قمة تشالما تسقط مقاتلي كفرتخاريم!





قتل وجرح العشرات من مقاتلي الجيش الحر في المعارك التي دارت في محيط بلدة كسب وعلى قمة جبل تشالما.
وفي المعلومات، فإن عدد من عناصر الحر المنحدرين من بلدة كفرتخاريم بريف إدلب، سقطوا في المعارك التي وقعت في تشالما، التي أدت في نهاية المطاف إلى تمكن الجيش السوري وقوات الدفاع الوطني من السيطرة عليها.

وقد عُرف من بين القتلى: عبدالرحمن هاشم حميدان، رمضان وحيد حاج عمر، مؤيد الصوراني، عمر ظاظا محمد نفاخ من سلقين ويقطن في كفرتخاريم، بالإضافة إلى ثلاثة آخرين لم يتم الكشف عن هويتهم.

في نفس السياق أعلنت المعارضة أيضا عن مقتل عدد من عناصرها في كسب، وهم: ساهر عبد العال، عبد الكريم محمد معروف، عبد السلام صادق، طلال الدالي، أحمد خالد كسر غليون، زاهر شمطان.

http://www.shamtimes.net/news-details.php?id=2461

معركة «الأنفال» في خبر كان.. إنهيار دفاعات المسلحين، الجيش على تخوم «كسب»





إنهارت دفاعات المسلحين بشكل مفاجىء تحت نيران الجيش السوري التي تساقطت حُمم قذائفه على رؤوس المسلحين في مواقع سيطرتهم في ريف اللاذقية بشكل عنيف اليوم، ما أدى إلى تراجع المسلحين والفرار من مواقعهم.
تنسيقيات المعارضة السورية في المنطقة، بدأت بشخذ الهمم وإطلاق الاستغاثات لإنتقاذ ما يُمكن إنقاذه، وصولاً للطلب من “مسلحي سلمى” التحرك عسكرياً لمحاولة التخفيف عن “جماعات كسب” عبر الهجوم على مراكز الجيش السوري على تخوم المدينة المحاصرة.
التنسيقيات هذه لم تتردّد بإنتقاد الكتائب والفصائل المسلحة علناً، حيث عادت للحديث عن خشيتها من تكرار سيناريوهات الخيانة من قبل الجماعات كتلك التي حصلت في القلمون، قبيل سقوط المعقل الأبرز هناك “يبرود”.
وأطلقت التنسيقيات التحذيرات من مغبة خسارة الفصائل للمواقع التي تمّت السيطرة عليها، محذرة من إقتراب قوات الجيش السوري من مدينة “كسب”، التي تحدثت تنسيقيات أخرى عن وصولها إلى التخوم، وسط ذهول وصدمة من سرعة تفكك وإنهيار الدفاعات بعيد السيطرة على “السمرا”.
وبحسب ما توفّر من معلومات للـ “الحدث نيوز”، فإن هجوم الجيش العنيف الذي بدأ اليوم على خط التلال الإستراتيجية المشرفة على “كسب” أدى للسيطرة على موقع هامة هي على الشكل التالي:
تلّة “الأحمر” التي تقع إلى الشرق من المرصد “45″، تلتي الـ “1017″ و “959″ بالاضافة إلى القمة “734″ ومرتفع “تشالما” وتلتي “السلدرين” و “الحرامية” بالاضافة إلى تلّة “المحمية” وتلة “النسر”، مع محيط “السمرا” و محيط تلة الـ “45″ مع تسجيل تراجع ملحوظ للمعارضين في محيط تلّة “النسر” و القمة “734″.
هجوم الجيش المباغت بدأ عن عدّة محاور، كان أبرزها محور تلّة “تشالما” والتي مكّنت السيطرة على “السمرا” تحرير حركة القوات المهاجمة، التي خاضت معارك عنيفة في محيط التلة الـ “45″ و محيط قرية “النبعين”. وبعد ساعات على ذلك، تتحدث تنسيقيات المعارضة بأن الجيش بات على تخوم “كسب”، ما يعني انّ خط الدفاع الأخير للمعارضة بات في مواجهة القوات السورية التي ستستعد للزحف نحو المدينة الأرمنية وطرد المسلحين لاحكام السيطرة على الشريط الحدودي مع تركيا من جهة ريف اللاذقية.
الضربة المعنوية الاكبر كانت بعد إستعادة التلال، ضرب مشروع المنفذ البحري الذي عملت على تحقيقه الفصائل المتشددة من أجل التعويض عن خسارة المعابر الاستراتيجية التي كانت تعتبر شريان دعم المسلحين، خصوصاً منطقتي “القلمون و تلكلخ”، بعد عام على خسارة “القصير”. المعركة التي كانت “المعارضة” صاحبة الزخم فيها، والتي إستطاعت في أيام قليلة السيطرة على مناطق ونقاط إستراتيجية، لم تستطع إتمام مشروعها وإستغلال تقدمها في الأيام الأولى نحو قلب مناطق اللاذقية، كما كانت الخطة، حيث واجهت إندفاعة شرسة من الجيش السوري أدت لحصرها في مكان تواجدها الحالي، وبعد ذلك تقدمت وحدات الجيش بقوة مستعيدة السيطرة على بعض المناطق بشكل متقطع، كان أبرز تلك الانجازات السيطرة على تلة الـ “45″.


