موضوع رائع 
لكن ليس هناك دولة تسمح بتصنيع اجزاء طائرات الجيل الخامس الذي تنتجه في الخارج
كما ان صين لن تسمح لمصر و لا لاي دولة بانتاج مروحية wz-10
واضن انك بالغت في تنويع مصادر الاسلحة فقد كتبتت طائرات تزود بالوقود امريكية-روسية-صينية
اما مروحيات بانثر و شينوك جيدة جدا و ضرورية و مي28 تعجبني

موضوع رائع 
لكن ليس هناك دولة تسمح بتصنيع اجزاء طائرات الجيل الخامس الذي تنتجه في الخارج
كما ان صين لن تسمح لمصر و لا لاي دولة بانتاج مروحية wz-10
واضن انك بالغت في تنويع مصادر الاسلحة فقد كتبتت طائرات تزود بالوقود امريكية-روسية-صينية
اما مروحيات بانثر و شينوك جيدة جدا و ضرورية و مي28 تعجبني
كما ان طائرة نقلantonov an-225 استراتيجية حقا

أخى تعدد أنواع الطائرات و المروحيات ليس في صالح القوة الجوية
متفق معاك في ما يخص الف-16 على أن يصدر الأمرام
نقل شبه كلي للتكنولوجيا بالنسبة للميغ-35 و تجميعها في مصر و عوض 72 عدد كلي للميغ-29/35 يكون 120 تماما كالمسابقة الهندية

بحيث يكون السعر 35 دولار تماما كما طلبت الهند و دلك لتجنب JF-17 Thunder
و 120 ميغ-29/35 ستأتي كبديل طبيعي و شرعي للميغ-21 بنسختيها السوفياتية و الصينية و التي تناهز 120 طائرة و أيضا لتصنيع بعض الأسلحة كدلك .
شراء 30/32 ميراج-2000 إمراتية نسخة 1999/2000 + 24 رافال آخر نسخة لإستبدال كل طائرات الميراج 5
بحيث حسب ما يتداول هناك 54 طائلاة شغالة حيث 24 منها مطورة من قبل فرنسا لتشغيل الميكا الحراري و AASM الرهيب و بالتالي فمنطقيا إستبدال نفس العدد بالرافال التي ستصبح مثابة الف-15 راعام الإسرائيلية بالنسبة لمصر و ستمكنها خصوصا لو تم شراء طائرتين للتزود بالوقود إيرباس من قصف السدود المهددة للأمن القومي المصري لو لزم الأمر في أعماق إفريقيا بالإضافة إلى تطوير الميراج-2000 المصرية .
و بهدا تكون مشكلة القوات الجوية قد حلت.

أما عن إستبدال الف-16 - فإسرائيل إستلمت الف-15 في 1976 و الف-16 في 1978 و لن تبدئ في الإستبدال على الأقل في 2019 .و بالتالي سيبدئ إستبدال الف-A/B16 و 18 من الميراج2000 المصرية في 2030-2028 على أن تطلب في 2025 التاريخ الدي سترخص فيه تصدير السوخوي الشبحية.
وبالمناسبة يجب عدم تضييع فرصة إستثمار الميغ-35 و فراغ خطوط إنتاجها لأن السو-35 خطوط إنتاجها تزود القوات الروسية و ربما الصينية و قد تثير ضجة كبيرة.
فيجب خلق إشاعة على أن مصر ستشتري السو-35 بأعداد كبيرة و التي ستتبع بضغوط و بالتالي شراء ما كان يريده المصريون الميغ-35 بنصف الثمن و بخطوط إنتاج فارغة و أعداد كبيرة لإرضاء الغرور الإسرائيلي و دلك بالتلميح لأن الضغط فعال و قد قلب السو-35 إلى ميغ-35
ما جدبني في الميغ-35 هو ثمنها و رغبت روسيا في تصويقها و أيضا إمكانية إدخال تكنولوجيا غربية عند الحاجة
و هي أفضل من السو-30 بكثير في المقطع الراداري و ايضا الرادار بحيث أن السوبر-30 يعني اليو-30 الجديدة تعتمد على رادار الميغ-35 .
إدن فالميغ-35 هي بين السو-30 و السو-35

و الأهم من هدا كله هو إمكانية تجميعها في مصر و إستنساخ التجربة التركية مع الف-16 و أيضا التأسيس لتجميع الميغ الشبحية بعد 2030 لإستبدال أغلب ما تبقى من الف-16 بحيث ستكون الصناعة المصرية قد وصلت من النضج بعد 16 عاما من الآن يمكنها من إدخال أنظمتها

