أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

في بلدنا هذا يستطيع المسيحي واليهودي والعلماني والذي لا دين له أن يعيش بكل راحة . أما السنه في ايران

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 في بلدنا هذا يستطيع المسيحي واليهودي والعلماني والذي لا دين له أن يعيش بكل راحة . أما السنه في ايران

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ahmagdy

مســـاعد
مســـاعد
ahmagdy



الـبلد : في بلدنا هذا يستطيع المسيحي واليهودي والعلماني والذي لا دين له أن يعيش بكل راحة . أما السنه في ايران 01210
العمر : 43
المهنة : قناص الرافضه والاخوان المفسدين
المزاج : متفائل
التسجيل : 23/02/2009
عدد المساهمات : 427
معدل النشاط : 194
التقييم : -36
الدبـــابة : في بلدنا هذا يستطيع المسيحي واليهودي والعلماني والذي لا دين له أن يعيش بكل راحة . أما السنه في ايران Unknow11
الطـــائرة : في بلدنا هذا يستطيع المسيحي واليهودي والعلماني والذي لا دين له أن يعيش بكل راحة . أما السنه في ايران Unknow11
المروحية : في بلدنا هذا يستطيع المسيحي واليهودي والعلماني والذي لا دين له أن يعيش بكل راحة . أما السنه في ايران Unknow11

في بلدنا هذا يستطيع المسيحي واليهودي والعلماني والذي لا دين له أن يعيش بكل راحة . أما السنه في ايران Empty10

في بلدنا هذا يستطيع المسيحي واليهودي والعلماني والذي لا دين له أن يعيش بكل راحة . أما السنه في ايران Empty

مُساهمةموضوع: في بلدنا هذا يستطيع المسيحي واليهودي والعلماني والذي لا دين له أن يعيش بكل راحة . أما السنه في ايران   في بلدنا هذا يستطيع المسيحي واليهودي والعلماني والذي لا دين له أن يعيش بكل راحة . أما السنه في ايران Icon_m10الخميس 2 أبريل 2009 - 22:58

موضوع عن السنه في ايران
سلسلة علماء ومفكري الرافضة الذين اهتدواللحق.


عنونت موضوعي بكلمات قالها الشيخ البرقعي رحمهالله
حينما اشتد عليه الظلم وحاطت به سيوف الشركوالردة
1
الشيخ أحمد كسروي منالتشيع حتى الاغتيال







ولد الشيخ أحمدمير قاسم الكسروي في تبريز، عاصمة اذربيجان، أحد أقاليم إيران، وتلقى تعليمه فيإيران، وعمل أستاذاً في جامعة طهران، وتولى مناصب قضائية عديدة، منها منصب المدعيالعام في طهران.


