الخارجية الروسية: المتطرفون يستمرون في إرهاب السوريين
لفتت وزارة الخارجية الروسية إلى احتدام المواجهات بين الجيش السوري النظامي والمجموعات المسلحة غير الشرعية





"أنباء موسكو"
قالت وزارة الخارجية الروسية في بيان حول تطورات الوضع في سوريا إن "الأيام القليلة الماضية شهدت احتداما للمواجهة بين القوات الحكومية والمجموعات المسلحة غير الشرعية التي تحاول الانتقام لسلسلة الهزائم".
وبعد أشهر من الهزائم المتتالية تمكنت فصائل "جبهة النصرة" و"أحرار الشام" من احتلال عدد من البلدات والمواقع في ريف اللاذقية بما فيها معبر كسب الحدودي مع تركيا، وحاولت مواصلة الهجوم باتجاه اللاذقية. وتمكنت القوات الحكومية من إيقاف الجهاديين المهاجمين، وتنوي استعادة السيطرة على معبر كسب.
وقالت الخارجية الروسية إن المتطرفين يستمرون في إرهاب المدنيين في سوريا وقصف المدن والبلدات السورية بقذائف الهاون، وهو قصف يحصد المزيد من القتلى في صفوف المدنيين.. ويستمرون في تدنيس المقدسات المسيحية والإسلامية.. وتتفشى التجارة غير المشروعة للأعضاء البشرية في المناطق التي يسيطر عليها الجهاديون. ويذهب الأطفال في الغالب ضحية الاتجار بالأعضاء البشرية.
وتابعت: "ندين أشد الإدانة الأعمال الإرهابية وغيرها من الجرائم ضد المدنيين.. ويتكوّن لدينا الانطباع بأن هدف المتطرفين منع استئناف المحادثات السورية السورية وإعدام فرص الحل السياسي الدبلوماسي للأزمة السورية، وإحباط عملية تخليص سوريا من الأسلحة الكيماوية. إن تنفيذ هذا السيناريو لا يجوز".
وأكدت الخارجية الروسية استعداد روسيا لمواصلة التعاون مع كل من يرى له مصلحة في إنهاء النزاع الدموي الداخلي في الجمهورية العربية السورية.


http://anbamoscow.com/russia/20140328/390276662.html

مراسلنا: اشتباكات بين الجيش ومسلحين في دمشق ومحيطها




أفاد مراسلنا في دمشق الجمعة 28 مارس/آذار أن اشتباكات عنيفة تدور بين الجيش السوري والمجموعات المسلحة في مناطق متفرقة من العاصمة السورية دمشق ومحيطها. وأضاف المراسل أن إشتباكات عنيفة تدور في مخيم اليرموك بين قوات الأمن السورية ومسلحين، في الوقت الذي إندلعت فيه اشـتباكات على عدة محاور في منطقة الجورة بالقدم اثر محاولة المسلحين فك الحصار الذي يفرضه الجيش عليهم. وصرح مصدر عسكري أن وحدات من الجيش دمرت عدة عربات مزودة برشاشات بمن فيها من المسلحين في قرى جمرة والربيشة والزبيرة بمنطقة اللجاة في ريف درعا، في الوقت الذي شهدت فيه السهول الشمالية للغرايا بريف درعا قصفا مدفعيا. وأضاف المصدر أن سلاح الجو شن غارات على مدينة انخل وبلدتي صيدا والنعيمة بريف درعا استهدفت تحركات المسلحين في المنطقة. من جانب آخر أحبطت القوات الأمنية محاولة تسلل الى احدى النقاط العسكرية التابعة للجيش في قرية الدار الكبيرة بريف حمص، في الوقت الذي شهدت فيه مدينة اللطامنة بريف حماة الشمالي قصفا براجمات الصواريخ. وذكر مصدر أمني أن محيط حاجز القياسات ومنطقة كفرشلايا على طريق الاتستراد الدولي اللاذقية-ادلب شهد اشتباكات عنيفة بين قوات الأمن والجيش من جهة ومسلحين من جهة آخرى. وشن الطيران الحربي غارة جوية على محيط قرية السكرية بجبل التركمان بريف اللاذقية. المصدر

http://arabic.rt.com/news/675366/ :روسيا اليوم

أنباء عن سيطرة ثوار "الأنفال" على "المشيرفة ريف اللاذقية"

واصل ثوار معركة الأنفال اليوم السبت تحقيق انتصاراتهم وسط أنباء عن تحرير بلدة المشيرفة بجبل التركمان في ريف اللاذقية بعد معارك عنيفة مع جيش الأسد، وفقًا لشبكة أخبار الثورة السورية.

