النشأة
والجذورتعود نشأة الجيش العربي إلى نخبة
الأردنيين من رجال
الثورة العربية الكبرى الذين خرجوا مع
الأمير عبد
الله بن الحسين (المؤسس) والتحقوا به في الحجاز لتحرير الأردن وبلاد الشام حيث عمل الأمير عبد الله على تشكيل
أول حكومة وطنية في شرق الأردن في 11 أبريل عام 1921، واطلق الأمير على القوات المسلحة
الأردنية اسم الجيش العربي منذ عام 1923م.
[عدل] مهام
الجيش الأردني
- حماية حدود المملكة الأردنية الهاشمية من أي غزو
- حماية الشعب الأردني داخل المملكة وحقوقة
- حماية ملك الأردن
- حماية الدول العربية المجاورة
[عدل] المعارك
والحروب[عدل]
مساندة
الحلفاء في الحرب العالمية الثانيةفي الفترة من سنة 1941م ولغاية سنة 1945م إنتشرت سرايا الجيش العربي الأردني على طول
خطوط تموين الحلفاء عبر فلسطين والأردن وسوريا ومصر
والعراق وإيران حيث أنيطت بها مسؤولية حماية تلك الخطوط
ومستودعاتها ونقاط تكديس الذخائر والمؤن والجسور والسكك الحديدية وكذلك
حماية القطارات العسكرية المسافرة بين سوريا والأردن وفلسطين ومصر.
[عدل]
القتال
في العراق (إنهاء تمرد رشيد عالي الكيلاني)في 10 أيار 1941م الجيش العربي الأردني يتدخل في
العراق للتصدي لتمرد رشيد عالي الكيلاني الموالية
للنازيين ولحماية العرش الهاشمي في العراق وفي 11 أيار 1941م يسيطر على مدينة الرطبة ويتمكن في 29 أيار 1941م من القضاء على الثورة
ويؤمن الحراسة لسكة حديد الموصل-بغداد وفي 4 حزيران 1941م يعود الجيش العربي الأردني إلى
عمّان.
[عدل]
القتال
في سوريا (محاربة قوات حكومة فيشي الفرنسية)في 21 حزيران 1941م يتوجه الجيش العربي (قوة البادية الأردنية) إلى
سوريا لمواجهة قوات حكومة فيشي الفرنسية الموالية للنازيين وفي نفس اليوم
يتمكن من السيطرة على مدينة تدمر وفي 27 حزيران 1941م يستولي على مخفر
(السبع بيار) الفرنسي وبعدها بيومين يدخل قرية السخنة ويصطدم بقوة فرنسية
ميكانيكية قادمة من دير الزور حيث هزم القوة الفرنسية وكبدها 11 قتيلاً و
90 أسيراً وغنم منها 6 سيارات مصفحة و 4 سيارات نقل كبيرة و 12 مدفع رشاش
ولم يفقد الجيش العربي في هذه المواجهة سوى شهيد واحد فقط.
[عدل] إنتصارات
حرب عام 1948من ناحية تاريخيّة موثقة، كان الأردن رغم أنه أقل الجيوش العربية عددا وعدة صاحب
الانتصارات الوحيدة في حرب 1948، وقد استطاع الجيش العربي
الأردني أن يحقق انتصارات ميدانيّة مهمّة واستثنائيّة. وكانت ثمرة البطولات
العسكريّة الأردنيّة أن تم تحرير القدس والحفاظ عليها وطرد اليهود منها وإفشال المخططات الإسرائيليّة، آنذاك، في
احتلال الضفة الغربيّة، التي خاض فيها الجيش العربي الأردني معارك ضارية،
ومستميتة، ويعود له الفضل الميداني، الوحيد، في الحفاظ عليها. وقد حددت
مهام الجيش الأردني بالزحف نحو القدس ورام الله فقط فحررهما إلا أن تخلف القوات العربية
الأخرى أدى إلى إتساع جبهة القتال الأردنية. ومن معارك الجيش العربي
الأردني عام 1948 :
[عدل] معركة
اللطروناستمرت معركة اللطرون من 15 مايو حتى 23 مايو 1948،
وهي إحدى معارك القدس في الحرب
العربية الإسرائيلية (حرب 1948) وكانت مقدمة لتحرير القدس
وإخراج القوات اليهودية منها حيث استطاع 1200 جندي أردني من الدفاع عن القدس بمقابل 6500 إسرائيلي.
كانت خسائر الفوات الأسرائيليه كبيره في هذه المعركة وقاد القوات
الأردنية المشير حابس المجالي. وقاد الجيش الأسرائيلي أرئيل شارون الذي أصبح في ما بعد رئيسا
للوزراء(2001-2006). وقد جرح أرئيل شارون في المعركة وقع أسيرا بيد الجيش
العربي الأردني وقد أسره يومها النقيب حابس المجالي –المشير فيما بعد- الذي عالجه
ونقله إلى الخطوط الخلفية، ثم إلى المفرق في الأردن حيث أقيم معسكر اعتقال الأسرى اليهود، وتم
تبديله بأسير عربي عندما جرى تبادل الأسرى بعد الهدنة الثانية.
وفي عام 1985 قال النائب الأسرائيلي عوزي لاندو في الكنيست ان عدد القتلى الأسرائيلين في اللطرون تجاوز ال 2000 قتيل، وبعد انتقادات
شديدة فام بتقليل تقديراته إلى ال 1000.
