البعض يقصد بان امريكا ، تهول من أيران كي الخليج يشتري اسلحه كثيره ؟؟

هذا الشيء لازم ينتهز من الخليج مكسب لاخذ افضل الاسلحه والقنابل من أمريكا بحجه أيران



والكل يعلم بأن ايران واسرائيل .. وجهان لعمله واحده : ولا ينكر هذا أحد


فالدلائل تثبت على ان ايران وامريكا .. اصدقااااء


وسوف تثبت الأيـــــام اأكثر فاكثر


ونتمنى الدول العربيه تتخذ موقفاَ ضد تدخلات ايران في الشؤون الداخليه للعرب

عربــي كتب:

البعض يقصد بان امريكا ، تهول من أيران كي الخليج يشتري اسلحه كثيره ؟؟

هذا الشيء لازم ينتهز من الخليج مكسب لاخذ افضل الاسلحه والقنابل من أمريكا بحجه أيران



والكل يعلم بأن ايران واسرائيل .. وجهان لعمله واحده : ولا ينكر هذا أحد


فالدلائل تثبت على ان ايران وامريكا .. اصدقااااء


وسوف تثبت الأيـــــام اأكثر فاكثر


ونتمنى الدول العربيه تتخذ موقفاَ ضد تدخلات ايران في الشؤون الداخليه للعرب

حقا !!

AAMRAMSKI كتب:

حقا !!

بالطبع يا عزيزي
ام نسيت الاحواز العربية

حشرك الله مع من احببت

اعتقد ان سؤالك هو هل تستطيع ايران ان تؤذي اسرائيل .
الجواب نعم والاساتذه الكرام قالوا الكثير .


لكن اكبر اذية تفعلها ايران هي الان , بالتوقف عن المقولات مثل الموت لاسرائيل و الموت لاميركا , وان تثبت ان برنامجها نووي , وان ترفع العقوبات التي جثت عليها منذ حربها مع العراق .


لانها سوف تكون قوة اكبر من اليوم بملايين المرات .

عربــي كتب:

البعض يقصد بان امريكا ، تهول من أيران كي الخليج يشتري اسلحه كثيره ؟؟

هذا الشيء لازم ينتهز من الخليج مكسب لاخذ افضل الاسلحه والقنابل من أمريكا بحجه أيران



والكل يعلم بأن ايران واسرائيل .. وجهان لعمله واحده : ولا ينكر هذا أحد


فالدلائل تثبت على ان ايران وامريكا .. اصدقااااء


وسوف تثبت الأيـــــام اأكثر فاكثر


ونتمنى الدول العربيه تتخذ موقفاَ ضد تدخلات ايران في الشؤون الداخليه للعرب

ايران و اسرائيل وجهان لعملة واحدة!! لماذا؟ ﻷن لهم مصالح خاصة في اﻹقليم لا تناسب العرب؟ لا نستطيع ان نستوعب ان اعدائنا لا مكن وضعهم كلهم في سلة واحدة؟ عجبي!

منجاوي كتب:

ايران و اسرائيل وجهان لعملة واحدة!! لماذا؟ ﻷن لهم مصالح خاصة في اﻹقليم لا تناسب العرب؟ لا نستطيع ان نستوعب ان اعدائنا لا مكن وضعهم كلهم في سلة واحدة؟ عجبي!

انتظر ردا عجيبا كالذي تلقيته انا.
عجبا !!

TAHK كتب:

اعتقد ان سؤالك هو هل تستطيع ايران ان تؤذي اسرائيل .
الجواب نعم والاساتذه الكرام قالوا الكثير .


لكن اكبر اذية تفعلها ايران هي الان , بالتوقف عن المقولات مثل الموت لاسرائيل و الموت لاميركا , وان تثبت ان برنامجها نووي , وان ترفع العقوبات التي جثت عليها منذ حربها مع العراق .


لانها سوف تكون قوة اكبر من اليوم بملايين المرات .

