هذه بعض الصور من الكتاب ....

للأسف أنت تخلط بين الفلسفة الإغريقية المتجردة من الإيمان بالله، و بين الآيات القرآنية التي صرت تفسرها طبقا لنظريات غير مبرهنة علميا ( كيف تعتمد على عدد الكلمات لاستنتاج 2022، هل النبي و الصحابة فعلوا ذلك ؟ )

كلام فارغ و ربط كلمات و جمل. اما كيف حشرت اينشطاين في الموضوع فهو ابداع عزيزي المؤلف

منجاوي كتب:

كلام فارغ و ربط كلمات و جمل.  اما كيف حشرت اينشطاين في الموضوع فهو ابداع عزيزي المؤلف

أولاً: اسمه "أينشتاين"، "آينشتاين"، أو "أينشتين" باللغة العربية.

ثانياً: لا تترك فراغات بين الكلمات وحرف الواو. الجملة تكتب هكذا: كلام فارغ وربط للكلمات والجمل.

أخيراً: أنا لم أربط أينشتاين في الموضوع! وإنما تم استشفاف النظرية النسبية وقد تكلم عنها قبلي الدكتور عبد الوهاب المسيري. ولا أظنك تعتبر المسيري غبياً أو جاهلاً؛ لأنه ذكر النسبية الإسلامية التي تم استشفافها من النظرية النسبية لآينشتاين.

وفيما يلي، صور ضوئية لما قاله الفيلسوف الكبير الدكتور عبد الوهاب المسيري (رحمه الله تعالى) عن النسبية والزمكان وفق المفهوم الفلسفي الإسلامي:















البصيرة لا يراها المراهقون، ولا يعيها المتسرعون، ولا يدركها المعترضون.

يقول آينشتاين: إذا خالف الواقع النظرية، غير الواقع.

وأنا أنصحك (وأنت حر!) بأن لا تتعب نفسك في قراءة ما لا تدركه بسبب محدودية إدراكك الحالية.

أنا سأريحك؛ أنت عبقري وأنا جاهل..

أترك الموضوع تكرماً لمن يهتم به، أما أنت فذهب واكتب كتاب ينفع الناس وإلا فالصمت حكمة.

مبيد كتب:

للأسف أنت تخلط بين الفلسفة الإغريقية المتجردة من الإيمان بالله، و بين الآيات القرآنية التي صرت تفسرها طبقا لنظريات غير مبرهنة علميا ( كيف تعتمد على عدد الكلمات لاستنتاج 2022، هل النبي و الصحابة فعلوا ذلك ؟ )

أقسم بالله العظيم إنك لم تقرأ الكتاب ... أبداً لم تقرأ شيء ... لست أنا من قال بهذا ... كتابي أسمه "بحسب الافتراض"

لاحظ "بحسب الافتراض" ... "بحسب الافتراض"!

 ... حاولوا يا عرب أن تقرأوا قبل أن تحكموا ... أقرأ فقط مقدمة الكتاب ... 

إن كان موضوع الكتاب لا يعجبك ولا تريد قراءة الكتاب، أرجوك لا ترد على الموضوع وتصدر أحكام ليس للكتاب ولا عقيدة المؤلف فيها أي علاقة.

مرة أخرى الفكر الثابت المطلق!

للكسالى؛ الذين لا يستطيعون حتى قراءة المقدمة، هاكم المقدمة (3 صفحات فقط)!

أظن أنني قمت بالردود الكافية ... 

ولست مجبراً على الرد على أي عضو لم يقرأ الكتاب من الصفحة الأولى حتى الصفحة 440.

من لم يعجبه موضوع الكتاب فعليه أن لا يقمع ولا يحتقر اجتهادات الآخرين. 

نحن فقط فالحون في الانتقاد، مثلنا كمثل المستهلك الذي يشتم السيارة الكورية ولا يعلم كيف تم تثبيت حتى البراغي في هذه السيارة!

لقد عكفت على هذا الكتاب أعمل ليل ونهار وقد وفقني الله تعالى بأن أتمه. وعليه، من لم يعجبه الكتاب فعليه القيام بالرد عبر تأليف كتاب مضاد (خاص للرد على هذا الكتاب بالتحديد)، وليس مجرد مشاركة من ثلاثة أسطر!

