أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: رد: النظام السياسى فى الاسلام الأربعاء 28 سبتمبر 2016 - 22:56
و لما تاخد بالروايات التي فيها شتائم و ليس بالتي فيها المحاسن و علي رضي الله عنه قد بايع مرتين فعلا لازالة اي شكوك بالنسبة لسعد رضي الله عته فقد توفي في الشام و هنا كالعادة يدس الكثير من الكدب
فتنة علي و معاوية.....على اخد البيعة و هو الاحق و معاوية لم يعترض انما طلب من علي رضي الله عنه الاخد بالثار فورا قبل ان يبايعه الا ان عليا رضي اله عنه راى ان يؤجل دلك حتى تنتهي الفتنة و هم كان على حق....المعارك التي دارت كان سببها الشبئية و لاداعي للتفاضيل حتى لا نخرج عن قوانين المنتدى
ثم ما كان بعد دلك فلا تلم النظام الاسلامي عليه لان الامر اصبح ملكا و لم يطبق النظام الاسلامي و انما كانت سياسة دلك الزمان ففي مرحلة معينة كان الخليفة العباسي مثلا مجرد رمز يدعون له في الجمعة اما الصحابة فالروايات الكادبة في حقهم هي للطعن في الدين فهم من نقلوه الينا و من دلائل نجاح الخلافء الراشدين هو توسع الدولة الاسلامية و كونها القوة العظمى لقرون و قضاؤها على امبراطورتين عظيمتين
منجاوي كتب:
قرأت كتبا مثل ماذا؟ اقرأ تاريخ الطبري و حدثنا عن الشتائم بين المهاجرين و الانصار. عموما خلاف و طوي و للعلم. على بايع و اعتكف في بيته 6 اشهر ثم خرج من بيته و بايع مرة ثانية. و اقرأ و احكي لنا كيف ان سعد ابن عبادة رفض البيعة حتى قتل في نواحي الشام. و من القاتل؟ اتهم فيها الجن و قالت العرب فيها شعرا...
عموما انت ترد على حادثة فتنة عثمان. طبيب و فتنة علي و معاوية؟ و ابناء معاوية و احفاد معاوي. حرب بعد حرب بين الشام و العراق و الحجاز. لم يستقر الملك و لم يطب لأحد. و كلهم مسلمون و عرفوا الاسلام من منبعه الاصلي. هذا ليس طعنا في دين اي شخص. بل توضيح ان سيرة المسلمين بعد الرسول لم تكن اكثر من اجتهاد كان فيه الكثير من الخطأ الذي يجب ان نتجاوز عنه. و منه اسلوب الحكم البدائي الذي بالكاد يصلح بين القبائل في الصحاري.
منجاوي
لـــواء
الـبلد : المهنة : Physicist and Data Scientistالمزاج : هادئ التسجيل : 04/05/2013عدد المساهمات : 3659معدل النشاط : 3247التقييم : 329الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: النظام السياسى فى الاسلام الأربعاء 28 سبتمبر 2016 - 23:01
انا اخذ بالمراجع الاصلية. و الطبري شيخ معروف و مجتهد سني. العتب هو على من يقصقص التاريخ و يجعله مثل افلام الاطفال في البراءة. تاريخنا تاريخ حقيقي، فيه دسائس و مؤامرات و ظلم مثلما فيه العدل و الاحسان. و انا قلت لك هذه الامثلة من السلف الصالح تحديدا حتى لا تقل لي انهم لم يطبقوا النظام الاسلامي. على ما يبدوا ان 1400 عام لم يطبق فيها النظام الاسلامي الا 20 عاما! و هنا النقطة التي احاول ايصالها. لا يوجد شيء اسمه نظام اسلامي. نحن لا نحارب كما حارب اهل ذلك الزمان، فلماذا يجب ان نحكم مثلهم؟
اما توسع الدولة الاسلامية، فهي ليست الوحيدة في هذا التوسع. فسبقها و تبعها امبراطوريات كبيرة و بعضها اكبر و حتى اسرع انتشارا و كلها انهارت مثل بعض في النهاية. سنن التاريخ يا صاحبي. يكفي شعارات و اوهام اننا فلتة من فلتات التاريخ لم يجد الزمان بغيرها.
