الافلام دي عن تدريبات القوات الخاصة اللي بالتالي بتنعكس على ادائهم في الحرب
https://www.youtube.com/watch?v=7r0yV-yyIq0

https://www.youtube.com/watch?v=KIudfr7zgMw&feature=related


ودي عروض للجيش المصري

https://www.youtube.com/watch?v=GPNeFBJAL2A&feature=related


https://www.youtube.com/watch?v=ORiiw3leVi4&feature=related

https://www.youtube.com/watch?v=6Jh-Uvy_kw0&feature=related

اقتباس :

انا من رئي ان الحرب سوف تنتهي من 24 48 ساعه ؟ قوة امريكا مش في سلاح الطيران قوة امريكا في القوات البحرية !!!!!!!!

انني لم يفهم

و احد و احد كده امريكا بتعتمد في حروبها علي ضربات جوية مركزه مع رجم بصاوريخ كروز -التماهوك صح و لا لا ؟؟؟؟

صح

طب ضربات جوية يعني حاملات طائرات و صواريخ يعني قطع بحرية

يعني لو في دولة تملك قوة بحرية 10/10 امريكا تعمل لها الف حساب علشان المعركه البحرية ليها من الف حساب لا مليون حساب ومتنساش بعد معركه بحرية نقول تنتهي لصالح امريكا بس بخسائر طبيعي و المقاومه + الجيش يعني هلاك الامريكان و لا اية رئيك

مع كل احترامي لاراء و تعليقات الاخوة الاعضاء قيام حرب بين مصر و الولايات المتحدة امر حتى الخيال لا يمكنه استعابه!!!...الا اذا حصل اعتداء على الحرمة الترابية لمصر او محاولة الولايات المتحدة احتلال مصر مثل ما حصل مع العراق...و هنا انا لا اشك ابدا في شجاعة و بسالة الجيش و الشعب المصري في الدفاع و الذود عن وطنه .

الولايات المتحدة الامريكية لا تحتاج لاي جهد عسكري للضغط على (النظام المصري)...لارغامه للخضوع لامر ما يخدم مصالحها...فما على الولايات المتحدة الا التهديد بوقف المساعدات المالية بشقيها الاقتصادي و العسكري التي تحصل عليها مصر سنويا من طرف الولايات المتحدة مقابل التزامات و تنازلات سياسية و عسكرية اقليمية.

باختصار وبعد كلام الأخوة العرب وخصوصا الأخ باني بوني انا متأكد اننا اليوم في موضع قوة في مواجهة اي دولة استعمارية انا بصراحة من منظور الورقة والقلم والميزان العسكري البحت امريكا تخسر بردو مش بقوة السلاح علي قد ماهي قوة الافراد

khaybar كتب:

مع كل احترامي لاراء و تعليقات الاخوة الاعضاء قيام حرب بين مصر و الولايات المتحدة امر حتى الخيال لا يمكنه استعابه!!!...الا اذا حصل اعتداء على الحرمة الترابية لمصر او محاولة الولايات المتحدة احتلال مصر مثل ما حصل مع العراق...و هنا انا لا اشك ابدا في شجاعة و بسالة الجيش و الشعب المصري في الدفاع و الذود عن وطنه .

الولايات المتحدة الامريكية لا تحتاج لاي جهد عسكري للضغط على (النظام المصري)...لارغامه للخضوع لامر ما يخدم مصالحها...فما على الولايات المتحدة الا التهديد بوقف المساعدات المالية بشقيها الاقتصادي و العسكري التي تحصل عليها مصر سنويا من طرف الولايات المتحدة مقابل التزامات و تنازلات سياسية و عسكرية اقليمية.