انا اتفق معك في ان ايران تستطيع ولكن ما حجم الاذى وباي وسائل
فهي لا تستطيع هي وحلفاءها الحاق اذى باسرائيل باستخدام سلاح الجو او البحرية او او البرية
الورقة الوحيدة في يدها ويد حلفاءها هي الصواريخ وهي تفتقد للدقة والقدرة التدميرية العالية والميزة الوحيدة فيها هي استخدامها بغزارة وذلك يمكن ان يتسبب في قتل العشرات دون تدمير اي قدرات عسكرية ثابتة او متحركة وهو ثمن مقبول تماما امام الجائزة الكبرى وهي تدمير البنية التحتية العسكرية والاقتصادية لايران بواسطة اسرائيل وحلفلؤها الغربيين    

F 22 كتب:

انا اتفق معك في ان ايران تستطيع ولكن ما حجم الاذى وباي وسائل
فهي لا تستطيع هي وحلفاءها الحاق اذى باسرائيل باستخدام سلاح الجو او البحرية او او البرية
الورقة الوحيدة في يدها ويد حلفاءها هي الصواريخ وهي تفتقد للدقة والقدرة التدميرية العالية والميزة الوحيدة فيها هي استخدامها بغزارة وذلك يمكن ان يتسبب في قتل العشرات دون تدمير اي قدرات عسكرية ثابتة او متحركة وهو ثمن مقبول تماما امام الجائزة الكبرى وهي تدمير البنية التحتية العسكرية والاقتصادية لايران بواسطة اسرائيل وحلفلؤها الغربيين    

اولا حلفائها تسببوا باذى سابقا بدون قوات بريه و جويه و برحيه لاسرائيل اقل ما يوصف و يستذكر فيها تدمير حزب الله للبوارج العسكريه و حماس للطائره العسكريه .

ثانيا ايران لديها مشكله مع العالم و مع دول الجوار والسبب المشروع النووي , فاذا حل فسيزيل قطعه جليد كبيره و ينزع من الصهاينه الشرعيه للهجوم .

ثالثا ليس لاسرائيل ميزه الهجوم المستمر على  ايران لان هذا يسمى غباء بسبب استخدامهم لسلاح الجو او البحريه الذي سوف يكشف بعد الهجوم الاول , عكس استخدام ايران و حلفائهم للصواريخ التي تعتبر مدمره للجبهة الداخليه الصهيونيه , بالطبع غير مؤثره عسكريا بشكل كبير .

رابعا : ايران لديها مشروع منافس لاسرائيل و حلفائها في المنطقه , لكن تأثر كثيرا بان حكم نجادي , ويمكن ان يتغير ابان حكم روحاني .

اسرائيل ستتكبد خسائر جوية وبشرية في حال دخولها بحرب مع ايران والمواقع النووية الايرانية موزعة بمناطق مختلفة من ايران ومحصنة تحت الارض وايران بعيدة عن اسرائيل وهذا سيعطي فرصة لرادارات الايرانية للاستعداد لاي هجوم جوي اما الصواريخ البالستية فهي الحل الوحيد مع اسرائيل لايوجد من يستطيع مواجهة اسرائيل جويا ونحن راينا عندما ضربت  اسرائيل عام 91 لم تستطع ان تتصدى للهجمات الصاروخية والصواريخ العراقية اقل قدرة من الصواريخ الايرانية الحالية وحتى لو اخطئت الصواريخ هدفها فالخطاء لن يكون اكثر من 500-1000 متر يعني لو تم استهداف حي سيسقط عليه لامحالة او مطار نفس الشيء وايران تملك شبكة رادارات معقدة مع نظم دفاع جوي متوسط وقصير المدى ويمكن ان تحصل عل بعيد المدى وهو الاس 300 اما المواجهة البحرية لن تحدث

