العالم العربي كتب:

اولا  مشكور على الدعوة 

ثانيا اين هذه الغيبة اخي مي-17 

من 9 ايام مادخلت للمنتدى نتمنى خير   

ثالثا ماالمروحية في الخلف 

++

اللواء الركن بارق الحاج حنطه تم أعدامه ظلما وإستهتارا بعد الإنسحاب من الكويت وتم تحميله أخطاء الإنسحاب مع العلم أن الرئيس العراقي الراحل صدام حسين أمر قادة الجيش المدافعين عن قاطع عمليات الكويت بأن لا إنسحاب منها إطلاقا وفي حالة سماعهم أصداره أمرا بالانسحاب فإن ذلك غير صحيح وعليهم أن يصدقوا ذلك !!! وأحتفلت إيران عند أعدامه بسبب ما فعله من مجازر بالجيش الإيراني على طوال 8 سنوات .
وكذلك هذا البطل العميد الركن غازي جاسم لفته قائد فرقة مسلم بن عقيل في الصورة أعلاه قد تم أعدامه ونفس السبب ومع 12 قائدا آخر

mi-17 كتب:

مما يبدو ان الصوره هي في معسكر او مركز تدريب وليس على جبهات القتال 

اعتقد ان هذا المدفع هو مخصص للتدريب ولذلك لم يتم تمويهه بالتمويه الصحراوي وهو الاغلب المستعمل في الجيش العراقي بسبب البيئه الصحراويه لمعظم ساحات 

العمليات 

1-تقييم على عودتك لعرض هذا الموضوع الشيق والمهم والعزيز على قلوبنا والذي غبت طويلا عن عرضه هذه المرة ومع وافر الشكر والتقدير .

2- تقييم ثاني للشرح الوافي لكل سؤال من الأخوة الأعضاء حول مضمون بعض الصور .

3- تقييم للذكرى الخاصة والتي أثارت الشجون في ذاكرتي حول هذا المدفع في الصورة والذي أذكره الآن وبكل حسرة وألم !!! ... وهذه الصورة للمدفع الأمريكي (أمتياز نمساوي) 155 ملم العلامه GHN 45  .
  المكان: ساحة تدريب مدرسة مدفعية ميدان الحرس الجمهوري العراقي في معسكر التاجي شمال بغداد .  وبالفعل كان اللون الأبيض خاصا للأسلحة المعدة فقط لأغراض التدريب.

منجاوي كتب :

اقتباس :

بالنسبة لموضوع الطائرات التي ذهبت ﻹيران اثناء حرب الخليج: كان لدى العراق مخابئ محصنة لوضع الطائرات فيها. و قد صمدت المخابئ امام الغارات اﻹيرانية طوال سنوات الحرب. و كان توقع العراق (بعد خسارة معركة السيطرة على الجو مع التحالف) ان افضل حل هو انتظار الطائرات في المخابئ لعدة ايام حتى تخف الحرب الجوية و يمكن البدء باستغلال الطيران الحربي العراقي. و كانت المفاجأة هي استخدام الحلفاء للقنابل الذكية التي تستطيع ضرب نقاط الضعف في هذه المخابئ بضربة او اثنتين و بالتالي اصبح العرق يخسر طائراته بمعدلات كبيرة دون ان يكون قادرا على الرد. و من هنا تم اتخاذ القرار بنقلها ﻹيران.

أتفق معك في كل ما كتبته يا عطوفة منجاوي العتيد .
ولكن  لي تصحيح بسيط على ما تفضلت به  أعلاه فقط :

أتخذ الرئيس العراقي الراحل صدام حسين قراره بتأمين أغلب وليس كل الطائرات العراقية المقاتلة ومن ضمنها طائرة الأنذار المبكر العراقية الأبتكار عدنان 2 لدى إيران قبل نشوب الحرب وقبل بدأ الهجوم الجوي لقوات التحالف وقبل أستخدام القنابل الذكية .

ولم تكن هنالك أية مفاجأة لإستخدام الطائرات الأميركية للصواريخ البرينية في حفر الملاجيء الكونكريتية والمحصنة لملاجيء الطائرات وذلك ما حدث بالضبط عند القصف الجوي !!!.