أكاد أجزم الآن بأن مقدمة الكتاب التي أرفقتها في الرد السابق قد حطمت كل الانتقادات اللاعقلانية السابقة تماماً وبالضربة القاضية. أول مرة أرى قاضي يرفض القضية قبل النظر فيها وبكافة التفاصيل الخاصة بها لمجرد بأن لديه اعتقاد أو توقع سابق عن محتوى القضية، عجباً.

مكرفون كتب:

أولاً: اسمه "أينشتاين"، "آينشتاين"، أو "أينشتين" باللغة العربية.

و هل " مكرفون " كلمة عربية ؟

و بالمناسبة أنا لا أعترض على 2022 كنتيجة لبحث موضوعي و بالأدلة، لكن على ما يبدو أنك انطلقت من النتيجة و لم تصل إليها.

مكرفون كتب:

هنالك مثل يقول .... الكينونة في المكنونة .... لا تحكم قبل أن تقرأ ... بالفعل احتلال سورية ولبنان لن يكون مهم أبداً ... السؤال الصحيح هو لماذا؟! الجواب الخطير موجود في الكتاب بالتفصيل.....

و هناك مثل يقول البعرة تدل على البعير و الأثر يدل على المسير, لقد دمجت أمور كثيرة في النص الذي تعرضه علينا و كل جانب فيها يحتاج إلى دراسة دقيقة لفهم الأسس التي أستخدمتها و من ثم مطابقة رؤيتك مع تلك الأسس. في كتابك يا سيد مايكروفون سيضطر القارئ إلى دراسة النظرية النسبية و الفلسفة و المنطق و تفسير القراّن و علم الحديث و مفاهيم كثيرة لا حصر لها كي يستطيع إستيعاب ما يحصل الاّن و إحتماليات تطوره بمشيئة الله في عام 2022 !!!! أفضل الكتب في أي موضوع هو ما يبدأ بمقدمة بسيطة تشرح موضوع الكتاب و من ثم تقوم بإظهار المفاهيم المستخدمة فيه بلغة يفهمها القارئ العادي و من ثم ننتقل من فصل إلى فصل بحيث أن كل فصل يحتوي من المعلومات ما يمهد للفصل الذي يليه, و أنا أتصفح بعض صفحات كتابك أستطعت فهم بعض المفاهيم كونها منطقية و بسيطة و لكن ما إن وجدتك تتكلم عن النظرية النسبية و مفاهيم  الزمكان حتى بدأت أضيع طرف الخيط (فضلاً عن سؤال أعتقد أنه يجول برأس كثيرين و هو هل نحتاج لكل تلك المفاهيم لإستيعاب الأحداث الحالية؟!!!), كذلك لفت إنتباهي تصنيف هاتنغتون لمقومات القيادة بين الدول الإسلامية و هو تصنيف يتكلم عن قوة إقتصاد بلد ما لكنه يتناسى أنه إقتصاد مبني على مبيعات الخامات و ليس الصناعة أو التكنولوجيا أو أنه يدعي أن بلداً لا يمكن أن يقود دول إسلامية أخرى لإنه علماني أو أنه يرفض قيادة بلد إسلامي لدول أخرى (دون شرح الأسباب و لكن على الأغلب أنه يقصد أسباب طائفية) و هو تصنيف أراه مبنياً على دوافع أميركية بحتة و ليس على رؤى إسلامية (كثير من المسلمين لا يعارضون بلداً علمانياً ليقود نشاطهم الدولي ما دامت سياسته تمثلهم و حتماً لن يعارضوا بلداً قوي و متطور لمجرد أن مذهبه مختلف ما دامت سياسته تراعي تطلعاتهم الدولية) , لربما كان من الأولى تحليل سياسة أسرائيل و قدرتها على البقاء بناء على عوامل جيوسياسية و أستراتيجية و ثقافية و ليس مهماً إن كانت تلك الدولة ستنتهي عام 2020 أو 2041 أو 20xx, بكل الأحوال نص كتابك مطروح للنقاش بصدر رحب و لدينا متسع من الوقت لذلك.