وكان يعمل محرراً لصحيفة "برجم" الإيرانية، وكان يجيد عدة لغات منهاالعربية، وله مؤلفات كثيرة، ومقالات منتشرة في الصحف الإيرانية. وكانت مقالاتهالقوية التي يهاجم بها أصول المذهب الشيعي قد جذبت نظر بعض المثقفين والجمعياتالعاملة في البلاد إليه، وأقبل عليه الناس، لاسيما الشباب، وقام الآلاف بنصرته، وبثآرائه ونشر كتبه.
ووصلت آراؤه بعض الأقطار العربية، ومنها الكويت، حيث طلب بعض المواطنين هناكمن الشيخ كسروي تأليف كتب بالعربية ليستفيدوا منها، فكتب كتاب (الشيعةوالتشيع)([1]) وأوضحفيه بطلان المذهب الشيعي، وأن خلاف الشيعة مع المسلمين إنما سببه التعصب، وما إنأتم كتابه هذا حتى ضرب بالرصاص من قبل مجموعة من الشيعة الروافض من جماعة "فدائيانإسلام" أي فدائيو الإسلام ([2]).
فدخل المستشفى،وأجريت له عملية جراحية، وتم شفاؤه. وعن هذه المحاولة الفاشلة لاغتيال كسروي، يقولنواب صفوي في مقابلة كان قد أجراها معه الصحفي المصري موسى صبري، ونشرتها صحيفةالأنباء الكويتية بتاريخ 16/6/1990: "إن الكسروي كان هتّاكاً للإسلام والمسلمينفيما يكتب (أي انتقاده للشيعة)، ولذلك أردت أن أقتله بيدي شرعاً وديناً وغيرةوحمية، فواجهته يوماً في الطريق العام، وكان معي أخ لي وكان معه أربعة عشر عوناً لهيسمون الجماعة الحربية، وكان معي مسدس صغير، فضربته بمسدس، ولكن المسدس لم يؤثرأثراً تاماً".
ويضيف المجرم صفوي مؤكداً إصراره على قتل الشيخ كسروي: "واستمرت الحرب بيننافي الشارع ثلاث ساعات ولكنه لم يمت، وأردت أنا أن أنتهي من قتله حتى أقتل بيدالحكومة في سبيل الله، فضربته بعد المسدس بما أتى في يدي، وفرت جماعته وهربوا، وبقيالكسروي بيننا والناس مجتمعون. وبعد أن ظننت أنه مات أو سيموت عاجلاً وقفت إلى جوارجثمانه وألقيت الكلمة في الناس، فحبسنا في السجن بطهران ونشرت القضية في الجرائد،وكنت أدعو الله في السجن أن يميته بما ضربته ويرزقنا الشهادة في سبيله أجراً، وكانالكسروي مريضاً محتضراً في بعض أوقاته في المستشفى ولم يمت وما عرفت تدبير الله فيهذا".
لم يكن فشلهذه المحاولة ليردع نواب صفوي وأتباعه عن غيّهم، إذ أنهم أخذوا يهاجمون الكسروي،ويتهمونه بمخالفة الإسلام، ورفعوا ضده شكوى إلى وزارة العدل، ودعي الشيخ كسرويللتحقيق، وبهذا الصدد يقول المجرم نواب صفوي: "ثم أخرجت من السجن، وشكلت جماعةمتهيئين لإراقة دمائهم في سبيل الإسلام، وأعلنت هذا، فانكشفت الجرائد التي كانتتحمي دعايات كسروي المضللة، وخافوا منّا ولم يكتبوا بعد شيئاً من سوء سريرتهم.. وبعد ثلاثة أشهر خرج الكسروي من المستشفى وواجهته يوماً في دائرة المحكمة العسكريةالتي دعتنا للمحاكمة فرأيت أن ليس بيدي سلاح حتى أقتله وكان هناك جندي بيدهبندقية... فأخذتها ولكنني لم أجد أمامي أحدا. لقد خاف الجند وخاف القضاة.. وشردجميع من في المحكمة، وتعطلت جلسة محكمتنا، وخرجت من المحكمة، ولم أجب دعوة القضاءبعد ذلك..!".
ورغمأن هذه المحاولة فشلت أيضا، ألاّ أن صفوي ظل حريصاً على قتل الشيخ كسروي، وعلىالتحريض عليه، إذ أنه يقول: "... فقد جمعت توقيعات الآلاف بأنه يجب على الحكومة أنتأتي بالكسروي إلى إدارة العدل في المحكمة الشرعية فيحاكم هناك لكفره بدين الله! وقد أجابتني الحكومة على ما طلبت، وتحدد موعد المحاكمة: وكنت قد عقدت العزم في ذلكاليوم على قتله، لأن هذا هو جزاؤه الوحيد، فذهب تسعة من إخواني المندوبين لقتله فيالمحكمة، وقتلوه، وقتلوا تابعه وحارسه، وشرد الجنود وشرد القضاة، وشرد الناس وقدكانوا ثلاثة آلاف لشهود محاكمته وعاد مندوبونا من غيرمزاحم"!
إن عمليةالاغتيال هذه يجب أن يوضع حولها العديد من التساؤلات، فكيف استطاع تسعة أشخاص تنفيذهذه الجريمة بحضور ثلاثة آلاف شخص، خاصة وأن نواب صفوي حاول قبل ذلك قتل الشيخكسروي في المحكمة كما اعترف هو بذلك.
كان للشيعة من أنصار "فدائيان إسلام" ماأرادوا، فلقد قتلوا الشيخ أحمد الكسروي في 11 آذار/ مارس 1946، بسبب كشفه ما فيمذهب الشيعة الروافض من أباطيل، حيث كان رحمه الله أحد معتنقي التشيع إلى أن هداهالله إلى مذهب أهل السنة والجماعة، لكن معركة هؤلاء القوم، وإن كانت انتهت معالكسروي، إلاّ أنها لم تنته مع كتاباته وأفكاره وأتباعه، فها هو المرجع الشيعيالكبير ميرزا حسن الإحقاقي يدعو في كتابه "نامه شيعيان" والمترجم إلى العربيةبعنوان "الإيمان" إلى عدم الاكتفاء بقتل كسروي، وضرورة الرد على ما كتبه، حيث يقولالإحقاقي:
"إنكسروياً وبعد أن واجه الحكم والنتيجة المتأتيين من أقواله وأفعاله الشائنة، خالالبعض أن هدفه المخزي صار إلى التلاشي والزوال حيث ظنوا أن ظهور اسمه وكتاباته مرةأخرى لا تثمران عن شيء، ولكن على العكس من ذلك، فإن الرد على أقواله وتسليط الضوءعلى مَكرِه وخداعه واجب على كل واحد في جميع الظروف..".
إن الشيعة قد هالهم أن يكون أتباع الكسرويمن المثقفين وطلبة العلم، فالإحقاقي يقول لابنه ـ كما جاء في كتاب الإيمان ـ : "لايتملكنك العجب وتتوقع من أتباعه أكثر من هذا، إذ أن أكثر الشبان الذين يسيرونوراء كسروي رغم كونهم في عداد طلاب العلم في المملكة لكنهم وفي نفس الوقت لم يلموابشيء".
وغير بعيدعن كلام الإحقاقي ورأيه في كسروي، كان الخميني بعد عودته من فرنسا سنة 1979 يلعنكسروي في أول محاضرة له في مقبرة طهران، فحقده وتعصبه هو الآخر لمذهبه الشيعي، لميجعله ينسى رجلاً مظلوماً قتل قبل عشرات السنين.
وإذا كان إعدام نواب صفوي وعدد من زملائهسنة 1956، بعد عشر سنوات من ارتكابهم لجريمة اغتيال كسروي قد ساهم في إنهاء هذهالجماعة الإرهابية، إلاّ أن نجاح الثورة الإيرانية في فبراير/ شباط 1979، أعادالأمل إلى هذه الأفكار المتطرفة، فسرعان ما عاودت الجماعة ظهورها، وتحديداً فيأيار/ مايو من نفس العام، باسم "حراس الثورة" الذين ارتكبوا من الجرائم ما يندى لهالجبين، ووضع الحراس أنفسهم تحت تصرف الخميني ، واختاروا صادق خلخالي رئيس المحاكمالثورية الإيرانية سيئة السمعة رئيساً لهم.
وعلى الرغم من أن جريمة الاغتيال هذه مرّعليها خمسة عقود، إلاّ أن جرائم كثيرة ارتكبها أتباع صفوي الشيعة المؤمنين بأفكارهبحق أهل السنة في إيران، فقد قتل وسجن وشرد الكثير من علماء السنة وشبابهم وعلىرأسهم الشيخ أحمد مفتي زاده والشيخ محمد علي ضيائي