للعلم انا قلت ده افتراض صعب حدوثة في الوقت الحالي بس احنا منعرفش بعد كدة اية اللي هيحصل

يا جماعه انتو ليه واخدين الموضوع كأنوة خناقه في الشارع بين شوية عيال صيع

ووسع يالا وهانجبلهم عيال من المعهد الديني و حماده جنتيانا و الرجاله ، ياجماعه

الحرب مش لعبه ، ديه علم ولازم ندرس كويس و نمحي الجهل و التخلف اللي

موجود في قطاع كبير من الشعب المصري و العرب قبل ما نفكر نحارب امريكا مره

واحده ويجعله عامر إإإإ

اخوانى الكرام .. دعنا ان نكون منطقين قلايلا .. نحن لدينا نقطة ضعف خطيرة جدا .. وفى نفس الوقت نقطة قوة ..!!

وهى (الكثافة السكانية) الرهيب (راجعو جوجل ايرث وسوف تصدمو من المنظر) !!



وتعتبر نقطة الضعف فى ان الضحايا من التمهيد (للاحتلال والتواجد) سوف تكون كبيرة جدا جدا جدا .. لانة مثلا فى العراق قد تدمر قنبلة احد المبانى .. وتقتل افراد اسرة كاملة فى المرة الواحدة .. كما ان المبانى فى العراق متباعدة .

ولكن فى مصر قد تجد فى مبنى واحد اكثر من 10 عائلات .. وتسطيع القنبلة ايضا ان تدمرة .!



واما عن ناحية القوة فى الكثافة السكانية .. فهى تتلخص فى انة لا يوجد جيش احتلال (مهما بلغ عددة وكفائتة) ان يخضع اكثر من 70 مليون مواطن .. (على افتراض مقتل 10 مليون فى علملة المقاومة الاولى)



وهذا احد العوامل .. وليس اهمها وليس اولها .



رجاء اخير .. اريد ان استفيد من هذا الموضوع وان نبتعد عن (التريقة) والسخرية وتحويل الموضوع الى (تهريج) .

khaybar كتب:

الولايات المتحدة الامريكية لا تحتاج لاي جهد عسكري للضغط على (النظام المصري)...لارغامه للخضوع لامر ما يخدم مصالحها...فما على الولايات المتحدة الا التهديد بوقف المساعدات المالية بشقيها الاقتصادي و العسكري التي تحصل عليها مصر سنويا من طرف الولايات المتحدة مقابل التزامات و تنازلات سياسية و عسكرية اقليمية.

يا اخ خيبر .. ما علاقة النظام المصرى بالموضوع ..!!
ام انكم تتحينون الفرصة للنيل منة .. وكأنة مثال للسوء ..!!!!

ولماذا (خيال) ..!!
ام انك لا تعرف كم الحشد الاعلاامى فى الولايات المتحدة عن احتمال هذة الحرب القائم .!

ارحمونا .!

اقتباس :

الولايات المتحدة الامريكية لا تحتاج لاي جهد عسكري للضغط على (النظام المصري)...لارغامه للخضوع لامر ما يخدم مصالحها...فما على الولايات المتحدة الا التهديد بوقف المساعدات المالية بشقيها الاقتصادي و العسكري التي تحصل عليها مصر سنويا من طرف الولايات المتحدة مقابل التزامات و تنازلات سياسية و عسكرية اقليمية.

خبير

كلامك هذا غير مقبول

لم تكن مصر يوما تحت ضغط مالي او اقتصادي من احد

ولم تتنازل عن اي موقف سياسي او عسكري مقابل تعويض مادي او اقتصادي

انتبه لكلامك جيدا

تحياتي لك

Shereef كتب:

khaybar كتب:

الولايات المتحدة الامريكية لا تحتاج لاي جهد عسكري للضغط على (النظام المصري)...لارغامه للخضوع لامر ما يخدم مصالحها...فما على الولايات المتحدة الا التهديد بوقف المساعدات المالية بشقيها الاقتصادي و العسكري التي تحصل عليها مصر سنويا من طرف الولايات المتحدة مقابل التزامات و تنازلات سياسية و عسكرية اقليمية.

