يوجد ارتفاع غير مبرر فى اسهم شركه جلياد المورده لعقار سوفالدى بعد اعلان التاجيل

صاعقه77 كتب:

يادكتور لو سمحت يعنى ايه
-?Anti bacterial
لجهاز الجيش

مضاد بكتيرى تعنى و لكن بالانجليزى
لكن الجهاز ليس مضاد للبكتريا و انما مضاد للفيروسات
لكن سواء التدمير الرنينى لجسم ميكروبى او الكشف عنه بأنعكاس التردد الرنين قابل للتطبيق على اى جسم ميكروبى موجود فى سوائل الجسم سواء بكتيرى او فيروسى

زيارة اللواء الدكتور ابراهيم عبد العاطى واعضاء من الفريق الطبى المعاون لخط تجميع جهازعلاج فيروس سى ، و حضور إفطار مُجمع مع فريق العمل .

وسأحاول تلخيص موضوع جهازعلاج فيروس سى فى سطور قليلة :
البداية كانت منذ عامين و نصف مع الدكتور إبراهيم و نظرية علمية للقضاء على الفيروسات ( سى و ايدز) بأستخدام شعاع ذكى ، و كانت تعليمات اللواء ا.ح / طاهر عبد الله رئيس الهيئة الهندسية السابق ( بناء على تعليمات القائد العام ) بتوفير كافة الإمكانيات و اقصى دعم فنى ممكن للدكتور إبراهيم و فى اسرع وقت ، و اللواء طاهر من الرعاة الرئيسيين لهذا الجهازو يعود له فضل كبير فى هذا الانجاز ..