DPIFTS كتب:
و لما تاخد بالروايات التي فيها شتائم و ليس بالتي فيها المحاسن و علي رضي الله عنه قد بايع مرتين فعلا لازالة اي شكوك بالنسبة لسعد رضي الله عته فقد توفي في الشام و هنا كالعادة يدس الكثير من الكدب
فتنة علي و معاوية.....على اخد البيعة و هو الاحق و معاوية لم يعترض انما طلب من علي رضي الله عنه الاخد بالثار فورا قبل ان يبايعه الا ان عليا رضي اله عنه راى ان يؤجل دلك حتى تنتهي الفتنة و هم كان على حق....المعارك التي دارت كان سببها الشبئية و لاداعي للتفاضيل حتى لا نخرج عن قوانين المنتدى
ثم ما كان بعد دلك فلا تلم النظام الاسلامي عليه لان الامر اصبح ملكا و لم يطبق النظام الاسلامي و انما كانت سياسة دلك الزمان ففي مرحلة معينة كان الخليفة العباسي مثلا مجرد رمز يدعون له في الجمعة اما الصحابة فالروايات الكادبة في حقهم هي للطعن في الدين فهم من نقلوه الينا و من دلائل نجاح الخلافء الراشدين هو توسع الدولة الاسلامية و كونها القوة العظمى لقرون و قضاؤها على امبراطورتين عظيمتين
موضوع: رد: النظام السياسى فى الاسلام الأربعاء 28 سبتمبر 2016 - 23:21
انت تشكك في الروايات التي لا تعجبك و تصفها بافلام الاطفال و تبقي على التي تريد حتى و لو خالفتها اخرى 1400 عام اجل فيها العدل و الاحسان خاصة خلال حكم الخلفاء الراشدين و كثير من المؤامرات خاصة مع بداية العصر الثاني من الدولة العباسية و ما نتمنى ان يكون هو ان نقلدهم في المحاسن و هنا اقصد الخلفاء الراشدين و لا اقصد حاكم او خليفة جاء بعد دلك وهناك امثلة لحكام قلدوهم و نجحوا مثل نور الدين زنكي رحمه الله كما انه لا احد قال اننا حالة خاصة في التاريخ انما لدينا تاريخ كغيرنا لاكن بالنسبة للصحابة نحن لا نطعن فيهم ابدا فهم خير جيل في الامة و ربما اختلفوا لانهم ليسوا ملائكة انما بشر مثلنا بلغوا ارقى المستويات و لهدا نجلهم
منجاوي كتب:
انا اخذ بالمراجع الاصلية. و الطبري شيخ معروف و مجتهد سني. العتب هو على من يقصقص التاريخ و يجعله مثل افلام الاطفال في البراءة. تاريخنا تاريخ حقيقي، فيه دسائس و مؤامرات و ظلم مثلما فيه العدل و الاحسان. و انا قلت لك هذه الامثلة من السلف الصالح تحديدا حتى لا تقل لي انهم لم يطبقوا النظام الاسلامي. على ما يبدوا ان 1400 عام لم يطبق فيها النظام الاسلامي الا 20 عاما! و هنا النقطة التي احاول ايصالها. لا يوجد شيء اسمه نظام اسلامي. نحن لا نحارب كما حارب اهل ذلك الزمان، فلماذا يجب ان نحكم مثلهم؟
اما توسع الدولة الاسلامية، فهي ليست الوحيدة في هذا التوسع. فسبقها و تبعها امبراطوريات كبيرة و بعضها اكبر و حتى اسرع انتشارا و كلها انهارت مثل بعض في النهاية. سنن التاريخ يا صاحبي. يكفي شعارات و اوهام اننا فلتة من فلتات التاريخ لم يجد الزمان بغيرها.
موضوع: رد: النظام السياسى فى الاسلام الخميس 29 سبتمبر 2016 - 0:09
mig29s كتب:
المتخلفون الحقيقيون ينظرون للجوانب السلبية و عثرات التاريخ و المتطورون ينظرون في التاريخ لكي يستخلصوا الايجابيات و يصححوا العثرات
لمن يقولون ان العلمانية هي فصل الدين عن الدولة اقول لهم العلمانية ليست بالضرورة فصل الدين عن الدولة انظروا لفرنسا اكبر دولة علمانية في العالم و ابحثوا في تاريخ رؤسائها لن تجد رئيس خارج المذهب الكاثلوكي ما عدا اثنان احدهما اجبر على الاستقالة و الثاني غير المذهب من بروتيستانت الى كاثوليك و هذا ابلغ دليل على ان العلمانية لاتعني علمانية اتاتورك
