تقيم اخوي فيصل +

سابدا بسم الله

++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

بالفديو : لحظة تدمير الطيران السوري لرتل عسكري لأحد ألوية ميليشيا الجيش الحر






قام الطيران السوري بتدمير رتل عسكري مؤلف من 8 سيارات محملة بالارهابيين بعد حصوله على معلومات هامة عن أماكن تحركهم  والطريق الذي سيسلكونه





http://www.shamtimes.net/news-details.php?id=1541

الجيش يواصل تقدمه في أحياء حمص القديمة









يواصل الجيش السوري لليوم الثالث على التوالي عمليته العسكرية في أحياء حمص القديمة، التي تتعرض لقصف دقيق منذ صباح اليوم لتغطية تقدم وحدات الجيش كما إستهداف معاقل المسلجين فيها.
المعلومات الواردة تفيد عن قيام طائرات الجيش بإستهداف مستودعات ذخيرة تابعة للمجموعات المسلحة داخل احياء حمص، وذلك بهدف تخفيف موارد السلاح.
وتفيد المعلومات أيضاً انّ الجيش إستطاع لغاية اليوم السيطرة على عدة مبان في إحياء باب هود والحميدية والقصور وجورة الشياح والقرابيص وتدمر مبان أخرى تعتبر معاقل للمسلحين وغرف عمليات لهم.
في هذا الوقع واصل الجيش عمليات إستهداف المسلحين في الجزء الاخير المتبقي في القلمون والخاضع لسيطرتهم، وهي مدينة “الزبداني” حيث نشطت مدفعية الجيش منذ الصباح بدك المدينة التي لجأ إليها مئات المسلحين الفارين من تلال تلفيتا ومزارع رنكوس.


http://www.alhadathnews.net/archives/119461

إلقاء القبض على ثلاثة إرهابيين من جماعة “الأسير” في مزارع رنكوس






افادت قناة “OTV” انه “تم القاء القبض على 9 ارهابيين في مزارع رنكوس في القلمون، عرف منهم 3 ارهابيين لبنانيين من جماعة احمد الاسير، وهم من سكان صيدا”.

http://www.alhadathnews.net/archives/119370

بعد تمدّد الجيش في الأحياء القديمة.. المسلحون يتحضّرون لأكبر إنسحاب تكتيكي!





أطلق الجيش السوري عملية تطهير الاحياء القديمة في حمص، وذلك بعد ان قام بإجلاء أكثر من 1000 مواطن على مدى أكثر من شهر.
العملية أتت بعد فشل التسوية بسبب تعنّت فصائل المعارضة المتشدّدة، وأتت ايضاً بعد تهديدات أطلقتها قيادة الجيش السوري بأنها لن تنتظر التسوية إلى الابد.
وفور بدء المعركة، إستطاع الجيش السيطرة على حي “جوزة الشياح” بحسب معلومات “الحدث نيوز”، والتغلغل والتمدّد في الاحياء الباقية، وسط عملية قصف عنيفة لهذه الاحياء المحاصرة منذ أكثر من عامين.
المعارضون سارعوا لاطلاق التحذيرات ونداءات العون قبل أيام من بدء القتال، معتبرين انّ “سقوط عاصمة الثورة” هو مؤشر سلبي على سقوط “الثورة” ككل، كون “حمص” كانت ولا تزال الرمز للمعارضين على مدى عمر الازمة السورية.
في هذا الوقت أوردت قناة “المستقبل” اللبنانية القريبة من الجماعات المسلحة في سوريا خبراً عن نيّة هؤلاء إخلاء المدينة.
وذكرت القناة في خبر عاجل انّ  أن “اتفاقاً حصل على أن تخلي قوات المعارضة مدينة حمص حرصاً على عدم تعريض حياة المدنيين للخطر”، دون تأكيد ذلك من مصادر مستقلة او مقربة من طرفي الازمة.
ويقدر عدد المسلحين في هذه الاحياء نحو 1300 يتوزعون على “جبهة النصرة” وكتائب “الجيش الحر”. وتشكل هذه الأحياء مع حمص القديمة مساحة لا تتجاوز الأربعة كيلومترات مربعة يحاصرها الجيش منذ حوالي السنتين.
وكالة (سانا) الرسمية نقلت عن مصدر عسكري قوله أن “وحدات من الجيش، بالتعاون مع قوات الدفاع الوطني، حققت نجاحات مهمة في حمص القديمة”، مشيرا إلى أنها “تتقدم باتجاه الحميدية وباب هود ووادي السايح” المحيطة بحمص القديمة.


