أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
لواء طبيب

عقـــيد
عقـــيد
لواء طبيب



الـبلد : الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  01010
العمر : 57
المهنة : طبيب عسكرى
المزاج : متفائل بزوال الاستعمار من الوجود
التسجيل : 28/03/2010
عدد المساهمات : 1261
معدل النشاط : 2375
التقييم : 68
الدبـــابة : الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  B3337910
الطـــائرة : الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  0dbd1310
المروحية : الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  B97d5910

الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  Empty10

الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  Empty

مُساهمةموضوع: الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا    الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  Icon_m10الإثنين 22 نوفمبر 2010 - 7:09

الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  D873234019f1e37cb4109afe090d67a5980d2578_200x159_Q75



كشف صحفي أمريكي عن مخطط إسرائيلي للاستيطان في العراق، مؤكداً أن الكيان الإسرائيلي يطمح في السيطرة على أجزاء من العراق تحقيقاً لحلم "إسرائيل الكبرى".



وتضمن التقرير الذي نشره الصحفي وين مادسن على موقعه الذي يحمل الاسم نفسه، معلومات لم تُنشر في السابق حول مخطط نقل اليهود الأكراد من "إسرائيل" إلى مدينة الموصل ومحافظة نينوى في شمال العراق تحت ستار زيارة البعثات الدينية والمزارات اليهودية القديمة.



ولفت التقرير إلى أن اليهود الأكراد قد بدأوا منذ الغزو الأمريكي للعراق عام 2003، في شراء الأراضي في المنطقة التي يعتبرونها ملكية يهودية تاريخية.



واستعرض الكاتب أسباب "الاهتمام الخاص الذي يوليه الإسرائيليون لأضرحة "الأنبياء" ناحوم ويونس ودانيال، وكذلك حزقيل وعزرا وغيرهم"، موضحًا أن الكيان الاسرائيلي ينظر إليها جميعها على أنها جزء من "إسرائيل"، حالها حال القدس والضفة الغربية التي يسمّيها "يهودا والسامرة".



ويؤكد التقرير- الذي نشرته عدة مواقع عراقية- أن فرق جهاز المخابرات الاسرائيلية "الموساد" قد شنّت مع مجموعات من "المرتزقة" بالتنسيق مع الميليشيات الكردية، هجمات على المسيحيين الكلدانيين العراقيين في كل من الموصل وأربيل والحمدانية وتل أسقف وقره قوش وعقره، وغيرها، وألصقتها بتنظيم "القاعدة"؛ بغية تهجيرهم بالقوة، وإفراغ المنطقة التي تخطط "إسرائيل" للاستيلاء عليها.



ويقول الصحفي الأمريكي "وين مادسن" :" إن المخطط الاسرائيلي يهدف إلى توطين اليهود الأكراد محل الكلدان والآشوريين".



ويتهم الكاتب الإدارة الأمريكية برعاية هذا المخطط الذي يقوم على تنفيذه ضباط من جهاز الموساد "الإسرائيلي" بعلم ومباركة القيادات السياسية في الحزبين الكرديين الكبيرين (الاتحاد الوطني بزعامة جلال الطالباني والحزب الديمقراطي الذي يتزعمه مسعود البرازاني).



ويخلص الصحفي الأمريكي إلى أن "هذه العملية تمثّل إعادة لعملية اقتلاع الفلسطينيين من فلسطين أيام الانتداب البريطاني بعد الحرب العالمية الثانية وإحلال اليهود مكانهم" على حد قوله.



التغلغل الإسرائيلي



وكانت دراسة عراقية معزّزة بالأسماء والأرقام والعناوين، قد كشفت معلومات وصفت بالمذهلة عن تغلغل "الأخطبوط الاسرائيلي" في العراق المحتل منذ قرابة الست سنوات.



