرانية لا تستطيع أو لا تريد السيطرة على المتطرفين الذين يعملون على زلزلة الأوضاع في الشرق الأوكراني، مشيرا إلى أن الناس هناك يطلبون من روسيا أن تساعدهم على الدفاع عن النفس من المتطرفين وحمايتهم من اللاشرعية.
وكان فياتشيسلاف بونوماريوف، وهو رئيس شعبي لمدينة سلافيانسك، قد أبلغ الصحفيين أنه يرجو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إدخال قوات سلام إلى مقاطعتي دونيتسك ولوغانسك لحماية أهالي الشرق الأوكراني من هجوم مسلح يجريه الحرس الوطني الأوكراني ومسلحو تنظيم "القطاع اليميني" المتطرف لإنهاء مقاومة مناهضي السلطة الانقلابية في أوكرانيا.



http://anbamoscow.com/world/20140423/390862583.html

شويغو: مضطرون للتعامل مع تطورات الأوضاع في جنوب شرق أوكرانيا







أعلن وزير الدفاع الروسي الجنرال سيرغي شويغو، اليوم الخميس، أن روسيا مضطرة للتعامل مع تطورات الأوضاع في جنوب شرق أوكرانيا حيث بدأت عملية عسكرية ضد مواطنين مسالمين.
وأشار شويغو إلى عدم تكافؤ القوى بين القوات النظامية ووحدات الدفاع الذاتي في جنوب شرق أوكرانيا.
وذكر أن هناك 11 ألف عسكري مسلح بأسلحة آلية يشاركون في العملية العسكرية التي بدأتها سلطات كييف ضد السكان المدنيين جنوب شرق البلاد، بالإضافة إلى  حوالي 160 دبابة وأكثر من 230 ناقلة جنود مدرعة و150 مدفع وهاون وعدد كبير من الطائرات والمروحيات الحربية.
أما أفراد وحدات الدفاع الذاتي في جنوب شرق أوكرانيا فيبلغ عددهم نحو ألفي شخص لديهم 100 قطعة سلاح آلي وعدد من بنادق الصيد، بحسب تقييمات وزارة الدفاع الروسية.
وحذر شويغو من أن عملية كييف العسكرية ستسفر حتما عن سقوط عدد كبير من القتلى والجرحى إذا لم يتم وقف آلتها الحربية اليوم.
وأوضح أنه ردا على الأحداث الجارية في أوكرانيا أمرت القيادة العسكرية الروسية بإجراء مناورات على مستوى كتائب تابعة لقوات المنطقتين العسكريتين الروسيتين الجنوبية والغربية في الأراضي المجاورة للحدود الأوكرانية.
وتابع شويغو قائلا إن الكتائب ستتدرب على تنفيذ عمليات التحرك السريع والانتشار وفق المهام المناطة بها في ظروف مختلفة.
وأضاف وزير الدفاع الروسي أن سلاح الطيران الحربي الروسي سينفذ سلسلة من التحليقات التدريبية على امتداد الحدود الدولية مع أوكرانيا في سياق المناورات المذكورة.
وبدوره اعتبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن كييف أقبلت على ارتكاب جريمة نكراء ضد الشعب الأوكراني.
وقال بوتين مخاطبا ممثلي وسائل الإعلام في مدينة سان بطرسبورغ: "إذا بدأ نظام كييف باستخدام الجيش ضد سكان البلاد فهذه جريمة نكراء ضد الشعب".
وتابع: "إذا أقدم من يتولون أمور السلطة في كييف على هذه الخطوة بالفعل فإنهم طغمة تفتقر إلى الشرعية".
وأضاف أن العملية العسكرية التي تجريها طغمة كييف لـ"تأديب" معارضيها ستترتب عنها عواقب وخيمة على "طغمة كييف وعلى العلاقات الروسية الأوكرانية".
هذا وأعلنت وزارة الداخلية الأوكرانية، الخميس، عن مقتل 5 عناصر من المقاومة الشعيبة في مدينة سلافيانسك، وهي أهم معاقل الحركة الاحتجاجية المناهضة لطغمة كييف والمطالبة بالنظام الفدرالي في منطقة الدونباس الأوكرانية.


