أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
الـبلد : المهنة : كان يا ما كانالمزاج : سبحان الله وبحمده سبحان ربي العظيمالتسجيل : 11/03/2013عدد المساهمات : 930معدل النشاط : 958التقييم : 101الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: شهادة للتاريخ " سفر الحرب العراقيه الايرانيه ".....معركة تاج المعارك اذار / مارس 1985 السبت 3 مايو 2014 - 10:00
عبدالله بن عبدالعزيز كتب:
وجزيت كذلك أخي عماد خير الجزاء ، فأنت أخ أكبر لك كل التقدير وبلا شك فأنت مع الكثيرين من شعب العراقي الآبي ممن خلد التاريخ أسمائهم من ذهب في ذاكرته في سبيل الدفاع عن وطنهم ودينهم وأمتهم العربيه من مد صفوي مجوسي حاول ولازال يحاول زعزعة أمتنا العربيه مرتديا زي الاسلام رغم ان افعاله تنافي ذلك ولازالت تطغى عليها الروح الفارسيه التي تكيد للعرب كل شر وبغض ، ففعلا كيف لا تقصم ظهر الغطرسه الايرانيه أخي والخميني بذاته قال أن صدام أسقاه المر!
للأسف أخي الكريم الحقيقة أن الجيش العراقي هو الذي أذاق الخميني المر وليس صدام !!!
فصدام حسين كان يتدخل في أمور القادة العراقيين وجعل من أقربائه من الرقباء في الجيش وزراءا للدفاع والداخلية وأعدم خيرة القادة الشرفاء !!!
وهذا غير تنكره للوقفة الشريفة من خادم الحرمين الشريفين وامير دولة الكويت ( رحمهما الله رحمة واسعه ) وكان يشتمهما بأقذر الألفاظ ويدعو الى خراب الخليج وينتقص من شعبه !!!
و صدام هو الذي أعطى إيران الأراضي العراقية وبعمق 1,5 كم على طول الحدود العراقية - الإيرانية 1400 كم وهي أراض غنية بالنفط + نصف شط العرب وعندما عاد وعمل بإتفاقية الجزائر التي وقعها عام 1975 وتنازل فيها عن أراضي العراق أعلاه ومن ثم ألغى الإتفاقية تلك عام 1980 ومن بعد إنتصار الجيش العراقي على إيران الى حد قرار وقف إظلاق النار عام 1988 ومن ثم بقي الجيش العراقي يقف على الحدود الأصلية ما قبل إتفاقية الجزائر الى عام 1990 حيث قرر صدام بأن دولة الكويت قد تم إبتلاعها الى غير رجعة وهي أهم من الأراض العراقية التي يجب عليه التنازل عنها الى إيران وعاد صدام وعمل بالإتفاقية ولغرض سحب الجيش وإدخاله الى الكويت لغرض تبديل قوات الحرس الجمهوري .
أي أن الجيش العراقي إنتصر عسكريا على إيران ولكن صدام خسر الحرب سياسيا !!!
وتاليها لا الأراضي العراقية ولا الكويت بل دمار وخراب الى حد اللحظة .
موضوع: رد: شهادة للتاريخ " سفر الحرب العراقيه الايرانيه ".....معركة تاج المعارك اذار / مارس 1985 السبت 3 مايو 2014 - 11:15
اقتباس :
علما أن معركة تحرير الفاو عام 1987 كانت المعركة الأكبر والتي تم القضاء فيها على قوات النخبه الإيرانيه وهي التي قصمت ظهر الغطرسه الإيرانية
تصحيح لاخي عماد :
1- معركة تحرير الفاو كانت عام 1988 وفي شهر ابريل
2- الهجوم كان عمليه خداع استراتيجيه سوقيه
في تلك الفتره كانت القوات الايرانيه تحشد قواتها في القاطع الشمالي وتقوم بهجوم مكثف على شمال العراق
كان هدف ايران هو الوصول الى كركوك واحتلال السليمانيه
تعاون القوات الايرانيه مع بعض الاكراد ادى الى موقف عسكري سئ لقواتنا هناك حيث وصل الغزاة الى ضواحي سد دربندخان جنوب السليمانيه
واحتلوا حلبجه وحاج عمران ومناطق اخرى في عمق محافظة السليمانيه حتى وصلوا الى بعد 30-40 كم من ضواحي السليمانيه
وازاء هذه الوضعيه العسكريه المترديه صدر القرار بتحرير الفاو حيث ان معظم قوات النخبه الايرانيه كانت في الشمال اما القوات الايرانيه في الفاو فقد انخفضت اعدادها الى اقل من النصف
تم اتخاذ القرار رغم خطورته بارسال وحدات الحرس الجمهوري من الشمال الى الجنوب عن طريق خدعه سوقيه للايحاء ان القطعات التي يتم نقلها من قاطع السليمانيه الى قاطع الفاو هي قطعات مدمره وتم السماح للايرانيين بالتنصت على الاتصالات العراقيه من اجل تسهيل الخدعه الاستراتيجيه