وقال تقرير مفصّل أعده مركز "دار بابل" العراقي للأبحاث، :" إن التغلغل الإسرائيلي في هذا البلد طال الجوانب السياسية والتجارية والأمنية، وهو مدعوم مباشرة من رجالات مسؤولين من أمثال مسعود البرزاني، جلال الطالباني، كوسرت رسول مدير مخابرات السليمانية، مثال الألوسي, وهو نائب ورجل أعمال، كنعان مكيّه, وهو مدير وثائق الدولة العراقية، وأحمد الجلبي ، وغيرهم".



وقال التقرير :" إن وزير الجيش الاسرائيلي الأسبق ووزير البنية التحتية الحالي فؤاد بنيامين بن أليعازر، وهو يهودى من أصل عراقي، ومن مواليد محافظة البصرة العراقية، يشرف على إدارة سلسلة شركات لنقل الوفود الدينية اليهودية- الإسرائيلية بعد جمعهم من "إسرائيل" وأفريقيا وأوروبا، والسفر بهم على متن خطوط جوية عربية، ومن ثم إلى المواقع الدينية اليهودية- المسيحية في العراق.



وكشفت الدراسة أيضًا عن وجود كمّ كبير من الشركات "الإسرائيلية" الخالصة أو الشركات المتعدّدة الجنسية العاملة في العراق، وتمارس نشاطها إما مباشرة، أو عن طريق مكاتب ومؤسسات عربية في هذه العاصمة أو تلك.

http://www.watan.com/freedom/3-news/5106-الصهاينة-يستوطنون-بالعراق-أيضا.html

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لواء طبيب

عقـــيد
عقـــيد
لواء طبيب



الـبلد : الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  01010
العمر : 57
المهنة : طبيب عسكرى
المزاج : متفائل بزوال الاستعمار من الوجود
التسجيل : 28/03/2010
عدد المساهمات : 1261
معدل النشاط : 2375
التقييم : 68
الدبـــابة : الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  B3337910
الطـــائرة : الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  0dbd1310
المروحية : الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  B97d5910

الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  Empty10

الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  Empty

مُساهمةموضوع: رد: الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا    الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  Icon_m10الإثنين 22 نوفمبر 2010 - 12:08