http://anbamoscow.com/russia/20140424/390894764.html



لافروف: الغرب يستخدم أوكرانيا كبيدق في اللعبة الجيوسياسية







يواصل الغرب محاولاته لإضعاف روسيا، مستخدما أوكرانيا كبيدق في صراعه مع روسيا
لا يريد الغرب أن تدخل الدول الأوروبية في شراكة مع روسيا، ولا يتخلى عن سياسته الهادفة إلى ردع وقهر روسيا، وهي سياسة انتهجها الغرب حينما أجرى الحرب الباردة على روسيا.
ولفت سيرغي لافروف وزير خارجية روسيا، انتباه المشاركين في ندوة جامعية عالمية تستضيفها العاصمة الروسية موسكو إلى أن "الغرب قدم روح الشراكة في قارتنا فداء من أجل سياسة ردع بلادنا والتي لم يتخل الغرب عنها أبدا".
كما لا يتخلى الغرب عن سياسة إلحاق المزيد من الأضرار بروسيا من خلال افتعال القلاقل في البلدان المجاورة لروسيا، وبالأخص في أوكرانيا ثاني أكبر جمهورية من جمهوريات الاتحاد السوفيتي الذي بذل الغرب الغالي والرخيص لإخراجه من الساحة الدولية.
وقال لافروف إن "الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي حاولا إحداث ثورة ملونة جديدة في أوكرانيا"، موضحا أن الهدف من إحداث الثورة الملونة تغيير السلطة بالطريقة غير المشروعة.
ورحب الغرب بالمحاولة الانقلابية  في أوكرانيا وعبر عن تأييده لها ليس لأن الأوروبيين أو الأميركيين الذين لا يعرفون أين تقع أوكرانيا يهتمّون بمصيرها بل لأنهم يريدون استخدامها في صراعهم مع روسيا.
وقال لافروف إنهم "استخدموا أوكرانيا ولا يزالون يحاولون استخدامها كبيدق في اللعبة الجيوسياسية".



http://anbamoscow.com/russia/20140424/390886330.html




مقتل خمسة من أفراد الدفاع الشعبي على أيدي الجيش الأوكراني في سلافيانسك





طالب مجلس مقاطعة دونيتسك الأوكرانية السلطات الحالية في كييف بالوقف الفوري لأي استخدام للقوة وسحب القوات المسلحة من شرق البلاد.
هذا وبدأ الجيش الأوكراني، اليوم الخميس، عملية عسكرية في سلافيانسك التابعة لمقاطعة دونيتسك في محاولة للسيطرة على هذه المدينة، حيث اقتحم نقاطا للتفتيش تمت إقامتها من قبل قوات الدفاع الشعبي.
وأفادت مصادر في قوات الدفاع الشعبي أن خمسة من أفراده قتلوا وإصيب 10 آخرون بجروح خلال عملية الجيش الأوكراني.


http://anbamoscow.com/world/20140424/390894588.html


الأمن الجماعي يوقف الحوار مع الناتو






أعلن أمين عام منظمة الأمن الجماعي عن وقف الاتصالات مع حلف شمال الأطلسي
علقت منظمة الأمن الجماعي الاتصالات مع حلف شمال الأطلسي (الناتو) منذ يوم 24 نيسان/أبريل حتى إشعار آخر.
وأبلغ نيكولاي بورديوجا، الأمين العام لمنظمة الأمن الجماعي، مؤتمرا صحفيا في موسكو، الخميس: "نعلق ما كنا نبذله من جهود لإقامة تعاون مشترك مع الناتو نظرا لموقف الناتو من الأزمة الأوكرانية".
وكان الناتو قد عبر عن تأييده لأشخاص لهم مشاعر عدائية تجاه روسيا وصلوا إلى السلطة في أوكرانيا عن طريق الانقلاب، وراح يقرقع بالسلاح في محاولة لإرغام روسيا على التراجع عن تأييدها لرعاياها في أوكرانيا الذين يرفضون الاعتراف بالسلطة الانقلابية.
وتضم منظمة الأمن الجماعي في عضويتها روسيا وبيلاروسيا وأرمينيا وكازاخستان وقرغيزيا وطاجيكستان.
ومن جانبه قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اليوم إن الغرب يستخدم أوكرانيا كبيدق في اللعبة الجيوسياسية.


http://anbamoscow.com/russia/20140424/390887292.html




البنتاغون يرجو استثناء الطائرات المروحية الروسية من الحظر الأميركي







ذكرت تقارير صحفية أن وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" طلبت من البرلمان الأميركي الامتناع عن حظر التعامل مع شركة تصدير الأسلحة الروسية لأنها تزود الجيش الأفغاني بالطائرات المروحية الآن
عبر ممثلو البنتاغون لأعضاء الكونغرس عن رجائهم بألا يحظر البرلمان الأميركي التعامل مع شركة تصدير الأسلحة الروسية.
وأفادت صحيفة "كريستيان ساينس مونيتور" بأن البنتاغون يريد أن يستثني الكونغرس شركة "روس أوبورون أكسبورت" من الحظر الذي فرضه المشرعون الأميركيون أو يفكرون في فرضه على مؤسسات وشركات روسيا عقاباً لها على سياستها المؤيدة للروس المقيمين في أوكرانيا والذين يناهضون السلطة الانقلابية في العاصمة الأوكرانية كييف في حين تؤيدها الولايات المتحدة، وذلك لأن هذه الشركة التي تدير 80 في المائة من الصادرات الروسية من الأسلحة تقوم بتزويد أفغانستان بالطائرات المروحية التي يحتاجها الجيش الأفغاني.
وكانت وزارة الدفاع الأميركية وقعت أكثر من صفقة لشراء طائرات مروحية روسية من طراز "مي-17" لتسليمها إلى الجيش الأفغاني مع شركة "روس أوبورون أكسبورت".



http://anbamoscow.com/russia/20140424/390883707.html


هجوم مجهولين على مخزن للأسلحة في مقاطعة دونيتسك الأوكرانية











هجم حوالي 100 متطرف مسلحين بالبندقيات والرشاشات في مدينة أرتيموفسك التابعة لمقاطعة دونيتسك الأوكرانية على مخزن للأسلحة تابع للجيش، كما أفادت وسائل الإعلام الأوكرانية اليوم الخميس 24 نيسان/أبريل.

