أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: رد: دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة الأميركية الأربعاء 9 نوفمبر 2016 - 20:50
منجاوي كتب:
تحياتي اخي مي-17
1- كمتابع للانتخابات الامريكية منذ سنوات. اقول: لم يتنبأ اي مركز او مؤسسة استطلاع، جمهوري او مستقل، او ديمقراطي بهذه النتيجة. و ذلك لعدة اسباب: اولا: تغيرت ديناميكية السباق في الاسبوع الاخير بسبب حركة مدير المباحث الفدرالية حين المح باعادة فتح التحقيق قبل ان يغلقه خلال ايام بسبب اكتشاف بضعة ايميلات جديدة من قضية كلينتون. خلال ايام تبخر الفارق المريح لمصلحة كلينتون قبل ان يتوقف النزيف عند نقطة 3%. و لكن استطلاعات الرأي التي تجري - على حوالي 1000 شخص في كل مرة - تحمل نسبة خطأ 3 او 4 في المئة و من الصعب ان تلتقط تأثير حدث جرى قبل الاقتراع بأيام بسيطة.
ثانيا: هناك ضعف في ناحية استطلاعات الرأي للبيض من الطبقة العاملة. كان موجودا في الدورة السابقة و لكن لم يؤثر كثيرا. و قد تكرر مرة اخرى. الفارق هذه المرة ان هذه هي الفئة التي نزلت بكل ثقلها خلف ترامب في الولايات الحرجة (تسمى بحزام الصدأ بسبب كونها قاعدة الصناعة الثقيلة في امريكا).
ثالثا: بعد الحصول على بيانات مراكز الاقتراع، يقوم المختص ببناء نموذج يحسب قدرة كل مرشح على الفوز قبل ان يعطينا الرقم. اشتهر في هذا المجال موقع مثل: www.fivethirtyeight.com و الذي نجح مؤسسه في الدورتين الانتخابيتين السابقتين بالتنبؤ بنتيجة كل ولاية. اي نسبة نجاح 100%. ليلة الاقتراع كان تنبؤهم ان النتيجة ستكون متقاربة، مع ترجيح ان تكسب هيلاري بنسبة 70%. لكن كلمة 70% تعني ان نسبة ترامب 1 من 4 و هي نسبة ليست قليلة خصوصا و ان 7-8 ولايات كانت في شبه تعادل، و كان ترامب يحتاج ان يفوز ب 6 منها. و هو ما حصل. اذكر ان عالم الرياضيات و خبير المخاطر (نسيم طالب) كشف مشكلة في كيفية عرض هذه الارقام لسباق متقارب. و قال ان النسبة هي 50-50 بسبب ان النظام معقد.
المختصر ان ما حصل سيعيد مراكز البيانات للأرض بعد ان كانوا في السماء شهرة و احتراما. و سيكون هناك بعض المراجعة لزيادة دقة الاستطلاعات، و التحفظ اكثر في التنبؤات. لكن الحقيقة ان السباق كان متقاربا في النهاية و هو يعني ان اي النتيجتين كانتا محتملتان.
2- ما حصل هو هزيمة كاملة و شاملة للتيار الرسمي و الطبقة الحاكمة في الحزبين معا. دونالد ترامب - كان ديمقراطيا لغاية عقد من الزمان على فكرة - ترشح امام 12 مرشح جمهوري. و كان ترشيحه كمزحة (و لا يزال) و لكن الشيء الوحيد الذي عرف استثماره، هو غضب الطبقة العاملة البيضاء في امريكا من ظروفها. هذه الطبقة تحمل شهادة الثانوية، و اعتادت ان تجد وظيفة ممتازة في مصنع كبير تعيش منها في بيت كبير و كل اركان الحلم الامريكي. ما حصل ان هذا النموذج تم تدميره مع العولمة و الانفتاح على الصين. و كل الوظائف الصناعية ذهبت هناك. و انهارت تلك الطبقة. و لم يبق لها الا الغضب من السياسيين، و من المهاجرين الذين يظنون انهم يسرقون وظائفهم. و دورة تلو الدورة كان سياسي الطرفين يعدونهم بتحسن الامور و لكن لم يحصل. و كانوا اسرى اعلام موجه لا يهتم بالحقائق كثيرا.
