كأن هذا الموضوع جاء ردا على هذا الموضوع
https://army.alafdal.net/t112732-topic
 

و قد نتجه لحرب نشر الغسيل الوسخ و المزيد من المشاحنات التي نحن في غنى عنها في منتدى عسكري

هل هؤلاء لديهم عقل

b8bb كتب:

هل هؤلاء لديهم عقل

المصيبة والطامة الكبرى انه يعتبر التحريم تكفير  وهذا من اغرب ماسمعته 
هل اصبح كافرا اذا شربت الدخان مع علمي انه محرم بسبب ضرره  ... من قال هذا ؟

التصوف نزعة انسانية موجودة في كل دين و دخل الاسلام من اختلاطه بحضارات الامم الاخرى و خصوصا اهل الهند. و الشطط فيه امر خاطيء طبعا و مرفوض مثله مثل الغلو. و كما نشير لخطأ عند فريق نشير لخطأ اي فريق اخر. طالما اننا واضحون في ان العقل معيار مهم في الحكم على الامور.

نعيب على اي انسان ان يقدس او ينزه اي شخص من لحم ودم. و يشمل هذا اقطاب الصوفية و كبار علماء الدين من اي مذهب كانوا.

منجاوي كتب:

التصوف نزعة انسانية موجودة في كل دين و دخل الاسلام من اختلاطه بحضارات الامم الاخرى و خصوصا اهل الهند. و الشطط فيه امر خاطيء طبعا و مرفوض مثله مثل الغلو. و كما نشير لخطأ عند فريق نشير لخطأ اي فريق اخر. طالما اننا واضحون في ان العقل معيار مهم في الحكم على الامور.

نعيب على اي انسان ان يقدس او ينزه اي شخص من لحم ودم. و يشمل هذا اقطاب الصوفية و كبار علماء الدين من اي مذهب كانوا.

المعيار في الحكم هو النقل و ليس العقل طبعا النقل هو الكتاب و السنة
ولا تعارض بين العقل الصريح و النقل الصحيح

هذا الكلام لا يرد عليه هنا. فلكل مقام مقال. اما كيف تحكم على صحة النقل ففكر فيها براحتك

b8bb كتب:

المعيار في الحكم هو النقل و ليس العقل طبعا النقل هو الكتاب و السنة
ولا تعارض بين العقل الصريح و النقل الصحيح

b8bb كتب:

المعيار في الحكم هو النقل و ليس العقل طبعا النقل هو الكتاب و السنة
ولا تعارض بين العقل الصريح و النقل الصحيح

بل العقل هو المعيار الأهم بدليل هذه الاّيات التي تركز على (التفكير) و (التعقل), دائماً كان العقل محارباً من الذين يريدون السيطرة على الناس بأسم الدين (و الله بريء من هؤلاء), العقل هو حصن المؤمن الحقيقي الذي يقوده ذاتياً وقت الفتن و أفضل نتائجه حينما يتحاور المؤمن العاقل مع غيره من المؤمنين العاقلين.


فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴿١٧٦ الأعراف﴾
كَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴿٢٤ يونس﴾
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴿٣ الرعد﴾
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴿١١ النحل﴾
وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴿٤٤ النحل﴾
فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴿٦٩ النحل﴾
وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴿٢١ الروم﴾
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴿٤٢ الزمر﴾
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴿١٣ الجاثية﴾
وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴿٢١ الحشر﴾
كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ ﴿٢١٩ البقرة﴾
كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ ﴿٢٦٦ البقرة﴾
الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴿١٩١ آل عمران﴾
قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَىٰ وَالْبَصِيرُ أَفَلَا تَتَفَكَّرُونَ ﴿٥٠ الأنعام﴾
أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا مَا بِصَاحِبِهِمْ مِنْ جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ ﴿١٨٤ الأعراف﴾
أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ ﴿٨ الروم﴾
أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَىٰ وَفُرَادَىٰ ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا ﴿٤٦ سبإ﴾
إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ ﴿١٨ المدثر﴾


وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿١٦٤ البقرة﴾
أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ ﴿١٧٠ البقرة﴾
صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَعْقِلُونَ ﴿١٧١ البقرة﴾
اتَّخَذُوهَا هُزُوًا وَلَعِبًا ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْقِلُونَ ﴿٥٨ المائدة﴾
يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ ﴿١٠٣ المائدة﴾
إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ ﴿٢٢ الأنفال﴾
أَفَأَنْتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ وَلَوْ كَانُوا لَا يَعْقِلُونَ ﴿٤٢ يونس﴾
وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ ﴿١٠٠ يونس﴾
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿٤ الرعد﴾
وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ بِأَمْرِهِ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿١٢ النحل﴾
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿٦٧ النحل﴾
أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا ﴿٤٦ الحج﴾
أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ ﴿٤٤ الفرقان﴾
وَلَقَدْ تَرَكْنَا مِنْهَا آيَةً بَيِّنَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿٣٥ العنكبوت﴾
قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ ﴿٦٣ العنكبوت﴾
فَيُحْيِي بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿٢٤ الروم﴾
كَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿٢٨ الروم﴾
وَمَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ أَفَلَا يَعْقِلُونَ ﴿٦٨ يس﴾
قُلْ أَوَلَوْ كَانُوا لَا يَمْلِكُونَ شَيْئًا وَلَا يَعْقِلُونَ ﴿٤٣ الزمر﴾
فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ آيَاتٌ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿٥ الجاثية﴾
إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ ﴿٤ الحجرات﴾
تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّىٰ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْقِلُونَ ﴿١٤ الحشر﴾
أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَاتَعْقِلُونَ ﴿٤٤ البقرة﴾
كَذَٰلِكَ يُحْيِي اللَّهُ الْمَوْتَىٰ وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴿٧٣ البقرة﴾
يَسْمَعُونَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ ﴿٧٥ البقرة﴾

fulcrum77 كتب:

بل العقل هو المعيار الأهم بدليل هذه الاّيات التي تركز على (التفكير) و (التعقل), دائماً كان العقل محارباً من الذين يريدون السيطرة على الناس بأسم الدين (و الله بريء من هؤلاء), العقل هو حصن المؤمن الحقيقي الذي يقوده ذاتياً وقت الفتن و أفضل نتائجه حينما يتحاور المؤمن العاقل مع غيره من المؤمنين العاقلين.


فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴿١٧٦ الأعراف﴾
كَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴿٢٤ يونس﴾
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴿٣ الرعد﴾
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴿١١ النحل﴾
وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴿٤٤ النحل﴾
فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴿٦٩ النحل﴾
وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴿٢١ الروم﴾
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴿٤٢ الزمر﴾
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴿١٣ الجاثية﴾
وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴿٢١ الحشر﴾
كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ ﴿٢١٩ البقرة﴾
كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ ﴿٢٦٦ البقرة﴾
الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴿١٩١ آل عمران﴾
قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَىٰ وَالْبَصِيرُ أَفَلَا تَتَفَكَّرُونَ ﴿٥٠ الأنعام﴾
أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا مَا بِصَاحِبِهِمْ مِنْ جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ ﴿١٨٤ الأعراف﴾
أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ ﴿٨ الروم﴾
أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَىٰ وَفُرَادَىٰ ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا ﴿٤٦ سبإ﴾
إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ ﴿١٨ المدثر﴾


وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿١٦٤ البقرة﴾
أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ ﴿١٧٠ البقرة﴾
صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَعْقِلُونَ ﴿١٧١ البقرة﴾
اتَّخَذُوهَا هُزُوًا وَلَعِبًا ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْقِلُونَ ﴿٥٨ المائدة﴾
يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ ﴿١٠٣ المائدة﴾
إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ ﴿٢٢ الأنفال﴾
أَفَأَنْتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ وَلَوْ كَانُوا لَا يَعْقِلُونَ ﴿٤٢ يونس﴾
وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ ﴿١٠٠ يونس﴾
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿٤ الرعد﴾
وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ بِأَمْرِهِ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿١٢ النحل﴾
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿٦٧ النحل﴾
أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا ﴿٤٦ الحج﴾
أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ ﴿٤٤ الفرقان﴾
وَلَقَدْ تَرَكْنَا مِنْهَا آيَةً بَيِّنَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿٣٥ العنكبوت﴾
قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ ﴿٦٣ العنكبوت﴾
فَيُحْيِي بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿٢٤ الروم﴾
كَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿٢٨ الروم﴾
وَمَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ أَفَلَا يَعْقِلُونَ ﴿٦٨ يس﴾
قُلْ أَوَلَوْ كَانُوا لَا يَمْلِكُونَ شَيْئًا وَلَا يَعْقِلُونَ ﴿٤٣ الزمر﴾
فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ آيَاتٌ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴿٥ الجاثية﴾
إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ ﴿٤ الحجرات﴾
تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّىٰ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْقِلُونَ ﴿١٤ الحشر﴾
أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَاتَعْقِلُونَ ﴿٤٤ البقرة﴾
كَذَٰلِكَ يُحْيِي اللَّهُ الْمَوْتَىٰ وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴿٧٣ البقرة﴾
يَسْمَعُونَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ ﴿٧٥ البقرة﴾

