أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - الجمعة 16 مايو 2014 - 16:31
قواتنا المسلحة تواصل تقدمها في عمق المليحة بريف دمشق والعامرية والراموسة بحلب وتوقع أعداداً من الإرهابيين قتلى ومصابين في درعا وحمص
واصلت وحدات من الجيش والقوات المسلحة تقدمها أمس في عمق بلدة المليحة ونفذت سلسلة عمليات مركزة في الغوطة الشرقية، وأوقعت أعداداً من الإرهابيين قتلى ومصابين في عدد من أحياء حلب وبلداتها وكبدتهم خسائر كبيرة بالعتاد وواصلت تقدمها في حيي الراموسة والعامرية، واستهدفت تجمعات الإرهابيين على طريق الشيخ سعد ومدرسة الجبيلة جنوب قرية حمين وفي نوى وبين تل عشترة والطيرة وفي تسيل بريف درعا وأوقعت في صفوفهم خسائر كبيرة، فيما أردت أفراد مجموعة إرهابية مسلحة حاولت الاعتداء على أهالي بلدة الفوعة قرب بلدة بنش في ريف إدلب وصادرت سيارة وأسلحة كانت بحوزتهم، ودمرت وكرين للإرهابيين في عقيربات والحانوتة وأوقعت من فيهما بين قتيل ومصاب في حين استهدفت إرهابيين في قرية سلام غربي وفي منطقة المداجن جنوب شرق جب الجراح وفي جب حبل ومنوخ بريف حمص الشرقي. وحدات من الجيش تواصل تقدمها في عمق بلدة المليحة وتنفذ عمليات مركزة في الغوطة الشرقية وذكرت مراسلة سانا الميدانية أن وحدات من الجيش والقوات المسلحة الباسلة واصلت تقدمها أمس في عمق بلدة المليحة ونفذت سلسلة عمليات مركزة في الغوطة الشرقية وبلدات أخرى بريف دمشق وأوقعت أعدادا من الإرهابيين قتلى ومصابين بعضهم مرتزقة من الجنسية التونسية ومما يسمى كتيبة الزبير في جيش الإسلام و الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام. وقالت المراسلة إن وحدات من الجيش واصلت ملاحقتها للمجموعات الإرهابية في عمق بلدة المليحة بالغوطة الشرقية وأوقعت 13 إرهابيا قتلى معظمهم مرتزقة من جنسيات غير سورية من بينهم الإرهابيان التونسيان بلقاسم الفكوشي وأحمد بن جديد ترافق ذلك مع سلسلة عمليات لوحدة من أبطال الجيش على محور جوبر أسفرت عن تدمير مقر لمتزعمي مجموعات إرهابية ومقتل ما يزيد على20 إرهابيا مما يسمى الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام. كما تم إيقاع معظم أفراد مجموعة إرهابية قتلى ومصابين وتدمير أسلحتهم وذخيرتهم في بلدة عربين منهم محمد خير حسن بينما تم تدمير وكر بما فيه من أسلحة وذخيرة ومقتل من فيه من إرهابيين في مزارع عالية بمنطقة دوما من بين القتلى خالد طعمة إضافة إلى سقوط آخرين قتلى ومصابين إلى الشرق من مشفى الشرطة في حرستا. إلى ذلك نفذت وحدات من الجيش والقوات المسلحة الباسلة سلسلة عمليات مركزة وأردت أكثر من 20 إرهابيا قتلى مما يسمى كتيبة الزبير في جيش الإسلام في منطقة عدرا البلد في حين سقط آخرون قتلى ومصابين الى الشمال الشرقي من الضمير منهم يحيى نقرش و خالد حسين الحمد. وفي مدينة داريا جرت اشتباكات بين وحدات من الجيش وأفراد مجموعات إرهابية على أكثر من محور أسفرت عن تحقيق إصابات مباشرة في صفوف الإرهابيين. وحدات من الجيش تواصل تقدمها في حيي الراموسة والعامرية بحلب وفي حلب أوقعت وحدات من الجيش والقوات المسلحة أعداداً من الإرهابيين قتلى ومصابين في عدد من أحياء المدينة وبلداتها وكبدتها خسائر كبيرة بالعتاد. وذكر مصدر عسكري لـ سانا أن وحدات من الجيش والقوات المسلحة واصلت تقدمها في حيي الراموسة والعامرية في مدينة حلب وأردت أعدادا من الإرهابيين قتلى وأصابت آخرين، مشيرا إلى أن وحدات من الجيش أوقعت إرهابيين قتلى ومصابين في أحياء الجندول ومساكن هنانو وبني زيد والليرمون وفي الكاستيلو والشيخ سعيد وكفر داعل ودمرت أسلحتهم وذخيرتهم. واستهدفت وحدات من جيشنا الباسل أوكارا للإرهابيين في المدينة الصناعية ومحيط السجن المركزي وكويرس والجديدة ورسم العبود وأوقعتهم بين قتيل ومصاب ودمرت وحدات من الجيش آليات للارهابيين بمن فيها في قرى وبلدات حريتان والمسلمية وخان العسل فيما قضت وحدات أخرى على إرهابيين في مارع. إيقاع أعداد من الإرهابيين قتلى ومصابين وتدمير آلياتهم وأسلحتهم في درعا وفي درعا وريفها أوقعت وحدات من الجيش والقوات المسلحة أعدادا من الإرهابيين قتلى ومصابين ودمرت آلياتهم وأسلحتهم. وذكر مصدر عسكري لـ سانا أن وحدات من الجيش والقوات المسلحة استهدفت تجمعات الإرهابيين على طريق الشيخ سعد ومدرسة الجبيلة جنوب قرية حمين وفي نوى وبين تل عشترة والطيرة وفي تسيل بريف درعا وأوقعت في صفوفهم خسائر كبيرة، مضيفا إنه تم تدمير العديد من السيارات بمن فيها من إرهابيين بعضها مزود برشاشات ثقيلة على الطريق الغربي لخراب الشحم وفي انخل وعلى طريق انخل جاسم في حين أردت وحدة من الجيش كامل أفراد مجموعة إرهابية في قرية نصاف