http://www.alhadathnews.net/archives/119361

حمص القديمة في طريقها للعودة إلى كنف الوطن




حمص القديمة في طريقها نحو انتهاء الوجود المسلّح فيها لتعود المدينة بأكملها الى الدولة السورية وانهاء الجيوب التي كان المسلَّحون يحتفظون بها. التحضير للعملية سبقته أشهر طويلة من الحصار استنفد فيه الجيش قوة المسلحين، واستطاع تحييد المدنيين.
الهجوم انطلق الثلاثاء الماضي. وحدات المشاة وقوات الدفاع الوطني تقدمت الى جورة الشياح عبر محورين: مشفى الأمل في الجنوب وصولا الى شماله واخر جنوب شرق الحي عند مجمع سيتي سنتر.
الحميدية، قلب حمص، الازقة الضيقة والقديمة من المدينة، تقدم اليها الجيش من وادي السايح شمالا، وقلعة حمص جنوبا وباب تدمر شرقا. المسلحون انسحبوا عبر الأنفاق جنوب غرب الحي الى باب هود.
الجيش الذي استعاد معظم الاحياء في الماضي، قاتل في شوارع مفتوحة، امكنه دخولها بالدبابات والعربات والمدرعة.
في حمص القديمة وازقتها الضيقة، لا مناص من استخدام المشاة، وهو ما يعرضهم الى كمائن كثيرة، بفضل شبكة الانفاق التي نجح المسلحون بحفرها، تحت الكتل الخرسانية. الشبكة اوجدت مدينة تحت حمص القديمة، تصل ما بين جورة الشياح والحميدية والقرابيص وباب هود.
بعض الانفاق يتصل بشبكة الملاجئ، وبفتحات الطوابق السفلئ، ينتقل عبرها السلاح والمسلحون، وتكثر بينها العبوات الناسفة، وسط ركام كبير يسد المعابر، ويعيق حركة الاليات في الشوارع الضيقة. الجيش السوري، اختار التمهيد للمشاة، بقصف مدفعي عنيف، وكتلة نارية هائلة.
التحضير للعملية، سبقته اشهر طويلة من الحصار استنفذ فيه الجيش قوة المسلحين، واستطاع تحييد المدنيين، واخراجهم بشكل شبه تام، تحت رعاية الامم المتحدة، من الاحياء التي يتحصن فيها المسلحون، وعزلهم عن بقية حمص، وضرب اي خطوط امداد محتملة، نحو الارياف القريبة التي سقطت تباعا، باستثناء تلبيسة والرستن في الريف الشمالي.
تعرضت معنويات المحاصرين الى ضربات اضافية، مع خروج ما يقارب الستمئة منهم بدئا من شهر شباط الماضي لتسليم انفسهم، وتسوية اوضاعهم. لكن ما تبقى مصمم على القتال وبعد إحباط محاولة هجوم واسع كان يعد له المسلحون قبل عشرة أيام لفك الحصار لكنها احبطت في مرحلتها الاخيرة وأودت بعشرات القتلى للمسلحين بينهم قياديين.
استشهاد 40 شخصاً في حلب بسقوط قذائف هاون
اعتبر السفير الاميركي السابق في دمشق روبرت فورد أن إيران قوةٌ اقليمية وسيتم إشراكها بحل اﻷزمة السورية في وقت ما. وأضاف فورد أن  كيفية إشراكها في الحل ليست واضحة بعد.
فورد رأى الا حل في سوريا  من دون اقتناع روسيا  وايران  بأن الرئيس الأسد لا يخدم مصالحها بحسب تعبيره. ورأى أن روسيا ستواجه قريبا الشيشانيين الذين اكتسبوا مهارات قتالية  في سوريا.
وفي حلب استشهد اربعون شخاصا وجرح مئة في سقوط قذائف هاون على احياء المدنية الغربية منذ صباح الخميس وخصوصا حي الميدان وميسلون  وجمعية الزهراء.
الى ذلك تستمر المواجهات بين الجيش السوري والمسلحين  في أحياء متفرقة من حلب.
الجيش السوري صد هجوما للمسلحين على ثكنة هنانو اثناء محاولتهم التسلل ما أدى الى سقوط عشرات المسلحين في المواجهات.
وفي موسكو أجرى وفد يمثل بعض اطياف المعارضة السورية مشاورات حول استئناف مباحثات جنيف.
 ممثل الائتلاف السوري المعارض في باريس منذر ماخوس استبعد في تصريح للميادين انطلاق الجولة الثالثة من مفاوضات جنيف  قريبا.


