cabo كتب:

Mr Nad كتب:

مقال لجريدة سعودية من 11 سنة كاملة يتحدث فيها عن المدعو ابراهيم عبد العاطي

http://www.alriyadh.com/2003/01/19/article23674.html

من طريقة ومستوى كلامه أجزم بانه يستحيل أن يكون حائزا على تحصيل علمي في مجال الطب

الذى نشر هو حصولة
على درجة الدكتوراة فى الكمياء
وليس طبيب .. 

أخي الكريم هل سمعت عن كيميائي مرموق يخترع خلطة أعشاب ويقول بأنها افضل من الادوية السامة ؟
أتمنى كل الخير لمصر واهلها ولكني أكره أن يتم استغلال آمال المرضى وسذاجة الفقراء البسطاء. في رأيك أخي لما يرفض المخترع تصدير الجهاز للخارج ؟

sniperegy كتب:

جهاز الكشف سي فاست

هذا كاشف قنابل ومن الصدف بأنه أيضا كاذب وسبب فضيحة مدوية عالميا فمخترعه البريطاني خدع الحكومات وتمكنه من بيعه بأثمان باهضة في كل المعمورة

http://www.mirror.co.uk/news/uk-news/british-businessman-sold-golf-ball-1750300

سبق وتكلمنا في موضوعين واغلقا وكلما تعجب وشكك احدهم اتهم بالخيانة والحسد ...الخ ....ولم يكن هناك حوار علميا انما كلام عاطفي ونجم عن ذلك محاكمات عسكرية لبعض الاعضاء 

المهم كما قال الاخوة فلننتظر طرح الجهاز في المستشفيات ونعرف هل الخبر صادق ام كاذب

مرحبا بعودتك اخى sôvièt µniôn وللتذكير

اقتباس :

عدم كتابة مشاركات متتالية في نفس الموضوع

الجميع يتحدث عن صندوق مغلق و لا يعرف ما بداخلة سوي المؤسسة العسكريه فقط

القول الفصل في هذا الموضوع هو احضار عدد من المرضي ميئوس من حالتتهم و اخضاعهم للعلاج بهذا الجهاز فان تم شفائهم باذن الله 

سيكون خير دليل علي صحة الاختراع و الحاله العكسية تعني فشل الجهاز و عدم صحة ما يقال عنه

و بهذه التجربة فقط يتم اثبات الموضوع من عدمة اما اتخاذ السخريه و التشكيك و الدعاية السلبية لن يعني شيئ للمؤسسة العسكريه فهي في غني عن كل دوريات العالم الطبية و ارائهم 

و الجهاز لن يتم تصديرة او حتي تواجده خارج مستشفيات القوات المسلحة شاء من شاء و ابي من ابي (الي ان يتغير قرار المؤسسة العسكريه)

و ممن نتخيل لو السادات قال هيدمر خط بارليف بالمياه كان هيبقي ايه راي العالم الذي قدر انه لن يتم هدم هذا الخط سوي بقنبلة نوويه محدوده!!!

cabo كتب:

اللواء أبراهيم عبد العاطى ينجح فى علاج 200 حالة بواسطة تقنيته الجديدة
التصريح جاء كرد فعل على أستهزاء الدكتور باسم يوسف من أختراعة الجديد

التفاصيل فى الخبر /





أهم ما فى الموضوع
العبارة الملونة بالأخضر حيث هناك عدد 200 مصاب
تم علاجهم بالتقنية الجديدة التى تتحدى مرض الأيدزر وفايرس سى .


هناك ملاحظة اخرى حول تلميح اللواء أبراهيم عبد العاطى
غرض باسم يوسف من السخرية لصالح أغراض أخرى ولم يتمادى فى التفسير
حيث اكتفى بتلك العبارة -- كما تمت الأشارة الى تصريات عصام حاجى الغريبة
حيث أقر بضرورة تقديم تفسير دقيق ومفصل عن التقنية فى صورة بحث علمى
رافضا ما أسماه خلط العلم بالدبلوماسية ..


الأهم ان صباح الغد سيكون هناك عدد 200 مصام تم شفائهم عن طريق التقنية الجديدة
لقتل الفيروسات وتفكيكها الى أحماض امينية وهى مادة أساسية فى بناء أنسجة الجسم
هوؤلاء الأشخاص سيتواجدون مع اللواء مخترع الجهاز ليوثق نجاح تقنيته أمام المحكمة


تحياتى لكم جميعا



كابوو

برنامج باسم يوسف هو برنامج كوميدي. يعني من يشاهده يتوقع ان يحول فريق العمل الموضوع الجاد الى فكاهة و ضحك. لماذا توقع الناس ان يكون اﻷمر مختلفا مع الجهاز؟ البركة في بعض البرامج "الجادة" التي قلبت الموضوع لحفلات مدح و استضافت "دكاترة و باحثين" لدقائق و احيانا لما يقرب الساعة دون ان نخرج بمعلومة علمية واحدة عن الجهاز او تفاصيل التجارب التي اجريت عليه.

