- اتقدم بخالص العزاء إلى أسرة "نقيب الشرطة محمد السيد عبدالعزيز ابو شقرة" الذي استشهد أمس بسيناء وهو يدافع عن الحق المصري .
-سوف نقتص له ممن أطلق عليه هذا الرصاص .
- لا عودة أبدا إلى الوراء ، بل نمضي إلى الامام
- قضية النيل قضية مصيرية تتجاوز كل الاهتمامات وتعلو كل الاختلافات وتتخطى المصالح الشخصية والرؤى الفردية
- هناك محاولات مستميتة لإخراج مصر من معادلة التأثير في هذه المنطقة ، لكنهم لن يستطيعوا سواء النظام البائد أو من كان يتعاون معه ، وهذا النظام البائد الذي أجرم في حقنا جميعا لن يعود .
- إن نقصت مياه النيل قطرة واحدة فدماؤنا هي البديل
- مصر تدرك حجم ما يدبر لها وما يحاك بليل ضدها
- ان من يتصور أن مصر او شعبها يمكن ان ينشغل بتحدياته او ما يواجهه بعد الثورة من مشاكل او تحديات اقتصادية وسياسية عن حماية حدودنا ومائنا أو ارضنا فهو واهم

- الشعب يصطف صفا واحدا ليقتلع جذور التهديد
- إن مشكلة أزمة النيل ليست وليدة اللحظة وإنما حصيلة تراكمات سابقة والكل يعرفها

- لا أشك لحظة في اجتياز الأزمات ، ثقة في الله واعتمادا على إرادة المصريين .

- الجهود منذ سنتين - منذ شهر مايو 2011 - تتواصل من أجل هذه الأزمة ، شملت 6 اجتماعات و4 زيارات ميدانية .

- قام الجانب المصري بإعداد دراسات فنية موازية استعان فيها بخبراء دوليين ومتخصصين حيث برز وجود أثرا سلبية بهذا السد .

- شهد العامان الماضيان تطور ملحوظ في علاقات مصر بدول حوض النيل وأثيوبيا على الخصوص
- أدعوا الجميع أن نتناسى الخلافات السياسية في هذه المرحلة أن نتخطى هذه التحديات

- أدعوا الجميع إلى مصالحة وطنية شاملة تنطلق من الرؤية الموحدة بهذا الملف على وجه الخصوص - ملف نهر النيل-

- هدف هذه الدعوة الولاء المطلق والصادق لمصر دون شعارات أو مزايدات وإنني على ثقة أن يلقى هذه النداء عند القيادات السياسية صداه

- مستعد أن أذهب للجميع تلبية لنداء الوطن والواجب
- جميع الخيارات أمامنا مفتوحة للتعامل مع هذا الملف

- أكدنا عشرات المرات أن المصريين جاءوا برسالة سلام ولسنا دعاة حرب ولكننا لا نسمح أبدا أن يهدد أمننا

بإنتظار تعليقاتكم وأتمنى عدم الخروج عن الموضوع والنقاش بموضوعية وهدوء وأدب لو أمكن
وشكراً