بمنطقة اللجاة. وقال المصدر إن وحدات من الجيش والقوات المسلحة أوقعت العديد من الارهابيين قتلى ومصابين في محيط المعهد الفني بدرعا البلد ودمرت إحدى آلياتهم بمن فيها شمال شرق منشرة الحجر بالقرب من طريق اليادودة عتمان بريف درعا. وأضاف إن وحدة من جيشنا الباسل لاحقت مجموعة إرهابية شمال شرق بلدة محجة وأوقعت أفرادها قتلى ومصابين فيما قامت وحدة اخرى بتفجير عبوة ناسفة موجهة لاسلكيا زنتها من 30 إلى 35 كغ بمحيط جسر الواردات بريف درعا كان ارهابيون زرعوها لاستهداف المواطنين. واستهدفت وحدات من الجيش والقوات المسلحة تجمعات للإرهابيين غرب الجمرك القديم بدرعا وشرق جسر الغارية الغربية بريف درعا وأوقعت أعدادا منهم قتلى ومصابين ودمرت سيارتين بمن فيهما من إرهابيين. كما أوقعت وحدات من الجيش أعداداً من الإرهابيين قتلى ومصابين في محيط فرن العباسية وحي الكرك ومحيط المعهد الفني بدرعا البلد. إلحاق خسائر كبيرة في صفوف الإرهابيين في ريفي حمص وإدلب في هذه الأثناء ألحقت وحدات من الجيش والقوات المسلحة خسائر كبيرة بين صفوف الإرهابيين في سلسلة عمليات نفذتها ضد تجمعاتهم في ريفي إدلب وحمص ودمرت أدوات إجرامهم. وذكر مصدر عسكري لـ سانا أن وحدة من الجيش والقوات المسلحة أردت أفراد مجموعة إرهابية مسلحة حاولت الاعتداء على أهالي بلدة الفوعة قرب بلدة بنش في ريف إدلب وصادرت سيارة وأسلحة كانت بحوزتهم، مضيفا إن وحدات من الجيش والقوات المسلحة استهدفت تجمعات الإرهابيين في مناطق بزابور وكفرلاتا وغرب أبو الظهور وجنوب تل سلمو وقرع الغزال والهوتة وقضت على أعداد منهم وأصابت آخرين. كما استهدفت وحدات من الجيش تجمعات وأوكارا للإرهابيين في فيلون وغرب وشمال أبو الضهور وجدار بكفلون ومداجن الدنونة وأوقعت العديد منهم قتلى وأصابت آخرين ودمرت سيارة شاحنة بمن فيها من إرهابيين. ودمرت مقرا لمتزعمي مجموعات إرهابية مسلحة في بزابور بجبل الزاوية بالكامل ما أدى إلى مقتل العديد من الإرهابيين أغلبهم من جنسيات غير سورية ودمرت هنغارا كبيرا يحوي سيارات مصفحة لمتزعمي هذه المجموعات. وفي حمص أفاد مصدر عسكري بأن وحدات من الجيش أوقعت أعدادا من الإرهابيين قتلى ومصابين في الدار الكبيرة والخالدية في ريف المحافظة ودمرت سيارتين بمن فيهما عند المدخل الشرقي للدار الكبيرة. ودمرت وحدات من الجيش أيضا وكرين للإرهابيين في عقيربات والحانوتة واوقعت من فيهما بين قتيل ومصاب في حين استهدفت وحدات أخرى إرهابيين في قرية سلام غربي وفي منطقة المداجن جنوب شرق جب الجراح وفي جب حبل ومنوخ بريف حمص الشرقي وفي الباردة جنوب القريتين وقضت على أعداد منهم. وأشار المصدر إلى أن وحدة من الجيش دمرت معملا لتفخيخ السيارات في تلبيسة وأوقعت أعدادا من الارهابيين قتلى ومصابين في كفرلاها وعقرب وشمال تل عمري والعامرية.
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - الجمعة 16 مايو 2014 - 16:32
قواتنا المسلحة تنفذ عملية واسعة في نوى وتكبد الإرهابيين خسائر كبيرة بريف دمشق وتحبط محاولة تسلل إلى مناطق آمنة بحلب
استهدفت وحدات من قواتنا المسلحة الباسلة تجمعات الإرهابيين وأوكارهم في عدد من المناطق وأوقعت في صفوفهم قتلى ومصابين وكبدتهم خسائر كبيرة. إيقاع إرهابيين قتلى ومصابين في الغوطة الشرقية وخان الشيح وداريا ففي سلسلة عمليات نفذتها وحدات من الجيش والقوات المسلحة اليوم في الغوطة الشرقية وخان الشيح وداريا بريف دمشق تم إيقاع أفراد مجموعات إرهابية مسلحة قتلى ومصابين معظمهم من جنسيات غير سورية وينتمون إلى "جبهة النصرة" وتدمير أسلحة لهم وذخيرة وآليات. وذكرت مراسلة سانا الميدانية أنه تم تنفيذ عدة عمليات ضد أوكار لمجموعات ارهابية مسلحة في الجزيرتين الأولى والتاسعة في مدينة عدرا العمالية السكنية محققة إصابات مؤكدة بين أفرادها ترافق ذلك مع عمليات مماثلة لوحدات أخرى من أبطال الجيش على أكثر من محور في حي جوبر نجم عنها مقتل وإصابة إرهابيين وتدمير أسلحتهم. في موازاة ذلك دكت وحدات من الجيش والقوات المسلحة أوكارا للارهابيين في بلدتي دير العصافير وزبدين في الجنوب الشرقي لبلدة المليحة من الجهة الشمالية قرب شركة تاميكو لصناعة الأدوية أسفرت عن مقتل وإصابة العديد من الإرهابيين معظمهم من جنسيات غير سورية وينتمون إلى "جبهة النصرة" كما تم تدمير وكر لمجموعة إرهابية مسلحة في وادي عين ترما بما فيه من أسلحة وذخيرة وإرهابيين. كما تم القضاء على مجموعة مسلحة من ستة إرهابيين في شارع نستله بخان الشيح في عملية لوحدة من الجيش دمرت خلالها أسلحة وذخيرة محملة في سيارة في حين أسفرت اشتباكات جرت على أكثر من نقطة وسط مدينة داريا بين وحدات من الجيش ومجموعات إرهابية