حزب العمّال الكردستاني: مخلب قط الموساد

الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  5922524956


تتحدث معلومات استخبارية, جاءت بعد عمليات رصد استخباري معقدة, ضمن سياقات احداثيات ارهاب الدولة العبرية الأخيرة, بحق أسطول سفن الحرية ورسلها, وتحديداً سفينة مرمرة التركية, حيث نفذت وحدات خاصة اسرائلية ارهابية منظمة, عملية اغتيال جماعي – انتقائي ضد الناشطين الأتراك المدنيين في المياه الدولية, وقتل ركاب السفينة المدنيين العزّل وجلّهم من الأتراك, حيث لا سلاح معهم ولا وسائط عسكرية ولا حتّى السلاح الأبيض, وان وجد فهو من أجل استخدامات اعداد وجبات السمك, وفي نفس زمن العدوان العبري و وفق احداثيات للموساد, لخارطة فعله الخارجية في الشمال العراقي مرصودة, ومناطق جنوب شرق وغرب تركيا, احداثيات موساديّة لمخطط شيطاني, تم رصدها تركيّاً – ايرانيّاً – سوريّاً, قامت "اسرائيل" وعبر مخلبها العسكري (حزب العمال الكردستاني KPP ), بتنفيذ عملية سريّة داخل الأراضي التركية, كي تحرك المفاعيل الداخلية للمجتمع والدولة التركية, وتحول انتباه وأنظار الرأي العام التركي, نحو مفصل آخر من اهتماماته.
فكان ردّاً اسرائليّاً – أميركياً ممنهجاً, على دور أنقرة المتعاظم في المنطقة الشرق الأوسطية, وفيه رؤية اسرائلية خاصة, تتمثل في عملية خلط مدروسة النتائج لمعظم الأوراق التركية – الداخلية, والملفات الأمنية ذات الصلة, وعرقلة جهود حكومة حزب العدالة والتنمية برئاسة الطيب رجب أرودوغان, بالأنفتاح على الأقلية الكردية, كما فيه لعب على أوتار العلاقات الأمنية السورية – التركية, ليصار للتشويش على معظم مفاصل استراتيجية العلاقات بين دمشق وأنقرة من الزاوية الأسرائلية – الأميركية, حيث ساء محور واشنطن- تل أبيب, المتتاليات الهندسية الأستراتيجية المصاغة, عبر الرئيس الأسد وكوادر دولته, من المسؤولين الأستراتيجيين السياسيين والأمنيين, ورئيس الوزراء التركي أرودوغان وكوادر دولته أيضاً.
هذا وقد آفادت معلومات مخابرات مؤكدة, وبعد انعقاد عاجل لمجلس الأمن القومي التركي برئاسة أرودوغان, وحضور قائد الجيش التركي ومسؤولين من الأستخبارات العسكرية التركية, والمخابرات التركية – الفرع الخارجي, وبحضور مسؤول جهاز المخابرات السيد هاكان فيدان, أنّ مجموعة حزب العمّال الكردستاني – الجناح الكردي السوري, التي استهدفت قاعدة اسكندرونة البحرية العسكرية, جاءت من الداخل السوري ودون علم السلطات السورية, من منطقة جغرافية حدودية تخلت عنها سوريا بموجب اتفاقية أضنة الأمنية عام 1998 م.
كما لم يستبعد مسؤول المخابرات التركي - كما تقول المعلومات -, أن يكون لواشنطن يد طولى وفاعلة, في عملية حزب العمّال الكردستاني, حيث كوادره صارت تعمل, تحت أمرة مائير دوغان رئيس جهاز الموساد, وصارت عقارب ساعات الكوادر الكردية في الحزب, تضبط على توقيت محور واشنطن – تل أبيب, هذا ومن المتوقع أن تزداد عمليات ضبط عقارب ساعات كوادر KPP , مع محور واشنطن – تل أبيب بعد تعين باراك أوباما, للجنرال جيمس كلابر كمدير لمجمّع المخابرات الفدرالي الأمني الأميركي, بتوصية من وزير الدفاع الأميركي وخبراء في مجلس الأمن القومي ومن السي أي ايه, بضغوط ممنهجة من الأيباك الأسرائيلي في ثنايا مؤسسات الدولة الأميركية, مع العلم أنّ جيمس كلابر, ايّد الحرب على العراق عام 2003 م والحرب على أفغانستان عام 2001 م, وهو عرّاب العمليات الأستخبارية, وحلقة الوصل بين البنتاغون والمجمع الفدرالي الأمني الأستخباري الأميركي, ومقرب من البنتاغون و وزيره.
الرسائل أرسلت من وراء هذه العملية بكافة الأتجاهات, رسائل تحذيرية لأنقرة, في عدم المضي قدماً وبعمق في الملف الفلسطيني, ان لجهة قضية رفع الحصار عن غزّة, وان لجهة علاقات حزب التنمية والعدالة التركي بحركة حماس, المصنفة ارهابية من الزاوية الأميركية – الأسرائيلية, مع تأكيدنا أنّ حركة حماس, حركة مقاومة عسكرية وسياسية, وطنية قومية اسلامية مشروعة.