يا اخ خيبر .. ما علاقة النظام المصرى بالموضوع ..!!
ام انكم تتحينون الفرصة للنيل منة .. وكأنة مثال للسوء ..!!!!

ولماذا (خيال) ..!!
ام انك لا تعرف كم الحشد الاعلاامى فى الولايات المتحدة عن احتمال هذة الحرب القائم .!

ارحمونا .!

bany_bony كتب:

اقتباس :

الولايات المتحدة الامريكية لا تحتاج لاي جهد عسكري للضغط على (النظام المصري)...لارغامه للخضوع لامر ما يخدم مصالحها...فما على الولايات المتحدة الا التهديد بوقف المساعدات المالية بشقيها الاقتصادي و العسكري التي تحصل عليها مصر سنويا من طرف الولايات المتحدة مقابل التزامات و تنازلات سياسية و عسكرية اقليمية.

خبير

كلامك هذا غير مقبول

لم تكن مصر يوما تحت ضغط مالي او اقتصادي من احد

ولم تتنازل عن اي موقف سياسي او عسكري مقابل تعويض مادي او اقتصادي

انتبه لكلامك جيدا

تحياتي لك

المساعدات الأمريكية والجدل بشأنها:


كلما اختلفت السياسة المصرية مع السياسة الأمريكية بشأن أي قضية خارجية وأحيانا داخلية، تبدأ الأصوات الرسمية وغير الرسمية في الولايات المتحدة في التلويح لمصر بورقة المساعدات الأمريكية لمصر كواحدة من آليات الضغط على صانع القرار السياسى المصري.


أما بالنسبة للمساعدات الأمريكية لمصر، فإنها مساعدات مربوطة، أي أنها لا تدخل للميزانية المصرية مباشرة وتكون مصر حرة في التصرف فيها، كما هو الحال بالنسبة للمساعدات الأمريكية لإسرائيل. حيث تكون المساعدات الأمريكية مربوطة بقيام مصر بالاستيراد من الولايات المتحدة.


ووفقا لتقرير هيئة المعونة الأمريكية عام 2001/2002، فإن قيمة برامج المساعدات الأمريكية لمصر بلغت 24.7 مليار دولار على مدار خمسة وعشرين عاما، منها 6.7 مليار دولار ضمن برنامج الاستيراد السلعي المصري من الولايات المتحدة، و 6 مليارات دولار للبنية الأساسية، و 4.5 مليار دولار للخدمات الصحية، و 3.9 مليار دولار للمعونات الغذائية، و 3.30 مليار دولار تحويلات نقدية، و 0.6 مليار دولار للمشروعات الصغيرة. وبلغ إجمالي المخصصات التي ذهبت لقطاع الصناعة من خلال القنوات المشروطة وليست مساعدات مالية مباشرة، نحو 151 مليون دولار فقط، بينما تلقى قطاع الزراعة نحو 1300 مليون دولار من هذه المساعدات خلال ربع قرن من المساعدات الأمريكية لمصر. وهو ما يوضح أن هذين القطاعين الإنتاجيين اللذين يعدان أساس نهوض أي اقتصاد طبيعي، خارج دائرة الاهتمام الأمريكي، وبالذات قطاع الصناعة، الذي لم تكتف السياسة الأمريكية التي تجسدها حركة المساعدات بتجاهله، ولكنها استخدمت المساعدات من أجل الضغط لخصخصة هذا القطاع الذي ذهب جزء مهم منه للأجانب.