وبالتالي فان الهجوم العراقي على الفاو وتحريرها خلال 35 ساعه فقط كانت ضربه استراتيجيه كبيره لايران
العراق لم ينتظر بعد تحرير الفاو بل قام بهجومين خاطفين خلال فترة شهرين
الهجوم الاول تم تحرير الشلامجه شرق البصره ب 8 ساعات " معركة توكلنا على الله الاولى 25/5/1988 "
الهجوم الثاني تم تحرير حقول مجنون الشمالي والجنوبي شمال شرق البصره " معركة توكلنا على الله الثانيه 25/6/1988 "
الايرانيون بعد ان ادركوا الخدعه الاستراتيجيه السوقيه العراقيه قاموا بسحب بعض قواتهم من شمال العراق وارسلوها للقاطع الجنوبي لانقاذ ما يمكن انقاذه
العراق استغل تخلخل الموقف العسكري الايراني في الشمال وقام بالهجوم في القاطع الشمالي في معركة تحرير عارضة احمد رومي المهمه في القاطع الشمالي في السليمانيه في 17/6/1988
وقام ايضا بتحرير جبال كردش وبردسور والسيطره على نهر الزاب عند الحدود الدوليه في 22/6/1988
وفي 9/7/1988 حررت قواتنا حوض باسين وجبال سركيو ووادي سبيداره والمخافر الحدوديه في سواره ين وشهاب الدين وشويكل في القاطع الشمالي
العراق استمر باستغلال الامر وهاجم هذه المره في القاطع الاوسط
ففي معركة توكلنا على الله الثالثه في 12/7/1988 تمكنت قواتنا من استعادة مرتفعات زبيدات الحيويه الحدوديه
اما اقصى لحظات تجلي النصر العراقي فقد كانت في معركة توكلنا على الله الرابعه في 22/7/1988
فعلى جبهه طولها 170 كم ضمن قاطع الفيلق الثاني " الاوسط " هجمت قواتنا بقوه وقامت بعمل انزال جوي على مدينة كيلان غرب والتي تبعد قرابة 100 كم داخل العمق الايراني وبقوة لواء قوات خاصه هو اللواء 16 وباستخدام قرابة 100 مروحيه
الخسائر الايرانيه كانت هائله حيث اسرت قواتنا اعداد تفوق ال 12 الف اسير ايراني واحتاج العراق الى 3 ايام بلياليها لاخلاء المعدات والذخائر الايرانيه المستولى عليها
وقد استسلم الايرانيون حتى الى المروحيات العراقيه وقد تخلوا تماما عن روح القتال
مما تقدم فأن معركة تحرير الفاو كانت لحظة الحرب المفصليه ولو فشلت العمليه لا قدر الله لكانت نتائج الحرب قد اختلفت
موضوع: رد: شهادة للتاريخ " سفر الحرب العراقيه الايرانيه ".....معركة تاج المعارك اذار / مارس 1985 السبت 3 مايو 2014 - 14:12
موضوع جيد وبحاجة الى تطوير مثل ذكر اسماء قادة الفرق واساس خطة الهجوم الايراني وخطة الهجوم المقابل العراقي مع خرائط توضح الى اين وصل الجيش الايراني وحجم خسائر الطرفين وللتاريخ اذكر بان المعلومات المتوفرة تفيد تفيد باستخدام الجيش العراقي للاسلحة الكمياوية في صد الهجوم الايراني فولا الاسلحة الكمياوية لاندفع الايرانيون نحو قلعة صالح شمالا والقرنة جنوبا وبذلك تنهار الجبهة وكان للطيران العراقي دور كبير في حسم المعركة وكذلك الطائرات السمتية ( الهليكوبتر ) والتي لم تتزوقف عن الطيران في تلك الايام
موضوع: رد: شهادة للتاريخ " سفر الحرب العراقيه الايرانيه ".....معركة تاج المعارك اذار / مارس 1985 السبت 3 مايو 2014 - 14:44
mkd_1971m كتب:
موضوع جيد وبحاجة الى تطوير مثل ذكر اسماء قادة الفرق واساس خطة الهجوم الايراني وخطة الهجوم المقابل العراقي مع خرائط توضح الى اين وصل الجيش الايراني وحجم خسائر الطرفين وللتاريخ اذكر بان المعلومات المتوفرة تفيد تفيد باستخدام الجيش العراقي للاسلحة الكمياوية في صد الهجوم الايراني فولا الاسلحة الكمياوية لاندفع الايرانيون نحو قلعة صالح شمالا والقرنة جنوبا وبذلك تنهار الجبهة وكان للطيران العراقي دور كبير في حسم المعركة وكذلك الطائرات السمتية ( الهليكوبتر ) والتي لم تتزوقف عن الطيران في تلك الايام
العراق لم يستعمل الكيمياوي في هذه المعركه
بعض اسماء القاده العراقيين المشاركين في هذه المعركه :
وغيرهم العشرات ان لم نقل مئات الضباط والالاف الجنود الابطال
