أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبدالحق صادق

جــندي



الـبلد : الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل 01210
التسجيل : 09/06/2008
عدد المساهمات : 23
معدل النشاط : 15
التقييم : 0
الدبـــابة : الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Unknow11
الطـــائرة : الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Unknow11
المروحية : الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Unknow11

الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Empty10

الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Empty

مُساهمةموضوع: الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل   الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Icon_m10الخميس 11 يونيو 2009 - 19:45


الضيق و القلق و الهم سمة العصر لماذا و ما الحل ؟؟؟؟؟






إذا تأملنا واقعنا نجد الكل يشكو من الكل و نجد القلق و الضجر و التذمر و الضيق

و لمعرفة السبب لا بد من معرفة تركيبة الإنسان و مهمته و متطلباته و الغاية من وجوده

خلق الله الإنسان من و روح و قلب و عقل ونفس و جسد

و لكل منهم مهمة و غذاء خاص به فإذا حرم من هذا الغذاء شعر الإنسان بالجوع و الألم أي الضيق و القلق

و غذاء الروح و القلب ذكر الله و معرفته و ذكر الله هو كل ما امر الله و رسوله به , فعندما يبتعد الإنسان عن ذكر الله كثيراً سوف يشعر بالضيق و القلق لأن روحه جاعت .

و غذاء العقل العلم و المعرفة النافعة و عندما يبتعد الانسان عن العلم و التفكر سوف يشعر بالنقص و الضعف .

و غذاء الجسد المأكولات و المشروبات الحلال و عندما يتناول الإنسان طعام من مصدر غير مشروع سوف يولد هذا الغذاء اضطراب في الجسم و النفس و القلب .

و غذاء النفس هو إشباع رغباتها و شهواتها و لكن باعتدال و وفق ضوابط محددة من قبل خالقها الذي هو أعلم بما هو الأصلح لها

لأن رغبات هذه النفس مثل المتوالية العددية كلما حققت لها رغبة ولدت عشرة رغبات و إذا حققت لها العشرة ولدت مائة رغبة و هكذا

إذاً فلا مجال لإشباع هذه الرغبات كلها أبداً

و من ظن أنه سوف يشبعها فسوف يظل يلهث ورائها طوال عمره و لن يصل إليها و سيعيش طوال عمره في قلق و ضجر .

و السعي مع الصبر لتحقيق الرغبات باعتدال و عقلانية و بالطرق المشروعة و وفق سلم أولويات و ضرورات الحياة و الإمكانات المتوفرة و السبل المتاحة وبعدالاستعانة بالله لتحقيقها يصل المؤمن إلى ما قسم له مع السعادة و الراحة و الطمأنينة و الأهم من ذلك رضى الله سبحانه و تعالى .

و العجلة في تحقيق الرغبات بسلوك طرق غيرمشروعة سيصل إلى ما قسم له و لكن على حساب سعادته و راحته و صحته و الأهم من ذلك سخط ربه سبحانه و تعالى .

و معرفة الانسان بالحقيقة والحكمة من خلق الله الناس على درجات يخلصه من الحقد و الحسد و يؤدي إلى شعور بالراحة و الطمأنينة

فالله خلق الناس على درجات غني و فقير و متوسط الدخل و رئيس و مرؤوس لحكمة بالغة و هي عمارة الكون

فإذا كان الكل رؤساء فمن أين نأتي برعية و إذا كان الكل مدراء فمن أين نأتي بمرؤوسين و إذا كان الكل أغنياء فمن يقوم بالنظافة و السباكة و الكهرباء و البناء و ...............

و هذه الدرجات الدنيوية ليست دليلاً على أفضليتهم فربما يكون عامل نظافة عند الله خير من وزير لأن الدنيا لا تعدل عند الله جناح بعوضة .

و هي ليست دليلا على السعادة لأن السعادة تنبع من الداخل و لا تأتي من الخارج و من ظنها تأتي من الخارج اخطأ الطريق و سيلهث ورائها طول عمره و لن يصلها .

و من سلبت حقوقه و طالب بها بالطرق المشروعة ولم يحصلها فلا يقلق و لا يحقد فهي في رصيده و محفوظة له ليوم هو في أمس الحاجة لها و قد تم تحويلها من حساب دنيوي فان إلى حساب أخروي باق .

وأحسب أنه لو حكم سيدنا عمر رضي الله عنه في عصرنا لطعن بعض الناس في عدالته و تكلموا في عرضه لأن التقييم يتم من خلال المصلحة الشخصية دون مراعاة مصالح الآخرين

و تحقيق رغبات جميع الناس غاية لا تدرك و لا يقدر عليها إلا خالق الانسان ذو الرغبات الجامحة .

