قوات المعارضة السورية تدمر القصر العدلي في حلب

بعد أيام قليلة من السيطرة على مدينة يبرود في ريف القلمون بدأت قوات النظام ومليشيات حزب الله بالتوسع في مناطق القلمون ولاسيما في بلدة رأس العين في محاولة لإحكام السيطرة على التلال الشرقية للبلدة.
في حين تمكنت المعارضة السورية في الجبهة الجنوبية، من السيطرة على مساحة واسعة من سجن غرز درعا. وقال ناشطون إن الجيش الحر يعمل على تحرير المعتقلين في السجن.
وفي حلب شمالاً، تمكنت قوات المعارضة من تدمير القصر العدلي في المدينة بشكل كلي. وأفاد ناشطون بأن الجيش الحر فجر 17 طناً من المتفجرات في المبنى الذي يستخدمه الشبيحة وقوات النظام كمقر لهم. وتمثل رد قوات الأسد، في قصف طائرات النظام لحي الشعار في حلب بالبراميل المتفجرة مخلفاً عشرات القتلى والجرحى .
إلى ذلك، أعلن الثوار في سوريا سيطرتهم على أهم المناطق الاستراتيجية في جبهة الليرمون في حلب وتحديداً محيط فرع المخابرات الجوية. النظام بدوره قصف بالطائرات حي كرم البيك في حلب وارتكب مجزرة سقط فيها 20 قتيلاً وأكثر من ثلاثين جريحاً.


مصدر

الجيش الحر يسيطر على السجن المركزي في درعا و يحرر 1500 معتقل

اعلن المجلس العسكري للثورة في درعا سيطرة كتائب الجيش الحر على سجن غرز المركزي، بعد معارك عنيفة قتل خلالها عدد من قوات النظام المتمركزة في السجن، و استسلم آخرون.
و قال المجلس أن مقاتلي الجيش الحر تمكنوا من تحرير 1500 معتقل و ألقوا القبض على مدير السجن، فيما لا تزال فلول قوات النظام تدافع عن نفسها داخل السجن.
وفي السياق ذاته، تحدثت أنباء عن قيام الجيش الحر باقتحام حاجز الصوامع في منطقة الحراك بريف درعا، في محاولة للسيطرة عليه.
يذكر أن درعا شهد خلال الأيام القليلة الماضية تقدماً كبيراً لكتائب المعارضة فيه، إذ تمكنت من السيطرة على درعا البلد و معبر حدودي رئيسي مع الأردن بالإضافة إلى مواقع عسكرية كبيرة.

مصدر

كتائب الثوار تحرر سجن درعا المركزي ( فيديو )



سيطرت كتائب الجيش الحر فجر الأربعاء، على سجن درعا المركزي في منطقة غرز، بعد اشتباكات عنيفة مع قوات النظام.

و أكد الثوار أنهم استولوا على كامل السجن الواقع جنوب بلدة النعيمة، و حرروا حوالي 300 معتقل، إلى جانب مقتل عدد من عناصر النظام و على رأسهم قائد السجن.

و أكدت مصادر ميدانية أن الجيش الحر قام بتأمين كافة السجناء، و سيتم عرضهم على الهيئات الشرعية في درعا.

وكان الجيش الحر سيطر مساء الثلاثاء على سرية حفظ النظام في المنطقة ذاتها.





مصدر

انتصارات الجيش السوري يحبط المقاتلين الأجانب ويجبرهم على الانسحاب





قالت صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية اليوم، إن المئات من المقاتلين الأجانب تخلوا عن عملهم في صفوف الجماعات الإرهابية شمال سوريا، نظرا لإحباطهم من انتصارت الجيش السوري، وذلك بعد حماس بالغ في القتال منذ بداية الحرب السورية، موضحة أن المسئوليين الغربيين يخشون من توجه هؤلاء المقاتلين إلى بلدان أخرى.
وأوضحت الصحيفة أن المقاتلين الأجانب انسحبوا بأعداد قليلة، ولكن خيبة الأمل والاحباط يصيبان الكثير منهم، فهم يشعرون أنهم يقضون وقتا أطول في قتال بعضهم البعض، أكثر من قتال الجيش السوري.
وأشارت إلى أن نحو 4 الآلاف شخص قتلوا في غضون ثلاثة أشهر نتيجة الاشتباكات بين المتمردين وبعضهم في الأراضي التي تسيطر عليها المعارضة في شمال وشرق سوريا، حيث يقول ” رامي عبد الرحمن” مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان:” هؤلاء المتمردون يعتقدون أنهم أتوا لمحاربة نظام قمعي وليس أشخاص مثلهم، ولكن بعد ما يحدث بينهم، يتساءلون، ما هو سبب موتهم”.
وذكرت الصحيفة البريطانية أن المعارضة السورية المسلحة جذبت الكثير من الجماعات المتشددة من أنحاء العالم، وغالبيتهم ذوي خبرة، فقد قاتلوا ضد القوات الأمريكية في أفغانستان والعراق.
وأضافت الصحيفة أن المتمردين السعوديين والكويتين والليبيين واليمنيين والأوروبيين من بين الذين عادوا إلى وطنهم.
وذكرت أن الاستخبارات الغربية والإسرائيلية تعتقد أن المسلحين المنسحبين من الحرب السورية سيتوجهون في نهاية المطاف إلى بلدان أخرى تضم جماعات متطرفة مثل العراق واليمن وشبه جزيرة سيناء.
ويقول مسئول مخابرات إسرائيلي:” تأثير الحرب السورية موجود بالفعل في سيناء، ونحن بالطبع قلقون من انضمام المزيد من المقاتلين إلى سيناء، كما أننا نريد أن نمنع الوضع من الاتجاه نحو الأسوأ.
ولفتت الصحيفة إلى أن خيبة الأمل تنمو بين المتمردين السوريين أنفسهم، حيث إن الصراع معقد بشكل كبير، فالحرب الأهلية السورية لديها الآن ثلاث جهات، المتمردون ضد الحكومة في انحاء البلاد، والمتمردون والحكومة ضد جماعات الأكراد الانفصالية، والآن المتمردون وبعضهم البعض.

