كلما دخل قلبك ذرة شك في كراهيتك لاسرائيل، او شعرت ان اسرائيل دولة مسالمة، قم بمشاهدة هذا الفيديو

أولا الأمر لايحتاج إلى هذا الفيديو فهناك أمور أعظم منه من حيث الجرم بكثير 
ثانيا كيف يدخل الشك في أن دولتهم دولة اليهود مسالمة وهي بالأساس بنيت على باطل وإرهاب 
وفي هذه المناسبة سأذكر حقائق عن اليهود ودولتهم التي أسست بواسطة الجرم والإرهاب والحرام شرعا وقانونا 
1-عندهم غير اليهود حيوانات!
ينظر اليهود إلى غيرهم من الشعوب وأهل الديانات على أنهم حيوانات مسخرون لخدمة اليهود خلقهم الله على صورة البشر ليسهل على اليهود التعامل معهم واستخدامهم.
يقول الحاخام مناحم(الكاهن اليهودي المعروف)"أيها اليهود إنكم من بني البشر لأن أرواحكم مصدرها روح الله وأما باقي الأمم فليست كذلك لأن أرواحم مصدرها الروح النجسة".
وجاء في تلمود أورشليم ص94 أن النطفة المخلوق منها باقي الشعوب الخارجين عن الديانة اليهودية هي نطفة حصان!!
وهذا الحقد والنظرة الدونية ليست للمسلم فقط بل تشمل المسيحيين وغير اليهود جميعا لكن مع تركيز أكبر على المسلمين.

2-عندهم دم غير اليهود حلال!
تاريخ اليهود مليء بالقتل وسفك الدماء وهدم القرى والمنازل, فلا عجب أن نرى شريعتهم المحرفة الضالة تبيح لهم قتل غير اليهود وتشجع على ذلك ففي التلمود(اقتل الصالح من غير الإسرائيليين...ويحرم على اليهودي أن ينجي أحدا من باقي الأمم من هلاك أو يخرجه من حفرة يقع فيها لأنه بذلك يكون حفظ حياة أحد الوثنيين).

3-عندهم يجوز اغتصاب غير اليهودية!
تتمة لمسلسل الوحشية البربرية والإجرامية عند اليهود واحتقارهم لغير اليهود فلا مانع لديهم من اغتصاب غير اليهوديات وهتك أعراضهن لمجرد أنهن غير اليهوديات!
يقول الحاخام ميموند(إن لليهود الحق في اغتصاب النساء غير المؤمنات أي غير اليهوديات).

4-عندهم أموال غير اليهود مباحة
بناء على ماسبق من نظرة اليهود لغيرهم فإنه لامانع عندهم من سرقة أموال غير اليهود ومعاملتهم بالربا وغشهم وخداعهم.
فقد ورد في التلمود أنه (مسموح غش الأمي (العربي) وأخذ ماله بواسطة الربا الفاحش لكن إذا بعت أو اشتريت من أخيك اليهودي شيئا فلا تخدعه ولا تغشه).

5-عندهم يجوز اغتصاب الطفلة إذا تجاوزت ثلاث سنوات!!
وجاء في التلمود (يحل اغتصاب الطفلة غير اليهودية متى بلغت من العمر ثلاث سنوات).
كل هذا بجانب نشرهم للرذيلة في شتى بلدان العالم واتهامهم الشنيع للأنبياء بالزنا ببناتهم وكناتهم(امرأة الابن/امرأة الأخ) ونساء شعوبهم.

6-الهيكل 
توجد اليوم في إسرائيل أكثر من 25 جماعة دينية متخصصة في إعادة بناء الهيكل مكان المسجد الأقصى, وهم بهذه الحجة والبحث عن آثاره يحفرون تحت المسجد الأقصى ليهدموه هدمهم الله وأفشل سعيهم.

7- العرب في مناهج التعليم الإسرائيلية
العنصرية الإسرائيلية ضد العرب في المناهج
بعد دراسة عميقة ودقيقة أجرتها الخبيرة التربوية/صفا عبدالعال لـ16 كتابا مقررا على طلاب المدارس توصلت إلى نتيجة مفادها: أن مناهج التعليم في إسرائيل تهدف إلى تعبئة النشء نفسيا في اتجاه الحرب وتكريس العنصرية ضد العرب ولم تخل هذه الحقيقة من شهادات واقعية حتى من الطرف اليهودي فقد أثبت الباحث الدكتور/ إيلي فودا بعد دراسة عميقة أجراها على كتب التعليم الإسرائيلية بأن منهج التعليم اليهودي أدى إلى تكون صورة مسبقة عن العربي الذي تصفه كتب التعليم الإسرائيلية بأنه (غشاش) و(متخلف) و(لص) و(قاتل مجرم سفاح) و(ونجس خائن متلون جبان).

