بسم الله الرحمن الرحيم
اقدم لكم مشروع غزه الكبري وكيف كانت حماس تنفذ الرغبات الصهيونيه
وكان أبو الغيط قد أعرب عن قلقه من مقال كتبه الصحفي اليهودي مارتن كرامر في دورية ميدل إيست إستراتيجي التي تصدرها جامعة هارفارد الأمريكية، ويحمل عنوان (إدخال غزة إلى مصر).
ويقول المقال معلقًا على تدفق مئات الآلاف من الغزاويين على سيناء بشكل عشوائي: "إن المسئولين الإسرائيليين في وزارتي الخارجية والدفاع كانوا سعداء بالوضع على الحدود المصرية مع قطاع غزة، وقائلين إن خطة فك ارتباطهم بقطاع غزة بدأت بالفعل في العمل".
وقال: "لديّ تأكيدات بأن غزة والضفة لن يتحدا وليس هناك احتمال بهذا.. وأنه من الأفضل لإسرائيل أن تظهر من جديد فكرة تحول غزة إلى كيان مستقل".
وتطرق إلى دراسة أعدها الجغرافي الأمريكي اليهودي صموئيل كوهين عن توسيع غزة، وقال: "في التسعينيات من القرن الماضي تحدث عن غزة المتطورة اقتصاديًّا، ويشير في ذلك إلى أن القطاع قد يجذب استثمارات ضخمة يمكن أن تحوله إلى سنغافورة أخرى. ولكن في الاقتراح الذي أعدّه الجغرافي صموئيل كوهين في صيف 1991 أن غزة بهذا التصور غير قابلة للحياة بدون ضم مزيد من الأراضي لها معظمها من مصر".
ويقول كوهين: "إن توسيع مساحة قطاع غزة بحيث تملك مقومات التحول إلى دولة صغيرة ناجحة تكون معبرًا بين دول العالم يتطلب ضم 1000 كيلو متر مربع من الأراضي إليها، تعطي مصر منها 30 كم بامتداد ساحل المتوسط (حوالي 200 كيلو متر مربع)، وستجعل هذه المساحة الإضافية غزة تتمتع بساحل طوله 75 كم.. كما يمكن أن تمنح مصر غزة شريطًا آخر من سهول شمال سيناء يقدر بـ300 كم، بينما تتخلى إسرائيل عن مسافة 150 كم مربع من الحدود مع قطاع غزة".
ومن شأن تلك الخطوة -بحسب كوهين- أن تكفي لتخفيف الاكتظاظ في قطاع غزة، وتوفر الأراضي الزراعية وانتشار الأنشطة الحضرية مثل الفنادق، كما سيتم توفير المياه العذبة عن طريق مياه النيل من خلال العريش والطاقة من الغاز الطبيعي.
ووضع كوهين 3 خطوات لإتمام تلك المقايضة، الأولى أن تمنح مصر السلطة الفلسطينية نحو 500 إلى 1000 كيلو متر مربع من شمال سيناء. والثانية أن تمنح إسرائيل لمصر 250 إلى 500 كيلو متر مربع على طول حدودهما المشتركة في منطقة باران بجانب ممر على الطريق إلى الأردن، والثالثة أن تعطي السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية إسرائيل نفس المسافة التي ستتخلى عنها لمصر (500 إلى 1000 كيلو متر مربع).
يقول كوهين: إن إريل شارون رئيس الوزراء السابق وصف تلك الخطة بأنها لم تنضج بعد، ولكنه لم يعترض عليها، وقال ربما تكون فكرة رائعة فيما بعد.
اسرائيل عايزه مصر تدي حماس الجزء بالحمر في مقابل انه مصر تاخد نص مساحه الارض في اسرائيل باللون الاصفر
.....
الخطه بين اسرائيل وحماس كانت كالاتي
كان منذ فتره حدث حصار فهرب الناس الي مصر ومن هنا جاءت الفكره
حصار وحرب علي غزه من اسرائيل
حماس كانت تحرك جرافتها تجاه الاسوار ليتجه الناس الي مصر (((معلومات موثقه حدثت بالفعل)))
حتي ان حماس كانت تضرب حرس الحدود المصريه ... هل هذا هو الجهاد !!!؟
والمفروض كانت تتم الخطه وادراه حماس بالخارج ليقال انه ارداه الشعب الفلسطيني
ثم مشعل يعلنها دوله غزه المستقله وتؤيده بعض الدول كايران
سؤالي لكل عاقل
من المستفيد وراء قيام دوله غزه!!!؟
المستفيد اسرائيل لانه ستضيع القضيه الفلسطينيه وتساوم وقتها اسرائيل الاردن علي الضفه
هذا هو الفكر اليهودي
فاين العقلاء
يا من ترون حماس بطله
اليكم ذلك الموقع وهو لناس من غزه
http://hamasgaza.wordpress.com/
احكموا بنفسكم
هل هذا دين محمد صلي الله عليه وسلم الذي تفعله حماس!!!؟
هذا هو نهج الاخوان المفسدون في كل مكان
كم الف صاروخ حماس اطلقته ...كام يهودي مات ؟؟؟ انها كانت خدعه ومؤامره لحرب ضحيتها المسلمين
و نسبه الحماسيون في غزه اقل من 20% من سكان غزه
فهل اصبح ال 20% هم من يتحكموا في البلاد
اما الانتخابات الذي نجحوا فيها فهذا موضوع اخر
ثم ان من يحكم شعبه يحافظ عليه لا يلقيه ال التهلكه
عندي كانت تدخل اسرائيل غزه ولا يقتل هذا العدد من المسلمين
اليس الحديث الشريف
دم المسلم عند الله اعظم حرمه من هدم الكعبه
لا هم يقولون بالروح بالدم !!!؟
واصلا غزه تحت الاحتلال الاسرائيلي اساسا
فكل من هربوا منها من قاده حماس كانو واخدين اذن اسرائيلي
هذا لاوضح الفرق بين قائد يحافظ علي شعبه وقائد يهدر دم شعبه وهو هارب في الخارج يتابع الاخبار
ونحن مع قادتنا العرب الذين يرون ويفهمون اكثر من بعض المخربين
اللهم بلغت
اللهم فاشهد