- raed1992 كتب:
- معظم المقالات اللى حضرتك بتنقلها هنا
ممكن نعرف مين الكاتب ده لان اسلوبه غريب شويه
اسلوب كتابه غريب و فى نفس الوقت لا يغير من نفسه فدائما يبدأ المقاله بكلمة"و......) اما الفواصل والتتمات وما الى ذلك فحدث ولا حرج لكن يظل اسلوب جيد وبه بعض التشويق لكن يعاب على الكاتب انه لم يغيره
اخى raed1992 هل تعرف مصطفى امين؟؟ طبعا لا!! دعنى اعطيك درسا
مصطفى امين هذا اشهر صحفي مصري كان ايام الستينات يصدر الصفحة الاولى من اخبار اليوم بعمود غريب يسميه (اخبار الغد) ينشر فيه نبوءات بما سوف يحدث.
ونحن نشتهي الآن مصطفى امين.ومن نحمل إليه ركام الاحاديث والاحداث ينظر ساعة ثم ينطلق في حديث يجعل ما يجري الآن (رغوة) تغطي تحتها الاحداث الحقيقية.
والرجل يحدث عن خطط وجهات وسلسلة تمتد لشهور وسنوات ويحدث عن زوار تحت الليل.. وشخصيات لاتخطر بالبال..
والرجل ممن يقودون الاحداث .
ونقرر ألا نقرأ الصحف المصرية بعد اليوم نعم.. وبعض ما نعرفه هو ان لكل شئ زمانه
لكن بعض ما نعرف كذلك هو ان المعركة بين الجهات كلها تبلغ الآن قمة رائعة.. لا تنقصها الطرافة.. وبعضها يدوي الآن هل هذا ما نستطيع ان نقدمة دون زمزمات وطلاسم
الحقيقة مثل الشمس لا تتأخر عن ميعاد طلوعها ولا تقدم .. وكل ما نستطيع الاشارة اليه الآن هو ان أسلوبا مثل أسلوب (البصلة) يقود الدراسات الآن .. والبصلة في النظرية القديمة للتحليل كلما نزعت قشرتها وجدت تحتها قشرة أخرى والأخبار الآن ومعاني الأخبار شئ تظل المراكز تنزع قشوره لتفهم
والجهات الأمنية الأسبوع الماضي تظل تنزع قشرة بعد قشرة عن خبر غريب لتعرف ما تحته
فالأسواق في أطراف القاهرة تهمس الأسبوع الماضي عن اختفاء سلعة غريبة جداً.
هى السلاح..!!
واسواق الدرب التحت تجد ان عربات تظل تجوب الليل.. وتقرع ابوابا غريبة وتبذل امولا غريبة لشراء (كل) قطعة من السلاح .