[عدل] معركة
باب الوادحدثت معركة باب الواد بعد اقل من اسبوع من معركة اللطرون. وتأتي أهمية موقع باب الواد العسكرية من حيث اعتبارها مفتاح
مدينة القدس. استطاع من خلالها الجيش العربي الأردني تحرير القدس من قوات الاحنلال الأسرائيلية وكانت خسائر قوات
الاحتلال الإسرائيلية هائلة في هذه المعركة فقد قتل ما يزيد عن الألف وجرح
أكثر من ضعفهم ولم يخسر الجيش العربي الأردني سوى 20 جنديا.
وقاد الجيش الأردني في هذه المعركة, الضابط\ حابس المجالي. والذي أصبح
لاحقاً قائداً للجيش الأردني في الضفة الغربية وحاكماً عسكرياً.
قال رئيس الوزراء الكيان الصهيوني ومؤسس الكيان الإسرائيلي ديفيد بنغوريون في حزيران عام 1949 امام الكنيست:"لقد خسرنا في معركة باب الواد وحدها امام الجيش الأردني
ضعفي قتلانا في الحرب كاملة".
[عدل] معركة
النوتردامشهدت عمارة النوتردام هجوماً قوياً نفذته الكتيبة الثالثة في الجيش
العربي الأردني واستبسل أبطالها في محاولة احتلال هذه البناية اليهودية
التي يتحصن بها مئات المقاتلين اليهود واستمر الهجوم عليها وحصارها حوالي
ثلاثة أيام باعتبارها كانت تسيطر على منطقة باب العمود وقدمت هذه الكتيبة الكثير من الشهداء
وقد أشار اليهود إلى ذلك اليوم 24 أيار في النوتردام لكثرة
خسائرهم وهولها بأنه
يوم مذبحة دامية.
[عدل] معركة
تل الرادارفي تلة الرادار التي تسيطر على مستعمرة الخميس والتي تمكنت القوات
اليهودية من احتلالها بعد الانتداب دارت معارك ضارية بين السرية الرابعة من
الكتيبة الأولى من اللواء الأول في الجيش العربي الأردني حيث تمكنت من طرد
القوات اليهودية منها وقتلت منهم العشرات واستشهد من أفرادها أربعة جنود
فقط وجرح ستة عشر آخرون بينهم قائد السرية واستطاعت الاحتفاظ بالموقع ومنع
اليهود من احتلاله مرة ثانية بالرغم من كل محاولاتهم من أجل ذلك.
[عدل] معركة
رامات راحييلوبعد النصر في هذه المعركة وطرد اليهود من هذه المنطقة وجه الملك عبد
الله الأول رسالة إلى اليهود قال فيها : " ان الشوط طويل والعرب كثير، وقد
بغيتم ولا نصر للباغي "
[عدل] معركة
كفار عصيونوفي هذه المعركة حافظ الجيش العربي الأردني على مدينة الخليل عربية ومنع تقدم القوات
الإسرائيلية وألحق بها هزيمة ساحقة وتم أسر المئات منهم ونقلهم إلى
السجون الأردنية. وقاد الجيش الأردني في هذه المعركة, الضابط\ نواف جبر
الحمود.
[عدل]
معركة
فك الحصار عن القوات المصرية في جنوبي الخليلطلب الجيش المصري من الجيش العربي الأردني
مساعدته بعد أن تم محاصرة القوات المصرية في الخليل. فقام الجيش العربي الأردني بتجهيز مجموعة قتال
مؤلفة من سريتي مشاه وسرية مدرعات وحركتها إلى الخليل واستطاعت أن تفك الحصار عن القوات المصرية
وحافظت على الخليل وبيت لحم من أية هجمات إسرائيلية.
[عدل] معركة
شعفاط[عدل] معركة
جبل المشارف[عدل] معركة
البرج[عدل] معركة
جبل المكبر[عدل] معركة
تل النبي صموئيل[عدل] معركة
تل الشيخ عبد العزيز[عدل] معركة
المطلع[عدل] معركة
الجامعة العبرية[عدل] معركة
جبل الزيتون[عدل] معركة
المصرارة[عدل] معارك
البلدة القديمة وحارة اليهودإستسلمت حارة اليهود في هذه المعركة بعد حصارهم من قيل الجيش العربي
الأردني وأسر مقاتلي العصابات الصهيونية ونقلوا إلى السجون الأردنية.
[عدل] معركة
بير معين[عدل] معركة
القطمون[عدل] معركة
مشيرم[عدل] معركة
رامات راحييلوبعد النصر في هذه المعركة وطرد اليهود من هذه المنطقة وجه الملك عبد
الله الأول رسالة إلى اليهود قال فيها : " ان الشوط طويل والعرب كثير، وقد
بغيتم ولا نصر للباغي "
[عدل] معركة
بيت نبالا[عدل] معركة
الشيخ جراح[عدل] معركة
صرفند[عدل]
معركة
نيف يعقوب (مستوطنة النبي يعقوب)[عدل] معركة
مستوطنة غيشر[عدل] معركة يالو[عدل] معركة
مستوطنة ريفاديم[عدل] معركة
مستوطنة ماسووت اسحاق[عدل] معركة
مستوطنة عين تسوريم[عدل] معركة
عمواستعاون الجيش الاردني مع العماوسة لتحرير عمواس. لكن كان الفعل الاكبر
لاهالي عمواس الابطال والذين حرروا قريتهم من ايدي الصهاينة. وقاد العماوسة
في هذه المعركة الشيخ عبيد مصطفى الشيخ.
[عدل] معارك
رام الله[عدل] معركة
وادي عربة[عدل] معارك
طولكرم[عدل] معارك
نابلس[عدل] معارك جنين[عدل] معارك حيفا[عدل] معارك اللد[عدل] معارك
الرملة