http://www.alhadathnews.net/archives/120591

الجيش يخترق «خطوط التماس» في جوبر




بدأ الجيش السوري يوم أمس الأثنين، مدعوماً بوحدات من قوات الدفاع الوطني عملية واسعة وكبيرة في حي “جوبر” الدمشقي، الذي يعد الناحية الاخطر على العاصمة السورية، بالتوازي مع المعركة الدائرة في “المليحة”.
مراسلة “الحدث نيوز” في دمشق، علياء الأحمد، أفادت أن الجيش يتقدم في داخل الحي، خصوصاً بعدما إستطاع السيطرة على الجامع الكبير في منطقة “طيبة” داخل “جوبر” وهو يحاول الإستفادة من ذلك في عملية التقدم في محيطه نحو المحاور المتقدمة”.

وبحسب معلومات مراسلتنا، فإن الجيش نجح بإختراق “خطوط التماس” التي كانت مرسومة في هذه المنطقة التي كان الوصول إليها مستحيلاً بسبب إلإنتشار الكثيف للعناصر المسلحة المدعومة بقناصة لحمايته.
وكان الجيش قد بدأ عملية التقدم في “جوبر” منطلقاً من المحور الشمالي الشرقي مخترقاً الحي، ومن محور آخر لجهة “المتحلق الجنوبي” مقتحماً الحي بإتجاه جسر “زملكا”.
وبالتزامن مع ذلك، شهدت الأحياء الدمشقية القريبة من جوبر تساقط عدد من قذائف الهاون، وأدت لسقوط جرحى وأضرار مادية، وخصوصاً في ساحة العباسيين ومنطقة سوق الهال.

وكان الحي قد شهد عمليات قصف عنيفة خصوصاً في فترة الظهر، حيث دكّ الحي عبر مدفعية الميدان الثقيلة التي ترافقة مع غارات مركزة وإستهدافات عبر راجمات الصواريخ سقطت على أهداف تابعة للمسلحين داخل الحي، حيث افيد عن سقوط عدد كبير من القتلى في صفوفهم، خصوصاً في صفوف كتيبة “أجناد الشام” التي سقط منها قادة.
وعلى محاور الغوطة الشرقية الأخرى نشطت عمليات القصف التي إستهدفت “زملكا، زبدين، سقبا، دير العصافير، دوما”، ومناطق اخرى قريبة، بالتوازي مع عمليات قصف على “المليحة” التي تشهد معارك عنيفة.



http://www.alhadathnews.net/archives/120605

الجيش السوري يواصل تقدمه في حلب والمنار تدخل الطعانة وكتيبة الدفاع الجوي


واصلت وحدات الجيش السوري تقدمها ضد معاقل المسلحين في شمال شرق حلب ، واكد "المرصد السوري المعارض" سيطرة الجيش على مواقع عدة في منطقة المدينة الصناعية - الشيخ نجار ، مشيراً الى وقوع عدد من المسلحين أسرى.
في الاثناء دخلت كاميرا المنار إلى قرية طعانة في حلب وكتيبةِ الدفاع الجوي فيها، بعدَ استعادتِهما من قبل الجيش السوري، واطلعت على أهميةِ المنطقة المستعادة، في إطار معاركِ حلب والشمال.

http://www.almanar.com.lb/adetails.php?fromval=1&cid=21&frid=21&eid=828155

وقوع مجموعة من داعش في كمين لجبهة النصرة








أفادت مصادر “جهادية” عن وقوع مجموعة عسكرية تابعة لـ “دولة الإسلام في العراق والشام” (داعش) في كمين أقامه مسلحون من “جبهة النصرة” الذراع الرسمية لتنظيم القاعدة، حيث أدى ذلك لمقتل عدد من العناصر الأجنبية الليبية في صفوف التنظيم.
وقالت المصادر، بحسب ما ترصد “الحدث نيوز”، أنّ الكمين نفذ في منطقة “الشدادي” بريف مدينة الحسكة شرق البلاد، حيث أدى إلى مقتل أكثر من 15 عنصراً من لواء “البتار الليبي” التابع لـ “داعش”، والذي يتشكل من مقاتلون ليبيون.
وقد عرف من القتلى المدعو “أبو أنس الليبي”، وهو قيادي في “داعش”.

http://www.alhadathnews.net/archives/120635

مصدر