http://www.almayadeen.net/ar/news/syria-PEeQ1kOMikSYi6MQAR2hng/%D8%AD%D9%85%D8%B5-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%87%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%83%D9%86%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9

اشتباكات عنيفة في أحياء حلب وميسلون








معارك عنيفة بين الجيش السوري ومسلحي المعارضة في أحياء حلب وميسلون وثكنة هنانو، والجيش السوري يفتح جبهة حمص القديمة، بعد انهاء معركة القلمون واغلاق المعابر الحدودية غير الشرعية مع لبنان.
دارت اشتباكات عنيفة صباح الخميس بين الجيش السوري ومسلحين في حيي حلب القديمة والجديدة والنيال. وامتدت الاشتباكات بين إلى أغيور وميسلون ومحيط ثكنة هنانو بحلب.
وأَنهى الجيش السوري معركةَ القلمون بعد خمسة أشهر على انطلاق مرحلتِها الأولى في بلدةِ قارة، واستَكملَها بإغلاق المعابر الحدودية غير الشرعية معَ الأراضي اللبنانية ليقطعَ بذلك طرقَ إمدادِ المسلّحين.
وأكتملت سيطرة الجيش على جبال القلمون باستعادتِه بلدتي حَوْش عرب وعسالِ الورد من دون قتال، واستسلام مجموعات منَ المسلّحينَ فيما انسحبت مجموعات أخرى الى بلدة الزبداني والطفيل اللبنانيّة.
وفي معلومات لـ الميادين أنَّ فعاليات أهليةً في الزبداني طالبت المسلّحينَ بالاِنسحاب لتجنيبِ البلدة عمليةً عسكرية، فيما يحشِدُ الجيش السوري قواتِهِ على مرتفعاتِها الغربية.
وبعد حسم معركة القلمون تصاعدت وتيرة المعارك في مناطقَ أخرى، فسارع الجيش السوري الى فتح جبهةِ حمص القديمة.
وتمكنت القوات السورية من التقدم في أحياءِ الحميدية وجورة الشياح وباب هود حيث تَحشد المجموعات المسلّحة نحوَ ألفِ مقاتل، بالمقابل اشارت صفَحاتٌ تابعة لهذه المجموعات إلى أنّ المسلَّحين صدَّوا هجوماً للجيش.
وفي حلب أفيد الخميس عن اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري ومسلحين في حيي حلب القديمة والجديدة والنيال. وامتدت الاشتباكات بين  إلى أغيور وميسلون ومحيط ثكنة هنانو بحلب.


http://www.almayadeen.net/ar/news/syria-eOV3xlyr4EuYXaMQAG3zDA/%D8%A7%D8%B4%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D9%86%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1-%D8%AD%D9%84%D8%A8-%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%B3%D9%84%D9%88%D9%86

الجيش السوري يصد هجوما للمسلحين على ثكنة هنانو




صدت وحدات الجيش السوري هجوماً واسعاً للجماعات المسلحة على ثكنة هنانو شرق مدينة حلب. في الاثناء نشرت صحيفة ديلي تلغراف البريطانية تحقيقاً يؤكد تنامي شعبية الرئيس السوري بشار الاسد.


http://www.almanar.com.lb/adetails.php?fromval=1&cid=21&frid=21&eid=816187

فرار للمسلحين من تلفيتا وارباك لقيادتهم في الزبداني تحت ضربات الجيش السوري


اكدت مصادر عسكرية سورية لقناة "المنار" انسحاب عدد كبير من المسلحين تحت نيران الجيش السوري من تلال تلفيتا باتجاه بلودان والزبداني في جبال القلمون.  