يرسم اليهود صورا قبيحة للإنسان العربي ويصفونه بأبشع الأوصاف ليربوا أطفالهم على كرهه والاستعداد لقتاله أينما وجد.
وهنا قصة يروونها في مناهجهم عن صورة الرجل العربي:
تقدم اليهودي الطبيب(شمعون)بهدية مهمة ومناسبة لصديقه(أحمد) الذي يقيم الليلة حفلة عرسه وزفافه.
كانت هدية اليهودي الطبيب شمعون لصديقه أحمد عبارة عن صابونه!! لقد أحضر شمعون تلك الصابونة لإدخال السرور على قلب صديقه وأسرته لقد فرح العربي كثيرا بهذه الهدية القيمة فقام وفتحها أمام الحضور وابتلع منها قطعة وناول المتبقي منها إلى زوجته العربية!
لكن شمعون بادر إلى صديقه موضحا أن الهدية ليست قطعة حلوى بل صابونه للاستحمام وإزالة النجس والقذارة عن جسمه المتسخ.
(هكذا يصور اليهود العربي على أبشع الصور بل في كتبهم مايزيد عن ذلك بكثير فأين منهم الغرب الذي يضغط على العرب لتغيير مناهجهم بحجة أن فيها عنصرية وكراهية بينما يترك اليهود يزرعون الحقد والعنصرية يين طلابهم كما يشاؤون!).

هذه جزء من الحقائق وليست كلها 
وأختمها برسم يقوم ببثه اليهود في أخبار العالم عما يجري في فلسطين بطريقة مغايرة للحقيقة 

اسرائيل دولة موجودة بالفعل


وسيتم التطبيع معها بشكل كامل على الاغلب في حال اتفاق فلسطيني - اسرائيلي..!


وانا اضن الاتفاق قادم في الـ5 سنوات القادمة... 

بالنسبة ألينا في العراق قديما وحسب ما يروي لنا آبائنا وأقاربنا ممن عاشوا مع اليهود العراقيين الى حد سنة 1956 وهي السنة التي تم فيها طرد وتهجير اليهود من العراق فقد أخبرونا بأن اليهود كانوا قوما بسطاءا وكرماءا وطيبون للغاية .

فالطبيب اليهودي كان لا يتقاضى الاجرة من المريض الفقير الحال أو المسكين وكذلك يتمتع أصحاب الحرف مثل أصحاب محلات صياغة الذهب والصناعات الحرفية وكذلك التجار وغيرهم من اليهود بالأمانة والصدق والإحتراف الجيد للمهنة . وأيضا بطيب تعاملهم مع الناس وإستيفائهم أقل الأجور ومساعدتهم لفقراء الحال .

وما زال كبار السن من الأحياء في العراق يتذكرون طيبة اليهود وكيف أنهم بكوا دما على تركهم مجبرين للعراق حين تم طرهم من قبل الحكومة العراقية ( وكان ذلك بالتعاون مع الحكومة البريطانية ولغرض إنشاء شعب يهودي يسكن فلسطين بالقوة ) .

وفي نقاشي مع أحد اليهود المولودين في فلسطين بعد عام 1948( في أحد صالات الإنتظار في مطار أوروبي) وهو من أصل عربي من الأب وروسي من الأم أخبرني بأنه قد ولد في فلسطين ( إسرائيل ) عام 1952 وقد توفي أبواه في التسعينيات وهو لا يعرف غير مسقط رأسه إسرائيل فأين يجب عليه أن يذهب ؟؟؟

إن الجيل المحتل من الذين قدموا في بدايات الإحتلال لفلسطين قد مات أغلبهم وما موجود في فلسطين اليوم (إسرائيل ) هم غالبيتهم من الأبناء المولودين فيها .

أنا لا أعرف كيف تحل هذه المسألة !!!

فالأبناء ليس لهم ذنب آبائهم . وآبائهم هم أنفسهم قد تم غسل أدمغتهم بأن فلسطين هي أرض أجدادهم التي طردوا منها من دون وجه حق وتشتتوا في مشارق الأرض ومغاربها !!!

ولكن يبقى السؤال الأهم !!!