ومحور المقاومة الان اصبح في خندق واحد  وحزب الله  الان اكستب خبرة اكثر مما كان عليه في حرب 2006 وقادر عل السيطرة عل مناطق في شمال اسرائيل ويملك صواريخ تغطي اسرائيل بالكامل ويملك صواريخ بحرية قادرة عل الضرب بمئات الكيلو مترات وهناك حقل غاز اسرائيلي يبعد ن الشواطئ البنانية مسافة بحدود 100 كم ويوفر لاسرائيل سنويا 3 مليار وهدا وحده كفيل بخسارة اسرائيل في حال اعتدائها عل لبنان وحزب الله لن يبدأ حرب مع اسرائيل اما الجيش العربي السوري فقدراته كفيلة بشل اسرائيل بالكامل وقدراته الصاروخية ستشكل تهديد اكبر من الصواريخ الايرانية بسبب قربها من اسرائيل وغير معروف ان هده الاطراف ستدخل في حرب مع ارائيل في حال هجومها عل ايران ولايجب ان توضع الاحكام المسبقة

الأخوة أصحاب النقاش الكرام:

لقد تابعت هذا الموضوع منذ البداية وقرأت كافة التعليقات .

وأود أن أضيف حقائقا أكيدة عن هذا الموضوع .

 فليس هنالك من صحة لموضوع أن (ايران واسرائيل .. وجهان لعمله واحده : ولا ينكر هذا أحد) فلا صحة لذلك أطلاقا !

حيث أن من قتل ال 6000 جندي أمريكي في العراق من عام 2003 والى حد نهاية الأحتلال الأمريكي للعراق في نهاية عم 2011 وتسبب بخسائر مادية قدرتها أمريكا بحدود 12 تريلون دولار !

هي إيران وسوريا على وجه خاص .

فقد كانت الأولى هي من يدعم تنظيم القاعدة وبكل ما يحتاجه من المال والسلاح وكذلك عن طريق أدخال المقتلين العرب والأجانب من أفغانستان الى العراق .

ولقد عرضت القوات الأمريكية والعراقية من على شبكات التلفزة أشكالا من العبوات الأيرانية الصنع وعلى شكل عبوات مخروطية ذات أتجاه واحد بالتفجير وكذلك عبوات مموهة على شكل طابوقة بناء (بلاستيكية ) بحيث تعجز منظومة كشف الألغام داخل دبابات الأبرامز M1A2 من أكتشافها وكذلك تم القبض على الكثير من الشاحنات المحملة بالتي ان تي وكذلك مادة C4 الخاصة بالأحزمة الناسفه. ناهيك عن مليارات الدولارات التي كانت تتطلب كصرفيات على شكل شراء الأسلحة والسيارات اللأزمة لتلك العمليات القتالية وأسكان وأطعام المقاتلين والذين كانوا بحدود عشرات الآلآف من المقاتلين العرب والأجانب وكما كان معروفا بأن السيارة المفخخة الواحده كانت تكلف بحدود 100 ألف دولاارا ! وقد تم تفجير( ومازالت المفخخات مستمرة) بحدود 12000سيارة مفخخة على القوات الأمريكية والعراقية وكذلك على المدنيين العزل . ولا ننسى الدور السوري المتوافق والمتعاضد مع إيران ولنفس الدعم !

وهنالك أتهامات موجودة على اليوتوب يتهم فيها رئيس الحكومة العراقية الحالية الحكومة السورية والإيرانية على تدمير وتحطيم العراق . وذلك ما نفاه الرئيسان الإيراني والسوري !

وصرح الرئيس الإيراني حينها بأن إدعاءات الحكومة العراقية عارية من الصحة تماما !

وفيما علق الرئيس السوري من أن كلام رئيس الوزراء العراقي كلام (...) !

وهدد رئيس الوزراء العراقي سوريا من أنه سيرفع شكوى لدى الأمم المتحدة ضد سوريا على أدخالها الأفواج المؤلفة من الأرهابيين والشاحنات المفخخة الى العراق !

وربما يتصور البعض بأنني قد خرجت عن الموضوع!

لا بل على العكس فأن ما تقدمت به من شرح مختصر إنما هو بداية لهذا الموضوع !