الايات التي ذكرتها هي في التفكر في مخلوقات الله تعالى و الاء الله سبحانه و تعالى 
بينما نحن نتكلم في الحكم على الاشياء بما يكون 
هو قال بالعقل و انا اجبته ان الحكم على الاشياء تكون بالنقل و ان العقل السليم لا يتناقض مع النقل
ثم لو قلنا ان الحكم بالعقل فباي عقل ناخذ بعقلك انت ام عقل المنجاوي او عقل ابن سينا ام عقل بشار الاسد او عقل ابا جهل اي عقل ناخذ
و انت تعرف ان هناك فرق بين عقول الناس و تفاوت كبير و انا كل البشر يخطئون 
لذا نحن في حاجة في الحكم على الاشياء الى مصدر معصوم لا يخطئ وهو الكتاب و السنة

b8bb كتب:

الايات التي ذكرتها هي في التفكر في مخلوقات الله تعالى و الاء الله سبحانه و تعالى 
بينما نحن نتكلم في الحكم على الاشياء بما يكون 
هو قال بالعقل و انا اجبته ان الحكم على الاشياء تكون بالنقل و ان العقل السليم لا يتناقض مع النقل
ثم لو قلنا ان الحكم بالعقل فباي عقل ناخذ بعقلك انت ام عقل المنجاوي او عقل ابن سينا ام عقل بشار الاسد او عقل ابا جهل اي عقل ناخذ
و انت تعرف ان هناك فرق بين عقول الناس و تفاوت كبير و انا كل البشر يخطئون 
لذا نحن في حاجة في الحكم على الاشياء الى مصدر معصوم لا يخطئ وهو الكتاب و السنة

يا سيدي و هل نأخذ بعقول الشيخ فلان و الشيخ علان, ما الذي يجعل عقولهم أفضل من عقل أبن سينا و عقل س و ص و ع من الناس؟
الأشخاص الذين أتونا بالمصادر المنقولة كيف تتأكد من صحة مصادرهم (هل هناك ختم النبي عليه السلام  أو أحد الخلفاء الراشدين عليها و قد جمع أغلبها بعد ما يقارب 200 من وفاة الرسول عليه السلام)
سأعطيك مثال بسيط 
هذا الحديث من الأحاديث التي تلقتها الأمة بالقبول ، ونصه :
 
عَنْ أَبِي بَكْرَةَ رضي الله عنه قَالَ :
( لَقَدْ نَفَعَنِي اللَّهُ بِكَلِمَةٍ سَمِعْتُهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيَّامَ الْجَمَلِ بَعْدَ مَا كِدْتُ أَنْ أَلْحَقَ بِأَصْحَابِ الْجَمَلِ فَأُقَاتِلَ مَعَهُمْ . قَالَ : لَمَّا بَلَغَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ أَهْلَ فَارِسَ قَدْ مَلَّكُوا عَلَيْهِمْ بِنْتَ كِسْرَى قَالَ : لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمْ امْرَأَةً ) 
رواه البخاري (4425)، ورواه النسائي في " السنن " (8/227) وبوب عليه النسائي بقوله : "النهي عن استعمال النساء في الحكم " انتهى. 
 
وليس في هذا الحديث انتقاص لقدرات المرأة القيادية في الإسلام ، ولكنه توجيه لقدراتها التوجيه الصحيح المناسب ، حفاظاً عليها من الهدر والضياع في أمر لا يلائم طبيعة المرأة النفسية والبدنية والشخصية ، ولا يتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية الأخرى ، التي حفظت المرأة من الفساد والإفساد .
 
