للمرة الرابعة.. ثوار دمشق يدمرون دبابة لجيش الأسد في القلمون

دمر المقاتلون الثوار، مساء اليوم الجمعة، دبابة لقوات الأسد، وهي الآلية الرابعة؛ إثر استهدافها خلال المواجهات الدائرة على جبهات وادي بخعة، بمنطقة جبال القلمون، بريف دمشق، بحسب المركز الإعلامي في القلمون.

وكان الثوار تمكّنوا في وقت سابق اليوم الجمعة، من إعطاب دبابتين لقوات الأسد، بالإضافة إلى عربة شيلكا، خلال المواجهات المندلعة بين الطرفين، في جبهة مرصد صيدنايا بالقلمون.

ويشار إلى أن قوات الأسد قصفت عناصرها بالمدفعية الثقيلة، عن طريق الخطأ في مرصد صيدنايا، وقتلت ستة عناصر منهم على الأقل.

مصدر

الديلي تلغراف: 500 بريطاني على الأقل سافروا للقتال في سوريا






كشفت صحيفة “الديلي تلغراف” البريطانية عن أعداد البريطانيين الذين ذهبوا لقتال النظام في سوريا.
وقالت الصحيفة في تقرير نشر اليوم الجمعة، تحت عنوان “سوريا الآن أخطر تهديد يحدق ببريطانيا”، ان وزيرة الداخلية تيريزا ماي كانت على حق عندما حذرت من ضرورة مواجهة الجهاديين البريطانيين.
وقال الكاتب كون كوغلن ان “دفعة جديدة من المسلمين البريطانيين تغادر كل شهر البلاد ليخاطروا بحياتهم في الصراع الدائر في سوريا. والبعض يعتبرها رحلة خطرة هدفها تخفيف معاناة إخوانهم في الدين، في صراع شرس حصد أرواح عشرات الآلاف منذ اندلاعه من 3 سنوات. والبعض الآخر، وبخاصة الذين استمعوا لآراء متطرفة من دعاة متشددين في مساجد بريطانيا، لهم دوافع غير حميدة لتلك الرحلة”.
وأضاف كوغلن أن “هؤلاء يسافرون إلى سوريا تحت راية الجهاد باسم الإسلام ولكنهم في حقيقة الأمر يتواصلون مع جماعات اسلامية متشددة مثل تنظيم القاعدة على أمل الانضمام لمعسكرات تدريب متخصصة لتلقي أحدث تقنيات الإرهاب”.
وأشار الكاتب إلى احصائية أجرتها الاستخبارات البريطانية الخارجية “ام اي 6″ كشفت أن “500 شخص على الأقل من مسلمي بريطانيا سافروا إلى سوريا من بينهم أشخاص اجتمعوا مع جماعات متشددة مثل جبهة النصرة أو دولة العراق الإسلامية وبلاد الشام (داعش) في المناطق (المحررة) من سوريا”.

http://www.alhadathnews.net/archives/118902

«جبهة النصرة» تصد هجوم «داعـش» على البوكمال بالتفاوض!