منقول...

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ahmagdy

مســـاعد
مســـاعد
ahmagdy



الـبلد : في بلدنا هذا يستطيع المسيحي واليهودي والعلماني والذي لا دين له أن يعيش بكل راحة . أما السنه في ايران 01210
العمر : 43
المهنة : قناص الرافضه والاخوان المفسدين
المزاج : متفائل
التسجيل : 23/02/2009
عدد المساهمات : 427
معدل النشاط : 194
التقييم : -36
الدبـــابة : في بلدنا هذا يستطيع المسيحي واليهودي والعلماني والذي لا دين له أن يعيش بكل راحة . أما السنه في ايران Unknow11
الطـــائرة : في بلدنا هذا يستطيع المسيحي واليهودي والعلماني والذي لا دين له أن يعيش بكل راحة . أما السنه في ايران Unknow11
المروحية : في بلدنا هذا يستطيع المسيحي واليهودي والعلماني والذي لا دين له أن يعيش بكل راحة . أما السنه في ايران Unknow11

في بلدنا هذا يستطيع المسيحي واليهودي والعلماني والذي لا دين له أن يعيش بكل راحة . أما السنه في ايران Empty10

في بلدنا هذا يستطيع المسيحي واليهودي والعلماني والذي لا دين له أن يعيش بكل راحة . أما السنه في ايران Empty

مُساهمةموضوع: رد: في بلدنا هذا يستطيع المسيحي واليهودي والعلماني والذي لا دين له أن يعيش بكل راحة . أما السنه في ايران   في بلدنا هذا يستطيع المسيحي واليهودي والعلماني والذي لا دين له أن يعيش بكل راحة . أما السنه في ايران Icon_m10الخميس 2 أبريل 2009 - 23:06

في بلدنا هذا يستطيع المسيحي واليهودي والعلماني والذي لا دين له أن يعيش بكل راحة . أما السنه في ايران Dgk45037yl1

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

في بلدنا هذا يستطيع المسيحي واليهودي والعلماني والذي لا دين له أن يعيش بكل راحة . أما السنه في ايران

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» صناعات ايران العسكريه(خلال هاذه السنه)
» الخليج يستطيع هزم ايران لوحده
» كان راحة فيها الاوروبيه
» الغارديان: واشنطن تضغط على السعودية للسماح بقيادة المرأة للسيارة
» "جيش الرب" أو داعش إفريقيا المسيحي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام الاداريـــة :: الأرشيف :: مواضيع عامة-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019