الغواصة القزمية (وتسمى أيضًا غواصة صغيرة ) بالإنجليزية (Midget submarine) هي أي غواصة يقل وزنها عن 150 طنًا،  يتم تشغيلها عادة بواسطة طاقم مكون من فرد واحد أو اثنين، ولكن في بعض الأحيان يصل إلى 6 أو 9 ، مع وجود القليل أو لا يوجد فيه سكن على متن الطائرة. وهم يعملون عادة مع السفن الأم، والتي يتم إطلاقها واستعادتها والتي توفر السكن المعيشي للطاقم وموظفي الدعم.
تشتهر غواصات القزم باختراق المرافئ، على الرغم من أنه تم تصميم زورقين من الحرب العالمية الثانية فقط، وهما X-craft البريطاني والغواصة Welman الفاشلة، قد صممت خصصيا لهذا الغرض. تم تصميم غواصات Ko-hyoteki-class اليابانية في الأصل للمشاركة في أعمال الأسطول الحاسمة. و مع تغير الظروف، تم تكليفهم بمهمة اختراق الميناء. معظم تصميمات الحرب العالمية الثانية لألمانيا كانت مصممة في الغالب لمهاجمة الحلفاء الذين كانوا ينطلقون من الشواطئ والموانئ، على الرغم من أن سيهوند كان لديها مدى كبير بما يكفي لمهاجمة سفن الشحن قبالة مصب نهر التايمز.
الاستخدامات
شهدت الغواصات القزمية أيضا بعض الاستخدام في أدوار الدعم. تم استخدام X-craft للاستطلاع، واستخدم سيهوند لنقل الإمدادات. كما تم بناء عدد من غواصات القزم الحديثة لإنقاذ الغواصات.

أمثلة:
غدير من أيران
Sang-O-class من أيران
ونا كلاس من يوغسلافيا السابقة

المدرعات المجنزرة:
يمكن أن تستوعب تصميمات المركبات المدرعة الثقيلة ، حيث يصل وزن العديد من دبابات MBT الحديثة إلى 70 طنًا. تحد التقنيات الحالية ذات العجلات من الوزن الإجمالي للمركبة إلى حوالي 35 طنًا ، وبالتالي فهي غير مناسبة للأنظمة الثقيلة مثل MBTs والمدفعية ذاتية الدفع.
يمكن أن يدعم دعم المركبات ذات الوزن الأكبر المجنزرة أنظمة الأسلحة الثقيلة وأنظمة الدروع ، مما يوفر قوة نيران أكبر ومستويات أعلى من الحماية.
تقدم الجنازير منصة إطلاق ثابتة مقارنة بالمركبات ذات العجلات عند استخدام الأسلحة الثقيلة. يوفر الهيكل المعدني بالكامل للأنظمة المجنزرة "ارتدادًا" أو "تأرجحًا" أقل مقارنة بالإطارات المطاطية الكبيرة.
تنتج ضغطًا أرضيًا أقل من معظم المركبات ذات العجلات ، مما يحسن الأداء في التضاريس الصعبة مثل الطين والرمل. تنتج المركبات المجنزرة في المتوسط ​​حوالي نصف الضغط الأرضي لمركبة ذات عجلات ذات وزن مكافئ.
يوفر تنقلًا تكتيكيًا عامًا متفوقًا ، أي القدرة على الاستجابة بسرعة وحسم في حالة قتالية نشطة مع قوات معادية. وهذا يشمل كلاً من التنقل الجيد على الطرق الوعرة و "رشاقة" السيارة. تتعلق الرشاقة بجوانب مثل السرعة والتسارع ودائرة الانعطاف والقدرة على تغيير المسار بسرعة ، والتي غالبًا ما تكون حاسمة تتمثل في اتخاذ مناورات مراوغة.


