أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
لواء طبيب

عقـــيد
عقـــيد
لواء طبيب



الـبلد : دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله 01010
العمر : 57
المهنة : طبيب عسكرى
المزاج : متفائل بزوال الاستعمار من الوجود
التسجيل : 28/03/2010
عدد المساهمات : 1261
معدل النشاط : 2375
التقييم : 68
الدبـــابة : دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله B3337910
الطـــائرة : دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله 0dbd1310
المروحية : دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله B97d5910

دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله Empty10

دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله Empty

مُساهمةموضوع: دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله   دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله Icon_m10السبت 23 أكتوبر 2010 - 15:27

رأت دراسة اسرائيلية جديدة، اعدها الباحث ندير تسور، من معهد ابحاث الامن القومي في تل ابيب، ان الدولة العبرية، وبعد مرور اربع سنوات على انتهاء حزب لبنان الثانية فشلت في تبني استراتيجية واضحة لمعالجة تهديد حزب الله، لافتا الى ان هذا الفشل يطفو بقوة على السطح في عدم تمكن اسرائيل من فعل اي شيء لمنع حزب الله من مواصلة تزوده بالاسلحة المتطورة والتي سيستعملها في المواجهة القادمة ضدّ اسرائيل.
وقالت الدراسة ان القائد هانيبال هو صاحب المقولة المشهورة: اما ان تقهر عدوك، وامّا انْ تقبل مصير المقهورين، وامر هنيبال في الجيش الاسرائيلي ينص بالحرف الواحد: يتحتم على جنود الجيش احباط عملية الاختطاف ومنع الاسر، بكل ثمنٍ، وحتى القيام باطلاق النار باتجاه سيارة الخاطفين والاسير، حتى لو ادّى الامر الى مقتل الجندي المخطوف، والهدف من وراء ذلك، هو منع حالة الصدمة والتداعيات السياسية وغيرها لعملية الاسر.
الباحث تسور، في دراسته الجديدة اكد من خلالها على انّ جيش الاحتلال قام بتفعيل الامر المذكور بعد قيام حزب الله باختطاف الجنديين الاسرائيليين في الثاني عشر من شهر تموز (يوليو) من العام 2006، وعُقدت جلسة طارئة للحكومة الاسرائيلية، مشيرا الى ان الدولة العبرية، التي كانت حتى عملية الاختطاف اسيرة سياسة الاحتواء او الاستيعاب، بمعنى عدم الانجرار وراء استفزازات التنظيمات الارهابية، على حد تعبيره، قررت الخروج عن اطار هذه السياسة، والبدء بعملية عسكرية واسعة النطاق، وعندما ردّ حزب الله على القصف الاسرائيلي المكثف على لبنان، زاد الباحث، قامت اسرائيل بتفعيل اكثر للقوة العسكرية التي تمتلكها، والتي كانت غير مسبوقة.
وقال الباحث ايضا ان الرد الاسرائيلي السريع ومنع كل تأجيل في الرد العسكري حتى اتخاذ قرار للمواجهة، عكسا بصورة واضحة الخشية الاسرائيلية من تبني حزب الله وسورية وايران نظرية الوعي القائلة انّ الدولة العبرية ضعيفة، ومن الصعب عليها، ان لم يكن مستحيلا، التخلص من الضغوطات الدولية التي كانت ستمارس من اجل منعها من الدخول في المواجهة مع حزب الله. بالاضافة الى ذلك، قال الباحث تسور في دراسته، انّ اسرائيل رأت في اختطاف الجنديين من قبل حزب الله فرصة غير مسبوقة لتغيير اساسي للواقع الذي نتج في الجنوب اللبناني عقب انسحاب الجيش الاسرائيلي من المنطقة في ايار (مايو) من العام 2000، علاوة على انّها رأت في الهجوم العسكري فرصة مريحة لنسف وعي العدو وثقته الكاملة بقوته، هذا الوعي الذي تنامى بصورة مقلقة للغاية، على حد تعبيره، في صفوف حزب الله، ومنحه شعورا بالانتصار، اذ انّ الحزب رأى بالانسحاب انتصارا وتفاخر بذلك امام من يقودونه، اي الايرانيين والسوريين، بالاضافة الى التنظيمات الفلسطينية التي تحارب اسرائيل، كما قال تسور.