emas alsamarai
رائـــد
الـبلد : المهنة : كان يا ما كانالمزاج : سبحان الله وبحمده سبحان ربي العظيمالتسجيل : 11/03/2013عدد المساهمات : 930معدل النشاط : 958التقييم : 101الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: شهادة للتاريخ " سفر الحرب العراقيه الايرانيه ".....معركة تاج المعارك اذار / مارس 1985 السبت 3 مايو 2014 - 17:34
mi-17 كتب:
تصحيح لاخي عماد :
1- معركة تحرير الفاو كانت عام 1988 وفي شهر ابريل
2- الهجوم كان عمليه خداع استراتيجيه سوقيه
في تلك الفتره كانت القوات الايرانيه تحشد قواتها في القاطع الشمالي وتقوم بهجوم مكثف على شمال العراق
كان هدف ايران هو الوصول الى كركوك واحتلال السليمانيه
تعاون القوات الايرانيه مع بعض الاكراد ادى الى موقف عسكري سئ لقواتنا هناك حيث وصل الغزاة الى ضواحي سد دربندخان جنوب السليمانيه
واحتلوا حلبجه وحاج عمران ومناطق اخرى في عمق محافظة السليمانيه حتى وصلوا الى بعد 30-40 كم من ضواحي السليمانيه
وازاء هذه الوضعيه العسكريه المترديه صدر القرار بتحرير الفاو حيث ان معظم قوات النخبه الايرانيه كانت في الشمال اما القوات الايرانيه في الفاو فقد انخفضت اعدادها الى اقل من النصف
تم اتخاذ القرار رغم خطورته بارسال وحدات الحرس الجمهوري من الشمال الى الجنوب عن طريق خدعه سوقيه للايحاء ان القطعات التي يتم نقلها من قاطع السليمانيه الى قاطع الفاو هي قطعات مدمره وتم السماح للايرانيين بالتنصت على الاتصالات العراقيه من اجل تسهيل الخدعه الاستراتيجيه
وبالتالي فان الهجوم العراقي على الفاو وتحريرها خلال 35 ساعه فقط كانت ضربه استراتيجيه كبيره لايران
العراق لم ينتظر بعد تحرير الفاو بل قام بهجومين خاطفين خلال فترة شهرين
الهجوم الاول تم تحرير الشلامجه شرق البصره ب 8 ساعات " معركة توكلنا على الله الاولى 25/5/1988 "
الهجوم الثاني تم تحرير حقول مجنون الشمالي والجنوبي شمال شرق البصره " معركة توكلنا على الله الثانيه 25/6/1988 "
الايرانيون بعد ان ادركوا الخدعه الاستراتيجيه السوقيه العراقيه قاموا بسحب بعض قواتهم من شمال العراق وارسلوها للقاطع الجنوبي لانقاذ ما يمكن انقاذه
العراق استغل تخلخل الموقف العسكري الايراني في الشمال وقام بالهجوم في القاطع الشمالي في معركة تحرير عارضة احمد رومي المهمه في القاطع الشمالي في السليمانيه في 17/6/1988
وقام ايضا بتحرير جبال كردش وبردسور والسيطره على نهر الزاب عند الحدود الدوليه في 22/6/1988
وفي 9/7/1988 حررت قواتنا حوض باسين وجبال سركيو ووادي سبيداره والمخافر الحدوديه في سواره ين وشهاب الدين وشويكل في القاطع الشمالي
العراق استمر باستغلال الامر وهاجم هذه المره في القاطع الاوسط
ففي معركة توكلنا على الله الثالثه في 12/7/1988 تمكنت قواتنا من استعادة مرتفعات زبيدات الحيويه الحدوديه
اما اقصى لحظات تجلي النصر العراقي فقد كانت في معركة توكلنا على الله الرابعه في 22/7/1988
فعلى جبهه طولها 170 كم ضمن قاطع الفيلق الثاني " الاوسط " هجمت قواتنا بقوه وقامت بعمل انزال جوي على مدينة كيلان غرب والتي تبعد قرابة 100 كم داخل العمق الايراني وبقوة لواء قوات خاصه هو اللواء 16 وباستخدام قرابة 100 مروحيه
الخسائر الايرانيه كانت هائله حيث اسرت قواتنا اعداد تفوق ال 12 الف اسير ايراني واحتاج العراق الى 3 ايام بلياليها لاخلاء المعدات والذخائر الايرانيه المستولى عليها
وقد استسلم الايرانيون حتى الى المروحيات العراقيه وقد تخلوا تماما عن روح القتال
مما تقدم فأن معركة تحرير الفاو كانت لحظة الحرب المفصليه ولو فشلت العمليه لا قدر الله لكانت نتائج الحرب قد اختلفت
رحم الله شهدائنا واعاد الينا اسرانا ومفقودينا
تحياتي
شكرا لك أخي دكتور قتيبه على التصحيح وآسف على الخطأ في تأريخ المعركه .