ماذا عن حقوق الشعب الفلسطيني ؟؟؟

وبأي ذنب تم الإستيلاء على أراضيهم وطردهم منها ؟؟؟

هل من العدالة أن يتم جلب شعب وطرد شعب آخر ؟؟؟

المسألة صعب حلها على الجميع !!!

مع اﻷسف الشديد، ادت الحروب و الهزائم و اﻹعلام الموجه الى نشوء ثقافة اقرب للسخف في تنميط و تبسيط شخصية اﻹسرائيلي:
1- اولا يتم افتراض ان كل يهودي هو اسرائيلي، و ان كل اسرائيلي هو يهودي و هذا خطأ.
2- يتم تعميم صفات على الناس مع العلم يوجد يهود عرب كثر و صفاتهم كما هو كلامهم اقرب للشخصية العربية. و حتى لو هاجروا لاسرائيل كانوا يحسون باﻹختلاف التام عن يهود اوروبا و روسيا و امريكا.
3- لو درست المجتمع اليهودي في اي مكان، تجدهم في الغالب اصحاب علوم و صنعة و ثروة. و لا تجد شيوع الجرم بينهم، و خصوصا هذه الجرائم القبيحة التي تذكرها.
4- الكثير من اليهود هم يهود باﻹسم، فالدين لهم اثرب للثقافة منه للممارسة.

اما اخونا السامرائي، انتقال الناس بسبب الحروب و المشاكل السياسية ليس شيئا جديدا. مع اﻷسف بعد اﻹنقلاب كان هناك تسرع في (تطفيش) يهود العراق و كذلك الحال في مصر و كأن مصر و اسرائيل و العراق اتفقوا على تلك اﻷقليات البسيطة. انا شخصيا لا اطالب من ولد في فلسطين بتركها. و لا اعتقد ان اغلب الفلسطينيين الذين ولدوا و عاشوا طوال عمرهم خارج فلسطين يجب ان يعودوا كلهم. اﻷمر يجب ان يكون اقرب لما حصل في جنوب افريقيا. اعتذار و اعتراف و مسامحة و ينتهي اﻷمر بمواطنة متساوية.

منجاوي كتب:

مع اﻷسف الشديد، ادت الحروب و الهزائم و اﻹعلام الموجه الى نشوء ثقافة اقرب للسخف في تنميط و تبسيط شخصية اﻹسرائيلي:
1-  اولا يتم افتراض ان كل يهودي هو اسرائيلي، و ان كل اسرائيلي هو يهودي و هذا خطأ.
2- يتم تعميم صفات على الناس مع العلم يوجد يهود عرب كثر و صفاتهم كما هو كلامهم اقرب للشخصية العربية. و حتى لو هاجروا لاسرائيل كانوا يحسون باﻹختلاف التام عن يهود اوروبا و روسيا و امريكا.
3- لو درست المجتمع اليهودي في اي مكان، تجدهم في الغالب اصحاب علوم و صنعة و ثروة. و لا تجد شيوع الجرم بينهم، و خصوصا هذه الجرائم القبيحة التي تذكرها.
4- الكثير من اليهود هم يهود باﻹسم، فالدين لهم اثرب للثقافة منه للممارسة.

اما اخونا السامرائي، انتقال الناس بسبب الحروب و المشاكل السياسية ليس شيئا جديدا. مع اﻷسف بعد اﻹنقلاب كان هناك تسرع في (تطفيش) يهود العراق و كذلك الحال في مصر و كأن مصر و اسرائيل و العراق اتفقوا على تلك اﻷقليات البسيطة. انا شخصيا لا اطالب من ولد في فلسطين بتركها. و لا اعتقد ان اغلب الفلسطينيين الذين ولدوا و عاشوا طوال عمرهم خارج فلسطين يجب ان يعودوا كلهم. اﻷمر يجب ان يكون اقرب لما حصل في جنوب افريقيا. اعتذار و اعتراف و مسامحة و ينتهي اﻷمر بمواطنة متساوية.

بالنسبة فقط للمؤشر بالاحمر .

عملية تهجير اليهود العراقيين إجباريا جرى في عام 1956 أي أيام الحكم الملكي الهاشمي . بينما حدث الإنقلاب العسكري والذي اطاح بالحكم الملكي وتم إستبداله بالحكم الجمهوري عام 1958.

emas alsamarai كتب:

بالنسبة فقط للمؤشر بالاحمر .