وافادت المصادر عن حصول حالة ارباك لدى قيادة المسلحين في الزبداني ومحيطها وسط مطالبة الاهالي للمجموعات المسلحة بتجنيب المنطقة عملية عسكرية.
    
من جهة ثانية، ضبط الجيش السوري داخل بلدة حوش عرب في القلمون معملاً لتصنيع العبوات الناسفة وقذائف الهاون.


http://www.almanar.com.lb/adetails.php?fromval=2&cid=23&frid=21&seccatid=23&eid=815153

الجيش السوري يستعيد عسال الورد يدخل حوش عرب بالقلمون ويتقدم في حمص


استعاد الجيش السوري السيطرة على بلدة عسال الورد في القلمون ودخل بلدة حوش عرب، آخر معاقل المسلحين في القلمون.
وفي حمص القديمة والحميدية، بدأ الجيش السوري عملية عسكرية واسعة، وأفاد مراسل المنار أن الجيش حقق تقدماً في جورة الشياح، وسيطر على عشرات المباني في الحميدية.

http://www.almanar.com.lb/adetails.php?fromval=2&cid=23&frid=21&seccatid=23&eid=814086

شريط فيديو في الامم المتحدة يظهر استعداد المسلحين للهجوم على مستودع للاسلحة الكيميائية











قدم ممثل سورية الدائم لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري الى الامانة العامة للامم المتحدة ومجلس الأمن الدولي شريط فيديو يظهر كيف يستعد المسلحون لتنفيذ هجوم على مستودع للذخيرة الكيميائية في مدينة حمص.

أفادت بذلك يوم الجمعة وكالة ايتار تاس. ووفقا للمصدر، يظهر في الشريط كيف يتم تجهيز شاحنة مفخخة بسبعة أطنان من مادة "تي ان تي" شديدة الانفجار وايضا قيام الانتحاري من الاردن بالتدريب على تنفيذ المهمة. كما وقدم الجعفري للامم المتحدة شريط مسجل عليه الحديث الذي دار بين المسلحين وهم يناقشون معا في بلدة جوبر عملية الهجوم المسلح على مستودع الذخيرة الكيميائية





 http://arabic.ruvr.ru/2014_04_18/271361872/

فشل مجلس الأمن الدولي في الاتفاق على بيان بشأن حمص السورية











عقد مجلس الأمن الدولي مناقشة مغلقة حول الوضع الإنساني في مدينة حمص السورية، التييحاصر فيها الان حوالي 2000 مسلحا ، بينما لم يتمكن الدبلوماسيون من الاتفاق على بيان بشأن الحصار المفروض.

وكما قال رئيس مجلس الامن الدولي السفير النيجيري جوي اوغو أن المشاركين في النقاش أكدوا على ضرورة الالتزام بقرار مجلس الامن الدولي بشأن ايصال المساعدات الإنسانية الى المدن السورية، كما ايدوا الدعوة التي وجهها في وقت سابق في جنيف المبعوث الدولي الى سورية الأخضر الابراهيمي لمواصلة النقاشات بين السلطات والمدنيين والمسلحين في حمص للتوصل الى اتفاق.
وبعد اجتماع مجلس الأمن الدولي تحدث للصحفيين ممثل سورية الدائم بشار الجعفري انه يوجد الان في حمص بحدود ألفي مسلح وحوالي 170 من أقاربهم . تقترح الحكومة السورية عليهم القاء السلاح والاستسلام لقوات الأمن.





 http://arabic.ruvr.ru/2014_04_18/271358338/

معركة كسب...هاجس حزب الله يلاحق بعض الدول !





على غرار المعركة التي شهدها ريف اللاذقية الشمالي، صيف العام الماضي، يبدو ان معركة كسب التي أطلقتها المعارضة السورية منذ أكثر من شهر في طريقها إلى التوقف.
سريعا فرمل داعمو المعارضة مسيرة المعركة، فالهجوم المفاجىءالذي شنه مقاتلو جبهة النصرة والفصائل الإسلامية برعاية ومباركة تركية على كسب، حقق ما تصبو إليه حكومة أردوغان، لكنه بالمقابل وأد طموحات المعارضين بضرب معاقل النظام.
في هذا الصدد يقول مصدر سوري معارض لـ"آسيا"، في إطار تعليقه على إنحسار المواجهات، " ان أسباب التراجع لا تتحمله فصائل المعارضة، بقدر المسؤولية التي يجب تحميلها للدول والجهات الداعمة لهذه الكتائب".

