الجيش السوري يفشل أكبر هجوم للمسلحين على درعا







ريف دمشق | فشلت المعارضة في هجومها الكبير الذي حشدت له أعداداً كبيرة من المقاتلين لإحداث خرق في درعا، انطلاقاً من قرى القنيطرة، في وقت كثّف فيه الجيش السوري من الكمائن المتقدمة في عمق مدينة المليحة في الغوطة الشرقية.

وتمكّن الجيش في أقصى الجبهة الغربية لريف درعا من صدّ إحدى أكبر محاولات المعارضة المسلحة في القنيطرة لمساندة مسلحي الريف الغربي للمحافظة، في هجوم حشدت له «جبهة النصرة» أعداداً كبيرة من المقاتلين. ولدى وصول المسلحين إلى محيط بلدة جبا التي تعدّ أحد خطوط الفصل بين جبهتي درعا والقنيطرة، استهدف الجيش تجمعات المقاتلين، ما أدى إلى مقتل عشرات المسلحين إضافة إلى تدمير آلياتهم، بحسب مصدر ميداني لـ«الأخبار». وفيما استطاع الجيش السيطرة على معظم أحياء قرية عين البيضا، داخل درعا، استمر استهدافه لنقاط المعارضة في منطقة الكسوة، ما أدى إلى تراجع مقاتلي «الحر» و«النصرة» إلى الحدود الشمالية لقرية الطيبة، جراء الخسارة التي تكبّدها المقاتلون في الاشتباكات التي اندلعت هناك.
وكان مسلحون من «لواء شهداء اليرموك» و«أحرار نوى» و«جبهة النصرة» قد تمكّنوا بعد حشدهم على الجبهة الجنوبية لمنطقة نوى في درعا من السيطرة على تل الجموع غرب المحافظة، انطلاقاً من جبهة التسيل (جنوبي تل الجموع)، وأمَّن دخول «النصرة» التي حشدت أكثر من 600 مقاتل، بحسب مصادر ميدانية، كانوا مجهزين بعتاد كامل، استطاعوا قلب الموازين لمصلحة المعارضة المسلحة في تل الجموع، في إطار ما أطلقت عليه «كتائبها» اسم «معركة يرموك خالد». وأدى هجوم المقاتلين على تل الجموع إلى استشهاد أعداد كبيرة من عناصر الجيش السوري، إذ لم يستطع سلاح الجو التدخل بشكل مباشر لمصلحة الوحدات المنتشرة في المنطقة، نتيجة للتداخل الحاصل في نفوذ كل من الجيش والمعارضة المسلحة فيها، إضافة الى قرب المسافة بين الطرفين خلال الاشتباكات التي دارت هناك.
إلى ذلك، عاشت العاصمة السورية هدوءاً نسبياً في معظم مناطقها، وواصل الجيش عملياته في الغوطة الشرقية على جبهات ثلاث في المليحة وجوبر ودوما. وشهدت هذه الجبهات قصفاً متقطعاً شنّه سلاح الجو على تجمعات المعارضة المسلحة فيها، وكانت أكبر خسائر «كتائبها» في استهداف الجيش لتجمع آليات في دير العصافير، ما أدى إلى سقوط أعداد كبيرة من المسلحين بين قتلى وجرحى.
على جبهة المليحة، واصل الجيش كمائنه المتقدمة التي «إضافة إلى نتائجها المتمثلة في سقوط المسلحين قتلى وجرحى، فإنها أفقدت هؤلاء قدرتهم على الثبات وتحصين مواقعهم. ففي ظل الكر والفر يبقى المسلحون في حالة إشغال دائمة»، بحسب مصدر عسكري، الذي أكد لـ«الأخبار» أن الكمائن ما زالت تواصل نجاحها في محيط مدينة دوما.