هده أمنيتي - تصنيع الميغ-35 في مصر و إنسو JF-17 Thunder
أما عن المروحيات فهو إستبدال المروحيات العتيقة بأحدث المروحيات الروسية و ممكن الإيطالية لان لها علاقات إقتصادية وثيقة بمصر و تصنيع غما المروحيات الإيطالية أو الروسية كما فعلت الجزائر أما عن المروحيات الهجومية فلا أظن ان مصر في حاجة.على العموم انا متفق معاك في مسالة المروحيات عدى المروحيات الصينية لان مسالة الغزال حلت بعد شراء المي-35 .
و عن طائرات النقل فأفضل الطائرات الصينية/الروسية آخر نسخة عوض الامريكية
وزيادة أعداد السي295 ل 20/24 ككل إن لم يتم فعلا
أما الأواكس ف لن تسمح أمريكا بتطويرها لأنها قادرة على كشف الطائرات الشبحية وهي خصصت للصين في شرق آسيا و للتصدي للجي-20/31
لهدا مع الميغ-35 يجب الإتجاه لأواكس روسي قد يدخل مستقبلا الخدمة لوجه الميغ-35 كحائط صد أمام الف16/15/35 بمعية الدفاع الجوي المستقبلي الدي سيكون بالتأكيد من الس-350/400 .

اقتباس :

حامي الأمة و الوحدةأخى تعدد أنواع الطائرات و المروحيات ليس في صالح القوة الجوية
متفق معاك في ما يخص الف-16 على أن يصدر الأمرام
نقل شبه كلي للتكنولوجيا بالنسبة للميغ-35 و تجميعها في مصر و عوض 72 عدد كلي للميغ-29/35 يكون 120 تماما كالمسابقة الهندية

بحيث يكون السعر 35 دولار تماما كما طلبت الهند و دلك لتجنب JF-17 Thunder
و 120 ميغ-29/35 ستأتي كبديل طبيعي و شرعي للميغ-21 بنسختيها السوفياتية و الصينية و التي تناهز 120 طائرة و أيضا لتصنيع بعض الأسلحة كدلك .
شراء 30/32 ميراج-2000 إمراتية نسخة 1999/2000 + 24 رافال آخر نسخة لإستبدال كل طائرات الميراج 5
بحيث حسب ما يتداول هناك 54 طائلاة شغالة حيث 24 منها مطورة من قبل فرنسا لتشغيل الميكا الحراري و AASM الرهيب و بالتالي فمنطقيا إستبدال نفس العدد بالرافال التي ستصبح مثابة الف-15 راعام الإسرائيلية بالنسبة لمصر و ستمكنها خصوصا لو تم شراء طائرتين للتزود بالوقود إيرباس من قصف السدود المهددة للأمن القومي المصري لو لزم الأمر في أعماق إفريقيا بالإضافة إلى تطوير الميراج-2000 المصرية .
و بهدا تكون مشكلة القوات الجوية قد حلت.

أما عن إستبدال الف-16 - فإسرائيل إستلمت الف-15 في 1976 و الف-16 في 1978 و لن تبدئ في الإستبدال على الأقل في 2019 .و بالتالي سيبدئ إستبدال الف-A/B16 و 18 من الميراج2000 المصرية في 2030-2028 على أن تطلب في 2025 التاريخ الدي سترخص فيه تصدير السوخوي الشبحية.
وبالمناسبة يجب عدم تضييع فرصة إستثمار الميغ-35 و فراغ خطوط إنتاجها لأن السو-35 خطوط إنتاجها تزود القوات الروسية و ربما الصينية و قد تثير ضجة كبيرة.
فيجب خلق إشاعة على أن مصر ستشتري السو-35 بأعداد كبيرة و التي ستتبع بضغوط و بالتالي شراء ما كان يريده المصريون الميغ-35 بنصف الثمن و بخطوط إنتاج فارغة و أعداد كبيرة لإرضاء الغرور الإسرائيلي و دلك بالتلميح لأن الضغط فعال و قد قلب السو-35 إلى ميغ-35
ما جدبني في الميغ-35 هو ثمنها و رغبت روسيا في تصويقها و أيضا إمكانية إدخال تكنولوجيا غربية عند الحاجة
و هي أفضل من السو-30 بكثير في المقطع الراداري و ايضا الرادار بحيث أن السوبر-30 يعني اليو-30 الجديدة تعتمد على رادار الميغ-35 .
إدن فالميغ-35 هي بين السو-30 و السو-35

و الأهم من هدا كله هو إمكانية تجميعها في مصر و إستنساخ التجربة التركية مع الف-16 و أيضا التأسيس لتجميع الميغ الشبحية بعد 2030 لإستبدال أغلب ما تبقى من الف-16 بحيث ستكون الصناعة المصرية قد وصلت من النضج بعد 16 عاما من الآن يمكنها من إدخال أنظمتها

