استغرق الجنود المشاركة في تمرين في مقاطعة هيلونغجيانغ بشمال شرق الصين على 9 أبريل 2014

[rtl]انخفض الإنفاق العسكري العالمي في عام 2013 باسم الولايات المتحدة ، وقال وهو مؤسسة بحثية سويدية يوم الاثنين وقطعت دول غربية أخرى إلى الوراء، ولكن الإنفاق في الاقتصادات الناشئة نمت.وقال معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري)، يليه الانخفاض العالمي 1.9 في المئة انخفاضا بنسبة 0.4 في المئة في عام 2012.


"، وتستمر الزيادة في الإنفاق العسكري في البلدان الناشئة والنامية بلا هوادة"، وقال سام بيرلو فريمان، مدير برنامج الإنفاق العسكري في المعهد.




"بينما في بعض الحالات هو نتيجة طبيعية للنمو الاقتصادي أو استجابة لاحتياجات أمنية حقيقية، في حالات أخرى أنه يمثل إهدار عائدات الموارد الطبيعية، وهيمنة الأنظمة الاستبدادية، أو سباقات التسلح الإقليمية الناشئة."




أنفق العالم $ 1750000000000 (1260000000000 €) على الجيش في عام 2013، وفقا لبيانات المعهد، والتي تمثل التضخم.




وقد أدى الانخفاض قبل سقوط 7.8 في المئة نشرت من قبل الولايات المتحدة، أكبر منفق في العالم، نتيجة لنهاية الحرب في العراق، وبداية تراجع من أفغانستان وآثار التخفيضات في الميزانية التلقائي مرت من قبل الولايات المتحدة مؤتمر في عام 2011.




ولكن في اليوم التالي ثلاثة أعلى المنفقين - الصين وروسيا و المملكة العربية السعودية - من بين 23 بلدا في جميع أنحاء العالم التي لديها أكثر من الضعف النفقات العسكرية منذ عام 2004.




زادت الصين إنفاقها بنسبة 7.4 في المئة في عام 2013، في حين أن النزاعات الإقليمية في المنطقة بدورها دفعت الدول المجاورة لتصعيد النفقات العسكرية.




"، أدت المخاوف في اليابان أكثر من القوة العسكرية المتنامية للصين، جنبا إلى جنب مع السياسات القومية الخاصة الحكومة اليابانية، إلى اليابان المنتهية طويلة، انخفاض تدريجي في الانفاق العسكري"، وقال بيرلو فريمان.






"ومع ذلك، فإن أكبر زيادة في المنطقة في عام 2013 من قبل أفغانستان، بنسبة 77 في المائة، كما أنه يبني قواته الأمنية استعدادا من انسحاب معظم القوات الأجنبية في نهاية عام 2014."




في الشرق الأوسط ، وزيادة الإنفاق العسكري بنسبة اربعة فى المائة، بقيادة المملكة العربية السعودية، والذي تخطى في المملكة المتحدة واليابان وفرنسا لتصبح رابع أكبر منفق عسكري في العالم.




التوترات مع ايران كانت ومخاوف من "الربيع العربي" من نوع تمرد العوامل الرئيسية المرجح شرح الزيادة السعودية 14 في المئة، وفقا لتقرير المعهد.




ومع ذلك، فإن الإجمالي المقدر لمنطقة الشرق الأوسط غير مؤكد للغاية، والبيانات لعام 2013 ليست متاحة من إيران وقطر و سوريا والإمارات العربية المتحدة.




"، وهذا يعكس التعتيم العامة للإنفاق العسكري في المنطقة، وحتى عندما تتوفر بيانات قد لا تغطي جميع النفقات العسكرية"، وقال بيرلو فريمان.




وقال المعهد في أفريقيا، وارتفع الإنفاق بنسبة 8.3 في المئة، مدفوعا تزايد عائدات النفط في حالة البلدان مثل الجزائر وأنغولا.



المصدر[/rtl]