صدت “جبهة النصرة” وكتائب اسلامية هجوم مقاتلي تنظيم “الدولة الاسلامية في العراق والشام” (داعش) على مدينة البوكمال في شرق سورية عند الحدود مع العراق، اثر معارك أدت الى سقوط نحو 70 مقاتلا من الطرفين.
وقال “المرصد السوري لحقوق الانسان” اليوم الجمعة ان “جبهة النصرة والكتائب الاسلامية المقاتلة صدت هجوم الدولة الاسلامية في العراق والشام على مدينة البوكمال في دير الزور” الذي بدأ فجر الخميس، وتمكن خلاله التنظيم الجهادي من التقدم داخل المدينة.
وأوضح ان “النصرة” والكتائب الاسلامية “استعادت السيطرة على كامل المدينة”، وانسحب عناصر “داعش” الى “محطة +التي تو+ النفطية” الواقعة في البادية، على مسافة نحو 60 كلم الى الجنوب الغربي.
واشار “المرصد” الى ان مقاتلي “داعش” سيطروا الخميس على هذه المحطة الواقعة على احد انابيب النفط بين العراق وسورية.
واوضح رئيس المرصد، رامي عبد الرحمن ان “النصرة استقدمت تعزيزات الى البوكمال من مناطق اخرى في دير الزور”، ما مكنها من صد الهجوم. واشار الى ان المعارك “ادت الى سقوط 68 مقاتلا، بينهم 53 مقاتلا من النصرة والكتائب الاسلامية المقاتلة بعضهم اعدمتهم الدولة الاسلامية”. كذلك، اعدمت الدولة الاسلامية “سبعة مقاتلين من لواء اسلامي مقاتل عقب السيطرة على محطة +التي تو+” النفطية.
وكان مقاتلو “داعش” اقتحموا فجر الخميس البوكمال وسيطروا على اجزاء منها، محاولين التقدم للسيطرة على المعبر الحدودي مع العراق، والذي يربط سورية بمحافظة الانبار في غرب العراق، والتي تعد معقلا بارزا لـ “داعش”.
إلى ذلك نقلت صحيفة السفير عن مصدر محلي في مدينة البوكمال أن مفاوضات حصلت في وقت متأخر من مساء أمس أفرزت توافق بين جبهة “النصرة” و”داعش” على عدم رفع راية أيٍّ منهما في البوكمال والقورية، تمهيداً للتوصل إلى اتفاق نهائي حول المدينة، مشيراً إلى أن مجموعة “داعش” التي هاجمت القورية كانت بقيادة “أمير من داعش” يسمى أبو الغرباء التونسي.
وتمكّن عناصر داعش من اقتحام مدينة البوكمال والسيطرة على مقارّ ومواقع عدة تابعة لـ”جبهة النصرة”، أهمها مقر “الهيئة الشرعية” واعتقال رئيسها محمد الراوي (أبو الليث)، ومستشفى عائشة ومبنى فرع “حزب البعث” سابقاً، لكنهم لم يسيطروا على المدينة بشكل كامل.
في هذا الوقت، أعلنت “النصرة” عن مقتل رئيس “الهيئة الشرعية” للجبهة في معارك البوكمال.
وأشارت الجبهة عبر حساب منسوب إليها على موقع التواصل الإجتماعي (تويتر) ليل الخميس ـ الجمعة، إلى “استشهاد القاضي محمد الناجي المكنى بـ”أبي الليث” رئيس الهيئة الشرعية (التابعة للتنظيم) في البوكمال” الكائنة في شرق سوريا.
وأوضحت ان “أبا الليث ارتقى شهيداً كما نحسبه مقبلاً غير مدبر على يد جماعة الدولة (الدولة الإسلامية في العراق والشام “داعش”)”.

http://www.alhadathnews.net/archives/118905

مُقاتِلو "صدى الأنفال" يُواصِلون دكّ حواجز الأسد في خان شيخون

واصل مُقاتلو معركة "صدى الأنفال"، اليوم الجمعة، استهداف ما تبقّى من حواجز لقوات الأسد في مدينة خان شيخون، بريف إدلب الجنوبيّ.

وذكر "المكتب الإعلاميّ لصدى الأنفال"، أنّ المُقاتِلين استهدفوا حاجز الصيّاد، بالأسلحة المتوسّطة، والثقيلة، وحقّقوا فيه إصابات مباشرة.

كما دكّ مُقاتِلو جبهة ثوّار سوريا، اليوم الجمعة، حواجز كفرباسين، في ريف معرة النعمان، بقذائف الهاون، ومدفع 106، والرشاشات الثقيلة.

مصدر

إنجاز جديد في حلب.. الجيش يقتل مؤسس «الفجر الاسلامية»








