مصرع عدد من مقاتلي المعارضة بريف دمشق!





اسفرت الإشتباكات التي إندلعت يوم امس على مقربة من مدينة حرستا بريف دمشق، عن مقتل وجرح عدد من مقاتلي المعارضة السورية.
وأعلن الإتحاد الإسلامي لأجناد الشام الذي يعتبر أحد اهم الفصائل التي تقاتل الجيش السوري في ريف دمشق عن مصرع عدد من رجاله بينهم قياديان إثنانبر.

وبحسب الإتحاد الإسلامي فإن المعارك التي وقعت اسفرت عن سقوط كلا من: رضوان حمامة
وياسين حيدر.


http://www.asianewslb.com/vdcgwz9qqak9zx4.,rra.html

الجيش السوري يتقدم بمدينة نوى في درعا





تواصلت الاشتباكات العنيفة في مدينة نوى في ريف درعا الجنوبي بين الجيش السوري والجمعات المسلحة المعارضة.
حيث تتصاعد أعمدة الدخان من الجهة الجنوبية للمدينة وأصوات القصف تسمع في المناطق المحيطة للمدينة، والجيش السوري يحرز تقدما داخل المدينة ويشن غارات على مواقع المعارضة.


http://www.asianewslb.com/vdcg3z9q7ak9zx4.,rra.html

الجيش السوري يتقدم في حلب ويقترب من السجن المركزي





حَققت وِحداتُ الجيشِ السوري المزيدَ من التقدمِ باتجاهِ فكِ الحصارِ المفروضِ على سجنِ حلب المركزي من قبل المسلحين.  

واكدت مصادرُ عسكريةٌ سورية سيطرةَ الجيشِ على المنطقةِ الواقعة بينَ البريج وحيلان اضافةً الى قلعةِ هاكوب ، كما دمرت الوِحداتُ العسكريةُ الانفاقَ بين المنطقةِ الصناعية ومنطقةِ المجبل واَبطلت مفعولَ عشراتِ الألغامِ والعبواتِ الناسفة.

من جانبها اقرت التنسيقياتُ التابعةُ للجماعاتِ المسلحة بتقدمِ الجيشِ السوري، ووَجهت نداءاتِ استغاثةٍ لكافةِ المسلحينَ في حلب.

وكان أكد المرصد المعارض سيطرة الجيش السوري وقوات الدفاع الوطني على محطة الكهرباء في منطقة القوس التي تبعد أقل من كيلومترٍ واحدٍ عن سجن حلب المركزي. كما سيطرَ على تلة الجيلان المقابلة لمحطة الكهرباء عقب اشتباكات عنيفة مع جبهة النصرة والجيش الحر.


http://www.almanar.com.lb/adetails.php?fromval=2&cid=23&frid=21&seccatid=23&eid=846976

فك الحصار عن سجن حلب المركزي





افاد مراسل موقع المنار ان دبابات الجيش السوري دخلت سجن حلب المركزي بعد ان تمكنت قوة خاصة من ايجاد ثغرة تفتح الطريق تمهيدا لفك الحصار المضروب على السجن منذ قرابة العام والنصف، الى ذلك فقد تمكنت الوحدة الخاصة من فك الالغام والمفخخات التي زرعها المسلحون على مسافة تصل قرابة 300 متر في كامل محيط السجن، وبعد  تأمين الطريق قامت وحدة من القوات السورية بمتابعة الدخول لتمهد اكثر للقوة المدرعة التي تبعتها في استكمال فك الحصار عن السجن الذي يضم مئات المقاتلين من الجيش السوري إضافة لما يقارب 2500 سجين بينهم عدد من ابرز القيادات الاجانب المجموعات المسلحة.