و كذلك معرفة الإنسان للنعم التي ينعم بها و النظر إلى من فقدها يحقق له القناعة و الشكر و بالتالي الراحة و الطمأنينة و منها على سبيل المثال لا الحصر :

حرية ممارسة الشعائر الدينية و هذه من اكبر النعم و لا يعرف قيمتها إلا من فقدها

الشعور بالأمن و الأمان و هذه نعمة لا تعدلها نعمة و لا يعرف قيمتها إلا من فقدها

العيش بمأوى مناسب

العيش بكرامة دون قهر من ظالم أو طاغية

التحلي بالصحة و العافية و هكذا

و خلاصة القول

إن الإنسان مخلوق لينعم و يسعد و يتلذذ بمعرفة الله سبحانه و تعالى , و هي سعادة لا تعدلها سعادة , و وقود هذه المعرفة ذكر الله و التفكر, و كل ما نهى الله عنه يعكر صفو هذه المعرفةً و يسبب قلقاً و ضجراً .

اللهم امنن علينا بصفاء المعرفة و احشرنا مع سيد العارفين و إمام المتقين صلوات الله عليه .


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
khilafah-army

جــندي
khilafah-army



الـبلد : الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل 01210
العمر : 32
المهنة : طالب
المزاج : جيد والحمد لله
التسجيل : 10/06/2009
عدد المساهمات : 6
معدل النشاط : 5
التقييم : 1
الدبـــابة : الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Unknow11
الطـــائرة : الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Unknow11
المروحية : الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Unknow11

الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Empty10

الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Empty

مُساهمةموضوع: رد: الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل   الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Icon_m10السبت 13 يونيو 2009 - 20:51

السلام عليكم ورحمة الله
عندما قرأت العنوان أردت الرد قبل قراءة الموضوع ،
أرجو أن تفتح قلبك لهذا الرد ، عسا الله أن ينفعنا
بسم الله الرحمن الرحيم
إن الإنسان هو مخلوق لله تعالى (( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون )) الآية صريحة ، أن الهدف من خلق الإنسان هو عبادة الله وحده ، وبما أن الله هو خالقنا ، فهو أدرى وأعلم بما يصلح لإسعادنا وما يفسد حياتنا ، فأرسل الرسل رحمة للعالمين لإرشادهم للطريق الصحيح ، وختمت الرسالات بمحمد صلى الله عليه وسلم ، فأتى الرسول بالإسلام كامل شامل يضمن للإنسان الحياة الرغيدة ، ومن هنا لو نظرنا إلى واقعنا ماذا نجد ؟؟ ماذا نتعلم ؟؟ هل سنبقى نشكو الزمان ؟؟
هذا سؤالي إلى كاتب الموضوع وكل من سار معه ، هل نبقى نشكو الزمان ؟؟

إن الناظر إلى واقعنا اليوم يجد السبب في ضنك العيش هو البعد الإسلام كاملا ، ليس البعد عن ذكر الله ، أو التقصير في العبادات فليس هذا هو الإسلام الذي أهملناه ، فما أكثر من يصلون من المسلمين وما أكثر الذاكرين لله.
إن السبب الوحيد في ضنك العيش هو ذهاب الحكم بما أنزل الله ، أسألك بالله ، هل لو لنا خليفة كعمر ، هل ترى فقيرا هل ترى أرضا محتلة هل ترى مسلما مطرودا من أرضه هل ترى أرضا مغتصبا من المسلمين ، هل ترى سبي المسلمات العفيفات ، في وضح النهار.

غير ذلك يوجد فرض على عاتق كل المسلمين اليوم ، وهو العمل لإعادة الحكم بما أنزل الله ، وإزالة الحكام الذي هم سبب بلاءنا ، هؤلاء الحكام الذي نصبوا علينا غصبا من قبل المستعمرين .