وجّه الجيش السوري ضربة قوية إلى جماعة «حركة الفجر الإسلامية» أمس في حلب.
الجماعة الارهابية المرتبطة بالقاعدة، أعلنت يوم أمس مقتل «الأمير الشرعي» لها، المدعو «أبو عبدالله الشرعي» إثر غارة نفذها سلاح الجو السوري أمس في حلب.
وقالت صحيفة الاخبار أن أبو عبدالله قتل إثر غارةٍ جوية استهدفت منزله في دارة عزة بريف حلب الغربي في اجتماع كان يضمّه مع أعضاء الهيئة الشرعية للحركة.
ونقلت الصحيفة عن مصدر جهادي مقرب من الحركة أن « الغارة أسفرت عن استشهاد أحد الإخوة من أعضاء الهيئة أيضاً».
وقال المصدر إن «هذا الاستهداف ما كان ليتم إلا بعد تسريب معلومات دقيقة عن موعد الاجتماع ومكانه».
ويعتبر «أبو عبدالله» أحد مؤسّسي «حركة الفجر»، وشغل منصب «الأمير الشرعي» للحركة منذ تأسيسها. وسبق أن اندمجت «الحركة» في «حركة فجر الشام» ثم انفصلت عنها، الأمر الذي تكرر مع «الجبهة الإسلامية»، كما رفضت الانضمام إلى جميع غرف العمليات المشتركة.



http://www.alhadathnews.net/archives/118914

بالفيديو.. ثوار حماة يتصدون لقوات الأسد في "مورك" ويصرعون 15 جنديًّا



تصدت كتائب الثوار، اليوم الجمعة، لمحاولة قوات الأسد اقتحام مدينة مورك بريف حماة، وصرعت خلالها 15 جنديًّا، إضافة إلى تدمير عدة آليات عسكرية.

‫وقال "اتحاد ثوار حماة": إن مقاتلي الكتائب الثورية يخوضون معارك ضارية ضد قوات الأسد، على جبهة مدينة مورك بريف حماة الشمالي، تمكنوا خلالها من دحر تلك القوات، وقتل 15 جنديًّا، إضافة إلى تفجير دبابة، وقتل طاقمها، وإعطاب دبابة أخرى.

وعلى صعيد متصل، ذكرت شبكة "شام": أن الطيران المروحي قصف بالبراميل المتفجرة مدينة كفرزيتا، بريف حماة؛ ما أحدث دمارًا هائلاً.

مصدر

الجيش السوري إستخدم نوعاً جديداً من السلاح الكيميائي الغير قاتل!








إدعت صحيفة “وورلد تريبيون” أنّ الجيش السوري استخدم الأسلحة الكيمائية مجدداً، خلال قتال الفصائل الارهابية المتشددة التابعة للمعارضة السورية.
وإرتكزت الصحيفة في إدعائها هذا، على مصادر في مخابرات العدو الاسرائيلي، التي أبدت تأكيدها أنّ “الأسد وافق على هجمات كيماوية محدودة ضد المتمردين”.
وزعمت الصحيفة أنّ القوات السورية تستخدم أسلحة كيماوية غير قاتلة من أجل صدّ عمليات المعارضين، مشيرةً إلى أنّ المادّة المستخدمة تشلّ حركة المقاتلين لكنّها غير قاتلة. وأوضحت الجمعية الطبية السورية الأميركية أنّ الأعراض التي شعر بها المصابون تمثّلت بالهلوسة والسرعة في دقات القلب وصعوبة في التنفس والإختناق في بعض الأحيان.
وأشارت الصحيفة إلى أنّ قوات الأسد استخدمت هذه المادة مرتين في الغوطة الشرقية وريف دمشق الجنوبي في آذار الماضي، كما سجّلت إصابات في حرستا. ولم يحدّد مسؤول في الاستخبارات تحدّث للصحيفة ماهيّة المواد المستخدمة، لكنّه أشار إلى أنّ القوات السورية أطلقت قذائف مع مواد كيماوية في معركة مع المعارضين في جوبر في ريف دمشق أواخر آذار، وأكّد أنّ “المادة ليست من ضمن المواد المحظورة”.

