أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 طائرات الانذار المبكر والاستطلاع

اذهب الى الأسفل 
انتقل الى الصفحة : 1, 2  الصفحة التالية
كاتب الموضوعرسالة
محب المؤمنين 1

عقـــيد
عقـــيد
محب المؤمنين 1



الـبلد : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  01210
المهنة : مهندس ألكترونيك
المزاج : عربـــــــي من ارض العروبة
التسجيل : 27/08/2011
عدد المساهمات : 1472
معدل النشاط : 1376
التقييم : 32
الدبـــابة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  C87a8d10
الطـــائرة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  78d54a10
المروحية : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  5e10ef10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty

مُساهمةموضوع: طائرات الانذار المبكر والاستطلاع    طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Icon_m10الجمعة 22 يونيو 2012 - 20:13

طائرة الإنذار المبكر والقيادة والسيطرة


E – 3
AWACS



Boeing
E - 3. E – 3 B/C (AWACS)


الخلفية التاريخية:


طائرة الأواكس " AWACS" Airborne Warning And Control System وتعني حرفيا،
منظومة السيطرة والإنذار المبكر المحمولة جواً الأمريكية، وفي عملية عاصفة الصحراء
استخدم نوعان من هذه الطائرات وهما نوع
(E–3) سنتري والتي
تمتلكها القوات الجوية الأمريكية، والقوات الملكية العربية السعودية، والنوع
الثاني
(E–2C) والتي تتبع البحرية الأمريكية والمعروفة باسم عين
الصقر هوك آي
(Hawkeye).


وفي بادئ الأمر ظهرت مشكلة اكتشاف الأهداف، التي تطير
على ارتفاع منخفض، بواسطة أجهزة الرادار التي تتمركز على الأرض ومن هنا كان
التفكير في تحميل الرادار على طائرة لزيادة مدى الكشف، وقد حُلت هذه المشكلة حلاً
جذرياً. ومشكلة الارتفاع والانخفاض تتلخص في الآتي:



المعروف أن
الرادار هو أحد أجهزة الاستشعار الرئيسية، التي تُوفِّر معلومات دقيقة وإنذاراً
مبكراً من الأهداف المختلفة. ولذا، فهو عنصر أساسي في منظومات القيادة والسيطرة،
وخاصة في عمليات الدفاع والهجوم الجوي.



وفكرة عمل الرادار بسيطة للغاية. وتتلخص في إرسال نبضات
كهرومغناطيسية في الأثير. وعندما تصطدم بعض هذه النبضات بهدف ما، فإنها ترتد
ثانية، ويصل بعضها إلى جهاز الرادار، الذي قام بالإرسال. ونظراً إلى أن الطاقة
الكهرومغناطيسية تسري بسرعة الضوء (300 ألف كم/ ثانية)، فإنه يمكن، بقياس الزمن
بين لحظتَي الإرسال والاستقبال، حساب مسافة الهدف من المعادلة الآتية:





المسافة =

الزمن بالثانية × 30000
كم

2



غير أن أجهزة الرادار تعاني قصوراً واضحاً في اكتشاف
الأهداف، التي تُحلِّق على ارتفاعات منخفضة. وتنبع هذه المشكلة من عِدّة عوامل،
تتعلق بطبيعة الأرض. وقد تَمكَّن العلم من التغلب على بعض هذه المشاكل، ولكن بقيت
مشكلة، لم يجد لها العلماء حلاًّ، لأنها تتعلق بكروية الأرض.



يتضح من (شكل الفرق بين مسافة الكشف الراداري
أن مدى جهاز الرادار، الذي يتمركز على الأرض، هو محدود جداً، ويمكن حسابه
بالمعادلة الآتية:



طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  C:%5CUsers%5Cahmed%5CAppData%5CLocal%5CTemp%5Cmsohtml1%5C01%5Cclip_image001


حيث ع1 ارتفاع جهاز الرادار، ع2 ارتفاع الطائرة (الهدف )
عن مستوى سطح البحر.



ومن هذه المعادلة، يتضح أن مسافة اكتشاف طائرة، تُحلِّق
على ارتفاع 60 متراً، لا تتجاوز 32
كم. أمّا أي طائرة تزيد مسافتها على ذلك، فإنها لن تُرى،
لأنها تكون خلف خط الأفق. ولهذا، فُكِّر في رفع الهوائيات على صوارٍ عالية. وعندما
استُخدِم صارٍ بارتفاع 30 متراً، أصبح مدى كشف جهاز الرادار 55 كم، تقريباً. وهي
مسافة قد تكون ذات فائدة لوحدات الصواريخ والمدفعية قصيرة المدى. ولكنها لا توفر
زمن الإنذار الكافي، لتشكيل دفاع جوي متكامل، يتعامل مع طائرات، سرعتها تفوق سرعة
الصوت، ويمكنها أن تقطع هذه المسافة في لحظات.



ومع ذلك، فقد كانت فكرة رفع الهوائيات إلى أعلى، هي التي
قادت الخبراء إلى الخطوة التالية، وهي وضع جهاز الرادار كله في طائرة، وتجهيزها
بوسائل اتصال متطورة. وبذلك، أمكن اكتشاف أعداد كبيرة من الطائرات المعادية، وهي
ما زالت على بعد مئات الكيلومترات. وأمكن توفير الإنذار المبكر المطلوب.



ولم يكن منطقياً، إرسال الكمّ الهائل من البيانات الخام
إلى الأرض، إذ من الأفضل أن تتم تصفية هذه البيانات ومعالجتها داخل الطائرة،
وتحويلها إلى معلومات خالصة، ثم إرسالها إلى من يحتاج إليها على الأرض، أو في
الجو. ومن البديهي، أن هذا يحتاج إلى حواسب إلكترونية، لتنفيذ هذه العملية. ومع
إضافة بعض المعدات التكميلية، تطورت الفكرة من جهاز رادار طائر، إلى منظومة
للإنذار المبكر والقيادة والسيطرة، محمولة جواً
(AWACS).


ولقد استخدمت القوات الجوية الأمريكية عام 1953 طائرة
تعرف باسم
(EC–121) واستمرت بإدخال التحسينات عليها
حتى وصلت إلى ما هي عليه فظهر نظام الإنذار والسيطرة للطائرة الأمريكية المعروفة
باسم "الأواكس" بمختلف أنواعها.



والطائرة عبارة عن طائرة البوينج 707 نوع "B–320" المدنية التي جهزت وأجريت
عليها بعض التعديلات الطفيفة للقيام بالمهمة التي طورت من أجلها. وكان من شأن
التطوير في أجهزة الرادار وتحليل المعلومات المنقولة جواً. أنه أدى في بادئ الأمر
إلى إنتاج طائرة الإنذار المبكر الأساسية التي كانت منها سلسلة "دوجلاس"
(EA–1) "وجرومان" (E–1B).


وفي عام 1965، أدى التطوير إلى إنتاج أجهزة الإنذار
والمراقبة من محطة طائرة للمراقبة الجوية المعروفة باسم أواكس. وهي كناية عن محطة
طائرة للمراقبة وإدارة العمليات، ويمكن من على متنها التعرف إلى كامل الوضع لبلد
صغير أو لجزء من بلد كبير، وهي تحمل راداراً قوياً للغاية لأعمال المراقبة وعدد
كبير من أجهزة الاستشعار وأجهزة تحليل المعلومات، وجداول عرض متطورة يستخدمها
الطاقم لإرسالها إلى المحطات الأرضية.



ويمكن لهذه الطائرة القيام بمراقبة تامة لجميع المركبات
الفضائية، سواء كانت معادية أو صديقة، ضمن مدى يزيد عن 322 كم، وهذا يسهل إلى أقصى
حد معالجة أي وضع كان، مثل مراقبة الحركة الجوية على أحد الشواطئ، أو إرشاد طائرة
عمودية إلى أفضل طريق لإنقاذ طيار صديق.



وبعد تخصيص عام 1978، للعمليات التمرينية، أنتجت المصانع
مجموعة من 34 طائرة لحماية الفضاء الأمريكي.



أما حلف شمال الأطلسي NATO (North Atlantic Treaty Organization)، فلديه 18
طائرة من هذا النوع، تسلم أولاها في عام 1982. كما تمتلك المملكة العربية السعودية
خمس طائرات، وفرنسا أربع طائرات، وبريطانيا سبع طائرات. وتعاقدت اليابان، عام
1993، على شراء أربع طائرات. وتسلّمت طائرتين، في مارس 1998، وسوف تتسلم اثنتين
أخريين، في أوائل عام 1999. وهي مجهزة على هيكل طائرات بوينج 767، وهي أكبر من
البوينج 707، المستخدمة حالياً، وذات مدى وارتفاع عمل أكبر.



وقد استخدمت أول أربع وعشرين طائرة (E–3A Sentrys) في عام 1977 وقد ألحقت الطائرات المذكورة بالخدمة في
يناير 1979. ورغم استخدامها بواسطة قيادة القوات الجوية التكتيكية فقد أولى
واجباتها مع قيادة الدفاع الجوي لأمريكا الشمالية ـ الأمريكية المشتركة
North American Air Defense Command
(NORAD).



وكان أول المستعملين لها القيادة الجوية والتكتيكية
وبالتحديد جناح الإنذار الجوي المبكر رقم (522) المتمركز في قاعدة
Tinker (تنكر) الجوية بإجمالي 6 أسراب
والذي قد يكون قد حصل على 20 طائرة منها حتى نهاية عام 1980، وأدخلت في واجب
العمليات في أبريل 1978، وكذلك وقعت القوات الجوية لحلف شمال الأطلسي عقداً بمبلغ
1800 مليون دولار لشراء (18) طائرة من هذا النوع في ديسمبر 1978.



وتعمل حتى ارتفاع طبقة الأستراتوسفير[1][1]، وبالتحديد 8.840 كم. ويتكون طاقمها من
13 إلى 19 فرداً، هم الطيار ومساعده، والمهندس والملاح، وعدد من الأفراد ـ يختلف
تبعاً للمهمة ـ للعمل على المبينات
Monitors.
ويمكن هذه الطائرة أن تظل في الجو 11 ساعة متواصلة، تزيد عند إعادة تزويدها
بالوقود في الجو. ويوجد في الطائرة أماكن لراحة الأفراد بالتناوب.



وفي حالة مواصلة الطائرة بأعمال الاستطلاع والإنذار
ومكوثها في الجو 12 ساعة متواصلة باستطاعتها بالتزود بالوقود جواً، وفي هذه الحالة
يكون عدد الطاقم 25 فرد للعمل بالنظام، بالإضافة إلى أكثر من طاقم طيارين ومهندسين
وملاحين للعمل بالتناوب.



1. مهام الطائرة "الأواكس": (انظر شكل مهام الطائرة الأواكس)


الطائرة مهمتها استطلاعية استكشافية للإنذار المبكر ولمراقبة الأجواء ليلاً
ونهاراً.



وتنفذ الأواكس مجموعة من المهام، ذات التأثير المباشر في العمليات. ومن
ثمّ، فإنها تضاعف من الإمكانات القتالية للقوات. والتعبير الإنجليزي الشائع عنها،
هو أنها
(Force Multipliers)، أي مُضاعِفات القدرة. وتشمل مهام
الأواكس الآتي:



· اكتشاف الطائرات المعادية، على جميع الارتفاعات، من
مسافات بعيدة، وإنذار القوات منها، وإمدادها بمعلومات مستمرة، تشمل المدى والاتجاه
وخط السير والسرعة والارتفاع. كما يمكن الأواكس معرفة نوع الطائرة المعادية، إذا
كانت تقوم بالإشعاع، وذلك من طريق تحديد خواص الأجهزة الإلكترونية بالطائرة
المعادية، ومقارنتها بما هو موجود من بيانات في مكتبة التهديدات، في الأواكس.



· الاتصال بالقواعد الجوية، وبالمقاتلات الاعتراضية، في
الجو. وقيادة عمليات الاعتراض الجوي، من البداية إلى النهاية، بما في ذلك توزيع
الأهداف، وتوجيه المقاتلات وإنذارها من اقتراب الطائرات المعادية ... إلخ.



· السيطرة على طائرات الدوريات الجوية المقاتلة CAP (Combat Air Patrol). والدورية
الجوية هي عدد من المقاتلات الاعتراضية، تُحلِّق في منطقة معينة، يتم انتخابها بعد
دراسة دقيقة. وتقوم فيها هذه المقاتلات بأعمال الدورية، تمهيداً لاعتراض الطائرات
المعادية. وهذه هي أعلى درجات الاستعداد القتالي لمقاتلات الدفاع الجوي.



·
إدارة عمليات القصف جو / أرض، خاصة ضد مواقع الدفاع
الجوي المعادي.



·
العمل كمحطة إعادة اتصال، بين مراكز التوجيه الأرضية
وطائرات المعاونة. والإسهام في عمليات الإنقاذ.



·
اكتشاف القطع البحرية، في البحار والمحيطات.


·
تقييم نتائج القصف الجوي.


·
تنظيم حركة الطيران.


وعادة ما تُكلَّف هذه الطائرات بالقيام بدوريات استطلاع لمسرح العمليات.


2. دور الأواكس في حرب الخليج:


كان الاستعداد لتحرير الكويت، حافزاً إلى سرعة تنفيذ عمليات التطوير السابق
ذكرها، والتي تمت في الأشهر السابقة للعمليات، بما في ذلك تجديد مكتبة التهديدات
في طائرات الأواكس، التي شملت مراجعة كافة البيانات المخزنة في ذاكرة الحواسب
الإلكترونية، وتعديلها طبقاً لخواص وتسليح القوات الجوية والدفاع الجوي العراقي.
وقد استغرقت هذه العملية 3 ـ 4 أسابيع، وواجهتها بعض المصاعب، بسبب تنوع مصادر
السلاح العراقي. وبدأ استخدام طائرات الأواكس أثناء التحضير لحرب "درع
الصحراء". وكلفت بالعمل، ليلاً ونهاراً، لاكتشاف التحركات العراقية.



ونشر سلاحا الجو الأمريكي والسعودي طائرات إنذار جوي مبكر من نوع "أي
ـ 3 أواكس" القادرة على كشف الأهداف الجوية المحلقة على كافة الارتفاعات حتى
مساحة 400 كم.
وكانت طائرات "أواكس " تراقب سماء ساحة القتال وعمقها على مدار الساعة.
ونفذت هذه الطائرات 682 طلعة. (اُنظر جدول طلعات الأواكس E-3 في حرب تحرير الكويت)



وفي إمكان كل طائرة ملاحقة 300 هدف في شكل آني ونقل المعلومات إلى مركز
التحكم الجوي التكتيكي
(TACC) ومنصات جوية وبحرية مختلفة أهمها:
طائرات الإنذار المبكر
(E–2C) التابعة للبحرية الأمريكية،
وطائرات مراقبة الاتصالات
(RC–135 Rivetjoint)، وطائرات (أي
ـ 8 جيستارز)، ومدمرات إيجيس، ومجموعات حاملات الطائرة والوحدات البرية بما فيها
أطقم صواريخ "باتريوت".



ونفذت الأواكس 682 طلعة جوية بإجمالي يزيد على خمسة آلاف ساعة طيران. ووفرت
معلومات الاستطلاع، لأكثر من 120 ألف طلعة طائرة، للقوات المتحالفة. كما وفرت
للقيادات معلومات مهمة عن موقف القوات العراقية، وعن نتائج القصف، وقادت 38 عملية
اعتراض جوي، من إجمالي 40 عملية، نفّذت أثناء الحرب.



وللمرة الأولى في تاريخ الحرب الجوية، يتم تسجيل كافة العمليات الجوية،
وذلك بفضل البيانات، التي قامت الأواكس بتسجيلها.



وتواجدت 4 طائرات في الجو (E–3 B/C) منذ 16 يناير 1991 وحتى وقف إطلاق
النار. ويتم استخدام هذه الطائرات من منطقة بجوار منطقة القتال وتواجدت هذه
الطائرات بنسبة 98 % أثناء العمليات أكثر من حالات السلم.



ويتم حماية هذه الطائرات في الجو بواسطة مظلة جوية من طائرات (F–15 C) لحماية الأهداف الحساسة High Arset Volue Combat Air Patrols – HAVCAP.


وتستغرق المهمة العادية للطائرة ما بين 15 ـ 18 ساعة
وبها طاقمين.



ونظام المراقبة الجوية، والقيادة والسيطرة المحمولة جواً
(AWACS) يقوم بالسيطرة على أكثر من 3000 طلعة يومياً.


واستخدمت كذلك طائرات (E–3) في العمليات
الحربية، في جرينادا
Grenada، عام 1983.
وفي لبنان، عام 1983. وفي بانما
Panama،
عام 1989. وفي العراق عامي 1990/1991. وفي البوسنة
Bosnia، عامي 1993/ 1994.


وتقوم طائرات الأواكس المخصصة لعمليات الإنذار المبكر
والتوجيه عن بعد بعملية توجيه وتنسيق أعمال القتال بين الطائرات في الجو، وهي تقوم
بالسيطرة على الطائرات والتنسيق بينها فيما يختص بعملية التزود بالوقود جواً،
وعملية توقيت الهجوم الفعلي للطائرات على الأهداف، وكذلك تحديد المهام الفورية
للطائرات إذا تطلب الأمر ذلك. إضافة إلى أنها تقوم بعملية الاستطلاع وإنذار القوات
المتحالفة بالموقف التكتيكي في مسرح العمليات القتالي الكويتي العراقي. وكانت
الطلعات الجوية لطائرات الحلفاء معقدة خاصة أن عدد الطلعات الجوية بمعدل 2500 طلعة
جوية في اليوم الواحد، ولهذا كان على طائرات الإنذار المبكر "الأواكس"
و"طاقم الرادارات الأرضية" وضع تخطيط للطيران بالكمبيوتر لمنع تصادم
الطائرات مع بعضها.



وعندما تكتشف طائرات الإنذار طائرات معادية تقوم بدورها
بإرسال معلومات عن مواقعها إلى الطائرات المقاتلة لملاحقتها في الجو.