http://www.shamtimes.net/news-details.php?id=6302

منشقون عن الجيش السوري سيلتحقون بصفوفه مجددا








 اعلن محافظ مدينة حمص الاثنين ان عشرات المنشقين عن الجيش السوري الذين استسلموا بعد محاصرتهم طوال عامين في المدينة القديمة في حمص بوسط سوريا، سيلتحقون مجددا بصفوف الجيش.
الا ان ناشطين مناهضين للنظام السوري اعربوا عن قلقهم حيال مصير هؤلاء المنشقين، حتى ان احدهم حذر من ان هناك فرصة حقيقية لقتلهم.
واكد محافظ حمص طلال البرازي لوكالة فرانس برس ان الاشخاص ال118 المعتقلين منذ اسابيع عدة في مدرسة بعد استسلامهم، تم “الافراج” عنهم الخميس بموجب مرسوم العفو الذي صدر في التاسع من حزيران/يونيو واعيد دمجهم فورا في صفوف الجيش.
وقال ان المعتقلين الـ118 في مدرسة الاندلس افرج عنهم فعلا الخميس في اطار مرسوم العفو وان نصفهم من المنشقين والنصف الاخر من الذين لم يمتثلوا لقانون الخدمة العسكرية.
واضاف ان افراد الفئة الاولى (الذين انضموا الى مسلحي المعارضة) سيعودون الى وحداتهم، والمدنيين الذين افلتوا من التجنيد سيخضعون للمساءلة امام السلطات العسكرية وسيؤدون خدمتهم العسكرية.
وهذه المجموعة جزء من حوالى الفي شخص كانوا استسلموا للسلطات اعتبارا من شباط/فبراير قبل ان تسقط المدينة القديمة في حمص التي كانت تحت سيطرة المعارضة المسلحة، بايدي النظام في ايار/مايو. وقد تم اطلاق سراح القسم الاكبر منهم تدريجيا.
واوضح ناشط في مدينة حمص نجح في مغادرة سوريا ان بعض المنشقين تمكنوا من الاتصال بعائلاتهم ليبلغوهم انهم احياء وانهم ارسلوا الى ثكنات، لكن الاخبار عن الغالبية من بينهم انقطعت منذ الخميس.
واوضح ثائر الخالدية لوكالة فرانس برس عبر الانترنت انه يخشى ان يتم ارسال هؤلاء الى جبهات القتال الاكثر شراسة وان يستفيد الضباط من ذلك لتصفيتهم عبر التاكيد انهم سقطوا في المعارك.
وقال ان الذين غادروا المدينة المحاصرة قاموا بذلك بدافع الجوع ولان النظام سمح لهم بامكان العودة الى منازلهم من دون الالتحاق بالجيش مجددا.


http://www.shamtimes.net/news-details.php?id=6303

مسلحو كسب يعلنون فشل «معركة الأنفال»: خانونا وتخلوا عنا




نشرت عدد من الميليشيت المسلحة التي كانت تقاتل في كسب بريف اللاذقية بياناً بينت فيه أسباب انسحابها من المنطقة المذكورة، حيث أرجعت ذلك إلى التخاذل من المجموعات الآخرى وعدم توفر السلاح النوعي وانقطاع الدعم والمؤازرات، معلنة انتهاء "معركة الأنفال".

وجاء في البيان أيضاً أنه قد "تخلى عن جبهة الساحل القريب والبعيد وعندما أحسوا بالخطورة، وقطعوا، وتخلوا عن واجباتهم".

الجدير بالذكر أن "جبهة النصرة" وكتائب "أنصار الشام" وحركة "أحرار الشام" الإسلامية التابعتان "للجبهة الإسلامية"، وحركة "شام الإسلام "أعلنت قبل 3 أشهر انطلاق معركة الأنفال وتمكنوا من السيطرة على بلدة كسب الحدودية وعدد من القرى في الريف الشمالي للاذقية، ليتمكن الجيش العربي السوري من  إعادة الأمن والاستقرار إلى مدينة كسب بريف اللاذقية في 15 / 6 كما أعاد السيطرة على عدد من القرى المحيطة بالمدينة.