عملية تهجير اليهود العراقيين إجباريا جرى في عام 1956 أي أيام الحكم الملكي الهاشمي . بينما حدث الإنقلاب العسكري والذي اطاح بالحكم الملكي وتم إستبداله بالحكم الجمهوري عام 1958.

انا اعتذر اخ سامرائي. كلامك هو الصحيح. فعلا كان وضع اليهود في العراق ايام العهد الملكي سيئ في اواخر اﻷربعينات و الخمسينات و وقتها حصلت معظم الهجرات. عندما اتى الزعيم للحكم كانت معاملته جيد لهم بشكل عام قبل ان تسوء اﻷمور مرة اخرى بعد وصول البعث.

منجاوي كتب:

انا اعتذر اخ سامرائي. كلامك هو الصحيح. فعلا كان وضع اليهود في العراق ايام العهد الملكي سيئ في اواخر اﻷربعينات و الخمسينات و وقتها حصلت معظم الهجرات. عندما اتى الزعيم للحكم كانت معاملته جيد لهم بشكل عام قبل ان تسوء اﻷمور مرة اخرى بعد وصول البعث.

الزعيم لا دخل له في تهجير اليهود !!!

فعند إستلامه مقاليد الحكم لم يجد يهودا !!!

لقد تم طردهم وترحيلهم الى إسرائيل قبل مجيئه الى الحكم .

وبعض اليهود العراقيين إختاروا السفر والإقامة في دول أوروبا دون إسرائيل .

وحتى ان أثرياء لندن هم من اليهود العراقيين على الغالب .

منجاوي كتب:

مع اﻷسف الشديد، ادت الحروب و الهزائم و اﻹعلام الموجه الى نشوء ثقافة اقرب للسخف في تنميط و تبسيط شخصية اﻹسرائيلي:
1-  اولا يتم افتراض ان كل يهودي هو اسرائيلي، و ان كل اسرائيلي هو يهودي و هذا خطأ.
2- يتم تعميم صفات على الناس مع العلم يوجد يهود عرب كثر و صفاتهم كما هو كلامهم اقرب للشخصية العربية. و حتى لو هاجروا لاسرائيل كانوا يحسون باﻹختلاف التام عن يهود اوروبا و روسيا و امريكا.
3- لو درست المجتمع اليهودي في اي مكان، تجدهم في الغالب اصحاب علوم و صنعة و ثروة. و لا تجد شيوع الجرم بينهم، و خصوصا هذه الجرائم القبيحة التي تذكرها.
4- الكثير من اليهود هم يهود باﻹسم، فالدين لهم اثرب للثقافة منه للممارسة.

اما اخونا السامرائي، انتقال الناس بسبب الحروب و المشاكل السياسية ليس شيئا جديدا. مع اﻷسف بعد اﻹنقلاب كان هناك تسرع في (تطفيش) يهود العراق و كذلك الحال في مصر و كأن مصر و اسرائيل و العراق اتفقوا على تلك اﻷقليات البسيطة. انا شخصيا لا اطالب من ولد في فلسطين بتركها. و لا اعتقد ان اغلب الفلسطينيين الذين ولدوا و عاشوا طوال عمرهم خارج فلسطين يجب ان يعودوا كلهم. اﻷمر يجب ان يكون اقرب لما حصل في جنوب افريقيا. اعتذار و اعتراف و مسامحة و ينتهي اﻷمر بمواطنة متساوية.