شاهدوا الفيديو *من 0 الى دقيقة 5*
ليس هناك علمانية مطلقة في عالمنا و الدول العلمانية تتفرق بدرجات بين علمانية تحارب الدين و اخرى تقف منه تقريبا موقف الحياد و اخرى جزئية يمثل الدين فيها جزء مهم من المظهر السياسي
موضوع: رد: النظام السياسى فى الاسلام الخميس 29 سبتمبر 2016 - 6:02
اخوانى الكرام على الرغم من ان الحديث التاريخى شيق جداا على الاقل لى ولكن حديثنا هنا ليس حديث تاريخ ابداا هو حديث حاضر ومستقبل بصرف النظر عن ما حدث فى وقت قيام الدوله الاسلاميه ولكن من قال اننا او اننى اريد ان يكرر النموذج السابق بالكاربون ؟ فضلا عن ان هذا يرفضه العقل والمنطق فانه غير ممكن عمليا اصلا لكن ما اقول به لماذا لا نستفيد من تريخنا ونعدل ونصحح بمعنى اذا كان لدوله ما فترت نمو وتقدم وازدهار (ورغم انها فى النهايه تجربه بشريه يشوبها الصواب والخطاء والاجتهاد الصائب والخطاء) ففى ساعة عسرة هذه الدوله او الامه اليس من الجدير بها بدلا من استيراد نظام جديد ان نطور تجربتنا نحن ؟ باليات اليوم وما يصلح مع العصر
يعنى هل الاحداث التى ذكرت عن الفتنه تمنع اننا نستفيد من النظام الاسلامى ونطوره متلافين ما حدث ؟! الاحدث السابقه ربما رد ربما على من يريد ان يعيدنا للوراء جبرا غير متفهم ان للزمن احكامه ولله سنن لا يتجازها احد
اما طرحى هنا فهو ان تكون الديموقرطيه فى بلدنا اساسها الاسلام غير ملتزمين بامور حدثت فى السابق اريد وبصراحه ان نستفيد من الماضى فى الحاضر فتكون دولتنا ديموقراطيه حديثه تعطى للمواطن الحريه بمعنى الكلمه لكنها لا تخالف تعاليم الاسلام سوف ياتى سوال اى اسلام ؟! اجيب الاسلام السمح الوسطى الذى ارده الله لنا وهالذى يسعنى جميعا و وهو يدرك ان الانسان الاخر حر فى معتقده وحياته
(من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) وايضا قال تعالى إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) وهذه الايه كفيله وكافيه لتبرهن لنا ان المسلمين فى نظامهم الصحيح ليس عليهم محاربة العالم اجمع على اساس الدين او خلافه وايضا ذكر الله فيها (الذين اشركوا) يكون كل انسان حر فى دينه (هناك فى بعض دولنا العربيه رغم الحديث الدائم عن نقد الفكر المتطرف الذى لا يستوعب الغير مثلا لايحق ان يذكر الشخص فى بطاقة هويته اما مسلم او مسيحى او يهودى وكانه اذا ذكر اسم معتقد اخر خربت الدنيا صحيح انا لا اؤمن سوي بالاديان الثلاثه السابق كدين سماوي لكن البعض يعتنق مايعتقد انه دين سماوى خلاف ذلك ان كان الله سمح للانسان ان يؤمن او يكفر كيف ياتى انسان مثل مثل غيره يقول لا هذا لم يعد متاح ؟!! يا اخى الله فى القران ذكر اسم الاوثان وذكر ايضا الذين اشركوا يعنى هل احد يخلق منافقين اكثر من ذلك الاجبار على الايمان )
والذى لا تميز فيه بين الناس اين كانت اعراقهم او حتى قومياتهم ( ياأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير ) الاسلام يقوم على العدل الكامل وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآَنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى (هذا هو الاسلام الحق الذى ادين بها الى الله
ويقول النبى صلى الله عليه وسلم
ألا لا فضل لعربي على عجمي ولا لعجمي على عربي ولا لأحمر على أسود ولا لأسود على أحمر إلا بالتقوى، إن أكرمكم عند الله أتقاكم.