المشكلة يا صاحبي انك تفترض فينا اننا نناقش عن جهل. هذه قد تمشي مع بعض الناس لكنك ستصادف القليل ممن يستطيع ان يجد العلم المزيف في هذا الكلام.
اولا انا كتبت اينشطاين متعمدا بالطاء لأنها تكتب هكذا في بعض اللهجات و طالما هي ترجمة لأسم اعجمي فلا مانع. فاهل المغرب مثلا يكتبون موريتانيا (موريطانيا).
ما علينا، انا دارس للنسبية بحكم تخصصي كفيزيائي. و انا اقول لك ان اينشتاين يستطيع ان يقول اي شعار يحبه في حياته. لكننا لا نحاسبه الا على علمه (النظريات العلمية). رأيه في التجربة و النظرية او وجهة نظره في اسعار مادة البطاطا لا تلزم احدا. و بالتالي اخرج النسبية كمفهوم فيزيائي و اينشطاين من هذا الموضوع.
بعديها مسألة استقراء النص عدديا هو امر اقرب للدجل. لأن النص القرآني حمال اوجه. فهو ليس نشرة اقتصادي و لا كتاب علمي. هذه قناعة تشكلت منذ سنوات طويلة من متابعة اراء الناس و كلام الباحثين في الموضوع. ان تأتي بكتاب محلى برسوم من كراسات تدريس النسبية لا يغير من هذا الأمر.
الاقتصاد يتعرض لأزمة كل 7 سنوات؟ احتاج جدولا كاملا يوضح ازمات كل 7 سنوات لأقبل هذا. و ما نسبة الخطأ في هذا التوقع؟ وهل ازمة 2007 هي نفس ازمة الركود الكبير في الثلاثينات؟

مبيد كتب:

و هل " مكرفون " كلمة عربية ؟

و بالمناسبة أنا لا أعترض على 2022 كنتيجة لبحث موضوعي و بالأدلة، لكن على ما يبدو أنك انطلقت من النتيجة و لم تصل إليها.

أنا انطلقت من حيث انتهى الآخرون ... التاريخ هذا استنتجه بسام جرار ووافقه المهندس عليه عدنان الرفاعي وأيدهم كذلك الدكتور أحمد نوفل .. إلخ.

أنا علقت على إنه لو افترضنا أن كلامهم صحيح فيجب أن يحدث الآتي وبطريقة طبيعية وفق سنن الله الكونية‘ وإلا فكلامهم خطأ من الأساس! أظن الفكرة الآن واضحة خصوصاً بعد ارفاقي لمقدمة الكتاب وخصوصا تلك التي باللون الأحمر.

أنا متأكد عندما تبدأ القراءة في الكتاب ستجد أن التحليل جداً منطقي ومتسلسل ومبنى على اسس ومعلومات متعوب عليها. الجواب على كلامك موجود في الصفحة 440 والتي ستريحك كثيراً.

لقد بدأت الآن التحليلات تتحقق، ها هي دول التحالف العربي والإسلامي ستغزوا سورية الآن. الله أكبر.

fulcrum77 كتب:

و هناك مثل يقول البعرة تدل على البعير و الأثر يدل على المسير, لقد دمجت أمور كثيرة في النص الذي تعرضه علينا و كل جانب فيها يحتاج إلى دراسة دقيقة لفهم الأسس التي أستخدمتها و من ثم مطابقة رؤيتك مع تلك الأسس. في كتابك يا سيد مايكروفون سيضطر القارئ إلى دراسة النظرية النسبية و الفلسفة و المنطق و تفسير القراّن و علم الحديث و مفاهيم كثيرة لا حصر لها كي يستطيع إستيعاب ما يحصل الاّن و إحتماليات تطوره بمشيئة الله في عام 2022 !!!! أفضل الكتب في أي موضوع هو ما يبدأ بمقدمة بسيطة تشرح موضوع الكتاب و من ثم تقوم بإظهار المفاهيم المستخدمة فيه بلغة يفهمها القارئ العادي و من ثم ننتقل من فصل إلى فصل بحيث أن كل فصل يحتوي من المعلومات ما يمهد للفصل الذي يليه, و أنا أتصفح بعض صفحات كتابك أستطعت فهم بعض المفاهيم كونها منطقية و بسيطة و لكن ما إن وجدتك تتكلم عن النظرية النسبية و مفاهيم  الزمكان حتى بدأت أضيع طرف الخيط (فضلاً عن سؤال أعتقد أنه يجول برأس كثيرين و هو هل نحتاج لكل تلك المفاهيم لإستيعاب الأحداث الحالية؟!!!), كذلك لفت إنتباهي تصنيف هاتنغتون لمقومات القيادة بين الدول الإسلامية و هو تصنيف يتكلم عن قوة إقتصاد بلد ما لكنه يتناسى أنه إقتصاد مبني على مبيعات الخامات و ليس الصناعة أو التكنولوجيا أو أنه يدعي أن بلداً لا يمكن أن يقود دول إسلامية أخرى لإنه علماني أو أنه يرفض قيادة بلد إسلامي لدول أخرى (دون شرح الأسباب و لكن على الأغلب أنه يقصد أسباب طائفية) و هو تصنيف أراه مبنياً على دوافع أميركية بحتة و ليس على رؤى إسلامية (كثير من المسلمين لا يعارضون بلداً علمانياً ليقود نشاطهم الدولي ما دامت سياسته تمثلهم و حتماً لن يعارضوا بلداً قوي و متطور لمجرد أن مذهبه مختلف ما دامت سياسته تراعي تطلعاتهم الدولية) , لربما كان من الأولى تحليل سياسة أسرائيل و قدرتها على البقاء بناء على عوامل جيوسياسية و أستراتيجية و ثقافية و ليس مهماً إن كانت تلك الدولة ستنتهي عام 2020 أو 2041 أو 20xx, بكل الأحوال نص كتابك مطروح للنقاش بصدر رحب و لدينا متسع من الوقت لذلك.

اتمنى منك طلب واحد فقط (إن أمكن) اقرأ الكتاب من البداية حتى الصفحة 440. لا تنتقي الصفحات فهي مبني على بعضها بطريقة تراكمية؛ ذلك أنك من الممكن أن ترى تناقض؛ هو في حقيقته ليس تناقض أبداً.

وبعبارة أخرى، لقد قدر الله تعالى بأن تكون إسرائيل في أرض فلسطين، وقد قدر الله تعالى أيضاً هذه المدة بعلمه. وعليه، فإنه كل يوم يمضي من الزمن فإنه يمضي من عمر الكيان اليهودي، وبالتالي فإن العرب والمسلمين بإرادتهم أو رغماً عن أنفهم سيتحدوا بقدر الله الذي هيأت الظروف للملحمة الكبرى القادمة مع الكيان الصهيوني للقضاء على اليهود. فالله سبحانه إذا أراد أمرا، أتمه.

البداية كان كتاب الله ومن ثم ما صح من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن ثم ما توافق من كتب أهل الكتاب ومن ثم تم بناء منهجية الدراسة وفق فهم لحركة التاريخ ورصد لإمكانيات الأمة العربية والإسلامية وظروف المتجمع العالمي. والله هنالك مئات التقارير التي قرأتها ولا استطيع كتابتها كلها وإلا لكان حجم الكتاب كبير ومبالغ فيه جداً.

هذا كتابي وهذا اجتهادي. ولله الحمد لقد أثنى على الكتاب العديد من القراء ومنهم من هو استاذ في الجامعات العربية وفي المنهج الإسلامي أيضاً. إن أردتم أرفت لكم روابط وآراء هؤلاء حول الكتاب.