مسلحة عن وقوع قتلى ومصابين بين أفراد هذه المجموعات وتدمير أسلحة وذخيرة كانت بحوزتها. استهداف أوكار وتجمعات الإرهابيين في دارة عزة والأتارب وحريتان وفي حلب أوقعت وحدات من الجيش والقوات المسلحة عددا من الإرهابيين قتلى ومصابين وأحبطت محاولة تسلل باتجاه المناطق الآمنة في الراموسة. وذكر مصدر عسكري لـ سانا أن وحدات من الجيش والقوات المسلحة استهدفت أوكار وتجمعات الإرهابيين في دارة عزة والأتارب وحريتان واعزاز ومارع وتل رفعت وكفر داعل ودير حافر وخان العسل وبني زيد وقضت على العديد منهم ودمرت أدوات إجرامهم. وأضاف المصدر أن وحدات أخرى من الجيش والقوات المسلحة أحبطت محاولة مجموعة إرهابية مسلحة التسلل إلى المناطق الآمنة في الراموسة واوقعت أفرادها قتلى ومصابين بينما دمرت وحدة من الجيش جرافة للإرهابيين في الشيخ سعيد كانوا يستخدمونها في أعمالهم الإجرامية. إحباط محاولة مجموعات إرهابية التسلل باتجاه بساتين الوعر وفي حمص أحبطت وحدة من الجيش والقوات المسلحة محاولة مجموعات إرهابية التسلل باتجاه بساتين الوعر وأوقعت أفرادها قتلى ومصابين ودمرت أسلحة كانت بحوزتهم. وذكر مصدر عسكري لـ سانا أن وحدات أخرى من الجيش والقوات المسلحة أحبطت أيضا محاولة إرهابيين التسلل إلى إحدى النقاط العسكرية قرب مفرق الدوير بريف حمص وأوقعتهم قتلى ومصابين. وأضاف المصدر أن وحدات من الجيش استهدفت تجمعات وأوكارا للمجموعات الإرهابية المسلحة جنوب قرية رحوم بريف حمص الشرقي وفي قرى تلدو والخالدية والدار الكبيرة وتلبيسة والرستن وقضت على العديد منهم ودمرت أدوات إجرامهم. وفي ريف درعا ذكر مصدر عسكري لـ سانا أن وحدات من الجيش والقوات المسلحة استهدفت تجمعات الإرهابيين في محيط بلدة نوى والحارة الغربية وجنوب بناء السكك في بلدة عتمان وقضت على أعداد منهم ودمرت أدوات إجرامهم. عملية واسعة في مدينة نوى وأضاف المصدر أن وحدات أخرى من الجيش والقوات المسلحة نفذت عملية واسعة في مدينة نوى استهدفت خلالها تجمعات المجموعات الإرهابية في المدينة والتلال المحيطة وأوقعت في صفوفها خسائر كبيرة مشيرا إلى أن العملية لا تزال مستمرة. وفي ريف إدلب ذكر مصدر عسكري لـ سانا أن وحدات من الجيش والقوات المسلحة أوقعت قتلى ومصابين في صفوف الإرهابيين في كفر نجد ونحلية وبنش ودمرت أدوات إجرامهم. وأضاف المصدر أن وحدة من الجيش والقوات المسلحة أوقعت أعدادا كبيرة من المسلحين قتلى ومصابين ودمرت أدوات إجرامهم باستهداف تجمعاتهم وأوكارهم قرب بلدة المعرة بريف إدلب.
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - الجمعة 16 مايو 2014 - 16:33
الجيش يتقدم على محاور “الشيخ نجار – السجن المركزي”
بدأت المياه تعود إلى مجاريها في حلب تدريجيا بعد انقطاع دام 12 يوماً. وشهد حي “الحمدانية” العودة الميمونة بعد ان كانت “غرفة عمليات أهل الشام” المكونة من “جبهة النصرة – جيش المجاهدين والجبة الاسلامية” قد قطعتها عمداً ما تسبب بحصول ازمة كبيرة. في موازة ذلك، استمرت المعارك بين الجيش السوري والمسلحين على مختلف محاور المدينة، فيما واصلت الطائرات عمليات القصف المركزة، خصوصاً على مواقع المسلحين في مناطق “الليرمون” ومحيط “السجن المركزي” وصولاً للمدينة الصناعية، فيما شهدت قرى “الأتارب، مارع، تل رفعت، عندان، حريتان، كفر داعل، دير حافر، الأتاب وخان العسل” قصفاً عنيفاً لمواقع المسلحين. وفي حي الاشرفية، قتل ثلاثة أشخاص وجرح العشرات إثر سقوط قذائف صاروخية على محيط «مول مونتانا» أصابت إحداها حافلة لنقل الركاب. ميدانياً إستمرّ الجيش بتقدمه على محور الشيخ نجار – سجن حلب المركزي حيث اشتبكت وحداته مع مجموعات مسلحة في مناطق “الليرمون، الراشدين، بستان القصر، العامرية، حلب القديمة وبستان الباشا، ما أدى إلى مقتل وإصابة عدد من المسلحين. وفي إدلب تحدث مصدر عسكري عن أن الجيش السوري استهدف تجمعاً للمسلحين قرب بلدة معر شمشة بريف إدلب، ما أدى لمقتل ولإصابة عدد من المسلحين، عرف من القتلىعبد الله يونس العلي ـ عبد الحميد علي اليونس)، فيما نصبت وحدات من الجيش السوري كميناً محكماً لمجموعة مسلحة في منطقة سهل الروج بريف إدلب ما أدى لمقتل كافة أفرادها، عرف من القتلى: (خالد المحمد ـ أبو نور الهدى ـ قيس البطراوي وعبود العراقي ـ/ مريم الحسن ونسرين الخالدي من جنسيات غير سورية). وأضاف المصدر أن وحدات من الجيش السوري دمرت مقراً لتجمع المسلحين في سرمدا بريف إدلب بما فيه من آليات وأسلحة وذخيرة وأوقعت أعداداً منهم قتلى ومصابين، في حين أوقعت أفراد مجموعة مسلحة أخرى بين قتيل ومصاب خلال استهداف تجمعاتهم في بلدات كفروما ونحليا وعين لاروز ومحيط جبل الأربعين وطعوم بريف إدلب.