وتكون المعارضه السياسيه مستنده على قول سيدنا ابو بكر رضى الله عنه
فإن أحسنت فأعينوني، وإن أسأت فقوموني ثم ايضا يكون لنا انضع فى نظمنا كل ما نحتاجه ويتلائم مع عصرنا دون التقيد بما سبق دون مخالفة لمبادئ الدين وفقا لقول النبى صلى الله عليه وسلم انتم اعلم بامور دنياكم
هل من احد لديه اعتراض (بصراحه ) يكون هناك نظام مستند الى تلك المبادئ
يعطينى الحريه ويقينا شر الانزلاق الى الانحلال الاجتماعى والفكرى ويقطع الطريق على المتاجرين بالدين الذين
الذين يقيمون كيانات موازي سؤ كانت فى شكل حزب او جماعه وخلافه
ويحمى النظام من ان يعارض الدين فى احكامه ويطمئن المواطنين لدولتهم ؟ ان المشكله فى نظرى ليست فى الدين قط لكن قلوب عليها أقفالها وانتم يا اخوانى اذا قلتم بنظام يستند للعلمانيه تركتم الساحه لامثال هؤلاء ليكونوا ممثلين الدين او النظام الذى بين اسسه الاسلام الذى لايفقهوا حقيقته فيصبح الامر كما هو حال بلدنا الان ثم ما الدافع ولدينا اسس للحريه اوضحتها ان نتركها وناخذ الاسس من مذاهب فكريه اخرى وهذا له اضرار ذكرتها واكررها على مسامعكم مره اخرى 1/ احتمال مخالفة النظام للدين ولهذا عيوب شتى اقلها ان يتجه المتمسكين بدينهم جبرا للمتطرفين كونهم البديل الوحيد (وقد رئينا هذا ) 2/ترك المتاجرين بالدين فقط يتصدروا الفكر الاسلامي يستغلواقيام نظام العلماني كامل لتخويف البسطاء والسيطر عليهم ثم الانقضاض على النظام نفسه وان لم نتعظ سو يتكرر السيناريو ثانيا لو دققتم لوجتم ان شئ مثل هذا حدث فعلا فى دوله قريبه منكم وتعرفوها اظنكم تعرفوها جيد لكن فقط تحتاجون للانتبها وقد رئينا اناس انضموا لجماعة الارهاب لانهم لم يسمعو الدين الا منهم وكانوا من قبل بعيدين عن الدين تمام و فلما جائهم هؤلاء ماستطاعوا التميز بين صحيح الدين وكذب الكذابين وسوال اكرره اخيرا للجميع لماذا نستند لمبادئ غير اسلاميه رغم كوننا يمكن ان نستند لمبادئ اسلاميه توصلنا الى الحريه والتقدم منتظر تعليق المعارضين مع كامل الاحترام وسؤالى بشكل خاص للاخوه @منجاوي@DPIFTS هل لديكم خلاف مع ما كتبت وان كان نعم فتفضلوا فضلا لا امرا بطرح النقد لما كتبت وحلول للاشكاليات التى اودتها فى طريقتكم
mig29s
مشرف سابق لـــواء
الـبلد : المهنة : طالب هندسة كهربائيةالمزاج : هادئ التسجيل : 16/03/2015عدد المساهمات : 3959معدل النشاط : 4193التقييم : 316الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: النظام السياسى فى الاسلام الخميس 29 سبتمبر 2016 - 9:33
switchblade كتب:
ليس هناك علمانية مطلقة في عالمنا و الدول العلمانية تتفرق بدرجات بين علمانية تحارب الدين و اخرى تقف منه تقريبا موقف الحياد و اخرى جزئية يمثل الدين فيها جزء مهم من المظهر السياسي
تماما لقد فهمت قصدي العلمانية التي نتبعها حاليا علمانيا طريقها مسدود يجب اتباع علمانية مرنة تدمج بين العلم و الدين و التعايش مع الواقع
الـبلد : المهنة : Physicist and Data Scientistالمزاج : هادئ التسجيل : 04/05/2013عدد المساهمات : 3659معدل النشاط : 3247التقييم : 329الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: النظام السياسى فى الاسلام الخميس 29 سبتمبر 2016 - 15:54
انا مع هذا الطرح. بشرط ان يكون الحكم و البيعة مؤقتة و بانتخابات. و ان يكون هناك فصل بين القضاء و الحكم و فصل بين التشريع و وزراء التنفيذ. المشكلة يا صاحبي انك تأتي بأجمل ايات الذكر الحكيم بينما غيرك يأتي بكلام مثل قتل المرتد و غير هذا الكلام.
ahmed606066 كتب:
اخوانى الكرام على الرغم من ان الحديث التاريخى شيق جداا على الاقل لى ولكن حديثنا هنا ليس حديث تاريخ ابداا هو حديث حاضر ومستقبل بصرف النظر عن ما حدث فى وقت قيام الدوله الاسلاميه ولكن من قال اننا او اننى اريد ان يكرر النموذج السابق بالكاربون ؟ فضلا عن ان هذا يرفضه العقل والمنطق فانه غير ممكن عمليا اصلا لكن ما اقول به لماذا لا نستفيد من تريخنا ونعدل ونصحح بمعنى اذا كان لدوله ما فترت نمو وتقدم وازدهار (ورغم انها فى النهايه تجربه بشريه يشوبها الصواب والخطاء والاجتهاد الصائب والخطاء) ففى ساعة عسرة هذه الدوله او الامه اليس من الجدير بها بدلا من استيراد نظام جديد ان نطور تجربتنا نحن ؟ باليات اليوم وما يصلح مع العصر
يعنى هل الاحداث التى ذكرت عن الفتنه تمنع اننا نستفيد من النظام الاسلامى ونطوره متلافين ما حدث ؟! الاحدث السابقه ربما رد ربما على من يريد ان يعيدنا للوراء جبرا غير متفهم ان للزمن احكامه ولله سنن لا يتجازها احد