http://www.alhadathnews.net/archives/118917

“داعش” تُعدم ميدانياً 70 مسلحاً من “جبهة النصرة” والكتائب الاسلامية

قتل تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش) نحو 70 مسلحاً من ميليشيات الجيش الحر و “جبهة النصرة” خلال المعارك في مدينة البوكمال السورية على الحدود مع العراق.
وأظهرت صور نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، جثث عشرات المسلحين يعتقد أنهم اعدموا بعد اعتقالهم من قبل مسلحي داعش. وقال معارضون: إن القتلى اغلبهم من ميليشيات الجيش الحر.
وكشف الناشطون انّ من بين القتلى 7 مقاتلين تابعين لما يسمى لواء “أهل الأثر” التابع لجماعة “جيش أهل السنة والجماعة”. وحصلت المجزرة في منطقة “حقل الكم” النفطي بريف دير الزور.
وقد أكد المرصد السوري لحقوق الانسان ذلك، واصفاً ما جرى بـ “إعدامات ميدانية حصلت لمسلحين بعد إعتقالهم من قبل الدولة الاسلامية”.
وهاجم مسلحو داعش بلدة البوكمال الخميس لطرد مسلحي جبهة النصرة منها، حيث تسعى داعش الى احكام السيطرة على بلدة البوكمال لتأمين معبر دائم لها مع العراق.
وكان المرصد اكد في حصيلة سابقة، مقتل 54 مسلحا على الاقل خلال معارك بين تنظيم ما يسمى داعش وجبهة النصرة في مدينة البوكمال الواقعة في محافظة دير الزور شرقي سوريا، وأشار المرصد إلى مقتل شقيق ما يسمى أمير داعش في البوكمال، وقاض في الهيئة الشرعية بالمدينة.

http://www.alhadathnews.net/archives/118956

بالفيديو.. نظام الأسد يقصف ريف دمشق بالغازت السامة والقنابل الفسفورية



قصفت قوات نظام الأسد، مساء اليوم الجمعة، عدة مناطق في ريف العاصمة دمشق، بالغازات السامة، والقنابل الفسفورية؛ ما أدى لسقوط ضحايا.

وقالت شبكة "أخبار الثورة السورية": إن قوات الأسد استهدفت مدينة حرستا، في ريف دمشق بالغازات السامة؛ ما أسفر عن إصابة العديد من المدنيين بحالات الاختناق، وصل بعضهم إلى مشافي مدينة دوما.

وفي غضون ذلك، قصفت كتائب الأسد، المتمركزة في منطقة دير الشيروبيم، سهل رنكوس في جبال القلمون، بالقذائف الفسفورية والسامة، وأظهر شريط فيديو بث على الإنترنت تصاعد الدخان الأبيض في مزارع رنكوس، بعد عمليات القصف.



مصدر

بالفيديو.. "أهل الشام" تصرع قنّاص حيّ العامريّة الحلبي بقذيفة دبابة



صرع مُقاتِلو الغرفة المشتركة لأهل الشام، اليوم الجمعة، قنّاص حيّ العامريّة الحلبيّ؛ بعد استهدافه بقذيفة دبابة.

وأضاف "المكتب الإعلاميّ لأهل الشام"، أنّ المقاتِلين استهدفوا مراكز قوات الأسد، في حيّ العامريّة، بقذائف مدفع جهنّم - أيضًا -.

وكان مُقاتِلو "أهل الشام"، قطعوا طريق الإمداد الرئيسيّ لقوات الأسد، المتمركزة في جبهة الراموسة، بحلب، اليوم الجمعة.

مصدر

بالفيديو.. الجبهة الإسلاميّة تدكّ مطار التيفور في حمص بالصواريخ



قصف مُقاتِلو لواء الحقّ، التابع للجبهة الإسلاميّة، اليوم الجمعة، معاقل قوات الأسد، في مطار التيفور العسكريّ، بريف حمص الشرقيّ.

وأضاف المكتب الإعلاميّ للواء الحقّ، أنّ المُقاتِلين دكّوا مراكز قوات الأسد، بعدّة صواريخ طراز غراد؛ ثأرًا لدماء الشهداء الذين سقطوا في حمص.

وفي السياق ذاته، قصفت قوات الأسد، الأحياء المُحاصَرة داخل مدينة حمص، بقذائف الهاون، وراجمات الصواريخ.

مصدر

الثانية لهم اليوم.. الثوار يُسقطون طائرة حربية في المليحة بريف دمشق

تمكّن مقاتلو الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام، اليوم الجمعة، من إسقاط طائرة حربية، كانت تقصف الأطفال، والنساء، والمناطق السكنية في بلدة المليحة، بمنطقة الغوطة الشرقية، بريف العاصمة السورية دمشق.

