https://www.youtube.com/watch?v=HfR7N6TKG_Q
[rtl]بالفيديو.. «داعش» أغنى منظمة إرهابية بعد نهب 500 مليار دينار عراقي وسبائك ذهبية[/rtl]

المصدر

أفاد مصدر في جهاز مكافحة الإرهاب، اليوم الجمعة، إن قوات النخبة قتلت ما يسمى المفتي الشرعي لتنظيم "داعش" في مدينة تكريت.

وقال المصدر في حديث لـ"المسلة"، إن "قوات النخبة وفي عملية استباقية قتلت الإرهابي صقر الناصري المفتي الشرعي لتنظيم (داعش) في مدينة تكريت".

وأضاف الذي أشترط عدم الكشف عن أسمه، أن "العملية نفذت بنجاح وتم نقل جثت الناصري إلى مركز أمني قريب".

المصدر

أكد مصدر أمني، الجمعة، أن لواء ذو الفقار تمكن من قتل 22 من "داعش" بعد أن نصب كمينا لهم في صلاح الدين، مبينا أن لواء ذو الفقار ولواء ابو الفضل العباس يعملان حاليا على تأمين الطرق أمام الجيش تمهيدا لتحرير المدن.

وقال المصدر لـ"الغد برس"، إن "لواء ذو الفقار المدرب على حرب الشوارع بشكل ممتاز تمكن، اليوم الجمعة، في قتاله إلى جانب الجيش العراقي من قتل نحو 22 من جرذان داعش بعد أن نصب لهم كمينا في صلاح الدين"، لافتا إلى أن "لوائي ذو الفقار وأبو الفضل العباس يعملان حاليا معا على تأمين الطريق أمام القوات العسكرية تمهيدا لتحرير المدن".

وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته أن "الجيش واللواءين مستمرين بالتقدم وعاهدوا أنفسهم على الاستمرار بالقتال حتى تحقيق النصر وطرد داعش وغيرهم من الفصائل المتشددة من أرض العراق".

يشار إلى أن لوائي ابو الفضل العباس وذو الفقار يدخلان في حرب تصفية لعناصر داعش وهما مدربان بشكل ممتاز على قتال الشوارع ولديهما الخبرة الكبيرة بذلك.

وكان مسلحو داعش سيطروا، في العاشر من حزيران الحالي، على محافظة نينوى بالكامل وزحفوا الى قضاء الشرقاء، فيما هرب محافظ نينوى والمسؤولين كافة وقادة الجيش والشرطة إلى اربيل، وسيطر المسلحون على المقرات العسكرية واستولوا على المصارف الحكومية ومطار المحافظة وهرّبوا كافة السجناء من سجن بادوش، فيما أعلن رئيس الوزراء نوري المالكي حالب تأهب قصوى ودعا مجلس النواب لعقد جلسة طارئة لإعلان حالة الطوارئ في البلاد.


تم التعديل بمعرفتي Mi-17
يمنع وضع صور قتلى بتاتا 

افادت مصادر محلية الجمعة ان القصف الجوي الذي نفذه الطيران العراقي على مسجد الفاتح المقر الجديد لمسلحي "داعش" ادى الى مقتل 40 مسلحا وجرح 30 آخرين بينهم اشخاص جاءوا لاعلان مبايعة زعيم تنظيم "داعش" ابو بكر البغدادي في بيجي.altوذكر شهود لـ"شفق نيوز" أن 40 شخصا قتل واصيب 30 آخرون في القصف الذي استهدف تجمع "داعش" والمبايعين لها.