ويتابع المصدر قائلاً: الأتراك وكما بات معلوما، أرادوا من وراء دعم كتائب المعارضة تحقيق أمرين: السيطرة على معبر كسب، والهجوم على المرصد ٤٥، وتعطيله نظرا لحصولهم على معلومات تفيد عن وجود أجهزة اتصالات ومراقبة تابعة للجيش السوري، قادرة على رصد ما يدور داخل الأراضي التركية".

يضيف المصدر: الأتراك حققوا أهدافهم المرسومة، وهم مهدوا لدخول المقاتلين إلى كسب، عبر تغطية نارية كثيفة، لكن أمر متابعة المعركة لم يعد يعنيهم، خصوصا وأن بعض الدول حاولت الدخول على الخط من أجل إيجاد موطئ قدم في المعركة".

ويشير "إلى ان هذه الدول التي أشرفت على المعركة الأولى التي سميت بمعركة(أحفاد عائشة ام المؤمنين)، حاولت إنتزاع الراية في المعركة الثانية بعد النجاح السريع الذي تحقق، ولهذا لم يتوسم أنصار المعارضة خيرا بزيارة الجربا إلى مواقع القتال"، لافتا " دخول رئيس الإئتلاف إلى ارض المعركة، كان مؤشرا قويا على ان بعض الدول قررت التدخل من أجل عدم ترك الساحة للآخرين".

"و طلبت هذه الدول ، وبشكل رسمي إدخال جبهة ثوار سوريا التي يقودها جمال معروف على خط المواجهات"، يقول المصدر، ويتابع " لكن الفصائل المتواجدة على ارض المعركة، وعلى راسها جبهة النصرة، رفضت الطلب على خلفية العلاقة غير الجيدة التي تربطها بمعروف".

لماذا ارادت بعض الدول إشراك معروف؟، سؤال يجيب عليه المصدر بالقول:"يحاولون إنشاء فصيل مسلح، مشابه لتنظيم حزب الله، وقد وقع إختيارهم في نهاية الأمر على معروف، ، متابعاً،" هذا المشروع سيفشل نظرا للسمعة السيئة التي بناها معروف لنفسه طوال أعوام الثورة، فمعسكرات الحامدية ووادي الضيف، شاهدة على طريقة إدارة قائد جبهة ثوار سوريا لمعاركه".


http://www.shamtimes.net/news-details.php?id=1605

مصادر: عملية عسكرية مرتقبة للجيش السوري في جرود عرسال اللبنانية








قال مصدر في غرفة العملية المشتركة للجيش السوري وحزب الله انّ الأنظار الحالية تتجه إلى منطقة جرود عرسال التي يتمركز فيها الاف المقاتلين حيث بتنا بحاجة لعملية عسكرية للتخلص منهم.

وبحسب ما ذكرت صحيفة “الأنباء” الكويتة، انّ “فرار المسلحين من منطقة القلمون نحو جرود عرسال وإحتشادهم بالاف هناك بان يتطلب عملية عسكرية للقضاء عليهم، فمنهم من يتحصن للقتال ومنهم من لا يدري الى اين يذهب وآخرون تسللوا الى داخل مدينة عرسال وسيتم التعامل معهم جميعاً لكي لا نضطر الى خوض معارك مفاجئة مستقبلاً فالمنطقة الحدودية اللبنانية – السورية يجب ان تبقى آمنة لمصلحة واستقرار البلدين”.

وأوضح المصدر انّ “ذلك يأتي بعد ان “تسلمت المعارضة اسلحة جديدة مضادة للدروع من صنع اميركي واخرى من صنع صيني ومعدات اخرى تهدف لابقاء المعركة مشتعلة لمدة طويلة لان مصلحة الغرب تقتضي ذلك”.
وأوضح المصدر ان “الجيش السوري بدأ بعمليات محاصرة الغوطة الشرقية مع ضرب دفاعاتها الامامية ليتم عصرها، وقد اعتبرت القيادة بان مدة 3 اشهر تكفي لانهاء معركة الغوطة والسيطرة الكاملة على ريف دمشق وطرد او القضاء على المعارضة في داخلها، وقد ساعد عامل السيطرة على القلمون باغلاق خط الامداد والدعم للمعارضة داخل الغوطة ما يجعل من هم في داخلها شبه معزولين عن المناطق الاخرى عندما يكتمل الحصار كلياً”.