وحسب معطياتها هناك إصابات جراء الهجوم.
هذا وهجم الراديكاليون خلال العطلة الأسبوعية الماضية في سلافيانسك على نقطة تفتيش لقوات الدفاع الذاتي، وذكّرت وزارة الخارجية الروسية بعد الهجوم بضرورة تنفيذ كييف الالتزامات التي أخذتها على عاتقها خلال اجتماع جينيف بحزم لوقف تصعيد الأزمة، والتي من بينها سحب الأسلحة من العصابات الراديكالية.



 http://arabic.ruvr.ru/news/2014_04_24/271594819/



بوتين يعلق على الأحداث في سلافيانسك











قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الخميس 24 نيسان/ابريل إن عملية الجيش العسكرية في سلافيانسك جريمة خطيرة ضد الشعب.

وأضاف أنه تعرف على التطورات الأخيرة في أوكرانيا من خلال وسائل الإعلام.
وأشار الرئيس إلى أنه لو لم تقدم روسيا الدعم لسكان شبه جزيرة القرم لكان تطوير الأحداث أسوأ من ذلك.
وكانت وزارة الداخلية الأوكرانية قد أعلنت في وقت سابق من يوم الخميس أن القوات دمرت 3 حواجز للمحتجين وقتلت 5 أشخاص ضمن إطار العملية الخاصة.
وقد أعلن ممثلو أنصار الفيدرالية عن مقتل اثنين على الأقل من صفوفهم، بالإضافة إلى إصابة العديد.





 http://arabic.ruvr.ru/news/2014_04_24/271613808/

Source

روسيا تردّ على عملية عسكرية أوكرانية ضد المدنيين





أعلن وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو في 24 نيسان/أبريل عن بدء مناورات عسكرية في منطقة الحدود الروسية الأوكرانية. واعتبرت أوساط مراقبة أن وزير الدفاع أعلن حالة التأهب القصوى في صفوف وحدات من قوات المنطقتين الجنوبية والغربية تضم 8 آلاف فرد على أقل تقدير
قامت روسيا، أمس الخميس، بردّ قوي على عملية عسكرية تجريها قوى الأمن الأوكرانية ضد مدنيين في جنوب شرق أوكرانيا يرفضون الاعتراف بسلطة "طغمة كييف" ويطالبون بنظام فدرالي بدلا من النظام الوحدوي، فبعد أن أعلن
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن كييف أقبلت على ارتكاب جريمة نكراء ضد الشعب الأوكراني، مستخدمة الجيش ضد المدنيين، أصدر وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو أوامره ببدء مناورات عسكرية في المنطقتين العسكريتين الغربية والجنوبية بمشاركة طائرات القوات الجوية الروسية.
وقال شويغو في تصريح للصحفيين إن كييف أوعزت باستخدام السلاح ضد المدنيين، مضيفا: "إذا لم يتم إيقاف هذه الآلة الحربية اليوم فسوف يؤدي هذا إلى سقوط عدد كبير من القتلى والجرحى".
وكانت وحدات من قوات المنطقتين الجنوبية والغربية قد بدأت تدريباتها على أرض الواقع، ولكن وزارة الدفاع لم تعلن عن أية صلة لها بحوادث أوكرانيا. 
يجدر بالذكر أن البرلمان الروسي منح الرئيس الروسي في 1 آذار/مارس الحق في استخدام القوات المسلحة الروسية في الأراضي الأوكرانية حتى عودة الأوضاع هناك إلى طبيعتها.
ويشارك أكثر من 11 ألف فرد من أفراد القوات المسلحة الأوكرانية والحرس الوطني وكتائب "القطاع اليميني" في العملية العسكرية في شرق أوكرانيا، مدعومين من قبل 160 دبابة على أقل تقدير وأكثر من 230 آلية مدرعة حسب معلومات وزارة الدفاع الروسية.
ودعا الأمين العام للأمم المتحدة في نفس اليوم إلى "تفادي الأعمال العسكرية بأي ثمن".
ومن جانبه أعلن السفير الروسي لدى الأمم المتحدة، فيتالي تشوركين، أنه دعا بان كي مون إلى إصدار بيان يدين استخدام السلطات الأوكرانية للقوة العسكرية في شرق البلاد.



http://anbamoscow.com/russia/20140425/390906471.html