وشن الطيران العراقي ايضا قصفا على مسجد تكريت وكان يتواجد فيه مسلحو "داعش" وعشرات الاشخاص الذي جاءوا لمبايعة البغدادي.
وفي وقت سابق من اليوم افاد مصدر عسكري عراقي الجمعة بان سلاح الطيران قصف تجمعا لمسلحي داعش والمتحالفين وذلك اثناء تجمعهم في مسجد لاعلان "التوبة" من الحكومة العراقية.
واعلن تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام "داعش" والمتحالفون معه عبر مكبرات الصوت الجمعة ان على الشرطة والجيش والمخاتير اعلان التوبة والبراءة من الحكومة في "مسجد صدام" وسط تكريت.
وقال المصدر العسكري لـ"شفق نيوز" "تم قصف هذا التجمع ومن فيه. وكانت الاصابة دقيقة حيث قتل العشرات منهم" من دون ان يذكر اي تفاصيل.
وقال شهود عيان في وقت سابق لـ"شفق نيوز" ان "المسلحين دعوا الشرطة والجيش والمخاتير الى اعلان التوبة والبراءة من الحكومة في مسجد صدام اليوم وسط مدينة تكريت".
ويسيطر المسلحون منذ الاربعاء على مدينة تكريت مركز محافظة صلاح الدين ومدن اخرى وبلدات قريبة منها.
وسقطت المدن تباعا وخلال دقائق قليلة بدأ من الموصل في نينوى وحتى صلاح الدين، فيما فرضت البيشمركة الكوردية سيطرتها على كركوك.

نفت ادارة المقدادية الجمعة الانباء التي تناقلتها وسائل الاعلام عن نشوب اشتباكات بين مسلحي داعش والقوات الامنية، مؤكدا سيطرة القوات الامنية على كامل أجزاء البلدة وأطرافها.وقال قائمقام المقدادية زيد ابراهيم لـ"شفق نيوز": "لا وجود لأي اشتباكات او معارك مع داعش وان القوات الامنية تفرض سيطرتها التامة بمشاركة آلاف المتطوعين من العشائر"، نافيا سيطرة داعش على أي بقعة من البلدة.

وبين ابراهيم ان احدى نقاط الجيش الامنية تعرضت لهجوم ليلة امس اسفر عن مقتل جندي وجرح 5 اخرين وان قوات الجيش شنت حملات امنية ضد اوكار المسلحين في اطراف المقدادية واسفرت عن مقتل عدد من المسلحين.

وحذر من الشائعات الاعلامية التي تتعرض لها المدينة المختلطة مذهبيا في مساع لإشعال فتيل فتنة طائفية تصب لمصلحة الاعداء، بحسب قوله.

أعلن تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، المعروف باسم "داعش"، الجمعة، أن كل من يحمل السلاح في مدينة الموصل، ولم يبايع أبو بكر البغدادي فهو عرضة للقتل.
وأذاع التنظيم بياناً بهذا الشأن عبر مكبرات الصوت في مدينة الموصل.
واصدر تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، في وقت سابق، لائحة قوانين حملت اسم "وثيقة المدينة" تدعو إلى "بسط نفوذ الشريعة" و "إرجاع أمجاد الخلافة الإسلامية"، وتدعو الموصليين إلى التعاون مع ما وصفته بـ"صد العدوان الرافضي المسموم".
وهدد التنظيم، بحسب البيان، بجلد "الموظفين العراقيين الذين يتخلفون عن الدوام في دوائر مدينة الموصل".
وسيطر مقاتلو الدولة الإسلامية في العراق والشام على الموصل ثاني أكبر مدينة في العراق وعلى تكريت وعلى بلدات ومدن أخرى إلى الشمال من بغداد وواصلوا تقدمهم الخاطف امس الخميس صوب بلدات على مسافة تقطعها السيارة من العاصمة في ساعة واحدة.
وأعلن التنظيم عن "تشكيل لجنة الحسبة الرجالية والنسائية".
وقال التنظيم في بيانه، الذي تناقلته مواقع جهادية، إن اللجنة الرجالية "للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ولمتابعة الصغائر والكبائر الظاهرة، التدخين، حلق اللحى، اللباس الفرنجي، شرب الخمر، وغيرها".
وأضاف، "أما النسائية، فهي لنصح السافرات أول مرة، ومن لا تلتزم تجلد، وغلق صالونات الحلاقة النسائية".
أخيراً، أصدر التنظيم في "ولاية الموصل"، غلق "كل الكنائس التي شيدت في الموصل بعد الفتح الإسلامي العام 810 ميلادي".