كذلك رسالة تحذيرية أخرى لأنقرة, في عدم المضي قدماً في الملف الأيراني, وعلى تركيا أن لا تتعمّق في اعادة انتاج نفسها من جديد, عبر صياغات سياسية استراتيجية لمجمل العلاقات العربية – التركية.
كما آفادت معلومات المخابرات العسكرية والمدنية التركية, أنّه أكثر من مرة تم ضبط قطع سلاح اسرائلية متقدمة, وبنادق العوزي العبرية وأجهزة اتصالات اسرائلية مع مقاتلي حزب العمّال الكردستاني, بالأضافة الى رصد دقيق ومستمر لمجمل الدور الأسرائلي – المخابراتي, في شمال العراق من قبل المخابرات العسكرية والمدنية التركية والأيرانية والسورية, حيث اصطف الجيش التركي وجنرالاته, خلف حكومة حزب التنمية والعدالة بقوّة, كما أنّ رموز حزب الشعب الجمهوري المعارض والحليف لأسرائيل, ورموز الحزب القومي التركي المعارض, والذين لهم ملاحظاتهم وتحفظاتهم, على مجمل انفتاحات أنقرة بعلاقاتها العربية, آدانو بوضوح السلوك العدواني الأرهابي الأسرائيلي, على سفينة مرمرة التركية وقتل ركابها المدنيين العزّل من الترك, كما آدانو عملية حزب العمّال الكردستاني الأخيرة.
وفي ظني آراد محور واشنطن – تل أبيب, من وراء عملية حزب العمّال الكردستاني المتزامنة, مع عدوان الوحدات الخاصة الأسرائلية الأرهابية ,على أسطول سفن الحرية ورسلها, أن يرسل رسائل اعلامية مزدوجة عبر الصحف التركية, و وسائل الأعلام المرئية, والمسموعة الأخرى, بحيث يقرأ ويسمع ويشاهد الشعب التركي, تقارير العدوان الأرهابي على أسطول سفن الحرية, وسفينة مرمرة, والناشطين الأتراك, وفي لحظتها يقرأ ويسمع ويشاهد, تقارير هجوم ارهاب حزب العمّال الكردستاني الأخير.
وفي ظني وتقديري انّها ببساطة, آليات جديدة في حرب العمليات النفسية, لمحور واشنطن – تل أبيب ومن خبراء العمليات النفسية الأميركية – الأسرائلية, في شبكات المخابرات الأميركية – الأسرائلية, ليصار الى توظيف وتوليف ذلك, بما يخدم محور واشنطن – تل أبيب ومن تحالف معه, عبر تحويل انتباه الرأي العام التركي الحيّ, الى أحداث و وقائع داخلية, ترتبط بملفات الأمن الداخلي, وابعاده عن وقائع وأحداث مرتبطة بملفات اقليمية.
هذا والمتابع لوسائل الميديا الأسرائلية, ومن تحالف وتقاطع معها من وسائل الميديا الأميركية – الأيباكية, يلحظ تكثيف جهود وسائل الميديا العبرية, على التركيز على الناشطين الأتراك والعرب والفلسطينيين, دون التطرق الى ذكر الناشطين الأجانب من الأميركيين والأوروبيين, ومن الجنسيات الأسلامية والغربية الأخرى, مع التركيز على وجود شيخ الأقصى الشيخ رائد صلاح, من أجل خلق انطباعات أولية لدى الرأي العام الأسرائيلي, والأقليمي, والدولي, يمهد لخلق رأي عام أممي, يفيد بأنّ قافلة أسطول سفن الحرية, تتبع لحركة حماس الفلسطينية, المصنفة بالأرهابية من الزاوية الأميركية والأسرائلية.
وفي تقديري أنّ هذا التركيز الأعلامي الممنهج, من قبل مفاعيل محور واشنطن – تل أبيب, يهدف الى تعميق الخلافات والأنقسامات العامودية والأفقية, داخل الأطر الرسمية والشعبية التركية, حيث تسعى القوى الأجتماعية والقوى العلمانية, الى توجيه مزيد من الأنتقادات لحزب التنمية والعدالة, وتوجهات ورؤى أرودوغان وغول, حيث يهتمون فقط بالقضايا الخارجية, على حساب ملفات الأمن الداخلي التركي.
ورسالة أخرى متعرجة, عبر عملية حزب العمّال الكردستاني الأخيرة, الى الداخل التركي مفادها, انّ معاداة اسرائيل سوف تدفع محور واشنطن –تل أبيب, الى دعم حزبKPP وعملياته الأرهابية, مما يعزّز قوة حزب العمّال الكردستاني KPP في استهداف أمن تركيا, كي يضغط هذا الرأي العام التركي على حكومته, من أجل أن تتخلص وتتراجع عن معاداة اسرائيل, مما يوفر أرضية مناسبة للحصول على تخلي محور واشنطن – تل أبيب, عن دعم KPP على الأقل ولا نقول الحصول على مكافحته ارهابيّاً.