http://www.almanar.com.lb/adetails.php?fromval=1&cid=21&frid=21&eid=847603

على وقع الانجازات.. الجيش يستعد للبدء بعملية عسكرية واسعة في ريف درعا الغربي





شهد اليوم الاربعاء تحقيق الجيش السوري لانجازين هامين في مسار عملياته العسكرية ضد مجموعات “القاعدة” و التكفيريين الذين يقاتلوه في سوريا.
وعلمت “الحدث نيوز” انّ وحدات الجيش سيطرة على مدينة “نوى” الاستراتيجية في ريف درعا، ذات الاهمية الخاصة، في وقت فكّت وحدات اخرى من الجيش السوري الحصار عن “سجن حلب المركزي” الذي إستمر لاكثر من عام ونصف بعد ان شنّ عملية عسكرية كبيرة على عدة مراحل وصلت في النهاية إلى هذا الانجاز الذي يعتبر الانجاز الثاني الهام الذي يحقق في الشمال السوري.
إندفاعت الجيش مستمرة، مصدر ميداني أشار الى أن الجيش السوري بدأ الاستعداد لعملية واسعة باتجاه مدينة انخل في الريف الغربي لدرعا، في وقت يشن فيه عملية عسكرية واسعة في ريف حماة.
وقال ناشطون إن الاشتباكات دارت بين ميليشيات الجيش الحر ووحدات الجيش السوري في محيط قاعدة تل عثمان العسكرية قرب كفرنبودة بريف حماة الشمالي، والتي يسعى المعارضون للسيطرة عليها.
الجيش عزز من عمليته العسكرية في محيط بلدة “مورك” في ريفل حماة، حيث تحاول بالتوازي مع العمليات العسكرية في حلب، إستعادة السيطرة على الطريق الدولي حناة – حلب، في أجزائه الواصلة بين مورك وخان شيخون.



http://www.alhadathnews.net/archives/122610

الجيش لا يزال يؤمّن محيط سجن حلب على الرغم من دخوله





يُنجر الجيش السوري الامتار الاخيرة التي تكفل تأمين كامل محيط ومقر “سجن حلب المركزي” بعد ان نجح بين الامس واليوم بفك الحصار عنه.
وكانت “الحدث نيوز” قد نشرت ظهر اليوم خبراً تكشف فيه أنّ وحدة من الجيش السوري تمكنت من الدخول والوصول إلى داخل السجن (التفاصيل مساءً).
وبحسب معلومات موقعنا، فإن وحدات الجيش لا تزال حالياً تعمل على تأمين محيط السجن وتفكيك العبوات الناسفة والصواريخ والقذائف والعتاد الحربي الغير منفجر الموجود في محيطه، والناتج عن عمليات القصف ومحاولات الاعتداء من قبل المسلحين. واشارت المصدر إلى وجود كميات كبيرة من الالغام مزروعة في المنطقة يحلو دون تمكن سائر وحدات الجيش من العبور بأعداد كبيرة والدخول إلى السجن خوفاً على حياتهم، لكن الوضع داخل “السجن” آمن حيث تتواجد المجموعة التي عبرت صباحاً في داخله.
هذا وتنشط وحدات الجيش في محيط السجن بعمليات تمشيط بحثاً عن فلول المسلحين، في حيت تعمل على تأمين بلدة “حيلان” بشكل كامل.



http://www.alhadathnews.net/archives/122635

الجيش السوري يُسيطر بشكل كامل على مدينة “نوى” الإستراتيجية






بسط الجيش السوري سيطرته على مدينة “نوى” الاستراتيجية بريف درعا، والتي شهدت معارك عنيفة على مدى الايام الماضية، حيث تعتبر المدينة ذات أهمية إستراتيجية خاصة بسبب قربها من الحدود مع الاراضي المحتلة والتي تبعد 10 كلم فقط، فضلاً عن قرب من منطقة ريف “القنيطرة” الجنوبي والتي سعت المعارضة للسيطرة عليها وربطها مع “الجولان”.
هذا ودخلت تنسيقية المعارضة الرئيسية في نوى (المكتب الاعلامي في مدينة نوى) بسكنه قلبية بعد حجبها عن موقع التواصل الاجتماعي “الفايسبوك” بشكل إختياري، حيث لم تعد تظهر بعد محاولات من قبل فريق الرصد في الموقع لتتبعها.
السيطرة هذه تؤكدها واقعة حجب “التنسيقية” التي نشطت على مدى ايام بنقل أخبار مسلحي الميليشيات ونشر إستغاثاتهم.
مصدر عسكري أكد للـ “الحدث نيوز”، في إتصال هاتفي، انّ “الجيش إقتحم محاور المدينة الشمالية، الشرقية، والغربية وتغلغل فيها إنطلاقاً مع عدة جبهات باسطاً السيطرة عليها، في حين بقي الجزء الجنوبي من المدينة خارج عن سيطرة الجيش، حيث تقدمت القوات لاحقاً نحو هذا الجزء من المناطق المحررة وأحكمت السيطرة عليه”.
واشار إلى انّ وحدات الجيش تقوم حالياً بتمشيط أحياء المدينة، وتفكيك العبوات الناسفة والالغام.
وتعتبر سيطرة الجيش على المدينة هامة جداً، من حيث قطعه الوصل بين ريف القنيطرة الجنوبي ومنطقة الجولان إمتداداً نحو “نوى” التي شكلت الركيزة الاستراتيجية لهذا الخط الذي تشير المعلومات انه يعمل عليه لخلق ارضية هجوم جديدة نحو العاصمة السورية دمشق.



http://www.alhadathnews.net/archives/122589

معركة نوى واستعادة نموذج القصير ويبرود..