اعلنت السلطات الامنية في ديالى، الجمعة، مقتل 18 مسلحاً من تنظيم "داعش" وتدمير 5 مركبات تابعة لهم، في سلسلة عمليات امنية في بلدات المقدادية والعظيم وجلولاء.وقال قائد عمليات دجلة الفريق الركن عبد الامير الزيدي، في مؤتمر صحفي حضرته "شفق نيوز"، ان "القوات الامنية قتلت 6 مسلحين في اطراف المقدادية (35 كم شمال شرق بعقوبة) في عمليات امنية لملاحقة مسلحي داعش"، مشيرا الى ان "القوات الامنية قتلت 12 مسلحا في بلدة العظيم (60 كم شمال بعقوبة) واطراف جلولاء في منطقة الطبج (75 كم شمال بعقوبة)".

واكد الزيدي ان "القوات الامنية قتلت عشرات المسلحين وبحوزتها 18 جثة للارهابيين"، نافيا سيطرة داعش على منطقة في ديالى، وخاصة السعدية وجلولاء واطراف العظيم.

واضاف ان "العمليات الامنية اسفرت عن تدمير 5 مركبات لمسلحي داعش في المحافظة"، مبينا ان "نشاط المسلحين في المناطق الساخنة مستمر، وان القوات الامنية مستمرة بعمليات تعقبهم ومطاردتهم لاحلال الامن وحماية المواطن من اي تهديد امني".

وتعد محافظة ديالى من المناطق الساخنة التي تشهد العديد من العمليات المسلحة، بعد أن كانت مسرحاً لأعمال "العنف الطائفي" خلال سنوات 2006 - 2008، ما أدى إلى مقتل وتشريد الآلاف من سكانها، وتدمير الجزء الأكبر من بنيتها التحتية.

افاد مدصر امني، الجمعة، بان طيران الجيش تمكن من تدمير سبع سيارات اثان محملة بعناصر تنظيم "داعش" ، فيما تمكنت قوة برية من اعتقال 18 منهم اغلبهم عرب .
وقال المصدر لـ"الغد برس"، إن "طيران الجيش تمكن من تدمير سبع سيارات اثنان منهن محملة بعناصر داعش وأخريات تحملن أحاديات وأسلحة رشاشة بي كي سي في عدة مناطق من صلاح الدين والانبار".
واضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته أن "القوات اعتقلت 18 اغلبهم من جنسيات عربية".
وكان مسلحو داعش سيطروا، في العاشر من حزيران الحالي، على محافظة نينوى بالكامل وزحفوا الى قضاء الشرقاء، فيما هرب محافظ نينوى والمسؤولين كافة وقادة الجيش والشرطة إلى اربيل، وسيطر المسلحون على المقرات العسكرية واستولوا على المصارف الحكومية ومطار المحافظة وهرّبوا كافة السجناء من سجن بادوش، فيما أعلن رئيس الوزراء نوري المالكي حالب تأهب قصوى ودعا مجلس النواب لعقد جلسة طارئة لإعلان حالة الطوارئ في البلاد.

كشفت مصادر أمريكية لـCNN الجمعة، أن وزارة الدفاع "البنتاغون" أمرت بنشر إحدى حاملات الطائرات في مياه الخليج، بالقرب من السواحل الجنوبية للعراق، تحسباً لعمليات عسكرية محتملة الهدف منها مساعدة الحكومة العراقية.

وقال مسؤول أمريكي رفيع إن حاملة الطائرات "جورج بوش" غادرت بالفعل مكان تمركزها في شمال بحر العرب، في طريقها إلى الخليج، في الوقت الذي جدد فيه تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام"، المعروف باسم "داعش"، تهديداته بالزحف باتجاه العاصمة العراقية بغداد.

وتهدف الخطوة إلى منح الرئيس باراك أوباما فرصة لدراسة كافة الخيارات المحتملة، إذا ما قرر التدخل عسكرياً في التطورات الراهنة في العراق، أو توجيه ضربات جوية التنظيم المتشدد، الذين يسيطرون على مناطق واسعة في شمال العراق، منها مدينة "الموصل"، ثاني كبرى المدن العراقية.

ولا يعني نشر حاملة الطائرات "جورج واشنطن" بالقرب من السواحل العراقية أن الضربات الجوية أصبحت وشيكة، أو أن الرئيس أوباما اتخذ قراراً بالفعل بالتدخل عسكرياً، وإنما لضمان جاهزية المقاتلات المتواجدة على متن الحاملة لأي قرارات محتملة حال صدورها.