بدأنا فى العمل و التصميم و تم انتاج الاصدار الاول من جهازعلاج فيروس سى و هو ببساطة شبيه بجهاز الغسيل الكلوى حيث يقوم بسحب الدم من المريض من شريان رئيسى بواسطة طلمبة دم ثم تمرير الدم على حيز من الاشعة و مجموعة من الفلاتر (تقوم بتفتيت الفيروس) ثم اعادة الدم ثانيا للمريض ، و بدأت التجارب و الابحاث باتباع المنهج العلمى ، على انابيب و اكياس دم ملوثة اولا ثم اجراء التحاليل المعملية على العينات ، يليها اجراء التجارب على الحيوان و كانت النتائج مبشرة و مشجعة .
ثم بدات مرحلة التجربة على مرضى متطوعين ، فتم عمل اتفاق ( بروتوكول ) بين الهيئة الهندسية و وزارة الصحة لتطبيق العلاج فى مستشفى حميات العباسية على حوالى 50 مريض متطوع ، و العلاج يتكون من جزئين ،(1) يتلقى المريض جلسة يوميا حوالى ساعة على الجهاز يتم خلالها تنقية الدم وتستمر الجلسات كل يوم لمدة شهرتقريبا ،(2)تناول كبسولات دوائية من الأعشاب الطبية لمدة بضعة أشهر . و كنا فى البداية نمشى فى المستشفى مرعوبين من مرضى الايدز و السى و ننظر لهم بطرف عيوننا ، و كان فى هذه المرحلة الجميع يتذمرون ، المرضى يتذمروا ، الممرضات ، الاطباء ، وزارة الصحة ، و كان اللواء ابراهيم حازم و صارم و متأكد من النجاح ثم بدأت تظهر البشائر بعد حوالى شهر و سمعنا صوت زغاريد فى المستشفى بعد شفاء أول مريض أيدز و بدأ الامل يدب فى قلوب الجميع وبدأت حالات اخرى تشفى و لكن نتائج و تحاليل المعامل للمرضى كانت محيرة و مشككة!!!!
فتتدخل اللواء طاهر وأمر بأحضار جميع المرضى الى مكتبه و سألهم فردا فردا ... فأكدوا جميعا تحسن صحتهم وانهم اصبحوا فى حالة أفضل فقرر الاستمرار .. و تحملت الهيئة الهندسية فى هذه الفترة تكاليف طائلة من اجهزة و خامات و اعشاب طبية محلية و مستوردة فضلا عن تكلفة التحاليل حيث كان يتم التحليل فى أربع من اكبر المعامل للتأكد من دقة النتائج بصفة شبه يومية لجميع المرضى .
عدنا الى الدكتور ابراهيم ليفسر لنا ما حدث فشرح لنا أن الاشعة التى يتعرض لها الدم تقوم بتفكيك الفيروس فيصبح خاملا وغير قادر على التكاثر و تحوله الى بروتين فى الدم ( و من هنا جاء مصطلح الكفته الشهير ) لان الجهاز يحول فعلا الفيروس الى بروتين ...
بعد ذلك يستكمل المريض علاجه عن طريق تناول كبسولات من الاعشاب الطبيعية تقوم بزيادة مناعة الجسم و حرق البروتين الموجود بالدم والمريض الذى يمارس الرياضة والرجال عموما يشفوا خلال 3أشهر ، السيدات و المرضى قليلين التحرك قد يتطلب العلاج فترة اربعة الى ستة أشهر ( و من هنا جاء الاعلان فى المؤتمر الطبى الاخير بضرورة الانتظار ستة أشهر للتأكد من تمام شفاء المرضى الذين اجريت عليهم أخر تجربة بادارة الخدمات الطبية ) .
وقد ساعد كثيرا فى هذه المرحلة جهاز الكشف عن فيروس سى للعبقرى العميد احمد امين حيث ساهم فى سرعة اكتشاف الفيروس و بيان تطور كل حالة للقضاء عل الفيروس .
و بعد اول مجموعة مرضى تم البدء فى مجموعة ثانية ثم ثالثة ... وكان الدكتور ابراهيم يتابع كل حالة و تأثرها بالعلاج على الجهاز و يطلب تعديلات .. ثم ظهر الاصدار الثانى ثم الثالث من اجهزة العلاج و أصبحنا معتادين على سماع الزغاريد فى فناء المستشفى و بدأ التزاحم و التوصيات من المرضى المتطوعين ، و اليوم و بعد مرور اكثر من عامين تم خلالهم علاج عشرات بل بضع مئات من المرضى (رجال و سيدات ، صغار و كبار ، سى و ايدز ) جميعهم تم شفاؤهم تماما و لم يحدث أى انتكاسة لأى منهم أو اى اثار جانبية – اقصى ما كان يحدث ارتفاع طفيف فى درجة الحرارة – أصدرت وزارة الصحة كافة الموافقات الطبية اللازمة لأقرار العلاج و استخدامه وفاعليته و أمانه فى العلاج.
و بدا الدكتور ابراهيم يتابع حالات خاصة ليتأكد للفريق الطبى أن مريض الغسيل الكلوى يتحسن خلال فترة العلاج ، مريض السكر لا يحتاج دواء سكر خلال فترة العلاج ، مريض الصدفية شفى تماما ، الدورة الدموية للمرضى تتحسن بشكل ملحوظ ، أنباء عن تحسن مريض الروماتويد ، مفاجاءات فى درجة تليف الكبد بعد العلاج ...
وبدأ تصميم لجهاز جديد لتنقية الدم ببنوك الدم ، ابحاث عن سرطان الثدى و مؤشرات بالتحسن ...
أن اللواء دكتور ابراهيم عبد العاطى موسوعة طبية و نحن نلهث وراءه ...اتركوه ليعمل ...أنه وطنى مخلص حتى النخاع و عاشق لبلده ...أن الطريق طويل و نحن مازلنا فى بدايته لكنه ملىء بالأمل ، و يرجع الفضل فيه بعد الدكتور ابراهيم الى فريق عمل مخلص و قادة عظماء كل غرضهم رؤية الفرحة فى عيون مريض بعد شفاؤه .https://www.facebook.com/photo.php?v=10203068285603011&set=vb.1081865107&type=2&theater

كيف سيكون العلاج ؟؟ هل هو جهاز ام دواء ؟

هذا الأختراع يقدم الكثير ونحن فى أمس الحاجة اليه

kraz_45 كتب:

كيف سيكون العلاج ؟؟ هل هو جهاز ام دواء ؟

جهاز يتم عمل قسطره فى الرقبه يتم سحب الدم وتعريضه لاشعه تدمر فيروس
ثم التكمله باقراص علاجيه ترفع مناعه
وبعد ذلك لايوجد ادنى وجود للفيرس فى الجسم

اتمني من كل الاخوة الافاضل الي بيدفعو وعاملين يجيبو في وثائق وفيديوهات ام نشوف اخرتها اية بس لو عدي المدة دي كمان والجيش معجلش المصريين هتبقا فضيحة وضرب لمصدقية المؤسسة العسكرية بمن يحكمها وما كان يحكمها وهيبقا ساعتها احسنلهم الاستقاله لو مش عاوزين رصيد الجيش يقل اكتر من كدة عند الناس

واستسمحكم عذرا ساعتها مفيش واحد من كبير او صغير كان مسئول لحد ام بقا رئيس جمهورية هنرحمة علشان المتاجرة بالالم  الناس مش لعبة !!!!!!!

صاعقه77 كتب:

الدكتور هانى الناظر



اليوم اعلن عن مفاجأة هامة لحضراتكم ولكل المصريين فبعد ان عقدت إدارة الخدمات الطبية والهيئة الهندسية التابعة للقوات المسلحة مؤتمرا صحفيا في ٢٩ يونيو الماضي وأعلنت خلاله التوسع في تجربة علاج مرضي فيروس سي بالنظام العلاجي الخاص بالجيش بعد نجاح المرحلة الأولي ليشمل مرحلة ثانية كما أوصت اللجنة الطبية المتخصصة تتكون من ١٦٠ مريضا جديدا بدات في ابريل وتنتهي اخر سبتمبر خرجت اصوات تهلل وتعلن ان الهدف من هذا المؤتمر هو اعلان فشل العلاج ونهاية الموضوع وان قرار التوسع هو مجرد قرار ورقي لرفع الحرج عن القوات المسلحة وان المشروع انتهي وتوقف ..وفي نفس اليوم خرجت انا شخصيا بعد مشاركتي في المؤتمر وأعلنت العكس تماماً وان قرار التوسع هو تأكيد علي النتائج العلاجية الإيجابية .. واليوم اعرض عليكم وعلي كل المصريين والجميع النشرة العلمية المرفقة للمركز الوطني الامريكي للصحة وهو واحد من اكبر مراكز البحوث الطبية في العالم والنشرة توضح بالتفصيل الكامل بروتوكول وبرنامج علاج القوات المسلحة( الجهاز والأقراص) بالتفاصيل العلمية وخطوات العلاج في المرحلة الحالية وهي المرحلة الثالثة بعد انتهاء الأولي والثانية ولا يمكن ان يقوم هذا المركز العالمي بإصدار هذه النشرة العلمية الا للأبحاث العلمية والدراسات الاكلينيكية الجادة التي تبني علي أسس علمية طبية .. حفظ الله مصر من كل من يريد بها وبجيشها وعلمائها وباحثيها وشعبها سوءا او شرا http://www.clinicaltrials.gov/ct2/show/NCT02215525?term=%22hcv%22+AND+%22electromagnetic+waves%22&rank=2

تصحيح بسيط. موعد انتهاء الدراسة هو ابريل العام القادم. و ايه حكاية الاعشاب دي؟ و لا برضو ده سر عسكري؟

السلام عليكم
استاذ منجاوى ممكن نعرف تحليل حضرتك لاخر ما توصلوا الية فى هذا الجهاز لو سمحت لاننى بكل صراحة لا اصدق انة يمكن لهكذا جهاز ان يعالج مرضى فيرس c

المواطن العربى كتب:

السلام عليكم
استاذ منجاوى ممكن نعرف تحليل حضرتك لاخر ما توصلوا الية فى هذا الجهاز لو سمحت لاننى بكل صراحة لا اصدق انة يمكن لهكذا جهاز ان يعالج مرضى فيرس c