وعندما تبدأ الطائرات المقاتلة بالاقتراب من أهدافها
المعادية تستخدم راداراتها الخاصة لتحديد الأهداف بدقة. وتقوم أيضاً طائرات
الإنذار المبكر الأواكس بتزويد قاذفات القنابل والنفاثات الهجومية بمعلومات عن
الأهداف الأرضية.



3. الوصف:


كان مقرراً أصلاً أن تزود هذه الطائرة بثمانية محركات (TF–34). ولكن ثمن هذه المحركات الباهظ التكاليف أدى إلى
الاحتفاظ بأربعة محركات مروحية من نوع
(TF–33) أو (CFM–56) بعد إجراء
التجارب بطائرة التجارب
(EC–137 D) بواسطة شركتي (هيوز، وستنجهاوس)،
المتنافسين وانتقى جهاز (وستنجهاوس ) وهو مزود بهوائي يدور (6) مرات في الدقيقة في
حالة تنفيذ مهام العمليات، أما أثناء الطيران الروتيني فيدور بسرعة ربع دورة في
الدقيقة وذلك حتى لا تسبب درجات الحرارة المنخفضة في تجمد الزيوت المعدنية وتعطل
حركته في قبة قطرها 9.14 م، وقد ركب في أعلى الجزء الخلفي من الجسم باستثناء
(E–4A)، ويمكن اعتبار (E–3A) أغلى طائرة
دخلت الخدمة.



يحمل النظام رادار من نوع (AN/APY–1) تنتجه شركة (وستنجهاوس )
الأمريكية، وهي مزودة أيضاً بوسائل اتصال ونقل المعلومات في حالات جو/ جو، وجو/
سطح كذلك مزود بنظام ربط المعلومات التكتيكي
Jaint Tactical Information Destribution Systems:
(JTIDS)،
كما أنها قادرة على الربط والاتصال مع أمريكا ودول حلف الناتو لحملها وسائل إشارية
متنوعة بالإضافة إلى حملها نظام متكامل لتبادل الوثائق
Inter Gated Radio Teletyee، ونظام لسرية المحادثات ضد
الإعاقة والتشويش والتدخل عليها
Secure Iamproof Communication System، كما أنها مزودة أيضاً بأجهزة
اتصالات قادرة على مقاومة الإعاقة الإلكترونية
Hovequicr، كما تحمل عدداً من الكونسولات Consoles لعمل الطاقم يتوقف عددها على نوع
النظام (سي ـ 2) أو
(B) أو (E–3 A).


والطائرة على ظهرها قبة الرادار الكبيرة الدوارة ويبلغ قطر القبة الرادارية
30 قدماً ويجلس الطاقم الفني داخل الطائرة أمام أجهزة إليكترونية وكمبيوترات
متطورة معقدة وعدد كبير من شاشات الرادار. ومهمة الأجهزة هي جمع المعلومات خلال
المعارك وإرسالها إلى المحطات الأرضية إضافة إلى أنها قادرة على جمع معلومات عامة
ضمن نطاق مدى رادارها الذي يصل إلى أكثر من 550 كم.



ويعمل ا لرادار الأساسي في الطائرة حسب تقنية دوبلر النبضية، التي تؤمن
قدراته بعيدة المدى، وتوجيه تحتي؛ وهذا الرادار قادر على المسح بشكل ميكانيكي مع
خط السمت، وبشكل إليكتروني من مستوى سطح الأرض وحتى طبقة الاستراتوسفير، في طبقات
الجو العليا.



4. التطوير:


مرت طائرات الأواكس (E–3) بعدة برامج تطوير، منذ عام 1984،
لزيادة مدى الكشف، وتدعيم منظومة الاتصال بأجهزة إضافية، وتأمين سِرية الاتصالات،
وزيادة سعة الحاسب الإلكتروني الرئيسي، وتطوير برامج عمله
(Software)، وزيادة
شاشات العرض وتطويرها، وإضافة أجهزة لاستقبال معلومات شبكة أقمار الملاحة
GPS (Global Positioning System)، ووصلات
متعلقة بنظام توزيع المعلومات التكتيكية المشترك
JTIDS (Joint Tactical Information Distribution System)، مما يؤدي
إلى توسيع قاعدة البيانات، وتأمين الاتصالات ضد التشويش. وفي مجال الدعم
الإلكتروني
(ESM)، أضيفت أجهزة رادار سلبية (مستقبلات)، لالتقاط
الإشارات، التي تبثها الأهداف المعادية والصديقة. كما جهزت الطائرة بأربعة
هوائيات، لتغطية جميع الاتجاهات (360 ْ). وتغذي هذه الهوائيات جميع المبينات،
وبذلك، يتمكن العاملون عليها من تحديد الجهاز، المشع ونوعه، بناء على المعلومات
المخزنة في ذاكرة الحاسب الآلي. وهذا يساعد كثيراً على اتخاذ الإجراءات المضادة
(إعاقة إلكترونية، وقصف بالصواريخ المضادة للإشعاع).



5. المكونات الرئيسية:


تشمل المكونات الرئيسية الرادار والحاسب الإلكتروني، ووحدات عرض البيانات Consoles ومنظومة الاتصالات Communications system، والنُظم
الملاحية
Navigation
systems.



· الرادار


تستخدم هذه الطائرات جهاز رادار، من نوع (AN/APY). ويعمل في
حيز ترددات من 2 – 4 جيجاهرتز. وله تردد نبضي عالٍ، يساوي 300 كيلو نبضة في
الثانية، وآخر منخفض إلى حوالي ألف نبضة في الثانية. وتوضع هوائيات الجهاز في
الوعاء المحمول فوق سطح الطائرة، وتدور بسرعة ست لفات في الدقيقة، أثناء التشغيل،
وربع لفة فقط في الدقيقة، أثناء الراحة، لتزييت التروس. ويُقسَّم مجال البحث
للرادار إلى 24، قطاعاً يمكن أن يتم البحث فيها بالتتابع، كما يمكن ترتيب قطاعات
البحث، بما يناسب اتجاهات الاقتراب المحتملة للطائرات المعادية، والتركيز على قطاعات
معينة، طبقاً لما يمليه الموقف الجوي.



ويعتمد الرادار على عدة وسائل، للتغلب على الإعاقة الإلكترونية. منها تغيير
التردد اللاسلكي والتردد النبضي، آلياً، وضغط الفصوص الجانبية للشعاع.



ولجهاز الرادار ستة أنظمة عمل مختلفة، يتم اختيار أنسبها، طبقاً للموقف. والرادار
مجهز بنظام للتعارف
IFF
Identification Friend or Foe، يعمل بمختلف نُظم التعارف، العسكرية والمدنية،
ويحتوي على 4096 كود تعارف.



وقد أدى التطور في صناعة الطائرات الحربية، إلى تصغير مساحة سطحها العاكس
للطاقة الكهرومغناطيسية. ونتيجة لذلك، قلّ مدى كشف جهاز رادار الأواكس. وقد أجريت
عدة تعديلات، لمواجهة هذا التطور. منها استخدام الشكل المضغوط للموجة، وذلك لزيادة
حساسية الاستقبال، وتغيير جهاز تطابق المعلومات في الرادار، بحاسب إلكتروني متعدد
الدرجات. وبذا أمكن الطائرة أن تكتشف حتى الصواريخ الطوافة (كروز).



· شاشات العرض:


تحتوي الطائرة على 14 وحدة عرض ملونة، متعددة الأغراض، ووحدتين احتياطيتين.
وتُعرَض عليها المعلومات، التي تم معالجتها بوساطة الحاسب الإلكتروني، في شكل رموز
وجداول رقمية. كما يمكنها إظهار كافة البيانات، الموجودة في مكتبة التهديدات.
ويقوم الحاسب بمقارنة المعلومات المختلفة، ويتحكم في إظهارها على الشاشات، بناءً
على تعليمات الضباط العاملين على المبينات. ويمكن تسجيل كل المعلومات، التي تظهر
على الشاشات، وإعادة عرضها عند الحاجة.



· منظومة الاتصالات:


تحتوي المنظومة على ثلاثة أجهزة لاسلكية HF (High Frequency) واثني عشر جهازَ VHF (Very High Frequency) ، وجهازين
يعملان على الترددات فوق العالية
UHF (Ultra High Frequency)، إضافة إلى وصلة معلومات رقمية، ذات سرعة عالية.
ولتأمين استمرار سريان المعلومات وسِريتها، تم تركيب منظومة
Have Quick، المضادة للتشويش.


·
النظم الملاحية:


تستخدم الأواكس (E-3) أربعة نظُم ملاحية، هي:


-
نظام ملاحي، من نوع (AN/ASN-119)، لتوفير
البيانات الملاحية، من دون الرجوع إلى أي مساعدات أرضية.



-
نظام ملاحي من نوع (AN/ARN-120) أوميجا (Omega).


-
نظام ملاحي (AN/APN-213). وهو جهاز استشعار، يعمل بنظرية
دوبلر
(Doppler effect)، لقياس سرعة الريح وتأثيرها في
الطائرة.



وذلك علاوة على منظومة استقبال معلومات شبكة أقمار الملاحة (GPS).


· الحاسب الإلكتروني الرئيسي:


من نوع IBM
CC-2،
وسعة ذاكرته 10 ميجابايت، وتقبل الزيادة إلى 14.5 ميجابايت في المستقبل. وسرعته
740 ألف عملية، في الثانية الواحدة.



· الإنذار عن الصواريخ الباليستية:


يعمل خبراء وزارة الدفاع الأمريكية (Pentagon)، منذ عام
1995 في برنامج لإنتاج منظومة استشعار، تركب في الطائرات الكبيرة، وفي مقدمتها
الأواكس
(E-3)، لاكتشاف صواريخ أرض ـ أرض الباليستية، وتوفير إنذار
مبكر منها، مما يضاعف من مدى الاشتباك بها بوساطة صواريخ البحرية
Standard-2، وصواريخ الجيش، من نوع THAAD (Theater High Altitude Area
Defense)
الجاري إنتاجها.



وتحتوي المنظومة على مصفوفة من أجهزة الاستشعار، تعمل بالأشعة تحت الحمراء،
وجهاز ليزر. ويمكنها قياس مسافة الصاروخ المعادي، واتجاهه، وارتفاعه، بدقة،
والاستمرار في قياس هذه الإحداثيات لعدة ثوانٍ، بعد انتهاء احتراق وقود المحرك،
مما يساعد على دقة التنبؤ بالموقع، الذي يتجه إليه الصاروخ. وتزن المنظومة 800
رطل. وتستطيع اكتشاف، وتتبّع عشرات الأهداف في وقت واحد.



6. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية.


7. الاستخدام: طائرة إنذار مبكر، وقيادة وسيطرة.


أول طيران لطائرة التجارب (EC–137 D) في 9 فبراير
1972،
(E–3A) في 31 أكتوبر 1975.


ألحقت
الطائرة بالخدمة في يناير 1977.



8. الدول المستخدِمة: الولايات المتحدة الأمريكية، المملكة العربية السعودية،
مصر، ودول أخرى كثيرة.



9. الأنواع (النماذج):


· E – 3 A خمس نماذج لدى المملكة العربية السعودية مزودة بمحركات
تربو نفاث من نوع
(CFM–56)، 18 طائرة لدى قوات حلف شمال الأطلسي NATO الجوية، 25 طائرة لدى القوات
الجوية الأمريكية (تم تطويرها لتسمى
(E–3 B)).


·
E – 3 B قدرة حسابية سريعة، مقاومة للإجراءات الإلكترونية المضادة ـ أجهزة لاسلكية
ومنصات قيادة إضافية.



·
E – 3 C طاقم أكبر، وأجهزة مواصلات سريعة، تم إمداد القوات
الجوية الأمريكية بتسع طائرات من هذا النوع.



· E – 3 D أنتج عام 1991 وتستخدم المملكة المتحدة سبع طائرات من
نوع
(AEW–MK1). والمجهزة بمحرك (CFM–56)، وناقل معلومات الطيران (FR) من نوع (SOGERMA)، ومستودعات إعاقة إليكتروني مثبتة بأطراف الجناح من
نوع
(Loral Yellw Gate).


·
E – 3 E


·
E – 3 F أنتج عام 1991، لدى فرنسا طائرات من نوع (E–3 F SAD).


المواصفات العامة والفنية:


1. الأبعاد:




امتداد الأجنحة الطبيعي:

E – 3

E – 3 D



44.42 م

44.98 م

الطول الكلي للطائرة

46.61 م

الارتفاع الكلي للطائرة

12.73 م



2. المساحات:




مساحة الأجنحة

283.35 م2



3. الأوزان والأحمال:




الوزن فارغ

77669 كجم

الوزن عند الإقلاع الطبيعي

147417 كجم

أقصى وزن عند الإقلاع

150820 كجم



4. الأداء:




أقصى سرعة

853 كم/ساعة

سقف الخدمة (ارتفاع العمليات):

بالمحرك TF – 33

بالمحرك CFM – 56



أكثر من 8850 م

9145 م

المدى: 612 كم، ومدة البقاء في الدورية دون إعادة ملئ

6 ساعة

قدرة البقاء دون النزول: (التحليق)

بالمحرك TF – 33

بالمحرك CFM – 56

1612كم، و6 ساعة



أكثر من 11 ساعة


أكثر من 10 ساعات



5. القوة المحركة:


أربعة محركات مروحية نوع برات أندوتني (TF–323–100 A) بدفع 9525 كجم.


المصنعون Manufacturers:


شركة بوينج.

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Boeing_e3_sentry
طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  E-3A-AWACS-Cutaway-S
اقتباس :
ملاحظة : الموضوع قيد الانشاء
















عدل سابقا من قبل محب المؤمنين 1 في الجمعة 22 يونيو 2012 - 20:58 عدل 3 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
FALCON

مشرف سابق
لـــواء

مشرف سابق  لـــواء
FALCON



الـبلد : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Egypt110
العمر : 41
المهنة : انسان
المزاج : ببساطه مزاج انسان؟؟
التسجيل : 15/02/2012
عدد المساهمات : 6243
معدل النشاط : 5539
التقييم : 515
الدبـــابة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  B3337910
الطـــائرة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  F0a2df10
المروحية : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  B97d5910

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  511


طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty

مُساهمةموضوع: رد: طائرات الانذار المبكر والاستطلاع    طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Icon_m10الجمعة 22 يونيو 2012 - 20:28

الموضوع يحتاج تنظيم
ومصدر للموضوع


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محب المؤمنين 1

عقـــيد
عقـــيد
محب المؤمنين 1



الـبلد : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  01210
المهنة : مهندس ألكترونيك
المزاج : عربـــــــي من ارض العروبة
التسجيل : 27/08/2011
عدد المساهمات : 1472
معدل النشاط : 1376
التقييم : 32
الدبـــابة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  C87a8d10
الطـــائرة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  78d54a10
المروحية : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  5e10ef10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty

مُساهمةموضوع: رد: طائرات الانذار المبكر والاستطلاع    طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Icon_m10الجمعة 22 يونيو 2012 - 20:32

ثانياً :


طائرة الإنذار المبكر،
وإدارة العمليات الجوية (عين الصقر)



Grumman E – 2C Hawkeye


E – 2C Hawkeye E - 2A, B and C
Hawkeye and C – 2A Greyhound


الخلفية التاريخية:


الطائرة (هوك آي) HawkeyeE – 2A هي أول طائرة تصمم من الأساس
لتكون قاعدة إنذار جوي مبكر. (إذ كانت جميع طائرات الإنذار الجوي السابقة عبارة عن
تعديلات لأنواع موجودة) وكانت تسمى أصلاً "دبليو 21 ف ـ 1".



وهي طائرة تابعة للقوات البحرية الأمريكية وتستطيع العمل
من على ظهر حاملات الطائرات، وتحتاج هذه الطائرة لمسافة قصيرة نسبياً عند الإقلاع
والهبوط، ويمكن طي أجنحتها. وللطائرة القدرة على كشف وتتبع الأهداف المعادية خاصة
على الارتفاعات المنخفضة جداً، وإنذار مراكز القيادة والسيطرة الأرضية، وكذلك المشاركة
في عمليات البحث والإنقاذ والسيطرة وتوجيه الطائرات المقاتلة لاعتراض الأهداف
المعادية. ولقد بدأت القوات البحرية الأمريكية في عام 1945م باستخدام طائراتها من
نوع
TBM – 30 وزودت بجهاز
رادار من نوع
AN /
APS – 20
ووسائل إعاقة إلكترونية وأجهزة كشف عن الغواصات، وطائرتها الثانية من نوع
GPS PB – 1W وزودت أيضاً بجهاز رادار من نوع AN / APS – 20 وكذلك زودت بوسائل التدمير من
قنابل أعماق وطوربيدات وكانت مهمة النوعين أيضاً كشف وتتبع الأهداف البحرية
والجوية المعادية ونقل معلوماتها إلى قطع الأسطول وطائراتها المقاتلة.



واستمرت البحرية الأمريكية في إدخال التحسينات
والتطويرات عليها فظهرت لها طائرة أطلق عليها اسم
E – 1B في عام 1958م وزودت بجهاز رادار متطور من نوع AN/APS-82 وظهرت بعد ذلك طائرة E – 2A وكانت مزودة برادار أكثر تطوراً
وزودت أيضاً بحاسب إليكتروني ودخلت الخدمة الفعلية عام 1965م ولقد شاركت في حرب
فيتنام تحت اسم عين الصقر
Hook Eye
واستمر التطوير وإدخال التحسينات على النوع
E – 1B فتم استبدال حاسبها الإلكتروني بآخر رقمي Digital وزودت في عام 1971م بجهاز رادار
متطور من نوع
AN /
APS – 120
وأطلق على الطائرة اسم
E2 – C "أي ـ 2
سي" في عام 1973م، وفي نفس العام استمر تطوير الرادار واستبدل مرتين
متتاليتين برادار آخر أكثر تطوراً.