وبرأيه فانّ انتقال اسرائيل وبسرعة فائقة من سياسة الصبر والاحتواء والاستيعاب الى سياسة العمل العسكري المكثف، سبب مفاجأة كبيرة لحزب الله، ولكنّه اضاف انّ هذا الانتقال ادّى في ما ادّى الى تغيير الوعي لدى العدو، وبموازاة ذلك، سبب صعوبات جمّة في الوعي لدى الجيش الاسرائيلي، الذي انتقل بسرعة وبدون تحضير من سياسة ضبط النفس، المتمثلة برد معقول، الى سياسة الهجوم المكثف، التي تحمل في طياتّها الكثير من المخاطر، وشدد الباحث على انّ استمرار حرب لبنان الثانية لمدة 34 يوما، ومن ناحية اخرى تعرض العمق الاسرائيلي للقصف اليومي من قبل حزب الله، ادّيا الى افقاد الجيش الاسرائيلي الثقة بالنفس، كما انّ هذين العاملين اثرا سلبًا على وعيه من الناحية النظرية ومن الناحية العملياتية.
واعترفت الدراسة بانّ الحرب كشفت عن فشل مرده في نظرية العمل التي كانت مبنية على ضرب وتدمير مستمرين للاهداف المهمة لدى العدو بهدف تغيير وعيه، ووعي قادته ووعي الدول التي تدعمه، وزاد قائلا انّ سياسة الحرب الاسرائيلية، التي استعملت خلال حرب لبنان الثانية في صيف العام 2006، والقائمة على تفعيل القوات بصورة غير مسبوقة، وبدون تركيز، وبدون جهود لارغام العدو على الاستسلام، هذه السياسة فشلت، كما اكدت الدراسة.
وخلصت الدراسة الى القول انّه بعد مرور اربع سنوات على حرب لبنان الثانية بات واضحا انّ الجيش الاسرائيلي استوعب الدروس، خصوصا وانّه استعمل التحسينات التي ادخلها على ادائه في العدوان الذي شنه على غزة في اواخر العام 2008 واوائل العام 2009، كما تفهم الجيش الفشل العسكري والفكري الذي لازمه قبل عدوان العام 2006 على حزب الله، وانكشف بكل وضوح خلال الحرب الثانية على لبنان. ولكن مع ذلك، رأى الباحث الاسرائيلي، انّه بسبب الخلافات السياسية الداخلية في اسرائيل والتفاوت في المواقف بين القوى السياسية الفاعلة في الدولة العبرية، فلم تتمكن اسرائيل حتى اليوم، اي بعد مرور اربع سنوات على وضع الحرب اوزارها، من وضع استراتيجية واضحة بالنسبة لمعالجة حزب الله، وبرأيه يبرز الفشل الاسرائيلي جليا وواضحا في قضية تسلح حزب الله بعد الحرب، اذ انّه على الرغم من ان الحزب يواصل زيادة ترسانته العسكرية بشكل مقلق، فانّ اسرائيل لا تفعل شيئًا لوقف عملية التسلح، وهذه الاسلحة المتطورة التي يواصل حزب الله بالتزود بها ستُستعمل من قبله في المواجهة القادمة ضدّ اسرائيل، على حد قوله. وشدد على ان فشل اسرائيل في وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله يؤثر سلبا على مستقبلها، اذ انّه حتى اليوم لم يصل صناع القرار في تل ابيب الى قرار من افضل لاسرائيل: القيام بعمليات عسكرية محدودة ضدّ حزب الله وتحقيق نتائج قيّمة، ام القيام بعملية عسكرية واسعة النطاق لضرب البنية التحتية وتحقيق الردع، هذه السياسة التي ستنزع من حزب الله مواصلة تعاظم قوته العسكرية واستغلالها في مناسبات عديدة في نزاعات صراع البقاء العنيفة، التي يديرها حزب الله، على حد تعبيره.