وفي غضون ذلك أفادت "تنسيقية اللاذقية" أن طيران الميغ الحربي شن غارات جوية على مدينة كسب المحررة في ريف اللاذقية.

كما استهدفت قوات الأسد بلدة ربيعة بريف الﻼ‌ذقية صباح اليوم بالمدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ، بحسب وكالة سوريا برس.

مصدر

بدأ الجيش السوري بالتقدم على جبهة “ريف اللاذقية” محققاً اليوم سيطرة على تلة “شلما” الواقعة على طريق نبع المر – كسب. بضوء ذلك، سجّل الجيش تقدماً ملحوظاً باتجاه بلدة “السمرا” في ريف اللاذقية الشمالي، وذلك تمهيداً لكسر حلقة المسلحين في كسب – السمرا، بهدف صد هجوم المعارضين وإرجاعهم إلى الخلف. في هذا الوقت تجه ريف اللاذقية الشمالي، وخصوصاً بلدة كسب، الى معركة قاسية في الأيام المقبلة مع استمرار الحشد من طرفي الجيش السوري وفصائل المسلحين الذين تسللوا الى البلدة المحاذية تماماً للحدود مع تركيا قبل اسبوع، وذلك في وقت سيطر الجيش السوري على التلال المحيطة بفليطة في منطقة القلمون الإستراتيجية. ومع انتهاء الأسبوع الأول من الاشتباكات والمعارك في كسب ومحيطها، ظل الغموض يكتنف الكثير من تفاصيل المعارك ومجرياتها ونتائجها. إلا أن «غرفة العمليات المشتركة»، المكونة من «جبهة النصرة» و«أنصار الشام» و«شام الإسلام»، أصدرت أمس بياناً مصوراً أوجزت فيه أحداث الأسبوع الماضي وما حققته فيه، مؤكدة سيطرتها على «مدينة كسب وما حولها بشكل تام» بما في ذلك المعبر الحدودي ومنطقة نبع المر ومنطقة النبعين وجبل النسر وجبل الـ 45 ومخــفـــــر الصخـــــرة وقـــريــــة السمرا. وكان لافتاً أن يعلن البيان أن «ما حصل في الأيّام الماضية هو تمهيد لخطّة رئيسيّة سيسمع صداها كل من ذاق المُرّ على أيديكم من المستضعفين»، ما يعني أن معركة كسب مرشحة لمزيد من التصعيد والتطورات، لا سيما في ظل المعلومات التي تتحدث عن تعزيزات بدأت تصل إلى المناطق المحيطة بالمدينة، سواء تعزيزات للجيش السوري أو للفصائل الإسلامية المتشددة. ويتقاطع ذلك مع ما أفاد به مصدر ميداني لـ«السفير» من أن ما حدث حتى الآن ليس هو معركة كسب، وإنما هو تحضير لها، وأن التحركات التي جرت، سواء لجهة إخلاء مواقع أو إعادة انتشار في مواقع أخرى هي من قبيل الاستعداد لخوض المعركة الحقيقية التي من المتوقع أن تكون ساحتها الرئيسية التلال المحيطة بمدينة كسب، مؤكداً أن المعركة في تلك المنطقة هي معركة تلال، وأن الجيش السوري أثبت في القلمون عموماً، وفي يبرود خصوصاً، أنه يتقن هذا النوع من المعارك. ويأتي ذلك في ظل معلومات عن تحرك رتل من القوات السورية، التي شاركت في معركة يبرود، والتي تتمتع بخبرة كبيرة في معارك التلال والمرتفعات، وتوجهه نحو كسب للمشاركة في قيادة معاركها. 

http://www.alhadathnews.net/archives/117868

"حزب الله" يسيطِر على رأس المعرة وفليطة في القلمون

سيطر مُقاتِلو "حزب الله" اللبنانيّ، وقوّات الأسد، اليوم السبت، على منطقتَيْ: رأس المعرة، وفليطة، في منطقة القلمون، بريف دمشق.

وأضاف المركز الإعلاميّ في القلمون، أنّ قوّات الأسد، و"حزب الله"، سيطروا على المنطقتَيْن بعد اشتباكات عنيفة مع الثوّار، استمرّت منذ سقوط مدينة يبرود، قبل حوالي أسبوعَيْن.

واستخدمت قوّات الأسد، سياسة "الأرض المحروقة"؛ التي تتبعها عادة في معارك المناطق الإستراتيجية، فاستخدمت القصف العنيف بالطيران الحربيّ، والمروحيّ، وصواريخ الكورنيت الحراريّة، وغيرها من الأسلحة الفتّاكة.