ومدى كشف الرادار 480 كم، ويقلّ عن ذلك، بالنسبة إلى
صواريخ كروز. وعموماً فإن مدى الكشف، يختلف باختلاف حجم الهدف وارتفاعه، ومدى
استفادته من تكنولوجيا الإخفاء
(Stealth). يقيس الرادار مسافة الهدف
واتجاهه. أمّا الارتفاع، فيمكن قياسه، بالنسبة إلى الأهداف التي تطير فوق الماء
فقط. وتبلغ دقة الجهاز في قياس الاتجاه 42 دقيقة (الدرجة = 60 دقيقة)، وفي المسافة
30 متراً. والجهاز مُحصَّن ضد الإعاقة الإلكترونية.



ويمكن للطائرة اكتشاف، وتتبع 250 هدفاً في وقت واحد،
وإجراء حساباتها بوساطة الحاسب الآلي، وعرضها على المبينات. ونفذت هذه الطائرة
1183 طلعة في حرب تحرير الكويت (اُنظر جدول طلعات الطائرة E-2C في حرب تحرير الكويت).



والهوائيات موضوعة في وعاء قطره 7.32 م، محمول فوق
الطائرة. وتدور بمعدل 6 لفات في الدقيقة.



وطائرة عين الصقر إي ـ 2 سي عبارة عن طائرة ذات محركين
مروحيين تربينين وفي مقدور الطائرة الطيران بمحرك واحد، ولقد صنعت بعض أجزاء من
هيكلها من مادة الفيبرجلاس لتقليل انعكاسات الأشعة الرادارية ويوجد على ظهر
الطائرة قرص دائري قطره 7.325
متر ويحوي هوائيات الرادار والأجهزة اللاسلكية.



يتكون طاقم الطائرة من خمسة أفراد هم الطيار ومساعده
وثلاثة أفراد للعمل بالنظام يحتلون أماكنهم أمام كنسولات
Console يتكون كل منها من مبين Plan Position Indicator Tabular Disolay PPI وشاشات
رقمية. وتستطيع الطائرة العمل حوالي 6 ساعات ومتوسط مدة بقائها في الجو حوالي 4
ساعات ويكون عملها على ارتفاع 7-9
كم. وتمتاز الطائرة بعدة مميزات منها أنها مزودة بنظام الكشف
السلبي
(PDS) للتحذير الإلكتروني المبكر وتحديد نوع الهدف.


وزودت الطائرة أيضاً بأجهزة ملاحة بالقصور الذاتي Interial Navigation System INS وأجهزة ملاحة
بالدوبلر
Doppler Radar وكذلك حاسب
آلي للملاحة الجوية
Air
Data Computer
وجهاز تاكان
TACAN والطائرة بها
عدد كبير من وسائل الاتصال لنقل المعلومات إلى مراكز القيادة بالأسلوب التقليدي
المعروف، أو بواسطة وصلة نقل المعلومات الرقمية
Digital Datalink كذلك الطائرة مزودة بحاسبات
إلكترونية مهمتها التتبع الآلي للأهداف الجوية المعادية وتقوم الطائرة بتوجيه
طائرات القتال لأهدافها الجوية والبرية والبحرية.



وتستطيع هذه الطائرة أن تتتبع أكثر من 250 هدفاً جوياً
في نفس اللحظة وقيادة أكثر من 30 مقاتلة إلى أهدافها المختلفة معاً.



كما أنها تستطيع تغطية مساحة كشف جوي نصف قطرها 480
كيلومتر، واكتشاف أهداف صغيرة بحجم الصواريخ الجوالة من مساحة 185 كم، أما
المقاتلات النفاثة فإن قدرة الرادار على اكتشافها تتعدى مسافة 370 كم.



والطائرة (إي ـ 2 سي) هو تطوير للنموذج "إي ـ 2
أ" وهي قادرة على العمل بشكل مستقل، أو بالتعاون مع طائرات أخرى، أو بالتنسيق
مع الوحدات الأرضية، ويوجد منها نموذج خاص للتدريب هو "ت ي ـ 2 سي".



1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية.


2. الاستخدام: طائرة إنذار مبكر، وتعقب وتوجيه جوي، طائرة تحليل نظم
معلومات كهرومغناطيسية، أو حرارية (إدارة العمليات الجوية).



أول طيران (W2F – 1)
في 21 أكتوبر 1960.



(E – 2 A) في 19 أبريل
1961.



(E – 2 B) في 20 فبراير 1969.


(E – 2 C) في 20 يناير
1971.



(C – 2 A) في 18 نوفمبر
1964.



وأول
طائرة من خطوط الإنتاج يوم 23 سبتمبر 1972.



ودخل
النموذج "
E – 2 C" الخدمة في سرب المراقبة
الإلكترونية البحري رقم 123 في قاعدة "نورتولك" البحرية في
"فرجينيا" في نوفمبر 1973.



3. الدول المستخدِمة: الولايات المتحدة الأمريكية. مخصصة لحاملة الطائرات،
مصر، إسرائيل، اليابان، سنغافورة.



4. الأنواع (النماذج):


هناك عدة أنواع من الطائرة هي:


·
E – 2 A وتفرعت من الطائرة 9E – 2 B) ذات الحاسبة
الآلية الدقيقة للغاية.



·
C – 2 A وتفرعت من الطائرة 9E – 2 B) والتي تستعمل
للنقل إلى ومن حاملات الطائرات والتي يمكنها الإقلاع بدفع المنجنيق أو الهبوط
بخطاف التوقيف وهي حاملة 39 راكباً أو شحنة كبيرة.



·
E – 2 C وتفرعت عن الطائرة (E – 2 A) وهو النموذج المحسن الجديد.


المواصفات
العامة والفنية:



1.
الأبعاد:




امتداد الأجنحة

24.56 م

اتساع الأجنحة عند الجذع

3.96 م

اتساع الجناح عند الطرف

1.32 م

نسبة الطول إلى العرض

9.3

عرض الأجنحة القابلة للطي

8.94 م

الطول الكلي للطائرة

17.54 م

الارتفاع الكلي للطائرة

5.58 م

نصف قطر هوائي الرادار

7.32 م

امتداد سطح الذيل الأفقي

7.99 م

المسافة بين العجل الخلفي

5.93 م

المسافة بين العجلة الأمامية ومحور العجل الخلفي

7.06 م

نصف قطر المروحة (الدافع)

4.11 م



2. المساحات:




مساحة الأجنحة

65.03 م2

مساحة الجنيحات

5.76 م2

مساحة الحافة الخلفية لقلاب الهبوط

11.03 م2

مساحة زعنفة الذيل الداخلية

4.76 م2

مساحة زعنفة الذيل الخارجية

10.25 م2

مساحة سطح الذيل الأفقي

11.62 م2

مساحة دفة الارتفاع

3.72 م2



3. الأوزان والأحمال:




الوزن فارغ

17859 كجم

أقصى وزن للوقود الداخلي

5624 كجم

أقصى وزن عند الإقلاع

24161 كجم

أقصى تحميل على الأجنحة

371.5 كجم/م2

الحمولة القصوى للقدرة الحصانية

3.18 KG / KW



4. الأداء:




أقصى سرعة

626 كم/ساعة

أقصى سرعة تطوافية

602 كم/ساعة

السرعة المتوسطة عند الانتقال

480 كم/ساعة

سرعة الاقتراب

191 كم/ساعة

سرعة الهبوط

138 كم/ساعة

ارتفاع العمليات

11275 م

أقل مسافة إقلاع

564 م

مسافة الإقلاع حتى 15
م


793م

أقل مسافة هبوط

439 م

مدى الانتقال

2856 كم

زمن البقاء كمحطة عمل

4 ساعة و24 دقيقة

قدرة البقاء بالوقود بالكامل

6 ساعة و15 دقيقة



5. القوة
المحركة:



محركان تربينان مروحيان نوع Two Allison T 56 – A – 425 بجذع واحد وبقوة فعلية 4910 حصان.



المصنعون Manufacturers:


شركة جورمان أيروسبايس/ الولايات المتحدة الأمريكية.



طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  E-2C+_163849-600x399

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محب المؤمنين 1

عقـــيد
عقـــيد
محب المؤمنين 1



الـبلد : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  01210
المهنة : مهندس ألكترونيك
المزاج : عربـــــــي من ارض العروبة
التسجيل : 27/08/2011
عدد المساهمات : 1472
معدل النشاط : 1376
التقييم : 32
الدبـــابة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  C87a8d10
الطـــائرة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  78d54a10
المروحية : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  5e10ef10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty

مُساهمةموضوع: رد: طائرات الانذار المبكر والاستطلاع    طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Icon_m10الجمعة 22 يونيو 2012 - 20:33

FALCON كتب:

الموضوع يحتاج تنظيم
ومصدر للموضوع


اخي والله اعلم يحتاج تنظيم والمصدر كنت ناوي اضعه في النهاية لكن تفضل
http://www.moqatel.com/openshare/Behoth/Askria6/AslihaEncy/index.htm

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محب المؤمنين 1

عقـــيد
عقـــيد
محب المؤمنين 1



الـبلد : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  01210
المهنة : مهندس ألكترونيك
المزاج : عربـــــــي من ارض العروبة
التسجيل : 27/08/2011
عدد المساهمات : 1472
معدل النشاط : 1376
التقييم : 32
الدبـــابة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  C87a8d10
الطـــائرة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  78d54a10
المروحية : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  5e10ef10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty

مُساهمةموضوع: رد: طائرات الانذار المبكر والاستطلاع    طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Icon_m10الجمعة 22 يونيو 2012 - 20:38

الطائرة أوريون ب- 3 ب


Orion P-3 B


الخلفية
التاريخية



في
أواخر خمسينيات القرن العشرين، حدد سلاح البحر الأمريكي حاجته إلى طائرة نقْل
ثقيلة، وجديدة، ومتعددة الأغراض؛ لتكون سلاحاً يضطلع بالاستطلاع البحري، ومكافحة
الغواصات.



وقد
أطلقت البحرية الأمريكية على الطائرة، التي دخلت الخدمة في صفوفها، عام 1962، اسم
أوريون، النموذج
(P-3).
أمّا القوات الكندية، فاختارت النموذج
(CP-140, CP-140A).


وتُعَدّ
الطائرة أوريون تعديلاً لطائرة النقل متعددة المهام، إلكترا
(ILectra). وكان أول طيران لنوعها الاختباري
(RP-3A),
في 19 أغسطس 1958.



وقد
استمر إنتاج الطائرة أوريون، حتى عام 1991، حين بلغ إنتاجها 650 طائرة، من مختلف
الأنواع؛ يعمل منها في البحرية الأمريكية 267 طائرة.



واستجابة
لطلب اليابان وكوريا الجنوبية وكندا، استؤنف تصنيع نموذج جديد، بمحركات جديدة،
ومساحة تحميل أوسع، حتى انتهى الإنتاج تماماً، في مارس 1974.



طائرات
أوريون هي سلاح النقل الثقيل الأساسي، لدى عدد كبير من دول العالم. ولم تدخُل هذه
الطائرة الخدمة في الشرق الأوسط، إلا في عام 1973، حين زودت إيران بسِتّ طائرات،
من نوع
P-3C؛ وطائرتَين، من نوع P-3D. واشتركت بها في حرب الخليج الأولى.


الأنواع
المتعددة، التي أُنتجت من هذه الطائرة، جعلتها متعددة المهام. فمنها المستخدم في
مكافحة الغواصات
P-3C، بعد تزويده بقنابل أعماق
وطوربيدات، ونظام كشف عن الغواصات، يستخدم الموجات المغناطيسية، ويُعرف باسم:
(MAD)، لقياس التغيرات في المجال
المغناطيسي، التي تنشأ في منطقة ما، تحت الماء، نتيجة مرور غواصة. ومنها المستخدم
في الاستطلاع، ورسم الخرائط
(RP-3D)؛ وقد زود برادارات قوية، وحواسب
آلية.



ومنها
المستخدم في المهام المدنية، مثل: الخطوط الجوية، والنقل التجاري، ووكالة ناسا
(NASA)؛ من النماذج P-3A, P-3B, WP-3D. وقد جُهزت كلّ منها بما يلائم مهمتها.


وكذلك
نموذج خاص بالحرب الإلكترونية
(EP-3J)، مُجهز بوسائل التعويق والتشويش،
واستطلاع راداري، ودعم إلكتروني، وأجهزة للتعويق المضاد
(ECM).


كُوّنَت
الطائرة بنظام هبوط هيدرولي على ثلاث نقط ارتكاز، كلّ منها عجلتان متلاصقتان،
المسافة بين العجلات الخلفية 9.5 م، وبين العجلتَين الأماميتَين ومحور العجل
الخلفي نحو 9 م.



يتكون
طاقم الطائرة، عادة، من عشرة أفراد: طيار، مساعد طيار، مهندس طيران، إخصائي تشغيل
جهاز الكشف عن الغواصات، وجماعة العمل على الأجهزة، طبقاً لطبيعة عمل الطائرة،
والغرض المجهزة من أجله.





1.
بلد المنشأ:


الولايات
المتحدة الأمريكية.


2. الاستخدام:

طائرة
نقْل ثقيل، لمهام النقل: التكتيكي والإستراتيجي، والدعم اللوجستي، على المسافات:
المتوسطة والبعيدة. مروحية توربينية، بأربعة محركات. وبعد تجهيزها، تُستخدم في
استطلاع بحري، ومكافحة غواصات.


3. الدول المستخدِمة

دخلت
الخدمة في البحرية الأمريكية، عام 1962.


استمر
إنتاجها حتى بداية تسعينيات القرن العشرين. وقارب مجموعه 650 طائرة، منها مائة،
صُدرت إلى الدول الآتية: نيوزيلندا، أستراليا، كندا، اليابان، النرويج، باكستان،
كوريا الجنوبية، شيلي، إيران، البرتغال، تايلاند.


يعمل
داخل الولايات المتحدة الأمريكية نحو 560 طائرة، من الأنواع المختلفة، للأغراض:
العسكرية والمدنية.


4. الأنواع

P-3A النماذج (UP-3A) (P-3AEW)
(P-3ACS).

P-3B النماذج (UP-3B) (NP-3B).

P-3C النماذج (UP-3C) (P-3C-IIIR) (P-3C-III)
(P-3C-II) (P-3C-1).

P-3D النماذج (UP-3D) (WP-3D) (RP-3D).

P-3E النموذج (EP-3E).

P-3P النموذج (UP-3E).

P-3J النموذج (EP-3J).

وتستخدم
هذه النماذج في المجال المدني:
P-3A, P-3B, WP-3D, P-3C,
P-3 AEW.



المواصفات:
العامة والفنية



1. الأبعاد
الخارجية





امتداد الأجنحة

30.37 م.

عرض الجناح، من الداخل (at Root)

5.77 م.

عرض الجناح، من الخارج (at Tip)

2.31 م.

الطول الكلي

35.61 م.

العرض

30.37 م.

الارتفاع

10.29 م.

قطر الجذع

3.45 م.

امتداد سطح الذيل الأفقي

13.6 م.

المسافة بين العجلات الخلفية

9.5 م.

المسافة بين العجلتَين الأماميتَين ومحور العجلات
الخلفية


9.07 م.

قطر المراوح

4.11 م.

باب المقصورة

ارتفاع

1.83 م.



عرض

0.69 م.



2. الأبعاد الداخلية




الطول

21.06 م.

أقصى عرض

3.3 م.

أقصى ارتفاع

2.29 م.

المساحة الداخلية

61.13 م2.

الحجم الداخلي

120.6 م3.



3. المساحات




مساحة الأجنحة الرئيسية

120.77 م2.

مساحة سطح الذيل

22.39 م2.

مساحة الدفة

5.57 م2.

مساحة الرافعة

7.53 م2.

المساحة الكلية للريش الخلفية للأجنحة

8.36 م2.

مساحة سلم التحميل

19.32 م2.



4. الأوزان والأحمال




الوزن، من دون تحميل

27890 كجم.

الوزن، بحمولة الوقود

28350 كجم.

أقصى تحميل إضافي

9071 كجم.

الوزن العملي، عند الإقلاع

61235 كجم.

الحمولة القصوى

64410 كجم.

أقصى وزن، يُحمل على الأجنحة

507 كجم.

الحمولة القصوى للقدرة الحصانية

4.18 (Kg/Kw).

أقصى وزن تحميل، عند الهبوط

47119 كجم.



5. الأداء




761 كم/ ساعة.

أقصى مستوى سرعة، على ارتفاع 4575م، وإجمالي وزن 47625
كجم


381 كم/ ساعة.

السرعة التحويمية، على ارتفاع 457 م، وإجمالي وزن
49895 كجم


608كم/
ساعة.


السرعة المتجهة، على ارتفاع 7620 م، وإجمالي وزن 49895
كجم







السرعة المنتظمة

والرافعة إلى أعلى

248 كم/
ساعة.




والرافعة إلى أسفل

208 كم/
ساعة.


معدل التسلق، على ارتفاع 457 م

594 م/
دقيقة.


الزمن اللازم للوصول إلى ارتفاع 7620 م

30 دقيقة.

سقف الخدمة (ارتفاع العمليات)

8625 كم.

سقف الخدمة بمحرك واحد، يعمل (OE1)[1][1]

5790 كم.

مسافة الإقلاع

1290 م.

مسافة الإقلاع إلى ارتفاع 15 م

1673 م.

مسافة الهبوط من ارتفاع 15 م

845 م.



6. التسليح


جُهزت النماذج
العسكرية، حسب استخدامها، وطبقاً لما تحدده الجهة المستخدمة:



·
للدفاع عن النفس، سُلحت النماذج العسكرية بصاروخَي سايدوندر جو/ جو، من نوع
A1M-9L.


·
كذلك حمولة خارجية (طوربيدات وقنابل أعماق)، في مقدمة الجناح، وعلى نقط
تحميل أسفل الجناح، في حدود وزن ألفَي كجم أسلحة.



·
وحمولة داخلية، في حدود 3290 كجم، في عدة حاويات، تحمل قنابل أعماق،
ألغاماً، طوربيدات؛ 10 مظلات مضيئة
Flares، في
حاويتَين.



·
وجُهزت الطائرات P-3Cs، المخصصة للبحرية الأمريكية،
بمقذوفات هاربون
AGM-84؛ وهي انزلاقية (سابحة)، موجَّهة.


