رغم ان الرئيس السادات يعتبر من الرؤساء الذين كان لهم دور مهم فى تغيير مسار العالم والذى كان على شفى حفرة من النار كما يرى الامريكان بسبب دعم الامريكان والغرب لاسرائيل ومحاولة الروس المحافظه على مناطق نفوزهم حسب تصورهم من منظور تواجد السلاح السوفيتى و الشيوعيه الا ان الرئيس السادات يعتبر منسى تقريبا فى مصر والعجيب فى الامر رغم ان هذا الرجل خدم بلده باخلاص ووفاء الا انه عانى فى اواخر ايام حياته من مظاهر الاعتراض الغير موضوعيه وغير اخلاقيه حتى انه فى اوخر ايامه كان يكره التواجد فى القاهره و كره المثقفين فى مصر بسبب جحودهم لما قام به من خدمة وطنه وعانى فى آخر ايامه من اضطراب وتوتر عصبى شديد وجعله يميل الى الانطواء و العزله والانفراد بنفسه وفيما يلى اقدم لكم فيلم وثائقى امريكى يبين كيف كان ينظر الغرب الى السادات وكيف كنا نحن المصريين لانحبه ولا نقدره ولا نحترمه وحتى عندما مات حزن العالم كله عليه الا المصريين تقبلوا الامر بلا مبالاه وكانهم يقولون غمه وازيحت عنا رغم الفارق الشاسع فى وضع مصر عند وفاة السادات و عند وفاة عبد الناصر والان وبعد اكثر من ثلاثين عاما تذكرنا السادات لكن افضل ما يمكن ان نقوله الان ان هذا مصير رجل السياسه الذكى الذى ينظر الى المستقبل على بعد ثلاثين عام
https://www.youtube.com/watch?v=IgQ9yN5_Gi0
https://www.youtube.com/watch?v=4NgZX8R5Dsc&feature=related
https://www.youtube.com/watch?v=W_SO50b-bQw&feature=related
https://www.youtube.com/watch?v=xIDoEoUcM54&feature=related
https://www.youtube.com/watch?v=jMPaBo3WIgU
اتمنى ان ينال الموضوع اعجابكم والا يخرج علينا احد عملاء ايران ويقول .....................