بين نوى الواقعة في الجنوب السوري والقصير في الوسط ويبرود في جبال القلمون تشابه كبير من حيث الموقع الجغرافي والاستراتيجي ومن حيث الكبر العمراني والكثافة السكانية مقارنة مع المحيط.

وتقع نوى بين مجموعة من التلال على مقربة من الحدود الفلسطينية مع سوريا ، مثلما تقع القصير ويبرود على الحدود مع لبنان وهذا ما جعلها تحظى باهتمام خاص من جبهة النصرة والجماعات المسلحة الاخرى التابعة المعارضات السورية .

تشير مصادر عسكرية من المنطقة انه خلال الأعوام الثلاثة الماضية لم تشهد المنطقة الغربية في حوران معارك حقيقية باستثناء خربة غزالة وبصر الحرير، وهذا ما مكن النصرة والجماعات الاخرى من تحصين نوى على طريقة تحصين القصير ويبرود ، استعدادا للمعركة الكبرى التي بدأت منذ أسبوعين ، بهدف السيطرة على التلال المحيطة بنوى والواقعة مباشرة في خط تماس مع الجيش الاسرائيلي في فلسطين المحتلة، وهذه التلال هي ( تل الجابية، المطوق، ام حوران، الشيخ سعد).

بعد سقوط تل الجابية بيد المجاميع المسلحة التي أتت من نوى اضافة للمسلحين الذين خرجوا من جاسم نتيجة تسوية مع الجيش، بثت شرائط فيديو على الشبكة العنكبوتبة تظهر جثث جنود سوريين استشهدوا في التل وكأنهم تعرضوا للضرب بسلاح كيماوي ، يومها قال لنا مصدر من داخل نوى شاهد بعض جثث الجنود السوريين ما يلي (احضروا جثث جنود سوريين من تل الجابية الى مقر الهيئة الشرعية في نوى ما شفت اصابات ولا دماء تسيل من الجثث، الجثث متصلبة بشكل غريب، الوجوه زرقا كأنها ماتت خنق، اللباس الميداني للجنود والضباط كامل، شفت جثة واحدة سقط منها البوط العسكري ، بين شوية دم على قدم العسكري، غير هيك كانوا يقولون ان هذه الجثث سوف تخفى للتبادل).

وتكمن أهمية نوى انها محاذية لريف القنيطرة الجنوبي وهي وسط ريف درعا الغربي وتتصل بريف درعا الشمالي الغربي عبر مدينتي جاسم وإنخل اللتين تعتبران خط دفاع قوي للجيش السوري لمنع المسلحين من الحصول الى أية تعزيزات من الريف الشمالي. كما ان مدينة نوى موصولة بخط مع مدينة الشيخ مسكين التي تتصل بمدينة إزرع حيث تتواجد الفرقة التاسعة في الجيش السوري الموكلة مهمة الدفاع عن المداخل الجنوبية لدمشق ضمن خطط الدفاع في أية حزب اسرائيلية سورية.

تشير مصادر من المنطقة أن معلومات استخبارية مؤكدة أشارت الى أن الهجوم الواسع الذي شنه مسلحو المعارضة السورية على التلال الحمر المحيطة بنوى خلال الاسبوعين الماضيين مقدمة لإعلان منطقة عازلة في المنطقة بمساعدة إسرائيلية ، ما ادى الى قرار الدولة السورية بشن هجوم كبير في نوى ومحيطها لاستعادة التلال وتحرير نوى منعا لإقامة المنطقة العازلة المنشودة. وتضيف المصادر أن ضباطا وجنودا من الحرس الجمهوري حضروا الى المنطقة فضلا عن مؤازرة كبيرة من القوات المتواجدة في الغوطة الشرقية وهذا ما يفسر توقف الهجوم في المليحة.