http://www.shamtimes.net/news-details.php?id=6367

تفاصيل التطورات في حي الوعر بحمص .. لماذا عاد الخيار العسكري إلى الواجهة ؟






عاد المسلحون في حي الوعر لخرق الهدنة التي تمت لحين ابرام اتفاق تسوية شاملة للحي ورد الجيش بعملية عسكرية محدودة وتقدمت قواته في الجزيرة السابعة وسيطر على مبنيين اثنين فيه ليطلب المسلحون إيقاف التقدم والالتزام مجددا بعدم خرق الهدنة
ما أوقع الخلاف بين الفصائل المسلحة على خلفية الخرق وتوعد الجيش باستكمال العملية العسكرية في حال حدوث خرق جديد وكان اتفاقا قد أبرم بين الجيش السوري والمسلحين بداية هذا الشهر اصطدم تنفيذه بمطلبين للمسلحين بالابقاء على المسلحين الغرباء داخل الحي ومهلة ستة أشهر لتنفيذ بنوده وهو ما رفضه الجيش تماما وتعرقل انجاز الاتفاق ولم ينفذ
وفي 18 آيار الفائت وبعد اتمام اتفاق حمص القديمة الذي كان يشترط اتفاق هدنة في حي الوعر لحين ابرام اتفاق ثان ...
حصل أول خرق من قبل المجموعات المسلحة وتم استهداف عدة نقاط للجيش السوري
ورد الأخير على كل مصادر النار وتجمعات المسلحين في حي الوعر ،
و قام بتعزيز تواجده هناك واحكام ضبط كل مداخل المنطقة
ما أعاد طرح خيار التفاوض على الطاولة مع إبقاء الخيار العسكري حاضرا
ويعد حي الوعر من اكبر احياء حمص وفيه كثافة سكانية كبيرة مع وجود اغلب مهجري المناطق اﻻخرى من حمص والبيئة
والمسلحون جغرافيا ليس لهم خيار سوى اﻻنسحاب منه الى الدار الكبيرة الذي يعد المنفذ الوحيد لهم



http://www.shamtimes.net/news-details.php?id=6373

العميد المنشق محمد مفلح يتوسط للعودة إلى سوريا





كشفت صحيفة “الاخبار” ان رئيس فرع الأمن العسكري السابق في حلب، العميد محمد مفلح، طلب من إحدى المرجعيات الشمالية اللبنانية المقرّبة من الرئيس السوري بشّار الأسد، التوسّط لدى الاخير من أجل العودة إلى سوريا.
يذكر أن مفلح انشقّ عن الجيش السوري وسهّل دخول المسلحين إلى مدينة حلب في تموز 2012، قبل فراره إلى تركيا.


www.shamtimes.net/news-details.php?id=6343

الجيش السوري ينفذ عملية إنزال ناجحة على جبال السمرا الحدودية .. عمليات للجيش في حمص وحماه





مع استمرار العمليات العسكرية في ريف اللاذقية، تمكّن الجيش السوري من تنفيذ عملية إنزال ناجحة على جبال السمرا الحدودية والسيطرة على المخفر، كما سيطر على تلة ام شرشوح في ريف حمص الشمالي تمهيداً ﻻقتحام البلدة التي يتحصن فيها المسلحون.

هذا، وعادت 250 عائلة الى مدينة كسب أمس بعد تحريرها من الجماعات المسلحة.

الجيش السوري يواصل مهامه في ريف دمشق والجبهة الجنوبية

في ريف دمشق، يواصل الجيش السوري استهداف المسلحين في المليحة وأطرافها، وبساتين جسرين وكفربطنا، كما استهدف تجمعات للمسلحين في الزبداني والكسوة والطيبة ومزارع خان الشيح غرباً، والحجر الأسود جنوباً، واستهدف ايضاً تحركات المسلحين في جرد حوش عرب في القلمون، ترافق ذلك مع اشتباكات عنيفة قرب قرية الجبة، حيث حقق الجيش إصابات مؤكدة في صفوف المسلحين.
 وعلى الجبهة الجنوبية، أوضحت مصادر ميدانية أن الجيش السوري تمكّن من صدّ أكبر هجوم للمسلحين في القنيطرة من محيط بلدة جبا لمساندة مسلحي الريف الغربي لدرعا، حيث تم استهداف تجمعاتهم، وقتل العشرات منهم، وفيما استطاع الجيش السيطرة على معظم أحياء قرية عين البيضا، داخل درعا، استمر استهدافه لتجمعات المسلحين في منطقة الكسوة، ما أدى إلى تراجع مسلحي "الجيش الحرب" و"جبهة النصرة" إلى الحدود الشمالية لقرية الطيبة، جراء الخسارة التي تكبّدوها في الاشتباكات التي اندلعت هناك.

وتضيف المصادر أن وحدات من "الدفاع الوطني" تمكنت وبكمين محكم من إيقاع عناصر مجموعة مسلحة قتلى، خلال محاولتها التسلل إلى حينة، في حين استهدفت وحدات أخرى من الجيش مقرات للمسلحين في تل الجموع والسكرية ونوى وطفس وتسيل وانخل، وحققت إصابات مباشرة في صفوفهم.