الأخ المواطن العربي،

تحية لك و لجميع المشاركين. رأي في موضوع جهاز العلاج ذكرته منذ شهور طويلة. هذا الجهاز يعتبر سقطة علمية سوف نتذكرها بمرارة لفترة:

1- مشاكل الجهاز تبدأ بعدم وجود نشر علمي لأسلوب عمله (تحت بند بلاش يسرقوا الفكرة) رغم ان هناك طرق كثيرة معروفة للنشر العلمية مع الحفاظ على الملكية الفكرية. لا يوجد نشر علمي للأبحاث على الخلايا، و لا على الكائنات الحية (مثل الفئران). و بالتالي كيف يتم القفز على هذه الخطوات و التجربة على الناس هو امر عجيب.

2- هناك خلط بين جهاز الكشف و جهاز العلاج (الذي تم تقديمه للمجتمع العلمية في مؤتمر او اثنين و لكنه لم ينل اي اهتمام) و ايضا لم يتم نشر ابحاث عنه في دوريات علمية موثقة. و نفس الأسلوب الخلط بين الكشف العلمي و الملكية الفكرية الهندسية.

3- عدم وجود نشر علمي يجعل اي انسان يشك في تأثيرات الجهاز. هل هي تأثير نفسي؟ (معروف طبيا انك لو اعطيت مجموعة مرضى حبوب تشبه الدواء فأنهم يظنون لفترة انهم قد بدأوا يتحسنوا و حتى الأعراض قد تختفي و هو ما يعرف باسم البلاسيبو 
(Placebo)  

4- هذا التأثير يجب ان يتم تجنبه عن طريق عمل دراسات بطريقة العمى المزدوج، يعني يكون عندك عدة مجموعات:
المجموعة الأولى، المريض و الطبيب يعرفان انه يأخذ العلاج
المجموعة الثانية، المريض لا يعرف انه يأخذ دواء او لا بينما يعرف الطبيب المعالج ذلك
المجموعة الثالثة، المريض لا يعرف انه يأخذ الدواء او لا و المعالج ايضا لا يعرف.

نفس الشيء ممكن يتم على الخلايا في المختبر، من المهم جدا ان تكون هناك خلايا لا يعرف المعالج انها سليمة او لا، او انه يعطيها العقار او لا حتى لا يتم التحيز في اخذ البيانات.

5- الشو الإعلامي الذي تم، و خلط العسكرية و اسرارها بأمور العلم و ابسط نواحي البحث فيه. اضافة للسيرة المشبوهة "للواء" "الدكتور" عبد العاطي يجعلنا نشكك في هذه الأمور اكثر. كيف يتم عمل دراسات لمدة عشرين عاما دون نشر ورقة علمية واحدة؟ و ما هو تخصص اللأعشاب هذا؟ و اين رأي اساتذة الكبد في مصر من هذا الكلام؟

6- عندما تسمع عن كلام مثل ان جهاز الكشف يستطيع كشف الفايروس في الغرفة المجاورة اعلم اننا دخلنا في التخريف و خرجنا من العلم. فهناك عشرات العوامل التي يستطيع اي هاوي ان يفكر فيها و تجعله يشك في تقنية استشعار عن بعد بهذه الحساسية لجسيم بحجم الفايروس و بجهاز ابعادة الهندسية بهذا الصغر. شيء اخر يجعلني اشك في جهاز الكشف، انه يستمد طاقته من جسم الإنسان. يا راجل! حارت الدول و الأمم في هذا المجال و انت تأتي باكتشاف يضرب عصفورين بحجر: كشف فايروس بدقة و مدى خرافي و استخدام طاقة جسم الإنسان. لاحظ كيف ان هذا سيكون مدخل للكثير من التلاعب خصوصا عندما كان يكون المؤشر هو ابرة حرة.

7- للأمانة يبدو ان صوت العقل بدأ ينفذ في هذا النقاش. و بدأنا نرى بعض الوثائق العلمية حول سلامة الجهاز و بروتوكول الدراسة و غيره. لكنه نقطة في بحر ما يجب ان يتم نشره قبل التجريب على مريض واحد.

تحياتي