أولا الأمر لايحتاج إلى هذا الفيديو فهناك أمور أعظم منه من حيث الجرم بكثير
ثانيا كيف يدخل الشك في أن دولتهم دولة اليهود مسالمة وهي بالأساس بنيت على باطل وإرهاب
وفي هذه المناسبة سأذكر حقائق عن اليهود ودولتهم التي أسست بواسطة الجرم والإرهاب والحرام شرعا وقانونا
1-عندهم غير اليهود حيوانات!ينظر اليهود إلى غيرهم من الشعوب وأهل الديانات على أنهم حيوانات مسخرون لخدمة اليهود خلقهم الله على صورة البشر ليسهل على اليهود التعامل معهم واستخدامهم.
يقول الحاخام مناحم(الكاهن اليهودي المعروف)"أيها اليهود إنكم من بني البشر لأن أرواحكم مصدرها روح الله وأما باقي الأمم فليست كذلك لأن أرواحم مصدرها الروح النجسة".
وجاء في تلمود أورشليم ص94 أن النطفة المخلوق منها باقي الشعوب الخارجين عن الديانة اليهودية هي نطفة حصان!!
وهذا الحقد والنظرة الدونية ليست للمسلم فقط بل تشمل المسيحيين وغير اليهود جميعا لكن مع تركيز أكبر على المسلمين.
2-عندهم دم غير اليهود حلال!تاريخ اليهود مليء بالقتل وسفك الدماء وهدم القرى والمنازل, فلا عجب أن نرى شريعتهم المحرفة الضالة تبيح لهم قتل غير اليهود وتشجع على ذلك ففي التلمود(اقتل الصالح من غير الإسرائيليين...ويحرم على اليهودي أن ينجي أحدا من باقي الأمم من هلاك أو يخرجه من حفرة يقع فيها لأنه بذلك يكون حفظ حياة أحد الوثنيين).
3-عندهم يجوز اغتصاب غير اليهودية!تتمة لمسلسل الوحشية البربرية والإجرامية عند اليهود واحتقارهم لغير اليهود فلا مانع لديهم من اغتصاب غير اليهوديات وهتك أعراضهن لمجرد أنهن غير اليهوديات!
يقول الحاخام ميموند(إن لليهود الحق في اغتصاب النساء غير المؤمنات أي غير اليهوديات).
4-عندهم أموال غير اليهود مباحةبناء على ماسبق من نظرة اليهود لغيرهم فإنه لامانع عندهم من سرقة أموال غير اليهود ومعاملتهم بالربا وغشهم وخداعهم.
فقد ورد في التلمود أنه (مسموح غش الأمي (العربي) وأخذ ماله بواسطة الربا الفاحش لكن إذا بعت أو اشتريت من أخيك اليهودي شيئا فلا تخدعه ولا تغشه).
5-عندهم يجوز اغتصاب الطفلة إذا تجاوزت ثلاث سنوات!!وجاء في التلمود (يحل اغتصاب الطفلة غير اليهودية متى بلغت من العمر ثلاث سنوات).
كل هذا بجانب نشرهم للرذيلة في شتى بلدان العالم واتهامهم الشنيع للأنبياء بالزنا ببناتهم وكناتهم(امرأة الابن/امرأة الأخ) ونساء شعوبهم.
6-الهيكل توجد اليوم في إسرائيل أكثر من 25 جماعة دينية متخصصة في إعادة بناء الهيكل مكان المسجد الأقصى, وهم بهذه الحجة والبحث عن آثاره يحفرون تحت المسجد الأقصى ليهدموه هدمهم الله وأفشل سعيهم.
7- العرب في مناهج التعليم الإسرائيليةالعنصرية الإسرائيلية ضد العرب في المناهج
بعد دراسة عميقة ودقيقة أجرتها الخبيرة التربوية/صفا عبدالعال لـ16 كتابا مقررا على طلاب المدارس توصلت إلى نتيجة مفادها: أن مناهج التعليم في إسرائيل تهدف إلى تعبئة النشء نفسيا في اتجاه الحرب وتكريس العنصرية ضد العرب ولم تخل هذه الحقيقة من شهادات واقعية حتى من الطرف اليهودي فقد أثبت الباحث الدكتور/ إيلي فودا بعد دراسة عميقة أجراها على كتب التعليم الإسرائيلية بأن منهج التعليم اليهودي أدى إلى تكون صورة مسبقة عن العربي الذي تصفه كتب التعليم الإسرائيلية بأنه (غشاش) و(متخلف) و(لص) و(قاتل مجرم سفاح) و(ونجس خائن متلون جبان).
يرسم اليهود صورا قبيحة للإنسان العربي ويصفونه بأبشع الأوصاف ليربوا أطفالهم على كرهه والاستعداد لقتاله أينما وجد.
وهنا قصة يروونها في مناهجهم عن صورة الرجل العربي:تقدم اليهودي الطبيب(شمعون)بهدية مهمة ومناسبة لصديقه(أحمد) الذي يقيم الليلة حفلة عرسه وزفافه.كانت هدية اليهودي الطبيب شمعون لصديقه أحمد عبارة عن صابونه!! لقد أحضر شمعون تلك الصابونة لإدخال السرور على قلب صديقه وأسرته لقد فرح العربي كثيرا بهذه الهدية القيمة فقام وفتحها أمام الحضور وابتلع منها قطعة وناول المتبقي منها إلى زوجته العربية!لكن شمعون بادر إلى صديقه موضحا أن الهدية ليست قطعة حلوى بل صابونه للاستحمام وإزالة النجس والقذارة عن جسمه المتسخ.(هكذا يصور اليهود العربي على أبشع الصور بل في كتبهم مايزيد عن ذلك بكثير فأين منهم الغرب الذي يضغط على العرب لتغيير مناهجهم بحجة أن فيها عنصرية وكراهية بينما يترك اليهود يزرعون الحقد والعنصرية يين طلابهم كما يشاؤون!).
هذه جزء من الحقائق وليست كلها
وأختمها برسم يقوم ببثه اليهود في أخبار العالم عما يجري في فلسطين بطريقة مغايرة للحقيقة