7. القوة
المحركة



مزودة بأربعة
محركات مروحية توربينية، من نوع أليسون
Allison T-56-A-14.


8. السعة
(الحمولة)



·
قنبلتا أعماق + 4 عبوات ناسفة + 6 ألغام/ صواريخ (خارجية).


·
أو 87 عوامة صوتية، للطائرات التي تعمل مع القوات البحرية.


·
أو معدات استشعار، أجهزة بحث، وسائل استطلاع للطائرات المستطلِعَة.


·
أو حمولات متنوعة (أدوات ـ معدات ـ أسلحة ...)، في حدود 3290 كجم، حمولات
داخلية؛ وألفَي كجم، حمولات خارجية.



9.
التطوير



انتهى، عام
1995، آخر إنتاج للطائرة أوريون الجديدة، المقاتلة، من نوع
P-3. وهذا الإنتاج، يوافق رسومات تقنيات تطوير الطائرة C-130 Hercules. ويشمل قوة محركة جديدة، وسعة تحميل أكبر. وهذا التطوير، استدعته
سرعة البحرية الأمريكية. وبيعت الطائرة لبعض دول الشرق الأوسط والباسفيك.



10. المصنعون Manufacturers


شركة
"لوكهيد"، جورجيا، الولايات المتحدة الأمريكية.

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Sorry%20Charlie














الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محب المؤمنين 1

عقـــيد
عقـــيد
محب المؤمنين 1



الـبلد : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  01210
المهنة : مهندس ألكترونيك
المزاج : عربـــــــي من ارض العروبة
التسجيل : 27/08/2011
عدد المساهمات : 1472
معدل النشاط : 1376
التقييم : 32
الدبـــابة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  C87a8d10
الطـــائرة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  78d54a10
المروحية : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  5e10ef10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty

مُساهمةموضوع: رد: طائرات الانذار المبكر والاستطلاع    طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Icon_m10الجمعة 22 يونيو 2012 - 20:42

رابعاً :





طائرة الاستطلاع
الإلكتروني، ومكافحة الغواصات



HAS
(BAE) Nimrod



Nimrod
MR . 1. MR .2. R. 1 And AEW. 3


الخلفية التاريخية:


يعود تاريخ طائرة النمرود إلى ما بعد انتهاء الحرب
العالمية الثانية مباشرة حيث بدأت القوات الجوية الملكية البريطانية باستخدام
طائرة من نوع "شاكلتون"
Shackleton
والتي استمد تصميمها من تصميم قاذفة القنابل البريطانية "لانكستر"
Lancaster في مهام الدورية والاستطلاع. حتى
حلت محلها طائرة النمرود.



والطائرة النمرود وهي تطوير عسكري لطائرة كوميت 4 (Comet–4) المدنية والتي اعتمدت كطائرة نقل عسكرية في العام
1955، والتي أنتجتها شركة هوكر ـ سيدلي
Hawker Sidely البريطانية، وهي موازية في
إنتاجها للطائرة البوينج (707) الأمريكية، وبعد عشر سنوات قررت الحكومة البريطانية
تحويل هذه الطائرة إلى طائرة النمرود، والتي قامت على تطويرها بعد ذلك شركة بريتش
أيروسبايس البريطانية
British
Aerospace،
حيث تم استبدال محركاتها الأصلية، وأدخلت عليها تحسينات كبيرة وزودت بالأجهزة
اللازمة.



حيث تم تزويدها بنظام رصد وإنذار وتحكم راداري وإلكتروني
وملاحي متقدم.



لقد قامت شركة هوكر سيدلي Hawker Siddely البريطانية وهي الآن جزء من شركة
بريتيش إيـروسبـايس البريطانية بإنتاج طائرة أطلق عليها اسم كوميت 4 ـ سي
(Comet–4 C) في عام 1965م قامت بعملية تطوير للطائرة بناء على
طلب من سلاح الجو الملكي البريطاني لتقوم بعملية مكافحة الغواصات والسفن والرصد.



وقامت الشركة بإدخال تعديلاتها عليها حيث أضيف إلى
هيكلها صماد
Pannier معلق غير
مضغوط مما ميز شكلها الخارجي عن باقي الطائرات وتم إضافة كاشف مغناطيسي
Magnetic Anomaly Detector MAD إلى ذراع
الذيل، وجهاز السونار ليستخدمان في عملية تقصي مواقع الغواصات تحت سطح الماء، كما
تم إدخال تعديلات خارجية واضحة بحيث أصبحت تمتلك نوافذ واسعة في قمرة الملاحين كما
بنيت فراغات انسيابية على أطراف الجناحين والذيل وذلك لاحتضان معدات خاصة
بالإجراءات الإلكترونية المضادة وتم تركيب كشاف ضوئي قوي ذو طاقة عالية تصل إلى 70
مليون شمعة في مقدمة خزان الوقود الخارجي الأيمن.



كما أن طائرة النمرود مزودة بنظام الصوتيات الثنائي
التشغيل يعرف باسم
AQS –
901
ومهمة هذا النظام هي تحليل وتصنيف الاتصالات التي تحدثها العامات الصوتية
Sonobuoys سواء كانت سلبية أو إيجابية وبهذه
الطريقة يتم نقل المعلومات عن الهدف واتجاهه إلى نظام العرض التكتيكي المركزي.
وعلى شاشة العرض الموجودة داخل الطائرة. وشاشة العرض ذات صمام أشعة مهبطية
CRT Display يبين صورة شاملة للموقف، فيقوم
الملاح التكتيكي بتنسيق إجراءات القنص.



وطائرة النمرود مزودة بأحدث الرادارات المحمولة جواً
تقدماً من نوع "سيرتش ووتر"
Search Water من إنتاج شركة Thorn – EMI وهذا الرادار يعتمد على هوائي
أمامي وعلى نظام معالجة معطيات خاصة به مما يجعل إمكانية التشويش عليه غير ممكنة،
ولهذا الرادار المقدرة على كشف وتصنيف أهداف صغيرة جداً بحجم بيرسكوب الغواصة أو
زورق دورية سريع في مياه غير مستقرة مائجة. وللرادار القدرة على تعقب أكثر من هدف
واحد في نفس الوقت. ورادار النمرود رادار بحري معزز بحاسب إلكتروني وهو موجود في
مقدمة الطائرة.



ولقد تم إنتاج النوع الأول تحت اسم النمرود (ام ـ آر
مارك)
MR – Mark للاستطلاع
البحري
Maritime
Reconnaisance.
ولقد جهز بما يتلائم مع مهمات مجابهة غواصات الستينات والسبعينات. وهذا النوع مزود
برادار وبجهاز باحث بالأشعة تحت الحمراء، وجهاز بصري يبحث عن الأجزاء المكشوفة من
الغواصة وعن غيرها من الأهداف البحرية على سطح الماء.



ولقد تم صنع ما مجموعه 46 طائرة من هذا النوع. وتم بعد
ذلك صنع ثلاث طائرات أخرى من النوع الأول
(MR–MK1) حيث زودت
بتجهيزات مكثفة من الإجراءات الإلكترونية عوضاً عن أجهزة الاستشعار الخاصة بمحاربة
الغواصات ولا تزال تلك الطائرات الثلاث تعمل في مهمات الاستطلاع الإلكتروني.



وفي عام 1975م بدأ العمل بإنتاج طائرة من النوع الثاني
ذات تقدم تقني أطلق عليه اسم النمرود مارك 2
(MK–2) ودخلت 35
طائرة منها الخدمة الفعلية عام 1979م. ويوجد على متن النوع الثاني نظام تدريبي
يعرف باسم تدريب الطاقم الطائر
(ACT – 1 Airborne Crew Trainer –
1)
وهو من إنتاج شركة (جي إي سي ـ أفيونكس)
(GEC–AV–Ioncs) ويتألف من
لوحة مراقبة وعرض ذات أزرار وشريط تسجيل ممغنط يحتوي على برنامج الأجهزة الدقيقة
وبواسطة هذا النظام والذي يشبه لعبة الأتاري يستطيع أحد أفراد طاقم الطائرة القيام
بدور الغواصة المعادية.



ويعمل على متن الطائرة النمرود طاقم مكون من 12 فرداً
وهم:



الطيار ومساعد الطيار والمهندس الميكانيكي والملاح
الاعتيادي والملاح التكتيكي وعامل جهاز اللاسلكي وعامل الرادار وعامل الأجهزة
الصوتية وعامل نظامي
(ESM/ MAD) وعاملا المراقبة والتخزين. ويوجد
في القسم الأوسط من حجرة الطاقم مكان لحفظ العامات الصوتية بينما في القسم الخلفي
مكان واسع مخصص لإطلاق العامات ووسائل الإشارات الدليلية يدوياً بأمر من عاملي
الأجهزة الصوتية أو من الملاح التكتيكي.



وللطائرة ثلاث نوافذ نصف دائرية واسعة ملائمة لأعمال
المراقبة حيث تتيح مراقبة أية مناورات بحرية معادية ضمن حقل رؤية نصف دائرية أي
180 درجة.



وطائرة النمرود يمكنها أن تنقل 45 جندياً بعد إزالة بعض
المعدات من الجزء الخلفي من الطائرة إما قنابل الأعماق والطوربيدات وكذلك الألغام
فتوضع في حيز الأسلحة أما الصماد
Pannier
المعلق الغير مضغوط فيضم حيزاً للأسلحة طوله 483 قدماً.



كما أن طائرة النمرود BAE. Nimrod AEW البريطانية والتي دخلت الخدمة بعد
أن طورت عن طائرة الكوميت 4 سي المدنية والتي دخلت الخدمة في القوات الجوية
الملكية عام 1983م. تحمل هذه الطائرة في المقدمة والمؤخرة رادارين نبضيين ـ دوبلر
ـ تنتجه شركة ماركوني ويغطي كل منهما 180 درجة في الاتجاه ونظام كشف سلبي
Passive Detection System (PDS)، ومزود كذلك
بمواصلات لا سلكية ذات ميزة مختلفة. بالإضافة إلى وسائل لنقل المعلومات الرقمية
Digital Data Link. والطائرة
قادرة على الطيران والعمل المتواصل لمدة تزيد عن 10 ساعات دون الحاجة للتزود
بالوقود جواً، ويبلغ ارتفاع العمل لها حوالي 12 كم.



ويستخدم سلاح الجو الملكي البريطاني أربع أسراب من
طائرات النمرود في مهمات مكافحة الغواصات.



وأفضل ما في النمرود (MR–1) هي الطائرة
نفسها، فهي تتفوق على جميع الطائرات المستعملة لهذا الغرض بسرعتها وهدوئها ونتائج
طيرانها، وأهليتها وفعاليتها في مختلف المهام.



1. بلد المنشأ: المملكة المتحدة.


2. الاستخدام: ـ طائرة استطلاع إلكتروني،
والدوريات البحرية ومضادة للغواصات، ومضادة للسفن.



ـ أول طيران نموذجي في 23 مايو 1967.


ـ
إنتاج
(MR–1) في 28 يونيه 1968.


ـ
سلمت للخدمة في 20 أكتوبر 1969.



3. الدول المستخدِمة: المملكة المتحدة (سلاح الطيران).


4. الأنواع (النماذج):


هناك عدة نماذج من الطائرة وهي:


·
Nimrod MR –
MK –1 وكان أول طيران له في
28 يونيو 1968 وبيع منه 46 طائرة.



·
Nimrod R –
MK1 And 1P أنتج منه ثلاث طائرات جهزت
خصيصاً لالتقاط وتسجيل وبث المعلومات الكهرومغناطيسية وغيرها.



·
Nimrod MR –
MK2 And 2 P


الموصفات العامة والفنية:


1. الأبعاد: (الخارجية)




امتداد الأجنحة

35.00 م

اتساع الأجنحة:

عند الجذع

عند الطرف



9.00 م

2.06 م

نسبة الطول إلى العرض

6.2

الطول الكلي:

MR – MK 2 بدون أنبوب الهواء

MR – MK 2 ويشمل أنبوب الهواء

RMK – 2 بدون أنبوب الهواء

RMK – 2 شامل أنبوب الهواء



38.63 م

39.35 م

35.66 م

36.60 م

الارتفاع الكلي للطائرة

9.08 م

امتداد سطح الذيل الأفقي

14.51 م

المسافة بين العجل الخلفي

8.60 م

المسافة بين العجلة الأمامية والعجل الخلفي

14.24 م



2. الأبعاد (الداخلية) ـ (الكابينة)




الطول

26.82 م

أقصى عرض

2.95 م

أقصى ارتفاع

2.08 م

الحجم

124.14 م3



3. المساحات:




مساحة الأجنحة

197.0 م2

مساحة الجنيحات

5.63 م2

المساحة الكلية للحافة الخلفية لقلاب الهواء

23.37 م2

مساحة زعنفة الذيل بما فيها الدفة

10.96 م2

مساحة الزعنفة الظهرية

5.67 م2

مساحة سطح الذيل الأفقي

40.41 م2

مساحة دفة الارتفاع

12.57 م2



4. الأوزان والأحمال: (MR–MK–2)




الوزن فارغ

39000 كجم

أقصى حمل يمكن التخلص منه

6120 كجم

أقصى تحميل من التنكات القياسية

38940 كجم

أقصى وزن طبيعي عند الإقلاع

80510 كجم

أقصى وزن بأقصى تحميل عند الإقلاع

87090 كجم

الوزن عند الهبوط

54430 كجم



5. الأداء: (MR–MK–1)




السرعة القصوى العملية الضرورية عند ارتفاع 20 درجة

926 كم/ساعة

السرعة عند الانتقال عند ارتفاع 20 درجة

880 كم/ساعة

السرعة المتوسطة عند الانتقال على ارتفاع 20 درجة

787 كم/ساعة

أقل سرعة ممكنة

370 كم/ساعة

الارتفاع الكلي عند مستوى سطح البحر

12800 م

نصف قطر الدوران على الأرض للطائرة

27.1 م

مسافة الإقلاع عند وزن 80510 كجم

1463 م



6. التسليح:


تشكيلة كبيرة من الأسلحة المضادة للغواصات والسفن، داخل مجرة طولها 14.78
في بطن الطائرة وهذه الأسلحة والأحمال كالآتي:



· يمكنها أن تحمل 9 طوربيدات ذاتية التوجيه من نوع ستنج
راي
(Sting Ray) من إنتاج شركة
"ماركوني" والذي يمكن عن طريق حاسب إلكتروني قوي اتخاذ قرارات تكتيكية
أثناء الاشتباك وإدخال تعديلات ملائمة على أشكال التوجيه بما يتناسب مع بيئة أعماق
المياه ومع تحركات الهدف المعادي.



· تستطيع حمل قنابل الأعماق التقليدية وهي سلاح قتال لكنه
غير دقيق غير أن قنابل الأعماق النووية من القوة بما يكفي لتدمير الغواصة حتى من
مسافات بعيدة.



· مسلحة بصواريخ جو/ جو للدفاع.


· يوجد تحت كل جناح نقطة تعليق لعمل 4 صواريخ جو/ جو من
نوع سايدوندر وصاروخ جو/سطح من نوع هاربون، وقذائف صاروخية أو قذائف مدفعية أو
ألغام حسب المهمة.



· يمكن حمل 6849 كجم من الوقود في ستة خزانات إضافية أو
تشكيلة من الذخائر والوقود.



7. القوة المحركة:


· طائرة النمرود مزودة بأربع محركات توربينة مروحية نفاثة
من نوع رولز رويس سبي
Rolls
Royce Spey.



· الطائرة الكوميت 4 سي مزودة بأربع محركات توربينية نفاثة
من نوع أفون
(Avon).


· ومحركات النمرود تستهلك كمية منخفضة من الوقود حيث أنها
تستطيع الطيران والبقاء في الجو لمدة 12 ساعة متواصلة. وتستوعب خزاناتها 85840
رطلاً ويمكن زيادة الكمية حتى 100940 رطلاً في حالة إضافة 6 خزانات أخرى.



· وتم تطوير الطائرة بعد حرب فوكلاند عام 1982م بحيث أصبحت
قادرة على التزود بالوقود جواً، وفي مقدور الطائرة أن تستخدم محركين فقط أثناء
قيامها بمهمة دوريات.



المصنعون Manufacturers:


شركة
بريتيش إيروسبايس (هوكر سيدلي) / المملكة المتحدة.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محب المؤمنين 1

عقـــيد
عقـــيد
محب المؤمنين 1



الـبلد : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  01210
المهنة : مهندس ألكترونيك
المزاج : عربـــــــي من ارض العروبة
التسجيل : 27/08/2011
عدد المساهمات : 1472
معدل النشاط : 1376
التقييم : 32
الدبـــابة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  C87a8d10
الطـــائرة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  78d54a10
المروحية : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  5e10ef10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty

مُساهمةموضوع: رد: طائرات الانذار المبكر والاستطلاع    طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Icon_m10الجمعة 22 يونيو 2012 - 20:45



خامساً :


طائرة الإنذار المبكر
والقيادة والسيطرة


E – 8
J STARS


NORTHROP
GRUMMAN / BOEING E – 8 J STARS


الخلفية التاريخية:


هي من أحدث طائرات الاستطلاع الأمريكية. وتستخدم لمراقبة
ميدان المعركة، رادارياً، لأعماق تزيد على 150كم. وقد اشتركت، للمرة الأولى، في
عمليات فعلية، أثناء حــرب تحرير الكويت.


والاسم الكامل لهذه الطائرة هو: Joint Surveillance & Target Attack Radar System
Aircraft
ويرمز إليها عادة بالأحرف الأولى
JSTARS
أو
Joint STARS


ومهمتها الأساسية هي توفير معلومات لحظية، عن الأهداف
البرية المعادية، تمهيداً لقصفها بوساطة القوات الجوية والأسلحة البرية. وتشمل هذه
الأهداف أرتال العدو، الآلية والمدرعة، وأماكن تجمعها وحشدها، ومنصات الصواريخ
أرض/ أرض، الثابتة والمتحركة، ومواقع الدفاع الجوي، والمستودعات، وغيرها من
الأهداف الثابتة، أو المتحركة بسرعات بطيئة، بما في ذلك الطائرة العمودية، التي
تُحلِّق على ارتفاعات منخفضة.