3- عطفا على النقطة السابقة، كان ترامب يعد بشيء واحد: تغيير كل شيء. و لم يعمل اي حملة تذكر و لم يجمع اموال تذكر. بينما كانت كلينتون هي الوجه الرسمي للمؤسسة الحاكمة. بدءا من السيدة الاولى ايام كلينتون و بعدها خدمتها كسيناتور ايام بوش و بعدها رئاسة الخارجية. و للحق فأسلوبها لا يروق للكثير من الامريكيين و يرونها مثال السياسي المستعد ان يفعل و ان يقول اي شيء ليتم انتخابه. و طبعا كان لها اخطاؤها اثناء عملها و لكن ترامب لم يعمل في السياسة يوما! و بالتالي كانت صفحته بيضاء. و هناك رأي سائد انه لو ترشح اي شخص من كلال الحزبين غير كلينتون و ترامب لربما كانت فرصه بالاكتساح اكبر. لأن كلا الشخصين مكروهان على المستوى الشخصي. بيل كلينتون كان حريصا ان لا يبالغ في الظهور الى جانب زوجته، اولا حتى لا يسرق الضوء منها. و ثانيا حتى لا تتحمل مسؤولية امور مثل غرامياته ايام الرئاسة و كذبه حولهاـ اضافة لاتفاقيات التجارة الحرة التي ناقشناها اعلاه.
4- الارقام الحالية تقول ان كلينتون فشلت في جعل السود يصوتون لها بنفس نسب تصويتهم لأوباما. خسرت منهم نقطة او اثنتين. و كذلك فشلت في جذب النساء البيض من مستوى تعليمي منخفض. فهي ببساطة هاجمت ترامب و لم تقل لهم كيف ستغير حياتهم للأفضل. و اللاتينيين ايضا ثلثهم مثلا صوت لترامب في فلوريدا. و بالتالي لم تنجح في التركيز على الرسالة الاقتصادية. اضيف لذلك ان الرئيس سيكون امامه الان مهمة تعيين قاض في المحكمة الدستورية. و هناك رعب و حشد لليمين المسيحي من اجل الحرص على ارسال قاض محافظ للحفاظ على مواد في القانون بخصوص السلاح و الاجهاض.
نجح ترامب هذه المرة في حشد الاغلبية البيضاء الغير متعلمة بنسبة اكبر مما نجحت كلينتون في حشد الاقليات و البيض المتعلمين. نجح بخطاب عنصري و ديماغوجي. و لكن هذه الوصفة ضد الزمن (مع تناقص اعداد البيض كنسبة) و لن تنجح مستقبلا.. على الاقل هذا ما تقوله مراكز الدراسات
اضيف لهذه النقطة ان ترامب امامه سنتان من النعيم. فالجمهوريون لهم اغلبية في المجلسين و بالتالي يستطيع فعل ما يريد. لكن خلال سنتين ستجري انتخابات نصفية، و على الاغلب سيحصل الديمقراطيون - بعد الحشد و ترتيب الصفوف - على اغلبية معطلة تجبر الطرفين على التفاوض او الصراع على كل قضية.