وحول ما يجري في حمص،قال ان “الجيش يريد انهاء حالة حمص القديمة والانتهاء من المسلحين المتمركزين في داخلها والذين يقدر عددهم بنحو الف مقاتل، وقد بدأت الحملة العسكرية عليهم بعدما رفضوا تسليم انفسهم واعطاء لوائح باسماء الذين يرغبون بالانسحاب وقد قرر هؤلاء المضي بالمعركة، ولهذا فان حمص ستنتهي في خلال اسابيع قليلة لتعود كاملة بيد الجيش السوري”.


http://www.shamtimes.net/news-details.php?id=1603

الخوف يتفشّى بين مسلّحي الغوطة الشرقية ... بعد القلمون





أثار انتصار الجيش السوري في القلمون مخاوف المسلّحين في الغوطة الشرقية. هذه المخاوف تتحوّل إلى خلافات واسعة، مع امتناع قادتهم عن السير في طريق التسويات، والاستكانة إلى واقع انقطاع الإمداد عنهم
ليث الخطيب

ريف دمشق | تفشّى القلق بين مسلّحي الغوطة الشرقية. كلّ المعطيات في الأشهر الماضية تشير إلى أن الجيش السوري يعدّ العدة لإنهاء الوجود المسلّح هناك. العمليات العسكرية بدأت، ولحقتها الانتصارات، انطلاقاً من ريف حمص الغربي والقلمون، على الحدود السورية ــــ اللبنانية، باتجاه ريف دمشق القريب، وبالأخص غوطته الشرقية التي تعدّ المعقل الأكبر لمسلّحي ريف العاصمة.