وتتكون المنظومة من جهاز رادار، ووسائل اتصال، وحواسب
إلكترونية وأماكن عمل لطاقم القيادة والسيطرة والاستطلاع.


وتتميز هذه الطائرة بقدرتها على تقديم معلومات مستمرة،
ولحظية، إلى المقاتلات القاذفة، أثناء طيرانها، وإلى قادة الوحدات والتشكيلات
البرية، في الوقت نفسه، من طريق محطات أرضية خفيفة الحركة. وقد تم نشر ست محطات
منها في المملكة العربية السعودية، أثناء "عاصفة الصحراء".


· الرادار:


جهاز رادار ذو رؤية جانبية، من نوع نوردن (Norden Side
looking Radar)،
له طريقتا عمل: الأولى لاكتشاف الأهداف الثابتة وتحديدها، في منطقة محددة، وتسمى
SAR (Synthetic Aperture Radar). والثانية
تستخدم نظرية دوبلر
(Doppler)، للبحث عن الأهداف المتحركة، في
منطقة واسعة، وتسمى
(Wide area Surveillance).


تهتم القوات البرية، أساساً، بالطريقة الأولى (SAR)، لاكتشاف
الأهداف الثابتة، وذلك للتنبؤ بعمليات العدو القادمة، وتوجيه قصفات إليها بالأسلحة
البرية.


أمّا القوات الجوية، فهي أكثر اهتماماً بالمعلومات المتعلقة بالأهداف
المتحركة. وتستفيد من طريقة الرادار في استطلاع المساحات الكبيرة، باستخدام مبينات
الأهداف المتحركة. ويمكن لجهاز الرادار العمل بالطريقتين في وقت واحد، كما لو كان
جهازين معاً. ومما يساعد على ذلك، أن الهوائي يتحرك، إلكترونياً، في المستوى
الأفقي، ومن ثم، يستطيع الانتقال من هدف إلى آخر بسرعة، على الرغم من أن حركته، في
المستوى الرأسي، تتم آلياً، إضافة إلى سرعة الأهداف البرية، التي تكون بطيئة،
نسبياً. ومن ثم، فإن معدل تكرار عملية المسح للمنطقة، يمكن أن يكون قليلاً. فإذا
كان ضابط الاستطلاع في الطائرة
JSTARS،
يراقب رتلاً متحركاً بسرعة 30
ميل / ساعة، مثلاً، فإن تجديد المعلومات عن هذا الرتل، كل
60 - 80 ثانية، لن يقلل من صحة هذه المعلومات ، لأن مكان الرتل، لن يختلف اختلافاً
كثيراً، خلال هذه الفترة.


ويقوم جهاز الرادار بالتفتيش في منطقة، مساحتها 512 كم2. وعند
ذلك، لا يتجاوز الخطأ 100م، في قياس مسافة الهدف. وعندما يكتشف ضابط الاستطلاع
هدفاً متحركاً بسرعة، ويحتاج إلى معلومات أكثر دقة وتفصيلاً، وأسرع تكراراً، فإنه
يستطيع التحول من البحث في منطقة واسعة إلى منطقة أصغر، مساحتها 20 كم2
فقط
(Zooming). وأن يزيد من معدل تكرار عملية
البحث، لتصبح كل 15ثانية، وذلك لتحديد مسار الهدف وسرعته.


ويستخدم الرادار مصفوفة هوائيات، طولها 24 قدماً، موضوعة في وعاء على شكل
قارب طويل، رفيع
(Canoe – Shaped)، مثبت أسفل
مقدمة جسم الطائرة.


والمنظومة مجهزة بما يسمى لوغاريتم معالجة الإشارة (Signal
Processing algorithm)، يستطيع أن يميز بين المركبات ذات الجنزير،
والمركبات المتحركة على عجل، آلياً.


· الحواسب الإلكترونية:


يوجد في الطائرة خمسة حواسب إلكترونية. الأول يقوم بتلقي مطالب القادة من
المعلومات، ويحدد أسبقية وتسلسل تنفيذها، بما يحقق أقلّ تحريك للهوائي، في قطاعات
التفتيش المختلفة. ثم يعرض هذا التسلسل على شاشة الضابط المختص، الذي يمكنه تعديل
جدول العمل، الذي حدده الحاسب، عند الضرورة.


أمّا الحواسب الأربعة الأخرى، فواجبها معالجة البيانات، التي يحصل عليها
جهاز الرادار، ثم إظهارها على شاشات العرض، وإرسالها، بناءً على أوامر
المُشَغِّلين
(operators)، إلى الجهات المستفيدة، في الجو
وعلى الأرض. وتبلغ سرعة كل من هذه الحواسب 600 مليون عملية في الثانية.


· أماكن العمل:


الطائرة مجهزة بعشرة أماكن للعمل (Console)، تحتوي على
شاشات العرض ولوحات التشغيل، وتتصل بالحواسب الإلكترونية وبأجهزة الاتصال. ويتكون
الطاقم من مجموعة استطلاع، تعمل مع القوات الجوية، وأخرى تعمل مع الجيش، ومجموعة
للعمل على أجهزة الاتصال، وضباط لمتابعة الحالة الفنية للأجهزة.


ويمكن مجموعات الاستطلاع استدعاء البيانات السابق الحصول عليها، حتى أسبوع
مضى، لمقارنتها بالمعلومات الجديدة، ومعرفة المتغيرات التي حدثت في الموقف.


· منظومة الاتصال:


هي إحدى مكوّنات المنظومة الشاملة، المعروفة باسم منظومة توزيع المعلومات
التكتيكية المشتركة
JTIDS
(Joint Tactical Information Distribution System)، وهي توفر اتصالاً ذا اتجاهين بين
الطائرة والأطقم، الجوية والبرية. ويتم الاتصال بينهم بالصوت وبوساطة وصلات
البيانات
(Data link). والاتصال مؤمن ضد التنصت
والتداخل المعادي.


1. طائرتا الاستطلاع JSTARS في حرب الخليج


كانت حرب تحرير الكويت فرصة مناسبة لتطبيق نظرية المعركة الجو ـ برية (Air Land Battle)، التي تقضي بتوجيه ضربات متزامنة إلى القوات
المعادية، في المواجهة وفي العمق. وتتميز بخفة الحركة، وتكامل الأعمال القتالية،
والاستمرارية. إضافة إلى المهام التقليدية للقوات الجوية، التي تشمل عمليات
الاعتراض الجوي، والعزل
(Interdiction)، والإسناد
الجوي المباشر للقوات البرية.


ويتوقف نجاح تنفيذ هذه المهام على المعلومات اللحظية الدقيقة، المستمرة،
لتحقيق هدفين أساسيين، هما: مراقبة موقف القوات المعادية، لحظة بلحظة، وتوضيح
الصورة أمام القادة باستمرار، وتوفير البيانات اللازمة، لتوجيه ضربات مبكرة،
ومستمرة، إلى قوات العدو. على أن يتم ذلك ليلاً ونهاراً، وفي جميع الأحوال الجوية.


وقد نفذت الطائرتان JSTARS
هذه المهمة، أثناء الحرب. والواقع، أن هذا النوع من الطائرات كان في مرحلة
الاختبار النهائي، عندما صدرت الأوامر إلى طائرتين منها بسرعة التوجه إلى منطقة
العمليات المنتظرة. ووصلتا إلى المملكة العربية السعودية، وبدأتا تنفيذ مهامهما،
قبل بدء القتال، بمدة 12ساعة. وتبادلت الطائرتان العمل. وكانت إحداهما تُحلِّق خلف
خطوط القوات المتحالفة، بمسافة تراوح بين 50 و 75 ميلاً، وبذلك تكون خارج مدى
نيران صواريخ الدفاع الجوي العراقي، وعلى ارتفاع 30 ألف قدم، وتكتشف أنشطة القوات
العراقية حتى أعماق، وصلت إلى 155 ميلاً، ليلاً ونهاراً.


وكانت هاتان الطائرتان متصلتين بالجهات الآتية:


· القيادة المركزية للجيش. Army Central Command


· مركز العمليات الجوية التكتيكية. Tactical Air
Control Center


· القيادة المركزية لمشاة البحرية. Marine Central Command


· الفيلق السابع. VII Corps


· الفيلق الثامن عشر، المحمول جواً. XVIII Airborne Corps


· طائرات الآواكس وطائرات الاستطلاع الإلكتروني. RC- 135 (Rivet Joint) &AWACS


· المقاتلات القاذفة. F- 15E


وأثناء تحليق طائرة JSTAERS،
الذي كان يستمر، أحياناً، لمدة 13 ساعة، كانت تقوم باكتشاف، وتتبّع، وتحديد مواقع
المدرعات والمدفعية، وغيرها من الأهداف. وتتابع تحركات القوات العراقية، وترسل
بياناتها، من الفور، إلى أسلحة القصف، الجوية والبرية (طائرات، صواريخ، مدفعية).
ومن ثم، أمكن توجيه ضربات مركزة، وفورية، إلى هذه القوات، لتعطيل تحركها،
وإرباكها، وإنزال خسائر كبيرة بها.


وفي إحدى المرات، استطاعت طائراتA-10 ، وُجِّهت بواسطة JSTARS ، أن تدمر 58 مركبة من رتل عراقي، كان يضم 61 مركبة.


وفي عملية أخرى، جرى تدمير 80 % من وحدة عراقية، كانت تنوي مهاجمة الفيلق
السابع.


وفي نهاية الأسبوع الأول من العمليات، بدأ إمداد طائرتَي JSTARS بمعلومات شبكة الأقمار الصناعية DSP (Defense Satellites Program). وهي الشبكة
المخصصة لاكتشاف الصواريخ الباليستية، ومتابعتها، وتوفير الإنذار والمعلومات
لأسلحة الاعتراض. واستُخدمت هذه المعلومات في توجيه الطائرات إلى مهاجمة مواقع
إطلاق صواريخ سكود.


كما كانت طائرتا JSTARS تكتشفان
منصات هذه الصواريخ، ليلاً، وتحدد مواقعها للقادة في مركز العمليات البرية،
ولطائرات
F-15E، وطائرات
الاستطلاع الإستراتيجي
U-2 و TR-1، مما ساعد على قصف هذه المواقع.


وكثيراً ما كانت هذه الطائرات، تكتشف منصات قواذف صواريخ سكود ذاتية
الحركة، أثناء تحركها لاحتلال مواقع جديدة، تمهيداً لتنفيذ القصف الليلي، وترسل
إحداثياتها إلى طائرات
F-15E، لتقصفها،
أثناء تحركها، باستخدام منظومة القصف الليلي لانترن،
LANTIRN (Low - Altitude Navigation and Targeting
Infra-Red Night).


وفي بداية العمليات البرية، اكتشفت طائرات JSTARS، فرقة مدرعة عراقية، تتحرك استعداداً لهجوم ليلي،
وأنذرت القوات من ذلك، ووفرت المعلومات اللازمة للقوات الجوية، التي قامت بقصف
التشكيل العراقي، فأجهضت العملية الهجومية. كما وفرت طائرات
JSTARS معلومات رادارية فـورية، استخدمهـا الفيلق السابع في
قصف مواقع الصواريخ أرض ـ جو العراقية، من نوع
SAM-8، بوساطة قواذف الصواريخ متعددة الأنابيب MLRS Multiple Launch Rocket System.


ونتيجة للمعلومات، التي حصلت عليها طائرات القتال من طائرات JSTARS، كانت نسبة نجاحها في اكتشافها،
في أول مرور فوق مواقع الأهداف، لا تقلّ عن 90 %.


وكان التدخل المباشر لطائرة JSTARS
سبباً في منع قوات مشاة البحرية من مهاجمة رتل مدرع بريطاني، خطأً، في المرحلة
الأولى من العمليات البرية.


· دور طائرتي JSTARS في معركة الخفجي:


في يوم25 يناير 1991، وصل إلى قيادة القوات المتحالفة معلومات من القيادة
المركزية، ومن رجال المقاومة الكويتية، الموجودين داخل الكويت، تفيد بأن القوات
العراقية، تجري تحركات، تشير إلى احتمال قيامها بهجوم بري ضد المملكة العربية
السعودية.


ولكن لم يكن معروفاً موعد، أو مكان، أو طبيعة هذا الهجوم. وكان هناك عدة
احتمالات، أحدها أن يوجّه الهجوم ضد الفيلق السابع، الذي لم يكن أي من فِرقه جاهزة
للعمليات (حتى يوم 28 يناير). واحتمال آخر، أن يكون هدف الهجوم هو منطقة التكديسات
الأمامية لقوات مشاة البحرية، التي تحتوي على كميات كبيرة من العتاد، ومع ذلك،
يُدافَع عنها بدفاعات خفيفة. وكان الموقف يكتنفه الغموض، أو ما يسمى بضباب الحرب
(Fog of war). وقامت طائرات JSTARS بدور فعال في جلاء هذا الغموض، فاكتشفت أن الفرقتين،
الثالثة المدرعة والخامسة الآلية، العراقيتين مدعمتان بعناصر من الفرقة الثالثة
الآلية، تقومان، بالفعل، بالتحضير لعملية هجومية.


وخلال الفترة من 25 إلى 29 يناير، ظلت طائرتا JSTARS تتابعان تحركات القوات العراقية وتمدان القادة
والقوات بكل المعلومات اللازمة لاستيضاح الموقف، وتوجيه ضربات مؤثرة ضد القوات
العراقية، التي تستعد للهجوم.


وبذلك، تمكنت القوات الجوية من مهاجمة الأرتال العراقية المتحركة، التي كانت
لا تزال بالقرب من قاعدة جابر الجوية، وحقل نفط الوفرة، في القطاع الجنوبي من
الكويت. وفي إحدى هذه الليالي، قامت طائرة
JSTARS بتوجيه مجموعة من طائرات A-10 و F-16
ضد رتل مدرع عراقي. واستطاعت هذه الطائرات تدمير 72 مدرعة، من إجمالي 100 مدرعة،
كانت هي كل تشكيل ذلك الرتل.


ولقد نفذت الطائرتان، خلال الحرب، 54 طلعة، بإجمالي 600 ساعة طيران.
وعُدَّتا ضمن مجموعة الأسلحة، التي يسمونها مُضاعِفات القدرة
(Force multiplier).


ولهذا، صرح الفريق ماك بيك (McPeak)، رئيس أركان القوات الجوية
الأمريكية، آنذاك، قائلاً: "لن ندخل أي قتال، بعد اليوم، من دون طائرات
JSTARS".


وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها نشر نظام سلاح يمثل الأهمية قبل اكتمال
برنامج انتاجه، وقد شهدت حرب الخليج أول استخدام لنظام
J – STARS المخصص أصلاً لمواجهة حشود قوات حلف وارسو (سابقاً).


وكان البرنامج الأصلي يقضي ببدء اختبار طائرة (إي ـ 8) على نطاق واسع خلال
العام 1991، ومباشرة إنتاجها خلال العام 1993، على أن تدخل الخدمة العملية بعد
منتصف التسعينات.


2. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية.


3. الاستخدام: ـ صممت لمراقبة تحركات القوات
والتشكيلات المدرعة في عمق خطوط العدو، (طائرة إنذار مبكر وقيادة وسيطرة محمولة
جواً).


ـ أول تجربة طيران في أبريل 1988.


ـ
تاريخ دخولها الخدمة المخطط 1997، والفعلي 1991.


4. الدول المستخدِمة: الولايات المتحدة الأمريكية.


المواصفات
العام والفنية:


1.
الأبعاد:




امتداد الأجنحة

44.42 م

اتساع الطائرة من الداخل (عرض الجسم)

3.76 م

الطول الكلي

46.61 م

ارتفاع الطائرة

12.93 م

امتداد سطح الذيل الأفقي

13.95 م

المسافة بين العجل الخلفي

6.73 م

المسافة بين العجلة الأمامية ومحور العجل الخلفي

17.98 م



2. الأداء:




أقصى مدى

5000 ميل بحري (9290
كم)

أقصى سرعة متوسطة

545 عقدة (1009
كم/ساعة)

ارتفاع العمليات

11885 م

أقصى معدل تسلق عند مستوى سطح البحر

1219 م

أقل مسافة هبوط

785 م



3. القوة
المحركة:


أربعة محركات تربو نفاث Pratt, Whitney نوع JT 4A – 3.


المصنعون Manufacturers:


بوينج ـ جورمان Boeing / Grumman.
طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  E-8c%20Joint%20STARS-2




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محب المؤمنين 1

عقـــيد
عقـــيد
محب المؤمنين 1



الـبلد : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  01210
المهنة : مهندس ألكترونيك
المزاج : عربـــــــي من ارض العروبة
التسجيل : 27/08/2011
عدد المساهمات : 1472
معدل النشاط : 1376
التقييم : 32
الدبـــابة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  C87a8d10
الطـــائرة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  78d54a10
المروحية : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  5e10ef10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty

مُساهمةموضوع: رد: طائرات الانذار المبكر والاستطلاع    طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Icon_m10الجمعة 22 يونيو 2012 - 21:02

طائرة الاستطلاع
الالكتروني



RC –
135 Rivet Joint



BOEING,
KC – 135. STRATOTANKER


الخلفية التاريخية:


أعطي هذا الاسم Rivet Joint إلى برنامج وإنتاج الطائرات RC – 135 W, RC – 135 V والمخصص
لجميع معلومات الاستطلاع الإلكتروني للقوات الجوية الأمريكية وهي عائلة
KC – 135 .


وكانت الطائرة RC – 135 من أوائل الطائرات التي أرسلت إلى الشرق الأوسط،
ووصلت الطائرة الأولى إلى المنطقة في 4 أغسطس 1990، بعد يومين فقط من غزو العراق
للكويت.



ومهمة الطائرة Rivet Joint هي مراقبة وتسجيل اتصالات العدو،
وتحديد مواقع محطات المواصلات والرادار العاملة.