شكرا لتوضيح بعض النقاط الغامضه وسأتعبك بمزيد من الاسئله :
- طالما دونالد ترامب لايفقه بالسياسه فأنه غالبا " حسب رأيي " سيختار عضوا في ادارته ليدير السياسه الخارجيه , بشكل او بأخر مشابه لدور كيسنجر في عهد نيكسون
هل ان لدونالد ترامب حاليا الحق الكامل باختيار اعضاء طاقمه , ام ان قيادات الحزب الجمهوري ستفرض عليه قائمه محدده يختار منها ؟
- هل سيطعم دونالد ترامب طاقمه الحكومي بديمقراطيين من باب الحفاظ على وحده الصف ؟
مثلا على مااذكر كان وزير الدفاع الامريكي في عهد بيل كلنتون جمهوريا وهو وليم كوهين
- هل سيلقي دونالد ترامب بهيلاري كلنتون في السجن ؟ اما انها مبالغه اعلاميه في زمن المناظرات ؟
- برأيك ؟ من سيكسب ومن سيخسر في عالمنا العربي بظل اداره ترامب الجديده ؟
هل ترامب قادر بالفعل ان يغير كل شئ ؟
اوباما سابقا وعد بالتغيير الحذري ولم يحقق الكثير ,, هل ترامب قادر ؟
موضوع: رد: دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة الأميركية الأربعاء 9 نوفمبر 2016 - 20:58
منجاوي
لـــواء
الـبلد : المهنة : Physicist and Data Scientistالمزاج : هادئ التسجيل : 04/05/2013عدد المساهمات : 3659معدل النشاط : 3247التقييم : 329الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة الأميركية الأربعاء 9 نوفمبر 2016 - 21:20
اليوم، لا احد يستطيع ان يرفع اصبعه في وجه ترامب. فاز بالرئاسة بذراعه و لوحده بدون اي فضل حزبي عليه. و حتى الحزب الجمهوري كانت قيادته متردده و كثير من كبار سياسييه رفض الرجل. هذا من ناحية توازن القوى، و على الاغلب سينضم الحزب له بما ان (الشعب عايز كده).
سياسة ترامب الخارجية لا تزال لغزا. و قد كون لجنة استشارية منذ فترة لترشيح اسماء للوزارات المختلفة (في امريكا اسم الوزير سكرتير). بينما يوجد مرشحين لمناصب مثل المدعى العام الفدرالي، لا توجد بعد دلالات واضحة من سيقوم بتمثيل السياسة الخارجية الامريكية.
على الارجح ان يسعى ترامب لجلب كفاءات "تكنوقراط" لتنفيذ سياساته. لكنه على الاغلب سيركز على اختيارات توافق رؤيته كونه لا يحتاج ان يتقرب للديمقراطيين. و تشكيل الحكومة في امريكا لا يخضع لكثير من التدقيق في من يتولى الحقائب باستثناء الخارجية و العدل و الحقائب الاقتصادية. لأن كل هؤلاء ينفذون سياسة الرئيس و رؤيته.
ترامب - كما ذكره الناس حين قال كلامه السخيف - يعيش في دولة قانون و مؤسسات. و الدستور الامريكي كله و فلسفة الدولة كلها قائمة على فصل السلطات. المباحث الفدرالية اعلنت ان ما لديها من ادلة لا يكفي لتوجيه اتهام للسيدة كلينتون. و بالتالي انتهى هذا الموضوع الا لو قررت المباحث بفتحه لسبب ما و توجيه اتهام. ساعتها سيكون القضاء هو الحكم. و لكن هذا احتمال ضئيل جدا.
سيكون امرا ممتعا رؤية هذا الرجل - الذي كان حاكم امبراطوريته الاوحد - يتعلم مشاكل الحكم في بلد مثل امريكا. حيث الرئيس صلاحياته محدوده و الاعلام فيه لا يرحم. هذه الصورة من موقع اتحاد الحريات المدنية الامريكي (الذي يرافع ضد الدولة دفاعا عن الحقوق المدنية)، تأمل نبرة التحدي:
ترامب امامه طريق صعب الحقيقة لينجز اي شيء. هناك اولا مجموعة من قضايا جنائية مرفوعة ضده!
ما يمكن ان يفعل هو ان يلغي بعض قرارات اوباما التنفيذية. (مثل وقف ملاحقة المهاجرين غير الشرعيين).
اما الغاء تشريعات نافذة مثل التأمين الصحي الالزامي، فهو يحتاج مجهود كبير و تعاون مع الجمهوريين في الغرفة التشريعية لأن القانون له جوانب شعبية محبوبة.