اما طرحى هنا فهو ان تكون الديموقرطيه فى بلدنا اساسها الاسلام غير ملتزمين بامور حدثت فى السابق اريد وبصراحه ان نستفيد من الماضى فى الحاضر فتكون دولتنا ديموقراطيه حديثه تعطى للمواطن الحريه بمعنى الكلمه لكنها لا تخالف تعاليم الاسلام سوف ياتى سوال اى اسلام ؟! اجيب الاسلام السمح الوسطى الذى ارده الله لنا وهالذى يسعنى جميعا و وهو يدرك ان الانسان الاخر حر فى معتقده وحياته
(من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) وايضا قال تعالى إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) وهذه الايه كفيله وكافيه لتبرهن لنا ان المسلمين فى نظامهم الصحيح ليس عليهم محاربة العالم اجمع على اساس الدين او خلافه وايضا ذكر الله فيها (الذين اشركوا) يكون كل انسان حر فى دينه (هناك فى بعض دولنا العربيه رغم الحديث الدائم عن نقد الفكر المتطرف الذى لا يستوعب الغير مثلا لايحق ان يذكر الشخص فى بطاقة هويته اما مسلم او مسيحى او يهودى وكانه اذا ذكر اسم معتقد اخر خربت الدنيا صحيح انا لا اؤمن سوي بالاديان الثلاثه السابق كدين سماوي لكن البعض يعتنق مايعتقد انه دين سماوى خلاف ذلك ان كان الله سمح للانسان ان يؤمن او يكفر كيف ياتى انسان مثل مثل غيره يقول لا هذا لم يعد متاح ؟!! يا اخى الله فى القران ذكر اسم الاوثان وذكر ايضا الذين اشركوا يعنى هل احد يخلق منافقين اكثر من ذلك الاجبار على الايمان )
والذى لا تميز فيه بين الناس اين كانت اعراقهم او حتى قومياتهم ( ياأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير ) الاسلام يقوم على العدل الكامل وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآَنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى (هذا هو الاسلام الحق الذى ادين بها الى الله
ويقول النبى صلى الله عليه وسلم
ألا لا فضل لعربي على عجمي ولا لعجمي على عربي ولا لأحمر على أسود ولا لأسود على أحمر إلا بالتقوى، إن أكرمكم عند الله أتقاكم.
وتكون المعارضه السياسيه مستنده على قول سيدنا ابو بكر رضى الله عنه
فإن أحسنت فأعينوني، وإن أسأت فقوموني ثم ايضا يكون لنا انضع فى نظمنا كل ما نحتاجه ويتلائم مع عصرنا دون التقيد بما سبق دون مخالفة لمبادئ الدين وفقا لقول النبى صلى الله عليه وسلم انتم اعلم بامور دنياكم
هل من احد لديه اعتراض (بصراحه ) يكون هناك نظام مستند الى تلك المبادئ
يعطينى الحريه ويقينا شر الانزلاق الى الانحلال الاجتماعى والفكرى ويقطع الطريق على المتاجرين بالدين الذين
الذين يقيمون كيانات موازي سؤ كانت فى شكل حزب او جماعه وخلافه
ويحمى النظام من ان يعارض الدين فى احكامه ويطمئن المواطنين لدولتهم ؟ ان المشكله فى نظرى ليست فى الدين قط لكن قلوب عليها أقفالها وانتم يا اخوانى اذا قلتم بنظام يستند للعلمانيه تركتم الساحه لامثال هؤلاء ليكونوا ممثلين الدين او النظام الذى بين اسسه الاسلام الذى لايفقهوا حقيقته فيصبح الامر كما هو حال بلدنا الان ثم ما الدافع ولدينا اسس للحريه اوضحتها ان نتركها وناخذ الاسس من مذاهب فكريه اخرى وهذا له اضرار ذكرتها واكررها على مسامعكم مره اخرى 1/ احتمال مخالفة النظام للدين ولهذا عيوب شتى اقلها ان يتجه المتمسكين بدينهم جبرا للمتطرفين كونهم البديل الوحيد (وقد رئينا هذا ) 2/ترك المتاجرين بالدين فقط يتصدروا الفكر الاسلامي يستغلواقيام نظام العلماني كامل لتخويف البسطاء والسيطر عليهم ثم الانقضاض على النظام نفسه وان لم نتعظ سو يتكرر السيناريو ثانيا لو دققتم لوجتم ان شئ مثل هذا حدث فعلا فى دوله قريبه منكم وتعرفوها اظنكم تعرفوها جيد لكن فقط تحتاجون للانتبها وقد رئينا اناس انضموا لجماعة الارهاب لانهم لم يسمعو الدين الا منهم وكانوا من قبل بعيدين عن الدين تمام و فلما جائهم هؤلاء ماستطاعوا التميز بين صحيح الدين وكذب الكذابين وسوال اكرره اخيرا للجميع لماذا نستند لمبادئ غير اسلاميه رغم كوننا يمكن ان نستند لمبادئ اسلاميه توصلنا الى الحريه والتقدم منتظر تعليق المعارضين مع كامل الاحترام وسؤالى بشكل خاص للاخوه @منجاوي@DPIFTS هل لديكم خلاف مع ما كتبت وان كان نعم فتفضلوا فضلا لا امرا بطرح النقد لما كتبت وحلول للاشكاليات التى اودتها فى طريقتكم
mig29s
مشرف سابق لـــواء
الـبلد : المهنة : طالب هندسة كهربائيةالمزاج : هادئ التسجيل : 16/03/2015عدد المساهمات : 3959معدل النشاط : 4193التقييم : 316الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: النظام السياسى فى الاسلام الخميس 29 سبتمبر 2016 - 15:56
منجاوي كتب:
انا مع هذا الطرح. بشرط ان يكون الحكم و البيعة مؤقتة و بانتخابات. و ان يكون هناك فصل بين القضاء و الحكم و فصل بين التشريع و وزراء التنفيذ. المشكلة يا صاحبي انك تأتي بأجمل ايات الذكر الحكيم بينما غيرك يأتي بكلام مثل قتل المرتد و غير هذا الكلام.