اما موضوع رفع قضية فهو النكتة بحد ذاتها. القانون المصري يحمي حق ابداء الرأي ( و استخدام قوارح القول - كما كان النص في القضية الشهيرة في السبعينات) جدا او هزلا في المواضيع العامة و الشخصيات العامة.

mi-17 كتب:

هل انت تمزح ؟

هل الطبيب لايدرس الفيزياء او الكيمياء ؟

ام لا يعرف الطبيب كيف تعمل الاجهزه الطبيه التشخيصيه او العلاجيه 

الاطباء و الصيادلة و خريجي العلوم و الهندسة قسم اجهزة طبية يدرسون الكمياء و الفزياء في سنوات الدراسة الاولي (اعدادي) (هذا في مصر علي الاقل)

و لكن كل منهم يتخصص في مجاله بعد ذلك

و بالتاكيد الطبيب لا يعرف كيفية صيانه جهاز طبي و الصيدلي لا يعرف كيفية اجراء عملية جراحية و مهندس الاجهزة الطبيه لا يستطيع معرفة الاثار الجانبية للجهاز الذي يصنعة علي المدي الطويل

لذلك تجدهم جميعا متحدين كل في تخصصة للوصول الي مشروع كالذي نتحدث علية اليوم و لا يستطيع فرع منفصل الحكم علي عمل الفرع الاخر


و بعيدا عن الطب هل يعرف الطيار كيف يتم تصنيع المحرك او كيفية تركيب و عمل شفرات التعرف علي الصديق!!

Field Marshal Medo كتب:

الاطباء و الصيادلة و خريجي العلوم و الهندسة قسم اجهزة طبية يدرسون الكمياء و الفزياء في سنوات الدراسة الاولي (اعدادي) (هذا في مصر علي الاقل)

و لكن كل منهم يتخصص في مجاله بعد ذلك

و بالتاكيد الطبيب لا يعرف كيفية صيانه جهاز طبي و الصيدلي لا يعرف كيفية اجراء عملية جراحية و مهندس الاجهزة الطبيه لا يستطيع معرفة الاثار الجانبية للجهاز الذي يصنعة علي المدي الطويل

لذلك تجدهم جميعا متحدين كل في تخصصة للوصول الي مشروع كالذي نتحدث علية اليوم و لا يستطيع فرع منفصل الحكم علي عمل الفرع الاخر


و بعيدا عن الطب هل يعرف الطيار كيف يتم تصنيع المحرك او كيفية تركيب و عمل شفرات التعرف علي الصديق!!

كلامك سليم يا سي ميدو. لكن المنطق العلمي و معرفة مبادئ الفيزياء تجعلك تستغرب قدرات هذا الجهاز المدهشة. فالجهاز يعمل على اساس انه يعرف تردد موجات الفيروس. و لكن المشكلة ان الفيروس ليس جهاز ارسال قوي. أي اشعاع يصدره سيكون واحد من بين اﻷشعة التي يصدرها الجسم (الحرارة و غيرها). و بالتالي يجب ان تكون حساسية الجهاز عالية جدا جدا. و هذا يجعل من الصعب ان جهاز باريال التقاط بسيط كهذا يمكنه التقاط هكذا اشعاع و تمييزه عن اشعة الجسم اﻷخرى. و عن بعد! و خلف جدار!! شيء من الصعب حتى على فيزيائي او مهندس كهربائي ان يصدق انه يمكن عمله بجهاز يملك لاقط بسيط كالذي رأيناه. و بنسب فعالية مذهلة! يعني لو قال ان الجهاز يجب ان يلامس الجلد لكان اهون.

ثم ان اﻹنسان يملك عقلا. و عندما يصادف موضوع لا يعرف فيه الكثير يكون سؤاله اﻷول: ممتاز! ماذا قال اهل اﻹختصاص في الموضوع؟ لتجد ان الجهاز (اتحدث عن جهاز العلاج هنا) لم يعرض على احد و دراساته على المرضي لم ترها جهة مستقلة. و بالتالي يصبح الشك اقوى من اليقين.

لى شك اتمنا االرد عليه دون ادنا سخريه هل ممكن يكون اللواء عبد العاطى لم يخترع الجهاز انما فقط وجه لاخفاء المخترع الحقيقى منعا للاغيال يعنى تفتكرهممكن المخابرات تعمل كدا عشان تحمى المخترع الحقيقى من الاغتيال خاصه انه سبق اغتيال العديد من العلماء المصرين بزغ نجمهم ؟
واخترع مثل هاذا بالغ الخطوره يمكن انيؤدى لمقتل المختر مهما تكلف الامر
ده رئئ واتمنا لو حد يرد تكون بدون سخريا