فقد كان الغرض من الدعم الإيراني - السوري للأعمال القتالية ضد القوات الأمريكية وكذلك تأجيج الصراع الطائفي في العراق إنما لغرض واحد فقط : وهو؟

جعل العراق مستنقعا لأمريكا ولغرض محاربتها بأياد عراقية وعربية وأجنبية (كانت تتصور بأنها تجاهد في سبيل الله!!!) وأفشال عماية أحتلالها للعراق وكما فعلت هي (أمريكا) ضد الأتحاد السوفياتي السابق وعندما أفشلت أحتلاله لأفغانستان بأيادي أفغانية وعربية وأجنبية !

وهذه حقائقا أرجوا من الجميع عدم الشك بصحتها !

والى درجة أن الرئيس الأيراني السابق محمود نجادي عندما كان يزور المنطقة الخضراء المحصنه( التي تضم قصر رئاسة الجمهورية ومجلس الوزراء العراقي بالإضافة الى السفارة الأمريكية وغيرها من المواقع المهمة) كنا نتراهن في العراق على أن تنظيم القاعدة سوف لن يرمي المنطقة الخضراء مادام الرئيس الإيراني موجودا فيها ! بينما كانت هذه المنطقة ترمى يوميا بصواريخ الكاتيوشا والصواريخ الموجهة والهاونات يوميا !

نعود الى موضوعنا مرة أخرى بعد ذلك التوضيح الثاني .

أن من المعروف أن أمريكا وإسرائيل وجهان لعملة واحدة !

والبرنامج النووي الإيراني مخيف جدا بالنسبة لدى إسرائيل !

والدولة الوحيدة القادرة حلى حماية الوجود الإسرائيلي  هي أمريكا ومن دون منازع !

وقد صرح الرئيس الأمريكي جورج بوش (الأبن) عند أندلاع الحرب لإسقاط الرئيس العراقي الراحل صدام حسين عام 2003 بأن ما يهمه في هذه الحرب هو ضمان أمن إسرائيل !!!

(كون الرئيس العراقي الراحل صدام حسين كان يدعم العمليات الجهادية والأنتحارية وغيرها من أشكال الدعم اللا محدود ماديا رغم تجويع الشعب العراقي المحاصر عالميا !)

ولذلك فعلت إيران وسوريا ما فعلت بالقوات الأمريكية في العراق لكي لا تكون الصفحة الثانية بعد العراق إيران  أو سوريا !

ويرجى ملاحظة التخوف الأمريكي (الشعبي المعارض) من التدخل العسكري (جويا فقط) في الأزمة السورية لما لمسوه من خسائر لم يكونوا يتوقعون حجمها الهائل والمأساوي جدا في العراق !  

لقد نجحت إيران في تحديد وبل تجميد الدور الأمريكي في المنطقه عسكريا !

ورغم أن تنظيم القاعده يمثل المتشددين من طائفة معينة ( وغرضه الجهاد ضد أمريكا)
وأن إيران تمثل المتشددين من الطائفة الأخرى (وغرضها إفشال الأحتلال الأمريكي للعراق) إلا أن المصالح أتفقت على ذلك الهدف الواحد :

أمريكا !!!

وأن الأزمة السورية الحالية والتي مضى على بدايتها بحدود سنتين ونصف السنة لم تكن لتندلع من دون دعم وتخطيط خارجي !

والغرض منه بدأ تصفية الحساب مع سوريا أولا .
ومن ثم لإضعاف الهلال الطائفي ثانيا (حسب ما يتداوله السياسيون من تلك التسمية) الإيراني -العراقي- السوري- اللبناني ( تنظيم حزب الله) .
 وثالثا لتحديد ومحاصرة إيران (منع الدعم الإيراني لسوريا وحزب الله اللبناني) من أن تكون لديها يد تطول إسرائيل !

ومثلما تفضل الأخوة الأعضاء في التعليق أعلاه من الدعم الإيراني لسوريا وحزب الله موجودا والحدود مفتوحة بينهم وبين إسرائيل .