واستخدمت الطائرة في مهمات تم تنفيذها قبل بدء الحملة
الجوية على العراق، حيث كانت الطائرة ترسل للتحليق بالقرب من الحدود، لمراقبة
النشاط اللاسلكي والراداري، الذي كان يتم إثارته بواسطة طائرات التحالف، وتطير
مباشرة في اتجاه الحدود العراقية وتعود في آخر لحظة لإجبار المراقبين العراقيين
على إطلاق رسائل تحذير.



واستطاعت الطائرة أن تستمر في الجو لمدة 24 ساعة أثناء
عملية عاصفة الصحراء.



وكانت المعلومات التي حصل عليها من الطائرة Rivet Joint تفيد أن عمال الرادار العراقيين
يقومون بإغلاق أجهزتهم، عند مشاهدتهم وعلمهم بأن الطائرات
F – 4 Wild Weasels بدأت العمل ضد أجهزتهم، وبهذا
يمكن لطائرات الحلفاء أن تعمل ضد الأهداف العراقية المدافع عنها جيداً إذا قامت
بتمثيل مظاهر الطائرات
Wild
Weasels.



وطائرات الاستطلاع الإلكتروني لباقي دول التحالف التي
اشتركت في عمليات عاصفة الصحراء هي الطائرة البريطانية
Nimrod RM K1، والطائرة الفرنسية DC – 8 Sarigue و EC – 10 Gabriel، وطائرتين
هيلكوبتر من نوع
SA –
330 Puma
معدلة.



1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية.


2. الاستخدام: طائرة استطلاع إليكتروني من نوع Boing – 707 وهي مشتقة من عائلة الطائرة KC–135.


3. الدول
المستخدِمة:
الولايات المتحدة
الأمريكية



4. الأنواع (النماذج):


تسلمت القوات الجوية للولايات المتحدة ما بين عام 1957 و
1965 عديد من الطائرات من الأنواع التالية:



· النموذج (KC –135) نموذج يستخدم لإعادة ملئ الطائرات بالوقود (وتسلمت منها 729 طائرة).


· النموذج (C – 135A) وتسلمت منه 18 طائرة.


· النموذج (C – 135B) ويستخدم للنقل وتسلمت منها 30 طائرة.


· النموذج (C – 135C) وتسلمت منه 14 طائرة


· النموذج (EC – 135J) ويستخدم لمراكز القيادة وتسلمت منها ثلاث طائرات.


· النموذج (RC – 135A) وتسلمت منه أربع طائرات.


· النموذج (RC – 135C) ويستخدم لأعمال المسح والاستطلاع ومنها النموذج (B , C ذات محرك مروحي)


وطلبت القوات الجوية للولايات المتحدة الأمريكية عام 1994 - 1995 للأسطول
الجوي 730 طائرة منهم الأنواع التالية:





· النموذج (KC – 135
A/R)



والمطلوب منه 411 طائرة.

· النموذج (C – 135 AS)

والمطلوب منه طائرتين.

· النموذج (KC – 135 A)

والمطلوب منه طائرة واحدة.

· النموذج (NKC – 135 AS)

والمطلوب منه 10 طائرة للأسطول.

· النموذج (EC – 135 AS)

والمطلوب منه 4 طائرة.

· النموذج (C – 135 BS)

والمطلوب منه 4 طائرة.

· النموذج (WC – 135 BS)

والمطلوب منه 7 طائرة.

· النموذج (C – 135 CS)

والمطلوب منه 3 طائرة.

· النموذج (EC – 135 CS)

والمطلوب منه 13 طائرة

· النموذج (KC – 135 DS)

والمطلوب منه 4 طائرة

· النموذج (C – 135 ES)

والمطلوب منه ثلاث طائرات.

· النموذج (NKC – 135 E)

والمطلوب منه طائرة واحدة.

· النموذج (EC – 135 ES)

والمطلوب منه 4 طائرات.

·
النموذج (KC – 135
ES)



والمطلوب منه 163 طائرة.

· النموذج (EC – 135 GS)

والمطلوب منه 4 طائرة.

· النموذج (EC – 135 HS)

والمطلوب منه 4 طائرة.

· النموذج (EC – 135 JS)

والمطلوب منه 4 طائرة.

· النموذج (EC – 135 KS)

والمطلوب منه 4 طائرة.

· النموذج (EC – 135 LS)

والمطلوب منه 5 طائرة.

· النموذج (EC – 135 PS)

والمطلوب منه 4 طائرات.

· النموذج (KC – 135 QS)

والمطلوب منه 54 طائرة.

· النموذج (RC – 135 SS)

والمطلوب منه 2 طائرة.

· النموذج (TC – 135 S)

والمطلوب منه طائرة واحدة.

· النموذج (RC – 135 US)

والمطلوب منه 2 طائرة.

· النموذج (RC – 135 VS)

والمطلوب منه 8 طائرات.

· النموذج (RC – 135 WS)

والمطلوب منه 6 طائرات.

· النموذج (TC – 135 W)

والمطلوب منه طائرة واحدة.

· النموذج (RC – 135 X)

والمطلوب منه طائرة واحدة.

· النموذج (EC – 135 YS)

والمطلوب منه 2 طائرة.



المواصفات العامة والفنية:


1. الأبعاد: (الخارجية)




امتداد الأجنحة

39.88 م

الطول الكلي للطائرة

41.53 م

الارتفاع الكلي للطائرة

11.68 م

المسافة بين العجل الخلفي

6.73 م

المسافة بين العجلة الأمامية ومحور العجل الخلفي

13.92 م



2. الأوزان والأحمال: (النموذج الأساس إعادة
الملئ بالوقود)





الوزن العملي فارغ

44663 كجم

الوزن التصميمي عند الإقلاع

111130 كجم

الوزن الأقصى عند الإقلاع

134715 كجم

الوزن التصميمي عند الهبوط

83915 كجم



3. الأداء (عند تنفيذ مهمة إعادة الملئ
للطائرات في الجو عند أقصى وزن للإقلاع)





السرعة المتوسطة عند ارتفاع 9300 حتى 13700 م

856 كم/ساعة

السرعة عند الإقلاع

310 كم/ساعة

معدل التسلق عند مستوى سطح البحر

393 م/دقيقة

معدل التسلق عند مستوى سطح البحر مع عطل محرك واحد

177 م/دقيقة

زمن الإقلاع حتى ارتفاع 9300 م

27 دقيقة

مسافة الإقلاع

2760 م

طول الممر عند الإقلاع من الأرض (المدارج)

3260 م

مسافة الهبوط عند وزن 47720 كجم

580 م

المدى القتالي مع وزن 3055 كجم من الوقود الاحتياطي

1850 كم

أقصى زمن لتنفيذ المهمة

5 ساعة ونصف



4. القوة المحركة:


·
منذ 1975 حتى نوفمبر 1988 هناك تطوير للطائرة لزيادة
عمرها الافتراضي حتى عام 2020، كما أن هناك تعديلات في الأجزاء الموجودة تحت
الأجنحة.



·
كما تم تعديل المحركات بمحرك من نوع CFM 56 – 2B مروحي بقوة دفع 97.9 كيلونيوتن.


المصنعون Manufacturers:


E – Systems A Raytheon Company ـ الولايات
المتحدة الأمريكية

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Rc135Takeoff

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محب المؤمنين 1

عقـــيد
عقـــيد
محب المؤمنين 1



الـبلد : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  01210
المهنة : مهندس ألكترونيك
المزاج : عربـــــــي من ارض العروبة
التسجيل : 27/08/2011
عدد المساهمات : 1472
معدل النشاط : 1376
التقييم : 32
الدبـــابة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  C87a8d10
الطـــائرة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  78d54a10
المروحية : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  5e10ef10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty

مُساهمةموضوع: رد: طائرات الانذار المبكر والاستطلاع    طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Icon_m10الجمعة 22 يونيو 2012 - 21:04

سابعاً :


طائرة الاستطلاع


Rockwell
RA – 5 C



A –
5a, A – 5B And RA – 5 C


الخلفية التاريخية:


صممت الطائرة عام 1956 كطائرة هجوم تعمل على حاملات
الطائرات ولم يسبق لأي طائرة في التاريخ أن جهزت بتقنية جديدة.



ومن التحسينات التي أدخلت على الطائرة جعل مداخل وفوهات
المحركات العاملة آلياً، وذيل رأسي من قطعة واحدة (زعنفة ودفة رأسية سوية)، وموازن
مسطح الجوانب يتجه إلى الخلف، ومستودع قنابل مستطيل بين المحركات بخزانين للوقود
مفرغين، وسلاح نووي ممتد نحوي الخلف بشكل أنبوب طويل، وجهاز ملاحة بالرادار
والقصور الذاتي.



ومن المميزات الأخرى امتداد الجناح المساعد، وفي نموذج (A – B) أضيفت امتداد للوحات الحافة الأمامية للتمكن من
زيادة الحمولة إلى 15000 رطل في خزان بشكل (سنام) على ظهر الجسم الجديد.



وعندما تخلت حاملات الطائرات عن دور القصف النووي
الإستراتيجي ألحقت 57 طائرة من نوع
(A–5 A) بطائرات (RC–5 C) التي تشكل
الجزء المحمول جواً من جهاز استخبارات متكامل يعمل لصالح الأسطول بالكامل، ولصالح
القوات الأخرى.



وهذه الطائرة مجهزة بمعدات متنوعة للغاية. تشمل أجهزة
إحساس متعددة، ورادار موجهاً جانبياً تحت الجسم، واستعملت هذه الطائرات إلى أقصى
حد في ساحات قتال عديدة وأنتج منها 63 طائرة عام 1962 ـ 1963. ثم عدلت 53 طائرة
(A–5 A)، و6 طائرات (A–5 B) إلى مستوى (RA–5 C) وفي عام 1969 ـ 1971 أعيد تشغيل خط الإنتاج في
كولومبوس لصنع 46 طائرة بمحركات (جنرال إليكتريك) ج إ ـ 10
(GE–10) بعد تحسين
المآخذ ووصلات الأجنحة بالجسم.



1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية.


2. الاستخدام: ـ طائرة هجوم تعمل على حاملات
الطائرات، والنموذج
(RA–5 C) طائرة استطلاع تعمل على الحاملات
وبطاقم من اثنين طيارين. وتستخدم في المهام الخاصة.



ـ
أول طيران
(YA3G–1) في 31 أغسطس 1958.


ـ
أول طيران
(A–5 A) في يناير 1960.


ـ أول طيران (A–5 B) في 29 أبريل
1962.



ـ
أول طيران
(RA–5 C) في 30 يونيو 1962.


ـ
آخر تسليم للطائرات الجديدة في عام 1968.



3. الدول المستخدِمة: الولايات المتحدة الأمريكية.


المواصفات
العامة والفنية
:


1.
الأبعاد:





امتداد الأجنحة

16.15 م

امتداد الأجنحة وهي مطوية

19.86 م

الطول الكلي للطائرة

23.11 م

الارتفاع الكلي للطائرة

5.92 م



2. الأوزان والأحمال:




الوزن فارغ (RA–5 C)

17240 كجم

الوزن بالحمولة القصوى

36285 كجم

الخزانات الإضافية للوقود (أربع خزانات سعة كل منها)

1515 لتر



3. الأداء:





السرعة القصوى على الارتفاعات العالية على ارتفاع (12190 م)

2230 كم/ساعة
(2.1 ماخ)


السرعة القصوى بدون الخزانات الخارجية

2020 كم/ساعة
(1.9 ماخ)


السرعة القصوى على الارتفاعات المنخفضة

900 كم/ساعة
(0.85 ماخ)


الارتفاع العملي (RA–5 C)

20400 م


المدى بالوقود الخارجي

نحو 5150 كم




4. التسليح:


· تقوم الطائرة (RA– 5 C) عادة بأعمال الاستطلاع، إلا أن في الإمكان
تزويدها بالذخائر للقيام بمهام هجومية، وتعلق من خلال أربع نقاط تعليق انطلاقاً من
حاملات الطائرات



5. القوة المحركة:


· محركان نفاثان توربينان من جنرال إليكتريك (G – 79) بجذع واحد ومحرق لاحق
للنماذج
(A, B) وأنتج أساساً بمحرك (G – 79) (2) أو (4) بدفع 16150 كجم، والنموذج (RA
– 5 C)
قبل 1969 بمحرك (G–79–8) بدفع 770 كجم وبعد 1969
بمحرك
(G–79–10) بدفع 8118 كجم مع حراق خلفي (مسرع)


المصنعون Manufacturers:


شركة نورث أمريكان أفيايشن.
طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Ra-5c

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محب المؤمنين 1

عقـــيد
عقـــيد
محب المؤمنين 1



الـبلد : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  01210
المهنة : مهندس ألكترونيك
المزاج : عربـــــــي من ارض العروبة
التسجيل : 27/08/2011
عدد المساهمات : 1472
معدل النشاط : 1376
التقييم : 32
الدبـــابة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  C87a8d10
الطـــائرة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  78d54a10
المروحية : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  5e10ef10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty

مُساهمةموضوع: رد: طائرات الانذار المبكر والاستطلاع    طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Icon_m10الجمعة 22 يونيو 2012 - 21:06

ثامناً :





طائرة الاستطلاع
والمراقبة



OV – 1
Mohawk



Grumman
OV – 1A To ID, EV – 1. IOV, RV


الخلفية التاريخية:


تلبية لحاجة الجيش في الولايات المتحدة الأمريكية
لمراقبة مسرح العمليات، وتحمل معدات استطلاع متنوعة، وتكون قادرة على العمل من
أراضي وعرة، ولها القدرة على الإقلاع والهبوط من مدارج قصيرة، فصممت طائرة موهوك
خصيصاً لمراقبة ساحات القتال.



والطائرة تمثل فئة فريدة من الطائرات العسكرية التي
تتمتع بمواصفات متوسطة بين النفاثات والطائرات الخفيفة.



ومن مهام الطائرة القدرة على العمل من مدارج غير معبدة
قريبة من خطوط القتال، وهي مؤهلة للإقلاع والهبوط في مدارج قصيرة جداً، والتصرف
بضبط ومرونة ودقة عندما تطير ببطء.



1. الوصف:


جهزت هذه الطائرة بلوحات على طول الحافة الأمامية، وبثلاث زعانف ودفات
رأسية وزودت الطائرة بأعمدة تحت الأجنحة لحمل خزانات وقود سعة 150 جالوناً
أمريكياً، ومعدات تشويش، أو موزع مشاعل، ومعدات خداع وتضليل، أو أسلحة
(كالمذنبات)، أو خزانات رشاشات من عيار نصف بوصة، أو قنابل من وزن 227 كجم، كما في
النموذج
(GOV–1A) مع أن تعليمات وزارة الدفاع
الأمريكية الصادرة في عام 1965 تمنع الجيش الأمريكي من تسليح طائرات ذات الأجنحة
الثابتة.



وتمتاز الطائرة (Mohaivk) بقدرة عالية على المناورة، وقمرة
قيادة يبرز زجاجها المضاد للرصاص عن جانبي جذع الطائرة مما يتيح للطاقم مجالاً
واسعاً للرؤية بما في ذلك النظر إلى أسفل، إلا أن بطنها، وطبيعة المهمات المنوطة
بها تشكل نقطة ضعفها الرئيسية لذلك جرى تدريع المناطق الحساسة فيها. خاصة قمرة
القيادة.



عملت هذه الطائرة في جنوب شرقي آسيا وهي تحمل تشكيلة منوعة من الأسلحة بما
فيها قواذف قنابل يدوية، وخزانات لرشاشات (منجنين)، وصواريخ موجهة صغيرة.



وقد أنتج من جميع النماذج للطائرة Mohawk 375 طائرة.


2. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية.


3. الاستخدام: طائرة مراقبة واستطلاع تعبوي مزودة بأجهزة متعددة
الإحساس بمقعدين.



أول طيران للنموذج (YOV–1 A) في 14 أبريل
1959.



سلمت
إلى الخدمة في عام 1961.



آخر
تسليم في ديسمبر 1970.



4. الدول المستخدِمة: الولايات المتحدة الأمريكية (القوات البرية)، إسرائيل.


5. الأنواع (النماذج): يوجد من
الطائرة عدة نماذج هي:



· النموذج (YV–1 C)، (YV–1 D) جرى تعديل عدد من الطائرات من هذين النموذجين للقيام
بمهام الاستطلاع الإلكتروني، وأطلق عليها الاسم الرمزي
(RV–C1)، (R1–ID) على التوالي.


· النموذج (GOV–1 A) مسلح بالرشاشات عيار نصف بوصة، أو قنابل من وزن 227 كجم


· النموذج (EV–1) تعديل النموذج (OV–1 B) ويستعمل
للمراقبة الإلكترونية وهو مجهز برادار
(ATHQ–133) لتحديد الأهداف في خزانات تحت
الجسم وعلى أطراف الأجنحة



· النموذج (RV–IC, D) للاستعمال الدائم في عمليات الاستطلاع الإلكتروني


المواصفات العامة والفنية:


1. الأبعاد:




امتداد الأجنحة للنموذج:

(1A-C)

(1B–C, B)



12.8 م

14.63 م

طول الطائرة

12.5 م

ارتفاع الطائرة

3.86 م



2. الأوزان والأحمال:




الوزن فارغ للنموذج:

(1A–C)

(1B–C)

(1 C)

(1
D)




4507 كجم

5020 كجم

4717 كجم

5467 كجم

الوزن بالحمولة القصوى:

(1 A)

(1B, C)

(1 D)



6818 كجم

8722 كجم

8214 كجم



3. الأداء:






السرعة القصوى (جميع النماذج)

480 ـ 500
كم/ساعة



معدل التسلق الأول للنموذج:

(1A)

(1B)


(1C)

(1D)




900 م/دقيقة

176 م/دقيقة

814 م/دقيقة

11.3 م/دقيقة



أقصى ارتفاع (جميع النماذج)

8534 ـ 9449
م



المدى بالوقود الخارجي:

(1A)

(1B)


(1C)

(1D)



2270 كم

1980 كم

2140 كم

1627 كم





فترة البقاء في الجو على ارتفاع 9468 م

4 ساعة و32 دقيقة



4. التسليح:


لا تحمل في العادة أية أسلحة، إلا أنه يمكنها حمل قنابل
وقذائف صاروخية، ورشاشات في نقاط تعليق تحت الأجنحة



5. القوة المحركة:


محركان نفاثان توربينان بمراوح خارجية قوة الواحدة 1400
حصان من نوع ليوكومينج (ت ـ 53 7) أو (15)،
(OV–1 D) محركان من
نوع (ت 53 ـ 701) بقوة 1160 حصان.