وأسفر القصف العنيف المتواصل، عن سقوط تلال إستراتيجيّة أمس في بلدة رأس المعرة، تَبِعها سقوط فليطة بشكل تلقائيّ، بسبب إطباق الحصار عليها، بعد سقوط رأس المعرة، بيد قوّات الأسد، و"حزب الله".

مصدر

القوات السورية تحرر قريتين في منطقة القلمون الجبلية






حررت القوات السورية بلدتي الفليطة ورأس المعرة في منطقة القلمون الجبلية. ذكرت ذلك وكالة الإنباء السورية "سانا".



ووفقاً للمصدر، استخدم المسلحون هاتين البلدتين كملجأ للمسلحين الفارين من يبرود.

وفي سياق الحصار الذي فرضته القوات السورية على بلدة فليطة، التي تؤدي إلى بلدة عرسال اللبنانية الحدودية، قُتل أحمد نواف درة رئيس المجلس العسكري بمنطقة القلمون التابع لما يسمى بالجيش السوري الحر.

وخلال العامين الماضيين استخدم المسلحون مرتفعات القلمون كنقطة انطلاق لشن هجمات على مشارف العاصمة، وعلى محافظة حمص وسط البلاد.




 http://arabic.ruvr.ru/news/2014_03_29/270409214/

تقدم لكتائب الثوارعلى محور الفوعة – بنش بإدلب

اندلعت اشتباكات عنيفة بين الثوار وعناصر ما يسمى "جيش الدفاع الوطني" في الأحياء الجنوبية من البلدة تمكنت خلالها قوات المعارضة من التقدم في محور الفوعة – بنش، وفقًا لشبكة "سوريا مباشر".

وشنت كتائب الثوار هجومًا واسع النطاق على بلدة الفوعة الموالية للنظام بريف إدلب، كما استهدفت قرية كفريا المجاورة بقذائف الهاون، ومدافع محلية الصنع.
يأتي ذلك بالتزامن مع التقدم العسكري الذي تحرزه قوات المعارضة في ريف اللاذقية معقل نظام الأسد، حيث قامت قوات المعارضة بالتحرك في ريف إدلب للسيطرة على البلدات الموالية للنظام.

ومن جهة أخرى، تصدت كتائب الثوار لمحاولة إرسال رتلٍ عسكريّ من ريف إدلب إلى الساحل السوري بمحيط قريتَيِ القياسات وكفر بشلايا الواقعتين على طريق "إدلب - اللاذقية"، وذكرت المصادر أن رئيس فرع الأمن العسكري التابع للنظام قتل مع ثلاثة من مرافقيه خلال الاشتباكات.

مصدر

بالفيديو .. كمين محكم لـ "أهل الشام" يفتك بـ 30 عُنصُر من "حزب الله"‎



صرع مُقاتِلو الغرفة المشتركة لأهل الشام، اليوم الجمعة، أكثر من ثلاثين مُقاتِلاً من "حزب الله" اللبنانيّ، في منطقة الشيخ نجّار، شرقيّ حلب.

وأضاف المكتب الإعلاميّ لأهل الشام، أنّ المُقاتِلين نصبوا كميناً لقوّات "حزب الله"، بعد تسلّلهم إلى عدّة مباني ملغّمة مُسبقاً، ومن ثمّ نسفها، ما أسفر عن مصرعهم جميعاً.

وتضمّ الغرفة المشتركة لأهل الشام كلّاً من: الجبهة الإسلامية، وجبهة النصرة، وجيش المجاهدين، ولواء السلطان محمّد الفاتح.

مصدر

تدمير دبابتين في هجمات للثوار في "خان شيخون إدلب"

تمكن الثوار اليوم السبت من تدمير دبابتين لقوات الأسد في سلسلة هجمات على حاجز الخزانات في مدينة خان شيخون بريف إدلب، حسبما أفادت وكالة إدلب الإخبارية.

وفي غضون ذلك شن الطيران الحربي غارات جوية على مدينة خان شيخون -والتي تشهد معارك ضارية- وقصفها بالبراميل المتفجرة، ما أحدث دمارًا كبيرًا.

وفي السياق ذاته أعلنت "شبكة أخبار إدلب" عن تجدد الاشتباكات في بلدة الفوعة الموالية للنظام في ريف إدلب بين الثوار وشبيحة الأسد.

مصدر

الثوار يسيطرون على قرية المشيرفة وجبل البدروسية

مصدر