والخلاصة أن إيران قد ضربت وقتلت القوات الأمريكية في العراق وكذلك فعلت في إسرائيل  بمبدأ أن الصواريخ التي قصفت إسرائيل كانت إيرانية !!!

وأن أمريكا وإسرائيل لن تنسى ولن تغفر لمن قاتلها وأنزل خسائر بها (صدام حسين مثلا ! والذي صبرت عليه أمريكا من سنة 1990 والى حد سنة 2003 !!!) .

وملاحظة مهمة جدا في نظري :

أن من يخاطر بمقدرات وأرواح بلده ضد عدوا أكبر بكثير من حجمه (أمريكا) فإما يكون :
مجنونا ...أو ...متوهما بوهم كبير !!!
أو ... يريد صنع دعاية كبيرة لنفسه وسط أعدادا غفيرة مؤيدة (لتلك الأفكار الغير سوية) من أخوتنا (شعوبنا العربية فقط) للأسف الشديد .

والتي ترى في الديكتاتور وفي المجنون وفي المجرم شيئا آخرلا تراه باقي شعوب الأرض !

والبعض يصفق لأي دولة تريد المناطحة مع أمريكا ولكنه يعارضها وبشدة فيما إذا كان ذلك البلد (المتناطح)هو بلده هو !

والموضوع ليس موضوع إنبطاحا !

وأنما موضوع العودة الى كتاب الله عز وجل ( لايكلف لله نفسا إلا وسعها) البقره 286.

وكذلك سنة رسول الله (ص) رحم الله أمرأ عرف قدر نفسه.

وآسف جدا على الإطالة . وشكرا جزيلا لكافة الأخوة .

المشكلة عندنا ان العالم له وجهان: جيد و سيء. و يتم تصنيف الجميع تبعا لذلك. السياسة و الفكر اﻹستراتيجي غير هذا الكلام تماما. كل دول العالم لها مصالح. و اي علاقة ثنائية بين دولتين في المنطقة تدخل فيها عوامل الثقافة و الجغرافيا و التاريخ بشكل مشابه ﻷوروبا قبل الحرب العالمية اﻷولى: 
1- التفكير القومي الشوفيني المتبوع بالعواطف الدينية.
2- قمع اﻷخر و رفض وجوده اطلاقا. 
3- من ليس معنا فهو ضدنا.
4- حكم لنخبة تسير الشعوب لمصالحها باستخدام ادوات غسيل الدماغ المعروفة.

لمن يضع ايران و اسرائيل في سلة واحدة نقول: اطماع ايران التوسعية معروفة في المنطقة منذ ايام تنافس الصفويين و العثمانيين. و بعد انهيار مشروع الدولة القومية العربي "البعث بجناحيه في العراق و سوريا و الناصرية" اصبح الشرق اﻷوسط منطقة مباحة للقوى الساعية لبسط نفوذها (مثلما كان الحال بعد انهيار الدولة العثمانية). و بالتالي تجد اﻹيرانيين يحاولون التمدد في هذا الفراغ ضمن الوسائل المتاحة في العراق و سوريا و لبنان و البحرين و السعودية و اليمن و غير ذلك و هذه سنة اﻷمم. و من الطبيعي ان يكون هناك فترات احتكاك بينه و بين مشاريع اخرى في المنطقة، مثل المشروع الصهيوني. حصل هذا في لبنان و انتصر الاتجاه اﻹيراني في الثمانينات و التسعينات بفرض الوجود السوري في لبنان و اخراج اسرائيل من جنوبه و بقاء قوات حزب الله على خط التماس مع اسرائيل. و في المقابل تلقت ايران صدمة كبيرة في حربها مع العراق، و تم تعويضها عندما تم تدمير النظام السابق الذي لا يختلف اثنان على وقوفه المبدأي امام المشروع اﻹيراني في المنطقة. 