و لكم في القصاص حياة اخرى
منجاوي
لـــواء
الـبلد : المهنة : Physicist and Data Scientistالمزاج : هادئ التسجيل : 04/05/2013عدد المساهمات : 3659معدل النشاط : 3247التقييم : 329الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: النظام السياسى فى الاسلام الخميس 29 سبتمبر 2016 - 17:44
القضاء العادل امر طيب. و تقدير العقوبات يعود للمجتمع و ثقافته و ما يصلح و ما يصلح لوقتنا. تاركين الدين كله و زعلانين على عقوبة قطع اليد و الرجم؟
mig29s كتب:
و لكم في القصاص حياة اخرى
mig29s
مشرف سابق لـــواء
الـبلد : المهنة : طالب هندسة كهربائيةالمزاج : هادئ التسجيل : 16/03/2015عدد المساهمات : 3959معدل النشاط : 4193التقييم : 316الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: النظام السياسى فى الاسلام الخميس 29 سبتمبر 2016 - 18:09
منجاوي كتب:
القضاء العادل امر طيب. و تقدير العقوبات يعود للمجتمع و ثقافته و ما يصلح و ما يصلح لوقتنا. تاركين الدين كله و زعلانين على عقوبة قطع اليد و الرجم؟
العودة للدين ستكون حين نعود للعدل
مثال ظاهرة قتل الاطفال في السنتين الاخيرتين تفشت بشكل رهيب لو كان هناك قصاص لما قتل هذا الكم الهائل من الارواح البشرية
قتل نفس شريرة يغني عن مقتل 10 انفس طيبة
منجاوي
لـــواء
الـبلد : المهنة : Physicist and Data Scientistالمزاج : هادئ التسجيل : 04/05/2013عدد المساهمات : 3659معدل النشاط : 3247التقييم : 329الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: النظام السياسى فى الاسلام الخميس 29 سبتمبر 2016 - 18:29
هذا كلام في الهواء طالما لا توجد دراسات تحدد اسباب الجريمة و مالذي يعالجها. السعودية تنفذ القصاص. هل توقفت الجريمة؟ امريكا فيها اعدام هل توقفت الجريمة و مثلها الصين و ايران؟ يجب ان نبحث عن ما ينجح لا ان نقتل لشهوة القتل فقط. هل سألت اي قاتل: عندما قمت بالجريمة هل قمت بها لأنه لا يوجد اعدام؟ بل مؤبد مثلا؟ الاغلب ان القاتل سيقول انه لم يفكر بأنه سيمسك او انه لم يكن يفكر. و في كلتا الحالتين شدة العقوبة لن تفرق مع الجريمة. هذه مسائل معقدة تتناقش فيها المجتمعات. لا ان تأتي حضرتك و تأتي بحل من 1400 عام (او حتى اقدم) و تقول: تفضلوا و بدون نقاش نفذوا. و لكلمك، الفهم العام للاسلام يتيح للحاكم تغيير العقوبات حسب مصلحة المجتمع.