محور واشنطن – تل أبيب, يستخدم عمليات نفسية سريّة ومعلنة, ضمن نماذج وآليات جديدة توظف كل شيء, في علوم المعطيات السلوكية والنفسية والأدراكية, المعروفة لدى خبراء أجهزة المخابرات المختلفة, عبر العمليات النفسية – الأدراكية السوداء, صناعة الآكاذيب الشاملة من خلال الغرف المغلقة, وتجنيد كل الوسائل البشرية والتقنية لخدمتها, أوعبرعمليات نفسية رمادية, تستخدم بعض الحقائق والمسلّمات, وبعض الكذب والغش وتخلط بينهما, أو عبر عمليات نفسية بيضاء نقية, تستخدم الحقائق والوقائع على أرض الميدان, ولكن ضمن سياقات سياسية وأمنية تتساوق مع أهدافها, بحيث تعمل على الحاق الضرر الفادح المدروس, بمواقف خصوم المحور الآنف ذكره, في المنطقة الشرق الأوسطية.
وتتحدث المعلومات, والمعطيات السياسية والأمنية, أنّ العلاقات التركية – الأسرائيلية بمجملها, تعيش حالة مخاضات شاملة لم تكتمل بعد, أو بعبارة أخرى تدخل في مرحلة انتقالية, من مخاض جديد حيث يعاني من عسر قوي, في طور الأنتقال من علاقات التعاون, الى نموذج آخر جديد على مسرح العلاقات التركي – الأسرائيلي, هو نموذج علاقات الصراع الشامل, ومتتاليات هندسية أمنية وسياسية, استراتيجية مستحدثة, وبنكهة تركية خالصة.
أعتقد أنّه لحالة المخاض الجاري, على مسرح العلاقات التركية – الأسرائيلية, تأثيرات وتداعيات خلاّقة, ونوعية هامة, في توازنات المسرح الشرق الأوسطي الأقليمي, وبالتالي على توازنات المسرح الدولي, ويبدو للمراقب والمتابع, أنّ الدولة التركية وبعد سلسلة من اجتماعات, لمجلس الأمن القومي التركي المصغّر والموسّع, وبعد تقيمات لما جرى لأسطول سفن الحرية, وسفينة مرمرة وقتل الناشطين الأتراك, وعملية حزب KPP الأخيرة, سوف تذهب الى تكتيكات تمهد الى استراتيجيات واضحة, للرد على محور واشنطن – تل أبيب, بحيث قد يكون هناك تصعيد تركي وممنهج, في شمال العراق المحتل مرةً ثانيةً, من أجل احداث مفاعيل ودربكات, للآستقرار الأميركي العسكري الهش أصلاَ, في العراق المحتل وعبر اجراءات متشددة انتقامية ضد الدولة العبرية, واستخدام مسرح شمال العراق المحتل( اقليم كردستان العراق), كساحة عسكرية – أمنية لعمليات سريّة للمخابرات العسكرية والمدنية التركية, وبالتنسيق مع الجانب السوري – الأيراني, كرد قوي من الجانب التركي على واشنطن, وبسبب اعتراضها على تمرير قرار لمجلس الأمن الدولي, يدين الهجوم العبري وبشكل صريح, كما أنّ الدور التركي داخل مجلس الأمن الدولي, سوف يتعزّز ويزداد قوّة, مع البرازيل لجهة رفض مشروع العقوبات الجديدة, على ايران الدولة الجارة المسلمة.
حكومة الطيب (الطيب رجب أرودوغان), تعي الهدف العبري من استهداف وقتل الناشطين الأتراك المدنيين, بحيث يتمثل ذلك في اضعاف مكانة حكومة حزب التنمية والعدالة, لدى أوساط الرأي العام التركي الحيّ والمثقف والمسيس, باعتباره حزباً اسلامياً, يسيطر على حكومة تركية غير قادرة, على حماية المواطنيين المدنيين الأتراك العزّل, كما تهدف اسرائيل الى اضعاف مكانة تركيا الدولة, لدى أوساط الرأي العام العربي خاصةً والأسلامي عامةً, بحيث ينشأ ادراك عربي – اسلامي مفاده ومعناه:
أنّ تركيا ليست تتمتع بمكانة حقيقية, وميكانيزميات استراتيجية جديرة بالقيام, بأي دور حقيقي وفاعل في منطقة الشرق الأوسط, والتي هي جزء من مجالها الحيوي.
كما هدفت الدولة العبرية - الطارئة على الجغرافيا والتاريخ في المنطقة- بقتلها للمدنيين الأتراك الناشطين, لجهة توجيه رسائل تحذيرية مباشرة, الى مؤسسات المجتمع المدني التركية الفاعلة, حتّى لا تستمر بالوقوف الى جانب الحقوق العربية, والأسلامية العادلة والمشروعة.
نعم اسرائيل بارهابها, وعنصريتها, وتعاليها, على كل قوانيين الأرض, وبدعم أميركي – وبعض من الدول الأوروبية, التي تمارس النفاق السياسي في دورها الشرق أوسطي, آضافت فصل وحقل جديد هو: حقل القتل التركي – المسلم, بجانب حقل القتل الفلسطيني واللبناني.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الدرع المصرى