http://www.samanews.com/index.php?act=Show&id=79399

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
asad

جــندي



الـبلد : دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله 01210
التسجيل : 24/10/2010
عدد المساهمات : 2
معدل النشاط : 2
التقييم : 1
الدبـــابة : دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله Unknow11
الطـــائرة : دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله Unknow11
المروحية : دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله Unknow11

دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله Empty10

دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله Empty

مُساهمةموضوع: رد: دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله   دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله Icon_m10الثلاثاء 26 أكتوبر 2010 - 17:23

السلام عليكم
هذه المشاركة الثانية لي كوني عضو جديد حيث قمت بقراءة مشاركة سابقة تدعوا المشتركين بالمشاركة النقدية او التوضيحية او الاستفسار البناء فارجوا عدم التعصب للرأي باسم الوطنية
او القومية على حساب العقل والمنطق ؟
السؤال هو/
1.ماهي القاعدة المادية والعلمية والمؤسسات التي تتبنى (نظام التطوير والبحوث والتصنيع) للقيام ببناء سلاح يخيف اسرائيل .
2.من هو الممول لهكذا حرب استنزاف ودول عليها اقتصاديات مخيفة تخاف من خوض هكذا حروب.
3.اتا لست من مؤيدي اسرائيل اسطورة لا تهزم لكن القاعدة الاستخباراتية والدعم اللوجستي والمادي والمعنوي والعسكري المباشر من دول كبرى وحتى من دول عربية يقدم لاسرائيل.
. ...............................................الخ
حقبقة حزب الله يخدم الاعلام والشرعية لاسرائيل على حساب العرب .
اجبت باختصار كون هذا المنتدى يضم اشخاص ذو اختصاصوارجوا تفهم ما ذكرت والنظر بايجابية ليتمكن الجميع من دراسة الواقع العربي لتحديد المعاظل والحلول الايجابيةلمستلزمات
النصر الحقيقي لا الادعاء بنصر اوهمنا العدو به مثلما يحدث في ميدان القتال(القتال التراجعي)ظاهره نصر للقابل واخره نصر للمتراجع هكذا اسرائيل.
اسف لاطالتي الاجابة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صقر البيده

عمـــيد
عمـــيد
صقر البيده



الـبلد : دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله Qmdowc10
العمر : 51
المهنة : طيار
المزاج : لااله الا الله
التسجيل : 12/09/2010
عدد المساهمات : 1682
معدل النشاط : 1629
التقييم : 44
الدبـــابة : دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله Unknow11
الطـــائرة : دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله Bd272d10
المروحية : دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله Unknow11

دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله Empty10

دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله Empty

مُساهمةموضوع: رد: دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله   دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله Icon_m10الثلاثاء 26 أكتوبر 2010 - 17:56

http://www.persianorarabiangulf.com/index.php
صوت لاسم الخليج العربي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

دراسة: الدولة العبرية لم تتمكن حتى اليوم من وضع استراتيجية لمواجهة حزب الله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» دراسة إستراتيجية إسرائيلية: واشنطن تتحاشى منع الدولة العبرية من ضرب برنامج إيران النووي لخشيتها من ا
» الدولة العبرية تعتزم الاستيلاء على 100 دونم في الضفة الغربية
» تقرير المخابرات الاسرائيلية الى بيغن .. وضع الدولة العبرية بعد الــــ73
» الدولة العبرية تعرض 20 مليون دولار كتعويضات لضحايا قافلة الحرية
» «استراتيجية الحرب» الأميركية: الخطر صيني إيراني دراسة من البنتاغون

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: الدراسات العسكرية الاستراتيجية - Military Strategies-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019