إذا كنت تبحث عن السعادة فالسعادة للمسلم الحقيقي هي بإرضاء الله ، وإرضاء الله في هذا الزمن هو العمل مع العاملين لإقامة الخلافة الإسلامية على منهاج النبوة التي ستحقق العدل للمسلمين وغير المسلمين وستحمل الإسلام للعالم لتخرج الناس من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ، وتخرجهم من ضيق الدنيا إلى سعة الدنيا والآخرة

لا تبخلوا على أنفسكم ، فالتعملوا مع المخلصين شباب حزب التحرير ، لإقامة الخلافة الإسلامية ، وأنتم يا أهل القوة يا ضباط الجيوش ، إلى متى ستبقون تؤمرون من قبل الحكام العملاء للغرب ، إلى متى ستنفذون مخططات الغرب
أعطو النصرة لشباب حزب التحرير وكونوا الأنصار كما نصر سعد رسول الله حيث قال رسول الله تعالي في سعد الذي نصره وأقام الدولة الإسلامية في المدينة (( اهتز العرش لموت سعد ))
أي واحد منكم يا أهل القوة سينعم بما نعم به سعد
(( ... ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ))

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبدالحق صادق

جــندي



الـبلد : الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل 01210
التسجيل : 09/06/2008
عدد المساهمات : 23
معدل النشاط : 15
التقييم : 0
الدبـــابة : الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Unknow11
الطـــائرة : الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Unknow11
المروحية : الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Unknow11

الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Empty10

الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Empty

مُساهمةموضوع: رد: الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل   الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Icon_m10الجمعة 19 يونيو 2009 - 14:51

اخي الكريم:

و هل يعبد الله بصدق من لا يعرفه فالذي يعرف الله يسجد قلبه قبل رأسه بينما الذي لا يعرف الله يؤدي حركات ظاهرية و المقصود من العبادة خضوع القلب
قال الله تعالى (ألا بذكر الله تطمئن القلوب)
و قال تعالى ( ومن اعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكى )
فالمجاهد بحاجة إلى الذكر قبل غيره حتى تصدق نيته و لا يقع في قول الرسول صلوات الله عليه أول من تسعر بهم النار و ذكر من جملتهم المجاهد
ثم إن الاسلام يختلف عن الانظمة الثورية و الوضعية فإذا لم يتغلغل الايمان إلى اعماق النفس فلا يعطي ثمرته المرجوة و انتم تقلدون الأنظمة العلمانية الثورية في التغيير دون أن تشعروا

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
khilafah-army

جــندي
khilafah-army



الـبلد : الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل 01210
العمر : 32
المهنة : طالب
المزاج : جيد والحمد لله
التسجيل : 10/06/2009
عدد المساهمات : 6
معدل النشاط : 5
التقييم : 1
الدبـــابة : الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Unknow11
الطـــائرة : الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Unknow11
المروحية : الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Unknow11

الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Empty10

الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Empty

مُساهمةموضوع: رد: الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل   الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Icon_m10الجمعة 19 يونيو 2009 - 16:16

بسم الله الرحمن الرحيم

لماذا تأخذ جزء من الإسلام وتترك الإسلام كاملاً ، لا أقول أن لا تذكر الله تعالى بل اذكره ، وأكثر منه ، ولكن هناك فرض على المسلمين اليوم ، ما فيمة ذكر الله وأراضي المسلمين محتلة ، هل نذكر الله ونحن مقصرين في حق أهل أفغانستان والعراق وفلسطين ....... .

لقد أمرنا الله أولا بطاعة أمير المؤمنين ، أين أمير المؤمنين ، هل سمعت أخي قول رسول الله -صلى الله عليه وسلم - (( من مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية )) ، والميتة الجاهلية دلالة على عظم الإثم ، مثل ما ذكرت ، لا يوجد خليفة للبيعة ، هل تركنا رسول الله دون حل لهذه المصيبة ( ميتة الجاهلية ) ، لا والله ترك لنا ، لقد ترك لنا كيفية تنصيب الخليفة ،

فالفرض الواقع على المسلمين اليوم ، هو فرض تنصيب خليفة ومبايعته ، وإسقاط الإثم عنهم .

والطريقة يمكن معرفتها من حزب التحرير مباشرة ، فقد قام هذا الحزب من أجل إعادة تنصير الخليفة ، وإسقاط الإثم ، فالآن نحن مخيرون إما أن ننصر الحزب ونؤازره ويسقط الإثم عنا ، وإما ندير وجهنا له ونقول هؤلاء أصحاب ثورة ونموت ظالمي أنفسنا ،



واعلم أخي أن عز الإسلام والمسلمين ، هو بإقامة الدولة الإسلامية التي كانت بعد أن أقامها الرسول صلى الله عليه وسلم في المدينة ، قد نشرت العدل في العالم طوال فترة حياتها ودامت حوالي 13 قرن من الزمان ، حتى استطاع الكفار بقيادة بريطانيا في ذلك الوقت بهدم الخلافة عن طريق مصطفى كمال الخائن . وكانت سد منيع يهابها الكفار ، وكانت أرض العلم والمتعلمين ، ومصدر القوة ، حتى أن أمريكا كانت في وقت من الأوقات تدفع الجزية إلى والي الجزائر