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - الجمعة 16 مايو 2014 - 16:34
الجيش يصد هجومـاً عنيفاً للمسلحين على النقاط في “داريــا”
تابع الجيش السوري عملياته الأمنية وإستهدافاته في منطقة القلمون المحاذية للحدود اللبنانية السورية بعد تأمينها وضرب الميليشيات المسلحة في مكامن قوتهم، حيث باتت مجموعاتها منتشرة في جرود المنطقة بأعداد قليلة على غير هدى من أمرها. معلومات “الحدث نيوز” المستقاة عن مصادر ميدانية، تفيد انّ سلاح الجو السوري نفذ يوم أمس وقبله العديد من الاستهدافات الناجحة ضد تجمعات مسلحين، وتحركات لمسلحين كما مواقع لهم على مختلف محاور القلمون، حيث إستهدفت المقاتلات تحركات لمسلحي “جبهة النصرة في جرود بلدة “رأس المعرة” غرب القلمون، المحاذية لـ “عرسال”. وعلى محور “مزارع رنكوس – جرود تلفيتا في أقصى الجنوب الغربي للقلمون، قتل وجرح عدد من مسلحي “الجبهة الإسلامية” جراء إستهداف مدفعية الجيش السوري بقذائف الميدان تحركاتهم في المنطقة بعد رصدها من قبل الكشافة وطائرات الاستطلاع. بالانتقال إلى جبهتي الغوطة وريف دمشق، صدّ الجيش السوري بالتعاون مع وحدات حزب الله، هجوماً عنيفاً شنّه مسلحي “جبهة النصرة” على محيط مقام السيدة سكينة بنت الامام علي في مدينة “داريـا” بريف دمشق بالاضافة إلى محور “الثانوية الشرعية” شمال المدينة، حيث دارت معارك عنيفة إستخدمت فيها الاسلحة الثقيلة، فيما قصف محيط المنطقة بقذائف الهاون وقذائف الميدان بهدف وقف إمداد المسلحين من الخطوط الخلفية لهم. مصدر متابع أبلغ “الحدث نيوز” بأن الهجوم الحالي المستمر على “داريـا” يعتبر من أعنف الهجمات وأكبرها، وعلى ما يبدو، فإن المسلجين يسعون لاستعادة السيطرة على المنطقة لسد العجز الحاصل على محور “جوبر” المتصلة مع “داريـا” معتبراً انّ “المسلحين يريدون التخفيف عن المجموعات داخل جوبر عبر نقل المعركة وفتج جبهات إضافية”. في عضون ذلك شنّت مدفعية الجيش عمليات قصف مركزة على كلاً من “مزارع دوما”، محيط قرية “كفر بطنا” وصولاً إلى بلدة “المليحة” حيث افيد عن إستهداف معاقل وتجمعات ومقرات للمسلحين وسط سقوط إصابات مؤكدة. وفي قرية “مهين”، أحبط الجيش السوري بالتعاون مع قوات “الدفاع الوطني” محاولة مجموعة معارضة التسلل إلى القرية الواقعة بريف حمص، حيث كانت تهدف إلى السيطرة على مستودعات أسلحة نوعية في البلدة. وافيد عن تمكن الجيش والدفاع الوطني من إيقاع عدد من المسلحين من افراد المجموعات المتسللة بين قتيل وجريح. يذكر ان الميليشيات إستطاعت السيطرة في وقت سابق على مستودعات الاسلحة في مهين ومن ثم عاد الجيش السوري واسترجعها منها.
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - الجمعة 16 مايو 2014 - 16:35
الجيش السوري يُشعل تلال «نوى – درعا» ويُسيطر على تلّ «الجابية»
أفاد مصدر ميداني مطلع “الحدث نيوز”، انّ الجيش السوري مدعوماً بوحدات من قوات الدفاع الوطني يخوض معارك عنيفة في مدينة “نوى” في ريف درعا محاولاً السيطرة عليها. وكشف المصدر انّ “وحدات الجيش نجحت بالسيطرة على تلّ الجابية المطل على المدينة، في وقت تقوم وحدات الجيش المدعومة بمقاتلات حربية بإستهداف تلتي السن والهش، فيما تتقدم قوات الجيش إنطلاقاً من محيط تل الجموع نحو المدينة”. وكشف المصدر ايضاً انّ “الجيش يتقدم في الجبهة الغربية من المدينة مخترقاً طريق نوى – تسيل التي تشهد معارك عنيفة في الشوارع، حيث تُغطّى القوات المتقدمة بسيل من القصف المدفعي والصاروخي مضافاً إليه غارات المقاتلات”. وأحصي حتى الان سقوط أكثر من 100 صاروخ على المدينة، وذلك بحسب تنسيقيات المعارضة. وتبعد “نوى” عن الجولان 10 كلم، وعن قلب درعا 40 كلم. وتعتبر مدينة “نوى” إستراتيجية لعدة أسباب أهمها وقوعها على خط تماس مباشر مع معركة ريف القنيطرة الجنوبي حيث تتقدم الجماعات المسلحة هناك المدعومة بشكل واضح مع القوات الاسرائيلية، وعبر السيطرة على “نوى”، تسعى قوات الجيش لخلق خط حماية بوجه هؤلاء لعدم التقدم أكثر والانطلاق بعمليات نحو تحرير المناطق التي سيطروا عليها في القنيطرة الجنوبي. السبب المهم الثاني هو سعي الجيش السوري لخلق جدار حماية للعاصمة دمشق منطلقاً من الجنوب، حيث تشكل “نوى” احدى ركائزه منعاً لتميدد المسلحين نحو تهديد العاصمة بشكل إستراتيجي.
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - الجمعة 16 مايو 2014 - 16:38
الجيش يتقدم 400 م في عمق الجزء الغربي من “نوى” في درعـا
أفادت مصادر ميدانية مطلعة، انّ الجيش السوري تقدم داخل الجزء الغربي من مدينة “نوى” في ريف درعا نحو 400 متر مسيطراً على عدد من الكتل السكنية ومُثبّتاً النقاط ضمن هذا المستوى، وهو يعمل على التقدم اكثر في هذا الجزء. وتخوض وحدات الجيش قتالاً عنيفاً على هذه الجبهة بوجه مجموعات عسكرية تكفيرية تابعة لـ “كتائب بني أمية” التي تسيطر على جزء كبير من المدينة. وبحسب معلومات “الحدث نيوز”، فإن التقدم نحو الجزء الغربي تمّ إنطلاقاً من تلّ “الجموع” المواجه للمدينة، وعبره على طريق التسيل – نوى، حيث إستخدم الجيش كثافة النيران قصفاً على مناطق “سحم الجولان، تسيل، وبصر الحرير”، وذلك بالتزامن مع إمطار تلّ “الجابية” غرب “نوى” بالصواريخ لاعطاب اي محاولة لاستهداف القوات السورية المتقدمة من “الجموع”. في هذا الوقت تمكّنت وحدات الجيش من السيطرة على مقر الكتيبة “74″ مشاة في الجيش، والتي تقع مواجهة لتل “الجابية”. مدينة “نوى” رزحت تحت وابل صواريخ الغراد وصواريخ الارض – الارض التي تتساقط عليها بكثافة، حيث احصي سقوط أكثر من 250 صاروخ مضافاً إليه غارات جوية مركزة على مواقع خاصة بالمسلحين. في هذا الوقع سيطر الجيش على تل “الجابية” من الاعلى، فيما يخض حوله قتالاً لطرد فلول المسلحين في محيطه، فضلاً عن تعرض تلّ “الجموع” لقصف عنيف مصدره مسلحي ميليشيات المعارضة. في الفيديو ادناه الذي نشره المعارضون، يظهر تقدم الجيش من جهة “تل الجموع” تحو غرب “نوى”، حيث يقومون بمحاولة صد هذا التقدم عبر الاسلحة الرشاشة الثقيلة.