صدقني الأمر لايحتاج إلى هذا الغضب 
يا أخي يكفينا مجاملتهم ومجاملة دينهم الذي حرفوا به كما يشاؤون 
أولا كل معتنق لدين هو بالتأكيد مؤمن به وبتعاليمه بالتالي يجب تعميم المعلومات التي ذكرتها على كل اليهود وباختصار كتابهم المحرف وبجميع نسخه يدعوا إلى إرهاب منقطع النظير فلماذا نجامل؟ 
(يا أخي الإنسان له عقل وبالطبع اليهود ليسوا مخلوقات لاعقل لها..إذن فلماذا يتبعون تعاليمهم الراديكالية والمتطرفة ولماذا لم يبتعدوا عنها ويكفون عن تدريسها تدريسا ممنهجا بدقة؟ لا إجابة سوى أنهم مقتنعين بها وبجرائمها).
ثانيا من قال لك يا أخ منجاوي أن الجرائم القبيحة المذكورة منتشرة تجاه بعضهم البعض وتذكر أنني لم آتي بتلك الجرائم من عندي إنما هم من وضعها منهجا لهم.
ثالثا لايوجد شيء اسمه كل اليهود في أي مكان أصحاب ثروة وعلوم وصنعة لأنهم مثل غيرهم يوجد بينهم تاجر المخدرات والمهرب والقاتل والسارق وما إلى ذلك أم أنهم شعب الله المختار؟
رابعا مهاجرة أي شخص لإسرائيل هي اشتراك بالجريمة ولامبرر له.
أخيرا:في الحقيقة أتعجب ممن يقوم بإحقاق الباطل كما يشاء لكن لك الحق في الاقتناع بآراك كما تشاء لكن قطعا ليس لي و لك الحق بأن نطالب أحدا في ترك الأرض أم لايتركها لأن ذلك لايحدده سوى أصحاب الأرض وعن اقتراح تطبيق ماحصل في جنوب أفريقيا هههههههههه أنت مع من تتفاوض ومن من تريد الاعتراف والتسامح يا أخي لو كان هناك تسامح واعتراف من قبل الصهاينة لحصل منذ عقود لكن كما يقول المصريون (ده بعدك)  أنت تتحدث عن عدو له أطماع توسعية واستبدادية لاحد لها..

الجندي أحمد كتب:

صدقني الأمر لايحتاج إلى هذا الغضب 
يا أخي يكفينا مجاملتهم ومجاملة دينهم الذي حرفوا به كما يشاؤون 
أولا كل معتنق لدين هو بالتأكيد مؤمن به وبتعاليمه بالتالي يجب تعميم المعلومات التي ذكرتها على كل اليهود وباختصار كتابهم المحرف وبجميع نسخه يدعوا إلى إرهاب منقطع النظير فلماذا نجامل؟ 
(يا أخي الإنسان له عقل وبالطبع اليهود ليسوا مخلوقات لاعقل لها..إذن فلماذا يتبعون تعاليمهم الراديكالية والمتطرفة ولماذا لم يبتعدوا عنها ويكفون عن تدريسها تدريسا ممنهجا بدقة؟ لا إجابة سوى أنهم مقتنعين بها وبجرائمها).
ثانيا من قال لك يا أخ منجاوي أن الجرائم القبيحة المذكورة منتشرة تجاه بعضهم البعض وتذكر أنني لم آتي بتلك الجرائم من عندي إنما هم من وضعها منهجا لهم.
ثالثا لايوجد شيء اسمه كل اليهود في أي مكان أصحاب ثروة وعلوم وصنعة لأنهم مثل غيرهم يوجد بينهم تاجر المخدرات والمهرب والقاتل والسارق وما إلى ذلك أم أنهم شعب الله المختار؟
رابعا مهاجرة أي شخص لإسرائيل هي اشتراك بالجريمة ولامبرر له.
أخيرا:في الحقيقة أتعجب ممن يقوم بإحقاق الباطل كما يشاء لكن لك الحق في الاقتناع بآراك كما تشاء لكن قطعا ليس لي و لك الحق بأن نطالب أحدا في ترك الأرض أم لايتركها لأن ذلك لايحدده سوى أصحاب الأرض وعن اقتراح تطبيق ماحصل في جنوب أفريقيا هههههههههه أنت مع من تتفاوض ومن من تريد الاعتراف والتسامح يا أخي لو كان هناك تسامح واعتراف من قبل الصهاينة لحصل منذ عقود لكن كما يقول المصريون (ده بعدك)  أنت تتحدث عن عدو له أطماع توسعية واستبدادية لاحد لها..