عملية عسكرية محدودة في حي الوعر... وتصدي لهجوم مسلح في ريف حماة

بدأ الجيش السوري عملية عسكرية محدودة في حي الوعر بحمص استهدف خلالها تجمعات للمسلحين وتمكن على إثرها من إيقاع قتلى ومصابين في صفوفهم، والسيطرة على الجزيرة السابعة في الحي.

أما في حماة، أوضحت مصادر ميدانية أن مواطناً استشهد وأصيب عشرة آخرون جراء هجوم مجموعة مسلحة على ناحية السعن شمال شرق مدينة السلمية، حيث تصدّى الجيش السوري للهجوم، وأوقع خسائر مادية وجسدية في صفوف المسلحين. وأضافت المصادر أن اشتباكات خاضها الجيش ضد المسلحين في قرية الحويز بالقرب من مقبرة الحرية، في حين استهدف الجيش عدداً من الدراجات النارية التابعة للمسلحين قرب برج سيرياتيل في قرية شيزر، ودمر مقرات ومستودعاً للذخيرة والسلاح التابع للمسلحين قرب قريتي طيبة الإمام واللطامنة بريف حماة الشمالي، وأوقع أعداداً منهم قتلى ومصابين بعضهم من جنسيات غير سورية.

معركة حلب وإدلب مستمرة ...

والى حلب، فقد أشارت مصادر مطلعة إلى أهمية توسيع معركة الريف الجنوبي والشرقي لحلب المؤدي إلى المنطقة الشرقية بأكملها وذلك لإجبار المجموعات المسلحة على تشتيت قواها وشل قدراتها.

في ظل ذلك، أوقعت وحدات من الجيش السوري أعداداً من المسلحين قتلى ومصابين ودمرت سيارات عدة مزودة بأسلحة ثقيلة تابعة لهم بعد استهداف مقراتهم وتحصيناتهم في عدد من مناطق حلب وريفها.

أما في ريف إدلب الشرقي، استهدف الجيش السوري مقرات عدة للمسلحين في قرى الطرق والطرفاوي ومريجب الثليجة.

اشتداد تناحر الأطراف المسلحة في المنطقة الشرقية

أما في الرقة، فقد استهدف الجيش السوري تجمعات مسلحي تنظيم "داعش" في حي الأماسي وفندق أوديسا الملعب ومنطقة الصوامع ومحيط منطقة الطبقة ما أسفر عن مقتل وإصابة عدد من المسلحين.

وإلى دير الزور، أكدت مصادر خاصة أن الاشتباكات بين الأطراف المسلحة ما زالت مستمرة في الحويقة والصناعة والجبيلة والعرفي وحويجة الصكر، وأسفرت الاشتباكات عن مقتل وإصابة العديد من المسلحين، بينما قتل وأصيب عدد آخر جراء تفجير سيارة مفخخة من قبل مسلحين تابعين لما يسمى "أحرار الشام" في الشميطية.


http://www.shamtimes.net/news-details.php?id=6360

مسلحو القلمون يستيغيثون و الجيش السوري يسقط قياداتهم بالجملة







واصلت المجموعات المسلحة في القلمون استغاثتها لمزيد من المسلحين اثر الاشتباكات العنيفة التي يقودها الجيش السوري في المنطقة.

ووجه “المركز الإعلامي في القلمون” المعارض نداءً الى مسلحي عسال الورد و مسلحي الكتائب الأخرى للتوجه إلى جبهات “حوش عرب” لـ “نجدة” مسلحي الكتائب الاخرى، حسب البيان.

في غضون ذلك أفاد “المرصد السوري لحقوق الانسان” المعارض عن اشتباكات بين الجيش السوري ومقاتلي “جبهة النصرة” بالقرب من بلدات رنكوس وعسال الورد وحوش عرب بمنطقة القلمون، وسط قصف متواصل من الجيش السوري على منطقة الاشتباك ومراكز المسلحين.

في هذا الوقت ركز الجيش قصفه على مراكز المسلحين بجرود القلمون المقابلة للجهة اللبنانية وسط انباء عن سقوط عشرات القتلى.