العلاقات بين الأفراد اكثر تعقيدا من ثنائية عبد-سيد. أو حليف-عدو. فما بالك بدول عملاقه لها مصالح و اتجاهات متباينة قد تتحالف يوما لتتحارب في يوم اخر. أما ان نسمع ان اسرائيل و ايران اللتين تواجهتا مرارا في حروب جانبية وجهين لعملة واحدة فهذا استخفاف بالعقول. أو ان العلاقة بين امريكا و اسرائيل هي علاقة عبد-سيد (مع اختلاف الناس ايهم العبد و ايهم السيد!). كل الدول لها قدرات متفاوته و لها مجال مناورة تستطيع السعي لمصالحها من خلالة. حتى الحلفاء يضربون بعض من تحت الحزام احيانا سعيا لتنازل اكبر من الحليف العزيز. اسرائيل ترى المشروع النووي اﻹيراني خطا احمر، و ايران تراه مدخلا لنادي الكبار و مشروعا لتوحيد الشعب بالعاطفة القومية. و تجد السجال السياسي و اﻹقتصادي على اشده بين المعسكرين بينما دولنا العربية تجلس مثل اﻷيتام على موائد اللئام. أمريكا ترى البترول و امن الملاحة و اسرائيل خطا احمر و لكنها اقل ميلا للعمل العسكري. عرب الخليج مذهولين من الموقف اﻷمريكي و تحوله خلال اقل من سنة من التهديد بضرب ايران ( "كل الخيارات على الطاولة" حسب اوباما) و سوريا إلى المحادثات الهاتفية بين اوباما و الرئيس اﻹيراني و عودة المفاوضات في الملف النووي و السوري. و بالتالي تجد عرب الخليج غاضبين اﻷن من امريكا و كذلك نتنياهو غاضب من امريكا، فهل يصح ان نقول عن العرب و اسرائيل و جهان لعملة واحدة بالنسبة للإيرانيين؟

emas alsamarai كتب:

وهنالك أتهامات موجودة على اليوتوب يتهم فيها رئيس الحكومة العراقية الحالية الحكومة السورية والإيرانية على تدمير وتحطيم العراق . وذلك ما نفاه الرئيسان الإيراني والسوري !

وهدد رئيس الوزراء العراقي سوريا من أنه سيرفع شكوى لدى الأمم المتحدة ضد سوريا على أدخالها الأفواج المؤلفة من الأرهابيين والشاحنات المفخخة الى العراق !

وربما يتصور البعض بأنني قد خرجت عن الموضوع!


وأن الأزمة السورية الحالية والتي مضى على بدايتها بحدود سنتين ونصف السنة لم تكن لتندلع من دون دعم وتخطيط خارجي !

ههههههههههههههههه قصدك المالكي نفسه الذي يرسل الالاف لدعم الجيش السوري ضد المعارضة ويسمح بمرور الجسور الجوية من ايران لسوريا ههههههههههههه والله نفسه  

يعني طلع معك اطفال درعا عملاء للسي اي ايه وللموساد

هذا رد خارج عن الموضوع عن خروج عن الموضوع .... بعتذر لقطع النقاش ولكن لم استطع مسك نفسي

رؤؤوف كتب:

ههههههههههههههههه قصدك المالكي نفسه الذي يرسل الالاف لدعم الجيش السوري ضد المعارضة ويسمح بمرور الجسور الجوية من ايران لسوريا ههههههههههههه والله نفسه  

يعني طلع معك اطفال درعا عملاء للسي اي ايه وللموساد

هذا رد خارج عن الموضوع عن خروج عن الموضوع .... بعتذر لقطع النقاش ولكن لم استطع مسك نفسي

أضحك على نفسك كيفما تريد !

وهذا الدليل بلسان وصورة رئيس الحكومة العراقية المالكي يتهم بشار الاسد بتدمير العراق وتعبيره للأرهابيين والمفخخات !

https://www.youtube.com/watch?v=Y_MHytJZPM4

وأن الموضوع بعد قيام الثورة في سوريا أنقلب طائفيا وتم تناسي ما بدر لمصلحة الطائفية !

والرجاء منك بعد مشاهدة الرابط أن تعيد الضحك على نفسك وبقوة !