المصنعون Manufacturers:


مجموعة شركات جورمان
إيروسبيس / الولايات المتحدة الأمريكية



طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  OV-1A%20Mohawk%20in%20flight

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محب المؤمنين 1

عقـــيد
عقـــيد
محب المؤمنين 1



الـبلد : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  01210
المهنة : مهندس ألكترونيك
المزاج : عربـــــــي من ارض العروبة
التسجيل : 27/08/2011
عدد المساهمات : 1472
معدل النشاط : 1376
التقييم : 32
الدبـــابة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  C87a8d10
الطـــائرة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  78d54a10
المروحية : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  5e10ef10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty

مُساهمةموضوع: رد: طائرات الانذار المبكر والاستطلاع    طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Icon_m10الجمعة 22 يونيو 2012 - 21:10

تاسعاً :





طائرة الاستطلاع
والمراقبة



OV –
10 BRONCO



ROCKWELL
INTERNATIONAL (OV – 10) BRONCO

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Images?q=tbn:ANd9GcQcVBJIY9-mYqTYfO83tzmITnsV9CAXiAA6V9SqFj3bkra2HB-oEjKf2hRwdg


الخلفية التاريخية:


استخدمت هذه الطائرة على نطاق واسع خلال حرب فيتنام وزود
النموذج
(OV–10 B) بمحرك إضافي لتمكين الطائرة من
قطر الأهداف الطائرة.



وفي أوائل العام 1978، جرى تعديل عدد من هذه الطائرات
بحيث يمكنها القيام بمهام المراقبة والملاحظة الليلية، وعرفت بالاسم الرمزي
(OV– 10 DNYS).


تم إنتاج 157 طائرة منها لحساب سلاح الطيران الأمريكي،
14 طائرة لحساب مشاة البحرية حتى شهر أبريل من نفس العام حيث توقف الإنتاج، وأنتجت
بعد ذلك بأعداد قليلة لحساب ألمانيا، وتايلاند.



1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية.


2. الاستخدام: طائرة متعددة الأغراض، أساساً ضد
المتمردين، بمقعدين، وجرى تعديلها بحيث تقوم بمهام المراقبة والملاحة الليلية.



ـ حلق أول نموذج لهذه الطائرة في يوليه 1965.


3. الدول المستخدِمة: الولايات المتحدة الأمريكية.


المواصفات العامة والفنية: (OV–10 D–
Pluse)



1. الأبعاد:




امتداد الأجنحة

12.19 م

الطول الكلي:



(OV–10)

12.14 م

(OV–10
A)


12.67 م

(OV–10
D)


13.41 م

الارتفاع الكلي للطائرة

4.62 م

امتداد سطح الذيل الأفقي

4.45 م

المسافة بين العجل الخلفي

4.52 م

المسافة بين العجلة الأمامية ومحور العجل الخلفي

3.56 م

القطر الداخلي للطائرة

2.59 م

ارتفاع باب التحميل الخلفي

0.99 م

عرض باب التحميل الخلفي

0.76 م



2. المساحات:




مساحة الأجنحة

27.03 م2



3. الأوزان والأحمال:




الوزن فارغ

3127 كجم

الوزن الطبيعي عند الإقلاع

4494 كجم

أقصى تحميل عند الإقلاع

6552 كجم

أقصى تحميل على الأجنحة

242.4 كجم / م2



4. الأداء:




السرعة القصوى عند مستوى سطح البحر بدون أسلحة



النموذج (A)

452 كم/ساعة

النموذج (B)

463 كم/ساعة

معدل التسلق عند مستوى سطح البحر مع الوزن الطبيعي عند الإقلاع



النموذج (A)

790 م/دقيقة

النموذج (B)

920 م/دقيقة

معدل التسلق عند سطح البحر وعطل محرك، وبدون أسلحة



النموذج (A)

58 م/دقيقة

النموذج (B)

168 م/دقيقة

ارتفاع العمليات عند الوزن الطبيعي عند الإقلاع



النموذج (A)

7315 م

النموذج (B)

9150 م

ارتفاع العمليات مع عطل محرك وبدون أسلحة



النموذج (A)

3505 م

النموذج (B)

3810 م

مسافة الإقلاع عند الوزن الطبيعي عند الإقلاع

226 م

مسافة الإقلاع حتى 15
م عند الوزن الطبيعي عند الإقلاع


341 م

مسافة الإقلاع حتى 15
م عند أقصى وزن عند الإقلاع


853 م

مسافة الهبوط من مسافة 15 م عند الوزن الطبيعي للإقلاع

372 م

مسافة الهبوط عند الوزن الطبيعي للإقلاع

226 م

مسافة الهبوط مع أقصى وزن عند الإقلاع

381 م

المدى التكتيكي لمهام الإسناد القريب بوزن 5670 كجم

367 كم

مدى الانتقال مع السعة الكلية للوقود

2224 كم



5. التسليح:


·
أربعة مدافع رشاشة من عيار 7.62 مع 500 طلقة لكل مدفع من
نوع
(M– 60
C)



·
حمولة قصوى من الذخائر الحربية زنتها 1633 كجم موزعة على
أربعة نقاط تعليق حمولة الواحدة 272 كجم



·
نقطة تعليق واحدة حمولتها 544 كجم


·
وتستطيع طائرة مشاة البحرية حمل صاروخين من نوع
(سايدويندر ـ 19) تحت الجناحين



6. القوة المحركة:


محركان توربينان بمراوح قوة الواحدة 715 حصاناً، من نوع
(رجاريت إيرسيرش) (ت ـ 76 ج ـ 10/12) وفي النموذج
(OV–10 B) محرك توربيني
نفاث إضافي من نوع "جنرال إليكتريك" (جي ـ 85 _ ج ي ـ 4) قوة دفعه 1339
كجم، مركب فوق جذع الطائرة.



المصنعون Manufacturers:


شركة نورث أميركان روكويل / الولايات المتحدة الأمريكية
عاشراً :




طائرة الاستطلاع
والمراقبة



LOCKHEED
U – 2


طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Lockheed-u-2
الخلفية التاريخية:


النموذج الأصلي من هذه الطائرة هو (U–2) الذي خصص للقيام
بأعمال التجسس فوق الاتحاد السوفيتي (سابقاً) من أواخر الخمسينيات.



وقد زودت الطائرة رغم حمولتها المحدودة، بأجهزة جميع
البيانات التي تضم كاميرات ذات بؤرة طويلة.



وتستطيع الطائرة أن تقوم بمسح منطقة مساحتها 200 كم عرض، 3450 كم طول، وتلتقط 400 زوج
من الصور لها.



وتستطيع حمل جهاز استقبال للاستخبارات الإلكترونية يراقب
البث اللاسلكي والراداري على الأرض، تعمل لدى القيادة الجوية التكتيكية، وآخر
نماذجها هو
(TR–1).


1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية.


2. الاستخدام: طائرة استطلاع من ارتفاعات عالية،
والنموذج
(TR–1) طائرة استطلاع ومراقبة تكتيكية
للارتفاعات العالية.



3. الدول المستخدِمة: القيادة الجوية التكتيكية الأمريكية.


4. الأنواع (النماذج):


USAF -
U – 2S - U – 2 RT - U – 2 R.


المواصفات
العامة والفنية:



1. الأبعاد:




امتداد الأجنحة

31.39 م

نسبة الطول إلى العرض

حوالي 10.6

الطول الكلي

19.20 م

الارتفاع الكلي

4.88 م



2. المساحات:




مساحة الأجنحة

حوالي 92.9 م2



3. الأوزان والأحمال:




الوزن فارغ

أقل من 4535 كجم

أقصى وزن عند الإقلاع

18144 كجم



4. الأداء:




السرعة المتوسطة عند الارتفاع 21650 م

أكثر من 692 كم/ساعة

ارتفاع العمليات

27430 م

نصف قطر الدوران على الأرض عند دورانها

68.6 م

أقصى مدى

4830 كم

قدرة التحليق

12 ساعة

حد التسارع

+ 2.5



5. القوة
المحركة:



محرك توربيني نفاث قوة 7711 كجم من نوع (برات أندويتني
جي 75 ـ بي ـ 13)



المصنعون Manufacturers:


شركة لوكهيد / الولايات المتحدة الأمريكية.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محب المؤمنين 1

عقـــيد
عقـــيد
محب المؤمنين 1



الـبلد : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  01210
المهنة : مهندس ألكترونيك
المزاج : عربـــــــي من ارض العروبة
التسجيل : 27/08/2011
عدد المساهمات : 1472
معدل النشاط : 1376
التقييم : 32
الدبـــابة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  C87a8d10
الطـــائرة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  78d54a10
المروحية : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  5e10ef10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty

مُساهمةموضوع: رد: طائرات الانذار المبكر والاستطلاع    طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Icon_m10الجمعة 22 يونيو 2012 - 21:13



الحادي عشر :




طائرة مدفعية الميدان


AC –
130 Specter


Lackheed
"AC – 130 Specter"


الخلفية التاريخية:


أظهرت خبرة الولايات المتحدة في فيتنام الحاجة إلى طائرة
تحمل مدفعية ثقيلة لإمكان تركيز النيران ضد الأهداف الأرضية.


وقد بدأ ظهور هذه الفكرة لتحمل نظم من المدفعية في
الطائرات (C – 47) (C – 119)، وفي النهاية أختيرت الطائرة (C – 130) كمنصة طائرة لنظام المدفعية المحمول جواً.


زودت الطائرة بأربعة مدافع 20 مم، وأربعة مدافع رشاشة
عيار 7.62 مم، ونظام تحديد وإضاءة الأهداف (FL1R) وأضواء كاشفة
قوية، علاوة على مجموعة متنوعة من المستشعرات، وعملت 14 طائرة من هذا النوع في
فيتنام.


وفي الأنواع الحالية تم تدريع الجسم، وزيادة حمولة
الطائرة من الذخائر، وكذلك تم تحديث الأفيونات.


وفي عام 1973 أنتجت الطائرة (AC–130 E) وكانت مزودة
بمحركات قوية، وثبت بها هاوتزر عيار 105 مم، وعدد 2 مدفع عيار 40 مم، و 2 مدفع
عيار 20 مم
وزودت بمستشعرات حديثة (أشعة تحت الحمراء ـ LLTV ـ نظام إضاءة الأهداف بالليزر ـ جهاز (HUD) للرؤية الجانبية) وذلك لاستمرار ملاحظة الهدف أثناء
التحليق حوله ـ IFR،


وفي عام 1987 ظهر تعديل جديد وهو (AC–130 U) وبه نفس
التسليح السابق عدا المدافع 20 مم، فقد تم استبدالها بمدفعين (جاتلنج) عيار 25 مم ذو ستة سبطانات، ويمكن
لهذا النظام التعامل مع هدفين في نفس الوقت وتتم المراقبة والسيطرة على جميع
العمليات من مركز إدارة المعركة على الطائرة.


واستخدمت الطائرة (AC–130) في مهام
العمليات الخاصة، في عملية عاصفة الصحراء بواسطة خمس طائرات، وكانت تطير في مهام
ليلية ضد القوات الأرضية في مناطق الدفاع الجوي الضعيفة.


ودمرت طائرة (AC–130) بواسطة صاروخ عراقي من نوع (SAM–6) أثناء طيرانها فوق الكويت يوم 31 يناير 1990، وكانت
الطائرة تنفذ مهمة ليلية، ولكنها استجابت لطلب بالتعاون مع قوات مشاة الأسطول
المارينز لتدمير موقع إطلاق (FROG–7)، واستمرت في منطقة العمل حتى بعد
وميض أول ضوء حيث أصبحت آنذاك معرضة للهجوم، وسقطت في البحر أمام الساحل الكويتي
علاوة على طاقم الطائرة المكون من 14 فرد.


1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية.


2. الاستخدام: طائرة مدفعية الميدان (AC–130 H Spicter).


3. الدول المستخدِمة: القوات البرية للولايات المتحدة الأمريكية.


4. الأنواع (النماذج):


أنتج من الطائرة C – 130
عدة نماذج ومنهم النموذج هذا والذي يتبع القوة الجوية الأمريكية US Air Force


والآتي بعد هذه النماذج وتوزيعها على القوات:


· US Air Force: القوة
الجوية الأمريكية وتتبعها الآتي:



C–130, AC–130, DC–130, EC–130, HC–130, IC–130, LC–130, MC–130, NC–130,
RC–130 and WC–130.



· US Navy: مشاة الأسطول وتتبعها الآتي:


C– 30,
DC–130, EC–130, LC–130 and TC–130.


· US Marine: قوات المارينز ويتبعها:


KC–130.


· US Coast Guord : قوات حرس
السواحل ويتبعها:



C–130, EC–130
and HC–130.



· القوات الكندية: ويتبعها الآتي:


CC–130 and
CC–130 T.



· القوات الجوية الملكية ويتبعها الآتي:


C–MK, C–MK
1P, W–MK 2 and C–MK 3 P.


· القوة الأسبانية ويتبعها:


T–10, TK–10
and TL–10.



· القوة السويدية ويتبعها:


TP–84.


· نماذج الطائرات المصممة للتصدير:


C–130 H,
C–130 H 30, KC–130 H, C–130 HMP, VC–130 H.


المواصفات العامة والفنية:



1. الأبعاد: (الخارجية)




امتداد الأجنحة

40.41 م

اتساع الجناح عند الجذع

4.88 م

اتساع الجناح عند المنتصف

4.16 م

نسبة الطول إلى العرض

10.1

الطول الكلي لجميع النماذج عدا:



HC – 130H And C – 130 H – 30

29.79 م

C – 130 H – 30

34.37 م

امتداد سطح الذيل الأفقي

16.05 م

المسافة بين العجل الخلفي

4.35 م

المسافة بين العجلة الأمامية ومحور العجل الخلفي

9.77 م

قطر الطائرة من الداخل

4.11 م

ارتفاع الباب الخلفي

2.77 م

عرض الباب الخلفي

3.12 م

ارتفاع الباب الخارجي حتى السطح الموازي

1.03 م

ارتفاع الباب الخاص بالأفراد

1.83 م

عرض الباب الخاص بالأفراد

0.91 م

ارتفاع الباب الخارجي الخاص بالأفراد (حتى السطح الموازي)

1.03 م

ارتفاع باب الطوارئ

1.22 م

عرض باب الطوارئ

0.71 م



2. الأبعاد: (الداخلية)




طول الطائرة عدا الرامب RAMP

للنموذج C – 130 H

النموذج C – 130 H



12.50 م

17.07 م

طول الطائرة شامل الرامب للنموذج



C – 130 H

15.73 م

C – 130 H - 30

20.33 م

أقصى عرض

3.12 م

أقصى ارتفاع

2.81 م

مساحة السطح الداخلي عدا الرامب RAMP



للنموذج C – 130H

39.5 م2

حجم السطح الداخلي شامل الرامب:

للنموذج C – 130 H

للنموذج C – 130 H 30



123.2 م3

161.3 م3



3. المساحات:




مساحة الأجنحة

162.12 م2

مساحة جنيحات الطائرة

10.22 م2

مساحة الحافة الخلفية لقلاب الهواء

31.77 م2

مساحة زعنفة الذيل

20.90 م2

مساحة دفة الاتجاه

6.97 م2

مساحة سطح الذيل الأفقي

35.40 م2

مساحة دفة الارتفاع

14.40 م2



4. الأوزان والأحمال:




الوزن فارغ C – 130 H

34686 كجم

الوزن فارغ C – 130 H - 30

36397 كجم

أقصى تحميل C – 130 H - 30

19356 كجم

أقصى وزن تحميل عند الإقلاع

70310 كجم

أقصى وزن زائد عن الإقلاع

79380 كجم

أقصى وزن عند الهبوط

70310 كجم

أقصى وزن زائد عند الهبوط

79380 كجم

أقصى وزن للسعة الكلية للوقود

54040 كجم

أقصى حمل طبيعي عند الإقلاع

434.5 كجم/م2

القوة الدافعة عند أقصى وزن عند الإقلاع

5.23 KG / KW



5. الأداء:




السرعة المتوسطة

262 كم/ ساعة

السرعة المستمرة

185 كم/ ساعة

أقصى معدل تسلق عند مستوى سطح البحر

579 م/ دقيقة

ارتفاع العمليات مع وزن 58970 كجم

10060 م/ دقيقة

مسافة الإقلاع

1091 م

مسافة الإقلاع حتى ارتفاع 15 م

1573 م

مسافة الهبوط من ارتفاع 15 م:



مع وزن 45360 كجم

731 م

مع وزن 58967 كجم

838 م

مسافة الهبوط عند وزن 58967 كجم

518 م

المدى مع التحميل الخارجي، مع 5 % احتياطي من الوقود ولمدة تحليق
30 دقيقة عند مستوى سطح البحر

3790 كم

المدى مع السعة الكلية للوقود شامل الخزانات الخارجية، والتحميل
الخارجي بوزن 7081 كجـم، واحتياطي 5 % من الوقود، ولمدة تحليق لمدة 30 دقيقة



7876 كم



6. التسليح:


·
هاوتزر عيار 105 مم


·
مدفع Bofors عيار 40 مم


·
مدفع جاتلنج عيار 25 مم ذو ستة سبطانات نوع GAU – 124
ومعه 3000 طلقة


7. القوة المحركة:


أربعة محركات نفاثة من نوع ALLISON TS6 – A – 15
بدفع قوة 3362 KW


المصنعون Manufacturers:


مجموعة شركات لوكهيد Lockheed / الولايات المتحدة
الأمريكية

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Pic_ac-130specs
طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  AC-130USAF-00002-An-in-flight-M



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محب المؤمنين 1

عقـــيد
عقـــيد
محب المؤمنين 1



الـبلد : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  01210
المهنة : مهندس ألكترونيك
المزاج : عربـــــــي من ارض العروبة
التسجيل : 27/08/2011
عدد المساهمات : 1472
معدل النشاط : 1376
التقييم : 32
الدبـــابة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  C87a8d10
الطـــائرة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  78d54a10
المروحية : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  5e10ef10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty

مُساهمةموضوع: رد: طائرات الانذار المبكر والاستطلاع    طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Icon_m10الجمعة 22 يونيو 2012 - 21:15

الثاني عشر :






طائرة الحرب
الإلكترونية



EC–
130 E ABCCC III


الخلفية التاريخية:


نظام ABCCC III
عبارة عن مركز تحكم جوي محمول على متن طائرة معدّلة من نوع سي 130. وقد استخدم
نظامان من هذا النوع في عملية عاصفة الصحراء. ويؤمن نظام
ABCCC III القيادة والتحكم والاتصال وإدارة العمليات الجوية
التكتيكية، ويقوم بجميع المعلومات من مختلف المصادر بما فيها تلك التي يدلي بها
الطيارون العائدون من المعركة، ولتوجيه الطائرات نحو أهدافها.