كما أشار مسؤولون أمريكيون إلى أنه من المحتمل، إذا ما قرر أوباما توجيه ضربات عسكرية لمسلحي "داعش"، استخدام صواريخ "توماهوك"، المزودة بها عدد من السفن الأمريكية التي تنتشر في الوقت الراهن في البحر المتوسط، إلا أن هناك بعض العقبات التي قد تحول دون ذلك.

من جانبه، قال الرئيس الأمريكي، في مؤتمر صحفي بالعاصمة واشنطن ظهر الجمعة، إن الولايات المتحدة لن ترسل قواتها لمهام قتالية في العراق، مشيراً إلى أنه يدرس عدداً من الخيارات الأخرى، لدعم الحكومة العراقية في تصديها لمسلحي الجماعة المتشددة.

وتابع أوباما بقوله إنه إذا لم تقم الحكومة العراقية بتسوية مشكلاتها السياسية الداخلية، فإن أي عمل عسكري قصير المدى من جانب الولايات المتحدة، لن يحدث تغييراً كبيراً، وأكد أن أمريكا لا تعتزم التدخل عسكرياً في العراق مجدداً، دون تأكيدات بأن الحكومة هناك تعمل باتجاه حل المشكلات العالقة.

كما تطرق الرئيس الأمريكي إلى تداعيات الأزمة السورية على الأوضاع الأمنية في العراق، قائلاً إن الحرب الأهلية في سوريا تمتد تأثيراتها إلى العراق، وأضاف أنها بطريقها لأن تكون "مشكلة إقليمية طويلة الأمد."

وفي وقت سابق الجمعة، اعتبر وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، أن تنظيم "داعش"، لا يشكل تهديداً فقط على العراق، وإنما أيضاً الولايات المتحدة، بل والعالم أجمع، الأمر الذي يوجب على الرئيس أوباما التحرك بشكل عاجل لمجابهة ذلك التهديد.

وتابع الوزير الأمريكي قائلاً، في تصريحات له خلال اجتماع دولي في العاصمة البريطانية لندن الجمعة: "على كل دولة تدرك أهمية الاستقرار في الشرق الأوسط أن ينتابها القلق إزاء ما يحدث في العراق"، مؤكداً ثقته في أن الولايات المتحدة ستتحرك سريعاً، وبالشكل الملائم، بالمشاركة في حلفائها.

اعلن محافظ صلاح الدين احمد الجبوري، الجمعة، عن وصول اعداد كبيرة من المتطوعين مع رئيس الوزراء نوري المالكي للمحافظة، فيما كشف عن قرب وصول دعم واسلحة متطورة لتطهير بعض مناطق المحافظة.

وقال الجبوري في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "زيارة رئيس الوزراء نوري المالكي الى محافظة صلاح الدين رسالة مهمة ومطمئنة بان القوات الامنية صامدة بالدفاع عن وحدة العراق"، مشدداً بالقول "ارسلنا رسالة للبرلمان الذي ازعج الشعب عندما لم يستطع اكمال النصاب".

واضاف ان "العراق يتعرض لهجمة تكاد تكون الاخطر في بلدان العالم"، لافتا الى ان "العراق يقاتل اليوم بالنيابة عن دول كثيرة".

وأكد الجبوري "وصول اعداد كبيرة من المتطوعين مع رئيس الوزراء نوري المالكي"، مؤكداً ان "المحافظة تنتظر دعم واسلحة متطورة خلال ايام قليلة جدا لتطهير مناطق في المحافظة".

وكان رئيس الوزراء نوري المالكي وصل في وقت سابق اليوم الجمعة، الى قضاء سامراء في محافظة صلاح الدين، والتقى المحافظ أحمد عبد الله الجبوري لبحث استعادة الامن في مناطق المحافظة.

ويشهد العراق تدهورا امنيا ملحوظا دفع برئيس الحكومة نوري المالكي في (10 حزيران 2014)، الى اعلان حالة التأهب القصوى في البلاد، وذلك بعد سيطرة مسلحين من تنظيم "داعش" على محافظة نينوى بالكامل، وتقدمهم نحو محافظة صلاح الدين وسيطرتهم على بعض مناطقها.