لـــواء
لـــواء
الدرع المصرى



الـبلد : الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  Egypt110
التسجيل : 14/06/2010
عدد المساهمات : 5975
معدل النشاط : 6717
التقييم : 438
الدبـــابة : الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  B3337910
الطـــائرة : الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  B91b7610
المروحية : الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  76af2b10

الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  411


الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  Empty

مُساهمةموضوع: رد: الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا    الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  Icon_m10الإثنين 22 نوفمبر 2010 - 12:33

واللهى خبر محزن جدا ............. ولكنه دليل من دلائل اقتراب النهايه

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قائد القوات المسلحه

رقـــيب
رقـــيب
قائد القوات المسلحه



الـبلد : الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  01210
العمر : 42
المهنة : عريف اول
المزاج : راقي
التسجيل : 23/11/2010
عدد المساهمات : 271
معدل النشاط : 303
التقييم : 4
الدبـــابة : الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  Unknow11
الطـــائرة : الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  Unknow11
المروحية : الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  Unknow11

الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  Empty10

الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  Empty

مُساهمةموضوع: رد: الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا    الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا  Icon_m10الثلاثاء 30 نوفمبر 2010 - 9:22

تخسي ياخذو شي بالعراق ولو قطرت ارض تخسي بالمره

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الصهاينة يستوطنون بالعراق.. أيضا

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» مذكرات " رجل الموساد البطل .....والخاءن أيضا !!!!
» “الجزائر لا تمتلك المال فقط، بل المعرفة أيضا”
» بعض من صورهم وما حدث لهم أيضا خلال حرب يونيو 1967بالصور من ارشيفهم
» هل تعلم ان الصواريخ يمكن اطلاقها من القطارات أيضا !
» ألمانيا تزود اسرائيل بـ 4 زوارق حربية، وتمول الصفقة أيضا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: التاريخ العسكري - Military History :: الشرق الأوسط-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019