وقد قتل في عملية القصف هذه قائد جبهة النصرة في القلمون أبو مالك التلي وقائد كتيبة أحرار القلمون مازن خلوف، كما قتل قائد لواء الغرباء أبو الحسن التلي في استهداف الجيش السوري نقاط المسلحين في جرود القلمون.

http://www.shamtimes.net/news-details.php?id=6421

انشقاقات بين صفوف ميليشيا الحر بريف ادلب







أكد مصدر ميداني لتلفزيون الخبر حدوث "انشقاقات" داخل "لواء يوسف العظمة" بريف ‫‏ادلب‬ الذي كان يقوده "أنس الزير" الذي خطف في سرمين منذ شهور و ما زال مصيره مجهولا و استلم القيادة عنه مؤيد الزير.
 سبب الخلاف هو تبادل الاتهامات و التخوين بعد مقتل مؤيد محمد الزير منذ ايام في ظروف غامضة و المعلومات تشير إلى وضع "السم" له في الطعام.

وحسب المصدر فإن حدة الخلافات ارتفعت بعد استلام عمر بيلساني قيادة "اللواء" و الذي كانت تدور الشكوك حوله في تدبير عملية وضع السم لمؤيد الزير.

هذا وقد قام عشرات المسلحين من "لواء يوسف العظيمة" بترك السلاح و أعلنوا اعتزالهم القتال و ما زال التوتر مستمرا داخل قيادة اللواء.


http://www.shamtimes.net/news-details.php?id=6437

الجيش السوري يتقدم بجرود رنكوس ومقتل عدد من قادة المسلحين في القلمون





تتوالى نجاحات الجيش العربي السوري ضد المجموعات المسلحة، فبعد سيطرته على مناطق استراتيجية بريف اللاذقية على الحدود السورية ـ التركية، يتابع عملياته العسكرية على الحدود السورية ـ اللبنانية.

وقالت مصادر ميدانية إن الجيش السوري بدأ منذ أيام عدة معركة عنيفة تمكن  خلالها من السيطرة على مناطق وتلال مهمة على الجهة الشرقية للحدود السورية ـ اللبنانية، وهو الآن يتقدم في مناطق جرود رنكوس ورأس المعرة وحوش عرب وفليطة ومحيط تلة موسى، ويقوم باستهداف المجموعات المسلحة بكافة أنواع الأسلحة لتدمير مقراتها وتضييق الخناق عليها وحصارها.

وأصافت المصادر أن الجيش السوري استهدف مقرات المسلحين في جرود القلمون المقابلة للجهة اللبنانية ما أسفر عن سقوط عشرات القتلى في صفوفهم.

وقُتل إثر هذه العمليات قائد ما يسمى "جبهة النصرة في القلمون" المدعو أبو مالك التلي و"قائد كتيبة أحرار القلمون" المدعو مازن خلوف، كما قتل أبو الحسن التلي "قائد لواء الغرباء" في استهداف الجيش السوري نقاط المسلحين في جرود القلمون.

كما أوقعت وحدة من الجيش أفراد مجموعة مسلحة قتلى بكاملها عرف من بينهم أحد متزعمي "جبهة النصرة" المدعو أبو حسن أبو طه في جرود عسال الورد.
استمرار الاشتباكات على جبهات الغوطتين الشرقية والغربية...

وفي الغوطة الشرقية استهدف الجيش تجمعات المسلحين في محيط جسرين وسقبا وكفربطنا وعربين تزامنت مع اشتباكات عنيفة مع مسلحي "جبهة النصرة" و"جيش الإسلام" على المحور الشمالي لبلدة المليحة، بينما استهدفت وحدات من الجيش تجمعات المسلحين في عدرا العمالية وحققت إصابات مباشرة في صفوفهم.

أما في الغوطة الغربية، فاستهدف الجيش  تجمعات المسلحين في الزبداني وجرودها وبلدة الطيبة وخان الشيح ما أسفر عن مقتل عدد من المسلحين بينهم نضال حسين مصطفى حسين أحد أفراد مجموعة مسلحة كانت تحفر نفقاً من منطقة القصور باتجاه دروشا وتل الكابوسية.

وبالاتجاه جنوباً، أفادت مصادر محليّة عن انتشار عدد من القناصة في الحجر الأسود ومخيم اليرموك حيث تم استهداف المدنيين وقام الجيش باستهداف مواقع القناصة بالأسلحة المتوسطة.

استهداف مقرات وتجمعات المسلحين في حمص وحماة واللاذقية

وفي حمص، دمر الجيش السوري عدداً من الآليات التابعة للمسلحين بعد استهدافها في قرية كيسين ما أدى إلى مقتل عدد من المسلحين.