وتحدد المصادر في منطقة نوى خطة الجيش السوري بالدخول والانسحاب في المدينة لمعرفة نقاط ضعف المسلحين ، ومدى تسليحهم ونوعية تحصيناتهم فضلا عن العدد التقريبي لهم في المدينة ، مضيفةً ان هناك قرارا بتحرير نوى اتخذ مهما كلف الامر ومهما طال الوقت.

المصادر تقول أيضا أن الجيش السوري ومسلحي المعارضة يعرفون تماما في الوقت الحالي ان من ينتصر في نوى سوف ينتصر في كل الريف الغربي لدرعا، كما حصل من قبل في القصير ويبرود، وهذا ما يفسر أيضا حجم الغارات الجوية التي يشنها الطيران السوري في المنطقة ، وليس هناك من موعد محدد لحسم المعركة غير ان مصادر من الدفاع الوطني التي تشارك في المعركة ان تحرير نوى سوف يأخذ الوقت اللازم وهو على أية حال لن يتعدى الوقت الزمني الذي أخذته معركة يبرود ومعركة القصير .

المعلومات وفي اتصال مع مصدر ميداني في نوى مساء يوم الثلاثاء قال ان الجيش تقدم من الشرق ناحية مفرزة الامن العسكري التي يقع خلفها اللواء 112 ودخل احياء نوى وبدأ بتثبيت الحواجز داخلها، فيما بقي المسلحون في الأحياء الجنوبية المطلة على تسيل. وحسب معلومات حصرية وخاصة بموقع المنار ، جرت عدت محاولات للتفاهم في اليوم الأول لبدء الجيش بهجومه الكبير، وكادت هذه المحاولات تنتج تفاهما على انسحاب المسلحين ليلا من نوى عبر طريق يتجه الى الرفيد وضمن لجيش السوري سلامة المنسحبين على شرط ان يتم الانسحاب بالسلاح الفردي فقط دون الآليات ، غير ان دعما من مسلحي النصرة اتى من الرفيد ومن إنخل ، ما جعل قيادات المسلحين في المدينة تغير رأيها في الموضوع.

وفي معلومات خاصة بموقع المنار ايضا ان الجيش السوري استقدم ضباطا من حلب يعملون مع العقيد سهيل حسن، وحسب وصف المصدر الميداني من مدرسته القتالية، وهم من يتولى حاليا إدارة الهجوم على المدينة. ومعروف عن العقيد سهيل حسن عقيدته القتالية التي تعتبر حياة الجندي الأولوية الاساس في المعركة، لذلك فهو لا يدخل جنوده الى منطقة او حتى بناء الا بعدما يتأكد من تأمينه عبر النيران والقصف المركز، وحسب المعلومات الخاصة تشارك كل الفرق العسكرية في الجنوب عبر وحدات منها في معركة نوى التي يعتبرها الجيش السوري معركة مصيرية لمحاذاتها فلسطين المحتلة.

ويبلغ عدد المقاتلين في المدينة حوالي الف مقاتل موزعين على الاحياء ، ويبدو ان عددا لا بأس به منهم قد انسحب من المدينة فيما بقي مقاتلو النصرة، وحسب معلومات خاصة بموقع المنار تجري حاليا اتصالات عبر وسطاء لتأمين اتفاق يؤمن انسحاب المسلحين الباقين في نوى ولكنه لم يصل الى نتائج او ما زال مبكرا الحديث عنه في هذا الوقت.

http://www.shamtimes.net/news-details.php?id=4319

هكذا دخل الجيش السوري على سجن حلب المركزي وفكّ الحصار عنه





افادت “المنار” ان الجيش السوري فك الحصار عن سجن حلب المركزي ودبابات الجيش دخلت السجن بعد ان تمكنت قوة خاصة من ايجاد ثغرة
وقال المراسل “سومر حاتم” ان دبابات الجيش السوري تدخل سجن حلب المركزي بعد أن قامت قوات من النخبة صباح هذا اليوم بفك الحصار عنه وبعدها قامت مجموعات من الجيش بدخوله تمهيداً لدخول القوة المدرعة التي أعلنت فك الحصار عن مئات المقاتلين من الجيش ومايقارب 2500 سجين بينهم أهم قيادات المسلحين الأجانب.


http://alkhabarpress.com/%D9%87%D9%83%D8%B0%D8%A7-%D8%AF%D8%AE%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B3%D8%AC%D9%86-%D8%AD%D9%84%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D9%83/