الكل سينتظر اول 100 يوم من عمر الرئاسة ليرى نبرة الرجل و سهولة العمل معه و مدى طموح اجندته. سيكون قادرا على تخفيض الضرائب بشكل مهول على الشركات و الافراد بما يزيد الدين العام. لكن لو لم ينفذ وعده ان ينمو الاقتصاد بقوة فساعتها سيبدأ الرصيد الشعبي بالنفاذ. بدأت الساعة تدق و الموعد هو سنتان قبل انتخابات الكونجرس.
خارجيا الرجل اتجاهاته شبه متناقضة. يريد الغاء الاتفاق النووي مع ايران، و في نفس الوقت يقول للخليج انا لست حارسكم الشخصي. اتصور ان موقفه يميل للأسد مقارنة بأوباما. و قد يجرب حظه مع بوتين. اهم شيء هو جولة لقاءاته مع الناتو - حيث هدد بفك الاتحاد اذا لم يدفع الاوروبيون حصتهم من النفقات - و كذلك لقاءه مع الصينيين - حيث يتهمهم بالتلاعب بالعملة.
عربيا، مصر و الاردن يجب ان يكونوا مسرورين. فالرجل مدحهم بالاسم ايام الحملة الانتخابية و مدح دورهم في الحرب على الارهاب. و لكن يجب على الخليج ان يقلق و ان يتوجس حذرا. فتفاهم ال سعود مع واشنطن من ايام الرئيس ترومان قد يكون في خطر. و هناك لاعب جديد و ربما تتغير شروط اللعبة.
الاهم لترامب: الاقتصاد. و سوف نرى ان كان سينجح فيه بسرعه (اشك) او سيغرق في دهاليز البيت الابيض
mi-17 كتب:
شكرا لتوضيح بعض النقاط الغامضه وسأتعبك بمزيد من الاسئله :
- طالما دونالد ترامب لايفقه بالسياسه فأنه غالبا " حسب رأيي " سيختار عضوا في ادارته ليدير السياسه الخارجيه , بشكل او بأخر مشابه لدور كيسنجر في عهد نيكسون
هل ان لدونالد ترامب حاليا الحق الكامل باختيار اعضاء طاقمه , ام ان قيادات الحزب الجمهوري ستفرض عليه قائمه محدده يختار منها ؟
- هل سيطعم دونالد ترامب طاقمه الحكومي بديمقراطيين من باب الحفاظ على وحده الصف ؟
مثلا على مااذكر كان وزير الدفاع الامريكي في عهد بيل كلنتون جمهوريا وهو وليم كوهين
- هل سيلقي دونالد ترامب بهيلاري كلنتون في السجن ؟ اما انها مبالغه اعلاميه في زمن المناظرات ؟
- برأيك ؟ من سيكسب ومن سيخسر في عالمنا العربي بظل اداره ترامب الجديده ؟
هل ترامب قادر بالفعل ان يغير كل شئ ؟
اوباما سابقا وعد بالتغيير الحذري ولم يحقق الكثير ,, هل ترامب قادر ؟
مصوعي
رائـــد
الـبلد : العمر : 27التسجيل : 24/09/2014عدد المساهمات : 978معدل النشاط : 914التقييم : 40الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة الأميركية الأربعاء 9 نوفمبر 2016 - 21:54
سؤال اخ منجاوي هل هناك فرصة في ان يكون ما قاله ترامب خلال حملاته عن سياسته الخارجية ليس صحيحا مئة بالمئة و انه قال ذلك الكلام فقط لجذب الناس حوله لاني اعتقد ان السياسات الخارجية للولايات المتحدة تحكمها المصالح
منجاوي
لـــواء
الـبلد : المهنة : Physicist and Data Scientistالمزاج : هادئ التسجيل : 04/05/2013عدد المساهمات : 3659معدل النشاط : 3247التقييم : 329الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة الأميركية الأربعاء 9 نوفمبر 2016 - 22:12
الحقيقة اخي مصوعي هناك مبالغة في تضخيم كل كلمة قالها الرجل. نعم سياسة امريكا تحكمها المصالح و هو يريد اتجاه جديد اكثر نديه مع الاعداء و اكثر عدلا مع الاصدقاء. لن نعرف نواياه قبل ان نرى تشكيل الحكومة و اول تحركاتها. في الدبلوماسية العلاقات الشخصية مهمة جدا. و هذا الرجل صندوق اسود للكثير من دبلوماسيي المنطقة و سياسييها. حتى اسرائيل قلقة منه. فقد قال اول الحملة انه سيكون حكما عادلا بين الفلسطينيين و الاسرائيليين و هاجت الدنيا و ماجت!