أما في ريف حماة، فاستهدفت وحدات من الجيش مقرات المسلحين في بلدات عقرب السعن وكفرنبودة ومورك وعطشان وطيبة الإمام.

في ريف اللاذقية واصل الجيش السوري تمشيط القرى التي استعاد السيطرة عليها في كسب وسلمى والسمرا، فيما استهدفت وحدات منه تجمعات المسلحين في جبل الأكراد وجبل التركمان وحقق إصابات مؤكدة.

الجيش السوري يستهدف رتلاً للمسلحين بريف حلب الشمالي..

في حلب استهدف الجيش السوري رتلاً لما يسمى "جيش المجاهدين" في إعزاز بريف حلب الشمالي، وكان الرتل قد عبر معبر باب السلامة قادماً من تركيا متجهاً إلى حلب، في حين اشتبكت وحدات من الجيش السوري مع مسلحي ما يسمى "غرفه عمليات أهل الشام" في قرى الدباغة والقليعة والمناشر بريف حلب الجنوبي.

إصابات مباشرة في صفوف المسلحين في إدلب والرقة

أما في ريف إدلب استهدفت وحدات من الجيش السوري تجمعات المسلحين في بلدة عين لاروز بجبل الزاوية ومحيط معسكر القرميد، وقرية معرشمشة وتلمنس وبيشلامون وكنيسة نخلة والعامقية وجسر الأبيض ومزارع بزة وقميناس ما أدى إلى وقوع إصابات وقتلى في صفوفهم وتدمير أسلحتهم.

وإلى الرقة حيث استهدف الجيش السوري تجمعات المسلحين عند مفرق مدينة الطبقة ومحيط مطار الطبقة العسكري ما أسفر عن مقتل عدد من مسلحي تنظيم  "داعش" وتدمير راجمة للصواريخ .

أخيراً في دير الزور أخلي سبيل 57 شخصاً مستفيدين من مرسوم العفو العام



http://www.shamtimes.net/news-details.php?id=6439

مقاتل في "أحرار الشام" يرتكب مجزرة بحق رفاقه في حلب!





أقدم أحد مسلحي حركة أحرار الشام التابعة للجبهة الإسلامية، على إطلاق النار على مجموعة من مسلحي الحركة في حلب ما أدى إلى مقتل وجرح العشرات منهم.

وتضاربت المعلومات حول اسباب الحادثة، بحيث كشفت مصادر في الحركة، ان التحقيقات الأولية أشارت إلى ان مطلق النار الذي ينحدر من مدينة إعزاز، يرتبط بعلاقة مع احد قادة تنظيم داعش، وان الأخير اوكل إليه مهمة الإنتساب إلى الحركة من اجل تحقيق إختراق امني".

وطالبت "المصادر جميع الفصائل بإجراء إستقصاءات حول العناصر المنضمين حديثا إليها بظل الفوضى الحاصلة".

اوساط متابعة لفتت إلى ان لا علاقة لداعش فيما حصل، مؤكدة "ان الحادثة جاءت على إثر خلافات مناطقية بين مطلق النار ومقاتلي حركة احرار الشام".

وكشفت "ان هناك خلافات عميقة بدأت تطفو إلى العلن في صفوف الألوية والكتائب المناوئة للنظام، خصوصا تلك المنضوية تحت راية الجبهة الإسلامية، تارة على خلفية توزيع المهام القيادية، وطورا بسبب الخلافات على توزيع المغانم."



http://www.shamtimes.net/news-details.php?id=6442

قادة «أركان الحر» في دير الزور «يبايعون داعش»!

«بايع» عدد من «أبرز قادة الجيش الحر» في دير الزور تنظيم «داعش»، في ضربة جديدة لـ«هيئة الأركان»، فيما سحب التنظيم مسلحيه من مداخل مدينة دير الزور، وسط أنباء عن اتفاق قريب بينه وبين «مجلس شورى مجاهدي الشرقية» لـ«فك الحصار عن مدنيي المدينة»
صهيب عنجريني

تطوران بارزان شهدتهما جبهة دير الزور أمس. جاء الأول في صورة «بيعة» انضم بموجبها عدد من أبرز قيادات «هيئة الأركان في الجيش الحر» إلى تنظيم «الدولة الاسلامية في العراق والشام»، فيما شكّل الثاني مفاجأة، تمثّلت في فك «داعش» حصاره لمدينة دير الزور. وفي وقت متأخر من ليل أمس، أكدت مصادر أهلية أن مسلحي التنظيم المتطرف قد انسحبوا من «دوار الحلبية» إلى «دوار المعامل»، مع بقاء عدد قليل من العناصر للمراقبة.