الجيش السوري يسيطر على محطة الكهرباء بريف حلب




سيطر الجيش السوري مدعوماً بقوات الدفاع الوطني على محطة الكهرباء في الشيخ نجار بريف حلب واعلنت مصادر عسكرية ان وحدات الجيش أصبحت على بعد 400 متر من سجن حلب المركزي، في حين تحدثت مصادر اخرى عن دخول إحدى مجموعاته السجن.
وعلى الجبهة الجنوبية ، حقق الجيش السوري المزيد من التقدم على محاور عدة وقضى على اعداد كبيرة من المسلحين ،،
من جهة ثانية وفي سياق القتال الدائر بين الارهابيين أُعلن عن مقتل أبو عمر الشيشاني القائد العسكري لتنظيم داعش متأثراً بجروح أصيب بها قبل يومين في إشتباكات مع جبهة النصرة في دير الزور
الى ذلك، فجّر تنظيم داعش حاجزاً تابعاً لما يُسمّى الجبهة الإسلاميّة في منطقة تركمان في ريف حلب ما أدّى إلى مقتل وإصابة العشرات من الجبهة.


www.alnour.com.lb/newsdetails.php?id=65528

اشتباكات عنيفة بين داعش والنصرة في دير الزور





تتواصل الاشتباكات عنيفة بين "جبهة النصرة" و"الجبهة الاسلامية" من جهة وتنظيم "داعش" في دير الزور ، حيث أفيد عن مقتل أكثر من عشرين مسلّحاً من تنظيم داعش إثر إشتباكات مع ما يُسمّى أسود الشرقيّة بالقرب من الحريجة في دير الزور.


http://www.alnour.com.lb/newsdetails.php?id=65561

تقرير خاص حول عملية دخول الجيش السوري سجن حلب المركزي

افاد مراسلنا في سوريا ان الجيش السوري استطاع بعملية نوعية معززة بالمدرعات دخول سجن حلب المركزي، ليكسر الحصار المفروض عليه من قبل مجموعات المسلحة منذ أكثر من عام، مشيرا الى إيصال ذخيرة لجنود الجيش السوري المدافعين عنه، فيما سيطر الجيش على الجهة الشرقية المقابلة للسجن.

واكد مراسلنا ان الجيش السوري سيطر على منطقة الجرف الصخري مساء الثلاثاء، والتي تطل على بلدة حيلان وسجن حلب الركزي.

وتابع بان العملية العسكرية المباغتة بدأت بتقدم الجيش ليسيطر على تلة حيلان والجرف الصخري المطلين على سجن حلب المركزي، وتلة اغوب من الامام، ومنطقة البريج وقوس المدينة الصناعية من الخلف.

وقال مصدر عسكري لمراسلنا: قامت قوات الجيش العربي السوري بعملية خاطفة استطاعت من خلالها القضاء على المسلحين في التلال المشرفة على منطقة حيلان، ومنطقة شرقي مخيم حندرات، وبذلك استطاعت التقدم باتجاه تل قلعة اغوب، المشرف مباشرة على سجن حلب المركزي.

واضاف: وبالسيطرة على هذه المنطقة تكون قوات الجيش السوري استطاعت ان تفتح الطريق الى سجن حلب المركزي، والقضاء الكامل على سيطرة الارهابيين على الجهة العربية من المدينة الصناعية في الشيخ نجار في حلب.

واشار مراسلنا الى ان وحدات الهندسة في الجيش السوري لا تزال تعمل على تأمين محيط السجن وتفكيك العبوات الناسفة، التي زرعتها المجموعات المسلحة لإعاقة تقدم وحداته نحو اسوار السجن.

وقال مصدر عسكري لمراسنا: هذه الاراضي كانت عصية، وأصبحت الآن ممهدة وسهلة، وكلها بيد الجيش العربي السوري، بهمة المقاتلين.

ويعتبر سجن حلب المركزي من اكثر مناطق ريف حلب التي شهدت اشتباكات عنيفة طوال اكثر من عام، حيث حاولت المجموعات المسلحة وبشكل متكرر السيطرة عليه.

وتعتبر سيطرة الجيش على السجن المركزي خطوة مفصلية نحو اكمال الطوق حول مدينة حلب.

المصدر:

http://www.alalam.ir/news/1596246

اندلعت اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري الحر تدعمها ألوية الاسلامية هاجموا قرية آل القحطانية التابعة للجيش السوري