اخوي العزيز احمد. الديانة اليهودية تعود لألوف السنين (تقويمهم يعود لما قبل سنة 3000 قبل الميلاد). و بالتالي من الطبيعي طوال هذا التاريخ الطويل ان تحصل امور كانت مقبولة في ذلك العصر و اصبحت غير مقبولة في هذا العصر. فلو ولد اﻹنسان و كان دين ابويه يهوديا، فهو غير مسؤول عن اي كلام كتب في الوف السنين تلك الا اذا طبقه. و في هذه الحالة يجرم و يحبس. امريكا فيها عدد كبير من اليهود، و عدد سكان مدينة نيويورك من اليهود اكثر من عدد اليهود في القدس. و لكن لا تجد اي شيء من هذه الجرائم البشعة التي تصفها. بل هم مثلهم مثل غيرهم، فيهم المسيء و فيهم الجيد. و نسبة هذه الجرائم بينهم كجرائم اﻹعتداء على اﻷطفال ليست اعلى منها من اي دين اخر. انا لا اقول انهم افضل من غيرهم (رغم ان نسبة اﻹنجازات العلمية المعاصرة المرتطبة باليهود مرتفعة جدا مقارنة بأي خلفية اخرى و لا يمكن انكارها) و لكن انا اقول اننا لا نستطيع اتهامهم بأنهم اسوأ من غيرهم بدون دليل. نعم اسرائيل دولة عنصرية. مثلها مثل دوله الفصل العنصري في جنوب افريقيا (و التي نشأت عندما استوطن البيض مناطق السود و طغوا عليهم). انت لا تجد اي جنوب افريقي يقول للبيض (يالله مع السلامة) فقد عاشوا في البلاد فوق ال 200 عام. الحكمة ان نقول ان اﻷرض تتسع للجميع بشرط التعويض على من ظلم. و اﻷطماع التوسعية و اﻹستبدادية موجودة في كل مكان و كل زمان. نحن الذين فشلنا في منع اليهود من دخول فلسطين، و نحن من خسرنا حرب 1948 و نحن من خسرنا حرب 1967. اذا لم تستطع تغيير الوضع بالقوة فعليك ان تقبل الشرعية الدولية، و هي نصت على حدود دولتين و تعويض الفلسطينيين.

اخونا السامرائي، الزعيم عامل من بقي من اليهود (عدة الوف) معاملة حسنة. لكن بعد تولي البعث (عبد السلام عارف) عادت المعاملة السيئة و خرج باقي يهود العراق.

منجاوي كتب:

اخوي العزيز احمد. الديانة اليهودية تعود لألوف السنين (تقويمهم يعود لما قبل سنة 3000 قبل الميلاد). و بالتالي من الطبيعي طوال هذا التاريخ الطويل ان تحصل امور كانت مقبولة في ذلك العصر و اصبحت غير مقبولة في هذا العصر. فلو ولد اﻹنسان و كان دين ابويه يهوديا، فهو غير مسؤول عن اي كلام كتب في الوف السنين تلك الا اذا طبقه. و في هذه الحالة يجرم و يحبس. امريكا فيها عدد كبير من اليهود، و عدد سكان مدينة نيويورك من اليهود اكثر من عدد اليهود في القدس. و لكن لا تجد اي شيء من هذه الجرائم البشعة التي تصفها. بل هم مثلهم مثل غيرهم، فيهم المسيء و فيهم الجيد. و نسبة هذه الجرائم بينهم كجرائم اﻹعتداء على اﻷطفال ليست اعلى منها من اي دين اخر. انا لا اقول انهم افضل من غيرهم (رغم ان نسبة اﻹنجازات العلمية المعاصرة المرتطبة باليهود مرتفعة جدا مقارنة بأي خلفية اخرى و لا يمكن انكارها) و لكن انا اقول اننا لا نستطيع اتهامهم بأنهم اسوأ من غيرهم بدون دليل. نعم اسرائيل دولة عنصرية. مثلها مثل دوله الفصل العنصري في جنوب افريقيا (و التي نشأت عندما استوطن البيض مناطق السود و طغوا عليهم). انت لا تجد اي جنوب افريقي يقول للبيض (يالله مع السلامة) فقد عاشوا في البلاد فوق ال 200 عام. الحكمة ان نقول ان اﻷرض تتسع للجميع بشرط التعويض على من ظلم. و اﻷطماع التوسعية و اﻹستبدادية موجودة في كل مكان و كل زمان. نحن الذين فشلنا في منع اليهود من دخول فلسطين، و نحن من خسرنا حرب 1948 و نحن من خسرنا حرب 1967. اذا لم تستطع تغيير الوضع بالقوة فعليك ان تقبل الشرعية الدولية، و هي نصت على حدود دولتين و تعويض الفلسطينيين.

اخونا السامرائي، الزعيم عامل من بقي من اليهود (عدة الوف) معاملة حسنة. لكن بعد تولي البعث (عبد السلام عارف) عادت المعاملة السيئة و خرج باقي يهود العراق.

 أولا - تم تهجير اليهود من العراق بأمر حكومي ملكي سنة 1956. ولم يتبقى سوى أعدادا قليلة جدا وبالعشرات فقط عند إستلام الزعيم مقاليد الحكم في سنة 1958 .

ثانيا - عبد السلام عارف ليس بعثيا إطلاقا وهو من سجن وطرد البعثيه . وهو من التيار القومي المعادي للبعثيه .