اتّبع الجيش تكتيكاً موفّقاً، بحسب المتابعين، حين بدأ عملياته بقطع شرايين الإمداد للمسلّحين، على الحدود مع لبنان، ثم أكمل نحو الجنوب على الجبهات المحيطة بريف دمشق، وفي مقدمتها الغوطة الشرقية.
ما إن أطلق الجيش عمليته الواسعة في منطقتي جوبر والمليحة، بداية الشهر الجاري، حتّى «تأكّدت مخاوف المسلّحين في الغوطة الشرقية من أن دورهم قد حان، بعد أن فرغ الجيش من دحر مسلّحي القلمون»، يقول ضابط سوري لـ«الأخبار». ويضيف: «تردنا المعلومات تباعاً عن خلافات عميقة تنشأ بين قادة المسلّحين على نحوٍ شبه يومي». ويشرح عن طبيعة تلك الخلافات: بعض القيادات الوسطى في «جيش الإسلام»، وهو التنظيم الأبرز في «الجبهة الإسلامية» في ريف دمشق، بدأت تلوم القيادات الأعلى على «عدم أخذ مسألة توفير الدعم على محمل الجد، ولا سيما بعد انقطاعه من جهة الحدود اللبنانية، وفشل محاولة فتحه من الحدود الأردنية إلى محيط الغوطة الشرقية، من جهة البادية السورية عبر العتيبة والضمير، بسبب نصب الجيش السوري الكمائن والفخاخ في تلك المناطق». ويعتقد الضابط السوري أنّ «القسم الأكبر من الزعماء الميدانيين في جيش الإسلام بات يدرك جيداً أنه في انتظار مأزق خطير، يتمثل في نقص المواد التموينية والإسعافية، إلا أن الرعب الأكبر لدى هؤلاء يتمثّل في نقص الذخائر، بمختلف أنواعها. بدا هذا الخلاف واضحاً لنا في مدينة دوما التي تعدّ المركز الرئيسي لجيش الإسلام».
المصادر الميدانية تشير إلى أنواع أخرى من الخلافات بين المسلّحين، بعضها نَشب حول طبيعة التكتيك المتبع في خوض المواجهة ضد الجيش السوري في المليحة وجوبر. مصادر مقرّبة من القائد العسكري لـ«الجبهة الإسلامية»، زهران علوش، نقلت عنه تخوفه من اندفاع المسلّحين بالمئات نحو المليحة. علوش أمر زعماء المجموعات المسلّحة بعدم ترك الجبهات الأخرى، وبالأخص جبهة دوما، من دون عدد كافٍ من المسلّحين، وكمية كافية من العتاد «لأن كل الجبهات مرشحة اليوم للاشتعال، وليست معركة المليحة سوى عملية استدراج لمئات المسلّحين بغية استهدافهم أثناء انتقالهم إلى البلدة المليحة»، تروي المصادر. توجيهات علوش تلك اقتصرت على مقاتلي «جيش الإسلام»، ولم ترد على ألسنة قادة «جبهة النصرة»، الذين يلتقيهم علوش دورياً، والذين يرسلون عناصرهم إلى الجبهات الحامية من دون حساب، ومنها جبهة المليحة، الأمر الذي أثار حفيظة بعض قادتها. وبحسب المصادر ذاتها، «علوش عملياً يحتفظ بمقاتليه للمعارك المقبلة، فيما يترك جبهة النصرة تخوض المواجهات الحالية وحدها إلى جانب فيلق الرحمن». وهذا الأخير هو التنظيم المحلي الموجود في المليحة أساساً. وتذكر المصادر أنّ تلاسنات عدة دارت بين مقاتلي «جيش الإسلام» وقياديين من «جبهة النصرة»، لدى قيام الأخيرين بمغادرة دوما نحو بلدة المليحة. في إحدى المرات وصف أحد مقاتلي «النصرة» علوش بـ«أبو بدر»، وهو كناية عن شخصية جبانة في أحد المسلسلات السورية، فكاد الخلاف يتطور إلى اشتباك بالرصاص، لولا تدخل أشخاص من الطرفين لحله.
أما في البلدات الأخرى من الغوطة الشرقية، فموضوع الخلاف الأبرز بين المسلّحين يتمحور حول الموقف من التسويات، إذ بعد إنجاز العديد منها في مناطق برزة والمعضمية والريف الجنوبي، خرجت العديد من التظاهرات المطالبة بتسويات مماثلة، في بلدات كفربطنا وحمورية وحزّة وجسرين وزبدين وسقبا، وانطلقت الاتصالات بين الوجهاء والجيش السوري في كل من جوبر وحرستا وعين ترما وزملكا، للتفاوض حول إمكانية الوصول إلى تسويات في تلك المناطق. وفيما أيّد بعض المسلّحين قيام تسويات، وبالأخص المسلّحين المحليين من أبناء القرى الفقيرة في الغوطة الشرقية، «رفض عناصر جيش الإسلام التسويات رفضاً قاطعاً، وهدّدوا من يشارك في الإعداد لها بالويل والثبور»، يقول ح. حمزة، شاب من حمورية، لـ«الأخبار». ويروي حمزة حادثة جرت في بلدته: «خرج نحو ألف مدني في تظاهرة، قبل نحو شهر، للمطالبة بتسوية مع الجيش، ورفع المتظاهرون لأول مرة العلم السوري. وقف المسلّحون المحليون على مقربة من التظاهرة، ولم يقدموا على فعل أي شيء، في إشارة واضحة إلى الأهالي بتأييد التظاهرة ضمناً، وما إن وصل الخبر إلى مقاتلي «جيش الإسلام» حتّى هرعوا إلى حمورية، وبدخولهم انفضّت التظاهرة، فبدأوا بتقريع المسلّحين المحليين على عدم قيامهم بفض التظاهرة». وأخيراً، اشتد الخلاف بين المسلّحين حول مسألة التسويات على نحو كبير، ولا سيما بعد أن استعاد الجيش القلمون كاملاً، وبات يقف على أبواب الغوطة الشرقية ويتهيّأ لدخولها. ويقول مقاتل في «الجيش الحر» لـ«الأخبار»، إن «قادة جيش الإسلام وجبهة النصرة ما داموا لا يسيرون على خطى الريف الجنوبي، في طريق التسويات، فسيسيرون لا محالة على طريق مسلّحي القلمون... وهذا ما نخشى منه».


http://www.shamtimes.net/news-details.php?id=1601