منجاوي كتب:

المشكلة يا صاحبي انك تفترض فينا اننا نناقش عن جهل. هذه قد تمشي مع بعض الناس لكنك ستصادف القليل ممن يستطيع ان يجد العلم المزيف في هذا الكلام.
اولا انا كتبت اينشطاين متعمدا بالطاء لأنها تكتب هكذا في بعض اللهجات و طالما هي ترجمة لأسم اعجمي فلا مانع. فاهل المغرب مثلا يكتبون موريتانيا (موريطانيا).
ما علينا،  انا دارس للنسبية بحكم تخصصي كفيزيائي. و انا اقول لك ان اينشتاين يستطيع ان يقول اي شعار يحبه في حياته.  لكننا لا نحاسبه الا على علمه (النظريات العلمية). رأيه في التجربة و النظرية او وجهة نظره في اسعار مادة البطاطا لا تلزم احدا. و بالتالي اخرج النسبية كمفهوم فيزيائي و اينشطاين من هذا الموضوع.
بعديها مسألة استقراء النص عدديا هو امر اقرب للدجل. لأن النص القرآني حمال اوجه. فهو ليس نشرة اقتصادي و لا كتاب علمي.  هذه قناعة تشكلت منذ سنوات طويلة من متابعة اراء الناس و كلام الباحثين في الموضوع. ان تأتي بكتاب محلى برسوم من كراسات تدريس النسبية لا يغير من هذا الأمر.
الاقتصاد يتعرض لأزمة كل 7 سنوات؟ احتاج جدولا كاملا يوضح ازمات كل 7 سنوات لأقبل هذا. و ما نسبة الخطأ في هذا التوقع؟ وهل ازمة 2007 هي نفس ازمة الركود الكبير في الثلاثينات؟

خلاص..

أنا أريحك: أنت عالم جليل، وأنا انسان جاهل لا قيمة له.

لا تتعب نفسك في نقاش أمر تراه كلام فاضي، وإلا ما هو سبب تمسك بالرد.

كبر عقلك واترك الموضوع لهؤلاء الجهال (حسب وجهت نظرك).

الناس تطوروا، فلم يعد يمكن لك ولا لي ولا لغيرنا بأن يفكر بالنيابة عن الناس أنفسهم. أضحى الناس يفكرون لأنفسهم ولا يتأثرون باحكام من لا يقرأ أصلاً!

شيء طبيعي بأن تكون هنالك عينة من القراء ترفض الفكرة كما أن هنالك عينات أخرى ترى شيء جديد وقوي. كلنا جهلاء ولا أحد فينا عنده العلم الأكيد. فهدئ أعصابك.

أتمنى أن نستفيد منك وترفق لنا بعض من كتبك التي ألفتها لكي نقرأها!

مكرفون كتب:

خلاص..

أنا أريحك: أنت عالم جليل، وأنا انسان جاهل لا قيمة له.

لا تتعب نفسك في نقاش أمر تراه كلام فاضي، وإلا ما هو سبب تمسك بالرد.

كبر عقلك واترك الموضوع لهؤلاء الجهال (حسب وجهت نظرك).

الناس تطوروا، فلم يعد يمكن لك ولا لي ولا لغيرنا بأن يفكر بالنيابة عن الناس أنفسهم. أضحى الناس يفكرون لأنفسهم ولا يتأثرون باحكام من لا يقرأ أصلاً!

شيء طبيعي بأن تكون هنالك عينة من القراء ترفض الفكرة كما أن هنالك عينات أخرى ترى شيء جديد وقوي. كلنا جهلاء ولا أحد فينا عنده العلم الأكيد. فهدئ أعصابك.

أتمنى أن نستفيد منك وترفق لنا بعض من كتبك التي ألفتها لكي نقرأها!

الموضوع ليس مقارنة بين شخصي المتواضع و المؤلف. لكني سألتك سؤال واضح عن حكاية ال 7 سنوت. اليس المفروض ان يثبت صحتها قبل ان يقفز من الحاضر للمستقبل؟ و لا مش مهم؟
انا حين اعطيك رأي العلمي فهي امانة أؤديها و ليس غير ذلك.

اخونا كاتب الكتاب او مؤلفه
المجهود مقدر ان تكتب كتاب وتتعب نفسك في امر ماء بحثا وتفصيلا

حقيقة اتيت لاحمل والكتاب لعنوانه الغير منطقي نوعا ما ولدحض الغير منطقية بمنطقية الكاتب قررت تحميل الكتاب وغمس اعيني فيه ثم في حين برهة توقفت وفكرت 2022 نهاية اسرائيل اذا بعد 6 سنوات من الان عليه لماذا الاستعجال ولننتظر ست سنوات وبعدها لنا حديث اخر بعد ست سنوات