هده أمنيتي - تصنيع الميغ-35 في مصر و إنسو JF-17 Thunder
أما عن المروحيات فهو إستبدال المروحيات العتيقة بأحدث المروحيات الروسية و ممكن الإيطالية لان لها علاقات إقتصادية وثيقة بمصر و تصنيع غما المروحيات الإيطالية أو الروسية كما فعلت الجزائر أما عن المروحيات الهجومية فلا أظن ان مصر في حاجة.على العموم انا متفق معاك في مسالة المروحيات عدى المروحيات الصينية لان مسالة الغزال حلت بعد شراء المي-35 .
و عن طائرات النقل فأفضل الطائرات الصينية/الروسية آخر نسخة عوض الامريكية
وزيادة أعداد السي295 ل 20/24 ككل إن لم يتم فعلا
أما الأواكس ف لن تسمح أمريكا بتطويرها لأنها قادرة على كشف الطائرات الشبحية وهي خصصت للصين في شرق آسيا و للتصدي للجي-20/31
لهدا مع الميغ-35 يجب الإتجاه لأواكس روسي قد يدخل مستقبلا الخدمة لوجه الميغ-35 كحائط صد أمام الف16/15/35 بمعية الدفاع الجوي المستقبلي الدي سيكون بالتأكيد من الس-350/400 .

حمدي عبد الجليل كتب:

التطوير الجقيقي لن يكون حقيقيا إلا بالتصنيع العسكري المشترك مع أي من الدول فلابد من بناء قاعدة تصنيع عسكرية مشتركة مع الدول العربية

و هدا ما اردت الإشارة إليه فالطائرة الوحيدة دات الثمن المناسب و المواصفات المطلوبة و أيضا البديل الطبيعي للميغ-21/جي-7 هي الميغ-35

فبعد تجريب 24 ميغ-29م روسية و إستئناس المصريين لهده الطائرة فلابد من زيادة 96 طائرة ميغ-35 بحيث 16 تأتي من روسيا مباشرة و تجمع 80 في مصر مع نقل شبه كلي للتكنولوجيا فالتصنيع لا ياتي من فراغ
ومصر في حاجة ل120 ميغ-29/35 لتعويض وظائف الطائرات المستبدلة التي تتمثل اساسا في الإعتراض الجوي
و هدا سيأسس لتجميع و تصنيع جزئي للميغ الشبحية بعد 2030
والميغ-35 يمكن شرائها ب 35 مليون دولار و في أقصى الأحوال 40 مليون دولار مقارنة مع الرافال 100 مليون على سبيل المثال و التي هي ثالث دولة يتواجد بها اليهود في العالم بعد أمريكا و إسرائيل.لن تورد فرنسا سوى عدد محدود من الرافال في حدود 24 بل حتى ثمنها رادع في حد داته.
الميغ-35 عرضت على الهند مع نقل كامل للتكنولوجيا لكن الهند أرادت طائرة غير روسية و الآن هي تعيد النظر على الرغم من أن فرنسا قبلت نقل كامل للتكنولوجيا.
سأتي الرد المصري على ان 96 ميغ-35 هي رد متأخر على 100 ف-16 SUFA خصوصا و ان الطائرة من فئتها و من المرجح أن تطور بال AESA في حين أن باقي الف 16 الإسرائيلية توازيها الف-16 المصرية و الميراج-2000 الإماراتية/المصرية ستكون رديفا للف-15 الإسرائيلية بشرط تسليحها بالصواريخ الكروز.


الميغ-35 نتمنى تحقيق هدا الحلم و تجميعها في مصر و نقل تكنولوجيا بنسبة 95% و هدا يمكن تحقيقه في حال كان هناك شراكة إستراتيجية مع روسيا و شركة ميكويان بحيث تتعهد مصر بإستبدال عدد مماثل سواء 120/180 من طائرات الف-16 بالميغ الشبحية إبتدائا من 2030 هادا بالطبع بعد إستبدال الف-16A/B ب 36 سوخوي الشبحية في 2028-2030 بل حتى فتح ميناء روسي غرب مصر سواء في مرسى مطروح  مما سيمكن مصر من الولوج لكل الأسلحة الروسية كالس-400 و البراهموس.

تقييم لهذا الموضوع الجميل عن القوات الجوية المصرية التي أحاول دائما أن أتابع مستجداتها وأطمح دائما أن أراها قوة ضاربة . أما عن صلب الموضوع فنظرتي هي كالأتي . 1 - البدأ فورا بوضع برنامج تصنيع طائرة مصرية متعددة المهام من الجيل الرابع+ فليس من المعقول أن بلدا كمصر لا تكون له مقاتلته 2 - عقد صفقة مع روسيا لشراء 96 طائرة ميغ 35 لرخصة تجميع وتصنيع جزئ في مصر على ان تحصل مصر على الصاروخ جو جو R77 و بنسبة تصنيع أيضا 3 - عقد صفقة مع فرنسا على الرافال ونظرا لسعرها الإكتفاء ب24 4- محاولة إستغلال هذا التقارب مع روسيا و عقد صفقة جدبدة هذه المرة ستكون مقاتلة سيادة جوية السوخوي 35 تحديدا بعدد 72 5- محاولة ولوج طائرة الجيل الخامس إما بالشراكة مع الروس أو بالإعتماد على الذات ....وإنشاء الله سنرى في المستقبل أفضل مما نحن نتصوره.