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - السبت 17 مايو 2014 - 15:48
سوريا: 360 مسلحاً في مخيم اليرموك يرغبون بتسليم سلاحهم
أشار مراسل وكالة أنباء فارس إلى أن قرابة 360 مسلحاً من داخل مخيم اليرموك سجلوا أسمائهم ليصار إلى تسوية أوضاعهم مع الدولة السورية. وأكدت مصادر غير رسمية لمراسلنا أن المسلحين الذين رفضوا تسليم سلاحهم في داخل المخيم سيصار لنقلهم إلى حوران في درعا جنوب سوريا وذلك بموجب المفاوضات الدائرة حالياً بين لجان المصالحة الشعبية ووجهاء المنطقة مع المليشيات المسلحة المتمركزة داخل المخيم وذلك بهدف التوصل لاتفاق على غرار اتفاق حمص القديمة. وبالتزامن خرج اليوم 150 طالب وطالبة من داخل "مخيم اليرموك" في دمشق وذلك بجهود من لجان المصالحة الشعبية في المخيم. وأفاد مراسلنا أن الطلاب سيمكثون إما في مراكز إيواء خاصة أو اختيار الإقامة عند ذويه أو أقربائه لمن يرغب، مشيراً إلى أنه وبعد إنتهاء فترة امتحانات الشهادتين الإعدادية والثانوية سيتم تخيير الطلاب إما العودة إلى داخل المخيم أو البقاء داخله.
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - السبت 17 مايو 2014 - 18:47
تفاصيل معركة «نـوى»: هجوم «W» بأسلوب «سهم» وخرق من 3 جبهات عبر التِلال
بدأ الجيش السوري عملية عسكرية واسعة في مدينة “نوى” في ريف درعا، المدينة الاستراتيجية التي تقطع على خط الربط بين ريف درعا و جنوبي ريف القنيطرة، والتي تسعى المعارضة عبر ذلك إلى السيطرة على التلال المواجهة للمدينة، وربطها مع “جنوب القنيطرة” و “منطفة الجولان” الذي يفتح الباب أمام التقدم نحو قرى الشمال الغربي من “سهل حوران”.
تبعد مدينة “نوى” عن الجولان السوري المحتل نحو 10 كلم، فيما تبعد عن مركز مدينة درعا 40 كيلومتراً فضلاً عن بعدها 80 كيلومتر تقريباً عن مركز العاصمة السورية دمشق، وعليه، تتمتع المدينة بمركز إستراتيجي هام بالنسبة للجيش السوري فيما خصّ عمله على تأمين وتحصين “دمشق” من أي خروقات في الجنوب، فالسيطرة على “نوى” تعني تشكيل نواة أولى من جدار دفاعي عن العاصمة. من الوجهة الثانية، فإن السيطرة على “نوى” وخصوصاً تلالها، يؤدي لاحباط خُطط المعارضة التي تسعى للسيطرة على كامل هذه التلال لتأمين ربط “جنوب القنيطرة” بـ “الجولان” و “ريف درعا”.
فيما خصّ مجريات العملية العسكرية، فإنها بدأت عبر التمهيد الجوي والمدفعي قبل أيام، الذي إرتفعت وتيرته اليوم حيث شهدت المدينة أعنف قصف عليها، قدّر عدد الصواريخ المتساقطة من “غراد” و غيرها بنحو 300 صاروخ، فضلاً عن عشرات الغارات الجوية المركزة على مواقع وتجمعات المسلحين داخل المدينة.
بحسب ما توفّر من معلومات من مصادر ميدانية مطلعة للـ “الحدث نيوز”، فإن قرار التقدم وتطهير “نوى” والقرى المحيطة بها إتخذ منذ أيام، حيث وصلت بشكل متواتر تعزيزات عسكرية من وحدات الحرس الجمهوري وإستقرت في “تل الجموع” الذي كان يتعرض قبل أيام لمحاولات لاقتحامه، ودعّمت بذلك قوات اللواء “61″ مشاة المتمركز في بلدة الشيخ سعد. وصباح اليوم بدأ تقدّم هذه القوات مجتمعة نحو طريق “التسيل – نوى” الواقعة إلى الغرب من المدينة، بالتزامن مع دكّ عنيف لتلّ “الجابية” المحاذي لـ “الجموع” وذلك بهدف شلّ قدرات المسلحين عليه من إستهداف القوات المتقدمة على “الطريق” المذكورة، وبعد ساعات قليلة نجحت وحدات الجيش من إختراق الجبهة الغربية أولاً لمسافة 200 م ومن ثمّ إلى مسافة 400 م باسطة السيطرة على كُتل سكنية، وحالياً، وبحسب آخر تواصل حصل مع المصدر، بإن نسبة سيطرة الجيش في الجزء الغربي من “نوى” (الجبهة الغربية) بـ 800 م في مدى 600 م تثبيت نقاط، ما يعني انّ 800م خط مستقيم ومربّع باتت مؤمنة وخالية من اي وجود عسكري للمعارضة، بما في ذلك السيطرة على كتل سكنية.
ويكشف المصدر انّ الهجوم تمّ بأسلوبين الأول هو على شكل حرف “w” إنكليزي وهو عبارة عن إختراق ثلاثي للجبهة من ثلاثة محاور وثلاثة فرق إثنتان منها تخترق عبر هجوم منظم والثالثة الأخرى هي عبر الإلتفاف، فيما تمّ الهجوم على جبهة “الشمال” على شكل “سهم”، اي إندفاعات قوات تحت غطاء مدفعي وجوي جثيف نحو نقاط محدّدة يتم عبرها الانتشار بمواقع وخوض قتال.
الهجوم على “نوى” لم يتم فقط من هذه الجبهة، بل يشير المصدر للـ “الحدث نيوز” إلى انّه تمّ من ثلاثة جبهات، بالاضافة إلى “الجبهة الغربية”، فإن الجيش عبر اللواء “61″تقدم ايضاً من خلال الجبهتين الجنوبية و الشمالية عبر محيط تلّة “امّ حوران” (شمال) فاتحاً الطريق أمامه عبر غطاء ناري كثيف اشّل المجموعات المتحصنة داخل المدينة، حيث إخترق الجيش في نسبة محدودة على هذه الجبهات ويخوض هناك نزالاً يسعى من خلاله لفتح سائر الجبهات والوصول إلى قلب المدينة بعد الإنقضاض كـ “كماشة” على المسلحين وحصرهم في نقطة واحدة.
المصدر لم يخفِ خوض القوات لمعارك عنيفة خصوصاً على الجبهة الغربية التي توغّل فيها بعد خوضه حرب شوارع حقيقة، فيما خاضت القوات الاخرى معارك هي الأعنف على جبهة تلّ “الجابية” (غرب) الذي قصف بشكل عنيف من تلّ “الجموع” (غرب) لتأمين تغطية نارية لوحدات الجيش، لينهي الجيش اليوم بإستعادة نقاط هامة من الجزء الجنوبي والسيطرة على تلّ “الجابية”، لكن الإنجاز الأهم كان إستعادة السيطرة على مقر اللواء “74″ مشاة الموجه لتل “الجابية” في غرب “نوى”.