وقد سئلت اللجنة الدائمة السؤال الآتي :
"هل يجوز لجماعة من المسلمات اللائي هن أكثر ثقافة من الرجال ، أن يصبحن قادة للرجال ؟ بالإضافة إلى عدم قيام المرأة بإمامة الناس في الصلاة ، ما هي الموانع الأخرى من تولي المرأة للمناصب أو الزعامة ، ولماذا ؟
فأجابت :
دلت السنة ومقاصد الشريعة والإجماع والواقع على أن المرأة لا تتولى منصب الإمارة ولا منصب القضاء ؛ لعموم حديث أبي بكرة أن النبي صلى الله عليه وسلم لما بلغه أن فارساً ولّوا أمرهم امرأة قال : ( لن يفلح قوم ولّوا أمرهم امرأة ) فإن كلا من كلمة ( قوم ) وكلمة ( امرأة ) نكرة وقعت في سياق النفي فَتَعُم ، والعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب كما هو معروف في الأصول . 
وذلك أن الشأن في النساء نقص عقولهن ، وضعف فكرهن ، وقوة عاطفتهن ، فتطغى على تفكيرهن ؛ ولأن الشأن في الإمارة أن يتفقد متوليها أحوال الرعية ، ويتولى شؤونها العامة اللازمة لإصلاحها ، فيضطر إلى الأسفار في الولايات ، والاختلاط بأفراد الأمة وجماعاتها ، وإلى قيادة الجيش أحياناً في الجهاد ، وإلى مواجهة الأعداء في إبرام عقود ومعاهدات ، وإلى عقد بيعات مع أفراد الأمة وجماعاتها رجالاً ونساءً ، في السلم والحرب ، ونحو ذلك مما لا يتناسب مع أحوال المرأة ، وما يتعلق بها من أحكام شرعت لحماية عرضها ، والحفاظ عليها من التبذل الممقوت . 
ويشهد لذلك أيضا إجماع الأمة في عصر الخلفاء الراشدين وأئمة القرون الثلاثة المشهود لها بالخير إجماعاً عملياً على عدم إسناد الإمارة والقضاء إلى امرأة ، وقد كان منهن المثقفات في علوم الدين اللائي يرجع إليهن في علوم القرآن والحديث والأحكام ، بل لم تتطلع النساء في تلك القرون إلى تولي الإمارة وما يتصل بها من المناصب والزعامات العامة " .  
" فتاوى اللجنة الدائمة " (17/13-17) 
الشيخ عبد العزيز بن باز ، الشيخ : عبد الرزاق عفيفي . الشيخ عبد الله بن غديان"انتهى . 
 
وقد سبق الكلام في هذا الموضوع مفصلاً أيضاً ، في موقعنا ، في جواب السؤال رقم : (20677) ، (71338)
 
والله أعلم .


لكن في النص القراّني نفسه لم يحرم على المرأة أن تحكم بدليل أن ملكة سبأ أنتقدها القراّن لعبادتها اّلهة من دون الله بينما عندما وصلتها رسالة سيدنا سليمان عليه السلام كانت أكثر حكمة من حكام كثيرين من الرجال  (فقط قارن رد فعل كسرى فارس و هرقل عظيم الروم على الدعوة النبوية )و قررت إتخاذ المسار الصحيح و قد فعلت ذلك و جنبت شعبها و مملكتها الخيارات الخاطئة, و هناك من الأمثلة الكثير الكثير عن أن النقل و تقديس مصادره لا يمكن أن يكون أفضل من قراءة النص القراّني و فهمه بالعقل و المنطق (شخصياً أفضل إنشاء مجالس علمية متخصصة بعلوم اللغة و الألسنيات و الفلسفة و المعارف العلمية و القانونية يوظف فيها أفضل الناس علماً و خلقاً و تتولى التعامل مع نصوص القراّن بمنطق يستفيد من معارف عصرنا و تتواصل مع الجامعات و مراكز أبحاث التاريخ و الأنثروبولوجيا البشرية و اللغوية, و تقوم بنشر أعمالها في دوريات رسمية و تفتح باب النقاش مع كل المهتمين و السائلين من المسلمين (و حتى غير المسلمين) بغرض التفاعل و الإستفادة من أسئلتهم و مساهماتهم) و للعلم من يقرأ كتاب موريس بوكاي  و المسمى (( The Bible, The Qur'an and Science)) سيكتشف كم يستطيع شخص غير مسلم (وقت بدأ إهتمامه بالإسلام) أن يفيد الإسلام بعقله و منطقه, و هذا شخص واحد فكيف بمجالس مختصة تضم أناس في نفس المستوى؟!!!

صلوا على النبى

وهدئوا جميعاااااااااااااااااااا فضلا لاا امرا لا شك ان لبعض الاخوه الصوفين مناهج لها العجب وبعضهم يعنى من الغلوا والشطط لكن هل هذا حالهم وحدهم ؟
حقيقا اسئل هل وهم من يعانوا من ذلك؟
كل الفرق بهاا هؤلاء المغاالون بالمناسبه سؤاء اسلام او غير اسلام لكن نحن لان كمسلمين نعانى اضمحلال وايما اضمحلال فكرى وجمود ايما جمود وهذا لهو محصله لوضعنا العام فى اغلب المجلات ولا شك انه له انعكاس على في فهمنى للدين والانغلاق والجهل يخلق تطرف والتطرف والتعصب لا يسمعوا للحق لذلك يستمروا يعمهون  ويغالون
فقط احبت ان اقول خلاصه ليس المسلمين فقط وليس الصوفيون فقط هم من يعانوا من هكذا شطط وهذا  لا ينقص من الصوفيه كمنهج يسعى ايان سعى للوصول للذة الايمان ومنحة القرب الى الله