كما يقوم النظام بنقل المعلومات إلى القوات البرية
والبحرية وإلى القيادات العليا. ويجري إدخال كبسولات نظام
ABCCC III البالغ طولها 14 متراً في طائرات من نوع EC – 130 E لترسل بسرعة إلى حيث تدعو الحاجة.



تحتوي كبسولة (ABCCC III) على 12
كنسولاً مزود بشاشات عرض ملونة. ويقوم المراقبون بتتبع عمليات القوات الجوية
والبرية، وثمة خرائط رقمية توردها شركة
(Unisys) والوكالة
الدفاعية لرسم الخرائط
(Defense Mapping Agency).


وتقوم محطة دعم أرضية بتوفير الخرائط كبرامج كومبيوترية.
وفي إمكان هذه المحطة توليد خرائط رقمية بمقياس 500000/1 و 50000/1 للمناطق
المطلوبة.



وتغطي سعة المعلومات لكل مهمة جوية 2048 × 2048 ميلاً
بحرياً مع تفاصيل محسنة في مساحة
1024 × 1024 ميلاً بحرياً. وتخزن برامج الخرائط على أربع اسطوانات بصرية بقوة 200
ميجابايت حيث تحفظ أيضاً البرمجة العملية وتسجل تفاصيل المهمة بالوقت.



مهمات طائرات (ABCCC III)


شكلت هذه الطائرات وسيلة الاتصالات الحيوية بين الطيارين
ومراكز العمليات البرية. وكان الطيارون المولوجون بمهاجمة أهداف معينة يتصلون
بمراكز القيادة الجوية قبل دخول ساحة المعركة حيث يزودهم مركز العمليات الجوية
بأحدث المعلومات حول أهدافهم أو ينذرهم بوجود أهداف لها أفضلية أكبر خلال رحلتهم.
كذلك كان الطيارون يزودون مركز العمليات الجوية بمعلومات جديدة كأهداف جديدة غير
مصنفة وتقارير عن حجم الأضرار في الأهداف التي تمت مهاجمتها، فتنقل هذه المعلومات
فوراً إلى وسائل الاستخبارات لأخذ الإجراءات اللازمة حيالها.



ويذكر أن سلاح الجو الأمريكي استخدم خلال حرب فيتنام
كبسولات
(ABCCC II) لكنها كانت تستخدم نظاماً يدوياً
لتحديد الأهداف وتنفيذ المهمات. أما كبسولات
(ABCCC III) الجديدة
فتعتمد على كتابات ورسوم كمبيوترية.



وفي إمكان الكمبيوترات المزودة ببنك معلومات عالمي
للخرائط مراقبة أي منطقة في العالم. أما المهمات فكانت تجري على أساس ثماني ساعات
تحليق وساعتين لتحضير المهمة ودراسة نتائجها مع الطاقم الآخر.



وكانت طائرات (ABCCC III) على اتصال
مستمر بطائرات (جيستارز) و(أواكس) ومقرات القيادة المختلفة.



1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية.


2. الاستخدام: طائرة حرب إلكترونية.


3. الدول المستخدِمة: الولايات المتحدة الأمريكية.


المواصفات
العامة والفنية:



1. الأبعاد: (الخارجية)





امتداد الأجنحة


40.41 م
اتساع الجناح عند الجذع



[center]4.88 م
اتساع الجناح عند المنتصف



4.16 م
نسبة الطول إلى العرض



10.1
الطول الكلي لجميع النماذج عدا:



HC – 130H And C – 130 H – 30 .



29.79 م
C – 130 H – 30 .



34.37 م
امتداد سطح الذيل الأفقي



16.05 م
المسافة بين العجل الخلفي



4.35 م
المسافة بين العجلة الأمامية ومحور العجل الخلفي



9.77 م
قطر الطائرة من الداخل



4.11 م
ارتفاع الباب الخلفي



2.77 م
عرض الباب الخلفي



3.12 م
ارتفاع الباب الخارجي حتى السطح الموازي



1.03 م
ارتفاع الباب الخاص بالأفراد



1.83 م
عرض الباب الخاص بالأفراد



0.91 م
ارتفاع الباب الخارجي الخاص بالأفراد (حتى السطح الموازي)



1.03 م
ارتفاع باب الطوارئ



1.22 م
عرض باب الطوارئ



0.71 م


2. الأبعاد: (الداخلية)





طول الطائرة عدا الرامب RAMP

للنموذج C – 130 H

النموذج C – 130 H




12.50 م

17.07 م
طول الطائرة شامل الرامب للنموذج

C – 130 H

C – 130 H – 30



[center]

15.73 م

20.33 م
أقصى عرض



3.12 م
أقصى ارتفاع



2.81 م
مساحة السطح الداخلي عدا الرامب RAMP

للنموذج C – 130 H





39.5 م2
حجم السطح الداخلي شامل الرامب:

للنموذج C – 130 H

للنموذج C – 130 H 30





123.2 م3

161.3 م3


3.المساحات:





مساحة الأجنحة


162.12 م2
مساحة جنيحات الطائرة



[center]10.22 م2
مساحة الحافة الخلفية لقلاب الهواء



31.77 م2
مساحة زعنفة الذيل



20.90 م2
مساحة دفة الاتجاه



6.97 م2
مساحة سطح الذيل الأفقي



35.40 م2
مساحة دفة الارتفاع



14.40 م2


4. الأوزانوالأحمال:





الوزن فارغ C – 130 H


34686 كجم
الوزن فارغ C – 130 H - 30



[center]36397 كجم
أقصى تحميل C – 130 H - 30



19356 كجم
أقصى وزن تحميل عند الإقلاع



70310 كجم
أقصى وزن زائد عن الإقلاع



79380 كجم
أقصى وزن عند الهبوط



70310 كجم
أقصى وزن زائد عند الهبوط



79380 كجم
أقصى وزن للسعة الكلية للوقود



54040 كجم
أقصى حمل طبيعي عند الإقلاع



434.5 كجم/م2
القوة الدافعة عند أقصى وزن عند الإقلاع



5.23 KG / KW


5. الأداء:





السرعة المتوسطة


262 كم/ساعة
السرعة المستمرة



[center]185 كم/ساعة
أقصى معدل تسلق عند مستوى سطح البحر



579 م/دقيقة
ارتفاع العمليات مع وزن 58970 كجم



10060 م/دقيقة
مسافة الإقلاع



1091 م
مسافة الإقلاع حتى ارتفاع 15 م



1573 م
مسافة الهبوط من ارتفاع 15 م:



مع وزن 45360 كجم



731 م
مع وزن 58967 كجم



838 م
مسافة الهبوط عند وزن 58967 كجم



518 م
المدى مع التحميل الخارجي، مع 5 % احتياطي من الوقود ولمدة تحليق
30 دقيقة عند مستوى سطح البحر




3790 كم
المدى مع السعة الكلية للوقود شامل الخزانات الخارجية، والتحميل
الخارجي بوزن7081 كجـم، واحتياطي 5 % من الوقود، ولمدة تحليق30 دقيقة




7876 كم


المصنعون Manufacturers:


شركة لوكهيد Lockheed
طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Ec-130e-allied2
طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Abcccطائرات الانذار المبكر والاستطلاع  C130_3view[/center][/center][/center][/center][/center]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محب المؤمنين 1

عقـــيد
عقـــيد
محب المؤمنين 1



الـبلد : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  01210
المهنة : مهندس ألكترونيك
المزاج : عربـــــــي من ارض العروبة
التسجيل : 27/08/2011
عدد المساهمات : 1472
معدل النشاط : 1376
التقييم : 32
الدبـــابة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  C87a8d10
الطـــائرة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  78d54a10
المروحية : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  5e10ef10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty

مُساهمةموضوع: رد: طائرات الانذار المبكر والاستطلاع    طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Icon_m10الجمعة 22 يونيو 2012 - 21:20

الثالث عشر :





طائرة الحرب
الإلكترونية



EA
– 6 B


الطائرة
EA-6B هي طائرة الإعاقة الإلكترونية الأساسية في البحرية الأمريكية.
دخلت الطائرة الخدمة لأول مرة عام 1970. وأثبتت كفاءتها في معارك جنوب شرق آسيا،
وفي عاصفة الصحراء، وفي البوسنا وكوسوفو. وتمتلك البحرية الأمريكية 124 طائرة من
هذا النوع، تعمل من فوق حاملات الطائرات، ومن القواعد الجوية المتقدمة.



مهمة
الطائرة
EA-6B هي مرافقة طائرات الضربة الجوية لتنفيذ الاستطلاع والإعاقة
الإلكترونية، ضد الرادارات وشبكات الاتصال المعادية، وتوفير معلومات الإنذار عن
هجمات الصواريخ المعادية. يتكون طاقم الطائرة من طيار، وثلاثة أفراد لتنفيذ المهام
الإلكترونية. يشرف أحدهم على محطة الإعاقة الإلكترونية الأولى، المزودة بوسائل الملاحة
والاتصال، ومعدات نشر الرقائق المعدنية والمشاعل الحرارية. ويختص الفردان الآخران
بتشغيل نظامَين للحرب الإلكترونية من النوع
ALQ-99. انتهى في أكتوبر 2002، تطوير الطائرة
بتزويدها بنظام المبينات متعدد المهام.



الطائرة
EA-6B مزودة بالصاروخ HARM، الذي يستخدم ضد الرادارات البرية
والبحرية التي تعمل مع نظم الدفاع الجوي المعادية. وهي تستخدم نظام إعاقة
الاتصالات
ALQ-99 الذي يغطي الترددات من التردد العالي جداً وحتى حيز الترددات
الملليمترية. الطائرة تحمل خمسة مستودعات من النوع
AQL-99، اثنان أسفل كلّ جناح، والخامس أسفل
جسم الطائرة.



في
عام 1998، تعاقدت البحرية الأمريكية مع شركة
Northrop
Grumman على تنفيذ
البرنامج
ICAP II؛ لزيادة إمكانيات الطائرة، بإضافة نظام الحرب الإلكترونية الحديثAN/ALQ-128 ، ووصلة نقل المعلومات LINK
16، ونظام اتصالات متكامل.
طارت أول طائرة معدلة في نوفمبر 2001. وينتظر انتهاء البرنامج بالكامل في عام
2005.



1. بلد
المنشأ:
الولايات
المتحدة الأمريكية.



2. الاستخدام: طائرة حرب إلكترونية. تعمل مع البحرية
الأمريكية، من فوق حاملات الطائرات، أو من القواعد الجوية المتقدمة.



3. الدول
المستخدِمة:

الولايات المتحدة الأمريكية.



المواصفات العامة والفنية:



1.
الأبعاد:





امتداد الأجنحة

16.15 م

الطول

17.98 م

الارتفاع

4.57 م



2. الأداء:




الطاقم

4 أفراد

أقصى مدى لأقصى حمولة (5 مستودع)

2729.8 كم

أقصى سرعة

0.99 ماخ

أقصى سرعة تطوافية تحقق أقل كمية وقود

0.72 ماخ

أقصى ارتفاع

12168 م

ارتفاع العمليات

11460 م

أقل مسافة للإقلاع

838.2 م

أقل مسافة للهبوط

666 م



3. الأوزان والأحمال:




الوزن فارغ

16117 كجم

أقصى وزن

27921 كجم

أقصى وزن للوقود الداخلي

7001.5 كجم

أقصى وزن للوقود الخارجي

4540 كجم



4. القوة المحركة:


·
المحرك: 2 محرك أحدهما
محرك نفاث من نوع
J52 والثاني محرك توربيني نفاث من نوع P408


· قوة الدفع: 4.767 كجم لكل
محرك



5. التسليح:


· صاروخ مضاد للإشعاع عالي السرعة Harm


· نظام هجوم تكتيكي ALQ – 99


المصنعون Manufacturers:


شركة جورمان أيروسبايس/ الولايات المتحدة الأمريكية.

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  350px-EA-6B_AIPطائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Ea6b_schem_01
طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Ea6_1

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محب المؤمنين 1

عقـــيد
عقـــيد
محب المؤمنين 1



الـبلد : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  01210
المهنة : مهندس ألكترونيك
المزاج : عربـــــــي من ارض العروبة
التسجيل : 27/08/2011
عدد المساهمات : 1472
معدل النشاط : 1376
التقييم : 32
الدبـــابة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  C87a8d10
الطـــائرة : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  78d54a10
المروحية : طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  5e10ef10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty10

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Empty

مُساهمةموضوع: رد: طائرات الانذار المبكر والاستطلاع    طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  Icon_m10الجمعة 22 يونيو 2012 - 21:24

الرابع عشر:


طائرة القيادة والسيطرة والإنذار المبكر


A-50
MAINSTAY
(Beriev)


نظام
القيادة والسيطرة والإنذار المبكر الروسي
A-50
MAINSTAY (Beriev)، مجهز على طائرة
النقل
IL-76 MD. والنظام معروف في حلف شمال الأطلسي بالاسم الرمزي Mainstay. دخل النظام A-50 الخدمة في القوات الروسية عام 1984.
ويعتقد وجود 16 نظاماً منه في الخدمة. وأعلن عام 1995 أحدث تطوير للنظام تحت اسم
A-50 U.


النظام
مصمم لاكتشاف وتمييز الأجسام الطائرة، وتحديد مواقعها، ومسارها، ونقل تلك
المعلومات إلى مراكز القيادة. ويعمل النظام كذلك كمركز توجيه للمقاتلات والقوات
الجوية التكتيكية إلى مناطق العمل، لتنفيذ الهجمات الأرضية على ارتفاع منخفض.



تقدمت الصين للحصول على أربعة نظم من النموذج
المطور
A-50MU، والهند للحصول على ثلاثة نظم من النموذج A-50 EHL.


يبلغ
ارتفاع العمل للطائرة من 5 إلى 10 آلاف م. ويبلغ أقصى مدى لها 5 آلاف كم. ومدة
بقائها في الجو 7 ساعات و40 دقيقة. ويلزم لتشغيل النظام طاقم طيران يتكون من 5
أفراد، وطاقم لتنفيذ المهمة يبلغ 10أفراد. يستخدم النظام الرادار
chnel – M ، الذي يمكنه تتبع أكثر من 50 هدفاً، وتوجيه 12 مقاتلة في وقت
واحد. وهو مزود بنظام إلكتروني للحماية الذاتية، والوقاية من الأسلحة الموجهة
المعادية. ويستخدم معدات اتصال مقاومة للإعاقة والتدخل الإلكتروني.



1. بلد
المنشأ:
روسيا.


2. الاستخدام: نظام للقيادة والسيطرة والإنذار
المبكر، محمول على طائرة
IL – 76 MD.


3. الدول
المستخدمة:

روسيا، الصين، الهند.



المواصفات العامة والفنية:



1. الأوزان
والأحمال





أقصى وزن للإقلاع:

190 ألف كجم.

وزن الوقود:


64.820 كجم.

أقصى وزن للهبوط

151.500 كجم.



2. الأداء




طاقم الطيران:


5.

طاقم تنفيذ المهمة:


10.

السرعة:

600 كم/ س.

ارتفاع العمل:

10.200م.

أقصى مدى:

5 آلاف كم.

مدة الطيران:

7.7 ساعات.

حدّ التسارع:

+ 2g.



3. الرادار




النوع:

Schnel - M.

حيز التردد:

السنتيمتري.

عدد الأهداف التي يمكن تتبعها في وقت واحد:

من 50 إلى 60 هدفاً.

عدد المقاتلات التي يمكن توجيهها في وقت واحد:

من 10 مقاتلات إلى 12 مقاتلة.

مدى اكتشاف الطائرات المعادية:

240 كم.



4. الاتصالات




مدى الاتصالات بالتردد العالي:

أَلْفَا كم.

مدى الاتصال بالتردد فوق العالي:

400 كم.

مدى الاتصال بوصلة نقل المعلومات:

400 كم.

مدى الاتصال بوصلة القمر الصناعي:

منطقة تغطية القمر الصناعي.



5. الملاحة




النوع:

NPK-T.



6. القوة المحركة




المحرك:

D-30 NP.

العدد:

4.


طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  98616_1242202919
طائرات الانذار المبكر والاستطلاع  A50plan



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

طائرات الانذار المبكر والاستطلاع

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 2انتقل الى الصفحة : 1, 2  الصفحة التالية

 مواضيع مماثلة

-
» طائرات الانذار المبكر-لجزائر
» موضوع شامل عن طائرات الانذار المبكر
» طائرات الانذار المبكر والقيادة E-8J STARS
» طائرات الاستطلاع و الانذار المبكر Hawkeye 2000
» بخصوص القوات الجوية الجزائرية - طائرات الانذار المبكر !!!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: القوات الجوية - Air Force & Aviation-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019