في غضون ذلك شنّ مدفعية وراجمات الصواريخ فضلاً عن الطائرات عمليات قصف عنيفة إستهدفت قرى “سحم الجولان، تسيل، وبصر الحرير”، في وقت تتقدم فيه قوات الجيش في قرية “جاسم” القريبة لشل قدرات المسلحين على تأمين دعم عسكري للمسلحين داخل “نوى”.
وفي ضوء ذلك تداعت تنسيقيات المعارضة لشحذ الهمم والطلب من الجماعات المسلحة المتواجدة في قُطر المعارك “نصرة” نوى في وجه الجيش. تنسيقية “نوى” الرئيسية ركّزت عملها على إرسال الاستغاثات بشكل دوري وتوجيهها إلى هذه الفصائل، موضحة مقصدها بأنه موجه نحو “كتائب اليرموك” التي تقاتل في الجنوب.
نداء الإستغاثة هذا والتي أطلقت عليه أسم “الفزعة” نجح بحشد الكتائب التالية للقتال: “جبهه النصرة، حركة احرار الشام، كتيبة بروج الاسلام التابعه للواء اهل السنة، كتيبة البنيان المرصوص، لواء الصابرين، كتيبة القعقاع، لواء فجر الاسلام، لواء احرار اليرموك، لواء احرار الجولان ولواء شهداء اليرموك” فضلاً عن مشاركة لواء “بني أمية” الذي يقود العمليات في المدينة، والذي يعتبر أحد أفرع “الجبهة الاسلامية”.
وقد نشرت التنسيقية الخاصة بنوى صوراً وأسماء لعدد من القتلى الذين سقطوا اليوم في المعارك وهم: أبو مصعب المعاني (أردني)، احمد مأمون العمارين (شقيق مسؤول في لواء بني أمية)، وليد عوض مصالحة (لواء بروج الاسلام)، عبيدة خالد البطين، فرج ياسين السويداني، أسامة جمال السويداني (بني أمية).
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - السبت 17 مايو 2014 - 18:48
الجيش السوري يُوسّع عمليته في “درعـا”
وسّع الجيش السوري عمليته العسكرية في درعا بعد ان سجّل تقدماً نوعياً على جبهة “نوى” في الريف الشمال الغربي لسحل حوران، جنوب البلاد.
وبحسب المعلومات، فإن مواجهات عنيفة يخوضها الجيش وقوات الدفاع الوطني بوجه جماعتي “الجيش الحر” و “جبهة النصرة” وذلك على مداخل حي “المنشية” في درعا بالتزامن مع قصف مدفعي وصاروخي يطال تحصينات المسلحين داخل الحي.
في غضون ذلك إستمرّ الجيش في عمليته في “نوى” واصلاً ذلك بقرية “جاسم” والقرى القريبة التي تشهد حميعها عمليات قصف عنيفة ومركزة بالتوازي مع تقدم الجيش على المحاور الثلاث التي إخترقها أمس إنطلاقاً من التلال.
وبحسب معلومات “الحدث نيوز”، فإن المعارك تعنف على خط الجبهة الشمالي للمدينة، بالتوازي مع إستمرار القتدم على الجبهة الغربية التي تمكّن الجيش من التوغل بعمق 800 م فيها أمس.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن الطيران الحربي شن 15 غارة على الأقل على بلدة نوى ومحيطها.
وأكد نشطاء المعارضة، أن عشرات الصواريخ سقطت على نوى صباحا، الأمر ذاته أكدته وكالة “سانا” الرسمية التي قالت إن عمليات الجيش مستمرة في البلدة بهدف القضاء على من وصفتهم بالإرهابيين.
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - السبت 17 مايو 2014 - 18:49
«حزب الله» و معركة القنيطرة
كشفت مصادر ديبلوماسية غربية في بيروت لصحيفة سعودية، أن “حزب الله ومجموعات عراقية تحضّر لمعركة مقبلة في بلدات القنيطرة على الحدود السورية – الفلسطينية”.
وأضافت المصادر إن “فرقاً أمنية عسكرية من حزب الله قامت باستطلاع المنطقة تمهيداً لتحديد موعد المعركة، لافتةً إلى أن “حزب الله ينظر إلى القنيطرة على أنها منطقة استراتيجية مهمة لقربها من الجنوب اللبناني، وأن السيطرة عليها يشكل رسالة قوية لإسرائيل.
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - السبت 17 مايو 2014 - 18:49
درع الجبهة الجنوبية: كتلة النيران تحاصر «نوى» والتلال المحيطة
بعد سيطرة المسلحين على تل الجابية المشرف على مدينة نوى، وانسحاب وحدات الجيش السوري من كتيبة عدوان وتل عشتار، ومحاصرة مجموعات المسلحين للقوات المتمركزة في تل الجموع الواقع بين نوى وتسيل، انفرجت أسارير المسلحين لما اعتبر في حينه نصراً كبيراً رغم الخسائر الفادحة التي تكبدها المسلحون في المعركة.
بداية الخديعة هلل مسلحو المعارضة لإنسحاب وحدات الجيش السوري من تل عشتار وكتيبة عدوان، ومحاصرتهم لتل الجموع، لكن فرحة المسلحين بهذا الإنجاز (فرض الإنسحاب التكتيكي على الجيش السوري)، كان يقابلها صمت مطبق وتلميحات مقتضبة للمصادر العسكرية السورية، رغم التحركات الكثيفة للأرتال العسكرية، إلا أن المخططات لم تكن واضحة، لا بل خادعة تماماً، إذ أن الرتل العسكري السوري القادم من أزرع والذي عبر الطريق الفاصل بين الشيخ مسكين ونوى، تابع طريقه باتجاه الشيخ سعد، بالتزامن مع انسحاب وحدات كتيبة عدوان وتل عشتار باتجاهها، مما عزز فرضية تدعيم جبهتها المواجهة لتل الجموع، استعداداً لفك الحصار عنه واستخدامه نقطة ارتكاز لهجمات الجيش لاستعادة باقي التلال.
وقائع معاكسة للميدان الوقائع الجغرافية أيضاً عززت «فرضية» المسلحين، خاصة وأن التقدم عبر مدينة نوى والكتل السكنية سيكون مكلفاً وطويلاً، لكن ما لم يخطر ببال المسلحين، كان حاضراً في حسابات ضباط الميدان في الجيش السوري، الذين تعودوا إبقاء رزمة الخيارات في متناول أيديهم، فالجغرافيا ملك لمن يعرف توظيف تضاريسها، لا لمن يسيطر عليها مؤقتاً.
