"صوت روسيا" تكشف عن صور وشهادات حصل عليها اللواء إبراهيم عبدالعاطى من موسكو.. مكتشف علاج الإيدز: عكفت 20 عاما على اختراعى.. ومستعد لعلاج 5 مواطنين روس مجانا.. والطب فى سيريلانكا مختلف عن الغرب
الجمعة، 28 مارس 2014 - 13:17
اللواء ابراهيم عبد العاطى
كتب مؤمن مختار

كشف اللواء "إبراهيم عبدالعاطى" لأول مرة أسرار اكتشافه لدواء الإيدز فى حوار خاص مع إذاعة "صوت روسيا" الروسية، وقال إن الأطباء يؤكدون أن نتائج فحوصات الدم خلال 33 شهراً بعد انتهاء الدورة العلاجية عند مرضى الإيدز، تثبت شفاءهم بالعلاج الذى قام باختراعه، كما يشيرون إلى أن الطريقة لا تقتصر على مرض الإيدز فقط، بل أعطت نتائج جيدة لدى المصابين بالتهاب الكبد الفيروسى.

وقدم عبدالعاطى للإذاعة الروسية صورا له تنشر لأول مرة وهو فى مدينة دوبنا الروسية، وشهادة حصوله على الدكتوراه من الجامعة الروسية للعلوم والتكنولوجيا يوم 27 مارس عام 1995 تثبت أنه مهندس وطبيب متفوق.

وأكد عبدالعاطى أن دورة العلاج الكاملة تستغرق حوالى 6 أشهر، وقد استغرق العمل للوصول إلى هذا العلاج 20 عاماً، جرت خلالها بعض البحوث فى مختبرات مدينة "دوبنا" الروسية بتكليف من المصريين.

وأوضح عبدالعاطى أن العلاج الجديد يعتبر ابتكاراً رائداً للفريق الطبى الذى يقوده، مضيفاً: "لقد درست فى مصر وخارجها العلوم ودرست فى سريلانكا الطب وتعينت فى قسم وظائف الأعضاء والتشريح "أناتوميا" فى جامعة الإسكندرية، وقد تم إغلاق هذا القسم".

وأشار عبدالعاطى إلى أنه كان ضليعا جدا فى هذا الاختصاص، وسافر إلى السعودية وعمل فى المخبر المركزى وبنك الدم فى الرياض، وعمل فى أقسام مختلفة وحتى فى أقسام المياه وأقسام الطب الشرعى والتخدير، وحصل على معرفة فى أنواع مختلفة كثيرة من العلوم، وبعد السعودية حصل على منحة دراسية إلى الولايات المتحدة للحصول على الماجستير والدكتوراه ومن ثم التحق بجامعة بيروت ودرس القانون والمدخل إلى القانون والقاعدة القانونية.


واستكمل عبدالعاطى خلال حواره مع الإذاعة الروسية أنه درس الكيمياء الحيوية فى سريلانكا وليس الطب، ووجد أن الطب فى الجامعة السريلانكية يختلف عن الطب الغربى، لكن قبل أن يسافر إلى سيرلانكا كان قد درس فى معهد منديلييف وحصل على مرتبة علمية "كونديدات" فى العلوم الكيميائية وهذه المرتبة العلمية تعادل "الماجستير"، ولكنه سافر مرة ثانية إلى روسيا لأنها البلد الأفضل فى البحث العلمى وأجرى بحثا على الكبسولة العلاجية ضد الفيروس، وهذه الكبسولة صالحة للاستخدام من أجل علاج البشر وتمت دراستها بدقة وعلى أعلى مستوى.

وأشار عبدالعاطى إلى أنه مستعد لعلاج خمسة مواطنين روس مرضى بالإيدز مجانا إذا جاءوا إلى مصر بدعوة رسمية من السفارة، ويستطيع هؤلاء المرضى أن يأخذوا تحاليلهم بيدهم قبل وبعد العلاج، وهذا العلاج هو اعتراف بالجميل لروسيا لأن معظم أبحاث الكبسولة قد أجريت فى موسكو، ولأن الروس لا يبخلون بعلومهم على طلاب العلم فى الجامعات.

