- tiger 12 كتب:
منظومة مضاد للسفن: باستیونPK-300
صاروخ براهموس هندی
عائلة صواریخ C الصینیة
?لهم مضاد للسفن
لم اجد صواریخ ارض ارض
منظومیة بانتسیر لیست ?افیة. انتم جربتم حرب ضد امری?ا و امری?ا استطاعت ان تهدم ?ل منظومات دفاع جویة العراقیة بصواریخ ?روز و الطائرات. انتم تحتاجون المنظومات اخری: باترویت 3 او اس 300 بی ام یو 2- ?روتال او تور- بو? ام 2
و ?ذل? تحتاجون رادار انذار مب?ر.
ياصديقي : منذ سنوات قليله فقط خرج العراق من الفصل السابع في ميثاق الامم المتحده والذي فرض عليه بعد غزو الكويت في اغسطس 1990
اضف الى ذلك بأن العراق تم احتلاله بالكامل في ابريل 2003 وحل جيشه بالكامل وتدمير الجيش والشرطه والبنى التحتيه " ماء , كهرباء , صرف صحي , مستشفيات , مدارس ..........الخ " اما بسبب تأثيرات الحصار الاقتصادي الذي فرض بين اعوام 1990-2003 او بعمليات القصف التي صاحبت الغزو او بعمليات السلب والنهب التي تبعت الغزو
العراق لم يبدأ باعاده بناء جيشه الا في العام 2005 ومن الصفر تماما ........الكثير من الضباط السابقين اما استبعدوا او انهم لم يرغبوا بالعوده للجيش بعد الغزو
الوضع السياسي غير المستقر في العراق + رغبه الولايات المتحده الملحه بزج الوحدات العراقيه العسكريه بسرعه الى الشارع الملتهب ادى الى انخفاض مستوى التدريب الى حد كبير مع انخفاض كامل للروح المعنويه مع عدم وجود حاجه حقيقيه لبناء فرق عراقيه مدرعه او ميكانيكيه او بناء قوات دفاع جوي او قوات جويه لان الجيش العراقي عمل بالضبط كقوات شرطه منذ 2005 الى انحسار الارهاب تدريجيا اعوام 2009-2010 والتي تصاحبت مع بدء الصفقات الكبيره مع الولايات المتحده
العراق في الفتره مابين 2003-اواخر 2011 كان معتمدا بدرجه كبيره على الجيش الامريكي في موضوع السيطره الجويه وحماية الحدود
الكثير من الصفقات العراقيه مع الولايات المتحده كان يصاحبها فيتو امريكي من الكونغرس والسبب هو النفوذ الايراني المتعاظم في العراق والخوف من تسرب التكنلوجيا الامريكيه المتطوره الى ايران
العراق لو طلب سلاحا من روسيا قبل 2012 كان سيواجه معضلتين :
- رفض امريكي : كون القوات الامريكيه والقرار الامريكي كان واضح في العراق
- الروس لن يصدروا افضل مالديهم من سلاح لان العراق منطقة نفوذ امريكي
ووفقا لهذه المعطيات لم يكن العراق قادرا على ابرام صفقات " نوعيه " الا في العام 2012 و 2013 فقط وهذا ماحصل
ابرم العراق الصفقه مع الروس " ذكرت تفاصيلها سابقا " وابرمنا صفقه ال 24 طائره KAI T-50 الكوريه وال L-159 Alca التشيكيه
ومن ثم اتي عام 2014 والذي شهد منذ بداياته " الاعتصامات والمظاهرات " ثم خرجت الفلوجه من سيطره الحكومه وارسل الجيش الى الانبار وهكذا امتد عدم الاستقرار السياسي والعسكري اضافه الى تراجع اسعار النفط ابتداءا من اواسط 2014 اعاقت تماما ابرام اي صفقات كبرى
كل هذا لايعفي ان الحكومه العراقيه نفسها كانت مقصره : سواءا بتفشي الفساد السياسي والمالي والاداري, كما ان هنالك اطراف فاعله في الحكومه العراقيه كانت تعارض تسليح الجيش وتقويته خوفا على مراكزها وقواها المحليه
اضف الى ذلك وجود فيتو اقليمي على عوده الجيش العراقي قويا من جديد : هذا الفيتو الاقليمي يكاد يشمل معظم دول الجوار + اسرائيل