علما بأن في آخر لقاء صحفي للرئيس صدام حسين قبل الحرب سأله صحفي أجنبي حول كيفية وثوق القيادة العراقية بالحكومة الإيرانية في مسألة تأمين الطائرات العراقية لديها رغم القتال بينهم لمدة 8 سنوات ؟ 
وأجابه الرئيس صدام حسين :

بأنه مادام أننا بلدين مسلمين فيجوز الثقة المطلقة بيننا !!! .

(علما بان الرئيس صدام حسين كان دائما ما يصف القيادة الإيرانية ب... الفرس المجوس عبدة النار ذوي الحقد الأصفر وأصحاب الحلم الأغبر !!!)

وحدث ما حدث حيث بعد إنتهاء الحرب رفضت إيران إرجاع الطائرات العراقية والمؤمنة لديها وبحجة أنها تعتبر تعويضا لها عن خسائر حربها ضد العراق!!!

وصدق رأي الصحفي الأجنبي !!!

العالم العربي كتب:

شكرا على التوضيح اخي عماد 

وأضيف أيضا في أن في الصور أعلاه يوجد من تم أعدامهم ولنفس السبب الباطل :

1-العميد الركن غازي جاسم لفته قائد قوات فرقة  مسلم بن عقيل والذي كان يلقب ب (أسد القوات الخاصه) ولأنه كان يتسابق مع أول جندي في الهجوم على القوات الإيرانية (عندما كان آمر لواء 65 قوات خاصه).

2-العميد الركن جواد أسعد أشتينه الذي كرم برتبتين أعلى نظرا لقضائه ولعدة مرات وبالكامل على الكتل البشرية الإيرانية المهاجمة لقاطع فوجه (كتيبة مشاة) عندما كان برتبة مقدم ركن . 

وأنت تعرف قصدي حول رأيك العظيم في أحد عتاة المجرمين على أن لك فيه رأيا آخر .


وتقبل مني وافر التقدير والإحترام مع الشكر الجزيل.

تقييم مستحق وأطالب بتثبيت الموضوع لأهميته وكتأريخ مشرف لحرب ضروس أستمرت على مدار 8 سنوات من القتال الشرس ومن عدو كان مستميتا لإحتلال العراق ورغم تفوقه بالعدة والعدد ـ

ولدي إضافة هي معلومة لك أخي الكريم قتيبه ولكن لفرض التوضيح والإستنارة للأعضاء الالعرب الكرام:

العميد الطيار الركن محمد مظلوم الدليمي (رحمه الله رحمة واسعة ) حامل لقب بطل القادسيه لحصوله على وسام الرافدين من الدرجة الأولى وعلى سيف القادسية وكذلك على 48 نوط شجاعه تم أعدامه عام 1994 وبسبب وشاية على إنتقاده للرئيس الراحل صدام حسين .
وحصلت أعمال عنف وإشتباكات مسلحة بين أبناء عشيرته وبين نظام صدام حسين.
وليس بسبب أعدامه فقط وإنما سبب نكث صدام حسين وعده لشيوخ عشائر الإنبار حينما قاموا بزيارته وطلبوا منه العفو عن البطل العراقي محمد مظلوم نظرا لما قدمه للعراق من قصفه شخصيا للقواعد الإيرانية وتدميره لأهم الأهداف في العمق الإيراني  وقد وعدهم صدام حسين بإرساله لهم في صباح أول أيام العيد الأضحى المبارك .
إلا أنه أرسله معدوما لهم !!!
 وهم إبناء نفس العشيرة للنائب في البرلمان الحالي ( الدكتورأحمد العلواني ) والذي تم أعتقاله وقتل شقيقه وتم بعدها قيام ثورة عشائرية في محافظة الأنبار حاليا !!!.

mi-17 كتب:

ان شاء الله سيتم عمل ذلك 

وهنالك مشروع لعمل موضوع مماثل لمذكرات احد الضباط العراقيين البارزين وتاريخ خدمته في الجيش العراقي اثناء الحرب 

واعتقد ان هذه المذكرات ستسلط الضوء جيدا على ما حدث افضل من الاعتماد فقط على المصادر التقليديه 

شكرا اخي فيصل 

المدفع الذي في الصوره هو مدفع مضاد للدبابات عديم الارتداد من نوع M20 وهو ذو عيار 75 ملي وهو امريكي الصنع 