حصار تل الجموع لم يكن مفيداً للمسلحين على الإطلاق، وتأكد ذلك لحظة بدء الجيش عملياته الواسعة اليوم شرق وشمال وغرب نوى، فمع انطلاق صليات الصواريخ الكثيفة التي أمطرت وحدات الإسناد الناري مواقع المسلحين بها، داخل مدينة نوى وفي محيطها، كان الطيران المروحي من طراز Mi-25 الهجومية يطلق صواريخه باتجاه مواقع وتحصينات المسلحين على تل الجابية، فيما كانت وحدات الجيش السوري المتمركزة على تل الجموع تتقدم نزولاً باتجاه بلدة الشيخ سعد، بشكل يعاكس وقائع الميدان، ويخترق الحصار المفروض عليها، مثلما كانت الوقائع الميدانية على محاور نوى تعاكس توقعات المسلحين، فالهجوم الذي بدأ باتجاه أحياء المدينة، كان تغطية مثالية لعمليات التقدم الجارية باتجاه تل الجابية، وعلى الأرجح من محورين أساسيين، محور تل أم حوران الذي يسمح للجيش بالتقدم نحو التل دون المرور في قلب المدينة، ومحور تل الجموع الواقع بين نوى وتسيل وعلى خط مواز لتل الجابية الذي سيطر عليه المسلحون سابقاً.
كيف حصل التقدم؟ عدد هائل من الصواريخ هطل على مواقع المسلحين على مختلف المحاور، كتلة النيران التي اشتعلت دفعة واحدة لم تستهدف فقط نقاط تموضع المسلحين الواقعة على خط تقدم الجيش، بل شكلت دائرة ملتهبة حول بلدة نوى وصولاً إلى إنخل وجاسم وتسيل وكافة البلدات التي قد تفكر المعارضة باستقدام التعزيزات منها، علماً أن مروحيات الجيش الهجومية كانت حاضرة للتصدي لأي رتل يتحرك على طرق محاور القتال.
تحرك الوحدات من تل أم حوران الواقع على طريق جاسم-نوى، مع التغطية النارية من الوحدات المتمركزة في تل الهش شرق المدينة، سمح للوحدات البرية من المشاة التقدم نحو مواقع المسلحين في نوى بشكل سريع، ومع تحرك الوحدات القتالية على جبهة الشيخ سعد وتل الجموع (في اتجاهين متعاكسين) تشكل طوق دائري من الهجمات حول نوى، كانت نقطة ارتكاز رأسه الهجومي عند «تل الجابية»، مما أربك دفاعات المسلحين، وساعد في انهيارها السريع وسيطرة الجيش السوري في وقت قصير على مساحات واسعة من التل البالغ امتداده ٤ كلم مربع، وتبدأ عملية فرض السيطرة تمهيداً لتمشيط كامل سفوحه وامتداداته.
هجوم الأمس أجوبة على أسئلة؟ يؤكد الجيش السوري بعمليته الواسعة أمس في مدينة نوى ومحيطها، أنه رغم خسارة التلال الاستراتيجية في ريف القنيطرة وريف درعا، والتدخل الاسرائيلي المباشر في العمليات دعماً للمسلحين، لا يزال يمتلك زمام المبادرة في الجبهة الجنوبية، وتحديداً في الثقل المركزي للجبهة على الطرق الدولية والاستراتيجية، وفي المواقع المتوسطة لقلب المحافظة المترامية الأطراف، كما لا تزال قواته ووحداته القتالية العاملة في المنطقة تمتلك هامشاً واسعاً للحركة والنار على امتداد محاورها، تسمح لها بشكل واضح تحديد الأهداف، ومهاجمتها والسيطرة عليها في وقت قصير، وتكبيد المسلحين قبل وبعد وما بين استراحات القتال خسائر فادحة في العديد والعتاد والمعنويات، لن ينفع معها بعد ذلك اسقاط كل التسميات التاريخية على معاركها.
www.shamtimes.net/news-details.php?id=3991
goste
مـــلازم أول
الـبلد : العمر : 34المهنة : Technicien en Reparation des Engins a Moالمزاج : سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيمالتسجيل : 16/12/2011عدد المساهمات : 730معدل النشاط : 818التقييم : 28الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: أعلن عن حملة تبرعات شعبية في كامل إيران للنظام السوري الأحد 18 مايو 2014 - 0:09
أعلن عن حملة تبرعات شعبية في كامل إيران للنظام السوري
الحرس الثوري يجهز42 لواء و138 كتيبة للتدخل في سوريا
بندر الدوشي- سبق – متابعة: في تصريحات تعد الأخطر من قادة الحرس الثوري الإيراني وتظهر مدى مخاوف النظام الإيراني من سقوط نظام بشار الأسد واستعداد طهران لإدخال المنطقة مرحلة جديدة من التوتر، أعلن قائد فيلق الحرس الثوري في محافظة همدان، الجنرال محمد اسكندري يوم الخميس الماضي بمدينة "ملاير" وسط إيران أن الحرب في سوريا هي في واقع الأمر حرب إيران ضد الولايات المتحدة الأميركية، وأن قادة الحرس الثوري جهزوا 42 لواء و138 كتيبة لمواجهة من وصفهم بـ"الأعداء" ولم يقدم تفاصيل أكثر حول هذه القوات. وذلك وفقاً للعربية.
وحسب تقرير لموقع الحرس الثوري لمحافظة همدان الرسمي (پایگاه اطلاع رسانی سپاه انصار الحسین) نشر اليوم السبت فإن اسكندري كشف عن ضلوع بلاده في الحرب الدائرة في كلمة له أمام المجلس الإداري لمدينة "ملاير" في سياق حملة تبرعات لدعم النظام السوري.
وقال اسكندري: "سوريا ليست بحاجة للأسلحة والعتاد فقادة الحرس الثوري قد جهزوا 42 لواء و138 كتيبة، وهي على أهبة الاستعداد لخوض الحرب ضد الأعداء".
وكان أحد أبرز قادة الحرس الثوري "حسين همداني" كشف الأسبوع الماضي عن تكوين 42 لواء و138 كتيبة تقاتل في سوريا لصالح بشار الأسد، وزعم أن هذه القوات تتكون من عناصر "علوية وسنية وشيعية"، وذلك لدى إعلانه عن تشكيل "حزب الله السوري" .
وفي السياق ذاته أطلق الحرس الثوري حملة تبرعات في كافة المحافظات الإيرانية لدعم بشار الأسد تحت مسمى "دعم الشعب السوري" الأمر الذي سبق وأن أعلن عنه "الجنرال حسين همداني" الأسبوع الماضي وأكده يوم الخميس "الجنرال محمد اسكندري" أمام أعضاء المجلس الإداري لمدينة ملاير.
وأوضح الجنرال اسكندري أن لجنة التبرعات ستقوم بجمع الأموال والمساعدات غير النقدية بغية إرسالها إلى سوريا.
