هل أصبح المنتدى للتسويق للقاعدة و أذيالها

وضع صور لاسرى تم التبليغ

جبهة النصرة تستعيد السيطرة على معبر رأس العين الحدودي في محافظة الحسكة بعد طرد قوات الـPKK منه


 
مصدر

كتائب اسلامية تستعيد السيطرة على معبر رأس العين في محافظة الحسكة .. و مقتل شخص بقذيفة على الجانب التركي من الحدود


أفادت مصادر المعارضة أن كتائب اسلامية استعادت السيطرة على معبر رأس العين الحدودي يوم الجمعة، بعد أن خسرته لصالح "قوات الحماية الشعبية" الكردية التابعة للجناح السوري لحزب العمال الكردستاني.

و قال نشطاء أكراد أن كتائب أحرار الشام و الدولة الاسلامية في العراق و الشام و جبهة النصرة قصفت مدينة رأس العين بـ 25 قذيفة هاون، سقط بعضها على الجانب التركي من الحدود ما أسفر عن مقتل مواطن تركي.

و أشاروا إلى أن الكتائب الاسلامية المتمركزة في منطقة أصفر نجار قصفت محيط مدرسة عبد الرحمن الغافقي، ما أدى إلى احتراق بعض المنازل.

و قالت وسائل اعلام تركية أن شخصا لقي مصرعه بينما أصيب ابناه، جراء سقوط قذيفة صاروخية بعد الإفطار، الجمعة، على حقل زراعي كانوا يعملون به في بلدة جيلان بينار، بمحافظة شانلي أورفا، جنوب تركيا.

و يتزامن اعلان الكتائب الاسلامية معركة استعادة السيطرة على مدينة رأس العين، مع زيارة لرئيس حزب الاتحاد الوطني الكردي صالح مسلم، الذي يقود وحدات حماية الشعب الكردية، إلى تركيا.

و قال رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان إن "مسلم" التقى مع مسؤولين من المخابرات التركية في اسطنبول اليوم الجمعة. وذكر اردوغان أن جهاز المخابرات سيحذر مسلم من أن جماعته تتخذ خطوات "خاطئة وخطيرة".

وشهدت مناطق في محافظة الحسكة اشتباكات الأسبوع الماضي بين مقاتلي النصرة والدولة الاسلامية من جهة، ومقاتلي اللجان الشعبية التابعة لحزب الاتحاد الديموقراطي من جهة اخرى، و تمكن الاكراد في خلالها من طرد الاسلاميين من مدينة راس العين الحدودية مع تركيا.

ويعتبر محللون ان الاكراد يسعون عبر ذلك الى تثبيت سلطتهم الذاتية على المناطق التي يتواجدون فيها في شمال سوريا، والتي تخلو في معظمها من وجود القوات النظامية السورية.

وانضم لواء جبهة الاكراد الذي يقاتل قوات النظام تحت لواء الجيش السوري الحر الى وحدات حماية الشعب المرتبطة بحزب الاتحاد الديموقراطي في المواجهة المسلحة ضد مقاتلي جبهة النصرة والدولة الاسلامية في مناطق من الحسكة والرقة، بينما انضم بعض عناصر الكتائب المقاتلة الاخرى الى الاسلاميين في هذه المعركة.

 

مصدر

الجيش الحر يستولي على مركز هام للنظام في حرستا.. و مقتل 15 من عناصر حزب الله بريف دمشق


أفادت وكالة "سانا الثورة" السورية بمقتل 15 من عناصر حزب الله بعد إصابة موقعهم في البحارية بريف دمشق، إلى ذلك، وصل الجيش الحر - بحسب المعارضة - إلى حرستا، إذ أفادت تنسيقيات الثورة بقطع الجيش الحر أوتوستراد حرستا الدولي بشكل كامل بعد أن تمكّن من تفجير وحدة المياه في المدينة، والتي تعتبر مركزاً هاماً للنظام الذي حولها لثكنة عسكرية.

وتأتي هذه التطورات في دمشق في وقت تستمر الحملة العسكرية على مدينة حمص للأسبوع الرابع، حيث يتركز القصف على وادي السايح وجورة الشياح الحي الذي استُهدف بصاروخ أرض أرض، ما أدى إلى انهيار بناء تسكنه عائلات محاصرة، فيما جرت اشتباكات عنيفة على أطراف الخالدية.

وارتفعت حصيلة القتلى إلى 64 قتيلاً سقط معظمهم في حلب ودمشق ودرعا، وفقاً للشبكة السورية لحقوق الإنسان، وتحدثت الهيئة العامة للثورة عن سقوط قتلى وجرحى بانفجار عبوة ناسفة قرب قلعة دمشق.

وجاءت هذه القذائف والانفجارات في حي القابون الدمشقي كرد على تقدم الجيش الحر وتمكّنه من تحقيق إصابات مباشرة باستهدافه مقرّ الوحدات الخاصة، كما يقول الناشطون.

وتحدثت شبكة شام الإخبارية عن قصف بالطيران الحربي شمالاً، استهدف حي القاطرجي وقصف بالمدفعية الثقيلة بستان القصر، تزامناً مع اشتباكات في حيي الراشدين والخالدية.

وفي الريف الحلبي أعلن الجيش الحر سيطرته على بلدة الحجارة في ريف مدينة السفيرة، وهو ما رأى فيه الجيش الحر تطوراً هاماً، لاسيما أنه يقطع طريق إمداد قوات النظام المتمركزة في مدينة حلب بالذخيرة، حسب قولهم.

 
مصدر

 http://www.maannews.net/arb/ViewDetails.aspx?ID=617093

 ذكرت صحيفة "ويستدوتشي الغيمايني تسايتونغ" على موقعها الالكتروني السبت أن أكثر من 70 إسلاميا ألمانيا ذهبوا الى سوريا للمشاركة في المعارك، وهو عدد في تزايد.
[rtl]وكتبت الصحيفة استناداً الى رد للحكومة على سؤال برلماني "بحسب احدث المعطيات التي قدمتها الحكومة الى البرلمان، فان لدى اجهزة الامن الآن مؤشرات على ان اكثر من 70 اسلامياً ذهبوا من المانيا باتجاه سوريا للمشاركة في المعارك إلى جانب الميليشيات المسلحة".[/rtl]
[rtl]وقالت ان هذا العدد يرتفع على المستوى الاوروبي الى "مئات عدة من الاشخاص" بدون مزيد من التوضيحات.[/rtl]