وقال مصدر لـ«الأخبار» إن «أنباءً شبه مؤكدة يجري تداولها عن عقد اتفاق بين داعش ومجلس شورى الشرقية، ينص على فتح معبر جسر السياسية أيضاً خلال اليومين القادمين، وتسليم المعبر لأطراف محايدة، بما يضمن استمرار دخول المواد الغذائية، وتحييد المدنيين عن مضاعفات القتال بين الطرفين». مصدر مرتبط بـ«داعش» رفض نفي أو تأكيد حصول اتفاق في هذا الشأن، مؤكداً في الوقت نفسه أن «الدولة حريصة على انتهاز أي فرصة لإصلاح حال المسلمين». وقال المصدر لـ«الأخبار» إن «الإعلان عن اتفاق من هذا النوع، في حال عقده، يتم عادة عبر بيانٍ رسمي صادرٍ عن الدولة». وأكد المصدر صحة الأنباء التي تحدثت عن «دخول سيارات تحمل مواد إغاثية عبر جسر السياسية إلى مدينة دير الزور بالتوافق بين ‏داعش ومجلس الشورى»، وذلك في وقت سابق لانسحاب التنظيم من «دوار الحلبية». ويشار إلى أنّ دخول المساعدات قد اقتصر على المناطق الواقعة خارج سيطرة الدولة السورية.
إلى ذلك، كُشف أمس عن انضمام عدد من أبرز العسكريين التابعين لـ«هيئة أركان الجيش الحر» في دير الزور إلى تنظيم «داعش»، في خطوة تقوّض آخر وجود رمزي لـ«الأركان» في المحافظة. وأكدت مصادر متعددة أن «قائد المجلس العسكري في ريف دير الزور التابع للأركان العقيد منير المطر، وقائد ألوية الفاروق غنام الكردي، وأبو هارون، والرائد أبو عبد الرحمن مسؤولي مستودعات الذخيرة، قد بايعوا تنظيم الدولة الإسلامية». وسارع مناوئو «داعش» عبر مواقع التواصل الاجتماعي إلى مهاجمة «المبايعين» ووصفهم بـ«السارقين» و«العملاء»، كما إلى مهاجمة التنظيم المتطرف الذي «قبل بيعة أشخاص كان ينعتهم بالكفر».
مصدر «جهادي» مرتبط بـ«جبهة النصرة» قال لـ«الأخبار» إنّ «المجلس العسكري هو مجرد مجلس صوري، والجبهة لم تستفد منه في حربها مع الخوارج، رغم أنه أعلن وقوفه إلى جانبها». ووفقاً للمصدر، فإن «المجلس أعلن في بيانٍ وقوفه إلى جانبنا في معارك دير الزور الأولى، لكن هذا الإعلان جاء بالتزامن مع دحر الخوارج». وأضاف: «حين عاد الخوارج ليعيثوا فساداً في دير الزور، التزم المجلس العسكري الصمت».
وقال مصدر مرتبط بـ«مجلس شورى مجاهدي الشرقية (مشمش)» إنّ «اتفاقاً سرياً كان قد عُقد بين المجلس وداعش، بعد فضائح المجلس، من سرقة الذخيرة والسلاح وسواها»، حيث «أعلن المجلس أنه يلتزم الحياد، ثم بدأت اجتماعات بينهم أكد خلالها المجلس وقوفه مع داعش مقابل ضمان سلامة المنشقين وعدم التعرض لهم». ووفقاً للمصدر فقد «حصلت البيعة فعلياً قبل عشرين يوماً». وقلّل المصدر من شأن هذه «البيعة» وتأثيرها في سير المعارك بين «داعش» و«مشمش». وقال إنّ «عمالة الأركان لداعش معروفة لدى الجميع في دير الزور منذ شهور طويلة وهم يتآمرون ويعملون معاً في السر».
بدوره، أكّد مصدر مرتبط بـ«داعش» حدوث «البيعة»، معتبراً أنها «نتيجة طبيعية للفتوحات التي يمنّ الله بها على مجاهدي الدولة». وقال المصدر لـ«الأخبار» إنّ «بيعات مباركة أخرى في طريقها إليكم. منها ما حصل وفي انتظار الكشف عنه، ومنها ما يوشك حصوله».
وعلى صعيد متصل، أعلن ناشطون معارضون في وقت متأخر من ليل أمس أن «داعش» قام بـ«تفجير منزل قائد لواء الأحواز الملازم أول إسماعيل العبدالله أبو سحاق، ومنزل أبو ريان ومنزل أبو حويجة القياديين في لواء الأحواز في قرية البريهة (ريف دير الزور الشرقي)». يُذكر أن التنظيم قد بسط سيطرته على القرية قبل حوالى عشرة أيام.