ولكن يتفق جميع من شارك بتلك المعركة (رمضان مبارك) بأنها المعركة التي قصمت ظهر الفرس وجائت بعدها الإنتصارات الواحدة تلو الأخرى .
موضوع: رد: شهادة للتاريخ " سفر الحرب العراقيه الايرانيه ".....معركة تاج المعارك اذار / مارس 1985 السبت 3 مايو 2014 - 17:46
emas alsamarai كتب:
للأسف أخي الكريم الحقيقة أن الجيش العراقي هو الذي أذاق الخميني المر وليس صدام !!!
فصدام حسين كان يتدخل في أمور القادة العراقيين وجعل من أقربائه من الرقباء في الجيش وزراءا للدفاع والداخلية وأعدم خيرة القادة الشرفاء !!!
وهذا غير تنكره للوقفة الشريفة من خادم الحرمين الشريفين وامير دولة الكويت ( رحمهما الله رحمة واسعه ) وكان يشتمهما بأقذر الألفاظ ويدعو الى خراب الخليج وينتقص من شعبه !!!
و صدام هو الذي أعطى إيران الأراضي العراقية وبعمق 1,5 كم على طول الحدود العراقية - الإيرانية 1400 كم وهي أراض غنية بالنفط + نصف شط العرب وعندما عاد وعمل بإتفاقية الجزائر التي وقعها عام 1975 وتنازل فيها عن أراضي العراق أعلاه ومن ثم ألغى الإتفاقية تلك عام 1980 ومن بعد إنتصار الجيش العراقي على إيران الى حد قرار وقف إظلاق النار عام 1988 ومن ثم بقي الجيش العراقي يقف على الحدود الأصلية ما قبل إتفاقية الجزائر الى عام 1990 حيث قرر صدام بأن دولة الكويت قد تم إبتلاعها الى غير رجعة وهي أهم من الأراض العراقية التي يجب عليه التنازل عنها الى إيران وعاد صدام وعمل بالإتفاقية ولغرض سحب الجيش وإدخاله الى الكويت لغرض تبديل قوات الحرس الجمهوري .
أي أن الجيش العراقي إنتصر عسكريا على إيران ولكن صدام خسر الحرب سياسيا !!!
وتاليها لا الأراضي العراقية ولا الكويت بل دمار وخراب الى حد اللحظة .
قد يكون هاذا صحيحاً ومنطقيا أخي لكن الخميني كان يأخذ الحرب على مبدأ شخصي وعقائدي
وكان دائما يصور صدام على أنه العدو الاكبر وحتى في خطابته كان يقصده وكان يخوف الايرانيين منه في حال أنتصر عليهم
ولاأعلم مالسبب لكن هاذا لاينتقص من قدر الجيش العراقي بلا شك فأبناء العراق هم من حاربوا في الميدان وصدام كان في مركز القيادة
ومسألة تنكره لوقفة المملكة والكويت أعتقد أنها مسألة حرجه وشائكه ولانريد الدخول في غمارها لكونها مرحلة صدمه أكثر مما هي مرحلة معاناة
emas alsamarai
رائـــد
الـبلد : المهنة : كان يا ما كانالمزاج : سبحان الله وبحمده سبحان ربي العظيمالتسجيل : 11/03/2013عدد المساهمات : 930معدل النشاط : 958التقييم : 101الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: شهادة للتاريخ " سفر الحرب العراقيه الايرانيه ".....معركة تاج المعارك اذار / مارس 1985 السبت 3 مايو 2014 - 17:49
عبدالله بن عبدالعزيز كتب:
قد يكون هاذا صحيحاً ومنطقيا أخي لكن الخميني كان يأخذ الحرب على مبدأ شخصي وعقائدي
وكان دائما يصور صدام على أنه العدو الاكبر وحتى في خطابته كان يقصده وكان يخوف الايرانيين منه في حال أنتصر عليهم
ولاأعلم مالسبب لكن هاذا لاينتقص من قدر الجيش العراقي بلا شك فأبناء العراق هم من حاربوا في الميدان وصدام كان في مركز القيادة
ومسألة تنكره لوقفة المملكة والكويت أعتقد أنها مسألة حرجه وشائكه ولانريد الدخول في غمارها لكونها مرحلة صدمه أكثر مما هي مرحلة معاناة