المدرعات المدولبه:
تستخدم المركبات ذات العجلات وقودًا أقل بكثير من المركبات المجنزرةعند القيادة على الطرق ، مع تناقص هذه الميزة مع وعورة التضاريس التي تسير عليها السيارة. يتم أيضًا تقليل معدل استهلاك سوائل المركبات الأخرى مثل الزيت. لذلك يمكن للمركبات أن تقطع مسافة أبعد دون الحاجة إلى التوقف للتزود بالوقود. وبالتالي ، يتم تقليل القطار اللوجستي (أي الشاحنات التي تنقل الوقود وقطع الغيار لدعم العمليات). يعد توفير الخدمات اللوجستية تكلفة كبيرة للجيوش الحديثة ، وهو يحدد إلى حد كبير السرعة التي يمكن أن تتقدم بها القوات على طول الجبهة ، وهو يمثل عبئًا كبيرًا ، حيث تكون الشاحنات غير المسلحة التي تنقل المواد إلى الجبهة عرضة للهجوم. لذلك يجب تجريد الأصول القتالية القيمة من الخطوط الأمامية وتخصيصها لحمايتها.
انخفاض كبير في متطلبات الصيانة مقارنة بالمركبات المجنزرة. لا ترى الأنظمة ذات العجلات الأحمال العالية التي تحدث في الأنظمة المجنزرة ، مما يقلل من وقت تعطل الصيانة وتكرار الإصلاحات وتحتاج إلى تخزين كمية كبيرة من قطع الغيار. وبالتالي فإن نسبة أعلى من الأسطول متاحة في أي وقت للمشاركة في المهام القتالية. أيضًا ، مقابل مبلغ معين من التمويل ، يمكن صيانة المزيد من المركبات والاحتفاظ بها في الميدان. تكاليف الصيانة هي المحرك الرئيسي للقيود العامة على الميزانية العسكرية.
المركبات ذات العجلات أسرع بكثير من المركبات المجنزرة ، وقادرة على السفر لمسافات طويلة باستخدام أنظمة الطرق الحالية دون انقطاع. على سبيل المثال ، يمكن لمركبة 8 × 8 القيادة بسرعة 60 ميلاً في الساعة على طريق لمئات الأميال دون توقف. المركبات المجنزرة ليست مناسبة للسفر لمسافات طويلة. التآكل على نظام الجنزير مرتفع للغاية ، وتبدأ المركبات في المعاناة من الأعطال في الطريق. ارتفاع درجة حرارة المحركات ويجب إيقاف المركبات بشكل دوري حتى تبرد.
توفر المركبات ذات العجلات "تنقلًا تشغيليًا" فائقًا ، وهو قدرة القوة العسكرية على الاستجابة بسرعة لأزمة ساحة المعركة (أي اختراق خطوط دفاعية) أو فرصة (أي اختراق خطوط العدو).
 توفر المركبات ذات العجلات في الواقع نظام تثبيت أفضل للأسلحة الأخف مثل المدفع الآلي 25 ملم وأنظمة إطلاق ATGM بسبب الاستقرار المتأصل الذي توفره الإطارات المطاطية. يؤدي ذلك إلى تحسين أداء هذه الأسلحة ، مما يؤدي إلى الحد الأدنى من التأثير على دقة التصويب عند إطلاق النار أثناء الحركة.
 على الرغم من أن دائرة الدوران للمركبات ذات العجلات أكبر من المركبات المجنزرة ، إلا أن المركبات ذات العجلات توفر خفة حركة عامة أكبر وتكون أكثر استجابة لقيادة المركبات المجنزرة. عادة ما تكون المركبات ذات العجلات أسرع ، وتتسارع بشكل أسرع ، ويمكنها أن تنسج وتتعرج بشكل أفضل من المركبات المجنزرة ، وكلها ضرورية لأخذ مناورات المراوغة لتجنب استهدافها أو التأثير عليها من قبل قوات العدو. 
 لا يعاني ركاب السيارة ذات العجلات من التعب بنفس سرعة أولئك الموجودين في المركبات المجنزرة. يتسبب الاهتزاز الشديد للمركبات المجنزرة في فقدان طواقمها للتركيز ويعاني الجنود المنقولين من آلام في الجسم بمعدل أسرع بكثير من ركاب السيارة المبطنة بالإطارات. يتم توفير نفس مستوى الراحة للركاب في العديد من المركبات ذات العجلات الحديثة التي قد تكون نموذجية للحافلة أو شاحنة البيك أب.
 تتمتع المركبات ذات العجلات عمومًا بقدرة فائقة على البقاء  ضد ضربات الألغام. مع وجود فراغ أرضي أكبر لاستيعاب نظام التعليق ، تثبت هذه المسافة أنها حاسمة في تقليل قوة موجة الانفجار. يمكن أيضًا دمج الأشكال الهندسية الأكثر تعقيدًا للبدن في المساحة المتزايدة المتاحة أسفل السيارة ، مما يؤدي إلى مزيد من التخفيف من آثار الانفجار. لا تزال السيارة 6 × 6 أو 8 × 8 في كثير من الأحيان تكمل الطريق بعد ضربة لغم. مع وجود عجلة معطلة واحدة فقط ، غالبًا ما تكون المركبات قادرة على إخراج نفسها من المواقف الخطرة ، وفي كثير من الحالات أثبتت قدرتها على الاستمرار في المهمة. على النقيض من ذلك ، يتم تعطيل المركبات المجنزرة تمامًا بواسطة تدمير مفاصل جنزير واحد بواسطة انفجار ، مما يؤدي إلى إنفلات الجنزير مع أي محاولة للتحرك. تجعل هذه المركبات أطقمها عرضة لهجمات المتابعة اللاحقة وغالبًا ما يتم التخلي عنها للعدو للبحث عن أو حتى إعادة الانتشار.
المركبات ذات العجلات أهدأ بكثير من المركبات االمجنزرة. وهذا يجعلها أكثر ملاءمة لمهام الاستطلاع ، مما يسمح للمركبة بالاقتراب من قوات العدو دون أن يتم اكتشافها.
 الوزن المنخفض لمنشآت الأنظمة ذات العجلات التي تنتج مركبة برمائية ، مما يسمح بعبور الأنهار وإطلاق المركبات عن طريق المياه من السفن البحرية.