ويرى المراقبون أن المساعدات المالية والعسكرية الهائلة التي قدمتها طهران لحليفها في دمشق أثقلت كاهل الاقتصاد الإيراني المتصدع بفعل الحظر والعقوبات المفروضة، رداً على أنشطة إيران النووية، سيما وأن المرشد الأعلى أكد في الآونة الأخيرة أن بلاده لن تعيد النظر في مواقفها من الملف النووي، دعياً الشعب الإيراني إلى اتباع سياسة التقشف.
وفي سياق خطة الحرس الثوري لجمع التبرعات لصالح الأسد قال اسكندري: "أخذنا على عاتقنا دعم 14 محافظة سورية وعلى محافظتنا (همدان) أن تدعم محافظة حما".
ووصف اسكندري أن الحرب في سوريا هي في واقع الأمر حرب إيران ضد الولايات المتحدة الأميركية، فمن هذا المنطلق دعا الشعب الإيراني لجمع التبرعات المالية والتموينية والطبية بغية إرسالها إلى سوريا.
وفي إطار متصل وصف مجيد مظاهري نائب القائد العام لقوات الحرس الثوري بمحافظة همدان غربي العاصمة طهران كلاً من سوريا ولبنان بالخطين الأماميين لإيران، معتبراً أن دعم حلفاء بلاده في البلدين واجب شرعي.
وأضاف مجيدي، الذي نقل موقع وكالة فارس للأنباء القريبة من الحرس الثوري تصريحاته، "ينبغي علينا دعم الشعب السوري لأن سوريا هي الأولى التي دعمتنا خلال الحرب العراقية الإيرانية، فإذا توقفنا عن دعمها ستصل الخطوط الأمامية للعدو إلى حدودنا.
المصدر http://www.sahafaty.net/news1032968.htm
moonirbrk
مســـاعد أول
الـبلد : العمر : 34المهنة : القوات المسلحة الملكيه المغربيه المزاج : الحمد لله على كل حال التسجيل : 23/12/2012عدد المساهمات : 535معدل النشاط : 633التقييم : 21الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - الأحد 18 مايو 2014 - 11:40
النظام يخسر 654 جندياً و154 دبابة خلال أسبوعين
سيطر الجيش الحر على 35 موقعاً انتزعها من نفوذ قوات النظام المدعومة بالميليشيات الطائفية بينها عناصر من حزب الله اللبناني المتطرف وكتائب عراقية متطرفة، وذلك في حصيلة الأسبوعبن الماضيين التي نشرها موقع الائتلاف السوري المعارض، والتي أكدت مقتل 87 من تلم الميليلشيات خلال 15 يوماً، مقابل مقتل 645 من عناصر النظام.
ونشرت الحصيلة إسقاط 3 طائرات حربية تابعة لقوات النظام، وتدمير 154 دبابة، و22 آلية ثقيلة، ومعظم تلك الخسائر في الجنود والسلاح التي مُني بها النظام تكبدها في ريف حلب وإدلب وحماه ودرعا وكذك في ريف دمشق وريف اللاذقية الشمالي.
وفي تقرير إحصائي سابق أصدره الائتلاف، فقد خسر نظام الأسد 155 طائرة عسكرية (98 حربية و57 مروحية) خلال عام 2013، إضافة إلى أن نحو 11 ألفاً من قواته والميليشيات التابعة لها خلال العام نفسه، وكذلك خسر نحو ألف دبابة ومدرعة، ونحو 500 من المدافع وبطاريات راجمات الصواريخ، و379 عربة وسيارة عسكرية.
وكان النظام قد خسر 106 طائرات مجنحة و 38 طائرة مروحية في العام 2012، وكان النظام قد بدأ باستخدام الطيران الحربي لأول مرة ضد المدنيين والثوار في حلب في آب عام 2012، بعد أن بدأ يفقد السيطرة على المدينة وريفها مع تقدم الجيش الحر والثوار
الـبلد : العمر : 34المهنة : القوات المسلحة الملكيه المغربيه المزاج : الحمد لله على كل حال التسجيل : 23/12/2012عدد المساهمات : 535معدل النشاط : 633التقييم : 21الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - الأحد 18 مايو 2014 - 11:43
التوار يستعيدون السيطره على "تل ملح" بعد معارك عنيفة
استعاد مقاتلو الجبهة الإسلامية وفصائل أخرى سيطرتهم فجر اليوم الأحد على بلدة تل ملح في ريف حماة الغربي بعد معارك عنيفة مع قوات الأسد أدت لمقتل العشرات من الجنود.
وقالت الجبهة على موقعها الرسمي: إن الثوار أحرزوا تقدمًا، وتمكنوا من السيطرة على قرية تل ملح في ريف حماة الغربيّ في هجوم مضاد فجر اليوم، ما أدى إلى مقتل وجرح العشرات من جنود الأسد وتدمير دبابتين وعربة BMP واحتراق سيارتين، إضافة إلى اغتنام دبابة وبي إم بي ومدفع 14.5مم. ومن جانبه أفاد "اتحاد ثوار حماة" أن كتائب الثوار استعادت السيطرة على أوتستراد محردة السقيلبية الاستراتيجي في ريف حماة خلال المواجهات مع قوات الأسد.
يأتي هذا فيما لا زالت الاشتباكات مستمرة في محيط حواجز وثكنات شيزر والجلمة والقرامطة في الريف الغربي في محاولة من الثوار للسيطرة عليها.
مصدر
moonirbrk
مســـاعد أول
الـبلد : العمر : 34المهنة : القوات المسلحة الملكيه المغربيه المزاج : الحمد لله على كل حال التسجيل : 23/12/2012عدد المساهمات : 535معدل النشاط : 633التقييم : 21الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: الأزمة السورية - موضوع موحد - الأحد 18 مايو 2014 - 11:48
مصرع اللواء حسين إسحاق مدير إدارة الدفاع الجوي في المليحة
أعلنت الجبهة الإسلامية اليوم الأحد مصرع اللواء حسين إسحاق مدير إدارة الدفاع الجوي متأثرًا بإصابته أثناء مشاركته في المعارك على أطراف بلدة المليحة أمس.
وقالت الجبهة في بيان لها: " نزف إلى الأمة الإسلامية نبأ مقتل رأس من رؤوس الكفر وهو اللواء حسين إسحق مدير إدارة الدفاع الجوي في المليحة، وذلك بعد إصابته يوم أمس أثناء تصدي الثوار لمحاولات اقتحام مدينة المليحة، وقتل اليوم على إثر هذه الإصابة".
ويذكر أن مبنى إدارة الدفاع الجوي هي من مراكز قوات الأسد الرئيسية في الغوطة الشرقية بريف دمشق، وتستهدف المدن والقرى المجاورة بالأسلحة الثقيلة.