وقذيفته تخترق الدروع الى سمك 100 مليمتر ولذلك هو غير فعال تجاه الدروع لكنه فعال ضد الاشخاص والمواضع غير المحصنه والعربات غير المدرعه "مثل عربات الجيب او شاحنات نقل الجنود "

وهو قديم وخرج من الخدمه في كثير من دول العالم 

[url=http://weaponsystems.net/weapon.php?weapon=BB05 - M20]المصدر[/url]

شكرا على المرور

الاسم الكامل للشهيد : محمد مظلوم مطر العلواني 

وهو من مواليد 1953 

اتهم بالانتماء الى تنظيم سري داخل الجيش كان يخطط للانقلاب على نظام الحكم 

وقيل ان هذا التنظيم تشكل عام 1986 

تم اعتقاله في نهاية عام 1994 وبقي في المعتقل لمدة 7 شهور 

وفي النهايه اعدم بتاريخ 14/5/1995 بعد ان قيل لذويه انه سيتم اطلاق سراحه 

وادى هذا الامر الى ثورة عارمه في مدينة الرمادي من قبل عشيرة الشهيد وباقي اهالي الرمادي لما اعتبروه مخالفه لماوعدت به الحكومه شيوخ القبائل 

السلطات العراقيه انذاك نزلت بثقلها في الرمادي وقيل انه تم نشر وحدات من قوات الطوارئ و " فدائيو صدام " 

حيث تم قمع الثوره بسرعه وقسوه 

قيل الكثير وقتها عن الموضوع وقد سمعناه في بغداد انذاك 

وكان مما قيل ان الشهيد محمد مظلوم الدليمي لم يكن مشاركا فعليا في التنظيم بل تمت مفاتحته من قبل اعضاء بالتنظيم للاشتراك في محاولة قلب نظام الحكم انذاك

الا ان الشهيد محمد مظلوم رفض الاشتراك في المحاوله وفي نفس الوقت لم يبلغ عنها جهاز المخابرات رغبة منه بعدم الوشايه على رفاقه 

ومما يذكر للشهيد انه كان من اوائل الطيارين العراقيين الذين قصفوا منشآت النفط على جزيرة خرج في شتاء عام 1984

رحم الله جميع الشهداء

شكرا اخي عماد على المرور والتقييم 

شكرا جزيلا لك أخي العزيز قتيبه .

ولكن لي إطلاع متكامل عن التنظيم الذي ذكرته في شرحك الدقيق والمفصل .
وذلك التنظيم كان برئاسة اللواء الطبيب راجي التكريتي والذي كان يشغل منصب مدير صنف الطبابه . وقد تم إعدامه مع كافة المنتمين للتنظيم وكان الشخص المخبر عنهم هو الصديق الحميم للواء راجي التكريتي وهو الدكتور كمال السامرائي (قرابتي) وحسب ما سمعته والله أعلم . وقد كرمه الرئيس الراحل بإنشاء مستشفى أهلي خاص له وبإسمه في منطقة الكرادة ببغداد .

ولكن لم يكن العميد الطيار الركن محمد مظلوم العلواني مشتركا في ذلك التنظيم وكل ما في الأمر أنه كان ينتقد أقوال وأفعال الرئيس الراحل . وأؤكد لك بأن صدام حسين قد وعد شيوخ الانبار بإطلاق سراحه في أول أيام العيد الأضحى المبارك.

أما بالنسبة للمدفع فهو روسي الصنع نوع SPG 9 وإيران والصين لديها إمتياز بتصنيعه .
 ولكن المدفع ما قبل المدفعين الأخيرين هو المدفع الأمريكي  106 ملم المحمول على العجله البرازيلية الصنع سانتانا (إيرانيا )وعلى العجله (لاندروفر) عراقيا ويستطيع أختراق القطع المدرعة ولغاية 250ملم. وهو موجود في تسليح كلا الطرفين العراق وإيران حينها. 
https://www.google.se/search?q=%D9%85%D8%AF%D9%81%D8%B9+106%D9%85%D9%84%D9%85&tbm=isch&tbo=u&source=univ&sa=X&ei=BP7TUpa2H4Hl4wS-_4CABg&ved=0CDAQsAQ&biw=1280&bih=666
شكرا لك أخي الفاضل مرة أخرى ونحن بإنتظار المزيد.