mi-17 كتب:

خرجت علينا الاخبار اليوم تقول بتعاقد القوات الجوية المصرية على طائرة التانكرز A-330 MRTT 

السؤال هو : ما هي مواصفات هذه الطائرة ؟

- كم طائره يمكن ان تزودها بالوقود في وقت واحد (مقاتلات)

- هل يمكن ان تعمل على تجهيز ال Mig-29 او مستقبلا ال Su-35 بالوقود جوا ؟

الإجابة الصحيحة الوافية ب 3 تقييمات 

يمكنها تزويد طائرتين بوقت واحد
الخصائص العامة

طاقم: 3: 2 pilots, 1 AAR operator
السعة: Various passenger configurations are available including 291 passengers (United Kingdom) and 8 military pallets + 1LD6 container + 1 LD3 container (lower deck cargo compartments)
الحمولة: 45,000 kg (99,000 lb) non-fuel payload
الطول: 58.80 m (193 ft)
باع الجناح: 60.3 m (198 ft)
إرتفاع: 17.4 m (57 ft)
جناح مساحتة: 362 m2 (3,900 ft2)
الوزن فارغة: 125,000 kg (275,600 lb)
وزن الإقلاع الأقصى: 233,000 kg (514,000 lb)
محركات: 2× Rolls-Royce Trent 772B or General Electric CF6-80E1A4 or Pratt & Whitney PW 4170 محرك عنفي مروحيs, 320 kN (72,000 lbf) 320 kN الواحد
كفاءة الوقود: 111,000 كـغ (245,000 رطل) max, 65,000 كـغ (143,000 رطل) بسرعة 1,000 nmi (1852 km) with 2 hours on station
الأداء

السرعة القصوى: 880 km/h (475 knots, 547 mph)
سرعة كروز: 860 km/h (464 knots, 534 mph)
قُطر العمليات القتالية: 1,800 km (972 nmi) with 50 tonnes of fuel for 4 hours
المدى فارغة: 14,800 km (8,000 nmi, 9,200 mi)
سقف الخدمة: 13,000 m (42,700 ft)



يمكنها تزويد طائرات مثل الميغ 29 بالوقود