قال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه - (( نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ، ما إن ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله )) وواقع حياتنا اليوم واضح ، فالذل كسح المسلمين اليوم ، ولن يعيد هذه العزة إلا دولة على منهاج النبوة ، تحرر البلاد والعباد ، وتصون ثروات المسلمين ودمائهم وأعراضهم .
([size=29](وَعَدَ
اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ
لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ

وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ
وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لا
يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً
وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ)).
]


http://www.hizb-ut-tahrir.org/
http://www.hizb-ut-tahrir.info/info/
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AD%D8%B2%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%B1

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبدالحق صادق

جــندي



الـبلد : الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل 01210
التسجيل : 09/06/2008
عدد المساهمات : 23
معدل النشاط : 15
التقييم : 0
الدبـــابة : الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Unknow11
الطـــائرة : الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Unknow11
المروحية : الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Unknow11

الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Empty10

الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Empty

مُساهمةموضوع: رد: الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل   الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Icon_m10الإثنين 22 يونيو 2009 - 4:47

أخي الكريم:

إن ما نتحدث عنه هو جوهر الا سلام و ليس مسألة فرعية
ثم إن هذا المقال يخص أمر معين يختلف عن موضوع مداخلتك
فهناك مواضيع لي ربما تناسب مداخلتك أكثر مثل (العقبة الكبرى في طريق التضامن العربي)
و ارجو منك أن تقرأ جميع مواضيعي في منتدى واحة العرب حتى تعرف وجهة نظري فلا يمكن الرد عليك بسطر أو سطرين و أرجو من الله أن ينير دربك .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
khilafah-army

جــندي
khilafah-army



الـبلد : الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل 01210
العمر : 32
المهنة : طالب
المزاج : جيد والحمد لله
التسجيل : 10/06/2009
عدد المساهمات : 6
معدل النشاط : 5
التقييم : 1
الدبـــابة : الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Unknow11
الطـــائرة : الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Unknow11
المروحية : الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Unknow11

الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Empty10

الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Empty

مُساهمةموضوع: رد: الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل   الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل Icon_m10الإثنين 22 يونيو 2009 - 15:36

عبدالحق صادق كتب:
أخي الكريم:

إن ما نتحدث عنه هو جوهر الا سلام و ليس مسألة فرعية
ثم إن هذا المقال يخص أمر معين يختلف عن موضوع مداخلتك
فهناك مواضيع لي ربما تناسب مداخلتك أكثر مثل (العقبة الكبرى في طريق التضامن العربي)
و ارجو منك أن تقرأ جميع مواضيعي في منتدى واحة العرب حتى تعرف وجهة نظري فلا يمكن الرد عليك بسطر أو سطرين و أرجو من الله أن ينير دربك .

آمين لجميع المسلمين

نعم أخي ابتعدت عن الموضوع ، وآسف على ذلك ، لكن أردت أن أبين لك الفرض الواقع على المسلمين اليوم ، ألا وهو الحكم بما أنزل الله ، وإزالة هذه الأنظمة العميلة المسلطة على رقاب المسلمين.
نعم أخي ، يجب على المسلمين اليوم تنصيب خليفة يوحد البلاد والعباد تحت راية الجهاد ،
والدولة الإسلامية التي يرئسها الخليفة ، ستحقق الطمأنينة لكل المسلمين وغير المسلمين

شكرا لك أخي على النقاش ، ولكن اعلم أنك مسؤول أمام الله (( ماذا فعلت للإسلام )) ،
وهل أفضل من عمل الرسول (صلى الله عليه وسلم ) ألا وهو إقامة دار الخير دار المهاجرين الخلافة الإسلامية ، وحمل رسالة الإسلام إلى العالم بالجهاد ...

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الضيق و القلق سمة العصر لماذا وما الحل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» موسى: تعبيرنا عن القلق ليس مؤامرة
» سوال فنى وليس تدخل لماذا العراق فى مواجهة داعش انشاء ما يسمى قوات الحشد الشعبيى يعنى لماذا لم يلحقهم بالجيش لماذا انشاء كيان الى جوار الجيش وقو ى الامن يعنى1/
» لماذا لايكون عند مصر طائره شبحيه/لماذا لا تكون الصين بجانبنا مثل امريكا واسرائيل
»  البنوك المصرية أوضاعها مطمئنة ولا تدعو إلى القلق
» القلق الصهيوني المتزايد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام الاداريـــة :: الأرشيف :: مواضيع عامة-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019