مصوعي كتب:
سؤال اخ منجاوي هل هناك فرصة في ان يكون ما قاله ترامب خلال حملاته عن سياسته الخارجية ليس صحيحا مئة بالمئة و انه قال ذلك الكلام فقط لجذب الناس حوله لاني اعتقد ان السياسات الخارجية للولايات المتحدة تحكمها المصالح
منجاوي
لـــواء
الـبلد : المهنة : Physicist and Data Scientistالمزاج : هادئ التسجيل : 04/05/2013عدد المساهمات : 3659معدل النشاط : 3247التقييم : 329الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة الأميركية الأربعاء 9 نوفمبر 2016 - 22:42
في خطاب قبل اسابيع اعلن ترامب عن اولويات المئة يوم الاولى من حكمه: 1- ازالة الفساد السياسي من واشنطن عن طريق وضع حد اعلى لعدد المرات التي يمكن فيها للسناتور الترشح! (رئيس المجلس - الوحيد المخول له وضع الاجندة للمجلس - قال ان هذا لن يعرض قريبا) 2- عمل مشروعات بنية تحتية كبيرة (نفس رئيس المجلس قال ان هذا ليس اولوية له حاليا) 3- بناء السور مع المكسيك 4- اعادة تسليح الجيش الامريكي 5- الغاء قانون التأمين الصحي الاجباري الامريكي.
سكنان
لـــواء
الـبلد : المهنة : ايضاح الحقيقه فقط لاغيرالمزاج : رايق جدا جداالتسجيل : 13/06/2011عدد المساهمات : 4949معدل النشاط : 4803التقييم : 334الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة الأميركية الأربعاء 9 نوفمبر 2016 - 23:21
وعبَّر الرئيس ترامب عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين على التهنئة، وعلى مشاعره تجاه الولايات المتحدة الأمريكية والشعب الأمريكي، مؤكدًا حرصه على تطوير العلاقات الثنائية المميزة بين البلدَيْن الصديقَيْن.
موضوع: رد: دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة الأميركية الخميس 10 نوفمبر 2016 - 0:25
فقط أريد أن أعرج على نقطة الاستطلاعات آخر استطلاعات كانت نتيجتها فوز كلنتن بفارق ثلاث نقاط تقريبا و اذا أخذنا بالحسبان هامش الخطأ فإن النتيجة تكون تعادل. و إذا أخذنا بالحسبان فئة من الناخبين تعرف ب Silent elector الذين يرفضون المشاركة في الاستطلاع و الادلاء برأيهم و لا يظهرون الا يوم الاقتراع فقط، هذه الفئة هي فئة غاضبة نجح ترامب في استقطابها و حقق بذلك الفوز. بالتالي حسب رأيي نجاح ترامب منطقي جدا حسب آخر استطلاع .
موضوع: رد: دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة الأميركية الخميس 10 نوفمبر 2016 - 13:05
HACOC كتب:
كذب المنجمون ولو صدقو
ههههههه طبعا لكن هذا ليس تنجيم هذه إستنتاجات لعدد من الدراسات و هذا علم الإستراتيجيا. عندما تضع بيضة في مقلاة فأنت 99 بالمئى تعرف ما ذا سيحدث لاحقا و نترك 1 بالمئة المرتبطة بخبرتك في قلي البيض. حاول أن تفهم ما أعني أخي.