mig29s كتب:
العودة للدين ستكون حين نعود للعدل
مثال ظاهرة قتل الاطفال في السنتين الاخيرتين تفشت بشكل رهيب لو كان هناك قصاص لما قتل هذا الكم الهائل من الارواح البشرية
قتل نفس شريرة يغني عن مقتل 10 انفس طيبة
mig29s
مشرف سابق لـــواء
الـبلد : المهنة : طالب هندسة كهربائيةالمزاج : هادئ التسجيل : 16/03/2015عدد المساهمات : 3959معدل النشاط : 4193التقييم : 316الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: النظام السياسى فى الاسلام الخميس 29 سبتمبر 2016 - 18:50
منجاوي كتب:
هذا كلام في الهواء طالما لا توجد دراسات تحدد اسباب الجريمة و مالذي يعالجها. السعودية تنفذ القصاص. هل توقفت الجريمة؟ امريكا فيها اعدام هل توقفت الجريمة و مثلها الصين و ايران؟ يجب ان نبحث عن ما ينجح لا ان نقتل لشهوة القتل فقط. هل سألت اي قاتل: عندما قمت بالجريمة هل قمت بها لأنه لا يوجد اعدام؟ بل مؤبد مثلا؟ الاغلب ان القاتل سيقول انه لم يفكر بأنه سيمسك او انه لم يكن يفكر. و في كلتا الحالتين شدة العقوبة لن تفرق مع الجريمة. هذه مسائل معقدة تتناقش فيها المجتمعات. لا ان تأتي حضرتك و تأتي بحل من 1400 عام (او حتى اقدم) و تقول: تفضلوا و بدون نقاش نفذوا. و لكلمك، الفهم العام للاسلام يتيح للحاكم تغيير العقوبات حسب مصلحة المجتمع.
لن نعرف النتيجة ما دام لم ننفذ العملية
على الاقل في مسألة قتلت الاطفال كتجربة
منجاوي
لـــواء
الـبلد : المهنة : Physicist and Data Scientistالمزاج : هادئ التسجيل : 04/05/2013عدد المساهمات : 3659معدل النشاط : 3247التقييم : 329الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: النظام السياسى فى الاسلام الخميس 29 سبتمبر 2016 - 19:18
لكن هناك شيء اسمه علم الاجتماع و دراسات الجريمة. و هناك دراسات متنوعة في هذا المجال. الموضوع بسيط: اذهب لمتخصص في علم الاجتماع و اسأله ما هي اسباب ارتفاع الجريمة في البلد الفلاني. هذه الدراسات تقام في كل الدول المتقدمة و يتم ربطها بالمستوى الاجتماعي، التعليمي، العرق، الجنس، الوضع الاسري و غيرها الكثير. انا ذكرت لك دول كثيرة تطبق الاعدام و لا يوجد تأثير على معدل جرائم القتل فيها.
موضوع: رد: النظام السياسى فى الاسلام الخميس 29 سبتمبر 2016 - 21:16
لا اختلاف معك في هدا اخي طبعا من غير الممكن ان يكون النظام الاسلامي نسخة طبق الاصل و كما دكرت في مشاركتك القيمة هناك احاديث و ايات يمكن ان تستخرج من مواد تضعها في دستور اتحدى العالم باسره ان يصل الى مستواها من الديمقراطية و الانضباط في نفس الوقت تقبل تقييمي
ahmed606066 كتب:
اخوانى الكرام على الرغم من ان الحديث التاريخى شيق جداا على الاقل لى ولكن حديثنا هنا ليس حديث تاريخ ابداا هو حديث حاضر ومستقبل بصرف النظر عن ما حدث فى وقت قيام الدوله الاسلاميه ولكن من قال اننا او اننى اريد ان يكرر النموذج السابق بالكاربون ؟ فضلا عن ان هذا يرفضه العقل والمنطق فانه غير ممكن عمليا اصلا لكن ما اقول به لماذا لا نستفيد من تريخنا ونعدل ونصحح بمعنى اذا كان لدوله ما فترت نمو وتقدم وازدهار (ورغم انها فى النهايه تجربه بشريه يشوبها الصواب والخطاء والاجتهاد الصائب والخطاء) ففى ساعة عسرة هذه الدوله او الامه اليس من الجدير بها بدلا من استيراد نظام جديد ان نطور تجربتنا نحن ؟ باليات اليوم وما يصلح مع العصر
يعنى هل الاحداث التى ذكرت عن الفتنه تمنع اننا نستفيد من النظام الاسلامى ونطوره متلافين ما حدث ؟! الاحدث السابقه ربما رد ربما على من يريد ان يعيدنا للوراء جبرا غير متفهم ان للزمن احكامه ولله سنن لا يتجازها احد
اما طرحى هنا فهو ان تكون الديموقرطيه فى بلدنا اساسها الاسلام غير ملتزمين بامور حدثت فى السابق اريد وبصراحه ان نستفيد من الماضى فى الحاضر فتكون دولتنا ديموقراطيه حديثه تعطى للمواطن الحريه بمعنى الكلمه لكنها لا تخالف تعاليم الاسلام سوف ياتى سوال اى اسلام ؟! اجيب الاسلام السمح الوسطى الذى ارده الله لنا وهالذى يسعنى جميعا و وهو يدرك ان الانسان الاخر حر فى معتقده وحياته
