السلام عليكمالغرض من هدا الكلام في هده الصحيفة الصفراء هو تسويد صورة المغرب بالكدب و البهتان كما لو أنه كان ضد المقاومة الجزائرية مع أنه كان العكس تماما و سأشرح لمادا...الضباط المصرين ومن بينهم الرئيس المصري حسني مبارك كانوا مع الجزائر في الهجوم على المغرب في حرب الرمال عام 1963 وتم القبض عليهم في المغرب...أي بعد استقلال الجزائر في 1962 ادن لا علاقة لهدا بالمقاومة الجزائرية ضد الاستعمار...و دام المغاربيون اخوة رغم أخطاء الماضي