وكانت الكتائب الثورية تمكّنت، صباح اليوم الجمعة، من إسقاط طائرة ميغ حربية لقوات الأسد في سماء قرية بخعة، بمنطقة القلمون، في ريف دمشق.

يُشار إلى أن كتائب الثورة السورية، تمكّنت العام الماضي 2013، من إسقاط 155 طائرة حربية، ومروحية، تابعة للجيش الأسدي، في جبهات سوريا المختلفة.

مصدر

الجيش يمتص هجوم المعارضة على ريف حلب الغربي ويسقط 120 مسلحاً شيشانياً أفغانياً وتركياً








كشفت مصادر صحافية عن مقتل أكثر من 100 مسلح إرهابي في الهجوم الذي نفذته ميليشيات متشددة على حي الزهراء في الريف الغربي لمدينة حلب في اليومين الماضيين.
المصادر تشير إلى انّ القتلى توزّعوا على “لواء التوحيد” وحركة “فجر الاسلام” التي قتل مؤسسها، ويضاً على مسلحي “جبهة النصرة” و “جيش المهاجرين والانصار” والذي قتل قائده العسكري الشيشاني “ابو مهند”، في حين حصل هذا الهجوم على المنطقة التي يسيطر عليها الجيش تحت أسم “غرفة عمليات اهل الشام” التي تضم الالوية المذكورة.
وبحسب ما توفر من معلومات، فإن الهجوم حصل على المنطقة من ثلاث جبهات اساسية، جبهة من منطقة الراشدين، وأخرى على محور الليرمون، والثالثة نحو الراموسة، وذلك بحسب ما تنقل قناة “العالم” الاخبارية.
وبحسب القناة، تمكن الجيش السوري من امتصاص الهجوم والتخفيف من حدته، كما تصدت المدفعية الثقيلة لمحاولات تقدم عديدة للمسلحين في وقت تقدمت فيه وحدات المشاة في الجيش السوري في منطقة الراشدين، وسيطرت على ابينة استراتيجية عدة لتحصين المنطقة.
كما تقدم الجيش نحو المباني الثلاثة التي سيطر عليها المسلحون في حي غرب الزهراء وتمكن من استعادتها، بعد مقتل حوالي 120 مسلحا من جنسيات شيشانية وافغانية وتركية، في وقت دمر فيه رتل من السيارت القادمة من ريف ادلب لمؤازرة المسلحين في معارة الارتيق بريف حلب.



http://www.alhadathnews.net/archives/119004

الحدث نيوز: الجيش السوري يُسقط أبرز القادة الشيشان في حلب








حقق الجيش السوري إنجازاً جديداً في حلب، في إطار قتاله الفصائل الجهادية التكفيرية المتشددة مسقطاً أحد أبرز القادة الشيشان في سوريا.
وبحسب ما توفّر من معلومات للـ “الحدث نيوز”، فإن الجيش إستطاع يوم الخميس الماضي من قتل المدعو “أبو مهند الشيشاني”، وهو يشغل مركز القائد العسكري لـ “جيش المهاجرين والانصار” الذي يتشكّل بإغلبه من مقاتلون شيشان، قدموا إلى سوريا بهدف القتال ضد الجيش السوري.
وتشير معلومات موقعنا أيضاً بأن “الشيشاني” قتل أثناء قتال مباشر ضد وحدات الجيش السوري في حي “الزهراء” في حلب، أثناء قيام الاخير بالمشاركة في المعركة التي تدور حالياً هناك، والتي تهدف للسيطرة على مواقع الجيش هناك، وهو يعتبر واحد من أبرز القادة الشيشان في حلب.
وفي سياق متصل، أفادت مواقع جهادية، بحسب ما ترصد “الحدث نيوز” عن مقتل أحد كوادر “جبهة النصرة” في مدينة البوكمال الواقعة على الحدود العراقية في منطقة دير الزور السورية، ويدعى “ظافر الدبس” مُكنّى بـ “أبو مهند”، وهذا سقط خلال قتال “جبهة النصرة” و “داعش” في المدينة في اليومين الماضيين.

http://www.alhadathnews.net/archives/118990