اغتيال أربعة من «الإسلامية»

شهدت مدينة حلب حادثة اغتيال أودت بأربعة من مسلحي «الجبهة الإسلامية»، بـ«نيرانٍ صديقة». وفي التفاصيل أنّ أحد مسلحي «الجبهة» واسمه عبد الباسط بريمو قد «اغتال فجر الثلاثاء أربعة من مقاتلي لواء أنصار الشريعة التابع للجبهة الإسلامية خلال تأديتهم صلاة الفجر، بعد أن فتح النار عليهم، وجُرح الخامس الذي روى الحادثة لإخوانه». ثم «قام بسرقة السلاح والذخيرة والمال من المقرّ، ولاذ بالفرار»، وفقاً لناشطين معارضين.
وحاولت مواقع «جهادية» إسباغ صبغة «سياسية» على الحادثة عبر تأكيدها أن «بريمو ينتمي سرّاً إلى تنظيم داعش»، وأنه «كان مكلّفاً باختراق الجبهة»، الأمر الذي أكّد ناشط معارض لـ«الأخبار» عدم صحّته. وقال الناشط، مشترطاً عدم ذكر اسمه، إن «بريمو كان واحداً من لصوص لواء عاصفة الشمال، وبعد انهيار التنظيم، بحث عن مجموعة جديدة تحتضنه، فانضمّ إلى أنصار الشريعة». وأكد أن «تاريخ بريمو وملابسات الحادثة يؤكدان أن الهدف منها كان السرقة فحسب».
الاخبار

http://www.shamtimes.net/news-details.php?id=6475

المجلس العسكري للمسلحين في داريا يعدم قياديين أرادوا التصالح مع النظام السوري






قالت مصادر ميدانية أن “المجلس العسكري” التابع للمعارضة السورية في مدينة “داريا‬” بريف دمشق، قام بإعدام إثنين من قادة المجموعات المسلحة داخل الغوطة الغربية بتهمة “محاولة الانشقاق ودعم المصالحة”!.

وكان “المجلس” ذاته قد اعدم شخص قبل ايام بتهمة “عوايني” اي التعامل مع قوات الجيش السوري.


http://www.shamtimes.net/news-details.php?id=6511

المليحة في قبضة الجيش السوري و رفض للتفاوض مع المسلحين فيها







تمكن الجيش السوري من تطهير أكثر من 95% من المزارع المحيطة ببلدة المليحة في الغوطة الشرقية لدمشق.

وتتحدث مصادر عسكرية عن تقدم هام على محور معمل المطاط ومسجد الدالاتي في حين اندلعت مواجهة مع مسلحي “جبهه النصره” و”جيش الاسلام” على المحور الشمالي للبلدة .

ويأتي ذلك وسط تاكيدات عكسرية بمحاصرة المسلحين في بقعة جغرافية لا تتجاوز مساحتها مئتي متر مربع، بعد قطع الامداد عنهم من جهة مزارع البلدة، وحي العمادية.

وقال المصدر العسكري العملية العسكرية في المليحة والمزارع المحيطة بها مستمرة وهناك تقدم نوعي للجيش السوري، مشيرا الى انها اخذت وقتا كبيرا لأن المزارع المحيطة بالبلدة مساحات هائلة وتتموضع فيها اغلب المجموعات المسلحة المتمركزة في عمق الغوطة، مشيرا الى تطهير اكثر من 95% من المزارع المحيطة ببلدة المليحة.
من جهة أخرى حاولت المجموعات المسلحة في المليجة التفاوض مع الجيش السوري الذي رفض اي شكل من اشكال المساومة, الاستسلام غير المشروط او الموت.



http://www.shamtimes.net/news-details.php?id=6495

المصدر