http://elbadil.com/2014/03/19/%D9%81%D8%A7%D9%8A%D9%86%D9%86%D8%B4%D8%A7%D9%84-%D8%AA%D8%A7%D9%8A%D9%85%D8%B2-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A/

انفجار قرب فرع الأمن السياسي وجامعة تشرين في اللاذقية




أفادت قناة RT أن انفجارا وقع قرب فرع الأمن السياسي وجامعة تشرين في اللاذقية اليوم الأربعاء 19 مارس/آذار. وتحدثت الأنباء الأولية عن سقوط قتلى وجرحى.


 http://arabic.ruvr.ru/news/2014_03_19/269886803/

بالفيديو.. "النصرة" تحرر حاجزَيِ "السمان" و"جب أبو معروف" وتُوقِع قتلى وأسرى



سيطر مقاتلو جبهة النصرة فجر اليوم الخميس على حاجزَيِ السمان وجب أبو معروف في ريف حماة الشمالي بعد اقتحامهما بعمليات استشهادية.

وقالت "المؤسسة الإعلامية في محافظة حماة": إن مقاتلي جبهة النصرة اقتحموا حاجزَيِ السمان وجب أبو معروف الواقعين غربي مدينة طيبة الإمام بريف حماة بعمليتين استشهاديتين، أعقبهما اشتباكات ضارية تمكنوا خلالها من قتل العشرات من جنود الأسد وأسر أربعة آخرين، وتدمير الحاجزين بشكل كامل.

كما أفادت "المؤسسة الإعلامية" أن الثوار تمكنوا من تدمير دبابة واغتنام دبابتين أخريين من طراز "تي 72" من الجيل الأول، والعديد من الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، وكميات كبيرة من الذخائر.

مصدر

إصابة طائرة حربية في ريف حلب



أفاد ناشطون سوريون أمس الأربعاء أن الثوار استهدفوا طائرة حربية تابعة لنظام الأسد وتمكنوا من إصابتها في ريف حلب.

وقال "مركز السفيرة الإخباري": إن طائرة حربية من طراز لام هبطت في مطار النيرب العسكري بمحافظة حلب اضطراريًّا جرّاء إصابتها من قِبَل الثوار، وقد شوهدت على مستوى منخفض والدخان خلفها كثيف.

وكانت اشتباكات عنيفة اندلعت في منطقة الليرمون بمدينة حلب عقب محاولة قوات الأسد التقدم من جهة الخالدية لاقتحام المنطقة تحت غطاء كثيف من القصف المدفعي والصاروخي، حسبما أفادت قناة حلب اليوم.

مصدر

http://alkhabarpress.com/%D8%B9%D9%84%D9%85-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D8%B1%D9%81%D8%B1%D9%81-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%82%D9%84%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B5%D9%86-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%AA%D8%AD%D8%B1%D9%8A/#sthash.96cvzGmu.dpbs

تتحدث تنسيقيات المعارضة في منطقة الحصن بريف تلكلخ، عن سقوط قلعة الحصن الإستراتيجية بيد قوات الجيش السوري، وذلك بعد يومين على بدء القتال الفعلي في القرية. وقد تكرّر سيناريو سقوط “يبرود”، حيث لم تأخذ “الحصن” وقلعتها أكثر من 24 ساعة لكي يبسط الجيش السوري سيطرته عليها، في حين بدأ المسلحون بالفرار نحو منطقة وادي خالد اللبنانية. وفي هذا السياق، افيد عن مقتل 11 إرهابي فار إلى الحدود اللبنانية جراء إستهداف الجيش السوري لهم، حيث كانوا بمجموعات ضمت نحو 200 مسلح. عملية الجيش الهادف للسيطرة على المنطقة ككل، قد نشطت منذ أسبوع تقريباً خصوصاً بعد السيطرة على “الزارة” والبلدات والتلال المحاذية لها، ما أدى أمس للسيطرة على قرية “الشويهد” التي كانت تعتبر البوابة الرئيسية للوصول إلى قرية “الصحن” الذي أطبق عليها الجيش السوري واقتحمها أمس، وخاض مقاتلو الجيش معارك في أحيائها، وبعد 24 ساعة سقطت بيد القوات السورية، بحسب التقديرات. 

http://www.alhadathnews.net/archives/117027