(من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) وايضا قال تعالى إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) وهذه الايه كفيله وكافيه لتبرهن لنا ان المسلمين فى نظامهم الصحيح ليس عليهم محاربة العالم اجمع على اساس الدين او خلافه وايضا ذكر الله فيها (الذين اشركوا) يكون كل انسان حر فى دينه (هناك فى بعض دولنا العربيه رغم الحديث الدائم عن نقد الفكر المتطرف الذى لا يستوعب الغير مثلا لايحق ان يذكر الشخص فى بطاقة هويته اما مسلم او مسيحى او يهودى وكانه اذا ذكر اسم معتقد اخر خربت الدنيا صحيح انا لا اؤمن سوي بالاديان الثلاثه السابق كدين سماوي لكن البعض يعتنق مايعتقد انه دين سماوى خلاف ذلك ان كان الله سمح للانسان ان يؤمن او يكفر كيف ياتى انسان مثل مثل غيره يقول لا هذا لم يعد متاح ؟!! يا اخى الله فى القران ذكر اسم الاوثان وذكر ايضا الذين اشركوا يعنى هل احد يخلق منافقين اكثر من ذلك الاجبار على الايمان )
والذى لا تميز فيه بين الناس اين كانت اعراقهم او حتى قومياتهم ( ياأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير ) الاسلام يقوم على العدل الكامل وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآَنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى (هذا هو الاسلام الحق الذى ادين بها الى الله
ويقول النبى صلى الله عليه وسلم
ألا لا فضل لعربي على عجمي ولا لعجمي على عربي ولا لأحمر على أسود ولا لأسود على أحمر إلا بالتقوى، إن أكرمكم عند الله أتقاكم.
وتكون المعارضه السياسيه مستنده على قول سيدنا ابو بكر رضى الله عنه
فإن أحسنت فأعينوني، وإن أسأت فقوموني ثم ايضا يكون لنا انضع فى نظمنا كل ما نحتاجه ويتلائم مع عصرنا دون التقيد بما سبق دون مخالفة لمبادئ الدين وفقا لقول النبى صلى الله عليه وسلم انتم اعلم بامور دنياكم
هل من احد لديه اعتراض (بصراحه ) يكون هناك نظام مستند الى تلك المبادئ
يعطينى الحريه ويقينا شر الانزلاق الى الانحلال الاجتماعى والفكرى ويقطع الطريق على المتاجرين بالدين الذين
الذين يقيمون كيانات موازي سؤ كانت فى شكل حزب او جماعه وخلافه
ويحمى النظام من ان يعارض الدين فى احكامه ويطمئن المواطنين لدولتهم ؟ ان المشكله فى نظرى ليست فى الدين قط لكن قلوب عليها أقفالها وانتم يا اخوانى اذا قلتم بنظام يستند للعلمانيه تركتم الساحه لامثال هؤلاء ليكونوا ممثلين الدين او النظام الذى بين اسسه الاسلام الذى لايفقهوا حقيقته فيصبح الامر كما هو حال بلدنا الان ثم ما الدافع ولدينا اسس للحريه اوضحتها ان نتركها وناخذ الاسس من مذاهب فكريه اخرى وهذا له اضرار ذكرتها واكررها على مسامعكم مره اخرى 1/ احتمال مخالفة النظام للدين ولهذا عيوب شتى اقلها ان يتجه المتمسكين بدينهم جبرا للمتطرفين كونهم البديل الوحيد (وقد رئينا هذا ) 2/ترك المتاجرين بالدين فقط يتصدروا الفكر الاسلامي يستغلواقيام نظام العلماني كامل لتخويف البسطاء والسيطر عليهم ثم الانقضاض على النظام نفسه وان لم نتعظ سو يتكرر السيناريو ثانيا لو دققتم لوجتم ان شئ مثل هذا حدث فعلا فى دوله قريبه منكم وتعرفوها اظنكم تعرفوها جيد لكن فقط تحتاجون للانتبها وقد رئينا اناس انضموا لجماعة الارهاب لانهم لم يسمعو الدين الا منهم وكانوا من قبل بعيدين عن الدين تمام و فلما جائهم هؤلاء ماستطاعوا التميز بين صحيح الدين وكذب الكذابين وسوال اكرره اخيرا للجميع لماذا نستند لمبادئ غير اسلاميه رغم كوننا يمكن ان نستند لمبادئ اسلاميه توصلنا الى الحريه والتقدم منتظر تعليق المعارضين مع كامل الاحترام وسؤالى بشكل خاص للاخوه @منجاوي@DPIFTS هل لديكم خلاف مع ما كتبت وان كان نعم فتفضلوا فضلا لا امرا بطرح النقد لما كتبت وحلول للاشكاليات التى اودتها فى طريقتكم