وإذا كانت المساعدات الأمريكية تقدم لمصر أو لأي دولة، مقابل حصول الولايات المتحدة على منافع سياسية واستراتيجية وأحيانا اقتصادية، وبناء ولاءات سياسية لها من المستفيدين الرئيسيين من هذه المعونات، فإن ما حصلت عليه الولايات المتحدة من مصر، كان أكبر كثيرا من أي مساعدات أمريكية تلقتها مصر. فالآليات التي تتم بها المساعدات الأمريكية المربوطة لمصر، تجعل جانبا مهما من تلك المساعدات يعود للولايات المتحدة الأمريكية، سواء في صورة استيراد سلع أمريكية. أو عقود لتنفيذ الأعمال تذهب للشركات الأمريكية. أما الأهم من كل ذلك، فهو أن هذه المعونة كرست علاقات تجارية شديدة الاختلال بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية، وخلال الفترة من عام 1983 حتى عام 2001، بلغت قيمة الواردات المصرية من الولايات المتحدة نحو 34.5 مليار دولار، في حين لم تتجاوز الصادرات المصرية للولايات المتحدة نحو 6.1 مليار دولار. أي أن العجز التجاري المصري مع الولايات المتحدة قد بلغ في الفترة المذكورة، نحو 28.4 مليار دولار، وهو ما يتجاوز كثيرا، حجم المساعدات الأمريكية لمصر منذ بدايتها في منتصف السبعينات وحتى العام المالي 2001/2002. وللعلم فإن هذا العجز التجاري المصري مع الولايات المتحدة مرتبط بهذه المساعدات التي تجعل مصر واحدة من البلدان النادرة التي تحقق الولايات المتحدة فائضا تجاريا معها، حيث أن الولايات المتحدة تحقق عجزا تجاريا هائلا بلغ نحو 456.6 مليار دولار في السنة المالية الأمريكية 2001/2002.


وهناك تساؤل يطرح دائما عند مناقشة المساعدات الأمريكية لمصر، هو: هل يمكن لمصر أن تستغني عن هذه المساعدات؟!!!


والحقيقة أن مصر كدولة قائدة إقليميا، يجب أن تفكر جديا في الاستغناء عن المساعدات الأجنبية، في إطار تحول عام نحو أنماط بديلة من التعاون الاقتصادي الدولي تقوم على جذب الاستثمارات المباشرة بالأساس بكل ما يتطلبه ذلك الجذب من ضرورات أوردناها آنفا. وإذا كان من الممكن تفهم مسألة حصول مصر في زمن الحرب الباردة، على مساعدات أمريكية وسوفيتية في الخمسينيات وبداية الستينيات، ثم حصولها على مساعدات سوفيتية حتى بداية السبعينيات في إطار تنافس الدولتين العظميين على التعاون مع مصر كقوة قائدة إقليميا ومؤثرة عالميا، فإن انتهاء تلك الحرب الباردة وتفكك الاتحاد السوفيتي السابق لم يترك مجالا لتدفق المساعدات بدون شروط سياسية واقتصادية من الصعب على دولة قائدة إقليميا مثل مصر أن تستمر في قبولها، ومن الصعب عليها أن تخضع من حين لآخر لابتزاز أمريكي بشأنها كلما اختلفت مواقف الدولتين نحو هذه القضية أو تلك. وللعلم فإن المساعدات الاقتصادية الأمريكية لمصر لا تتجاوز 0.6% من الناتج القومي لمصر المحسوب بالدولار وفقا لسعر الصرف السائد في عام 2001، وتنخفض النسبة إلى 0.2% من الناتج القومي المصري المحسوب بالدولار وفقا لتعادل القوى الشرائية مع الدولار. أما المساعدات الاقتصادية والعسكرية في مجملها فإنها لا تتجاوز 1.8% من الناتج القومي المصري المحسوب بالدولار وفقا لسعر الصرف السائد، وتنخفض النسبة إلى 0.7% من هذا الناتج المحسوب بالدولار وفقا لتعادل القوى الشرائية بين الجنيه والدولار.



المصدر جريدة الوطن المصرية :
الجمعة 18 جماد أول 1429 هـ 23 مايو 2008

http://www.egyptiangreens.com/docs/general/index.php?eh=newhit&subjectid=4063&subcategoryid=260&categoryid=36

اساسا المعونه نقصوها كذا مره و الحكومه واقعه مع امريكا من زمان من ايام زياره الريس القديمه لروسيا سنه 2005