وتابع عبدالعاطى: "ستكون معاملتنا للشعب الروسى خاصة، وأنا شخصيا أحب هذا الشعب جدا لأننى وجدت منه كل تعاون فى الغربة، والشعب الروسى محترم ومثقف ويقدر العلم ويقدر طالب العلم".

وفى النهاية قال "أحمد الله سبحانه وتعالى أن علاقتنا مع روسيا عادت بقوة وذلك بفضل زيارة المشير عبدالفتاح السيسى إلى روسيا ولقائه الرئيس بوتين".









http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1581892#.UzYFd87eRW0


-----------------------------------------------------------------------------------------------------------


الصفحة الرسمية للفريق البحثى للجيش تنشر صور جهاز علاج فيروس سى
الجمعة، 28 مارس 2014 - 13:25
جهاز علاج فيروس سي
كتب – زكى القاضى

نشرت الصفحة الرسمية للفريق البحثى للقوات المسلحة المصرية، عبر موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، الخاص بالفريق البحثى، صوراً للطراز الثالث من أجهزة القضاء على الفيروسات (CCD-V003).

وأشارت الصفحة إلى أن الجهاز باكورة إنتاج الطراز الثالث من أجهزة القضاء على الفيروسات(CCD-V003).

وأضافت، "الفريق البحثى يبذل كل الجهد لتخفيف آلام ومعاناة المصريين، وموعدنا 30 يونيو إن شاء الله، والوفاء شيمتنا".

يشارك فى الصور مع جهاز القضاء على الفيروسات اللواء إبراهيم عبد العاطى مخترع الجهاز وأعضاء الفريق البحثى.















http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1581921#.UzYJ9s7eRW0

ما دام هناك انتاج و تحديث بهذا الشكل 

فهذه اللجنة فقط لاسكات الاصوات المشككة و الوصول الي 30 يونيو تاريخ البدء في استخدام الجهاز للجمهور ان شاء الله

و الا لماذا يتم تصنيع جهاز لا تضمن القوات المسلحة تاثيرة؟!!

15 مارس, 13:45
الأطباء العسكريون المصريون وإمكانية علاج الإيدز


Photo: © onaeg.com


أعلن الأطباء العسكريون المصريون مؤخراً عن انتهاء عملية اختبار الأدوية والأجهزة الخاصة لعلاج أمراض خطيرة مثل فيروس نقص المناعة المكتسبة والتهاب الكبد، وغيرها من الأمراض الأخرى. وفي هذا الاطار كشف أصحاب هذه الطريقة الفريدة عن مضمونها خلال مقابلة مع إذاعة صوت روسيا.

وقد حصلت التقنية التي قام الأطباء المصريين باختبارها على تسمية بالانكليزية Complete Curing Device أو اختصاراً CCD . وبفضل هذه التقنية، كما يشير مصمميها، يمكن مراقبة ورصد والقضاء على فيروسات نقص المناعة المكتسبة والتهاب الكبد C .
وفي هذا السياق أصبح مراسل إذاعة صوت روسيا أول صحفي أجنبي توج بفرصة الحديث مع القائمين على هذا المشروع الذي كان سرياً للغاية منذ فترة وجيزة. وقد حضر الحوار في الإدارة الهندسية للقوات المسلحة مصمما هذه التقنية الفريدة اللواء الطبيب ابراهيم عبد العاطي والعقيد الطبيب أحمد أمين.
اليكم ما يقوله العقيد حول التكنلوجيا الحديثة حيث أشار:

تحميل مواد صوتية


"الموضوع العلاجي ينقسم إلى شقين: شق كبسولات والشق الثاني جهاز، وقد مر الشقان بكل المراحل العلمية، وقد أجرينا التجارب على الجهاز وعملنا العينات وأجرينا ذلك التجارب على الحيوانات قبل أن نجري التجارب على الإنسان، ولقد أجرينا التجارب على فيروس الايدز، وبعد ذلك أجرينا تجارب الكبسولات ودرسنا سوية كل مركب لوحده، ومن أجرينا اختبار الثبات والتي مدتها 33 شهرا، ومعظم الدراسات التي تم إجراؤها على الكبسولة كانت فيروسية، وبعد ذلك دخلت الكبسولات مع الجهاز في الأنيمال ترايل وبعد ذلك دخلت في البروتوكول العلاجي، ونحن جئنا بالمرضى المتطوعين وقبل أن نأخذ الموافقة على الكلينيك ترايل قدمنا كل الدراسات هذه، لأنه لا أحد يسمح لك بأن تبدأ الكلينك ترايل على هيومن بينغ من غير أن تكون قد مررت بكل المراحل هذه، وكل الدراسات العلمية هذه موجودة ومسلمة لوزارة الصحة في مصر. بعد ذلك درست لجنة أخلاقيات البحث العلمي كل هذا ووجدته صحيا وتم على أعلى درجات الدقة، وباختصار كانت نتائج التجارب على الإنسان والحيوان ووجدنا أن الفيروس ينتهي بعد ساعات معينة، والعلماء درسوا الروابط الكيميائية للفيروس ودرسوا الروابط الكيميائية للدم وعملوا كل التجارب على الروابط اليكميائية وكيفية فكها، وبعد ذلك عمل عالمان على الطاقة التي تفكك الروابط الكيميائية عندما يدخل الدم ودون أن تؤثر على مكونات الدم ويؤخذ من المريض الدم ويدخل في النفايرو ميتيدي ويخرج منه وقبل أن يدخل الانفايرو يبدأ الفيروس بالتفكك كما هو الحال في غسيل الكلى ولكن هنا باختلاف عدد الساعات، أما الجهاز فهو نفسه.
أما بالنسبة للنظام العلاجي، فالمريض يأخذ أولا الكبسولات لفترة معينة وبعد ذلك يخش على الجهاز لمدة عشر أيام، والفترة العلاجية هي ستة أشهرن وهي تناول الكبسولات لمدة عشر أيام وحسب وضع المريض يمكن أن نمدد إلى 15 أو 25 يوما على الجهاز كل يوم ساعة لمدة شهر تقريبا وأيضا يتناول الكبسولات، وبعد أن ننتهي من العلاج بالجهاز يكمل العلاج لمدة ستة أشهر بالكبسولات.
وبعد تجاربنا على الناس الذي بدأنا بعلاجهم رأينا أن كل الحاجات الضارة تنخفض وكل الحاجات النافعة تزيد".
 
إلى أي مدى ستكون هذه التقنية متاحة؟ وهل يمكن علاج أمراض معدية أخرى حسب تقنيتكم- على الأقل نظرياً؟

تحميل مواد صوتية


"وأي أعراض ناتجة عن هذا الفيروس تختفي، ولو كان هناك عرض ضعف النظر أو عرض مرض السكري يختفي، فهو عندما يعالج الفيروس فالحاجات الأخرى تختفي، وهو يقضي على الفيروس وهو أنتي فيروس، وعندما ينتهي الأنتي فيروس الأعراض الأخرى تختفي.
الدراسة النهائية للتكلفة لم تنته، ولكن يمكن للفلاح البسيط أو العامل البسيط الغلبان يمكن أن يتعالج، واختبارات الكبسولات تمت في روسيا، ولكن الحاجات الأخرى تمت هنا في مصر، وفي البداية سيكون هناك مستشفيان عسكريان من أجل التدريب وبعد ذلك سينتشر في مصر كلها بعد تطور العلاج والتوسع في مستشفيات عسكرية أو مدنية في بداية الشهر السابع انشاء الله، ونحن موعودون الآن بالموافقة من وزارة الصحة في استخدام جهاز الكشف لفيروس سي وفيروس الايدز لأن كل حاجة تتطلب الدراسة، ولقد استغرق دراسة على ذلك حوالي ستة سنوات قبل أن ندخل بالتنفيذ العملي وحوالي أربع سنين تنفيذ فعلي، وربما العلاج يأخذ فترة أكبر من ذلك ويمكن أن يكون ضعف هذه المدة".
 
في حال تم التأكد من صحة هذه التقنية فإن الملايين من المرضى في جميع أنحاء العالم على موعد مع بصيص أمل كان مفقوداً حتى وقتنا هذا. على كل حال فإن إذاعة صوت روسيا سوف تضع هذا الموضوع تحت المجهر لتنقل ما هو جديد في هذا المجال الحساس والهام لجميع سكان كوكب الأرض.

 

http://arabic.ruvr.ru/2014_03_15/269434174/


ملحوظة : المصدر به مادتان صوتية يمكن تحميلهم