مثال ذلك العلاج بشرب بول الابل دون اي دليل طبي موثوق بشربه! اليس شرب البول بنفس مصيبة تقبيل حذاء؟

معركة النقل و العقل معركة مستعرة بين المسلمين. و لا تزال اصدائها تتصاعد مع كتابات اسلام البحيري و الدكتور سعد الدين الهلالي و غيرهم.

اعطيك مثال يا صاحبي على اجتهاد في النص اختارت الامة "عقلا" لا نقلا ان تتركه. الا و هو حكم الحنفية في ان الخمر المحرم هو خمر العنب فقط (او في رواية اخرى خمر العنب و التمر فقط). و هو يرجع للنص طبعا و ما عرفت العرب من معنى كلمة خمر. اتقبل هذا الرأي من شخص حنفي يؤمن بالنص و بتفسير ابي حنيفة له؟ طبعا لا نقول ان مذهب الحنفية يقول بهذا. لكنهم اجتهدوا بعد اجتهاد شيخهم و وصلوا لنتيجة اخرى و للاثنين اجر. 

ahmed606066 كتب:

صلوا على النبى

وهدئوا جميعاااااااااااااااااااا فضلا لاا امرا لا شك ان لبعض الاخوه الصوفين مناهج لها العجب وبعضهم يعنى من الغلوا والشطط لكن هل هذا حالهم وحدهم ؟
حقيقا اسئل هل وهم من يعانوا من ذلك؟
كل الفرق بهاا هؤلاء المغاالون بالمناسبه سؤاء اسلام او غير اسلام لكن نحن لان كمسلمين نعانى اضمحلال وايما اضمحلال فكرى وجمود ايما جمود وهذا لهو محصله لوضعنا العام فى اغلب المجلات ولا شك انه له انعكاس على في فهمنى للدين والانغلاق والجهل يخلق تطرف والتطرف والتعصب لا يسمعوا للحق لذلك يستمروا يعمهون  ويغالون
فقط احبت ان اقول خلاصه ليس المسلمين فقط وليس الصوفيون فقط هم من يعانوا من هكذا شطط وهذا  لا ينقص من الصوفيه كمنهج يسعى ايان سعى للوصول للذة الايمان ومنحة القرب الى الله

كلامك صحيح يا أخي و لكن أعتقد أننا سرنا في مسار معين لفترة طويلة جداً جداً ( فلنعطي الفرصة لأبناء منهج اّخر مغاير كلياً لعلهم يفلحون) و هناك أسباب تدفعني للتفاؤل بالمنهج العلمي لتناول الأمور الروحية
فمن مضحكات الأمور مثلاً أن الإحتلال الروسي لاّسيا الوسطى كان هو القوة الدافعة الحقيقية وراء إلغاء ال( بچه بازی‎‎ ) في تلك الدول بينما أفغانستان المجاورة و التي حافظت على تقاليدها بأسم الدين هي الوحيدة التي تبقي هذا المفهوم في المنطقة (الصورة أدناه لبجه بازي من أوزبكستان في القرن التاسع عشر و قد توقفت تلك العادة هناك و لله الحمد)

و البجه بازي هم أطفال ذكور ناعمي المظهر يلبسون زي النساء و يتشبهون بهم في الرقص و أشياء أخرى و رغم التدين المزعوم و رغم كثرة المحرمات لم يحارب أحد هذه العادة المقززة في أفغانستان  بما يليق بمجتمع يدعي التدين, بل حرموا لبس ربطة العنق و تعليم النساء و لكنهم لم يخجلوا من أبقاء عادة أخرى مقززة و مرعبة و هي موجودة أصلاً في الهندوسية (و إن كانت قد أضمحلت بشكل كبير في الهند) و تنص على قطع أنف المرأة المتزوجة المتهمة بالزنى, و كانت هناك صورة لإمرأة أفغانية أسمها عائشة قطع أحد محاربي طالبان بمساعدة أخيه أنفها و أذنيها و تم ترميم وجهها في أميركا, مجتمعاتنا لا تحتاج إعادة نسخ الماضي و تقديسه بل تحتاج عقلاً متنوراً مسنوداً بإيمان حقيقي, تحياتي.